NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية صاحبي اكتشف إني بقرطسه و سكت _ حتى الجزء العاشر 22/2/2024

قصة جميلة بجد و اسلوبك اكتر من رائع كمل مستنيين باقى الاجزاء
 
كمل يارايق مستني الباقي
 
فين باقي القصه
 
قصتي حقيقية فعلا بس ضيفت ليها شوية تفاصيل خيالية غير مخلة بالأحداث الواقعية لغرض الحبكة الدرامية.

الجزء الاول

أنا مين؟ أنا فادي.. طالب جامعي في أخر سنين الكلية و حكايتي بتبدأ من زمان, مع صديق عمري..عمر, عمر مكنش صاحب عادي عمر كان صاحبي من أولي الإبتدائية لحد ما فرقتنا الجامعة لكن ظلت صداقتنا قوية زي ما هي..لدرجة إن أهالينا عرفوا و اتصاحبوا علي بعض بفعل صحوبيتنا, عيب عمر الوحيد يمكن إنه طري شوية زي ما بيقوله, مش خول لا , هو بس شخصيته ضعيفة و دايما بحسه بيعتمد عليا في كل حاجة, أما بقي عن بطلة قصتنا فا هي ندي أخت عمر و ندي فعلا بطل زي ما قولت, مهما وصفت في جمالها و رقتها و جسمها مش هعرف, لأنها ببساطة مش زي أي بنت ممكن تشوفها, و ميزة كمان فيها إنها شخصية قوية يعتمد عليها عكس عمر أخوها,أنا و ندي أكبر بكام شهر من عمر لكن شاءت الأقدار إننا نبقي كلنا في نفس السنة الدراسية من زمان, فا اتربيت معاهم من و انا صغير و ندي بدأت صداقتنا تطور يوم عن التاني, عمري ما حسيت إن عمر بيغير عليها مني, يمكن عشان كان فعلا بيحبني و بيثق فيا, أما مع بدايات دخولنا مرحلة الثانوية بدأنا أنا و ندي نقرب من بعض أول, و دا تزامننا مع الدروس اللي كنا بناخدها أنا و هي مع بعض و عمر مش بيجيها, كانت علاقتي بندي عادية كأخت صاحبي زمان لكن دلوقتي الوضع اتغير, بحيث إننا إتفقنا إننا نبقي بير أسرار لبعض, و من ساعتها مبقتش تخبي عني حاجة لدرجة إنها بقت بتحكيلي حاجات مبتحكهاش لعمر أخوها, و دا خلانا بالتدريج يبقي فيه بيننا شوية تجاوزات علي خفيف أثناء الدروس يعني مثلا مسكة إيد شوية تقفيش و بوسة كدا ولا كدا من وقت للتاني, و لكن مخبيش إن ساعتها ضميري كان بينقح عليا بشكل مش طبيعي, بقي ازاي أخون ثقة عمر فيا! بس للأسف موجة شهوتي كانت أعلي بكتير من إرادتي, خصوصا إن ندي زي من غير مبالغة لبوة, هي اللي بدأت تهيجني في الأول و اعترفتلي بدا بعد ما علاقتنا تطورت, قالتلي إني كنت عاجبها من زمان و هي حاولت معايا كتير لحد ما أغرتني صح, و من حينها و احنا مش مبطلين هري في بعض بس مفتحتهاش, و دخلت ثانوية عامة علينا و خلصناها علي خير, و اللي حصل ببساطة إن ندي دخلت نفس الجامعة بتاعتي لكن كلية تانية, في حين إن عمر دخل جامعة تانية بعيدة, و قدرنا نوفق المواعيد أنا و ندي فا بقينا بنروح مع بعض معظم الأيام, و مع مرور الأيام حسيت إن عمر متضايق مني, معرفتش ليه في الأول لكن صممت أعرف منه..فا عديت عليه بعد أول شهر في الجامعة و قولتله يلا ننزل ع القهوة فا نزلي و هو مكشر.
فادي:ايه يعم بقي التقل دا كله! هتحايل عليك بعد كدا علشان أشوفك؟
عمر بص بعيد عني للحظات و هو متضايق و رد عليا و هو مش باصصلي:ما انت لو تفضالي شوية.. بعدين انت و ندي كل يوم ما بعض و مش معبرني خالص تنزلوا الجامعة و ترجعوا ولا كإن ليكم تالت تسألوا عليه...
(معرفش ليه وقتها حسيت بإثارة ولعت فيا وقت ما حسيت إن عمر بقي أخيرا بيغير علي أخته مني, و طريقته الطرية اللي مفهاش حزم دي مخلتنيش أخد الموضوع علي محمل الجد)
فرديت عليه..
فادي:كبر دماغك يالا! احنا مش لسة عيال ع القمص دا, ولا انت بتغير علي ندودي مني يا ولا! هههه (شديته من خدوده بهزار عشان أفكه من وشه المكشر دا) فا ابتسم و اتكسف و قلبها هزار معايا و قالي:لا يعم.. من امتي بغير منك؟ انت عارف انك أقرب ليا من أبويا, بس ابقي عبرني بعد كدا متبقاش ندي واخدة كل اهتمامك هااه!
فادي:لا أحا بقي ما هي ندي لو مش هتاخد كل إهتمامي أومال مين ياخده! بعدين يا أهبل أنا بخلي بالي منها, مش أنا راجلها في الجامعة ولا ايه؟
عمر ابتسم ابتسامة غير مبررة و حسيت انه اتبسط بالكلام و لكن سرعان ما فاق من رد فعله الغريب دا و رجع لحالته الأولي و رد عليا..
عمر: طبعا أومال أنا سايبها مع خول ولا ايه!
فادي:أهو شوفت بقي انك ملكش حق تزعل؟ بعدين حقك عليا يا علق قولتلك خلاص انهي الموضوع
(عمر حس بهيمنتي و هيبتي اللي مش عارف ينافسها كالعادة و خدها بهزار و عدي الموقف)
و بعدها بأيام و قررنا أنا و ندي إني هعدي عليها بالعربية و نعمل نفسنا رايحين الجامعة و بدل ما نروح الجامعة هنطلع علي البيت عندي اكمننا واحشين بعض مووت, يومها الصبح اتقابلنا و وش ندي جايب ألوان أول ما ركبت العربية فا سألتها بسرعة:مالك يا مزتي مخضوضة كدا ليه؟ ولا كإن أهلك مش عارفين إنك راكبة معايا هههه
رددت و هي متعصبة و قالتلي:فادي..عمر كان ماسك الموبيل بتاعي الصبح النهاردة و انا بلبس و طلعت براحة أشوفه بيقلب في ايه لقيته فاتح الشات بتاعنا و شاف كلامنا و احنا بنتفق علي مرواح البيت عندك
فادي:أحححاا! انتي بتقولي اييه! بتتكلمي بجد يا ندي!!!
ندي:ايوة و **** دا اللي حصل (و ابتدت تعيط)
فادي:هشش الناس هتتفرج علينا في الشارع (و روحت مدور العربية و متحرك لبعيد و وقفنا علي جنب تاني نتكلم)
فادي:و قالك ايه ولا عملتي ايه؟؟ (سألتها و انا بحط ايدي علي كتفها في العربية و النهار لسة طالع و احنا راكنين في حتة هادية قريبة من بيتهم, نسيت أقولكم إن مستواهم المادي كان أعلي مني شوية فا هما عايشين في حتة أرقي مننا)
ندي بصيتلي و هي مذهولة و حزينة و قالتلي:المصيبة انه عمل عبيط و اداني التليفون علي طول أول ما سألته بتعمل فيه ايه واترعب من سؤالي كإنه كان بيتجسس علينا, كل اللي عمله انه قفل الواتس و اداني التليفون تاني و قالي انه كان بيرن علي تليفونه عشان مش لاقيه.
