NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دياثة واقعية طريق الانهيار ـ حتي الجزء الخامس

سجين الوعي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
ناشر قصص
إنضم
14 يونيو 2024
المشاركات
18
مستوى التفاعل
31
نقاط
345
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
My-Gif-Water-Effect-watereffect-com-1669150185-2.gif



هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ،
بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها طفله بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي
عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا
راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا
عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله
عمر: راندا انا سكرت تاني
راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله
راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري
عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها
راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف
عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل
هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها
وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ،
عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟
راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي
عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد
راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي
عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا
تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ...........
لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه

الجزء الثاني

راندا مسكت التليفون بصوت مرتجف الو ايوه يا فادي.... انتي فين يا راندا.... انا عند ماما ... ماما يا وسخه يا خاينه انا عند امك دلوقتي انتي فين يا كلبه يا وسخه . في ايه يا فادي ليه بتكلمني كده انا في مشوار ومش عايزه اقلقك..... في مشوار عند عشيقك يا وسخه مش كده ... ايه اللي بتقوله ده ... انا مستنيكي عند امك قدامك عشر دقايق وتبقي قدامي وعشيقك دا انا هاعرف اجيبه ، صمت يلف المكان وراندا انهارت علي الكنبه وبدأت بالبكاء الحار
عمر: في ايه فهميني مالك
راندا : جوزى يا عمر عرف اني بكدب عليه
عمر: طيب هو آخره يقدر يعمل ايه
راندا : انت متعرفش حاجه جوزي بيشتغل مع ناس صاعبين اوي ممكن يقتلني او يدخلني الدير ومطلعش منه
عمر: ليه هي سايبه دي بلد وفيها قانون
راندا: ماشي يا عمر انا هاروحله دلوقتي وممكن معرفش اشوفك تاني لو فضلت موجوده
عمر:يعني ايه لو فضلتي موجوده راندا لو خايفه متروحيش خليكي معايا
راندا : مش هينفع انا كده هاعقد الموضوع اكتر لازم اروح
تليفون راندا يرن بتمسك التليفون الو ماما.... انتي ايه اللي هببتىه ده جوزك هنا ونازل تكسير في البيت وجايب رجاله وقسيس وشكله مش ناوي علي خير . يا ماما انا هنا عند صاحبتي .انتي هاتكذبي عليا يا كلبه جوزك عامل تطبيق بيخليه يفتح تليفونك وبيشوف كل حاجه بتعمليها انتي اقفلي تليفونك واختفي لانه هايموتك . ياماما ......انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه ....يا ماما . .... هس خليه ينفعك وانسي بنتك وانسينا انتي خلاص انتهيتي بالنسبالنا.... سكون قاتل عم المكان عيون راندا مثبته في الفراغ ونظره فزع ودهشه وضياع طاغيه علي ملامحها.
عمر: راندا حبيبتي في ايه ، راندا كانها فاقده لكل الاحاسيس لا تسمع ولا ترد ويدها متجمده علي الموبايل كانها دخلت في حالة ثبات او موت فجأة، راندا ردى عليا يا حبيبتي عرفيني مالك بس ، عمر يضع يده علي يد راندا ليفاجىء ببروده يدها كان روحها سحبت من جسدها ، جلس عمر واخذها في حضنه وامسك الموبايل لكي يحرره من يدها عندها عاد وعيها إليها وقامت بإغلاق التليفون بسرعه واخبرت عمر عم دار بينها وبين امها صمت عمر قليلا وشعر ببعض القلق والخوف ليس من زوج راندا لكن من ألموقف بحد ذاته يبدوا ان الوضع حرج فعلا وتناثرت الأفكار داخل عقله فهو يحبها حقا لكن لم يكن ينوي الزواج منها لسببين الاول انها ام وزوجه والثاني لاختلاف الديانه بينهم و كلما هم بالحديث تلاشت الكلمات وزاد الصمت اطباقا حتي بدأت راندا في بكاء هستيرى وأخذت تلطم خدودها بجنون عمر امسكها بقوه واخذها الي صدره مانعها من إيذاء نفسها وهو يتمتم متقلقش يا حبيبتى كل حاجه هتبقي كويسه وهي منخرطه في البكاء المرير ،مرت دقائق عده علي هذا الحال حتي توقفت فجأة عن البكاء وقالت انا هاعمل ايه يا عمر دلوقتي ؟
عمر: هاتقومي تغيري وترتاحي وتغسلي وشك انا بحبك وعايزك معايا
راندا بين البكاء وبصوت متهدج : انت مش هاتتخلي عني صح؟ ونظره ترقب وقلق ترتسم علي وجهها
عمر: عمري ما هتخلي عنك انتي حبيبتي وصاحبتي ومراتي واللي حصل ده هو احسن حاجه عشان تبقي معايا علي طول
راندا : بجد يا عمر يعني انت مش زعلان
عمر : ازعل ازاي وانتي في حضني ،عمر رفع وجهها الي اعلي واخد يلعق دموعها حتي وصل شفاهها واخد يقبلها من طرف فمها بحنو كبير قبلات صغيرة متنقله ما بين خدها وشفتيها بدأت أعصاب راندا في الهدوء ونفسها ازداد ثقلا مع تركز القبلات وفرجت بين شفاهها لتبداء في مبادلة عمر القبلات انا بحبك يا عمر ، وتلاقى لسانهما والتفا في فمها وفمه وتبادلا لعابهما الساخن المختلط بمشاعر التوتر والشهوة وابتدي الشبق يتسلل إليهم حتي انتصب عمر فجاءة عمر وقف واوقفها امامه وامسك ملابسها وبعنف قطعها بشده من يده فتمزق قميصها ،انا مش عايز حاجه تربطك باللي فات حتي ستيانك وكلوتك هاقطعهم انتي خلاص بقيتي بتاعتي وفعلا مزع كل ما ترتديه وتساقطت علي الارض القطع الممزقه حتي أصبحت راندا عاريه كما ولدتها امها امسك عمر تليفونه وشغل المسجل به ووضعه جانبه وراندا عاريه مستسلمه لرجلها الجديد امسك عمر شعر راندا وجزبها لاسفل لتجلس علي ركبها أمامه وبايماءه منه فهمت المطلوب منها أمسكت راندا ببنطاله وبدأت بفك الازرار حتي سقط البنطال وظهر الانتفاخ داخل ملابسه الداخليه، قبله والثانيه في جزع زبر عمر ادت لاهتزازه من الشهوه وانزلت لباسه الي الارض فارتطم الزبر بذقنها كرد فعل وجهها ينظر الي زبر عمر المنتصب ولفت يدها حول الجزع وفمهها يقترب ليلعق رأس العضو المنتفخ بدافع الشهوه فتحت شفاهها لتبتلع زبر سيدها الجديد واستخدمت كل حنكتها لامتاع زبر عمر حتي لا يلقيها في الشارع ويتخلي عنها قررت أن تكافءه بأفضل خدمه لزبره فهو الشيء الوحيد اللذى يقيها من مصير اسود فتعلقت به كأنه قشه نجاتها وامتصت ولعقت كما لم تلعق من قبل وعمر في قمة النشوه وعروقه تنفر وتنتفخ وينتفض داخل فمها حتي اقترب إنزاله فشد شعرها بعنف لأول مره وهو يقذف داخل فمها وهي تحاول إخراجه فلا تستطيع فابتلعت المني المالح الي داخل معدتها وكانت اول مره تعرف طعم المني فلم يجروء احد من قبل أن يستخدمها لحد الاستمناء في فمها شعرت لأول مره بالمهانه لكنها لم تبدي اي امتعاض فهي في وضع لا تحسد عليه كما انها تفعل ذلك لحبيبها وسيدها الجديد ، نظر عمر لها ووجهها ملطخ بعرقها وبمكياجها كوجوه العاهرات الرخيصات ،عمر صدم من شكل حبيبته لكن ما تغلب عليه هو هيجانه من منظرها الذى لم يعتاد عليه فهي أمامه جالسه مستسلمه عاريه ملطخه بمنيه فاوقفها واحناها علي مائدة الصاله وباعد بين ساقيها فبرزت مواطن عفتها أمامه وهي من كانت تخجل من هذا الوضع معه لكنها ها هي تنحني وتباعد بين افخاذها دون نقاش او حتي دلال ، خدي زبري يا راندا قالها عمر وهو يدفع بزبره داخل شفراتها اههه اهههه بالراحه يا حبيبي وهو يدفع بلا هواده كأنه يعاقبها علي افتضاح أمرها، بتحبي زبري يا راندا ؟ بصوت شهواني عميق وهو مستمر في الطعن ،ايوه يا عمر بحبه بحبه اوي ، زبري احلي ولا فادي جوزك صمت فدفع مره اخري مع تكرار السؤال هذه المره أجابت راندا زبرك انت يا حبيبي بحب زبرك انت وانسابت السوائل علي افخاذها وعلي الارض ترويها بشرفها وعفتها استمر عمر في الرهز بها وهي مستمره ببذل سوائلها حتي ارتعشت بقوه وغابت للحظه عن الوعي والقت بثقلها علي المائده فسيقانها لم تعد تستطيع تحمل وزنها لتكتشف انها قذفت سائل شرفها ولطخت عورة عمر حبيبها عمر فقد عقله فاستمر في انتهاكها بسرعه وبقوه حتي قذف ماءه داخلها بدفقات قوية ساخنه ومع كل دفقه صوتها يعلو اح اح اح ثلاث دفقات دفعت عمر للارتماء فوق جسد حبيبته المنهك من النيك الساخن ، وقف عمر صامتا وامسك موبايله واقفل المسجل وحفظ الملف........ انتهي الجزء الثاني

