NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية صراع الديوث و اللبوة داخل جسد منيوك – الجزء الأول

طيز ممحونة

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 فبراير 2022
المشاركات
218
مستوى التفاعل
695
الإقامة
أمريكا
نقاط
4,553
الجنس
Transgender
الدولة
USA - Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
إنها قصة حياتى الحقيقية، تمر فى خيالى كإنها شريط سنيمائى بالألوان الطبيعية. أتذكر كل تفاصيلها و أعيش كل أحداثها بنفس المشاعر و كإنها تحدث لى من جديد.

أنا الأن كائن أربعينى لا أجرؤ أن أكتب رجل لإننى ابعد ما يكون عن تلك الصفة و هذا شىء لا يخجلنى لإنها حقيقتى. فأنا لا أملك إلا زب صغير لا يتعدى العشر سنتيمترات و من النوع الذى ينكمش و يختفى إلى الداخل و خصوصا فى شهور الشتاء الباردة و لا أرى منه شىء و عندما أقف أمام المرايا عاريا لا أرى إلى كيس متدلى به بيضان صغيره .. جسمى ليس به شعر بطبيعتى و حتى الشعر الخفيف أزيله و لا أترك إلا ما ينمو على إستحياء على السيقان أو الذراعان حتى لا أنفضح أمام أقربائى أو زملائى. أملك طيز بيضاء مكورة و طرية و أعتنى بها و بنظافتها من الداخل و الخارج كعناية أى أنثى مستعدة لأن تتناك فى أى وقت و أعطرها و دائما ما أدهنها باللوشن المرطب ذو الرائحة العطرية الجذابه. خرم طيزى يميل إلى اللون الوردى بلون حلمات صدرى الناهد على إستحياء كثدى أنثى على وشك البلوغ.

أعود إلى بداياتى و أنا ولد وحيد مع أختى التى تكبرنى بستة أعوام و منذ طفولتى و أنا ألعب مع البنات و ليس لى أصدقاء من الأولاد. وعند سن البلوغ و أنا فى المرحلة الإعدادية، حيث علمت إنى قد بلغت عندما كنت ألعب مع بنات عمى إللى فى مثل عمرى لعبة العسكر و الحرامية و كنت أقوم بدور العسكرى الذى يقبض على أى واحدة منهن فأقوم بحضنها و تكتيفها من خلفها ممسكا ببزازها و ملتصقا بطيزها. و أحاول أن أطيل فترة الإمساك بها من الخلف حيث كنت أشعر بإثارة و لذه و قشعريرة فى جسدى. و لا أتركها إلا عندما ينتفض جسدى و أشعر ببلل يخرج من زبى الصغير مع الشعور بمتعة لم أعرفها من قبل.

بعدها أدركت إنى قد بلغت و أصبحت مدمن لتلك المتعة و إصبحت أمارس تلك العادة سواء بالتحرش ببنات عائلتى أو بالإستمناء عدة مرات بصورة يومية.

و كانت أختى الأكبر هى رمز الأنوثه المتفجرة و الجسم الرائع و النهد البارز و الوسط الرشيق مع طيز رجراجة طرية تظهر تفاصيلها و هى ترتدى قمسان النوم الضيقة و المحزقة عليها أو القصيرة التى تشف عن لون كيلوتها، و كانت الشقة التى نقيم فيها تتكون من غرفتين فقط غرفة لأبى و أمى و غرفة صغيرة لنا أنا و أختى لا تسع إلا لسرير واحد فقط، فكان نومى فى سرير واحد مع أختى و كنت حين أنام بجوار أختى الكبرى كان جسدها يشع حرارة و دفء غير عادى و كنت أتعمد الإلتصاق بها و هى نائمة و عندما أتيقن من نومها أتحسس طيزها و أحاول أن أصل إلى بزازها و أضع يدى عليها و كأنى نائم و أحتضنها.