فادي:و انا المفروض أصدق حكاية زي دي يبنت الوسخة! بطلي بقي حواراتك دي.
ندي رددت علي بإنفعال و قالت: فاادي انا مبهزرش, الموضوع دا حصل زي ما بقولك بالظبط..أنا متأكدة إنه شاف الشات لأني كنت واقفة وراه و هو بيقلب فيه.
فادي:أحا يعني عمر معرص ولا ايه؟
ندي:ما دا اللي خايفة منه (و ابتدت تعيط)
فادي:بطلي أفورة بقي.. (حضنتها و قعدت أطبطب عليها)
ندي:لا يا فادي لا أنا مش متخيلة إن عمر يطلع كدا أبدا! معقولة مش بيغير عليا! دا ياريته كان نزل فيا ضرب كسرني ولا إنه يسكت كدا..
فادي:و انا كنت هسكتله يبنت العبيطة! دا انا كنت فشختهولك لو مد ايده عليكي.
ندي:(ندي لسة بتعيط لأنها متضايقة فعلا بسبب الموقف دا و رددت علي..) انا كان نفسي في أخ راجل يحبني و يغير عليا.
فادي: يا بت ايش عرفك انه شاف حاجة ولا إنه مش بيغير عليكي, هو يمكن ارتبك من الموقف و مش فاهم حاجة لإنه مقرأش الشات كله أكيد.
ندي:تفتكر؟ مع إني وقفت وراه ثواني و شايفاه بيقلب في الشات.
فادي:معرفش بقي بس هنجرب, فاكرة البت مي اللي وجع دماغنا بيها من أول ما دخل الجامعة؟ (مي دي صاحبته هو اتعرف عليها في كليته), هجس نبضه بيها.. لو فعلا مغارش عليها يبقي نشكر **** يا ندي هههه!
ندي:انت سافل ولا عندك ددمم.
فادي:لا بس مفيش حاجة تستاهل الزعل دا كله يمزتي (كنت عمال أقفشلها و احنا بنتكلم و هي بتمثل انها بتمانع عشان زعلانة)
و دي حاجة بتعجبني في ندي فشخ إنها بتعرف تخليني عايزها كويس.
و خدتها و طلعت ع البيت عندي زي ما اتفقنا..
و اليوم دا كنت مولع الدنيا ع الأخر و ظابط الدماغ, سجايري و بيرتي و كل الأكل و الشرب اللي نفسنا فيه.
و ندي يومها سابت نفسها ليا ع الأخر من بعد ما داقت شوية بيرة, لا و خليتها تشرب سجاير كمان (و دي كانت مشكلة).
كنا نازلين في بعض بوس و احنا سكرانين شوية بس لسة فايقين ع السريرو كإنه أخر يوم في عمرنا.
ندي كانت بتبوسني بوسة فيها حب و عاطفة مش سكس حيوانات, علي عكسي أنا مكنتش بحبها الحب دا.
بدأت أعاملها بعنف أكتر من اللي هي بتحبه..(ندي كانت بتحب السكس العنيف و انا كمان فشخ)
كانت بتستجيب لأوامري زي اللبوة بالظبط, فا نزلتها علي الأرض من شعرها بعنف و شخطت فيها: وريني هتمصي ازاي يا كسمك!!
و من غير ما أستني ردها شديت شعرها و فتحت بقها بإيدي و بسرعة حشرت زبي اللي كانت بتحلف بيه من ضخامته.
ندي شهقت من الصدمة و مكنتش ملاحقة تمصه كويس بس كانت بتحاول بكل جهدها لأني عيشت الدور عالأخر و نزلت فيها تلطيش و هي بتمص زبي بس من غير ما أوجعها (كإننا بنمثل بس تمثيل جامد عاجبنا احنا الاتنين)
و البيرة عاملة عمايلها و ندي مش سايبة زبي بل بتمصه ولا كإنها أجدع شرموطة.
خدتها ع السرير و حطيتها علي الدوجي ستايل.. و محتجتش زيت ولا كريم عشان أدخله في طيزها لأني بالفعل كنت بنيكها فيها كتير بقالي فترة (بس عمري ما نيكتها في كسها أبدا عشان هي لسة بنت)
بدأت أنيكها زي الغول بدخله و بطلعه في طيزها زي المجنوون و هي بتصرخ: اااهه ااه لا لا لااا يا فاادي اححح!!
و هي كل ما اتصرخ اضربها علي طيزها اكتر لحد ما حمرتها و مش موقف نيك أبدا.
وشديتها من شعرها لورا جامد المرادي عشان تبصلي من تحت و تبقي عيني في عينها و زبي موسع خرم طيزها ع الأخر و هي مستسلمة.
فادي:كسم طيز أخت صاحبي الشرموطة اتفوو! (تفيت علي وشها)
ندي هاجت جدا وقتها و ابتدت تجيبهم للمرة التانية و بترتعش و هي بتتأوه جامد من تحتي و مغضمة عنيها و انا لسة شاددها من شعرها و برزع في طيزها دقيقتين زيادة بعد ما جابتهم و مرضتش اجيبهم فيها قررت اطلعه من طيزها و ازقها علي السرير علي ضهرها و اطلع فوقيها بجسمي و انا ماسك زبي و بدعكه بسرعة فوق وشها و هي فهمت المطلوب و فتحت بقها بإبتسامة اللبوة المنتصرة بعد ما قالتلي: ااهه هاات لبنك علي اخت صاحبك عشان انت أسدها و عرفت تشرمطها كويس (كان صوتها مبحوح من قوة السكس و الرعشة) و فعلا جبيتهم عليها و انا نفسي تقيل و بنهج من تعب النص ساعة اللي قضيناها في السرير..
و معداش موضوع عمر بتاع الصبح عادي و فضلنا نتكلم فيه كتير و نحط احتمالات و سيناريوهات مختلفة.
و اليوم مخلصش علي كدا و لكن اتجنن جنوننا و نيكتها 5 مرات اليوم دا علي مدار النهار.
ندي من النوع الشبق جدا و مببتيكفش غير لما تتفشخ كويس و دا انا بعرف اعمله كويس.
و خلص اليوم بعد معركة سكس عنيفة مع اخت صاحبي اللي انا و هي مستمتعين بيها بأقصي درجة و تناسينا انها اخت صاحبي الانتيم.
هعتبر دا الجزء الأول و لو لقيت تفاعل كبير و عايزين تعرفوا ازاي اتأكدنا إن عمر معرص بجد و مش بس علي اخته لا علي حبيبته كمان هقولهم في أجزاء تانية...
الجزء الأول مكنش فيه سكس كتير حبيت أخليه زي مقدمة كدا.. كدا كدا الأكشن و التعريص لسة كله جي.

قولولي لو عجبتكم أكلمها.



مساء الفل ع الكل..
كنا وقفنا في الجزء الأول لحد ما أنا خدت ندي أخت صاحبي عمر البيت و صالحتها بعد ما كانت زعلانة إن أخوها مش بيغير عليها بأحلي و أسخن سكس عملناه من زماان أوي, و دلوقتي جه وقت الجزء التاني..

من غير ما أطول عليكم هنكمل حكايتي من بعد أيام من أخر نيكة نيكتها لندي..