الجزء الثالث

مرت الايام متوترة وراندا لاتستطيع النوم بشكل جيد و متواصل فكانت تصحوا دائما وعرق الخوف يغطي جسدها المرتعش ومحاولاتها التي لاتتوقف للتواصل مع امها تحديدا لاتاتي بأي نتيجة ويعتليها الرعب علي اسرتها وابنتها الصغيره هذا الملاك اللذى دمر حياته شهوتها وتمردها، ماذا يفعل ابيها معها وماذا أخبرها عنها كانت راندا تزبل كل ساعة تمر وقد مر ما يقارب الاسبوع منذ الليلة المشؤمه صحيح ان معاملة عمر كانت في قمة الرقة والحنو عليها واغداقة عليها بالملابس والعطور والخروجات المتعدده والامر الاخر الذى يثير قلقها شروده المتكرر حتي انه لم يمارس الجنس معها سوي ثلاث مرات فقط خلال هذه المدة وهو من كان يعتليها ثلاث مرات كل يوم في أيام اللقاء ،تشعر بأنها يجب أن تصل الي ابنتها لتطمءن عليها ايا كان الثمن ، وتنتهي من هذا الكابوس والنفق المظلم
راندا: عمر انا عايزه اخرج لوحدي
عمر: عايزه تروحي فين يا حبيبتي وانا هاوصلك واستناكي
راندا : لاء يا عمر مش هينفع انا عايزه اروح البيت واشوف ايه اللي حصل ،رغم شعور عمر بالارتياح للفكرة فقد يصبح هذا حلا لتوتره وقلقه فقد تختفي الأسباب بذهابها الي حياتها كان شيء لم يحدث لكن هو يحبها حقا ويخشي عليها فلم يستطع الموافقة
عمر: لاء يا راندا انتي اتجننتى عايزه تموتي ولا يعملوا فيكي حاجه ،
راندا ردت بصراخ : بنتي ياعمر مش هاسيبها انشاله يموتوني ولا يحرقوني حتي ، الجمله أصابت عمر بآلام في صدره خوفا عليها
عمر: خلاص يا راندا انا هاروح وهاعرف ايه اللي حصل وهارجع ابلغك
راندا : هاتخش البيت تقولهم انا اللي بنيك بنتكم وعايز اتطمن علي بنتها قالتها بسخريه ،صمت عمر وشعرت راندا بجرحها له ولكنه يستحق فهو شريك فيما حدث لها ،طيب هاجي واستناكي بره واللي يحصل قال عمر بإصرار، خلاص ماشي يلا بينا راندا ردت بتقبل،
تحركت السيارة ببطىء في شوارع القاهرة المزدحمه فضاعفت زمن الرحله الي ازمان طويله وكلاهما شارد يفكر فيما قد يحدث في هذا اللقاء العاصف ونتائجه الغير محسوبه، انت استناني هنا ياعمر متمشيش اكتر من كده بلهجه آمره ، انتي بيتك قريب من هنا ؟ عمر بحيره فهو لم يعرف عنوان بيت اسرتها تحديدا توقف عمر في مكان مناسب ونزلت راندا وهي ترتدي ملابس غالب عليها الحشمه وغطاء رأس شفاف يغطي شعرها الأسود،
خطوات اقدامها تتحرك بشكل ميكانيكي كانها تسير بقوة الدفع الداخلي بدون اي ارادة منها وكل خطوه تشعل في قلبها الرعب والخوف وظلال الخطر وحكايات الدير والسجن الابدى تتقاذف بعضها بعضا لكن صورة ماري هذا الملاك الصغير تدفعها دفعا في اتجاة الخطر المحدق وصلت الي بداية الشارع الصغير والقت نظرة فاحصه للجوار واستلت نظارتها الشمسية المعتمة لتنهي اي محاولة لاكتشاف حقيقتها من الجيران ، صعدت السلم وكل درجه تسحب من روحها مقدار ليس بالهين وهي تتمني ان تجد ابنتها في استقبالها وتاخذها في حضنها وتختفي بها من هذا العالم الموحش، طرقه صغيره علي الباب بلا صدي تبعتها طرقة بقوه اكبر الباب فتح علي وجه تعرفة جيدا لكن قسماته عند رؤيتها اختلف عن ذلك الوجه مصدر الحب والحنان وجدت وجه متجمد الملامح وفجأه هوت عليها يد لطالما اهدت إليها السعاده والحنان صوت ارتطام علي وجهها رج مدخل البناية باكملها اتبعتها لطمة اخري وآخري وتلك اليد جزبتها الي داخل المنزل وصكت الباب خلفها بعنف ،
ليكي عين يا كلبه تيجي لغاية هنا ضيعتي بنتك وضيعتينا امها بصراخ ممزوج بالبكاء وفجأه اخذتها في حضنها وانسابت الدموع والقبلات بدلا من الصفعات حب الام لايمكن وصفه ووصف محدداته فهي ابنتها الوحيده ورغم غضبها ونيران الفضيحة والممنوع مازالت ابنتها ولاتحب احد غيرها ، كويس ان ابوكي واخواتك مش موجودين كان زمانهم دبحوكي وضعتوا كلكم يلا امشي وهاتي رقمك عشان اكلمك واقابلك
راندا: بس يا ماما انا عايزه اتطمن علي ماري وعايزه اشوفها
الام: ولما انتي خايفه عليها وبتحبيها جريتي ورا كسك ليه يا وسخه ومع حد من غير دينك كمان
راندا مطاطىء الرأس: انتي عارفه المشاكل بيني وبين فادي من زمان وانه مكانش شايفني حتي
الام: خلاص خلاص مش وقته هاتي رقمك وامشي وانا هاكلمك بعدين
راندا : خدي الرقم ده بتاع عمر ابعتيله رساله بعد ٦ هتلاقيني بكلمك
الام : واسمهوعمر كمان طيب يا حبيبتي امشي يلا ومتخليش حد يشوفك تمشي علي طول
راندا باست امها من خدها وحضرتها ولبست نضارتها السوداء وخرجت مسرعة من المنزل في اتجاة الشارع وسيارة عمر صلت إليها اسرع مما ذهبت او هكذا خيل إليها .
رغم الآلم من الصفعات الا ان روح راندا ردت إليها بسبب رؤيتها امها وأصبح لديها امل جديد في كل شيء اليوم قابلت امها فغدا ستري ماري فلذه كبدها هذه الفكره سرت في اوصالها مانحة اياها سكينه لم تعرفها من اسبوع كامل
فتحت راندا الباب وجلست جوار عمر اللتي تهللت اساريره برؤية حبيبته مبتسمه من زمن طويل كأنه قرون وليس اسبوع
عمر: وقعتي قلبي حمدله علي السلامة يا حبيبتي شكلك حلو اوي بس ايه الأحمر اللي علي خدودك ده وهو يمد يده ليلامس خدها الساخن بفعل الصفعات
راندا: دي ماما كانت بتسلم عليا قالتها بابتسامة خجوله عمر: ضربتك يا قلبي ومال بوجهه يقبل خدها ويتلمس حرارة خدها تلك القبله ارسلت قشعريرة في جسد راندا الذى يبدوا عطش للحب فخرجت منها اه خفيفه للغايه انت هاتبوسني في الشارع قالت راندا بخجل
عمر: وابوسك في كل حته كمان احكيلي ايه اللي حصل بالظبط
راندا: اطلع بينا علي البيت دلوقتي وانا احكيلك كل حاجه ،راندا تستخدم لفظ البيت لأول مرة عن منزل عمر وهذا أثلج صدره
