NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية صراع الديوث و اللبوة داخل جسد منيوك – الجزء الخامس

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

طيز ممحونة

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 فبراير 2022
المشاركات
218
مستوى التفاعل
695
الإقامة
أمريكا
نقاط
4,553
الجنس
Transgender
الدولة
USA - Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
بعد أن تعشينا سويا أنا و عبير و تبادلنا الغمز و اللمز و التعليقات الوقحة منها على ما تم فعله بجسدى فى هذه الليله ... قالت لى عبير ... إدخلى غيرى ملابسك ... و نامى ... بكره عاوزاك فى ملابس راجل علشان ما ينفعش تقابل عيلتى و أنت مره ... و دخلت فعلا و أنا مستهلك بالكامل و أقبت نفسى على السرير فى الغرفة المجاوره لغرفة نوم عبير و التى كانت مسرحا لأسخن و أجمد نيكه كان ممكن أتخيل إنى أتناكها ... و وجدت فى الغرفة كومبيوتر بشاشة كبيره و علمت إنه الكومبيوتر الذى كانت تشاهدنى منه عبير و تسجل و توثق عمليه نيكى على سريرها ... لعلها تريد الإحتفاظ بهذا التسجيل للذكرى ... أو ربما لضمان سيطرتها الكامله على و أن أكون مثل الخاتم فى أصبعها ... إبتسمت و لم أكترث و حتى لو جعلتنى حذاء فى قدمها ... فهى التى فتحت لى أبواب المتعة و تحقيق التوازن بين شخصية الديوث و هيجان اللبوه التى بداخلى. و أستسلمت للنوم دون أى تغيير ... نمت و لبن أيمن فى أحشائى و أنا أرتدى ملابسى كأمرأة قد إستهلكت و إفشخت ... و الصباح رباح.

أستيقظت على صوت عبير و هى توقظنى و تقول لى ... إيه ده أنت نايم زى ما إنت ... يلا قوم و غير هدومك علشان تفطر و ننزل سوا نجيب الشبكة و شوية طلبات مهمه و نرجع قبل المغرب علشان تتعرف على عائلتى و نكتب الكتاب ... و نعلى الجواب ... فتحت عينى و أنا أتثأب فى كسل و وجدت عبير واقفهأمامى و هى ترتدى قميص نوم وردى ناعم ينسدل على جسدها الممشوق و يحدد كيف أن بزازها ناهده و وسطها نحيف فوق أرداف مرتفعة و مكوره بدون أى زياده عن ما ذكر فى مقاييس الجمال و الرشاقه. قلت لها صباح الخير يا ستى و تاج راسى .. دقايق و هأكون جاهز ...

جهزت نفسى و جلسنا نتناول الإفطار و أخبرتها بأنى أريد أن أدعو أختى إلى كتب كتابنا لإنه لا يوجد أحد من عائلتى سوى أختى الكبرى بعد وفاة أبى و أمى و رحبت عبير بذلك و قالت لى إنه يسعدها أن تتعرف على أختى و كلمت أختى و أخبرتها بإننى قد وجدت بنت الحلال و إننى سوف أكتب كتابى عليها الليله ... فرحت أختى و قالت لى **** يتمم بخير و أعطيتها العنوان و إتفقنا على أن تأتى إلينا فى السابعة مساءا.

أخذتنى عبير فى سيارتها إلى الجواهرجى الذى تتعامل معه هى و العائلة و الذى رحب بها ترحيب غير عادى و أستقبلها بقبلات على خذيها فقد كان صديق لوالدها و أجلسنا و عرف إننا بصدد الزواج و إننا نريد أن نشترى لعبير الشبكة ... سألها عن المبلغ المرصود لتلك السبكة فأجابت عبير دون أن تتنظر منى أى إجابه و قالت له مش أقل من شبكتى الأولى ...

عبير كانت قد تزوجت العام الماضى و لكنها لم تكمل مع زوجها أكثر من شهرين و تم الطلاق .. فى هدوء ... عبير كانت قد أخبرتنى بذلك و نحن نتعرف على بعضنا البعض بالأمس و أخبرتنى بأن سبب الطلاق كان إنه كان قد أبدى بعض الغيره عليها و هى لا تطيق الغيره و لا القيود.