محصلش أحداث كتيرة الأيام دي غير إني أنا و ندي كل يوم بنروح الجامعة عادي بالعربية و أهلها عارفين, و علاقتنا أنا و ندي كل يوم بتتطور و ميولنا الجنسية كل يوم بنكتشفها و بقينا أجرئ لدرجة إن ندي بقت بتلعب في زبي و انا سايق و ساعات بتمصلي في العربية, و بقت هي أقرب ليا من عمر أخوها, و مكنش فيه أحداث كتير بتحصل الأيام دي بسبب روتين الكلية, لحد ما لقيت عمر بيكلمني في مرة و بيقولي انه عايز يشوفني عشان يحكيلي علي شوية حاجات مهمة و كان باين في صوته الحماس, فا نزلت قابلته لوحدنا من غير ندي المرادي و روحنا قعدنا علي القهوة و قعدنا في ركن بعيد عن باقي الناس و دار ما بينا الكلام الأتي:
عمر:ولا يا فادي جايبلك شوية أخبار طازة هتفرحك ههه! (عمر كان متحمس فشخ فا عرفت انه هيكلمني عن مي صاحبته اللي بيحاول كل دا يظبطها)
فادي:هاه يعم طمني.. ايه اللي حاصل؟
عمر:صاحبك طلع شطور و عرف يوقع مي في حبه ههه (عيونه كانت بتلمع لما بيجيب سيرتها و كإنها خاطفة قلبه)
فادي: (ضحكت و طبطبت علي كتفه) و رفعت راسنا ولا ايه يا عمر باشا؟؟
عمر:لا يعم مش للدرجة دي محترمة, مسألتنيش يعني شقطها ازاي؟
فادي:و انا بيني و بينك مستغرب يعم عمر لحسن انت يتشك في أمرك أصلا من قلة النسوان في حياتك (مكنتش أول مرة أتريق علي عمر)
عمر: (ضربني في كتفي براحة و بهزار) يا غلاسة أهلك ياض! دا بدل ما تفرحلي؟؟ بعدين بقي أنا جامد فشخ و خدتها و خرجنا كذا مرة, و خد الكبيرة بقي..مسكنا إيد بعض (و ضحك و كإن دا أعظم إنتصاراته)
فادي:يابن الإيه يا عمر مسكت إيديها! و طلعت طرية بقي و تستاهل الضجة اللي انت عاملها عليها؟
عمر:(عمر حس إني انمدجت معاه في الكلام و دا عجبه) ايوة طرية, عقبال عندك بقي.
فادي:طب وريني (ابتسمتله إبتسامة خبيثة و انا بختبر غيرته)
عمر:أوريك ايه يا معلم؟
فادي:أكيد مش طيزك! مي وريني مي.
عمر:(ضحك و حسيته اتكسف شوية بس ملقتش منه أي رد فعل غير إنه بيهزر و بيكمل رغي معايا) ما انت شوفتها قبل كدا عايز ايه تاني؟!
في الوقت دا كانت موبيلاتنا احنا الاتنين علي الطربيزة فا شديت موبيله و حاولت فتحته..
(عمر كان مسجل بصمتي علي موبيله و انا مكنتش مسجل بصمته علي موبيلي)
عمر عمل نفسه معترض و قالي :ايه يعم ااييه! (و كالعادة معرفش إنه يفرض رأيه عليا)
و فضلت أقلب في موبيله بعد ما قرأت شاتهم مع بعض بصوت عالي معاه و نضحك علي المحن اللي ما بينهم لحد ما لقيته محتفظ بصورها كلها في ملف لوحده وفتحته و روحت كإني لقيت كنز, صور مي كلها علي الإنستا و صور في المصايف بالبكيني و أول ما لاقاني دابب عيني في الصور نتش مني الموبيل
فادي:أحا! هو مش في إيدي؟؟
عمر:أحا انت! انت صاحبي أما هي شرفي هههه
فادي:إخلص بقي يا بتاع مي الجامدة انت! (و مديلته إيدي تاني عشان يديني الموبيل)
أول ما سمع كلمة جامدة حسيت صوته رق و ابتدي يعرق و رد عليا بصوت مبحوح..
عمر:طب بس خليك محترم!
و اداني الموبيل أقلب في الصور تاني و فضلت أقوله:أووه ايه دا كله يبن المحظوظة أوفف! (و انا بقلب في الصور) و هو مبيقولش حاجة غير:ااه بس احترم نفسك هاه!
و زبي وقت و حاولت أخبيه بإيدي و احنا بنقلب في باقي الصور و بنتكلم عليها و لقيته مركز معاه أول و بيبلع ريقه.
هنا عرفت إن خلاص عمر اتحط علي أول طريق الدياثة..
و قعدتنا ع القهوة خلصت بإتفاقنا إننا هنخرج كلنا أنا و هو و هي و ندي يوم الخميس..
و روحنا كل واحد علي بيته و حكيت لندي كل حاجة بالتفصيل و لقيتها قفشت مني عشان هيجت علي مي,أه فعلا..ندي بقت بتغير عليا, و دا عجبني فشخ, عرفت أكل عقلها بكلمتين حلوين و صالحتها و لقيتها بتهددني في الأخر إني لو خونتها هتروح تقول لعمر إني حيحان علي مي..ضحكت و قولتلها إنه ما هيصدق دا يحصل و خدنا الموضوع بهزار و خلصنا الموضوع علي كدا..و مرت الأيام لحد ما جه يوم الخميس و اتقابلنا فعلا كلنا و مي كانت متألقة و هي لابسة بلاستيك ليجينج أسود علي جاكت بامب قصير و بدي من تحته مفتوح من عند الرقبة كلها لدرجة إني سخنت عليها أول ما شوفتها و سلمت عليها و ندي و عمر لاحظوا إنها عجبتني و أنا عجبتها..
و ندي قعدت جنبي و احنا في الكافيه و قدامنا عمر و مي و هي مولعة غيرة مني عشان واكل الجو مع مي حبيبة أخوها و مش مديها أهمية, فا نزلت ايديها تحت الطربيزة و اكنها ساندة ايديها عادي و ابتدت تلعب في زبي, مديتش أي رد فعل عشان منتقفش و لكن سيبتها تعمل اللي هي عايزاه, و احنا في وسط القعدة ميلت عليا و همست في ودني..
ندي:عينك لو منزلتش من عليها مش هتعدي علي خير فاهمني!
رديت عليها بهمس في ودنها برضو:طب ياريت عمر اللي كان قال كدا يا أخت العرص!
ضحكنا احنا الاتنين قدامهم عشان يبان إننا كنا بنهزر..و اليوم بيخلص و ماشيين للعربية عشان نروح خدت مي في ايدي و سبقناهم عشان أغيظهم هما الاتنين و رغينا حبة لحد ما نوصل..
و في الوقت اللي كان ماشي فيه عمر و ندي ورانا دار بينهم الحوار الأتي..
ندي:عاجبك صاحبك اللي مقطع السمكة و ديلها دا؟
عمر:صاحبي و يعمل اللي هو عايزه ههه
ندي:يا علق دا واكل عقل مي و هي منجذباله! (و كانت دي من المرات القليلة اللي ندي بتشتم فيها عمر)
عمر:و انتي غيرانة يبت منها ولا ايه؟؟
ندي:بس يا حمار! فادي ميملاش عينه غير واحدة زيي, هو اللي قايلي دا بنفسه.
عمر:عارف ان زوقه حلو كالعادة يا ندي دا صاحبي و انا عارفه.
ندي:طب ياريت تعرف يعم الأريال إن النمس صاحبك هيشقط منك مي
عمر اكتفي بالضحك و مردش عليها لأننا كنا وصلنا للعربية كلنا و ركبنا و مشينا و عين ندي باصالي في المراية من ورا و هي شايطة من الغيظ..
