NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث صرت شاذ اعشق الزب بعدما ناكني والد صديقي في بيتهم – جزئين

د

دكتور نسوانجي

ضيف
الجزء الاول

قصتي هذه حقيقية حيث صرت شاذ و احب الزب و اكون سعيدا جدا حين اتناك حيث لم اعد احس باي شهوة الا حين ارى الزب خصوصا لما يدخل طيزي و كلما ارى رجل انظر بين فخذيه اتلصص زبه اما اذا رايت الزب امامي فاصبح ارتعش من الشهوة و الرغبة في مصه و ادخاله في طيزي . بداية انا عمري الان عشرين سنة و القصة حدثت لي منذ بضع سنوات و كان لي صديق اسمه عامر و كنا نتزاور في البيوت من اجل الدراسة و احيانا من اجل مشاهدة مباريات الكرة او الالعاب و كان ابو عامر رجل عمره حوالي خمسين سنة و هو بجسم ضخم و قوي جدا و له شنبات كبيرة و كنت احترمه كثيرا و اخجل منه . في ذلك اليوم اتذكر كانت هناك مباراة بين فريقي برشلونة و ريال مدريد و لم اكن املك بطاقة الاشتراك في قناة الجزيرة الرياضية فاخبرت عامر اني ساذهب الى بيتهم كي اتفرج معه المقابلة و لاول مرة دخلت بيتهم في تلك الساعة المتاخرة من الليل فقد كان موعد المباراة في منتصف الليل . المهم دخلت البيت و اتجهنا الى الصالة و شغلنا التلفاز و احضرنا معنا مشروبات و ماكولات و بمجرد ان بدا المباراة حتى سجل ميسي الهدف الاول فاهتز عامر من الفرح و صرخ و هنا جاء ابوه مسرعا الينا و لم يكن يعلم اننا نتفرج على مباراة في كرة القدم و بمجرد ان دخل ابوه حتى تفاجات فقد كان يلبس سروال خفيف جدا و كلما كان يتقدم نحونا كان زبه يتارجه بين فخذيه يمينا و شمالا و احسست برغبة قوية في رؤية هذا الزب الضخم الذي بين رجلي ابو عامر و لاول مرة انجذب الى رجل و كانت اول خطوة نحو الشذوذ و هي اول خطوة جذبتني نحوه و صرت شاذ بعد ذلك
جاء ابو عامر و جلس امامنا و اراد ان يتفرج على المقابلة معنا و لم اعد اركز نظري نحو التلفاز و نسيت امر المقابلة تماما و صارت عيني تركز في ذلك الزب المختفي تحت سروال ابو عامر و كان يجلس في مكان يقابلني و هو فاتح رجليه و اثار زبه و خصيتيه بارزتين و كلما حك زبه او خصيتيه كنت اهيج اكثر . المهم انتهت المقابلة و فازت يومها برشلونة و عدت الى البيت و انا افكر في زب ابو عامر و اتخيل حجمه و اتمنى لو اراه يبول او يستحم حتى ارى الزب امامي و مرت ايام على الحادثة و انا اتمنى لو اذهب الى بيت عامر مرة اخرى عساي اظفر بنظرة الى زب الاب الى ان جاءت فرصة اعتبرتها ذهبية و خطوة كبيرى اخرى صرت شاذ فيها و هي لما اقترب زفاف اخت عامر الكبرى و صرت اذهب يوميا الى بيتهم كي اساعدهم في التنظيف و قبل يومين من العرس اشترى ابوه 4 خرفان و كنت يومها معهم حين تم ذبحهم و كان ابو عامر يذبح و انا اراقب زبه لكنه لم يكن بارزا جدا مثل المرة الاولى و في المساء ذهب الجميع رفقة الموكب كي ياخذوا مستلزمات العروسة الى بيت زوجها و بقيت انا و عامر و ابوه فقط في البيت و على الساعة الرابعة نادى ابو عامر ابنه و ارسله لشراء بطاريات جديدة لالة التصوير و كان المحل بعيدا نوعا ما و حين هممت بالنزول معه اصر ابوه ان ابقى معه كي اساعده في تقطيع اللحم
