- إنضم
- 7 أكتوبر 2023
- المشاركات
- 567
- مستوى التفاعل
- 424
- نقاط
- 5,347
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصنع الكراسي 😁
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
قصه جديده مع صانع الجاريات
نبدء القصه...
زوج سادي و زوجه جارية
حياتي انا وسارة ماشية زي ما خططتلها بالظبط, كل الوقت مابيعدي بتتحول لجارية مثالية, بتتعلم بسرعة كأنها جارية طول عمرها, او هي اصلا في الحقيقة كانت جارية فعلا بس مستنية الي يوجهها. حياتي معاها وخضوعها ليا كانت بتديني طاقة في شغلي وحياتي كلها, كنت باصحى من النوم علشان استمتع بيها, وباخلص شغلي واجري على البيت علشان استمتع بيها, وجودها تحت رجلي كان بيشحن طاقتي ويشحذ مخي ويخليني ابدع في شغلي وفي نفس الوقت بابدع في طرق عقابها واستخدامها, سارة وصلت لمرحلة الجارية المثالية, الجارية الي بتفهمني من نظرة عيني, لا حتى قبل النظرة, بتفهم انا حتى بافكر في ايه, بتعرف امتى تبقى ست وامتى تكون طفلة, امتى تكون مراتي وامتى خدامة تحت رجلي, امتى تغريني وتخليني هاموت عليها, وامتى تبقى مشاغبة علشان اضربها. وفي كل الاحوال بتبقى لبوة, ودي اكتر حاجة بحبها في الست. اصلا كل الي باعمله مع سارة ده علشان اشوف نظرة الهيجان في عينيها, حتى لما كنت احيانا باربط ايديها ورا ضهرها واخليها تقعد على ركبها واطلع زوبري واحركه قدام وشها وكل ماتحاول تلمسه ابعده عنها, كان علشان اهيجها اكتر, وكل لما تهيج وماتبقاش طايلاه ده بيهيجني اكتر ويخليه يقف اكتر فمنظره يهيجها اكتر.
دايما كنت باعمل كل حاجة علشان اشوف نظرة الهيجان في عينيها. كنت دايما في كل مرة وكل سيشن باستعملها وانيكها. وكل مرة كانت بتوصل لمرحلة اعلى من الي قبلها. لدرجة اني وانا رابطها على العروسة عريانة وباجلدها بالكراج, مابقيتش تترجاني وتتوسل علشان ابطل ضرب, لا, بقت توسلاتها كلها اني انيكها, كل كرباج بينزل على جسمها بيخليها تتنفض من الالم ومن الهيجان في نفس الوقت, ده كان بيبان في عينيها وفي حركات وسطها وفي خط السوايل الي نازل من كسها. في الاول كانت بتصرخ وهي بتقولي ارجوك ياسيدي كفاية, دلوقتي بقت بتصرخ وهي بتقول ارجوك ياسيدي نيكني واستعملني لمتعتك.
لما سارة وصلت للمرحلة دي، وده كان هدفي من الاول, قررت اني اخف عليها شوية, هي خلاص مهما حصل مستحيل تنسى مكانها, وفي اي لحظة هاحبها تكون في مكانها ده من نظرة واحدة هاتترمي تحت رجلي وتقولي ملكك وخدامتك ياسيدي.
في يوم رجعت من الشغل لقيتها زي عادتها قادة على ركبها ورا الباب ومستنياني, ولابسة فستان موف طويل مجسم جسمها كله, كان اوف شولدر, بزازها بارزين منه وشكلهم يهبل, اول مادخلت وطت على رجليا تبوسهم, فأنا قعدت جنبها على الارض, حطيت ايدي تحت دقنها ورفعت راسها لحد مابقى وشها قدام وشي, فضلت ابص في عينيها شوية وقلتلها وحشتيني قوي, قالتلي وانت كمان وحشتني قوي ياسيدي, قلتلها مالك, اسمي مالك. قالتلي وحضرتك وحشتني قوي ياسيدي مالك. قلتلها انا دلوقتي حبيبك مالك وبس. قالتلي لساني مش مطاوعني اقولها ياسيدي. قلتلها انت دايما ملكي ودايما تحت رجلي في كل الاوقات وكل الظروف, بس ماتنسيش انك مراتي, وانا جوزك وحبيبك. وميلت على وشها وبوست جبينها, وبوست خدها, وبوست خدها تاني, وفضلت ابوس كل حتة في خدها, وبوست طابع الحسن الي في دقنها, وبعدين حطيت شفايفي على خدها, عند اخر شفايفها, عند قفلة الشفايف مع بعضهم عند الخد. حطيت شفايفي هنا وسيبتهم من غير اي حركة, سمعت صوت نفسها بيعلى, وشفايفي لسة في مكانها مديت لساني لمست المكان ده لمسة خفيفة, وفتحت شفايفي فتحة صغيرة بحيث المس المكان ده بشفايفي من جوة, ومديت لساني تاني لمسته لمسة اتقل شوية, وحركت شفايفي عليه, وحركتهم ناحية شفايفها اكتر شوية, وصلت لشفتها الي تحت, بوستها ولمستها بلساني, ومسكتها بين شفايفي, وبوستها وسيبتها, ورجعت تاني حطيت شفايفي عليها, وخدتها بين شفايفي تاني, بقيت بامص شفتها التحتانية بشفايفي, والحسها بلساني وهي بين شفايفي, ودخلتها بين سناني بالراحة, اول ماعملت كدة صوت نفسها علي اكتر, شفطت شفتها جوا بقي اكتر وبقيت الاعبها بلساني. جسمها بدأ يترعش وحسيت اعصابها سابت, مديت ايدي ورا راسها سندتها, وبقيت ابوس شفايفها بنهم وشهوة وهي جسمها ساب في ايدي وبقت تنزل لتحت كل شوية لحد ما نامت على ضهرها وانا نمت جنبها وانا لسة ماسك شفايفها بشفايفي, بامص فيهم والحسهم واعضهم بسناني بالراحة قوي, وايدي تحت راسها وايدي التانية على بزازها من فوق الفستان, باحرك صوابعي عليهم بالراحة وبشويش من غير ضغط, كأني بلمس الفستان بس. حركت ايدي لفوق الفستان, الجزء العريان من صدرها, مشيت صوابعي بالراحة على صدرها وانا طالع ناحية رقبتها, حركت ايدي على رقبتها لحد دقنها, واتحركت لحد ماوصلت ودانها, دلكت ورا ودانها بالراحة ومسكت حلمة ودنها فركتها بايديا وحلمة ودنها التانية في بقي بمصها بشفايفي والحسها بلساني, وايدي نزلت تاني على رقبتها وبعدين صدرها ودخلت صوابعي شوية تحت الفستان, وانا لسة ببوس حلمة ودنها ونزلت على رقبتها بوس ولحس بلساني. صوتها بدأ يعلى اكتر وبدأت تقولي وحشتني قوي ياحبيبي وحشتني لمستك الحنينة, انا ملكك وانت حبيبي وسيدي وتاج راسي. مدت ايديها وحضنت راسي, وصوابعها جوا شعري, وبتشدني ناحيتها اكتر.
