د
دكتور نسوانجي
ضيف
كان الجو صحوا إلا من بعض نسمات الهواء الباردة ، فنحن في بداية فصل الشتاء .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبينما كنت عائدا من المطار لتوصيل مندوب سياحي وكان موعد رحلته قد تأخر حتى الصباح فجلست معه في مقهى المطار وكحاله كان حال الآخرين من المسافرين وأهاليهم ينتظرون الموعد الجديد وحان الموعد وافترق الأحبة وودعت صديقي .. وبينما أنا أسير في مواقف السيارات إذ بثلاث فتيات كن في عمر الزهور ولا تتعدى أكبرهن العشرين ولا تقل أصغرهن عن 18 عاما فتحت أبواب سيارتي وإذا بالوسطى واسمها حنان قد تقدمت نحوي وطلبت مساعدتهن في إصلاح عجلة السيارة فقد كن خاليا من الهواء .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ، وافقت وبدأت أعد العدة وإذا بالاطار الآخر أيضا ليس به هواء فتأففت الكبرى وصرخت غاضبة من والدها الذي سافر للتو وتركهم مع مشاكل لا غنى للنساء عن وجود الرجال حال حدوثها . بدأت أهدىء من غضبها وطلبت توصيلهن وسأعود لاصلاح السيارة وأرسلها لهن في البيت فوافقن لأن الوقت والجو والوضع لا مجال فيه للرفض . ركبت الكبرى في الأمام والأخريتين في الخلف ، وسرنا نتوجه لمنطقة سكناهم في مدينة تسمى مدينة حمد وحيث أن المسافة تبعد نصف ساعة كان لابد للتعارف والحديث ولماذا أنا وهن موجودون في المطار فعرفت أنهن يعيشون مع والدهن الذي انفصل عن زوجته (الوالدة) البريطانية الجنسية وما إن وصلنا حتى تقدمت الوسطى ودعتني للدخول والراحة فرفضت ودعتني الصغرى وكررت الرفض ثم مسكت يدي الكبرى وأنا لم أتعود مثل هذا الأمر ؟؟؟؟؟.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). قبلت الدعوة لدقائق أو لفترة قصيرة أشرب القهوة الأمريكية ، وما إن دخلنا حتى خلعت الوسطى الجاكيت الشتوي وإذا بنصف الصدر قد ظهر وهي تلبس فستانا يصل لأفخادها فقط ، أما الصغيرة فتوجهت نحو غرفتها في الدور العلوي وبقيت الكبرى تنتظر غليان القهوة فتقدمت الوسطى نحوي وبدون أية مقدمات قبلتني في خدي وفي هذه اللحظى انحدر ستيانها للأسفل فبانت حلمات نهديها الأبيضين وكانت يدها الأخرى على فخدي فلم أتمالك حركتها فمسكت يدها الأخرى بقصد الاكتفاء لأني محرج ، وما إن قامت واعتدلت حتى رفعت فستانها لتكشف عن جسد عار أبيض كالثلج ولم تكن تلبس كيلوتا حتى انتبهت لذكري وهو يعلو وانتفاخه فطلبت مني ان اتحسس كسها للحظات قبل ان تأتي اخواتها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وفعلا وحتى لا أقع في إحراج أكبر من الذي حصل مسكته ودعكته وتحسست نعومته وقربت شفتي له وقبلته وأخرجت لساني لأتذوقه لحظة .. وما إن انتهيت في كل هذه اللحظات القصيرة والمواقف المحرجة حتى قدمت الكبرى وهي تحمل أكواب القهوة وقدمت لي الكوب وهي مبتسمة كأنها تعلم ما حدث ؟؟؟؟ فشربت القهوة أريد الخروج بسرعة وأنهي هذا الوضع الذي لم أشأ أن أقع فيه وفي منزل قد يكون في نظر القانون دخول المنزل وووو ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ... لا أطيل عليكم فما إن شربت القهوة حتى شعرت بجسدي يتفتق حرارة وعروقه تبرز وبشدة وانتصب ذكري انتصابا لم أرى مثله وطال حجمه واشتد وتصلب ورأيتني أريد أن أمارس الجنس وبقوة .. فذهبت مشاعر الخوف والخجل وعندما رأتني الوسطى في هذه الحال حتى خلعت جميع ملابسها والكبرى تنظر لي بخجل وتقدمت نحوي مستعطفة أن المس شيئا من جسدها ، ولم أعرف ما الذي حدث وتغير سوى أنني كنت كثور هائج مددت يدي نحو نهديها وإذا هي كذلك ليس عليها أية قطع داخلية ، ومسكت الوسطى ذكرى وفتحت الجرار وبدأت تدعكه وتمصه مصا وأنا أتأوه وفمي توجه لنهدي الكبيرة وفركتهما ومصصتهما بنعومة مفرطة حتى يخال لي أني نكت النهدين لقوة الشهوة ، وما هي إلا دقائق حتى علت الآهات وصرنا بدون هدوم بالمصري ،.