و كان بيت عمر و ندي قبل بيت مي بالنسبالي فا وسلطهم الأول و مي نزلت تركب قدام جنبي عشان أوصلها و باين عليها الحماسة..
لقيت عمر عينه بتلمع و هي بتقفل الباب قدامه و بتضحكله و بتقوله :باااي..
و اتحركنا انا و هي و ندي خدت عمر و طلعت ع البيت و هي مستحلفالي,و انا و مي في الطريق فضلنا نرغي و نضحك لحد ما وصلنا لبيتها وقبل ما انزلها خدت سيلفي معاها في العربية و لقيتها هي اللي هتصورنا و لفت ادتني ضهرها و هي قاعدة جنبي و فتحنا نور صالون العربية و رجعت بضهرها ميلت علي صدري و ابتدت تلعب في شعرها عشان تظبه في الكاميرا و في الوقت دا و هي لازقة فيا ريحتها الحلوة غمرتني و هيجتني فشخ و اتصورنا و خدت رقمها و هي ممانعتش بل لقيتها مرحبة جدا بدا و نزلت و انا ببص علي طيزها الجامدة في البلاستيك ليجينج الأسود اللي محليها و مبين تفاصيل طيزها و فخادها الأجمد من بعض و هي بتمشي قدامي لحد ما دخلت العمارة و لفتلي بعتتلي بوسة ع الهوا و عملتلي بااي..
في الوقت دا كنت عايز انزلها ازنقها في العمارة علي لبونتها دي بس مسكت نفسي بالعافية و مشيت..و لما روحت عملت جروب واتس لينا احنا الأربعة و بعتلهم صورتي انا و هي في العربية و هي مميلة عليا بلبونة في و خدنا الموضوع بهزار و حتي عمر مدخليش ع البرايفت اعترض ع الكلام دا..ندي هي اللي اتخانقت معايا يومها..و بسهولة صالحتها بعدين بإننا بدل ما نروح الجامعة روحنا علي بيتي تاني..فضلت مقموصة و متمنعة عني لحد ما زقيتها زنقتها في الحيطة و لزقت جسمي فيها و بان فرق الطول الكبير ما بيننا و عيوننا بتتلاقي في اللحظة دي..إيديا الاتنين ضموا وسطها و بدأت أبوسها ببساطة في الأول.. و هي نسيت اللي مزعلها و بتتجاوب معايا..فا رفعتها من طيزها علي ايديا و انا زانق ضهرها في الحيطة و فضلت ادوق طعم لسانها و شعرها مغطينا و احنا في عالم تاني..متأخرناش كتير علي ما سخنت عليا و دخلنا الأوضة و نزلت علي ركبتيها و هي بتقلعني البنطلون بسرعة عشان وحشها مص زبي أول و أول ما طلعته ابتسمت و هي بتبصله و ماسكاه و بتقولي:دا بتاعي أنا مش بتاع مي! و نزلت تمص فيه بنهم و هي صوت شفايفها علي زبي بيعمل مزيكا بتسخني اكتر فا شديتها من شعرها و حشرته كله في زورها وانا بقولها:خلاص متزعليش هنيككم انتم الاتنين..حاولت تفلت من شدي لشعرها عشان تعترض علي كلامي لكن معرفتش فا فضلت تعمل أصوات كإنها عايزة تقول حاجة و مش عارفة عشان زبي الكبير مالي بقها ع الأخر و ضحكت علي منظرها في الوقت دا فا هي اتستلمت للأمر الواقع و كملت مص فيه..لحد ما قومتها و جت فقرة النيك الجامد و نيمتني هي علي ضهري بعد ما قلعتني التيشيرت و ابتدت هي تقلع قدامي هدومها واحدة واحدة و كإنها بتغريني.. و نطت علي حجري و انا ع السرير و باستني بوسة سخنة و هي بتمشي ايديها علي كتافي العريضة و بعدها بدأت تعدي شعرها و مكست زبي اللي كان حديدة من نار و وجهته ناحية طيزها أول ما حطيته كملت انا الباقي و مكستها من دراعاتها الاتنين و ميلتها عليا قدام و زقيت نصي التحتاني بحيث اني ادخل زبي كله مرة واحدة فيها و سمعت منها أحلي شهقة في وقتها و أأهه طالعة من قلبها مش بقها..
و بدأت أنيكها زي الطور و اصواتنا متداخلة و احنا في عالم وهمي من المتعة..
صويتها ابتدي يعلي و هي مستحملة زبي بالعافية في طيزها علي حجري و هي راكباه:أأهه اههححح لا لا لا مش ققاادرة حراام اخخخ لاا هه ااه اههه
و انا مش مهتم بأي حاجة غير إني أقفش في بزازها اللي بتتنطط علي وشي و عيونها مغمضة من المتعة..و بعد ما فضلت أدق فيها لربع ساعة علي أوضاع مختلفة جيبتهم في طيزها المرادي و سمعتني أحلي شهقة و الأورجازم بتاعها بيرعشني معاها و جسمها ساب خالص و انا لسة بطلع زبي براحة من طيزها و هي ثابتة مبتتحركش.. واحنا الاتنين اترمينا ع السرير جنب بعض و نفسنا تقيل و نمنا شوية لحد ما صحينا علي رنة عمر علي موبيلها..رددت عليه و صوتها تعبان و طمنته علينا علي اننا في الجامعة عادي و لكنه مكنش مصدقها لأن مكنش فيه دوشة حوالينا اكمننا كنا في البيت اساسا..فا ندي اتعصبت عليه في التليفون و قالتله:بس يا خول انت مالك انت احنا فين! مش لما تغير علي مي الأول تبقي تعمل راجل عليا!
عمر:(انصدم من زعيقها و حس انه اتجرح لوهلة و معرفش يرد لكنه استجمع قواه و بدأ يزعلقها هو التاني و ندي فتحت الاسبيكر عشان تسمعني)
ندي سابته يخلص كلامه و هي مش مهتمة خالص و احنا في حضن بعض ملط ع السرير و ردت..
ندي:زي ما قولتلك يا عمر احنا في الجامعة و مسمعكش بتعلي صوتك عليا تاني أحسنلك فاهمني؟
عمر:(جاب ورا و هدي اللعب ساعتها) حاضر ياستي أنا غلطان إني بخاف عليكي
روحت ناتش الموبيل منها في وقتها و اتدخلت في المكالمة..
فادي:تخاف عليها و هي معايا؟ اخص ع الصحاب! يلا يعم شوف انت بتعمل ايه اختك الحلوة في الحفظ و الصون.
و قفلت في وشه من غير ما يرد عليا بس سمعته بيضحك فا اتأكدت انه خلاص عدي الموضوع..
و دا كان الجزء التاني بتاع قصتنا..
الجزء التالت بقي المفروض هتعرفوا علاقتي أنا و مي مشيت ازاي و ايه رد فعل عمر عليها و ازاي بقت بتقرطسه معايا هي كمان و احنا كلنا مستعبطين و مبسوطين باللي بيحصل..
لو عايزين الجزء التالت هحتاجكم تتفاعلوا علي الجزء دا تفاعل كبير و تتابعوني..
لو فيه حد عنده ملاحظات يقولي و انا بحاول أحسن المستوي في كل مرة..


الجزء الثالث

مساء الفل ع الكل!
كنا خلصنا الجزء التاني لحد ما كانت ندي معايا في البيت و عمر كلمها بيسأل و عدي الموضوع لما فهمناه إننا في الجامعة..والحقيقة إنها كانت لحظة مجنونة متتوصفش و اخت صاحبي حبيبي في حضني ملط ع السرير في بيتي و هي بتكلمه في التليفون بتفهمه ان احنا في الجامعة بكل بساطة..أما عن الأحداث اللي حصلت خلال الأسابيع اللي بعد كدا مش سهل تتحكي..