زقيت الفستان اكتر لحد ما بان الجزء العلوي من بزازها, مشيت صوابعي بينهم, وحطيت صباعي في بقها علشان تمصه وتبله بلسانها, وبعدين مشيته على بزازها من فوق, بزازها اكتر مكان في جسمها بيثيرني وبيهيجني عليها, لا لا جسمها كله بيجنني, مافيش حتة فيه مش بتموتني. نزلت بوشي على صدرها وبقيت الحس بزازها من فوق لحسات خفيفة, يادوب بطرف لساني, كأني بابلهم بس, وكل ما الحس حتة انفخ فيها بالراحة من بقي هوا سخن, وبعدين ابوسها, والحس بلساني خط الكليفدج الي بين بزازها, وانفخ فيه, وابوسه, وادفن وشي بين بزازها. وبعدين مابقيتش قادر من الهيجان, شديت الفستان مرة واحدة لحد مانزلته خالص تحت بزازها, كانت لابسة برا خفيفة منها جزء كبير دانتيل ابيض, كاشف نص بزازها من فوق, غير الجزء الكبير الي طالع من البرا اصلا, دايما براهاتها اصغر من بزازها, اعتقد هي بتكون قاصدة تلبس براهات صغيرة, وباقي البرا كانت ساتان ابيض, كأنها مش لابسة برا اصلا, قمت من جنبها وركبت فوقها, بقيت قاعد تقريبا على بطنها بس محمل جسمي على رجليا على الارض لأنها ماتستحملش تشيل وزني كله على بطنها. مسكت بزازها الاتنين بين ايديا كنت بالمسهم كلهم بالراحة, بامشي ايديا حواليهم كأني باتعرف على حدودهم. البنطالون كان مضايقني ومش عارف اقعد كويس. قمت بسرعة من عليها قلعته وقلعت هدومي كلها وبقيت عريان تماما ورجعت قعدت مكاني تاني, مسكت بزازها تاني, كت بادوس عليهم شوية بشوية, شديت الفستان اكتر لحد ماوصل عند سرتها تقريبا, مسكت بطنها باديا ومشيت ايدي كلها على بطنها, كنت باحسس على بطنها باديا الاتنين وانا طالع ناحية صدرها, دخلت ايدي تحت البرا من ناحية بطنها في النص بين بزازها, بأبص عليها لقيتها مغمضة عنيها وبتعض في شفايفها, رجعت امشي ايدي في النص بين بزازها من تحت البرا, ايدي كانت بتطلع من الناحية التانية توصل لرقبتها وارجع اشدها تاني, بزازها علشان كبار كانوا حاضنين ايدي وهي طالعة ونازلة, بقيت اعمل كدة اسرع واسرع, زوبري بدأ يكبر ويتمدد على بطنها. هي حست بيه فمدت ايدها لمسته, وبعدين كأنها افتكرت حاجة فشديتها بسرعة وقالتلي تسمحلي المسه؟ لمست خدودها بايدي ومشيت صوابعي عليهم لحد شفايفها ومشيت صباعي على شايفها وقلتلها ماتستأذنيش خالص, اعملي الي نفسك فيه, انت مراتي وشريكة حياتي, انت اميرتي وحبيبتي. مدت ايدها تاني لمسته باطراف صوابعها, وبعدين اتجرأت اكتر فمسكته جوا ايدها وبقت تمشي ايدها عليه, بدأ يكبر قوي بين ايدها وانا لسة باحرك ايدي بين بزازها. بعدين اتحركت لفوق وحطيت زوبري مكان ايدي. هي فهمت واتجاوبت معايا, مسكت بزازها الاتنين وضغطت عليهم وقربتهم لبعض, بقى زوبري طالع نازي بين بزازها.
- ااااااااااااه يامالك وحشني قوي وحشني وانت وحشتني وحشني المسه ويلمسني, وحشني يمشي بين بزازي وينيكهم.
ميلت عليها اكتر وسندت ايديا على الارض وبقيت اتحرك بوسطي لورا وقدام وهو داخل طالع بين بزازها, كل ده من تحت البرا, ضغطها على بزازها خلى احساسي بيهم يزيد قوي, زوبري بيتحرك بينهم كأنه بينيكهم, احساسي بيهم وهو طالع نازل بينهم كان احساس فظيع, سخونتهم ونعومتهم وطراوتهم كانوا بيزودوا في انتصابه وصلابته, كان بيوصل دقنها وكل مايوصل عندها تطلع لسانها علشان تلمسه, كنت احيانا بابطأ حركته شوية لما يوصل عند لسانها علشان اديها فرصة تلمس راسه بلسانه وتدوق طعمه, لمسة لسانها عليه كانت بتقيد النار فيه وفيا. حسيت اني هنهار واجيبهم على وشها. شديته بسرعة من بين بزازها وقمت من عليها. شديت البرا لفوق جامد فبزازها اتحرروا, شديت البرا لفوق لحد ماطلعتها من فوق راسها ورميتها بعيد, بزازها وهم مرميين على صدرها منظرهم يجنن الحجر. نزلت بوشي عليهم, مسكتهم بايدي وضمتيهم لبعض ووشي بينهم, كنت باعض كل واحد شوية من الجنبين الي جوا الي ناحية بعض, اعض ده مرة واسيبه واعض التاني, واشفط من ده حتة في بقي واسيبها واشفط حتة من التاني, وانا ضاغط عليهم جامد ووشي كله مدفون بينهم. وايديها الاتنين حاضنين راسي وصوابعها بين شعري وبتشدني ناحيتها, وصوت نفسها عالي, وتأوهاتها بقت تزيد. خرجت وشي من بين بزازها وقمت ابص عليها, اكتر حاجة بتهجني في الست شكل وشها وهي هايجة, وسارة اكتر ست شوفتها هايجة في حياتي, وشها كان ايقونة للهيجان. لو فنان عاوز يرسم لوحة يصور فيها معنى الهيجان مش هايلاقي حاجة تعبر عن ده اكتر من وش سارة وهي نايمة تحتي وبزازها بين ايديا. ضميت بزازها لبعض اكتر لحد الحلمتين ما بقوا قريبين من بعض, وطيت عليهم لمستهم بلساني لمسة واحدة خاطفة. قربتهم من بعض اكتر وبقيت احكهم في بعض من الجنب.
- بزازي يامالك, بزازي هتموتني ياحبيبي, امسك الحلمات, افركهم يامالك, افركهم بين ايديك, حاسة بوجع رهيب في حلماتي, امسهم ارجوك, المسهم وعضهم, اضربهم, قطعهم, ارجوك ماتسيبهومش كدة, هايموتوني,حاسة بأكلان رهيب فيهم, ارجوك عشان خاطري عضهم, ارضعهم ياحبيبي, ارضعني, ارضعني, ارضعني يامالك, ارضع بزاز حبيبتك وجاريتك ومراتك وكلبتك.
فضلت احك حلماتها ببعضهم وهي بتصرخ وبتترجاني ارضعهم او المسهم. وكل شوية اوطي الحسهم بلساني لحسة خفيفة تولعهم اكتر مابتطفي نارها, الحلمات بقوا واقفين قوي قوي, اكبر مرة شوفت فيها حلماتها بالشكل ده, سخنين جدا ولونهم احمر, شايف نبضهم, مش حاسه لا شايفه بعينيا, شايفهم وهم بينبضوا, كأنهم عاوزين ينفجروا ومش عارفين ازاي. مسكت بزازها الاتنين من فوق خالص تحت حلماتها بحتة صغيرة, وتنيت الحلمات علشان تكون اطرافهم مقابلين لبعض, وبقيت اخليهم يلمسوا بعض وابعدهم. وارجع اخلي اطرافهم من فوق ويلمسوا بعض وابعدهم. كررت ده كتير. وهي بتصرخ. صوت صريخها كل شوية بيعلى اكتر.
- بزااااااااااااازي ارجوووووووووووووووووك كولهم كولهم كولهم كولهم.