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). واستمرت المداعبات والمص واللحس وشم الأجساد نصف ساعة وأكثر وأنا ممن يحب مص الفروج وبشدة حتى خيل لي أني غبت عن الوعي لكثرة لهفتي وشهوتي في المص ، وبدأت الكبيرة تجلس عليه وهي تتأوه وتئن وشعرت بعد ربع ساعة تقريبا أنها أدخته في طيزها وغيرنا الطرق على اختلافها وهي تصرخ وبقوة وفي هذه اللحظة وبينما أنا في حلم النشوة شعرت بجسد آخر ينهش جسدي مصمصة وعضا ولحسا ولم أنتبه إلا وقد جلست الصغرى روان على زبي ودعكته وأدخلته بكامله ورأيت الدم يتدفق من كسها وهي تصعد وتنزل عليه وبقوة وبعدها أدخلته في طيزها وكان سهلا ولم يؤلمها حتى عادت الكبرى هيام وجلست عليه بحركة غريبة حتى شعرت بأنفاسي تتقطع من شدة اللذة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). والحركة الجديدة والوسطى حنان تساعد الاثنتين وتكثر من المص واللحس وتساعدها الصغيرة حتى سقطت الاثنتان الكبرى والصغرى بعد أن جاء ماءهما وكلتاهما تحدث الأخرى بأن الماء نزل أكثر من خمس مرات ، وجاء دور الوسطى وأصعدتني في غرفة كبيرة وبدأت تنهشني ونكتها مرات ومرات في ساعة زمن لم أشعر حتى بمائي أنه يطلب النزول وهدأت بعد أتى وطرها .. لكني لا أزال في قمة النشوة والشهوة وبدأت أتحسس جسدها مرة أخرى وأدخلته في طيزها حتى تلوت وشخرت ونخرت بما لا أفهمه ودخلت الأختان وبدأتا تساعداني واستعدت الثلاث لنيكهن من جديد واصطفت الكبرى والصغرى وتبعتهما الوسطى.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وبدأت النيك وبشدة مرة في الطيز ومرة في أكساسهن الناعمةوبينما أعاود الكرة شعرت بمن يراقبنا فسألت من يكون في المنزل أيضا ، فسكتوا ثم قالت الصغيرة إنها عمتنا وخادمتها الأندونيسية عندها خرجت أستطلع الوضع فإذا بفرس تحتاج من يركبها وهي عارية تماما وتقدمت نحوها فقفزت نحو زبي ومصمصته ولحست جسدي وطلبت مني ان ادخله في طيزها اولا وفعلا بدأت في ممر الغرف أنيك أربع فتيات ولا أعرف لماذا لم أستطع غفراغ ماء ظهري . وخارت قواهن جميعا وأنا لا أزال بقوة وزبي متصلب يطلب المزيد ، فسألت عن الخادمة فنادت الكبرى عليها وللعلم هي ترانا وتعرف وكانت مستعدة للنيك وما إن أتت حتى رأيت جسدا برونزيا رشيقا وكانت أشدهن في العطاء والرهز والغنج وبدأت الكرة وهن في صف طويل أنيك الواحدة تلو والأخرى وبطرق مختلفة حتى في لحظة مسكت الخادمة زبي ومصته بحركة أثارتني وأفرغت مائي في فمها وشربته بكامله وبدأن يتناوبن على مصه من جديد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عندها تذكرت القهوة وسألت الكبرى فاعترفت وكذلك الباقون بأنهن خططوا للأمر ووضعوا حبة فياغرا ألمانية حتى يصل الحد لقوتي وشبقي هذا الحال . فصرت ازورهم يوميا واشتركت ابنة عمتهم الكبرى وهي متزوجة وأيضا خادمتها الأثيوبية والفلبينية واستمر الحال الى ان عاد الأب بعد 23 يوما ذقت طعما للجنس لم يذقه أي إنسان.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). . وعلمت بعدها أن الكبرى والصغرى تزوجتا وأما الوسطى فألتقي معها وعمتها والخادمة خارج المنزل ونسهر على شتى الطرق الجنسية . وذات يوم هاتفتني الكبرى تريدني أنيكها وأخت زوجها ولا زلنا ننتظر الترتيبات اللازمة لذلك . لكني فعلا تغيرت وصرت لا أخجل أو أحرج من هذا الأمر وما مررت به كان درسا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!