عمر: هاتحكيلي بس؟
راندا بس بقي متكسفنيش قالتها بخجل حقيقى وتلك الصفه غريبه جدا لديها فرغم انتهاك عمر لجسدها ولشرفها عشرات المرات الا انها لديها خجل فطري متجدد وهذا ما يشعل النار في جسده ويصيبه دائما بانتصاب سريع فهو يهوي اغواءها كل مره كانها اول مره
انطلقت السيارة في الزحام بخفه غريبه وسعاده مع تشغيل راندا كاسيت السيارة علي موسيقي مرحه فكانهم يتنفسوا الحياه حقا لأول مره من اسبوع كامل وصلوا الي منزل عمر ودخلوا المنزل متشابكي الأيدي وضع عمر يده علي وسط راندا عند دخولهم البيت وجزبها اليه ليلتقم شفاهها المرتعشه رغبه وفعلا امتص رحيق فمها كأنه تاءه في صحراء ووجد نبع ماء عذب ولم يكن ماءها كالماء هو كالجرعات السحريه في فمه جرعات تجعل قضيبه ينتصب تمام الانتصاب ليخرج منه المزى من مجرد لمسات شفاهها
راندا مبتعده عنه: استني يا عمر انت اقعد هناو اشرب كاس وسيجارة حشيش لغاية لما اجيلك مش هتاخر عليك قالتها وهي تجري علي غرفه النوم
عمر : بسرعه عشان انا علي اخري ،توجه عمر للبار الصغير وسحب زجاجه من براندي العسل كان كاس واحد منها يرسله الي أجواء مختلفه وقام بقطع قطعه صغيره من الحشيش ومزجها مع تبغه وأشعل السيجارة مع كاس البراندي المسكر وارتشف ونفث سيجارته وللحظه نسي انتصابه وشعر باكتفاء دافيء يغمره فلم يشعر بالوقت يمر وهو في انتظار راندا وفجأه وجد امامة الهه جمال تسير شبه عارية الا من غلاف من الشيفون الأسود يبرز بياض افخاذ وصدر راندا وتلك المنطقه الغامقه بين افخاذها تلك الحديقة المحببه الي قلبه التي يعشق ريها بدون ارادة منه هوى علي ركبه وسار عليها في اتجاه حديقته المصونه ونظرات راندا الخجوله تنظر بعيدا عنه وهو يقترب ويضع شفاهه بين سوتها و منابت شعرتها ويقبل الشيفون الذى يعمل كحاجز بينه وبين لحمها الغض شهقت راندا بخفه
راندا : بس يا عمر متبقاش كده
عمر وهو مستمر في التقبيل: امال ابقي ازاي دا انا هاموت
راندا: اصبر بقي انا عايزه ارقص وعايزاك تتفرج وانت مؤدب وتحركت ناحيه الزجاجه وصبت كاس لنفسها وملأت كاس عمر ايضا ورشفت رشفه وذهبت للكاسيت واختارت اغنية راقصه شعبية فهي تحب الرقص علي اغاني المهرجانات وبالفعل بدأت تهز وسطها مع الانغام الصاخبه جسمها يخيل الي المشاهد انه مصنوع من الجيلي الصلب اردافها تهتز وترسل موجات الاهتزاز الي سوتها المكورة التي بدورها ترسل الموجه الي صدرها وحلماتها ترسل إشارات دائرية يلتقطها رادار عمر فيعود لانتصابه وتنحني فتبرز طيزها المغلفه بالشيفون عمر لايصدق نفسه فتلك المراءة الشهية والتي يعشقها ترقص لة بكل مجون وانعدام حياء واجزاء جسدها تهتز لترضيه وهو يرتشف مره استمرت راندا في الرقص لدقائق وعمر يقعد قدرته علي التحكم بنفسه فتحرك علي ركبة ثانية وعلي وجهه ترتسم علامات الشهوه حتي وصل إليها ووضع شفاهة علي موطن عفتها المفقوده هي لم تتوقف عن الرقص بل بدأت تقرب فرجها لوجهه مع كل لحن وتبعده في اللحن الاخر اخرج عمر لسانه كالكلب لتلقي ضربات فرجها علي لسانه تاركا بقعه من لعابه علي قميص النوم الشفاف استمرت راندا بهز جسدها امام لسانه وعينها الشبقه دارت كالعاده حتي امسكها عمر من فلقتي طيزها ووضع فرجها علي لسانه واخد يقبل ويلعق ورفع قميصها ليبرز أمامه كلوتها الفتله المختفي بين شفراتها الغليظه وكشفت الحديقه أمامه واخد يغسل شعرتها بلسانه هاهو يروى الحديقه زهرة زهرة وغصن غصن وتشاركة هي بماء كسها المالح لتساعده في الري حتي أصبحت تلك المنطقه لزجه ولا تستطيع الحفاظ علي اي سوائل اخري لحظتها شهقت راندا بقوه اه اه ياعمر اه اخ اغ امسكني هقع اه واهتز جسدها كله ونافورة من ماءها انطلقت في وجه عمر بللت حتي شعر صدرة وعمر مستمر في الارتشاف حتي خيل اليه انه سيموت غرقا في بحر ماءها انهارت راندا بجوار عمر علي الارض وهي تهتز اهتزازات خفيفه في لحظات متباعده لأول مره عمر يري تلك الكميه من المياه تخرج من حبيبته
عمر هذة المره سار علي يديها وركبه ليعتليها ويقبل فمها وبيده يخرج زبره المنتصب ويدلكه في شفرات كسها الغليظه التي انتفخت اكثر فأكثر لتبتلع فتله كلوتها كليا ليسحب عمر تلك الفتله جانبا ويغرس شجرته في وسط حديقه حبيبته لينزلق مع ممانعة خفيفه من كس حبيبته
راندا : سيبني ارتاح شويه يا حبيبي بصوت مبحوح
عمر : هترتاحي لما انا هرتاح انتي كسك زي مايكون مقفول كل ده عشان منكتكيش ٣ أيام دا ولا كس بنت قال عمر وهو يحفر فرجها الزلق الضيق ولا رد يأتي من رندا فقط عيون نصف مغلقه وافخاذ مفتوحه مستقبله ذكر رجلها
عمر: كسك دا احلي كس قابلته في حياتي ،لترد عليه راندا بانقباضه غاضبه علي زبرة المغروس داخلها فكيف يفكر في كس اخر وهو يعتليها اه اه خرجت من شفاه عمر وهو يعاقب شرفها لانقباضه عليه ، أصوات اللزوجه واهات راندا اختلطت مع الاغاني الشعبية المنبعثه من الكاسيت
راندا: كفايه يا عمر كفايه عشان خاطري
عمر: مشبعتش منك يا حبيبتي لسه وعروقه تنقبض في جسمه كله
راندا بصوت أقرب للفحيح: انا تحتك وهاتشبع زي مانت عايز بس نزل عشان خاطري مش قادرة
عمر استمر بالرهز فيها بدون توقف بل زاد سرعته واذدات آهات راندا تحته وبدأت في نبش اظافرها في ازرعه وانقباضاتها ترتفع وتيرتها الاهات تحولت الي صراخ جنسي مجنون مع تشنجات سيقانها وهي تتلقي رهزات عمر حتي قذفت ماءها وبدأت في رفع عجزها لتصل الي عجز عمر اللذى فقد السيطره وبداء في القذف داخلها بدون توقف حتي انهار الجسدان في تلاحم يغمرة العرق والمني واللزوجه،.......
انتهي الجزء الثالث


