د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانت قصة جميلة مع صديقي المنيوك الذي يحب زبي و يموت فيه وانا اعرفه منذ سنوات و لم اكن اعلم انه شاذ الا بعد ان وقعت بيننا حادثة حيث كان هو يعمل محاسب في احدى الشركات و انا اعمل سائق تاكسي و كثيرا ما كان يركب معي و لكن لم يبدر منه اي شيء يوحي انه شاذ . ذات يوم فاجاني حين ركب معي و قبل ان امرر السرعة الاولى و انطلق بالسيارة طلب مني ان اتوقف و اخبرني انه سيريني فيديو جميل و انا لما امسكت الهاتف بدا هو يضحك و كان من عاداته انه رجل هادي و جدي في كلامه و لم اتوقع ان ريني ذلك الفيديو فنحن نملك علاقة مبنية على الاحترام المتبادل بيننا و رايت في الفيديو رجل اسود له زب كانه زب حصان طوله حوالي متر و لا ادري ان كان الفيديو مفبرك او حقيقي و الفتاة تمص زبه
و لم اكمل الفيديو و اعطيته الهاتف و انا ابتسم و مستغرب من تصرفه و لم اتوقع ان صديقي المنيوك شاذ و يريد ان انيكه و اخفى هاتفه و هو يسالني هل رايت هل هذا الزب حقيقي و انا اقول له لا ادري ثم يعود لنفس الموضوع هل هناك رجل له زب بذلك الحجم و انا اسكت و احاول تغير الكلام و لكن دون جدوى . و بعد حوالي عشرة دقائق من السير عاد مرة اخرى للكلام و هو يقلو هل هناك من يملك زب بذلك الحجم و اان من الغضب قلت نعم انا املك زب بذلك الحجم او اكثر و وضعت يدي على زبي و قلت له هل تريد ان تراه و صديقي نظر الي و قال انت لا تملك سوى زب فيه عشرة سنتيمترات و انا ارد عليه بالاستفزاز و هل رايته او دخل في طيزك رغم اني كنت معتاد معه على الكلام المحترم
ثم رد عليو قال لم اره ولم اذقه و لكن اتراهن معك ان زبك لا يتجاوز عشرة سنتيمترات و قلت له و اذا تجاوز على ما نتراهن فقال اشترط ما تريد و قلت له اذا كان اكثر من عشرة ترضع زبي و تلحسه و بسرعة رد و قال موافق و اخذته الى طريق فيها مزرعة و اشجار و لا يمر منها الناس عادة بسبب الحفر و المطبات . و لما وصلنا رحت اخرج له زبي ليرى امامه زب مثل الوحش طوله حوالي عشرين سنتيم و صديقي المنيوك الشاذ بقي مبهوتا ينظر الى زبي و هو غير مصدق ثم صفعته على رقبته و قلت له هيا ماذا تنتظر ارضع زبي و فتح فمه و ادخل زبي بين شفتيه كانه عاهرة و بدا يرضع لي و يمص و انا جالس في مكاني و متكئ و فمه كان ساخن و رطب جدا
و بقي صديقي المنيوك يرضع لي و يمص لمدة حوالي دقيقتين حتى احسست اني ساقذف و قلت له توقف و قمت و فتحت الباب و خرجت ثم جئته من الجهة الاخرى و فتحت عليه الباب واخرجت زبي مرة اخرى و راح يمص و يرضع حتى اتتني الشهوة و رغبت في قذف لادور نحو التراب و بدا زبي يقذف . و كنت اخرج شهوة حارة و ساخنة جدا من زبي بعد احلى مص ساخن و صديقي اعجبه زبي و كان يتعمد استفزازي حتى اريه زبي و اخرجت المحنة و الشهوة القوية من زبي بحرارة كبيرة و ركبت مرة اخرى في سيارتي و سالته ما رايك هل زبي فيه عشرة سنتيمترات و صديقي المنيوك يضحك و يقول كنت اعلم ان زبك كبير