تطور عشقى لجسد أختى و بدأت فى التلصص عليها و هى تغير ملابسها و أتشمم غياراتها المستعملة و أستمنى عليها. و بمرور الوقت و تكرار تحسيسى على جسدها الفائر و هى نائمة شعرت أختى بما أفعله بها و أعتقد إن هذا الشىء قد أثارها حيث بدأت تتظاهر بالنوم السريع و تتركنى أعبث بكل منطقة فى جسدها و كانت تسهل لى مهمتى بأن تنام و تفتح ما بين أرجلها لأصل بأصابعى إلى كسها و أستشعر الرطوبة و البلل الذى يفرزه كسها المثار من لمسات أصابعى. و تكررت ليالينا الدافئة و الممتعة كثيرا ... هى تتظاهر بالنوم و أنا أداعب جسدها الساخن و أتحسس بزازها حتى أصل إلى حلماتها و ألتصق بطيزها الساخنة و أرشق زبى الصغير المنتصب بين فلقات طيزها و أداعب شفرات كسها المبلل حتى تأتى شهوتها و هى متظاهره بأنها نائمة و أقذف منيى و تستشعر هى نبضات زبى و هو يقذف بين فلقتى طيزها و كلانا يعلم بإن الأخر ليس نائما و لكننا نتظاهر بالنوم حتى نستطيع أن يواجه أحدنا الأخر فى الصباح حيث كانت تغدق على أختى بالحنان و المداعبات التى تبدو فى ظاهرها بريئة و لكنها كانت تعبير منها عن رضائها عن ما أفعله معها.

و فى أحد الأيام الصيفية الحارة حيث كانت أجازة نهاية العام فى مدرستى و لكن دراسة أختى الجامعية كانت ممتده. عادت أختى إلى البيت و خدودها موردة من حر اليوم و بسرعة دخلت إلى الحمام كعادتها لتغيير ملابسها و كالعادة أيضا دخلت بعدها الحمام لأتفقد ما إذا كانت قد تركت لى هدية بإلقاء كيلوتها المستعمل فى سلة الغسيل. و كما توقعت وجدت كيلوت وردى حرصت أن تضعه فى قاع السله و أخذته لأتشممه و كانت المفاجأءة إننى وجدته مبلل من الخلف و كانت رائحة البلل التى لا يمكن أن أخطأها هى رائحة منى حديث نفاذه تغطى بقعة كبيرة تواجه خرم طيزها ... لم يأخذ منى هذا الأمر أى تفكير وقتها ... حيث كان همى الأول هو أن ألعق هذا المنى و أنا أستمنى حتى قذفت كمية هائلة غير معتادة من اللبن على كف يدى و الذى قمت بلعقه و إبتلاعه بالكامل.

خرجت من الحمام و أنا أراقب أختى و تصرفاتها خلال الساعات المتبقية من اليوم و أتخيل ما حدث معها فى الكلية من إنفرادها بأحد زملائها أو الأساتذة الذى ناكها هذا الصباح فى طيزها و تيقنت إن درجات أختى المرتفعة لا تأتى من إجتهادها فى الدراسة بل إنها تجتهد بطيزها و جسدها الملبن لتحصل على تلك الدرجات. و هنا أيضا أيقنت أنى عرص و ديوث لا أغار عليها بل بالعكس أغار من الذى إنتهك شرفها و سفح شرفى المزعوم و وصل إلى أعماق طيزها و أنا اكتفى فقط بتفريشها و هى تدعى النوم.

كنا نتفرج على فيلم السهرة و لكن أختى قامت و قالت لى إنه حان وقت النوم لها لإن عندها محاضرة فى الصباح الباكر و سبقتنى أختى و دخلت مباشرة إلى غرفتنا و كانت العادة أنها تسبقنى إلى النوم لتمثل إنها قد نامت ... إنتظرت حوالى ربع ساعة لأعطيها الفرصة للدخول فى النوم المزعوم و أغلقت التليفزيون و ذهبت إلى غرفة النوم لأجدها قد نامت فى السرير بقميص نومها القصير الذى طالما سهل على مهمة الوصول إلى أى منطقة فى جسدها و لكن المفاجأة هنا كانت إنها لا ترتدى كيلوت و كان هذا ظاهرا لى بوضوح حيث إنحسر القميص حتى بداية تكوير فلقتى طيزها.

ناديت عليها بصوت منخفض و قلت إوووف ما هذا الحر ... الجو اليوم لا يطاق .. فقط لأتأكد من إنها نائمة أو حتى مدعية النوم فلم تجب ... فقط أخذت وضعية أكثر إثارة بأن أبرزت طيزها فى إتجاهى أكثر و هى تنام معطية ظهرها لى. خلعت بجامتى و قررت أن أنام بالبوكسر فقط.

بدأت أتحسس طيزها البارزة بلطف شديد و رفعت طرف قميص نومها للأعلى قليلا و عندما لم أجد منها أى ردة فعل تجرأت أكثر و وضعت طرف أصبعى الأوسط مباشرة على خرم ظيظها بين فلقتين من الملبن الدافىء ... كان خرم طيزها يشع حرارة مع حرارة الجو شعرت به و كإن هذه الفتحة تلسع طرف أصبعى .. و هى حتى مع هذه الجرأة من جانبى لم تتحرك بل أصدرت تأوه خفيفة أه ه ... و كإنها فى حلم جميل.