الجزء الرابع

الاستحمام المقصود منه التخلص من الجنس ودنسه لكن الحقيقة لا يوجد ما يمحي الدنس و وزر الجنس المحرم الا النار وجحيمها ولا يوازي الجحيم الا شبق العشاق نارا تحرق الروح قبل الأجساد
عمر : انتي مقولتيليش حصل ايه بس من غير ما تقولي انا حاسس انك رجعتي راندا اللي بحبها
راندا: انت مش عارف يا حبيبي انا كنت ميته وصحيت ماما ممكن تكلمك انا سيبتلها رقمك
عمر: انا هستني اتصالها ونفسي اسمع صوت النحله اللي جابت العسل ده
راندا: دا انت العسل اللي خلاني اتنفس من جديد انت مش عارف يا حبيبي انت عملت فيا ايه
عمر :مش عارف عملت فيكي ايه ! انا عارف عملت فيكي ايه وزبري هو البطل، قالها بمنتهى الفخر
راندا : بطل بقي قلة أدب، بكسوف وخجل وعيون منكسره
عمر : انتي عارفه اني بحبك ؟
راندا: وانت عمري وحياتي انا بحسب حياتي من وجودك فيها ،قالت بحب حقيقي ، عمر انهال عليها بقبلات علي وجهها وكتفها وزراعها وكل قطعه في جسدها قريبه من شفاهه
عمر : احكيلي بقي ايه اللي حصل
راندا: انا اتولدت من جديد يا حبيبي انا سيبت رقمك لماما عشان تكلمني عليه شوف انا اول ما دخلت لسعتني قلم وطردتني
عمر: وفرحانه اوي
راندا: ايوه ماهي صالحتني وهتتواصل معايا وهعرف منها كل حاجه
عمر : طيب يا حبيبتي كويس وانا مبسوط عشان انتى مبسوطه
قبلها عمر من خدها وخدها من ايدها عشان يتعشوا برا كأي زوجين سعداء ويبدوا ان كل الصعاب أصبحت خلفهم ، مطعم ابوشقره وسط البلد بين روائح المشويات اللذيذه وابتسامات عمر وراندا كان الجو يشي بالرضا والهدوء حتي وصلت رساله الي هاتف عمر " كلميني يا راندا دلوقتى" من رقم غير مسجل قرأ عمر الرساله واعطي التليفون لراندا التي بدورها قرأتها واتصلت مباشرة بالرقم لترد عليها امها
راندا : ايوه يا ماما ازيك
الام : ازيك يا حبيبتي انا بكلمك وانا عند خالتك ودا رقمي كلميني بس لما ابعتلك عشان محدش يعرف اني بتكلم معاكي ،دلوقتي اسمعيني كويس فادي عمل محضر زنا ضدك وخد ابوكي واخوكي وخلاهم يشهدوا ضدك
راندا : معقول يا ماما بابا ورأفت يعملوا كده فيا
الام: ايوه يا راندا اللي انتي عملتيه مش شويه دا حتي ابونا واخد صف فادي
راندا بوجوم : طيب مفيش حل يا ماما مايطلقني وخلاص
الام: هو احنا عندنا طلاق هو لما هياخد الحكم هايطلقك وتتحرمي
راندا وصوت الانكسار يخرج منها بصعوبه: طيب ماري فين
الام: ابوها اخدها وغيرلها المدرسه
راندا: يعني مش بتعرفي تشوفيها ولا تكلميها
الام : لاء ياةحبيبتي انا عماله ازن علي ابوكي عشان يخليني اشوفها بس فادي معصلج علي الاخر وراكب دماغه وحالف انه يوصلك ويموتك انتي حاولي ميعرفش مكانك وتشوفي محامي كويس لانه جايب محامي مجرم وواضح ان ايده طايله لانه كمان عرف يوصل للراجل اللي انتي ماشيه معاه جاب اسمه من رقم التليفون
راندا: طب خلاص يا ماما اقفلي انا مش قادرة اتكلم انا انتهيت خلاص، اغلقت راندا التليفون واعطته لعمر ويدها تهتز
عمر: ايه اللي قالته مامتك
راندا : انا عايزه امشي دلوقتي
عمر أشار للنادل وترك مبلغ اكبر من الحساب وامسك زراع واقامها واضح انها في حالة صدمه اجلسها عمر في السياره واستمرت في الوجوم ولم ترد علي اي من تساؤلات عمر فصمت عمر عن الحديث،
دخلوا المنزل فالقت راندا نفسها علي اريكه قريبه ونظرت الي عمر وقالت انا انتهيت يا عمر انا انتهيت وانخرطت في نوبة بكاء ،يبدوا ان القدر قرر معاقبتها أشد عقوبه
عمر : فهميني بالزبط ايه اللي حصل عشان نفكر كويس ونحل اي مشكله
دي ملهاش حل انا خلاص سيبني في حالي انا مش قادره اقولك حتي ايه اللي حصل
عمر: طيب اعرفي بس ان اي حاجه ليها حل بس لازم تهدى الاول
راندا: فادي بيقول انه عرف اسمك ومعلومات عنك من رقم تليفونك
عمر بصدمه: ازاي يعني وايه المشكله
راندا: معرفش بس هو رفع عليا قضية زنا
عمر: هو بالكلام مثلا فين الدليل
راندا: بابا واخويا شهدوا معاه متخيل المصيبه اكيد القاضي هايحكمله
عمر : طيب اهدي وهنلاقي حل بكره الصبح هاروح للمحامي واعرف منه ايه اللي ممكن يتعمل
عادت الكوابيس وعاد القلق وعدم النوم وهذه المره لكليهما فجريمة الزنا عقوبتها السجن لا محاله
جاء الصباح واتصل عمر بالمحامي وألح عليه لمقابلته فاعطاه المحامي موعد في محكمة وسط القاهرة ارتدي عمر ملابسه وذهب الي المحكمة مسرعا
المحامي: صباح الخير يا باشمهندس ايه الموضوع
عمر بتوتر: الموضوع محرج شويه ومش عارف ابتدي منين
المحامي : مفيش احراج بين المحامي وموكله احكي وبالتفصيل وبكل صراحه
عمر: الموضوع اني علي علاقه بست والست دي متجوزه وحصل ان جوزها اكتشف الموضوع ورافع عليها قضيه زنا
المحامي: وانت عايز تخلي طرفك من الموضوع ده ؟
عمر:لاء طبعا انا عايز انقذها من المصيبه دي
المحامي: هممم هو عنده ايه اثبات ضدها؟
عمر بحرج: كلام بينا وصور كانت بعتهالي
المحامي بنبره اشتهاء: صور عريانه؟
عمر احس بشهوه المحامي تجاه الحديث عن حبيبته لكنه اجاب: ايوه صور عريانه
المحامي: ايه غير الصور ؟
عمر: شهادات لابوها واخوها
المحامي ارتشف من قهوته ويبدوا عليه التفكير : الحل انها تخلعه قبل بدايه التقاضى
عمر: الست دي مسيحية ينفع تعمل خلع؟
حك المحامي في ذقنه :للأسف لاء
عمر :طب والحل
المحامي : الموضوع كده معقد ياباشمهندس قولي ايه وضعها مع الكنيسه في بينهم عمار
عمر: من كلامها ان القسيس واخد صف جوزها بقوه
المحامي : يؤسفني اقولك ان الموضوع كده خسران هي هتاخد حكم بنسبه كبيره جدا لأن الكنيسه هتاخد بشهاده أهلها والمراسلات وكمان رأي الكنيسه هايحترم
عمر: يعني هاتتسجن لازم
المحامي:للأسف ده هوا الوضع هايطلع حكم لكن مش شرط تتسجن
عمر: ازاي مش فاهم
المحامي : احنا بلد كبيره ١٢٠ مليون وهي ست محدش هايفتشها مثلا عادي يتحكم عليها وكلها ٣ سنين وتسقط العقوبه ويا دار مدخلك شر انت بس متقدمش معارضه ولا اي تقاضي وسيب الايام تحل القضيه
عمر: يعني تستخير ٣ سنين وخلص الموضوع
المحامي بالزبط كده لكن مفيش سفر ومفيش فنادق وخلافه بس نصيحتي ليك اخلع نفسك من الموضوع لانك ممكن تدخل في قصه تستر علي مجرم ودي ليها عقوبه خاصه بيها
عمر بضيق: شكرا يا متر علي وقتك ، عمر سلم علي المحامي وأخرج ١٠٠٠ جنية واعطاها للمحامي
المحامي وهو يعد المبلغ: يا باشمهندس مفيش داعي انت صديق قبل ما تبقي موكل ورفع نظره الي عمر وقال له بس خلي بالك لو الزوج عرف مكانك يبقي هايعرف يوصلها الأفضل تغير محل سكنك وشغلك لو عرفت
عمر: اوك يا متر شكرا
ترك عمر مبني المحكمه ومختلف الأفكار تدور في رأسه هل يتخلى عن راندا ويلوز بالفرار ويتركها تواجه مصيرها المظلم وحيده ،عمر طرد الفكره من راسه فهو ليس بهذه الخسه لكن الموقف حرج وبه خطورة تراقصت الأفكار في رأسه حتي وصل الي البيت فوجد راندا مازالت جالسه علي السرير بنفس النظره الفارغه علي وجهها فهي لم تتحرك من البارحة عن هذا الوضع
عمر: صباح النور يا حبيبتي انتي مفطرتيش ولا غسلتي وشك ؟
راندا صامته وتومىء براسها لاء ، طيب قومي يلا بلاش دلع اغسلي وشك وانا هاجهز الفطار اللي يستاهل بقك الحلو ده لم ترد راندا ايضا فامسك عمر يدها بحنو واخذها الي الحمام وبداء بغسل وجهها كانها *** صغير شعرت راندا بحنو عمر عليها وبدأت في التفاعل وابتسمت لأول مره وهي تقول له انت بتحسبني بنتك ولا ايه
عمر: بنتي وحبيبتي ومراتي وكل حاجه في الدنيا
راندا: انا بحبك اوي يا عمر
عمر: وانا بموت فيكي يا قلبي
راندا: خلاص روح اقعد وارتاح وانا هاعمل الفطار وتحكيلي عملت ايه مع المحامي
عمر: ماشي يا حبيبتي بس عايزك تغيري وتلبسي حاجه حلوه زيك كده
ضحكت وقالتله انت شكلك عايز تفطر وتحلي كمان ضربها عمر علي طيزها وهي جريت بدلع علي المطبخ عمر اخذ يفكر فيما سيقوله لراندا بحيث يقلل تأثير كلام المحامي عليها
راندا دخلت عليه مرتديه قميص نوم بلون كريمي وهي تعلم أن عمر يعشق هذا اللون عليها وتحمل بيدها إفطار مابين مربي وقشده وجبن وروستبيف وجلسا سويا وبدأ عمر في تناول لقيمات واطعام راندا في فمها وبدأ يخبرها
عمر : عارفه بقي المحامي قاللي ايه
راندا باهتمام :ها قال ايه
عمر: قاللي انك هاتفضلي في حضني علي الاقل ٣ سنين راندا: يعني ايه مش فاهمه
عمر: قاللي القضيه دي كل تأثيرها علينا اننا مش هاعرف نسافر لمده ٣ سنين غير كده زي ما احنا
راندا: لاء فهمني اكتر مش فاهمه
عمر: بصي يا ستي هو قاللي انه الاحتمال الأكبر انه يتحكم عليكي ،سمعت راندا تلك الكلمه وشهقت بخوف
عمر يكمل حديثه: خايفه من ايه يا هابله دا حكم علي الورق بس وبعد ٣ سنين القضيه تختفي كان مفيش حاجه حصلت وكمان ساعتها تقدرى تاخدي حضانه ماري قانونا
راندا بفرحه : بجد يا حبيبي قالك كده
ايوه يا قلبي انا هاضحك عليكي مثلا ،عمر استطاع إيصال نفس المعلومه بشكل مختلف ووصل الي النتيجه المرغوبه ،
عمر: ايه رايك بقي استاهل مكافأة؟
راندا: تستاهل عمري كله
عمر: انتي هاتاكليني بالكلام انا هاخد جايزتي وقتي ،وقام شايلها من وسطها وقعدها علي الترابيزه قدامه وفتح فخادها وحط رجليها كل رجل علي دراع كرسي زي ماتكون قاعده عند دكتور النسا ،بتعمل ايه ياحبيبي قالت راندا بخجل ، هافطر عندك مانع؟ قال عمر وهو ينزع كلوتها لينكشف أمامه شفاهها السفلي الغليظه ويبداء في وضع المربي علي فرجها وراندا تجفل من برودتها علي فرجها
راندا: بتعمل ايه يا مجنون اح اح ساقعه
عمر امسك القشده وبداء في صبها هي الاخري مع سماع نفس الأصوات من راندا
عمر: انا بموت في المربي بالقشطه علي طبق من شعرة كسك
ونزل برأسه بين افخاذها يلعق وجبته قطرة قطره وينظف مع علق بالشعر حتي أصبح لامع وراندا في عالم آخر ونسيت كل همومها ومشاكلها وحتي ابنتها واسرتها لايجول في خاطرها سوي عمر ولسانه اللذى يتلاعب بزنبورها وشفراتها دافعا اياها لحافه الجنون
عمر :انتي هتبقي مسجونتي وخدامتي ٣سنين
راندا: العمر كله يا حبيبي اح كفايه لحس بقي ويلا
عمر: يلا ايه ؟ باستفزاز
راندا: يلا دخله
عمر: اللي هو ايه؟
راندا : دخل زبرك يا عمر هتجنن
وفعلا يقف عمر وينزل ملابسه دفعه واحده ويرشق وتده في أعماق كس راندا المبلل
راندا: اه اه اه بالراحه اح
عمر : دا انا هاقطعلك كسك اللي مجنني ده
راندا: اعمل كل اللي تحبه انا بتاعتك اه اه بس بالراحه عشان خاطرى
عمر: مفيش راحه وبالراحة انا هاعلم كسك الأدب، راندا بترفع وسطها عشان تستقبل ضربات عمر فيها وهي علي شفير الإنزال اه يا عمر اغ اغ نزل يلا اه نزل بقي نزل لبنك فيا يا حبيبي كل خجلها انهار امام شهوتها المحمومه واصبحت مجرد كس ينقبض علي زبر لا افكار ولا أخلاق ولا خجل مجرد غده تشتعل شبقا ليغيب عقلها وهي تصب سوائلها علي المائده وافخاذ عمر اغغغغ اغغغغغ اههههه اه اغغغ أصوات بدائية بلا معني تنطلق منها وهي تقبض برحمها علي زبر عمر ذلك الزبر الذى انتهك شرفها واوصلها لمخالفه دينها والأخلاق والقانون فأصبحت خادمته وعاهرة فراشه ومستودع لمنيه........
انتهي الجزء الرابع