عمر عشان هو إنسان عشري و حبوب قرر انه يقربنا اكتر من مي, و عشان يدوبك احنا شوفناها مرة واحدة قبل كدا هو بقي بيظبلطنا خروجات تانية كتير مع بعض, و مي انسجمت مع ندي و بقوا صحاب لكن ندي كانت لسة غيرانة منها عشان بتتعامل بلبونة معايا زي انها تسند علي كتفي و او تضحك بشرمطة معايا وقت الهزار, و مكنش ظاهر ابدا إن عمر كان متضايق, و مي كانت شخصيتها أقوي من عمر و دا كلنا كنا ملاحظينه و بل بنتريق عليه ساعات كمان بهزار..
كان لما بيحاول يعلق علي لبسها ولا طريقتها كانت علي طول بتقلب علي الوش التاني و تخليه يقف علي ايديه عشان يصالحها, من الأخر كدا عشق عمر لمي اتحول لإدمان, و هي كانت بتحبه برضو عشان هو إنسان كويس, لكن كانت مستقنصاه دايما لدرجة انها في مرة قالتلي في الشات ما بيننا انها شايفة انه مشروع عرص من اللي بيعمله, اتضايقت انها حتي هي كمان شايفاه كدا و خوفت لتكون بتستغله ماديا و خلاص,قفشت معاها ع الكلمة دي, و ندي كانت دايما تحذرني منها و زادت غيرتها عليا الغير مبررة لما مي في مرة قالتلها إني عاجبها موت..جريت ندي حكتلي الحوار اللي حصل ما بينهم..
(كانوا بيتكلموا و هما قاعدين في مرة في كافيه و انا و عمر كنا بنجيب حاجات و اتأخرنا عليهم)
مي:بقولك ايه يابت يا ندودة! كل ما أشوفك مع الواد فادي أقول ما شاء **** لتتحسدوا.. الناس كلها فاكرينكم مرتبطين و هو اساسا مش هيحصل هههه
ندي:مي يا لبوة انتي اهمدي! انا عارفة نيتك الوسخة, أروح أقول لعمر إنك بتعاكسي صاحبه؟
مي:بقي دي اخرتها؟ دا انتي قفل يا شيخة محدش يعرف يهزر معاكي.
ندي:لا يا روحي انتي تهزري زي ما انتي عايزة بس بعيدا عن فدفودي ههه
مي:(ضحكت من ندي و شاورتلها بصوابعها عشان تقرب منها تقولها حاجة في ودنها)..
مي:انا بشوف عينه مش بتنزل من علي طيزك, الواد شقي مش كدا؟؟
ندي استغربت من جرائتها و رجعت لورا و هي بتحاول تاخد الموضوع بهزار لكن مش عارفة ترد تقول ايه
ندي:طب ما هو بيبص علي طيزك يا روح امك باللي انتي لابساه انتي التانية يعني هو كدا بيقفشلك! هو أه مش عاتق الولا لكن مش كدا يا لبوة و احترمي نفسك!
مي نزلت ايدها من تحت الطربيزة و حطيتها علي رجل ندي من تحت و حسست عليها و قالتلها..
مي:دا ياريت يقفش هههه (و ابتدت تاكل في شفايفها و هي بتحسس علي رجل ندي من تحت)
ندي:يا بنت الكلب انتي مش هتجبيها لبرا! (سابتها بتلعب في فخادها برضو و كملت كلامها..)
ندي:كله إلا دا يا مي, فادي دا بتاعي بس (و طلعلتها لسانها أكنها بتكيدها)
مي:يبقي اللي في دماغي شكله صح, مش معقول الرجولة دي كلها تبقي بتروح الجامعة كل يوم معاكي و مفيش شقاوة كدا ولا كدا ههه..(زودت في التقفيش في رجلين ندي اوي في الوقت دا)
ندي كانت سخنت من حركات ايديها و كلامها و تعبيراتها و إنفعلاتها اللي كلها شهوة و نزلت ايديها علي ايد مي مسكتها شوية و هي حاسة إن مي مش سهلة أبدا و ابتسمتلها و باين عليها المحن..
مي لما لقت ندي مرضتش عليها شاروتلها تقرب منها تاني و همست في ودنها بحنية: انا هعرف ازاي اخليكي تقولي كل حاجة يا اخت حبيبي اللبوة انتي..(و باستها من خدها و هنا ندي طلعت أأه بسيطة و مي لاقيتنا داخلين عليهم تاني و شوفنا ايد مي و هي تحت الطربيزة و تصرفهم الغريب دا و انا و عمر بصينا لبعض و احنا داخلين عليهم و ضحكنها عشان منوترش الجو و عمر عمل عبيط و انا رجعت قعدت جنب ندي و أول ما قعدت مسكت ايدي حطتها علي فخادها و مسكت زبي .. نسيت أقولكم إننا كنا في كافيه فاخر من الأخر و الطربيزة كان عليها مفرش إلي حد ما طويل فا يغطي رجلينا)
باقي الشوية اللي قعدناهم مكونوش فيهم حاجة جديدة غير اننا بنهزر و بنتعرف علي مي اكتر, بس ندي لاحظت إن عنيها مني جدا..
و دا كان الحوار اللي كان بين ندي و مي اللي ندي حكتهولي بالتفصيل أول ما اتقابلنا بعدها علي طول و احنا رايحين الجامعة..كل اللي استغربته من ندي ساعتها هي ازاي تهيج من لمسات مي, فسألتها:و ازاي بقي يا كسمك تسيبيها تلعب فيكي! هو مش انتي بتاعتي انا بس؟؟
ندي لمست شعرها بإيدي و طبطبت عليا شوية و احنا راكنين بالعربية و لسة منزلناش و قالتلي:معلش يا حبيبي دي أول مرة بنت تلمسني كدا و انا نفسي مستغربة, بس المهم تاخد بالك من تصرفاتها و متدهاش فرصة تقرب منك, انت بتاعي أنا و بس (و باستني من خدي بسرعة عشان محدش ياخد باله و رجعت مكانها)
فادي:يعني خايفة عليا أنا منها و مش خايفة علي أخوكي؟ الشرموطة دي مستعرصاه ع الأخر..
أنا مش عايز عمر يكمل معاها, دي مش هتبقي زوجة كويسة.
ندي ضحكت ضحكة بسيطة بتنم عن حزن و هي بتبص من شباك العربية لبرا و ردت:و انت تفتكر هو مش واخد باله من دا كله؟؟ انت اصلا مش مستغرب انه يحب واحدة لبسها مفتوح و ضيق و قصير و جريئة بزيادة مع كل الناس؟ بزمتك انت لسة مسترجل عمر؟؟
فادي:ندي! أوعي تقولي كدا دا أخوكي.. و انتي ترضيله يتجوز واحدة زي دي؟؟(سألتها بعصبية)
ندي ردت عليا و هي ساندة كوعها علي الباب و حاطة خدها علي ايدها و باصة لبرا برضو بصوت فيه عدم اهتمام و قالت: انت شايف فيه واحدة هتعبره؟ عمر عمره ما عرف بنات غير علي سبيل الصداقة يا فادي..اللي يحصل يحصل بقي انا نفسي هو يظبط نفسه و حاله يتعدل.
قفلت معاها الكلام في الموضوع دا و قولتلها أنا هكلم عمر بيني و بينه بعدين..و نزلنا قضينا يومنا في الجامعة و انا طول اليوم الموضو ع دا شاغل بالي و جت في بالي فكرة إني أكلم عمر النهاردة ننزل ع القهوة انا و هو لوحده و احاول اشوف دماغه عاملة ازاي..