لمست اطراف حلماتها ببعضهم وبقيت احركهم على بعض علشان يحكوا في بعض, في الاول من بعيد بحيث انهم يادوب يلمسوا بعض كأنهم مش لامسين بعض, وكل شوية كنت باقربهم اكتر حاجة بسيطة قوي مش محسوسة, لحد مابقوا لامسين بعض بشكل كامل. وانا باحركهم حركة دائرية وبيحكوا في بعض من الاطراف بس
- ماااااااالك ماااااالك هجيب هجيب ياحبيبي هجيب هجيييييييييييييب
عيني راحت لتحت شوية لقيت رجليها زي البندول بيفركوا في السجادة. فرك متواصل وشديد لدرجة ان الفستان اترفع لحد وسطها والاندر مابقاش باين لونه من الغرق, بقى شفاف وكل تفاصيل كسها باينة من تحته. وبتفتح رجليها وتقفلها بحركات سريعة وجنونية, بترزعهم في بعض وهي بتفرك بيهم في السجادة. نزلت على وشها وخدت شفايفها جوا بقي وفضلت امص فيهم وارضعهم وهي بتزوم جوا بقي وبتتنفض, كل حتة في جسمها بتتنفض, وانا بمشي ايدي على وشها وحطيت شفايفي على ودنها وانا باهمس:
- انا بحبك ياسارة بحبك قوي انت بنتي ومراتي وحياتي وجاريتي وكلبتي ولبوتي والشرموطة الي باستعملها وانيكها وقت ماحب. بس انت قلبي, وانا بحبك, بحبك اكتر من أي حاجة في الدنيا, بحبك وبحب جسمك وبحب هيجانك ولبونتك, بحبك قوي
سيبتها ترتاح شوية بعد ما جابت وجسمها ابتدا يهدى وانا لسة حاطط وشي على وشها, وايديها سابت ووقعوا على الأرض جنبها, مديت ايدي مسكت ايدها ومسكت صوابعها وقلتلها ايه الصوابع الجميلة الي محتاجين يتاكلوا دول؟
ومسكت صباع صباع احطه في بقي وامصه والعب فيه بلساني وبعدين اسيبه وامسك الي بعده والحسه بلساني وامصه ببقي وابوسه بشفايفي واسيبه وامسك الي بعده وبعدين نزلت لراحة ايدها بوستها وقولتلها بصوت واطي انت عارفة بيقولوا ايه على بوسة راحة الايد دي؟ بيقولوا لما تبوس حد من جوا ايده كدة معناها انك بتقوله انت ملكه, انا ملكك ياسارة, زي ما انت ملكي وكل حاجة فيكي تخصني, انا كمان ملكك وكل حاجة فيا تخصك. ببص عليها لقيت عنيها مليانة دموع وقامت قعدت جنبي وحطت راسها في حضني وحضنتني بايديها جامد وقعدت تعيط كتير وتقولي انا ملكك يامالك, انا ملكك ياسيدي, انا كلي ملكك, ومستاهلش الحب ده ولا مكانتي عدك, انا جارية وخدامة تحت رجليك, في أي وضح هاتحطني فيه مش هانسى ابدا اني عبدتك وجاريتك, حتى لو شيلتني على راسك برضو مش هانسى مكاني الحقيقي, انا مكاني وبيتي وموطني وراحتي وسعادتي ومنتهى املي تحت رجليك ياسيدي.
بوستها على خدودها وعلى شفايفها وميلتها على الأرض وانا ساند راسها لحد ما نامت على الأرض تاني على قهرها وبزازها بيتهزوا وهي بتنام على الأرض ومش قادر اطلعهم من دماغي, رحت تاني عليهم ومسكتهم بايديا الاتنين وفضلت افعص يهم جامد شوية المرة دي وحلماتها بين صوابعي وبقفل صوابعي عليهم وانا بفعص بزازها كلهم. وهي ابتدت تنهج تاني وصوت نفسها يعلى ويعلى. وبعدين سيبت بزازها ومسكت حلماتها الاتنين بين صوابعي ورفعتهم لفوق وشديتهم شوية بحيث ان بزازها تترفع معاهم, وحركتهم يمين وشمال فبقت بزازها يخبطوا في بعض وانا باحركهم بالحلمات وباشدهم لفوق اكتر وبزازها بيخبطوا في بعض وصوتهم وهم بيرزعوا في بعض بقى اعلى من صوت تأوهاتها وصريخها.
- اااااااه يامالك بزازي هاتموتني, افعصهم كمان ياحبيبي, افعص حلماتي وقطعها.
وانا ماسك الحلمات بقيت ابعد بزازها عن بعضهم وافتحهم خالص لآخر ما ينفع يوصلوا واعمل بيهم دواير واسعة خالص والفهم لحد مايلمسوا بعض ويكملوا الدايرة واطلعهم لفوق وافتحهم ع الاخر واشدهم لتحت خالص وبدين ناحية بعض لحد مايلمسوا بعض. كل ده وانا فاعص حلماتها بين صوابعي وشاددهم على الاخر. وبعدين لفيت كل حلمة على صباعي ومسكتها من تحت خالص بثوابعي وانا فاعها وهارسها بصوابعي وبقيت اخبط بزازها في بعض اكتر وبسرعة وصوت صريخها بدأ يعلى اكتر
- ارحمنيييييييييييي ارحمني ياحبيبي ارحم بزازي ارجوك ابوس رجلك ارحمني كفاية ياسيدي كفاية ياحبيبي كفاية ارجوك حلماتي هايطلعوا في ايدك.
سيبت حلماتها وبزازها وقعوا على صدرها ومسكت بزازها تاني كلهم في ايديا وقربتهم من بعض لحد ما حلماتها بقوا جنب بعض ونزلت بوشي لحد ما قربت منهم وهمست لها بصوت واطي
نزلت بوشي على بزازها وانا مقربهم لبعض والحلمتين جنب بعض واخدتهم الاتنين في بقي, بقيت امص فيهم زي المجنون, والاعبهم بلساني, لساني لساني يخبط في واحدة ويسيبها ويخبط في التاني, وبعدين بقيت اعمل ده بسرعة كبيرة, كأني بازغرط عليهم.
- اااااااااه يامالك حرام عليك بتعمل فيا كدة ليه, ارحمني انا هموت, ارحمني وانزل عند كسي, فيه وجع رهيب في كسي, كسي بيموتني, حاسة انه كله بقى كتلة واحدة من الوجع مش حاسة فيه بأي تفاصيل, مش عارفة احس ايه الي بيوجعني, كله على بعضه كتلة نار بين رجليا.
كنت انا باعضعض حلماتها بسناني بالراحة وبعدين ادخلهم الاتنين نحت ضروسي وادوس عليهم واطحنهم بالراحة وبعدين مسكت حلمة واحدة بصوابعي ورفعتها لفوق ونزلت بلساني على بزها من تحت وقعدت الحس فيه. احط لساني عند صدرها من تحت خالص واطلع بيه لفوق ناحية الحلمة لحد ما اوصلها وارجع تاني من الأول. وبعدين سيبته ومسكت الحلمة التانية ورفعتها وعملت نفس الحركة مع البز التاني.
وبعدين بدأت الحس بلساني تحت صدرها في اتجاه بطنها وايدي على سوتها بدوس عليها وبفعصها بصوابعي ولساني متجه ناحية سرتها, لحد ماوصلت بلساني عند السرة ودخلت لساني فيها وبقيت الحسها بجنون وايدي بتفعص في منطقة السوة عندها وبتعجنها وبدوس عليها جامد وبقرصها. اول مالساني دخل جوا سرتها شهقت شهقة كأنها روحها بتطلع من حلقها ومع الشهقة طلع صوت شخرة, ووسطها بقى يتشال ويتهبد في الأرض ومش طالع منها أي صوت غير صوت نفسها وهي بتحاول تلقط نفسها ومش عارفة, كأنها بتغرق, لدرجة اني خوقت عليها ورفعت وشي وحطيت ايدي على بزازها وسيبتها لحد ماتهدى, فضلت ترفع وسطها وترزعه في الأرض وعنيها مبرقة ومفتوحة على اخرهم وبعدين رزعت طيزها في الأرض رزعة بصوت وبدأت تتشنج وتترعش ورجليها الاتنين بيترعشوا وفخادها بتترعش لحد ما هديت وغمضت عينيها, همست في ودانها انت كويسة. هزت راسها وقالت ايوة انا كويسة بس حاسة اني بموت. قلتلها تحبي ترتاحي شوية؟ قالتلي راحتي في حضنك, كمل بليز.