عبير أكبر منى بثمانى سنوات و هذا شىء لا يزعجنى على الإطلاق ... فأنا فى أخر سنة من الدراسه و سأتخرج من الكليه بعد شهور قليله و هى خريجة معهد التمريض و لكنها أحبت أن تعمل فى مجال هوايتها و هو التجميل و فتحت السنتر الذى تملكه من ما ورثته عن أبيها و تدير شؤون حياتها بإستقلاليه عن أهلها رغم علاقتها الجيدة بجميع أفراد عائلتها و أقربائها. فكما ذكرت إنها تشع ذكاء و تملك شخصية قوية.

كان معى الكريدت كارت و لحسن الحظ كان رصيدى يكفى لثمن الشبكة التى إختارتها رغم إن تلك الأموال هى كل ما أملك من ورثى لأبى و أمى ... و لكن ماذا يهم و انا اعلم إننى بزواجها أدخل إلى عالم جديد يحقق لى ما أتمناه من رغبات و متعه. أشترينا الشبكة و تسوقنا ما نحتاج إليه لسهرة الليله و عدنا إلى المنزل.

و بدأت عبير فى تجهيز المنزل لأستقبال الضيوف و رن جرس تليفونى و كانت أختى حبيبتى هى المتصله

أختى : مساء الخير حبيبى ... أخبارك إيه يا عريس

أنا : أهلا عزة ... أنا كويس جدا ... طمنينى أنت عامله إيه؟

عزة: أنا عندى مشكله و كنت عاوزة أخذ رأيك فيها و تقول لى أعمل إيه؟

أنا: خير يا زوزه ... مشكلة غيه قلقتينى

عزة: أنت فاكر خالد إللى كان الأستاذ بتاعى فى الكليه؟

أنا: أيوه تقريبا فاكره و فاكر كمان كان بيعمل فيك إيه .. و ضحكت و كملت ... أنا حتى فاكر طعم لبنه إللى كان بترجعى البيتو هو مغرق الكيلوت بتاعك

عزة: تمام يا معرص ... هو نفسه

أنا: و ده إيه إللى فكرك بيه بعد السنين دى كلها؟

عزة: أنا زيك إتفاجأت به بيتصل بى و بيطلب إنى أقابله، حاولت غنى أفهمه إنى بقيت متجوزه فهددنى إنى لو ما وافقتش أروح له .. هو ها يجى لغاية عندى فى البيت.

أنا: يعنى ما قالش هو عاوز منك إيه؟

عزة: هو بيقول إنه كان إتجوز واحده من دفعتنا ... بس إتخانقوا سوا و إتطلقوا ... و كل ده بسببى.

أنا: بسببك إزاى؟

عزة: كان محتفظ بمقاطع فيديو على الموبايل مصوره لى و هو بينيكنى فى طيزى، كان بيهيج قوى لما يتفرج عليها ... و مراته فى مره مسكت الموبايل بتاعه و شافت كل حاجة و سودت عيشته.

أنا: طبعا يا حبيبتى، أصل إللى ينيك طيز زى طيزك دى لا يمكن ينساها و لا يلاقى زيها. و ضحكت

عزة: طيب أعمل إيه أنا دلوقت ... أروح له يعنى؟ ... ما هو أكيد هيكون عاوز ينيكنى تانى ... المشكله مش فى إنه ينيكنى ... ما هو بينى و بينك أنا أصلا إتناكت كذا مره و من رجاله كثير و أنا متجوزه ... حتى فيه منهم من أصحاب جوزى و على سريره ... المشكله إنه بتاع مشاكل و معاه تسجيلات ممكن يبتزنى بها أو هيوريها لجوزى ... إيهرأيك تأخذ تليفونه و تكلمه أنت و تتفاهم معاه و تحاول تأخذ منه الفيديوهات دى.

أنا: خلاص إبعثى لى رقمه و هأبقى أكلمه ... بس مش النهارده ... علشان أنت عارفه الليله دى كتب كتابى.