و قد كان, بليل اتقابلنا و هو كالعادة علي وشه سعادة متفهمش جت منين, الظاهر إن دخول مي حياته غيره 180 درجة, قعدنا نتكلم شوية لحد ما فتح موضوع مي و قالي:واد يا فادي, انا كنت بكلم مي امبارح علي مستقبلنا و قولتلها اني هخطبها لما نخلص كلية السنة الجاية انا و هي.
بصيت في الأرض شوية و قولتله:يعم عمر, انت متأكد من الخطوة دي؟
عمر رد عليا بمنتهي التلقائية و اللهفة و قالي: هو أنا أطول يعم اتجوز مي؟؟ انا بحبها يا فادي أوي و انت عارف! بعدين مالها يعني؟؟
مبقتش عارف أقوله ايه لكن رديت عليه بسؤال:انت شايف لبسها عامل ازاي, هي متناسبناش, بالرغم إن أختك ندي بتلبس لبس ملفت برضو و هي حلوة عشان احنا من المعادي و لكن مي من التجمع يعم عمر.
عمر اتقمص شوية و رجع بضهره في الكرسي و بصلي و قالي:قصدك ايه يعني؟ مي محترمة يا فادي و احنا عارفين دا كويس! (استغربت انه عدي موضوع ان ندي بتلبس لبس ملفت)
فادي:مقولناش حاجة يا عمر, بس انا بقولك فكر تاني و اتأكد من انكم مناسبين لبعض..أنا شايف إنك بتتنازل كتير و انت معاها في العلاقة دي.
عمر ابتدي يتضايق شوية و يحس إني ملاحظ خضوعه ليها و ربع ايده و بص بعيد و رد عليا..
عمر:أعمل ايه بقي! معنديش غيرها حبتني و حبيتها زي ما احنا..
هنا قاطعته بسؤال إستنكاري و قولتله: و انت هتسيبها تسوقك زي ما هي عايزة؟؟
عمر استقبل السؤال في صدمة ممتزجة بالمتعة إن صاحبه فعلا ملاحظ انه دلدول و ابتدي يهدي جو المناقشة و يتدلع في الكلام كعادته و رد عليا و قالي:مزتي حقها تدلع ههه
ضحكت في الوقت دا و قولتله: ههه دا انت عيل لقطة يابن العرص انت ههه..
عمر ضحك معايا و ابتدي خضوعه و خنوعه مش بس إتجاه البنات لا كمان اتجاهي يظهر..
مردش عليا الشتيمة و لو بهزار فا كملت كلامي و قولتله:طالع لأبوك انت أوبن مايندد, عشان كدا أمك متألقة في كل الأوقات ههه
(مكنتش أول مرة أعاكس نرمين أم عمر بهزار قدامه لكن المرادي علي عكس باقي المرات مردش عليا بشتيمة بل أخد الموضوع بصدر رحب و ضحك و كإني مقولتش حاجة)
عمر:قولي بقي رأيك بجد أتقدم لمي في بعد أما نخلص؟؟
رديت عليه بهزار و انا ابتديت اهيج شوية لما حسيت إن عمر ابتدي يعرص بجد و قولتله:أخاف أجي أبعبصك في الخطوبة تيجي فيها ههه! بس ماشي..
عمر اتفاجئ فشخ من ردي الغير متوقع و تعابير وشه عكست انبهاره بجرئتي و سيطرتي ع الموقف.. فضل متنح ثواني فيا ثواني و هو مبتسم إبتسامة خفيفة قبل ما بقه ينطق و هو مفتوح و حواجبه مرفوعة و قالي:يا خول يا علق احترم نفسك! بعبصني أنا بس ملكش دعوة بيها!!
طبقة صوته و أسلوبه كان باين فيهم انه بيهزر و مقفشش..
فا عدينا الموقف و احنا الاتنين بنبص في عيون بعض و نظراتنا بتبعت رسائل مخفية فينا نفسنا نقولها و مش قادرين..و احنا بنقوم قولت لعمر: أنا هظبطلك مي, سيبهالي كدا أختبرها كام إختبار و أقولك إذا كانت تمام ولا شمال زي ما قولتلك.
عمر زي ما يكون كان متوقع حاجة زي كدا فا قالي علي طول من غير تفكير:ماشي, بس متشقطهاش مني هي كمان سيبلي حاجة يا أناني.
مشينا و جريت كلمت ندي في التليفون أول ما دخلت البيت حكيتلها كل اللي حصل بالتفصيل, و سخنت لما اتأكدت إن عمر خلاص دلدول و معرص و راح زعلها علي الموضوع و اتبدل بإثارة و شهوة لما استوعبت انه خلاص كل واحد فينا مش هيعرف يغير اللي جواه..
لكنها أكدت عليا إني لازم أدخلها في الحوار بعد كدا عشان تبقي جزء منه, عشان تتابعني أنا و مي و دا اللي أنا مكنتش واخد بالي منه, و متعديش دقايق قليلة قبل ما نقلب المكالمة سكس و أباحة بحتة, و لما الموضوع سخن قامت قفلت الباب و رجعلتي..
ندي:هو أنا مقولتلكش إنك واحشتني قد السماء و الأرض؟
فادي:قصدك زبي اللي وحشك يا شرموطة متتكسفيش تقولي..
ندي عضت شفايفها و طلعت منها أأه حنينة تهيج الحجر و هي مغمضة عنيها و بتسمعني بشتمها و ترد عليا بصوت كله محن:ما انت لو ترحمني و تسيبني في حالي!
فادي:قال و انتي هتستغني عني يابت, دا انا لما مبسألش عليكي يومين بتجيلي البيت تمصيلي!
ندي: اه عشان بحبك و عايزة أبسطك دايما..
علي كلامها دا عمر دخل الأوضة فجأة و قالها: بحبك و عايزة ابسطك! بتكلمي مين يابنت الكلب!!
ندي اتخضضت و لكن هدت نفسها و رددت عليه:اطلع برا يخول انت ايه اللي دخلك كدا!
هنا كانت أول مرة ندي تشتم عمر شتيمة قبيحة, عمر الشتيمة دخلت دماغه أوي و كيفته بس مبينش دا و كمل في عصبيته و انا معاهم ع التليفون مقفلتش الخط و بسمعه لسة..
ندي في وسط عصبيته اللي كان باين أوي انه بيمثل فيها شاورلته ع الباب و قالتله :إقفله و تعالا نتكلم هنا عشان أبوك و أمك ميسمعوناش.
عمر حس إن ندي هادية بزيادة إنه كدا مكبر الموضوع فا قفل الباب بسرعة و رجع قعد قدامها ع السرير و سألته هي بكل برود:انت تعرف أنا بكلم مين؟؟ لو تعرف مش هتزعل كدا.
عمر:بتكلمي مين ورييني! (خطف منها الموبيل و بص فيه لقي اسمي و جنبه قلب و المكالمة شغالة لسة).. اتصدم و بصلها و رجع يبص للتليفون تاني لقي إن المكالمة داخلة علي الساعة.
ندي:شوفت بقي إنك ظالمني؟ و بعدين انت عامل راجل عليا ليه؟؟ ما تروح تشوف صاحبتك اللي بتتشرمط علي صاحبك (و بتشاورله ع التليفون اللي هو أنا يعني) ولا انت مش قادر عليها و جي علي أنا بس!