حطيت ايدي تحت راسها ورفعتها وقعدتها وخدتها في حضني, طبطبت عليها ومشيت ايدي على ضهرها ولمست بزازها من ورا. قمت وقفت وشديتها من ايديها, كانت بتحاول تقوم ومش قادرة, سندتها لحد ما قامت واخدتها في حضني ومشيت لحد ماوصلت ترابيزة السفرة, سندتها على الترابيزة, ورفعتها لحد ما قعدت عليها, زقيتها بايدي بالراحة وفضلت ساند راسها لحد ما نامت على الترابيزة. كانت طيزها على طرف الترابيزة ورجليها في الهوا, رفعت رجليها وسندتهم بايدي ووقفت بين رجليها, مسكت رجلها من عند القدم, بوست صوابعها وبوست قدم رجلها من تحت ومن فوق, وفضلت اطلع لفوق شوية بشوية, كل حتة تقابلني ابوسها والحسها, وانا ماسك رجليها الاتنين, لحد ماوصلت عند ركبتها, بوستها من قدام ورفعت رجلها اكتر وبقيت ابوسها من ورا, وحطيت لساني ورا ركبتها وبقيت الحسها وابوسها, وبعدين رحت لرجلها التانية, ابتديت بركبتها وفضلت ابوس فيها من قدام وبعدين من ورا وبعدين انزل لتحت لحد ماوصل لقدمها ورجعت تاني وانا طالع لفوق. لحد ماوصلت ركبتها تاني. قلتلها تتدخل شوية لجوا الترابيزة, ماكنتش قادرة تتحرك فساعدتها, تنيت رجلها وثبت اقدامها على طرف الترابيزة, فتحت رجليها شوية ووقفت بينهم, بصيت على كسها كان غرقان وكل تفاصيله باينة من تحت الاندر, حدوده, شفايفه, الظر, كل حاجة باينة, مديت صباعي على الخط لفاصل بين شفايفه, مشيته من تحت لفوق بلحظة خاطفة سريعة علشان ابل صباعي بس, وسطها اتحرك معايا لفوق ورجعت اتهبدت تاني على الترابيزة, وطلعت منها أهة فظيعة, مشيت صباعي وهو مبلول من كسها على فخدها من جوا, من اول ركبتها وباتحرك ناحية كسها, لحد ماوصلت طرف الاندر, ورجعت تاني لحد ماوصلت لركبتها, رجليها كانوا بيترعشوا ومش ثابتين, وبتحاول تقفلهم بس مش عارفة عشان انا واقف بينهم, مديت ايدي تاني على كسها, بليت صباعي ومديته لحد شفايفها, حطيت صباعي عليهم وقلتلها الحسي عسلك يالبوتي, فتحت شفايفها وخدت صباعي جوا بقه ومصته, ولحسته بلسانها, خرجت صباعي بعد ما اتبل من بقها ومشيته تاني على فخدها, طالع نازل, من الاندر للركبة ومن الركبة للاندر, وكنت باتحرك يمين وشمال وانا طالع ونازل, زي الحركة الزجزاجية علشان المس كل حتى في فخدها, كل لما اقرب من ناحية الاندر كان وسطها بيتحرك حركة لا ارادية كدة, بتحاول تقرب من صباعي. بعدين التفت للفخد التاني, عملت فيه نفس الي عملته مع الاولاني, بعد شوية صوتها بدأ يعلى وتوسلاتها بدأت تزيد:
- قرب منه ياحبيبي, قرب من كسي, ارجو امسه, ماتسيبوش كدة, فيه نار جوايا, كتلة نار بين رجليا, حرام عليك يامالك, انت مصر تعذبني دايما كدة؟ يعني حتى وانت مش بتضربني بتعذبني؟ ده بيوجع اكتر من الضرب, اضربني يامالك, اضربني ياحبيبي, اضرب كسي, اضرب كس لبوتك وكلبتك, المسه بأي شكل ان ش**** بالضرب بس ارجوك ماتسيبوش هايج بالشكل ده, الوجع فظيع يامالك, و**** ياحبيبي بيوجعني اكتر من لما بتضربه بالكرباج, ابوس رجلك المسه, المسه حتى من بعيد.
فتحت رجليها الاتنين اكتر وحطيت صوابع الابهام بتوع ايديا الاتنين بالظبط عند حدود الاندر, في الخط الفاصل بين فخادها وشفايف كسها, وبدأت الحركهم لفوق وتحت, كأني باتعرف على حدوده, كأنه باعمل مساج للمنطقة دي بس بالراحة جدا. ولما لقيت الاندر مضايقني لميته جوا كسها وشديته من فوق فاتحشر كله جوا كسها وهو كان صغير قوي فمابقاش باين منه حاجة. ورجعت تاني امشي صوابعي في نفس المنطقة, كنت لامس شفايفه بس من برة, وكنت متعمد مالمسهوش بشكل كامل. كنت مركز اكتر ناحية فخادها.
- المسه يامااااااااااااااالك ارجووووووووووووووووك المسه بقى المس كسي حرام عليييييييييييييك
فضلت اعمل كدة كتير, وكسها عمال ينزل سوايل بشكل فظيع, السفرة بقت غرقانة وطيزها من تحت بقت غرقانة, ولما كانت بتحرك وسطها لفوق مع حركات ايدي كانت السوايل الي على طيزها وعلى السفرة بتعمل صوت.
بعدين بدأت اضغط شوية بشوية ناحية شفايف كسها, وانا باعمل نفس المساج ونفس الحركة بس كنت باضغط على الشفايف شوية بشوية, لحد مابقيت باتحرك على الشفايف بس لكن من برة, وانا ضاغط عليهم, وباضغط اكتر.
- مالك حبيبي قلعني الاندر بليز, عشان خاطري, مضايقني حبيبي, مالك لو سمحت ياحبيبي قلعني الاندر ارجوك.
شديت الاندر ورفعته لفوق لحد ما خرجته من رجليها ورميته على الأرض, لقيت بظرها بقى اكبر من حلماتها, صوابعي لسة في مكانهم على الشفايف من برة, بس وقفتهم فوق خالص, عند منطقة البظر بس من برة, من جنب الشفايف, بظرها واقف قوي قوي, واحمر, وبينبض, كنت شايفه بيترعش لوحده, دوس على الشفايف بصوابعي فهم ضغطوا على البظر, وانا بدوس كنت باحاول ارفعهم لفوق, لحد مايغطوا بظرها, غطوه فعلا وهو هرب لتحت, استخبي بين شفايف كسها, في اللحظة دي هي صرخت:
- حرام علييييييييييييييييييك حرام عليك يامالك اتوسل اليك نيكني, نيكني ارجوك, نيكني يامالك مش قادرة ارجوك ادخل جوايا كسي بيموتني, عايزاك ياحبيبي عايزااك عايزاك قووووووي ارجوك نيكني بقى حرام عليك. طب بلاش, بلاش تنيكني, بعبصني طيب, بعبصني بصوابعك, حط صباعك جواه, طفي النار الي فيا, بجيب يامالك بجيب بجيب يجيب يجيييييييييييييب.
سيبتها تخلص وقبل ماتهدى كنت باكمل, لما بظرها بيهرب ويستخبى جوا الشفايف كنت بانزل تاني للشفايف من تحت من برة وادوس عليهم وهم يدوسوا على البظر ويغطوه واسيبهم وارجع اضغط عليهم من تحت وهم يضغطوا على البظهر لحد ما يهرب, وهكذا. فضلت اعمل كدة كتير وهي صوت صريخها ملى الفيلا, ووسطها بقى طالع نازل على الترابيزة وبقت بتجيب مع كل مرة بااعمل الحركة دي, كانت بتجيب قبل ماتهدى من الي قبلها, بقت بتجيب بشكل متواصل وانا بقيت اسرع الحركة اكتر وهي وسطها طالع نازل بسرعة كأنه فايبريتور, ومسكت بزازها بايديها وبقيت تشد في حلماتها كأنها عايزة تقطعهم. وبعدين بقت تجيب ايديها عند فخادها وتضرب المثلث الي فوق كسها وتدوس عليه وبعدين تضرب فخادها بايديها وتقولي
- ارجوك نيكنيييييييييييي ارجوووووووووووك طيب اضربه, اضرب كسي حرام عليك هاموت منك, اتوسل اليك, ابوس رجلك, ارحمني ياحبيبي, ارحمني, ارحم مراتك وجاريتك وكلبتك, مش قادراااااااااااااااااااااااااااااة مش قادرة بموت ارجوك, نيكني يامالك, نيكني, نيكني, نيكني, بعبصني, نيكني, اضربني, اضرب كسي, اضربه, قطعه, اعمل أي حاجة تضيع الوجع الي حاسة بيه, اضربه ان ش**** بالجزام, اضربه بالخرزانة, قطعه, قطعه, عضه طيب بسنانك, قطعه بسنانك ياحبيبي, ارجوووووووووووووووووووووك.
يتبع
نبدء القصه...