عند هذا الحد عرفت إننى مقبل على تغيير كبير فى علاقتنا السرية التى ندعى إنها تحدث لنا فى احلامنا. و تجرأت لدرجة إننى دفعت بأصبعى داخل خرم ظيظها و دخل بسهولة و لم تفعل هى شىء سو إنها أصدرت تنهيدة أعمق و أطول ... أه ه ه ه ه .. بصوت خافت و لكنه يسمعنى و يثير بركان هيجان فى جسدى و دفعت بطيزها إلى الوراء أكثر. كانت فتحة طيزها لم تلم و ترجع لحالتها الطبيعية بعد أن تم نيكها و القذف فيها هذا الصباح ... أخرجت أصبعى من طيزها و أخرجت زبى من فتحة البوكسر و وجهت رأس زبى الذى كان واقف زى الحديد على فتحة طيزها و دفعت بالراحة ليشق طريقه داخل شرجها الملتهب بسهولة حيث كانت طيزها مفتوحة و أيقنت إنها معتادة النيك من الخلف و صارت طيزها تحتضن زبى بين جدران شرجها ... شعرت بها تقمط على زبى بطيزها و كإنها تمتصه و تريد إبتلاعه بالكامل. ... مددت يدى على صدرها و أنا أحتضنها من الخلف و زبى يعبث بأعماق طيزها و أمسكت بزها أعتصره ... قمت هى بحركة محترفة النيك بأن بدأت فى تحريك طيزها للأمام وو الخلف و لأعلى و لأسفل تنيك طيزها و تدلك زبى بعضلات شرجها الساخن و هى فى حالة من الهيجان و التأوه الغير منقطع أه أه ... أوف ... أح ... أه ه ه ... لم يشغلنى كيف سنتعامل سويا فى الصباح و هل بعد أن أخترق زبى و أقتحم طيزها و حركاتها التى لا يمكن أن تدعى إنها فى حلم ... كل ما كان يشغلنى هو أن أستمتع بلحم جسدها قدر الإمكان و لأخر مدى. ... بعد دقائق من النيك الممتع قفشت فى بزها الذى فى يدى و ألتصقت بشده بظهرها و أنا أنتفض و أنطر لبنى داخل أحشائها و كأننى أطفى حريق كان مشتعل بداخلها ... تركت زبى ينطر منيه لاخر قطرة و هى تعتصره لإمتصاص و حلب أخر نقطة لبن تنزل فى أحشائها ... و هدأت حركتنا حتى إنزلق زبى خارجا من طيزها و أعطيتها ظهرى بعد أن طبعت قبلة على كتفها و غطست فى نوم عميق.

صحيت الصبح فلم أجدها بجانبى حيث كانت إستيقظت مبكرا لتلحق بمحاضراتها الصباحية. خرجت من غرفتى فلم أجد أحد بالمنزل حيث ذهبت أمى لعملها و كذلك أبى و أخذت إفطارى و أنا أسترجع ما حدث بالأمس و كأنى عريس فى يوم الصباحية.

أستمرت علاقتى بأختى المثيرة فى سلسلة من تمثيليات الأحلام حتى تمت خطبتها فوجدتها قد بدأت تتحاشى النوم بجانبى بقمصان قصيرة و كانت إذا حاولت لمسها و هى نائمة تتقلب و تبتعد عنى لطرف السرير ... لعلها تحاول أن تبقى فتحة طيزها دون أى توسعه قبل زفافها المرتقب حتى لا تنفضح أمام زوجها ... و تركتنى وحيدا لا أستطيع النوم إلا بعد أن أستمنى بيدى مرتين أو أكثر حتى أنام و أنا منهك الجسد تماما. و أنقطعت علاقتى فى أحلام الصحوة مع أختى حتى تم زفافها و تزوجت.

و فى الجزء القادم إن وجدت منكم تشجيعا و إهتماما سأروى لكم بداية إستيقاظ مشاعر الأنوثة بداخلى، و كيف أصبح إدمان الجنس عندى لا يفرق بين دورى كمتحرش أو أنثى يتم التحرش بها ... كل ما يهمنى هو أن أفرغ شهوتى و أستمتع.
 
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: Omar26637
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%