عزة: خلاص إتفقنا ... أشوفك بالليل .. سلام

أنتهت المكالمه مع عزة أختى و سألتنى عبير مالها أختك و إيه مشكلتها؟

قلت لها إنها متورطه مع واحد كانت بتنام معاه قبل جوازها و كان بيصورها و هو بينيكها و دلوقت بيهددها بالفيديوهات دى.

عبير قالت لى و أنت هتعمل إيه معاه ؟

قلت لها لسه مش عارف هأكلمه و أشوف ممكن أوصل معاه لإيه ...

عبير قالت لى طيب يلا أجهز أنت علشان تقدر تستقبل الضيوف، و دخلت غرفة النوم أغير هدومى و فجأه لقيت جرس الباب بيرن و سمعت صوت عبير و هى بتقول أهلا يا حسام ... إتفضل.

ندهت عليا عبير و قالت لى ده حسام إبن عمى ... هو نزل من عندهم و بيسأل ممكن يساعدنا فى الترتيبات ... رديت عليها من جوه الغرفه و قلت لها بصوت عالى أهلا و سهلا خليه يتفضل و لو يقدر فممكن يعلق لنا شوية الزينه و البالونات إللى إحنا إشتريناها ... و كملت لبس و أخذت شوية وقت و أنا بأجهز و خرجت من غرفة النوم و لقيت حسام واقف على السلم و رافع إيده و بيعلق البالونات.

حسام كان لابس بنطالون بيجامه قطن بس الغريب إنى لقيت عنده إنتفاخ عجيب من عند زبه ... معقوله زب حسام يكون كبير كده !!!

فقت من ذهولى و قلت له أهلا .. أهلا يا حسام ... أتشرفنا بمعرفتك ... أنت أول واحد أقابله من عيلة عبير ...

حسام : أهلا يا عريس ... الف مبروك ... الشرف لينا يا باشا ... حظك نار ... عبير دى عروسه مفيش زيها.

كانت عبير واقفه ماسكه السلم لحسام و كان مستوى إيديها إللى ماسكة السلم بيها عند مستوى زب حسام و كان حسام و هو بيرفع إيده و بيلف بجسمه علشان يربط البالونات كان زبه بيخبط فى إيد عبير ... أنا شوفت المنظر ده و لقيت نفسى بأهيج و جسمى بقى سخن

المهم خلص حسام مهمته و نزل من على السلم و كان الإنتفاخ إللى فى بنطالونه زاد و هو حتى ما حاولش يخبيه و كإنه مش فارق معاه و عاوز يشوف رد فعلى.

لما لقانى مش بأتكلم و لا حتى إتضايقت .. إلتفت لعبير و قال لها تأمرى بحاجة تانيه حبيبتى؟

ردت عبير و قالت أنت عارف يا حسام أنا ما أستغناش عنك أبدا ... و دايما لما بأحتاج حاجة بأطلبها و عمرك ما أخرت لى طلب و دايما بترضينى.

لم أفهم من هذا الحوار الذى دار بينهما سوى إنهما بيوصلوا لى رساله فهمتها بكل تأكيد و عملت نفسى عبيط و ساذج

طلع حسام على شقته علشان يجهز و عبير قالت لى ما تعمل لنا فنجانين قهوة يا حبيبى نشربهم كده قبل ما الناس تيجى ... قلت لها أمرك حبيبتى و روحت المطبخ و عملت القهوة و شربناها ... و إتكلمنا عن الضيوف و عبير بدأت تحكى لى و تعرفنى كل واحد فيهم يقرب لها إيه و نبذه صغيره عن كل فرد ... و أنا هأقول لكم لستة المعازيم هيكونوا مين زى ما عبير حكت لى ...

مامت عبير (ماما زوزو) و هى ست فى الخمسين من عمرها لإنها إتجوزت و هى صغيره ... يعنى الفرق بينها و بين عبير 17 سنة و بعد ما جوزها إللى هو والد عبير أتوفى ... الجد صاحب العماره لم يعترض فى إن زوزو تفضل فى شقتها حتى بعد ما إتجوزت للمره الثانية.