زوج سادي و زوجه جارية
حياتي انا وسارة ماشية زي ما خططتلها بالظبط, كل الوقت مابيعدي بتتحول لجارية مثالية, بتتعلم بسرعة كأنها جارية طول عمرها, او هي اصلا في الحقيقة كانت جارية فعلا بس مستنية الي يوجهها. حياتي معاها وخضوعها ليا كانت بتديني طاقة في شغلي وحياتي كلها, كنت باصحى من النوم علشان استمتع بيها, وباخلص شغلي واجري على البيت علشان استمتع بيها, وجودها تحت رجلي كان بيشحن طاقتي ويشحذ مخي ويخليني ابدع في شغلي وفي نفس الوقت بابدع في طرق عقابها واستخدامها, سارة وصلت لمرحلة الجارية المثالية, الجارية الي بتفهمني من نظرة عيني, لا حتى قبل النظرة, بتفهم انا حتى بافكر في ايه, بتعرف امتى تبقى ست وامتى تكون طفلة, امتى تكون مراتي وامتى خدامة تحت رجلي, امتى تغريني وتخليني هاموت عليها, وامتى تبقى مشاغبة علشان اضربها. وفي كل الاحوال بتبقى لبوة, ودي اكتر حاجة بحبها في الست. اصلا كل الي باعمله مع سارة ده علشان اشوف نظرة الهيجان في عينيها, حتى لما كنت احيانا باربط ايديها ورا ضهرها واخليها تقعد على ركبها واطلع زوبري واحركه قدام وشها وكل ماتحاول تلمسه ابعده عنها, كان علشان اهيجها اكتر, وكل لما تهيج وماتبقاش طايلاه ده بيهيجني اكتر ويخليه يقف اكتر فمنظره يهيجها اكتر.
دايما كنت باعمل كل حاجة علشان اشوف نظرة الهيجان في عينيها. كنت دايما في كل مرة وكل سيشن باستعملها وانيكها. وكل مرة كانت بتوصل لمرحلة اعلى من الي قبلها. لدرجة اني وانا رابطها على العروسة عريانة وباجلدها بالكراج, مابقيتش تترجاني وتتوسل علشان ابطل ضرب, لا, بقت توسلاتها كلها اني انيكها, كل كرباج بينزل على جسمها بيخليها تتنفض من الالم ومن الهيجان في نفس الوقت, ده كان بيبان في عينيها وفي حركات وسطها وفي خط السوايل الي نازل من كسها. في الاول كانت بتصرخ وهي بتقولي ارجوك ياسيدي كفاية, دلوقتي بقت بتصرخ وهي بتقول ارجوك ياسيدي نيكني واستعملني لمتعتك.
لما سارة وصلت للمرحلة دي، وده كان هدفي من الاول, قررت اني اخف عليها شوية, هي خلاص مهما حصل مستحيل تنسى مكانها, وفي اي لحظة هاحبها تكون في مكانها ده من نظرة واحدة هاتترمي تحت رجلي وتقولي ملكك وخدامتك ياسيدي.
في يوم رجعت من الشغل لقيتها زي عادتها قادة على ركبها ورا الباب ومستنياني, ولابسة فستان موف طويل مجسم جسمها كله, كان اوف شولدر, بزازها بارزين منه وشكلهم يهبل, اول مادخلت وطت على رجليا تبوسهم, فأنا قعدت جنبها على الارض, حطيت ايدي تحت دقنها ورفعت راسها لحد مابقى وشها قدام وشي, فضلت ابص في عينيها شوية وقلتلها وحشتيني قوي, قالتلي وانت كمان وحشتني قوي ياسيدي, قلتلها مالك, اسمي مالك. قالتلي وحضرتك وحشتني قوي ياسيدي مالك. قلتلها انا دلوقتي حبيبك مالك وبس. قالتلي لساني مش مطاوعني اقولها ياسيدي. قلتلها انت دايما ملكي ودايما تحت رجلي في كل الاوقات وكل الظروف, بس ماتنسيش انك مراتي, وانا جوزك وحبيبك. وميلت على وشها وبوست جبينها, وبوست خدها, وبوست خدها تاني, وفضلت ابوس كل حتة في خدها, وبوست طابع الحسن الي في دقنها, وبعدين حطيت شفايفي على خدها, عند اخر شفايفها, عند قفلة الشفايف مع بعضهم عند الخد. حطيت شفايفي هنا وسيبتهم من غير اي حركة, سمعت صوت نفسها بيعلى, وشفايفي لسة في مكانها مديت لساني لمست المكان ده لمسة خفيفة, وفتحت شفايفي فتحة صغيرة بحيث المس المكان ده بشفايفي من جوة, ومديت لساني تاني لمسته لمسة اتقل شوية, وحركت شفايفي عليه, وحركتهم ناحية شفايفها اكتر شوية, وصلت لشفتها الي تحت, بوستها ولمستها بلساني, ومسكتها بين شفايفي, وبوستها وسيبتها, ورجعت تاني حطيت شفايفي عليها, وخدتها بين شفايفي تاني, بقيت بامص شفتها التحتانية بشفايفي, والحسها بلساني وهي بين شفايفي, ودخلتها بين سناني بالراحة, اول ماعملت كدة صوت نفسها علي اكتر, شفطت شفتها جوا بقي اكتر وبقيت الاعبها بلساني. جسمها بدأ يترعش وحسيت اعصابها سابت, مديت ايدي ورا راسها سندتها, وبقيت ابوس شفايفها بنهم وشهوة وهي جسمها ساب في ايدي وبقت تنزل لتحت كل شوية لحد ما نامت على ضهرها وانا نمت جنبها وانا لسة ماسك شفايفها بشفايفي, بامص فيهم والحسهم واعضهم بسناني بالراحة قوي, وايدي تحت راسها وايدي التانية على بزازها من فوق الفستان, باحرك صوابعي عليهم بالراحة وبشويش من غير ضغط, كأني بلمس الفستان بس. حركت ايدي لفوق الفستان, الجزء العريان من صدرها, مشيت صوابعي بالراحة على صدرها وانا طالع ناحية رقبتها, حركت ايدي على رقبتها لحد دقنها, واتحركت لحد ماوصلت ودانها, دلكت ورا ودانها بالراحة ومسكت حلمة ودنها فركتها بايديا وحلمة ودنها التانية في بقي بمصها بشفايفي والحسها بلساني, وايدي نزلت تاني على رقبتها وبعدين صدرها ودخلت صوابعي شوية تحت الفستان, وانا لسة ببوس حلمة ودنها ونزلت على رقبتها بوس ولحس بلساني. صوتها بدأ يعلى اكتر وبدأت تقولي وحشتني قوي ياحبيبي وحشتني لمستك الحنينة, انا ملكك وانت حبيبي وسيدي وتاج راسي. مدت ايديها وحضنت راسي, وصوابعها جوا شعري, وبتشدني ناحيتها اكتر.