الجزء الخامس

طالما الظرف هو محدد الطريق كان المصير مشؤما
صباح اليوم التالي كانت الخطه اختمرت في عقل عمر سيترك تلك الشقه لمكان افضل بعيدا عن الجيران وتطفلهم مكان يناسب زوجين حديثين ولذا اختار فيلا صغيره في احد أحياء التجمع لتصبح عشا له ولحبيبته كان يفكر دائما في الانتقال الي مكان به حديقه صغيره ليحتسي بها فنجان قهوة الصباح أو كاس سهرة المساء وقد اتي الوقت المناسب لتنفيذ ذلك القرار ، اما عمله فلن يستطيع تركه لالتزاماته المتعاظمه
عمر وهو يرتشف نيسكافيه الصباح : صباح النور يا روني ، اسم الدلع المفضل لعمر
راندا : صباح النور يا حبيبي، تتهادي بشورت قصير وتيشيرت بدون أكمام اعملك فطار ؟
عمر: انا لو هافطر هيبقي افطر بيكي لكن انا متأخر علي الشغل لما ارجع ابقي اتغدا بيكي
ضحكت راندا :قليل ادب علي طول انت
عمر : وهو يقوم ليقبلها ويرتشف عذب ريقها ليعينه علي يوم العمل
في مفاجأة عاملهالك اول ما ارجع تبقي لابسه ومستنياني
راندا: مفاجأة ايه اوعي تكون حاجه وحشه
عمر: لاء ياقلبي حاجه حلوه بس يلا سلام عشان متاخرش اكتر من كدا
تركها عمر وخرج وهي أصبحت وحدها في المنزل وبدأت الأفكار تراودها عن حياتها وابنتها وعمر وابيها واخيها من خانها هم دمها وأهلها حتي طرأ لها فكره مرعبه هل يتخلى عني عمر هل يتركني ساعتها ساصبح طريده معدمه وبلا اسره ولا اي شيء ماذا سأفعل حينها هل سينتهي المطاف بي الي السجن وربما ماهو اسواء انقبض صدرها من هول الفكره ،لكنها قالت لنفسها عمر مستحيل يعمل كده فيا احنا مع بعض بقالنا سنين ومشفتش منه أي حاجه وحشه علي طول حنين وكريم معايا دا ثم هو دايما بيستمتع بيا بشكل مجنون دا جوزي متمتعش بيا نص متعته لاء عمر مش هايسيبني وانا هاعيش معاه خدامته ومش هازعله مني ابدا
توجهت راندا لتأخذ حمام دافي لتريح عقلها من أفكارها وايضا لتعتني بجسدها لتصبح دائما جاهزة لعمر فهو لايترك مكان فيها لايصل اليه لحسا او عضا او تقبيلا...