جوز أم عبير (عمو جلال) و هو رجل عنده 45 سنة و كان صاحب والد عبير و شريكه فى محل خردوات و كان صديق مقرب للعائلة و رغم فارق السن بينه و بين ماما زوزو إلا إنه تقدم لخطبتها بعد سنة واحدة من وفاة صاحبه ... و هى وافقت على طول ... أنا فهمت إنه كان فيه بينهم إعجاب قديم و ربما ما هو أكثر من مجرد الإعجاب.

أخت عبير (بلبله) و هى أختها من الأم و بتشتغل مع عبير فى مركز التجميل و مش عاوزه تتجوز ... و طبيعتها بتحب الحريه و لها علاقات كثيره و كله بعلم عبير و سرها كله مع عبير.

حسام إبن عم عبير و طبعا ده أكبر منى بخمس سنوات و بيشتغل فى كل حاجة ... يعنى فهلوى و بيسمى نفسه رجل أعمال. أتجوز مرتين و كل جوازه ما أستمرتش أكثر من عدة أشهر و كان بيطلق على أهون سبب.

حازم أخو حسام و إبن عم عبير طبعا و ده دائم السفر و بيجيب حاجات من بره و بيبيعها ... متزوج من واحده كويتيه و بيروح لها كل شهر أسبوع و مش مخلف منها لإنها مش بتخلف

طنط شهيرة و دى تبقى والدة حسام و هى فى الأصل كانت بتشتغل كوافيره و هى إللى علمت عبير و بلبله المهنة ... بس دلوقت قاعدة فى البيت و لا تعمل.

و طبعا معاهم أختى عزة و خلاص كلكم عارفين كل حاجة عنها ...

و أخيرا ... جد عبير و ده راجل كبير فى السن و قاعد على كرسى و فى حاله و مش هيكون له دور بعد ما نكتب الكتاب لإنه هيكون وكيل العروسه.

معلهش أنا طولت عليكم شويه ... بس كل واحد من دول له علاقة بمشوار حياتى و هيكون له دور مهم و حكايه ... فكان لازم أعرفكم عليهم.

حضر المعازيم واحد ورا الثانى و قعدنا نتكلم و نتعرف و جاء المأذون و كتبنا الكتاب و بعدها قامت بلبله و شغلت أغانى و لقيتها بتتحزم و بترقص ... بصراحة كان رقصها مثير جدا و جسمها كيرفى و متفصل فى الفستان القصير إللى كانت لبساه و كان الفستان بيكشف نصف ظهرها و مبين صدرها إللى كان بيترجرج معها فى الرقص و هى كانت عارفه إمكانياتها و كانت بتتعمد توطى علينا أنا و عبير و هى بترقص .. بزازها كانت على وشك القفز من الفستان

قام حسام يرقص مع بلبله و كان بيشدها و يقربها منه و هى كانت بتلصق طيزها فيه أثناء الرقص. و بعد شويه لقيت حسام و بلبله بيشدونا أنا و عبير علشان نقوم نرقص معاهم ... و فى لحظات لقيت بلبله هى إللى بترقص معايا و حسام واخد عبير و مش هأقول بيرقصوا .. لأ ده كان بيدعكها حرفيا و هى تبص له و بتضحك ...

و أنا بأرقص وجدت عزة أختى قاعدة و مش على بعضها و شكلها متوتر جدا ... سيبت بلبله ترقص مع حازم و تكمل معاه و روحت لعزة و قلت لها تعالى عاوز أتكلم معاك شوية ... خرجنا فى البلكونه علشان نعرف نتكلم مع بعض.

و قلت لها مالك يا زوزه ... فيه إيه؟

قالت لى إن خالد بيرن عليها كثير و كل شويه يبعث لها رسايل إنها ترد عليه ... و لما عزة ما عرفتش ترد عليه و مستنيه إنى أكلمه ... بعث لها مقطع من مقاطع الفديوهات إللى مسجلها لها.