لم اصدق اني سابقى مع ابو عامر وحدنا و تمنيت لو يخرج لي زبه و يقول اتركني انيكك يا ابني فقد صرت اتحرق شوقا على هذا الزب و قد صرت شاذ حتى قبل ان اتناك و اتجهنا الى الفناء تحت الاشجار و قرب ابو عامر الخروف و احضر اله كهربائية خاصة بتقطيع العظم ثم وضعها على الارض و استاذنني ثم عاد بعد دقائق . لم اصدق الامر و احسست ان حظي يكسر الصخر حيث عاد و هو يرتدي نفس السروال الذي ارتداه ليلة مقابلة برشلونة و لم يكن يلبس ملابس داخلية من تحت و هذه المرة زبه كان اكثر بروز و انتصاب الى درجة ان تقاسيم الراس الضخم كانت واضحة جدا . و نزل على ركبته و امسك جزرة الخروف و انا اساعده و بدا يقطع و لم تفارق عيناي ذلك الزب لحظة واحدة الى ان قام و نظر الي و تبسم و احسست انه علم اني انظر الى زبه و حتى اضعه في الامر الواقع فقد نظرت الى زبه نظرة طويلة ثم رفعت عيني الى عينيه فوجدته يبتسم ثم وضع يده على زبه و حركه مرتين او ثلاث فازداد زبه انتصاب اكثر و طلب مني ان اساعده لاحضار جزرة الخروف الثاني و حين وصلنا كانت الخرفان المسلوخة في احدى الغرف و حين انحنيت كي امسك جهة الذراعين احسست بابو عمار من خلفي يحك زبه
التفت اليه فوجدته ينظر الي و يبتسم و هو يحك زبه على طيزي و قد اشتعلت شهوتي و التهب النار في جسمي من تلك الحرارة و كان اول احتكاك جنسي في حياتي و من يومها صرت شاذ لا اصبر على الزب . و لم نطل الامر كثيرا حيث كان عامر في طريقه للعودة فقمت و وقفت امام ابو عمار و ضمني نحوه و قبلني بطريقة رهيبة على رقبتي و كانت شنباته يدغدغني و راح يتحسس على طيزي و انا احك زبي على زبه الكبير و بعد ذلك نزع عني بنطلوني بيديه القويتين و كانت اصابع يديه كبيرة جدا . ثم راح يدخل اصبعه في طيزي و كان اصبعه زب من شدة الضخامة و جاءت احلى لحظة في حياتي حين اخرج زبه الوحش فقد كان زبه اكبر زب اراه في حياتي و طوله اكبر من طول زبي بمرتين و نصف اما عرضه فهو كانه حزمة ازبار و راس زبه لونه وردي فاتح و كبير جدا و خصيتيه مشعرتين جدا و حجمهما كبير . و تشجعت و لمست الزب لاول مرة حياتي فقد صرت شاذ و احب الزب كثيرا و كان صلبا جدا و لم يتوقف ابو عامر لحظة عن تقبيلي و هنا سمعنا طرقات على الباب فسارع ابو عامر في تركي و لبس سرواله بسرعة و هو يرتعد من الشهوة و لبست البنطلون ثم ذهب الى الباب فوجد ابنه عامر قد وصل
لما دخل عامر لم يشك في الامر و لكن ابوه كان يرتعد و هو يتكلم معه فقد ضيع ابنه عليه نيكة ساخنة و قد دخل علينا و نحن في قمة شهوتنا و مداعباتنا و حتى زبه كان منتصب جدا و خفت ان يفضحنا انتصاب الزب لكن الاب كان ذكيا فقد امسك البطاريات ثم قرا اسم الماركة و صاح في وجه الابن يا غبي انا طلبت منك ان تشتري الماركة الاخرى فهذه ماركة صينية مقلدة ثم اردف اذهب بسرعة اليه و غير البطاريات
يتبع الجزء الثاني كيف صرت شاذ