انتهي عمر من عمله ونسق مع السمسار ليعرض عليه مجموعه من الفيلات في النطاق السعري المناسب له والذي للأسف لم يكن كبيرا لدرجة تمكينه من مكان داخل احد الكمبوندات لكنه كان مناسب لتوين هاوس صغير بأحد العمارات في أحياء التجمع الخامس ذهب عمر الي السمسار كما اتفقا وشاهدا عدد من الأماكن لم يعجبه اي منها لوجود جيران حتي وصل الي ضالته توين هاوس في فيلا صاحبها يعمل في الخارج ويؤجر جزء منها بمدخل خاص هى دى عمر قال للسمسار بحماس
تم الاتصال بالمالك وأرسل عمر قيمة الإيجار عبر تحويل بنكي وأصبح المؤجر الجديد لجنته الصغيره ذات الطابقين والثلاث غرف وشعر بالسعاده وهو يستلم مفتاح بيته الجديد ،قام عمر بتغيير قلب المفتاح وبعض الإجراءات من استلام كروت الخدمات ومراجعه مواعيد عمل عامل الحديقة وخلافه وانطلق الي حبيبته لكن توقف لشراء موبايل ليضع به خط اتصال استلمه من شركته ليكون هدية لراندا المنتظره في المنزل
دخل عمر الي منزله ليجد حبيبته مرتدية فستان ابيض مرسوم عليه زهور مختلف ألوانها سيقانها الملفوفه محروسة بشراب شبكي حتي ركبتها يبرز جمالها اكثر من ان يخفيه منظرها أثار الإعجاب والغيره رغم ان من اشتري الفستان هو عمر نفسه
عمر : ايه اللي انتي لابساه ده
راندا: ايه مش حلو عليا
عمر: لاء حلو اكتر من الازم
راندا بدلال: انت بتغير عليا ولا ايه
عمر بغيظ : دا انا شكلي هانقبك ومخرجكيش من البيت
راندا بدلع: طيب زي ما انت عايز
عمر يشدها من زراعها ويقبلها من مفرق صدرها وفي اتجاه رقبتها
راندا تتهرب : انت عايز ايه دلوقتي مش قلت هاننزل عايز ايه بقي
عمر يعود الي حواسه وبصوت خشن يداري به شهوته: طيب تعالي وياخذها من راحه يدها ويخرج بها الي السيارة
راندا بحيره: قولي بقي رايحين فين
عمر: هاتعرفي كل حاجه دلوقتي الاول افتحي التابلوه و وريني ايه اللي فيه
راندا تمد يدها وتفتح تابلوه السيارة لتجد علبه وتجتذبها ليظهر شكل الموبايل الجديد: دا عشاني
عمر: امال عشاني ايه رايك
راندا: جميل اوي بس شكله غالي جدا كنت جبت حاجه ارخص
عمر: الدنيا كلها متغلاش عليكي يا حبيبتي
راندا تميل عليه وتمنحه قبله علي خده وهي سعيده للغايه : **** يخليك ليا يا حبيبي
عمر: ولسه لما تشوفي الهديه الجديده
راندا: هو في لسه حاجه كمان ؟
عمر: اصبري وهاتشوفي
انطلق عمر في الشوارع الواسعه حتي وصل الي منطقه عشهم الجديد حتي توقف امام مدخل الفيلا
عمر : يلا انزلي
راندا: دا ايه يا عمر
عمر: انزلي بس هو انا هاخطفك
راندا : انت لسه هاتخطفني بابتسامه خجوله
عمر يأخذ بيدها ويفتح البوابه ويدخلا سويا للطابق الأرضي اللذى كان فسيحا ويطل علي الحديقة الداخليه الكبيرة وبرجوله تتوسطها ومجموعه من كراسي الحديقه المتناثرة بتنسيق بديع
راندا بدهشه: ايه ياعمر ده
عمر: دا المكان اللي هاتقضي فيه فتره حبسك
راندا : بس غلاسه بجد ايه ده
عمر: بجد يا حبيبتى دا بيتك الجديد عشان نبقي براحتنا ومحدش يزعجني وانا بقطعك! ايه رايك
راندا: روعه يا حبيبي انا مش مصدقه عيني
عمر: طيب تعالي بقي عشان تشوفي الدور التاني وامسك يدها وامتطوا السلم للدور الثاني حيث تراصت ثلاث غرف وحمام رئيسي واحدي الغرف بحمام داخلي شيك للغايه وبلكونه تطل علي ميدان مزروع باشجار ونخيل متنوع كل شيء يبدوا رائعا وساكن وهادىء، احتضن عمر راندا من خلفيتها وهي أدارت وجهها لتقبل شفاهه وخده
راندا : كل ده عشاني دا كتير اوي
عمر وهو يريح زبره علي مؤخرتها ويحتضنها بقوه : واعمل اكتر من كده الف مره عشانك
راندا تلتف وتأخذ شفاه عمر وتقبلها عشرات القبلات الصغيره لتسقط علي شفاهه بعضها وبعضها ينزلق الي خدة وانفه وذقنه وحتي رقبته تعالت أنفاس عمر وهو يستنشق أنفاس راندا المختلط بعطرها للدفع زبره للانتصاب بشده ليرفعها كالطفال وهي تلف سيقانها عليه كي لا تسقط ويسعدها الي حائط الغرفه الداخلي ويحتك عضوه بمنفرجها للشعر بتبلل مقدمه بنطلونه بسوائلها راندا اكثر امرأة يخرج منها هذا الكم من السوائل أين تخبئها اصلا هي في سوتها البضه ام في شفراتها فرجها الغليظه تلاعبت الأفكار في عقل عمر وهو مستمر برفع فرج راندا بزبره وهي صامته الا من بعض الاهات مع كل خبطه بها من عمر حتي توقف عمر عن الارتطام بها ونظر الي عينيها وهو يسقط بنطاله ويحرر زبره وهي سمعت صوت ارتطام حزامه بالأرض فاغمضت عينها من الشبق وفجأه وجدت يدا تزيح كلوتها الناصع البياض الي الجانب مما يكشف كسها ويجعله فريسه سهله لأي مخترق وبالفعل لم يتأخر الاختراق، احساس عمر بحز الشراب علي افخاذها العاريه يحيط به جعله يبالغ في اقتحامها فهو فعل كل ما يمكن للتمتع بهذا الجسد ويستحق انتهاكها بكل الطرق ، صوت صرخه مكتومه صدر عن راندا فقضيب عمر وصل الي اعماقها بسرعه كبيره ولولا سوائلها السحريه لكان مزقها من سرعة اندفاعه داخلها،
عمر: صوتي زي ما انتي عايزه محدش هايلحقك من زبري
راندا تغمغم: حرام عليك مش كده
عمر: امال ازاي ، وهو يدفع قضيبه داخلها ليصبح كامل وزنها علي زبره ، هي تعلم انها الان أصبحت مصلوبه علي وتده كان حياتها أصبحت معلقه عليه كماهو جسدها ، تلك الفكره أثارت بها مشاعر لم تعهدها مع زوجها الذى كان يجامعها فقط بشكل ميكانيكي بلا حس وبكل أدب كأنه يؤدى واجب وظيفي ممل، هي الآن تتعلق بزراعيها علي اكتاف عمر كي تقلل الضغط عن عانتها التي يتم حفرها بزبر غير زوجها بلا اكليل وبكل شهوه وجسدها أصبح يتحدث بلغة الدنس ويؤدي **** المجون وسط هذه الأفكار والرعشات بدأت االانقباضات وتوسلاتها لعمر باعطاءها منيه الساخن لتروي جنبات كسها كان لا يوجد غدا
راندا؛ حبيبي يلا كفايه
عمر: لاء دا انا عايز انيك فيكي للصبح
راندا: وسطي هايتقطم يا حبي اه اه
عمر مستمر في النيك العنيف وانقباضات كس راندا تزيده هيجانا
يلا حبيبي يلا عشان خاطري راندا قالت بتضرع
اكتسي وجه عمر بالعبوس وهو يرتطم بكس زوجه كانت شريفه وهاهي تجلس علي عضوه وتصلي له كي يملاء رحمها منيا جال في خياله ماذا يفعل زوجها الان وهل يعلم أن زوجته تزني علي زبر غريم له تلك الفكره أرسلته لبعد اخر من المتعه وجعلت دفقات منيه تندفع داخل تلك المرأه حارقا ما تبقي لديها من شرف وعفه اما راندا فدخلت الي بعد مليء بالكلمات الشائهه ودفقات مني عمر تدهن جدران كسها اللزج توقف عمر عن الارتطام بها ومازالت راندا متعلقه به وهي تلهث وتتلعثم حتي قبلها عمر في شفاهها وانزلها من علي عضوه تاركه علي الحائط بقعه من العرق رسمت بريشة جسدها المنتهك،
عمر اكمل تاسيس عشهم الجديد في وقت قليل فخلال ٣ اسابيع كانت الفيلا مؤثثة بشكل جيد للغايه ولم ينسي عمر إحضار بعض الأثاث الجنسي مثل كنبة العشاق وبعض الألعاب الجنسية فهو مولع بجسد راندا ولا ينوي ترك اي شىء بها دون استغلاله ... مرت تلك الاسابيع بسعاده وهناء لم ينغص عليها شاء سوى مكالمات والدتها عن عدم قدرتها علي التواصل مع ابنتها والشيء الاخر هو انخفاض دافع عمر الجنسي فها هو عمر يعتليها مرتان كل اسبوع صحيح انها تستمتع بتلك المرات لكن تشعر بشيء ينقصها !
قررت راندا الانشغال بزراعة بعض الزهور في الحديقه فهي مولعه بالنباتات فطلبت من عم سعيد الجنايني اللذى يأتي أيام السبت والثلاثاء تجهيز حوضين صغيرين لزراعه بعض الورد البلدي والياسمين وحوض اخر لزراعه شجيرة مسك الليل تلك النبته ذات الرائحه العطرة، وبالفعل ارتدت شورت كاكي قصير نسبيا وفوقه قميص قطني من يراها يعتقد انها شخصية من فيلم تومب رايدر وطلبت سياره من تطبيق أوبر لتذهب الي مشتل قريب أخبرها عنه عم سعيد من قبل ،سائق الاوبر عندما رأها حك زبره بشكل لا إرادي فهي للحقيقة جمالها يصنف فوق الطبيعي لكن ما يميزها حقا هو جسدها الملفوف بدون عيوب تجعل كل من يراها يتلمس اعضاءة حتي عم سعيد الرجل الخمسيني كان يطيل تواجده في الحديقه ليتمتع برؤيتها كلما استطاع
وصلت راندا اللي المشتل وقابلها المسؤل بترحاب مبالغ فيه وأصر ان يعرض عليها كل صنوف النباتات وشرح وافي عن كل نبات وأثناء سيرهم بين صفوف النباتات كان يبعد عنها الاغصان حتي لا تجرح جلدها الثمين وأثناء ذلك كان يلمس زراعها عرضا بدون قصد او هكذا فهمت راندا بعد اختيارها كم اكبر من النباتات أصر صاحب المشتل علي إيصال النباتات بعربه المشتل الي البيت بل وزراعتها ايضا فشكرته راندا علي اهتمامه لكن هي لديها عم سعيد وهذا عمله فاصر صاحب المشتل علي ايصالها ومشترواتها للمنزل حتي يعاين الحديقه وينصحها بالتنسيق الامثل وافقت راندا علي العرض بدل من طلب سيارة بنباتاتها ،ارسل صاحب المشتل لترتيب الاشياء في السيارة بعد برهه من الزمن جائت السياره الألمانية ذات الموديل الحديث و جلست راندا وتعجبت عندما وجدت ان من يركب لقيادة السيارة هو صاحب المشتل بنفسه فهي كانت تتوقع احد العاملين هو من سيوصلها قطعوا الطريق القصير بحكايات عن الزهور وتنسيق النباتات حتي وصلوا الي مدخل الفيلا
ففتحت راندا الباب وقادته الي الحديقه وهو يسير خلفها وينهش مؤخرتها وسيقانها بعينه دخل الي الحديقه وهو يتفحص المكان
صاحب المشتل: هو انتي عايشه لوحدك يا مدام ولا ايه
راندا بارتباك وشعرت انها أخطأت بإدخال هذا الرجل وهي وحدها بالمنزل: لاء جوزى مهندس عمر حامد في شغله
صاحب المشتل وقد بدأ زبره في الانتفاخ وهو يقول لنفسه احنا ليلتنا عسل ولا ايه
راندا: اعمل لحضرتك حاجه تشربها
صاحب المشتل : لاء مش عايز اتعبك يا مدام
راندا: طيب ايه رايك الحاجات دي مناسبه للحديقة وهي متوتره من وجود رجل معها وحدهم
صاحب المشتل: انتي كمان محتاجه شجره بونساي وجهنميه علي السور والمدخل وممكن اقولك علي فكره لو عندك بلكونه ،
راندا شعرت بعدم ارتياح لمجري الحديث فهو قد رأي البلكونه في الطابق الأعلي عند دخولهم ومن كلامه هو يرغب في زيارة غرفه نومها شعور غريب اجتاحها فها هو الكائن الملعون بين افخاذها يكشر عن رغبه لو انساقت ورائها فسيكون مصيرها حالك الظلمه......
انتهي الجزء الخامس
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: مصعب القيصر, nayel ahmed, Seko80 و 11 آخرين
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: dryrfgtytt، Adham ragab و سجين الوعي
هحاول اغيره لو معرفتش هامسحه
 