عمر حس إن رجولته اتمسح بيها البلاط و بص لتحت و لقي زبه الصغير بينبض في بنطلونه فا حاول مرة أخيرة يدافع عن نفسه و قال:إياكي تقولي كدا! مي محترمة غصبا عنك! (قفل المكالمة ما بيني و بين ندي علي تليفونها عشان مسمعش كلامهم و الباقي ندي حكيتهولي بعدين)
ندي:أأه طيب يا حبيبي نبقي نشوف الموضوع دا لما فادي يشقطها منك! يا علق يا ناقص بقي بتعلي صوتك عليا! انا هوريك من هنا و رايح ازاي تتعامل معاها.
و مسكته من التيشيرت و كانت بتبهدله بس بصوت واطي ميسمعهوش أهلهم برا.
عمر استسلم لرغباته المنحرفة و اطلق العنان لمتعته الخاصة لما انجرف لإحساسه العميق إنه خلاص عرص رسمي و قالها:طب خلاص خلاص! انا مش هعملك حاجة تاني, بس بقي ينفع كدا, صاحب عمري يقرطسني مع أختي و كمان بتلميني إني متضايق؟
ندي:هو انت لسة شوفت قرطسة؟؟ من هنا و رايح قبل ما تخش الأوضة تخبط فااهم ولا لا؟؟(بتشده من ياقة التيشيرت لسة و عمر مستسلم تماما و عينه ابتدت تدمع عشان صعبان عليه حاله, بالرغم إن التعريص بيمتعه لكنه متضايق إنه معرص و إن أخته شكلها كدا بتتشرمط مع صاحبه حبيبه من زمان..ندي صعب عليها عمر و هدت اللعب شوية)
ندي:ايه يا عمر انت هتعيط!
عمر بيمسح دموعه و مردش.
ندي سابته في الوقت دا و طبطبت عليه براحة و قربت منه لما حست انه دا أخوها و حرام اللي بتعمله فيه.
ندي:بس ياض مفيش رجالة بتعيط, و متزعلش من كلامي, انا برضو عاجبني إنك غيران عليا (خدته في حضنها و هو حضنها و ابتدي يعيط عشان صعب عليه نفسه اكتر إن حتي أخته نفسها يغير عليها لكنه من جواه مش غيران و بيمثل بس)
عمر و هو دافس راسه في صدر اخته و الدمعة علي عينيه:بس انا مستاهلش كل دا! ايه اللي ما بينكم لازم تفهميني.
ندي ضحكت بمرقعة و قالتله:لا مش لازم تعرف بقي ههه..
بصلها و ردها عليه سخنه و حيره أكتر و مردش لأنه مستغرب زيه زيها الموقف الي هما فيه..
عمر:لا قوليلي و انا مش هعمل حاجة, لازم تعرفي إن محدش في الدنيا دي هيخاف عليكي قدي.
ندي:انت بتحبني يا عمر مش كدا؟؟ (مسكت خدوده و رفعت وشه في وشها)
بلع ريقه بصعوبة و وشه محمر و قالها:انتي شاكة في دا؟
ندي اتبسمت بخبث و قالتله:لا طبعا, بس اللي بيحب حد بيتمناله السعادة, وانا و فادي صحاب مش اكتر, بس زي ما تقول صحاب أوي يعني..فا متقلقش مفيش حاجة تستدعي كل دا..و لما مقولهوش هو بحبك و عايزاك مبسوط أومال هقول لمين؟؟
عمر تعابير وشه بتزيد حزن و هي لسة ماسكة وشه عشان عايزة عينيه في عينه..
عمر:بس دا مينفعشش..(ندي حطيتها صباعها علي بقه و قالتله:هشششش)
ندي:يبقي انت كدا مبتحبنيش..
عمر شال ايديها قالها: لا بحبك و بخاف عليكي..
ندي:يبقي نتفق إن دا يفضل سر ما بيننا, عشان متخوفنيش منك و اجي أحكيلك كل حاجة..اتفقنا؟
عمر:اه اتفقنا (ابتدي وشه يتفرد و يتبسط ظننا منه إن اخته ممكن تحكيله كل حاجة و يبقي عرص رسمي)
ندي:ممكن تبقي تسيب أختك حبيبتك لوحدها شوية؟ عشان عايزة تكلم صاحبك حبيبك ههه(ندي ابتدت تغيظ عمر و حست بالسيطرة عليه و دا هيجها لما حست إنها بتتحكم في أخوها و أنا بشكمها و بتحكم فيها)
عمر ضحك و ضربها في كتفها و قالها:يعني برضو مفيش فايدة!! طب أوعديني إنك مش هتقوليله إني عارف. (مسك ايديها و هو بيقولها كدا و باصصلها في عنيها بكل خنوع و ضعف و خوف من الفضيحة)
ندي: متقلقش يا قمور هو هيعرف لوحده لما يتصاحب علي مي أكتر.
عمر هنا فهم إني قولت لندي اللي حصل بيننا النهاردة و اتصدم..
عمر:طب خلي بالك من نفسك و احترمي نفسك بعد كدا متقوللهوش بحبك هاه!
ندي:حاضر غور يلا بقي لحسن وحشني ههه
عمر مسك تليفونها و داس علي نمرتي أكنه بيديها موافقة غير مباشرة علي علاقتها بيا و بصوا لبعض و ابتسموا و هو خرج و قفل الباب وراه و هو عارف خلاص إن من بعض الحركة دي ميقدرش يقول لا علي حاجة تاني..
ندي مقدرتش تمسك لسانها ثانية أول ما سألتها ايه اللي حصل و حكتلي كل حاجة..
فادي:أحا مكنتش متخيل إن الموضوع ممكن يوصل لكدا..
مخدناش وقت علي ما هيجنا تاني في التليفون و ابتديت انيكها فون و انا ماسك زبي اللي زي الحجر و هي ما عاتقة كسها دعك..
ندي:هاات بقي امص اللي مجنني دا ااااهه!!
فادي:لا لا استني يا روحي عشان تعرفي تركزي, (قولت عمممرر أكني بنده عليه و هو معانا يعني و احنا بنتخيل ..تعالا لم شعر أختك عشان تعرف تمصلي و ميضايقهاش)
ندي هاجت فشخ لما دخلت عمر في الموضوع و ابتدت تتلوي زي الحرباية و بقت علي أخرها و صوتها ابتدي يعلي..
ندي:أأه يا عمووري ساعدني لحسن صاحبك بيبهدلني ااه ااه..
عمر من أول ما خرج و هو واقف رامي ودنه علي الباب بيسمعها و أول ما سمع إسمه دخل في الموضوع سخن ع الأخر و ابتدي يدعك من برا..
فادي:اهو انا بقي مشيلش هم دلوقتي و ارجع انام علي ضهري و انتي بتتولي أمر زبي..
ندي: و انا هشيله في عنيا هممما ممممممم ااعع احح
فادي:اخخخ براحة يا بنت الوسخة!
كل دا أنا و ندي بنتكلم و فاكرين إن الدنيا أمان و منعرفش إن عمر برا بيتجسس علينا زي الخول.
ندي:لا لا مقدرش أقاوم همم ااامم دا هيدخل فيا ازااي دا كله!
فادي:عمر يدخلوا بنفسه بقي متشغليش بالك
ندي:قصدك يعني إن أخويا العرص يمسك بتاعك يدخله في كسي!! (شهقت بعد ما قالت دا بشرمطة و عمر سمع الكلمتين و جابهم علي نفسه و هو مغمض عينه و الشهوة امتلكته لما سمع اخته بتكلم صاحبه في التليفون جوا و مش دريانة انه سامعها برا و هي بتعرصه في خيالهم)
و فضلنا ننيك في التليفون و كلامنا كله أباحة في أباحة و بشتمها وهي تهيج و تطلع أهات أكتر و احنا بنتخيل إني بنكيها علي الدوجي ستايل و شادد شعرها و راكبها زي الفارس ما بيركب جواده و عمر قاعد تحت بيتفرج و دا اللي خلانا نوصل لقمة المتعة لحد ما الرعشة اتملكت من جسمها و انا زبي بقي زي البركان الهايج و جبناهم سوا و أصوات أهاتنا و متعتنا بتتداخل في المكالمة نفسنا تقل كإن كل دا كان حقيقي مش خيال و دا كان أحلي سكس فون عملناه أنا و هي في حياتنا لأننا أول مرة نجيب سيرة عمر في الموضوع..