زقيت الفستان اكتر لحد ما بان الجزء العلوي من بزازها, مشيت صوابعي بينهم, وحطيت صباعي في بقها علشان تمصه وتبله بلسانها, وبعدين مشيته على بزازها من فوق, بزازها اكتر مكان في جسمها بيثيرني وبيهيجني عليها, لا لا جسمها كله بيجنني, مافيش حتة فيه مش بتموتني. نزلت بوشي على صدرها وبقيت الحس بزازها من فوق لحسات خفيفة, يادوب بطرف لساني, كأني بابلهم بس, وكل ما الحس حتة انفخ فيها بالراحة من بقي هوا سخن, وبعدين ابوسها, والحس بلساني خط الكليفدج الي بين بزازها, وانفخ فيه, وابوسه, وادفن وشي بين بزازها. وبعدين مابقيتش قادر من الهيجان, شديت الفستان مرة واحدة لحد مانزلته خالص تحت بزازها, كانت لابسة برا خفيفة منها جزء كبير دانتيل ابيض, كاشف نص بزازها من فوق, غير الجزء الكبير الي طالع من البرا اصلا, دايما براهاتها اصغر من بزازها, اعتقد هي بتكون قاصدة تلبس براهات صغيرة, وباقي البرا كانت ساتان ابيض, كأنها مش لابسة برا اصلا, قمت من جنبها وركبت فوقها, بقيت قاعد تقريبا على بطنها بس محمل جسمي على رجليا على الارض لأنها ماتستحملش تشيل وزني كله على بطنها. مسكت بزازها الاتنين بين ايديا كنت بالمسهم كلهم بالراحة, بامشي ايديا حواليهم كأني باتعرف على حدودهم. البنطالون كان مضايقني ومش عارف اقعد كويس. قمت بسرعة من عليها قلعته وقلعت هدومي كلها وبقيت عريان تماما ورجعت قعدت مكاني تاني, مسكت بزازها تاني, كت بادوس عليهم شوية بشوية, شديت الفستان اكتر لحد ماوصل عند سرتها تقريبا, مسكت بطنها باديا ومشيت ايدي كلها على بطنها, كنت باحسس على بطنها باديا الاتنين وانا طالع ناحية صدرها, دخلت ايدي تحت البرا من ناحية بطنها في النص بين بزازها, بأبص عليها لقيتها مغمضة عنيها وبتعض في شفايفها, رجعت امشي ايدي في النص بين بزازها من تحت البرا, ايدي كانت بتطلع من الناحية التانية توصل لرقبتها وارجع اشدها تاني, بزازها علشان كبار كانوا حاضنين ايدي وهي طالعة ونازلة, بقيت اعمل كدة اسرع واسرع, زوبري بدأ يكبر ويتمدد على بطنها. هي حست بيه فمدت ايدها لمسته, وبعدين كأنها افتكرت حاجة فشديتها بسرعة وقالتلي تسمحلي المسه؟ لمست خدودها بايدي ومشيت صوابعي عليهم لحد شفايفها ومشيت صباعي على شايفها وقلتلها ماتستأذنيش خالص, اعملي الي نفسك فيه, انت مراتي وشريكة حياتي, انت اميرتي وحبيبتي. مدت ايدها تاني لمسته باطراف صوابعها, وبعدين اتجرأت اكتر فمسكته جوا ايدها وبقت تمشي ايدها عليه, بدأ يكبر قوي بين ايدها وانا لسة باحرك ايدي بين بزازها. بعدين اتحركت لفوق وحطيت زوبري مكان ايدي. هي فهمت واتجاوبت معايا, مسكت بزازها الاتنين وضغطت عليهم وقربتهم لبعض, بقى زوبري طالع نازي بين بزازها.
- ااااااااااااه يامالك وحشني قوي وحشني وانت وحشتني وحشني المسه ويلمسني, وحشني يمشي بين بزازي وينيكهم.
ميلت عليها اكتر وسندت ايديا على الارض وبقيت اتحرك بوسطي لورا وقدام وهو داخل طالع بين بزازها, كل ده من تحت البرا, ضغطها على بزازها خلى احساسي بيهم يزيد قوي, زوبري بيتحرك بينهم كأنه بينيكهم, احساسي بيهم وهو طالع نازل بينهم كان احساس فظيع, سخونتهم ونعومتهم وطراوتهم كانوا بيزودوا في انتصابه وصلابته, كان بيوصل دقنها وكل مايوصل عندها تطلع لسانها علشان تلمسه, كنت احيانا بابطأ حركته شوية لما يوصل عند لسانها علشان اديها فرصة تلمس راسه بلسانه وتدوق طعمه, لمسة لسانها عليه كانت بتقيد النار فيه وفيا. حسيت اني هنهار واجيبهم على وشها. شديته بسرعة من بين بزازها وقمت من عليها. شديت البرا لفوق جامد فبزازها اتحرروا, شديت البرا لفوق لحد ماطلعتها من فوق راسها ورميتها بعيد, بزازها وهم مرميين على صدرها منظرهم يجنن الحجر. نزلت بوشي عليهم, مسكتهم بايدي وضمتيهم لبعض ووشي بينهم, كنت باعض كل واحد شوية من الجنبين الي جوا الي ناحية بعض, اعض ده مرة واسيبه واعض التاني, واشفط من ده حتة في بقي واسيبها واشفط حتة من التاني, وانا ضاغط عليهم جامد ووشي كله مدفون بينهم. وايديها الاتنين حاضنين راسي وصوابعها بين شعري وبتشدني ناحيتها, وصوت نفسها عالي, وتأوهاتها بقت تزيد. خرجت وشي من بين بزازها وقمت ابص عليها, اكتر حاجة بتهجني في الست شكل وشها وهي هايجة, وسارة اكتر ست شوفتها هايجة في حياتي, وشها كان ايقونة للهيجان. لو فنان عاوز يرسم لوحة يصور فيها معنى الهيجان مش هايلاقي حاجة تعبر عن ده اكتر من وش سارة وهي نايمة تحتي وبزازها بين ايديا. ضميت بزازها لبعض اكتر لحد الحلمتين ما بقوا قريبين من بعض, وطيت عليهم لمستهم بلساني لمسة واحدة خاطفة. قربتهم من بعض اكتر وبقيت احكهم في بعض من الجنب.
- بزازي يامالك, بزازي هتموتني ياحبيبي, امسك الحلمات, افركهم يامالك, افركهم بين ايديك, حاسة بوجع رهيب في حلماتي, امسهم ارجوك, المسهم وعضهم, اضربهم, قطعهم, ارجوك ماتسيبهومش كدة, هايموتوني,حاسة بأكلان رهيب فيهم, ارجوك عشان خاطري عضهم, ارضعهم ياحبيبي, ارضعني, ارضعني, ارضعني يامالك, ارضع بزاز حبيبتك وجاريتك ومراتك وكلبتك.
فضلت احك حلماتها ببعضهم وهي بتصرخ وبتترجاني ارضعهم او المسهم. وكل شوية اوطي الحسهم بلساني لحسة خفيفة تولعهم اكتر مابتطفي نارها, الحلمات بقوا واقفين قوي قوي, اكبر مرة شوفت فيها حلماتها بالشكل ده, سخنين جدا ولونهم احمر, شايف نبضهم, مش حاسه لا شايفه بعينيا, شايفهم وهم بينبضوا, كأنهم عاوزين ينفجروا ومش عارفين ازاي. مسكت بزازها الاتنين من فوق خالص تحت حلماتها بحتة صغيرة, وتنيت الحلمات علشان تكون اطرافهم مقابلين لبعض, وبقيت اخليهم يلمسوا بعض وابعدهم. وارجع اخلي اطرافهم من فوق ويلمسوا بعض وابعدهم. كررت ده كتير. وهي بتصرخ. صوت صريخها كل شوية بيعلى اكتر.
- بزااااااااااااازي ارجوووووووووووووووووك كولهم كولهم كولهم كولهم.
لمست اطراف حلماتها ببعضهم وبقيت احركهم على بعض علشان يحكوا في بعض, في الاول من بعيد بحيث انهم يادوب يلمسوا بعض كأنهم مش لامسين بعض, وكل شوية كنت باقربهم اكتر حاجة بسيطة قوي مش محسوسة, لحد مابقوا لامسين بعض بشكل كامل. وانا باحركهم حركة دائرية وبيحكوا في بعض من الاطراف بس
- ماااااااالك ماااااالك هجيب هجيب ياحبيبي هجيب هجيييييييييييييب
عيني راحت لتحت شوية لقيت رجليها زي البندول بيفركوا في السجادة. فرك متواصل وشديد لدرجة ان الفستان اترفع لحد وسطها والاندر مابقاش باين لونه من الغرق, بقى شفاف وكل تفاصيل كسها باينة من تحته. وبتفتح رجليها وتقفلها بحركات سريعة وجنونية, بترزعهم في بعض وهي بتفرك بيهم في السجادة. نزلت على وشها وخدت شفايفها جوا بقي وفضلت امص فيهم وارضعهم وهي بتزوم جوا بقي وبتتنفض, كل حتة في جسمها بتتنفض, وانا بمشي ايدي على وشها وحطيت شفايفي على ودنها وانا باهمس:
- انا بحبك ياسارة بحبك قوي انت بنتي ومراتي وحياتي وجاريتي وكلبتي ولبوتي والشرموطة الي باستعملها وانيكها وقت ماحب. بس انت قلبي, وانا بحبك, بحبك اكتر من أي حاجة في الدنيا, بحبك وبحب جسمك وبحب هيجانك ولبونتك, بحبك قوي
سيبتها ترتاح شوية بعد ما جابت وجسمها ابتدا يهدى وانا لسة حاطط وشي على وشها, وايديها سابت ووقعوا على الأرض جنبها, مديت ايدي مسكت ايدها ومسكت صوابعها وقلتلها ايه الصوابع الجميلة الي محتاجين يتاكلوا دول؟
ومسكت صباع صباع احطه في بقي وامصه والعب فيه بلساني وبعدين اسيبه وامسك الي بعده والحسه بلساني وامصه ببقي وابوسه بشفايفي واسيبه وامسك الي بعده وبعدين نزلت لراحة ايدها بوستها وقولتلها بصوت واطي انت عارفة بيقولوا ايه على بوسة راحة الايد دي؟ بيقولوا لما تبوس حد من جوا ايده كدة معناها انك بتقوله انت ملكه, انا ملكك ياسارة, زي ما انت ملكي وكل حاجة فيكي تخصني, انا كمان ملكك وكل حاجة فيا تخصك. ببص عليها لقيت عنيها مليانة دموع وقامت قعدت جنبي وحطت راسها في حضني وحضنتني بايديها جامد وقعدت تعيط كتير وتقولي انا ملكك يامالك, انا ملكك ياسيدي, انا كلي ملكك, ومستاهلش الحب ده ولا مكانتي عدك, انا جارية وخدامة تحت رجليك, في أي وضح هاتحطني فيه مش هانسى ابدا اني عبدتك وجاريتك, حتى لو شيلتني على راسك برضو مش هانسى مكاني الحقيقي, انا مكاني وبيتي وموطني وراحتي وسعادتي ومنتهى املي تحت رجليك ياسيدي.