الجزء الثاني

اكمل لكم القصة كيف صرت شاذ احب الزب لما ناكني ابو عامر يوم العرس و هذا بعدما انجذبت نحو زبه الكبير و قد دخل علينا ابنه و نحن في قمة المداعبة و الانفاس حارة و الشهوة مشتعلة لكن الاب طلب من ابنه بذكاء ان يغير البطاريات و كل ذلك حتى ينيكني بهدوء . بمجرد ان خرج عامر حتى احكم ابوه اغلاق الباب لكن هذه المرة اتى نحوي و هو هائج جدا ثم اخرج زبه بطريقة عنيفة جدا و امسكه ثم شدني من راسي و طلب مني ان ارضع زبه و كانت اول مرة ارضع فيها و فتحت فمي و بمجرد ان ادخلت الراس حتى احسست بالاختناء و الرغبة في التقيؤ فقد كان الزب كبيرا جدا و سد انفاسي و لكنه كان لذيذا و حارا جدا و كنت ارغب في عضه خاصة الراس و قد كان دافئا جدا و بقيت احاول ادخاله في فمي و هو يدفع و يريد ان يدخله كله في فمي ثم امسكني مرة اخرى و ادارني و نزع عني البنطلون ثم راى طيزي السمراء الجميلة و راح يدخل اصابعه مرة اخرى ثم صار يتفل على فتحة طيزي و بدا يحك زبه الكبير على الفتحة و انا خائف من ان يذبح زبه طيزي فانا صرت شاذ لكني لم اتناك من قبل .
كانت انفاس ابو عامر رهيبة جدا و دقات قلبه مسموعة و صوته يتقطع من الشهوة و راح يدفع زبه في طيزي و انا اتالم بقوة لكن كنت مستمتع و انا اراه ينيكني و معجب بطيزي و ادركت ان ابو عامر يحب الطيز و هو شاذ نياك و ربما تعمد في ذلك اليوم الظهور بسروال خفيف بلا ملابس داخلية و هذا حتى يتركني ارى زبه الكبير . المهم كان في كل مرة يدفع زبه ثم يبعده عن الفتحة و يتفل مرة اخرى ثم يعود للدفع و هو يقبلني من ظهري و من رقبتي و يلمس حلمات صدري حتى يذوبني و يهيجني اكثر اما انا فقد انتصب زبي من الشهوة رغم ان زبي ليس بحجم زب ابو عامر . ثم احسست ان فتحتي تتوسع و تفتح ابوابها لزب ابو عامر الضخم و كلما انفتحت اكثر كنت احس بالم اكبر و قد هاج الرجل اكثر و صار يدفع بزبه بقوة كبير خشية ان يصل ابنه مرة اخرى و هو لم يطفئ شهوته اما انا فتلك اللذة كانت كافية كي اصبح احب النيك و صرت شاذ لا اصبر على النيك و الزب
و قد كان ابو عامر ينيكني من خلفي و يحاول ان يدخل زبه الضخم في طيزي و انا امسكت زبي احلبه و احس بمتعة كبيرة جدا و انا مستند على الخروف المسلوخ و اشم رائحة اللحم و الدم و اخيرا احسست ان الزب قد فتح خرمي و انساب راسه داخل طيزي . كان الامر مؤلما جدا و مثيرا و لذيذا في نفس الوقت فقد انزلق الزب من كثرة اللعاب و كان الزب ساخنا جدا و ناعما و هو يتحرك داخل احشائي و امسكني ابو عامر بقوة من رقبتي حتى خفت من ان يخنقني و هو يخبط زبه داخل طيزي بقوة كبيرة و يلهث من الشهوة و يقبلني و كان نياكا رهيبا جدا ثم صار يتفوه بعبارات ساخنة في اذني و يشتمني و يشتم امي و كل ذلك كان من شدة الشهوة التي كان عليها و امسك زبي فعصره بقوة ثم ادخل زبه كاملا في طيزي و توقف قليلا ثم رفعني بقوة كبيرة حتى صار قدماي معلقتان في الهواء و امسكني من ابطاي و عاد لينيك بكل قوة و انا امسكت زبي المنتصب و رحت ادلكه بقوة كبيرة و انا صرت شاذ اتناك و مستمتع جدا باكبر زب اراه في حياتي