الحقيقه دي اول مشاركه ارجو تغيير الاسم ل" طريق الانهيار"
 
  • عجبني
التفاعلات: BASM17 اسطورة القصص
بداية لطيفة
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي، BASM17 اسطورة القصص و LEGEND KYSER
My-Gif-Water-Effect-watereffect-com-1669150185-2.gif



هذه القصه حدثت بالفعل مع بعض التغيير في أسماء الابطال ،
بدايه القصه مع عمر مهندس في شركة صناعية ٣٤ عام بدخل جيد للغايه تعرف علي حبيبته راندا التي كانت متزوجه ولديها طفله بعمر ٨ سنوات لكن تعاني من خلافات مع زوجها وفي حالة شبه انفصال، عمر كان يعشق راندا حقا كانت تمثل له الحب اللذى انتظره كثيرا فهي رغم انجابها كانت جميلة للغايه بطول ١٧٢ سم ووزن ٨٠ كيلوا فكانت جسدها يبهرة لتناسقه وامتلاءة في كافه الأماكن المحببة فلها صدر عامر وسوه تتمناها كل النساء وشفاهها الممتلءه تخلب عقله كلما تلاقت مع شفاهه ،كل قبله منها كانت ترسله الي عالم مختلف كأنه شرب قدر من الخمور يكفي لدوران عقله ، كان عمر يختلف بحبيبته كلما استطاع في هذا اليوم دار بينهم الحوار التالي
عمر: وحشتيني اوي يا راندا انا مش مصدق انك معايا
راندا: وانت ياحبيبي وحشتني اوي بس انا مش هاعرف اقعد معاك كتير عشان بنتي مع ماما وهي ابتدت تشك فيا
عمر يقترب من راندا ويطبع قبله علي يديها ويرتفع بوجهه الي شفتيها الغضه اللامعه من سيوله ريقها بفعل الشبق والرغبه تلامست الشفاه وبدء عمر بإدخال لسانه داخل فم راندا فكان يتلمس كل جانب من فمها كأنه يرسم تضاريس أسنانها بلسانه ويمتع رحيق فمها كأنه عسل زو طعم خاص وفعلا دار عقل عمر فاخرج لسانه وقطع القبله
عمر: راندا انا سكرت تاني
راندا بسعاده بحاله عمر وهيجانه : باين عليك يا حبيبي دا حتي عمر الصغير بيخبط فيا اهو ،وهي تشير لعضو عمر اللذى انتصب بكل قوه وأصبح ظاهر من البنطلون وبقعه صغيره تظهر علي مقدمة البنطلون اعلان عن نزول المزي ، عمر امسكها كن يدها وقادها اللي غرفه النوم وبداء في خلع ملابسها وكل ما قطعة ملابس تقع يقوم بتقبيل مكانها فقبل زراعها وصدرها وبطنها وهي تلهث من المحنه حتي وصل لكيلوتها الشبكي اللذى يغطي شفاه كسها فإذا بكيلوتها مبلل بشده بداء عمر في لحس الكيلوت وامتصاص كل السوائل العالقه به وكل ما يمتص كلمتها كانت السوائل تزداد كأنه شلال لاينتهي تبلل منفرجها وأصبح الكيلوت شفافا من كثره سوائل راندا وظهرت شعرتها السوداء الناعمة الكثيفه فعمر كان يحب الشعره ويطلب من راندا عدم حلقها او الاقتراب منها ، بداء عمر في إنزال الكيلوت بين افخاذها وهو يلتقم الشعر الأسود في فمه واستمر سيولة ماءها وصارت قواها فكانت تترنح من فعل لسان عمر علي شفراتها التي كانت كالورده شفرات غليظه تخفي تحتها شفرات رفيعه مبلله
راندا : كفايه بقي ياعمر انا مش قادرة اه كفايه عشان خاطري
عمر : مبشبعش من طعمك يا حبيبتى وانتي عارفه انا عايز اعيش علي شفايفك دي ،واستمر في لحس زنبورها وشعرها حتي بدأت في الاهتزاز والترنح كانها ستسقط فهي شهوتها عنيفه تجعلها في حاله غريبه اعينها تنغلق نصفيا وحدقتها ترتفع لاعلي فلا تري من عينيها سوي ابيض عينيها كانها شخص اخر بلا حدقه ، عندما راي عمر مايحدث امسكها من يديها وانامها علي الارض وهي تنتفض واستمر في اللعق حته قذفت شلال من الماء وهي تصرخ بكلمات غير مفهومه اه ه ه ه كفايه اغغغ وضمت افخاذها علي راس عمر كيلا يترك شفراتها او زنبورها
راندا : حرام عليك كفايه انا لازم اروح وابقي اجيلك تاني لما اعرف
عمر يخرج زبره ويمرجه علي شفاه كسها المبلل
هخلص بسرعة يا حبيبتى مش هتقدر اسيبك قبل ما ارتاح ، وفي لحظة واحده كان زبر عمر يوسع شفاه كس راندا ويغوص داخله بكل سهوله بفعل مياه كسها
وصوت عميق يخرج من راندا اههههه بالراحه يا عمر مش كده وعمر انهمك في الإدخال والإخراج وصوت ارتطام وسطه بعانة راندا أصبح مسموع بين اهاتها حتي خيل لعمر ان الجيران في اي لحظه سيقتحموا عليهم الباب من ارتفاع صوتها ومشتقاته بين افخاذها المرتجه بفعل النيك العنيف ، كفايه ياعمر عشان خاطري مش قادره ، عايزانؤ انزل يا حبيبتي قال عمر وهو يلهث فوق محبوبتي المسجاة وهي تمسك في ازرعه وراسها تلتف يمينا ويسار وعينها النصف مغمضه وسيقانها المفشوخه التي تهتز في حركه دائرية مع كل رهزه من عمر في فرجها يلا يا عمر نزل بقي ، انزل فين يا حبيبتى تساءل عمر بخبث وينتظر منها الاجابه التي يحبها ، نزل فيا يا حبيبى نزل لبنك جوايا عشان خاطرى قالتها راندا بصوت اشبه بالحشرجه وهي في مراحل الشبق قبل أن يزيد عمر من طعنات داخلها وهو يتخيل زوجها المخدوع تلك الفكره طالما دفعته للقذف والاستمتاع لاقصي درجه وفعلا بدأت الدفقات في رحم راندا دفقه تلو الاخري وهي توحوح وتتشنج فقد أتت شهوتها مع الدفقات الساخنه داخلها اح اح اح سخن اوي توقف عمر عن الرهز وانحني ليقبل حلقاتها المتعلقه و شفاهها المرتعشه لمده نص دقيقه كان انتصابه مستمرا داخلها لكن هي حركت عجبها كي يخرج زبر عمر من داخلها ويخرج خلفه دفعات المني من شفاه كسها وتنساب علي شفراتها لتساقط علي خرم طيزها وافخاذها وبدأت في ارتداء ملابسها دون أن تمسح اثر العلاقه لاستعجالها بالعودة لمنزلها ،
عمر: هاتمشي بسرعه كده ؟
راندا : ايوه يا حبيبي انا خايفه اتأخر اوي
عمر : انا نفسي بس تقضي معايا انشاله يوم واحد
راندا وهي تقفل الستيان علي صدرها البض انا نفسي اكتر منك بس انت عارف الظروف يا حبيبي
عمر : انا عايزك معايا علي طول وهحارب الدنيا عشان تبقي معايا
تليفون راندا بيرن ووجه راندا تول للشحوب وهي بتقول دا هو ...........
لو عجبتكم المقدمه هاكملها ولو في مقترحات كلي اذان صاغيه
الجزء قصير جدا
أخطاء إملائية كثيرة
المنشور عبارة عن مشهد جنسى واحد لا تظهر معه ملامح للقصة
 