بوستها على خدودها وعلى شفايفها وميلتها على الأرض وانا ساند راسها لحد ما نامت على الأرض تاني على قهرها وبزازها بيتهزوا وهي بتنام على الأرض ومش قادر اطلعهم من دماغي, رحت تاني عليهم ومسكتهم بايديا الاتنين وفضلت افعص يهم جامد شوية المرة دي وحلماتها بين صوابعي وبقفل صوابعي عليهم وانا بفعص بزازها كلهم. وهي ابتدت تنهج تاني وصوت نفسها يعلى ويعلى. وبعدين سيبت بزازها ومسكت حلماتها الاتنين بين صوابعي ورفعتهم لفوق وشديتهم شوية بحيث ان بزازها تترفع معاهم, وحركتهم يمين وشمال فبقت بزازها يخبطوا في بعض وانا باحركهم بالحلمات وباشدهم لفوق اكتر وبزازها بيخبطوا في بعض وصوتهم وهم بيرزعوا في بعض بقى اعلى من صوت تأوهاتها وصريخها.
- اااااااه يامالك بزازي هاتموتني, افعصهم كمان ياحبيبي, افعص حلماتي وقطعها.
وانا ماسك الحلمات بقيت ابعد بزازها عن بعضهم وافتحهم خالص لآخر ما ينفع يوصلوا واعمل بيهم دواير واسعة خالص والفهم لحد مايلمسوا بعض ويكملوا الدايرة واطلعهم لفوق وافتحهم ع الاخر واشدهم لتحت خالص وبدين ناحية بعض لحد مايلمسوا بعض. كل ده وانا فاعص حلماتها بين صوابعي وشاددهم على الاخر. وبعدين لفيت كل حلمة على صباعي ومسكتها من تحت خالص بثوابعي وانا فاعها وهارسها بصوابعي وبقيت اخبط بزازها في بعض اكتر وبسرعة وصوت صريخها بدأ يعلى اكتر
- ارحمنيييييييييييي ارحمني ياحبيبي ارحم بزازي ارجوك ابوس رجلك ارحمني كفاية ياسيدي كفاية ياحبيبي كفاية ارجوك حلماتي هايطلعوا في ايدك.
سيبت حلماتها وبزازها وقعوا على صدرها ومسكت بزازها تاني كلهم في ايديا وقربتهم من بعض لحد ما حلماتها بقوا جنب بعض ونزلت بوشي لحد ما قربت منهم وهمست لها بصوت واطي
- البزاز دي مجنناني, مش قادر اسيبهم ولا ابعد عنهم, حاسس اني ممكن افضل قاعد انيك فيهم أسبوعين بس عشان اشبع منهم, اشبع مص ورضاعة وتقفيش وتفعيص, حاسس اني عيز اكلهم مش بس ارضعهم
- ملكك ياحبيبي, ملكك زي كل حتة فيا ماهي ملكك, ملكك وبيتمنولك الرضى وانا باتمنالك الرضى عليا, ملكك واملهم في الحياة انك تفضل ماسكهم وتلعب بيهم وتلعب فيهم زي مابتلعب بيا وبتلعب فيا, انا زي الأرض البور الي مش بترتوي ويطلع فيها زرع الا بلمستك لكل حتة فيا.
نزلت بوشي على بزازها وانا مقربهم لبعض والحلمتين جنب بعض واخدتهم الاتنين في بقي, بقيت امص فيهم زي المجنون, والاعبهم بلساني, لساني لساني يخبط في واحدة ويسيبها ويخبط في التاني, وبعدين بقيت اعمل ده بسرعة كبيرة, كأني بازغرط عليهم.
- اااااااااه يامالك حرام عليك بتعمل فيا كدة ليه, ارحمني انا هموت, ارحمني وانزل عند كسي, فيه وجع رهيب في كسي, كسي بيموتني, حاسة انه كله بقى كتلة واحدة من الوجع مش حاسة فيه بأي تفاصيل, مش عارفة احس ايه الي بيوجعني, كله على بعضه كتلة نار بين رجليا.
كنت انا باعضعض حلماتها بسناني بالراحة وبعدين ادخلهم الاتنين نحت ضروسي وادوس عليهم واطحنهم بالراحة وبعدين مسكت حلمة واحدة بصوابعي ورفعتها لفوق ونزلت بلساني على بزها من تحت وقعدت الحس فيه. احط لساني عند صدرها من تحت خالص واطلع بيه لفوق ناحية الحلمة لحد ما اوصلها وارجع تاني من الأول. وبعدين سيبته ومسكت الحلمة التانية ورفعتها وعملت نفس الحركة مع البز التاني.
وبعدين بدأت الحس بلساني تحت صدرها في اتجاه بطنها وايدي على سوتها بدوس عليها وبفعصها بصوابعي ولساني متجه ناحية سرتها, لحد ماوصلت بلساني عند السرة ودخلت لساني فيها وبقيت الحسها بجنون وايدي بتفعص في منطقة السوة عندها وبتعجنها وبدوس عليها جامد وبقرصها. اول مالساني دخل جوا سرتها شهقت شهقة كأنها روحها بتطلع من حلقها ومع الشهقة طلع صوت شخرة, ووسطها بقى يتشال ويتهبد في الأرض ومش طالع منها أي صوت غير صوت نفسها وهي بتحاول تلقط نفسها ومش عارفة, كأنها بتغرق, لدرجة اني خوقت عليها ورفعت وشي وحطيت ايدي على بزازها وسيبتها لحد ماتهدى, فضلت ترفع وسطها وترزعه في الأرض وعنيها مبرقة ومفتوحة على اخرهم وبعدين رزعت طيزها في الأرض رزعة بصوت وبدأت تتشنج وتترعش ورجليها الاتنين بيترعشوا وفخادها بتترعش لحد ما هديت وغمضت عينيها, همست في ودانها انت كويسة. هزت راسها وقالت ايوة انا كويسة بس حاسة اني بموت. قلتلها تحبي ترتاحي شوية؟ قالتلي راحتي في حضنك, كمل بليز.