و أعطتنى الموبايل بتاعها علشان أقرأ رسائله لها و لقيت نفسى بأشغل المقطع إللى هو باعثه لها

الفيديو متصور فى مكتب من مكاتب الكلية، مكتب فى غرفه صغيره و الفيديو بيبدأ من دخول عزة للمكتب و هى بتتلفت و بتشوف حد جاى وراها و لا لأ ... و خالد بيقوم بيستقبلها و بيقفل الباب بالمفتاح و بيروح يحضن عزة و بيبوسها و هى بتترمى فى حضنه و بعدين بيبدأ يحسس على ظهرها و ينزل يمسك طيزها و يعتصرها بيديه و هما يتبادلان القبلات الساخنة ... ثم تنزل عزة على ركبتيها و تفك له سوستة بنطالونه و تخرج زبه و تلقفه بفمها الجائع و تبدأ فى رضاعته بصورة لم أتخيل أبدا إنها بهذه المهاره فى مص الأزبار.

و بينما عزة غارقة فى متعة مص زب خالد، كان خالد يمد يده يفك أزرار البلوزه التى ترتديها عزة و يخرج بزازها من السوتيان و يفركهما و يقرص فى حلماتها ... و بينما أنا غارق فى متعة المشاهدة سمعت عزة تقول لى أنت سيبت مشكلتى و بتتفرج و لا على بالك ...

قولت لها إصبرى شوية يا متناكه ... إيه ده كله ... ده أنت طلعت شرموطه كبيره و شكلك كده فى الفيديو مش أول مره تعملى كده ... أنت كنت بتتناكى و أنت عندك كام سنة علشان تبقى بالخبره و اللبونه دى ... و بعدين هيحصل إيه يعنى لو إستنيت شوية دقايق تانى و بعدها نتكلم فى مشكلتك ... مش هايجرى حاجة ... طأطأت عزة وشها فى الأرض و قالت لى لما نشوف أخرتها معاك ...

بعد ما عزة مصت زب خالد و بقى زى الحديدة و بتبلعه كله لأخره و بيدخل لغاية زورها و صوت المص و تأوهات خالد واضحين جدا فى الفيديو ...

مسكها خالد من تحت باطها و رفعها و خلى وشها عند المكتب و زق راسها علشان تنزل و تنام بخدها على سطح المكتب و بسرعة رفع الجيبه هلى ظهرها ... و تفاجأت بإنها كانت قالعة الكيلوت و طيزها بقت عريانه و نزل خالد يلحس لها طيزها و ينزل بلسانه لغاية كسها و يطلع تانى باسانه لغاية ما يوصل لخرم طيزها و عزة بقت رجليها مش قادرة تشيلها و بتتلوى يمين و شمال من الهيجان و أهاتها زادت ... أوووف ... أخخخخخخخ ... أح أح ... كمان يا دودى ... كمان يا حبيبى ... دوبتنى يا إبن الإيه ... أه ه ه ه ه ه ه ه ... و خالد بقى يدخل لسانه فى كسها و يأخذ من بلل كسها و يطلع بيه و يبلل فتحة طيزها و عزة وصلت لمرحله إن سوائل كسها بقت بتنقط على الأرض ...

عند المرحلة دى مسكت زبرى بإيدى و بقيد بأدعك فيه قدام عزة و لا عامل إعتبار لها و لا لأى حد جوه ... و أنا عارف إيه إللى بيحصل جوه و عارف إن حسام لسه بيرقص و بيقفش و بيدعك فى عبير و حازم أخوه هايص مع بلبله ... و أمهم زوزو بتصفق لهم و فرحانه ببناتها.

عزة قالت لى بتعمل إيه؟ .. يخرب شيطانك أنت هتجيبهم و أنت بتتفرج ... طيب وفرهم للشرموطة مراتك ... دى هتخلص الحفلة و هتيجى لك هيجانه على الأخر بعد المدعكه إللى إتعملت معاها ... يبقى شكلك إيه و أنت بتقلع هدومك و تلاقيك منزل لبن فى لباسك ... هتنام جنبها زى أختها و هتقول عليك خول ...

رديت على عزة بسرعة و من غير ما أحسب كلامى و قلت لها ... ما هى عارفة إنى خول و منيوك ... أنت عارفة إنها هى كمان مسجله لى فيديو إمبارح و أنا بأتناك على سريرها من راجل عرفته من الشارع ... و أساسا هو ده إللى خلاها تعرض على الجواز ... هى عاوزه واحد مثل متناك و معرص ... هو ده شرطها الأساسى ... أشوف بعينى و أعمل نفسى مش واخد بالى ...