انتي مش بنتي ولا اعرفك بتسلمي نفسك ل**** يزني فيكي يا مجرمه
ايه يحجة يعني كل المشكلة انه مسسلم ولو كان ***** كان هيبقي عادي ومفيش مشكلة؟🤣🤣

حاسس ان راندا اتخلت عن كل حاجة ببساطة وهادية بطريقة غير واقعية
مفيش اي صويت عياط نرفزة شتيمة
حاول تكتب عن مشاعرها والصدمة في الجزء الجي
حاول تنظم الجزء اكتر شوية وتخليه متقسم فقرات عشان يبقي اسهل للقارئ قرايته
واطول شوية باجزائك, 1000 كلمة في الجزء مش كفاية خالص يصحبي
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
ايه يحجة يعني كل المشكلة انه مسسلم ولو كان ***** كان هيبقي عادي ومفيش مشكلة؟🤣🤣
اه يا عمو عادي مفيش مشكلة
عادي الخيانة مقدور عليها
لكن كلو إلا الاخر 😅

حاسس ان راندا اتخلت عن كل حاجة ببساطة وهادية بطريقة غير واقعية
مفيش اي صويت عياط نرفزة شتيمة
حاول تكتب عن مشاعرها والصدمة في الجزء الجي
أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
فمش هيبقى عندها وقت آوي تقف عن صدمة معينة أو حدث معين
لأن واضح إن في صدمات تانية جاية

حاول تنظم الجزء اكتر شوية وتخليه متقسم فقرات عشان يبقي اسهل للقارئ قرايته
واطول شوية باجزائك, 1000 كلمة في الجزء مش كفاية خالص يصحبي
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
اه يا عمو عادي مفيش مشكلة
عادي الخيانة مقدور عليها
لكن كلو إلا الاخر 😅


أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
فمش هيبقى عندها وقت آوي تقف عن صدمة معينة أو حدث معين
لأن واضح إن في صدمات تانية جاية
بالظبط حاله صدمه مع نفعيه عمليه انا سعيد ان الرساله وصلت بالشكل ده
 
أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
راندا غالبا 30~35 (الكاتب مقالش)
متجوزة بقالها اكتر من 8 سنين
ام لبنوتة 8 سنين

كل دي روابط قوية جدا جدا وبما انها مش صغيرة في السن ف اكيد مش هيبقي سهل انها تقدر تعدي كل ده وتتقبل انهم هيختفوا من حياتها في كام دقيقة
محدش بيقدر يبيع حياته وهو عنده ارتباطات بالدرجة دي
ممكن كانت تخش في حالة انكار او هيستيرا وخوف او حتي تحاول تمسك في اي قشة
بس مش دلوقتي خالص, كان لازم تعيط كتير او تصوت كتير او حتي تخاف من عمر
بس تم اختصار كل المشاعر دي في "عيطت حبة دقائق"
مش واقعية

ممكن الكاتب يحاول يخلي عندها عقدة دونية من كل اللي حواليها مثلا وتم الاستغناء عنها اكتر من مرة او دخلت علاقات كتير قبل ما تستقر مع الحالي ومكانتش راضية انها تسيبه عشان بتخاف من الاستغناء رغم المشاكل اللي بينهم وده يبقي تفسير لتصرفها الغير واقعي حاليا
في اكتر من طريقة الكاتب يقدر يفسر بيها تصرفاتها بس هتحتاج شغل كبير بصراحة فمتشوق اعرف هيحلها ازاي

وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
عمر شكله مهووس بيها, اقري تاني المقدمة في الجزء الاول
غالبا هو هيحبها اكتر بعد كدا وهي هتستغله😃
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
راندا غالبا 30~35 (الكاتب مقالش)
متجوزة بقالها اكتر من 8 سنين
ام لبنوتة 8 سنين

كل دي روابط قوية جدا جدا وبما انها مش صغيرة في السن ف اكيد مش هيبقي سهل انها تقدر تعدي كل ده وتتقبل انهم هيختفوا من حياتها في كام دقيقة
محدش بيقدر يبيع حياته وهو عنده ارتباطات بالدرجة دي
ممكن كانت تخش في حالة انكار او هيستيرا وخوف او حتي تحاول تمسك في اي قشة
بس مش دلوقتي خالص, كان لازم تعيط كتير او تصوت كتير او حتي تخاف من عمر
بس تم اختصار كل المشاعر دي في "عيطت حبة دقائق"
مش واقعية

ممكن الكاتب يحاول يخلي عندها عقدة دونية من كل اللي حواليها مثلا وتم الاستغناء عنها اكتر من مرة او دخلت علاقات كتير قبل ما تستقر مع الحالي ومكانتش راضية انها تسيبه عشان بتخاف من الاستغناء رغم المشاكل اللي بينهم وده يبقي تفسير لتصرفها الغير واقعي حاليا
في اكتر من طريقة الكاتب يقدر يفسر بيها تصرفاتها بس هتحتاج شغل كبير بصراحة فمتشوق اعرف هيحلها ازاي


عمر شكله مهووس بيها, اقري تاني المقدمة في الجزء الاول
غالبا هو هيحبها اكتر بعد كدا وهي هتستغله😃
السكتين مودهم الطف من بعض
قصة لذيذة
ومش بعيد أصوت لها 😀
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
تم إضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
اه يا عمو عادي مفيش مشكلة
عادي الخيانة مقدور عليها
لكن كلو إلا الاخر 😅


أنا متفقة مع الكاتب في الاتجاه ده
راندا حاليا بتفكر بشكل عملي
هي خلاص خسرت كل حاجة تقريبا
مش فاضل لها غير عمر
إلي هي في موقف ضعف قدامه وسهل جدا يتخلى عنها
بما إن إلي رابطهم حب شهواني
فهي بتفكر تبالغ في امتاعه عشان تصعب عليه فكرة الاستغناء عنها
وده غالبا هيحولها في نظره لعاهرة حقيرة
فمش هيبقى عندها وقت آوي تقف عن صدمة معينة أو حدث معين
لأن واضح إن في صدمات تانية جاية
ايه رايك كده
 
  • عجبني
التفاعلات: MadamVanDerSexXx
الجزء التالت حلو
خيالك حلو ومنظم
وسردك كمان حلو
اه محتاج تكتب بعناية أكبر من كدة
بس المجمل مبشر جدا

كنت صح لما راهنت عليك
 
  • عجبني
التفاعلات: سجين الوعي
الجزء التالت حلو
خيالك حلو ومنظم
وسردك كمان حلو
اه محتاج تكتب بعناية أكبر من كدة
بس المجمل مبشر جدا

كنت صح لما راهنت عليك
سعيد انها عجبتك
 
  • عجبني
التفاعلات: MadamVanDerSexXx

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%