و تضاعفت ضربات الزب داخل طيزي حيث كان يصل الى الخصيتين و احس بان امعائي تمزقت و تولدت بداخلي رغبة بالتبرز من كثر ة ما اكلت الزب الكبير و احسست شيئا حارا جدا يندفع من الزب و يحرق احشائي فعلمت ان ابو عامر بدا يقذف خاصة حين صار يلهث بقوة في اذني و قبلني بطريقة ساخنة و عنيفة ثم اعادني الى الارض و سحب زبه الكبير الذي صار لونه احمر من شدة النيك ثم امسكه و اخذ يمسحه بقطعة قماش و انا رغم اني اتنكت و صرت شاذ الا ان حرارتي كانت قوية و انا ارى الزب الوحش الذي كان ينيكني امامي و صاحبه يمسحه من المني الذي كبه في طيزي و بطريقة لا ارادية احسست برعشة قوية تجتاحني و خرجت مني قطرة كبيرة جدا و بعيدة من المني حيث نزلت على الارض امام قدم ابو عامر و لم استطع مسك المني الخارج من زبي فوضعت يدي عى فتحة زبي و اكملت القذف حتى ملات يدي بالمني
بعد ذلك اخذت المنديل من يد ابو عامر و كان قد ملاه بالمني بعد ان مسح به زبه ثم مسحت زبي جيدا و طلب مني ان ارمي المنديل داخل كيس القمامة في الاسفل و اخيرا اطفات شهوتي و ذقت ذلك الزب الكبير الذي لم اندم على تركه ينيكني . المهم اخيفينا ازبارنا رغم ان منظر زبه من تحت السروال و قطرة المني العالقة التي بقيت على منطقة راس زبه شهتني لكن ابنه عامر عاد الينا و لكن لم نثر اي شكوك و انا من يومها صرت شاذ اتحين الفرص حتى اختلي بابو عامر و اتركه ينيكني و مع مرور الوقت صرت لا احس باي الم لما زبه يمزق طيزي بالعكس صرت استمتع به كثيرا و حتى لما ينيكني و يقذف اقى اداعب زبه في فمي و يعجبني الزب المرتخي و انا امضغه مثل العلكة و قد ناكني حوالي عشرين مرة و كل مرة ينيكني فيها احس انها النيكة الاولى و اني صرت شاذ للحظتها فقط
و مع مرور الوقت صرت كلما ارى رجل كبير في السن و ممتلئ الجسم و له كرش و شنبات انجذب اليه حتى ينيكني و قد ناكني اكثر من عشرة رجال كلهم كبار السن و هناك حتى من له زب اكبر من زب ابو عامر الذي بسببه صرت شاذ لكن زبه يبقى الاحلى و لا اصبر عليه خصوصا حين ينيكني و يسحب زبه كي يقذف في وجهي و انا اراه مرتعش ماسكا زبه الكبير بقبضته القوية و قطرات المني تندفع نحو وجهي و لن تكتمل المتعة الا حين الطخ يدي بالمني الدافئ و استمني به حتى اقذف فيختلط منيي بمني من ينيكني و هذه قصتي الكاملة كيف صرت شاذ احب الزب و اتمنى ان تكون اعجبتكم و من يىر نفسه بمثل مواصفات ابو عامر فطيزي مفتوحة لزبه
 
  • عجبني
التفاعلات: Awas
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%