حطيت ايدي تحت راسها ورفعتها وقعدتها وخدتها في حضني, طبطبت عليها ومشيت ايدي على ضهرها ولمست بزازها من ورا. قمت وقفت وشديتها من ايديها, كانت بتحاول تقوم ومش قادرة, سندتها لحد ما قامت واخدتها في حضني ومشيت لحد ماوصلت ترابيزة السفرة, سندتها على الترابيزة, ورفعتها لحد ما قعدت عليها, زقيتها بايدي بالراحة وفضلت ساند راسها لحد ما نامت على الترابيزة. كانت طيزها على طرف الترابيزة ورجليها في الهوا, رفعت رجليها وسندتهم بايدي ووقفت بين رجليها, مسكت رجلها من عند القدم, بوست صوابعها وبوست قدم رجلها من تحت ومن فوق, وفضلت اطلع لفوق شوية بشوية, كل حتة تقابلني ابوسها والحسها, وانا ماسك رجليها الاتنين, لحد ماوصلت عند ركبتها, بوستها من قدام ورفعت رجلها اكتر وبقيت ابوسها من ورا, وحطيت لساني ورا ركبتها وبقيت الحسها وابوسها, وبعدين رحت لرجلها التانية, ابتديت بركبتها وفضلت ابوس فيها من قدام وبعدين من ورا وبعدين انزل لتحت لحد ماوصل لقدمها ورجعت تاني وانا طالع لفوق. لحد ماوصلت ركبتها تاني. قلتلها تتدخل شوية لجوا الترابيزة, ماكنتش قادرة تتحرك فساعدتها, تنيت رجلها وثبت اقدامها على طرف الترابيزة, فتحت رجليها شوية ووقفت بينهم, بصيت على كسها كان غرقان وكل تفاصيله باينة من تحت الاندر, حدوده, شفايفه, الظر, كل حاجة باينة, مديت صباعي على الخط لفاصل بين شفايفه, مشيته من تحت لفوق بلحظة خاطفة سريعة علشان ابل صباعي بس, وسطها اتحرك معايا لفوق ورجعت اتهبدت تاني على الترابيزة, وطلعت منها أهة فظيعة, مشيت صباعي وهو مبلول من كسها على فخدها من جوا, من اول ركبتها وباتحرك ناحية كسها, لحد ماوصلت طرف الاندر, ورجعت تاني لحد ماوصلت لركبتها, رجليها كانوا بيترعشوا ومش ثابتين, وبتحاول تقفلهم بس مش عارفة عشان انا واقف بينهم, مديت ايدي تاني على كسها, بليت صباعي ومديته لحد شفايفها, حطيت صباعي عليهم وقلتلها الحسي عسلك يالبوتي, فتحت شفايفها وخدت صباعي جوا بقه ومصته, ولحسته بلسانها, خرجت صباعي بعد ما اتبل من بقها ومشيته تاني على فخدها, طالع نازل, من الاندر للركبة ومن الركبة للاندر, وكنت باتحرك يمين وشمال وانا طالع ونازل, زي الحركة الزجزاجية علشان المس كل حتى في فخدها, كل لما اقرب من ناحية الاندر كان وسطها بيتحرك حركة لا ارادية كدة, بتحاول تقرب من صباعي. بعدين التفت للفخد التاني, عملت فيه نفس الي عملته مع الاولاني, بعد شوية صوتها بدأ يعلى وتوسلاتها بدأت تزيد:
- قرب منه ياحبيبي, قرب من كسي, ارجو امسه, ماتسيبوش كدة, فيه نار جوايا, كتلة نار بين رجليا, حرام عليك يامالك, انت مصر تعذبني دايما كدة؟ يعني حتى وانت مش بتضربني بتعذبني؟ ده بيوجع اكتر من الضرب, اضربني يامالك, اضربني ياحبيبي, اضرب كسي, اضرب كس لبوتك وكلبتك, المسه بأي شكل ان ش**** بالضرب بس ارجوك ماتسيبوش هايج بالشكل ده, الوجع فظيع يامالك, و**** ياحبيبي بيوجعني اكتر من لما بتضربه بالكرباج, ابوس رجلك المسه, المسه حتى من بعيد.
فتحت رجليها الاتنين اكتر وحطيت صوابع الابهام بتوع ايديا الاتنين بالظبط عند حدود الاندر, في الخط الفاصل بين فخادها وشفايف كسها, وبدأت الحركهم لفوق وتحت, كأني باتعرف على حدوده, كأنه باعمل مساج للمنطقة دي بس بالراحة جدا. ولما لقيت الاندر مضايقني لميته جوا كسها وشديته من فوق فاتحشر كله جوا كسها وهو كان صغير قوي فمابقاش باين منه حاجة. ورجعت تاني امشي صوابعي في نفس المنطقة, كنت لامس شفايفه بس من برة, وكنت متعمد مالمسهوش بشكل كامل. كنت مركز اكتر ناحية فخادها.
- المسه يامااااااااااااااالك ارجووووووووووووووووك المسه بقى المس كسي حرام عليييييييييييييك
فضلت اعمل كدة كتير, وكسها عمال ينزل سوايل بشكل فظيع, السفرة بقت غرقانة وطيزها من تحت بقت غرقانة, ولما كانت بتحرك وسطها لفوق مع حركات ايدي كانت السوايل الي على طيزها وعلى السفرة بتعمل صوت.
بعدين بدأت اضغط شوية بشوية ناحية شفايف كسها, وانا باعمل نفس المساج ونفس الحركة بس كنت باضغط على الشفايف شوية بشوية, لحد مابقيت باتحرك على الشفايف بس لكن من برة, وانا ضاغط عليهم, وباضغط اكتر.
- مالك حبيبي قلعني الاندر بليز, عشان خاطري, مضايقني حبيبي, مالك لو سمحت ياحبيبي قلعني الاندر ارجوك.
شديت الاندر ورفعته لفوق لحد ما خرجته من رجليها ورميته على الأرض, لقيت بظرها بقى اكبر من حلماتها, صوابعي لسة في مكانهم على الشفايف من برة, بس وقفتهم فوق خالص, عند منطقة البظر بس من برة, من جنب الشفايف, بظرها واقف قوي قوي, واحمر, وبينبض, كنت شايفه بيترعش لوحده, دوس على الشفايف بصوابعي فهم ضغطوا على البظر, وانا بدوس كنت باحاول ارفعهم لفوق, لحد مايغطوا بظرها, غطوه فعلا وهو هرب لتحت, استخبي بين شفايف كسها, في اللحظة دي هي صرخت:
- حرام علييييييييييييييييييك حرام عليك يامالك اتوسل اليك نيكني, نيكني ارجوك, نيكني يامالك مش قادرة ارجوك ادخل جوايا كسي بيموتني, عايزاك ياحبيبي عايزااك عايزاك قووووووي ارجوك نيكني بقى حرام عليك. طب بلاش, بلاش تنيكني, بعبصني طيب, بعبصني بصوابعك, حط صباعك جواه, طفي النار الي فيا, بجيب يامالك بجيب بجيب يجيب يجيييييييييييييب.
سيبتها تخلص وقبل ماتهدى كنت باكمل, لما بظرها بيهرب ويستخبى جوا الشفايف كنت بانزل تاني للشفايف من تحت من برة وادوس عليهم وهم يدوسوا على البظر ويغطوه واسيبهم وارجع اضغط عليهم من تحت وهم يضغطوا على البظهر لحد ما يهرب, وهكذا. فضلت اعمل كدة كتير وهي صوت صريخها ملى الفيلا, ووسطها بقى طالع نازل على الترابيزة وبقت بتجيب مع كل مرة بااعمل الحركة دي, كانت بتجيب قبل ماتهدى من الي قبلها, بقت بتجيب بشكل متواصل وانا بقيت اسرع الحركة اكتر وهي وسطها طالع نازل بسرعة كأنه فايبريتور, ومسكت بزازها بايديها وبقيت تشد في حلماتها كأنها عايزة تقطعهم. وبعدين بقت تجيب ايديها عند فخادها وتضرب المثلث الي فوق كسها وتدوس عليه وبعدين تضرب فخادها بايديها وتقولي
- ارجوك نيكنيييييييييييي ارجوووووووووووك طيب اضربه, اضرب كسي حرام عليك هاموت منك, اتوسل اليك, ابوس رجلك, ارحمني ياحبيبي, ارحمني, ارحم مراتك وجاريتك وكلبتك, مش قادراااااااااااااااااااااااااااااة مش قادرة بموت ارجوك, نيكني يامالك, نيكني, نيكني, نيكني, بعبصني, نيكني, اضربني, اضرب كسي, اضربه, قطعه, اعمل أي حاجة تضيع الوجع الي حاسة بيه, اضربه ان ش**** بالجزام, اضربه بالخرزانة, قطعه, قطعه, عضه طيب بسنانك, قطعه بسنانك ياحبيبي, ارجوووووووووووووووووووووك.
يتبع