فتحت عزة فمها و برقت و قالت لى يا نهار أسود ... هو أنت بقيت خول إمتى ... و بتتناك من رجالة الشوارع كمان ... ده أنا فاتنى كثير قوى و أنت بعيد عنى فى الكليه ... بعنى الحال بقى من بعضه أنا و أنت بنتناك و ممسوك علينا فيديوهات.

كملت الفيديو و إللى فيه إن خالد بعد ما لحس كس و طيز عزة لغاية ما بتنقط من كسها على الأرض ... وقف و بدأ يفرش لها خرم طيزها برأس زبه و هى بتقول له ... أرحمنى يا حبيبى و دخله ... نيكنى حبيبى ... أبوس أيدك خلاص مش قادره ... و بترجع بطيزها لورا و بتحاول تلقف زبر خالد و تشفطه شفط .. و خالد عمال يعذب فيها و يحط راس زبره على فتحة طيزها و أول ما طيزها تفتح علشان يدخل يقوم نازل بزبره يفرش كسها ...

عزة ما صعبتش على خالد و رضى إنه يدخل زبره و ينيكها إلا لما لقاها بتعيط فعلا بالدموع و بتقول له حرام عليك ... مش قادره ... فخالد داس على ظهرها بإيده و دخل زبره و فى لحظة كان زبره كله لغاية بيضانه فى طيز عزة ... شخرت عزة شخرة طويله ... أخ خخ خ خخخخ خخخخخ

و بدأ خالد يدخل زبره و يخرجه للاخر و يقوم رازعه تانى فى طيزها و صوت تصفيق فخاده على فلقات طيزها و بيضانه بتخبط على شفرات كسها ... و فضل ينيك فيها شوية و هو ماسكها من وسطها ... و كل شويه يقوم رازعها بالقلم على فرده من طيزها مره الفرده اليمين و مره الفرده الشمال و طيز عزة بتترجرج و أحمرت زى الكبده و كل ما يضربها على طيزها صويتها يعلى ... لغاية ما سرعة نيكه زادت و فى الأخر مسكها جامد من وسطها و هو دافن زبه كله لغاية أخره فى طيزها و بدأ يتأوه و يقول لها أنا بأجيبهم يا لبوه ... خذى لبنى كله جوه طيزك يا متناكه ... خلى لبنى يروى أمعائك يا شرموطه ... أه ه ه ه ه ... و بدا خالد يهدى و لسه زبره ما خرجش من طيزها ... و بعدين سحب زبره و مسكها من شعرها و قال لها نظفى زبرى يا بنت المتناكه ... أخذت عزة زبر خالد فى فمها و بدأت تلحسه و تمصه لغاية ما نظفته و بعدين بدأت تعدل هدومها و خلص الفيديو على كده ...

الحقيقة أنا كمان نطرت لبنى فى لباسى مع خالد فى نفس اللحظه إللى هو كان ماسكها و بيشتمها و بيجيب لبنه فى طيزها ... ضحكت عزة و مدت إيديها و مسكت زبرى من فوق الهدوم و قالت لى ... خلاص إرتحت يا عرص ... يلا أنا ماشيه و بكره تكلم خالد و تتفق معاه تقابله علشان يرحمنى من تهديداته ... قبل ما تمشى عزة و تأخذ تليفومها من إيدى ... بعثت الفيديو لنفسى ... قالت لى أنت كمان عاوز نسخه عندك ... قلت لها ... الحقيقة بعد إللى شوفته أنا عاوز الأصل ... أشتقت لك يا زوزه ... حضنتها و بوستها من خدودها بس كنت قاصد إن تكون البوسه جنب شفايفها و ما يمنعش إنى قرصتها من طيزها و قلت لها هأكلمك بكره و هأقول لك عملت إيه مع خالد ... ردت عليا و قالت لى و ماتنساش تبقى تحكى لى عملت إيه مع عبير و أنت داخل عليها بالمنظر ده. ضحكت و سلمت عزة على من تبقى من المعازيم و أنصرفت.

و إلى اللقاء فى الجزء القادم
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: CNN me، بشار و فهد المتحرر علي امه نجود
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%