د
دكتور نسوانجي
ضيف
عندما كنت صبياً صغيراً كنت خجولاً منطوياً إلى حد لا يصدق.رغم اني كنت و مزلت وسيماً جذاباً غلا أن ذلك لم يحسن من قابليتي لعشرة الآخرين. ظل خجلي يرافقني حتى المرحلة الأخيرة من الثانوية عندما اخطأ زميل لي وسيم جداً الظن في خجلي فظنني مثلي الجنس شاذاً! افترض أن خجلي وانعزالي يدل على لواطيتي فيما كنت في الواقع لا أعرف توجهي الجنسي. كوني خجلاً لم أقدر على تكوين علاقات لا مع الفتيات ولا الصبيان إلا أن ذلك الصبي الوسيم اقتنع في نفسه أني شاذ فأخذ كلما جمعنا لقاء أو صدفة يتقرب إلي ويتحدث معي. الحقيقة أعترف أني كنت أستمتع بحواره معي وكان ذلك لأول مرة يراودني شعور بالانبساط في الحديث مع أحد. اعتقدت أني وجدت الصديق الحقيقي فكان ذلك لي مصدر ساعدة وفرحة حياتي. لذلك عندما سألني صديقي الجديد أن أمص زبه خفق قلبي بشدة ثم وافقت. كنت ادري معنى الجنس ولكني كان لا يخطر ببالي إلا أتصور صبياَ وفتاة. إلا أنني علمت سريعاً أن سكس الصبي يجامع الصبي مثله أمر أكثر شيوعاً مما كنت أعتقد أو يجول بخاطري. لاحقاًُ علمت أيضاً عن السحاق وهي أن تجامع الفتاة بنت من بنات جنسها ولذلك قصة أخرى. لم أكن أتصور قضيباً ذكرياً يفوق قضيبي فلما شاهدت قضيب صديقي تعجبت جداً ﻷنه كان أكبر بكثير! كان كبيراً و ناعماً جدا! كذلك كان مختوناً وأنا لم أكن كذلك. التقينا في غرف الأجهزة في المدرسة فاخرج زبه وراح صديقي المثلي الجنس يعلمني اللواط و سكس الشواذ في المدرسة فوضع كلتا يديه فوق رأسي وراح يضغط حتى أهبطني على ركبتي. كان زبه يواجهني فقربه من شفتي.
. راح يمسحه فوق وجهي وفمي ويروح به ويجئ عبر شفتي وأحسست به يتمدد. عندما اكتمل انتصاب زبه صاح بي:” أفتح بقك…” ففتحت فمي وراح هو ببطء يولج زبه حتى شعرت به يضرب سقف حلقي. ظل يضغط بقوة ويتمادى حتى بدأ الزب يسد علي أنفاسي فاختنق واشرق به. أحس بي فسحبه قليلاً وقال:” عاوزك تسترخي وحاول أنك متقفلش حلقك…” حاولت أن أسترخي بقدر الإمكان وراح من جديد يضغط بقوة ويدفع للأمام فأحسست بزبه يخترق حلقي. ثم بدأ ينيكني خروجاً ودخولاً سحباً و دفعاً عميقاً. اختنقت به في البداية إلا أنني تغلبت على ذلك وسمعته يطلق الأنة تلو الأنة ساخنة حارة وصديقي المثلي الجنس يعلمني اللواط و سكس الشواذ في المدرسة فكنت لا ارضع قضيبه بل كان ينيك حلقي! لم أتبين كم مر علي وهو ينيكني ويكنه مع شخرة وأنة عاليتين راح يغمس زبه بقوة و بعمق في حلقي وهو يمسكه بيده مفرغاً حمولة بيضتيه مباشرة في بطني! مرت دقائق قبل أن يسحبه فحينها تذوقت بعض بقايا منيه فوق رأس زبه قبل أن يغادر فمي تماماً. أنتهى صديقي ولم تنتهى معاناتي و أحسم أمري و أقرر إذا ما كنت استمتعت بزبه أم لا. ولكن على كل حال لم أمارس سكس المص كثيراً بل كان يمارس علي السكس الفموي.
الحقيقة اني لم أتبين إذا ما أعجبني طعم المني أم لا لأنه دفق في حلقي مباشرة منه إلى معدتي. إلا أنني كنت متأكدا من أنه استمتع بنياكتي في حلقي وعلى مر الأسبوعين اللاحقين لذلك الحدث راح يعلمني كيف أمص الزب فمن جديد أخذ صديقي المثلي الجنس يعلمني اللواط و سكس الشواذ في المدرسة فاكتشفت بعدها أنني أعشق طعم المني لأنه تلك المرة قذف كل منيه في فمي لأبتلعه بعد ذلك. ظللت أمارس المص لزب صديقي وأدعه ينيك حلقي خلال العام الدراسي كله ثم في إجازة الصيف. ولكن و أسفاه! فقد غادر لمحافظة أخرى للتقديم و التنسيق للجامعة خراج القاهرة الكبرى فانبتت علاقتنا بذلك! فقدت افضل صديق لي كان حنوناً طيباً مراعياً يفهمني؛ كان صديقي الصدوق فانكسر قلبي لرحيله عني! غير ان الأقدار شاءت أن تبتسم بعد عبوس وتجبر ما كسرته وذلك بعد أن جمعتني بفتاة جميلة غاية في الجمال طيبة القلب دلوعة حلوة المعاشرة فأصبحت صاحبتي وحبيبتي. الحقيقة لم اعرف إلا لاحقاً بأن صاحبتي تلك كانت متحولة جنسياً!! الواقع أنني حينما أخبرتني لم أكن أعرف معني متحولة جنسياً فلم يكن لذلك معنى عندي فلم اسمع به من قبل ولم يمر بي من قريب أو بعيد! حالما اكتشفت ذلك لم أهرب منها فانا تعودت مص الزب ولذلك عدت لقديم عهدي وتحسنت مهارات كصي ورضاعتي للزب بشدة ونفعتني للاحتفاظ بتلك الفتاة الجميلة رغم أنها متحولة من جنس ﻵخر. كذلك اكتشفت معها إحساس آخر لم أجربه من قبل وهو أن أكون شاب متناك فكانت تنيكني وتركبني كما كنت اركبها وأنيكها مع أني كنت لم أزل خجولاً منطوياً خجولاً إلى حد لا يصدق.