و دا كان الجزء التالت من قصتي أنا و صاحبي و أخته و حبيبته..
لو عايزين أكملها هحتاجكم تعملوا لايكات كتير و التفاعل يبقي عالي.
و الكومنتات مفتوحة لأي تعليق سلبي أو إيجابي و لازم أعرف رأيكم عشان لو هكمل.

نرجع و نقول يا مساء الحلاوة..
هنكمل النهارة قصتنا و

الجزء الرابع

منها, و عشان نبقي مع بعض علي نفس الخط أفكركم بس بأن عمر المرة اللي فاتت كان بيتسنط علي ندي و هي بتتكلم معايا في التليفون من برا بعد ما هو بنفسه رن عليا عشان تكلمني, اللي حصل بعد الموقف دا إن عمر مبقاش يكلمني ولا يقولي ننزل ولا حاجة لمدة طويلة, و انا يعتبر نسيته كام يوم كدا, و انا و ندي رجعنا لحياتنا الطبيعية من مرواح الجامعة للسكس 3 او 4 مرات في الاسبوع ساعات في العربية و ساعات عندي في البيت لأننا كنا شبه كل يوم مع بعض, و كلامنا عن عمر كله انحصر وقت السكس وقت ما بنتخيله واقف بيعرص عليها و بس لدرجة إني مبقتش عارف عنه حاجة لمدة اسبوعين و دا غريب, فا في مرة بسأل ندي عليه في الوقت دا بقولها:هو أخوكي مات ولا ايه؟ ملهوش حس بقاله كتير.
ندي:لا يعم انت عارفه الدحيح دا يا بيذاكر يا بيكلم مي.
فادي:أهه صحيح! فين مي بقالها كتير مش ظاهرة؟
ندي بصتلي و هي مستغربة إني بسأل علي مي و قالتلي:تحب أكلمهالك؟ (بنرفزة خفيفة كدا)
فادي:هه ياريت, أخدكم انتم الاتنين في ثري صم ابن متناكة
ندي اتعصبت و قالتلي بغيرة:فادي لو فكرت فيها تاني قولي نبعد عن بعض أحسن.
حطيت ايدي علي شعرها و احنا قاعدين في العربية تحت بيتهم بعد ما رجعنا من الجامعة و حسست علي شعرها و نزلت منه علي خدها و هي مدية وشها الناحية التانية و عاملة مقموصة.
فادي:يعني تسيبيها تقفشلك اللبوة دي و انا مخدلكيش حقك منها؟ بعدين اعتبريها مجاملة منك ياستي بترفعي قرون أخوكي أكتر و اكتر.
ندي لوهلة افتكرت لمسات مي ليها و سخنت من فكرة انها بتعرص أخوها كدا أكتر و هتسيطر عليه و ابتدت تفك من القفشة دي و قالت:خلاص خلاص انا هبقي أشوف هي مختفية فين, يلا أنا هطلع بقي عايز حاجة؟
فادي:هتطلعي من غير البوسة بتاعتي؟
ندي: اه لما تحترم نفسك هبقي ابوسك يلا سلام (و فتحت الباب و مسكت ايديها قبل ما تنزل و لفت وشها بصتلي و كان باين إنها بتحور و مش متضايقة)
فادي:انتي بقيتي بتتقمصي بسرعة علي فكرة.
ندي:لا ما هي مي فعلا عينها منك و انا بحبك و بغير و انت معندكش ددمم.
انا طنشت كلامها و كإنها مقلتش حاجة و شديت ايدها علي زبي و قفشت فخادها و الباب بتاعها مفتوح و قربت وشي من وشها و قولتلها بصوت رومانسي هادي:يعني دا اخر كلام؟
ندي كانت بتهيج من المفاجأت فا كنت علي طول بفاجئها بأساليب معاملة جديدة يعني شوية رومانسية شوية عنف شوية و شوية اشتمها و اكرفلها و هكذا, كنت بجننها مش بديها فرصة تتوقع هعمل ايه و كانت عارفة إني مجنون و جرئ و مسيطر, و المرادي اتفاجئت برد فعلي و بشكل لا إرادي ايديها اتسحبت و مسكت ايدي و عنيها اتقفلت و هي بتحاول تجمع صوتها عشان ترد عليا و في الوقت دا انا كنت بحرك ايدي التانية علي فخادها و مميل جسمي ناحيتها و ردت عليا هي و قالت: انت مشكلتك إنك مش بتطلع نفسك غلطان.
شفايفنا لمست بعض في الوقت دا و انفاسنا اختلطت و احاسيسنا بتتغير و تتمرجح بسرعة من الإثارة للحب للزعل للخناق و مردتش عليها غير بعد كام بوسة خفيفة علي شفايفها و رديت عليها بهدوء و عنينا بتتلاقي: انتي عارفة إني بحب أضايق البرنسيسة بتاعتي عشان أصالحها..
خدت ايدها بوستها في الوقت دا و هي بتبصلي بإبتسامة اترسمت علي وشها من تاني و مردتش عليا, فا بصتلها أنا و قولتلها: يلا امشي أنا خدت اللي انا عايزه..
ضحكت و ضربتني في كتفي براحة و بتقولي: مش بقولك معندكش ددمم؟!
ضحكنا انا و هي و هي بتاخد شنطتها و بتطلع من العربية و ايدينا بتسيب و هي بتقوم..
بتلف تبصلي بصة فيها رضي و إنبساط ممزوج بشوية زعل من إن مي سهل تغريني و هي بتقول في بالها:الواد دا مش هيجبها لبرا..
و مشيت و انا مشيت و عدي يومين مفيش جديد و عمر مختفي كالعادة لحد ما ندي لاقيتها بتقولي إنها كلمت مي تسأل عليها و مي قالتلها إن هي عرفت حاجات كتير من عمر عايزة تتكلم فيهم معاها لوحدهم, و اتفقوا انهم هيتقابلوا في بيت مي في الويك اند عشان أهلها هيبقوا برا..
و انا مشغلش بالي كل دا غير ايه اللي مي عرفته من عمر؟؟ هل راح قالها إن ندي بتتشرمط معايا ولا حكالها ايه الجدع دا مش عارف! و ندي كانت أكتر واحدة متشوقة للقاء دا كون لمسات مي وحشتها و بتتمني لو مي تحاول تعمل كدا تاني..
و جه اليوم اللي اتقابلوا فيه و ندي لبست اتشيكت اخر حاجة كالعادة و عمر شايفها بتحط مكياج قدام التسريحة و بتجهز نفسها فا افتكر انها خارجة معايا أنا فدخلها الأوضة و ابتدي يتكلم معاها..
عمر: علي فين رايح الحلو دا؟
ندي بصتله في المراية و لقت إن مزاجه رايق زيها فا ابتسمت و قالت:رايحة لمزتك يعم الحنين, واخدها انت مننا ولا كإننا عايشين معاكم.
عمر: و من امتي بتخرجوا من ورانا يعني, مقلتليش بنت اللذينة!
ندي ابتدت ترمي شعرها لورا و تفرده ناحية عمر و هي بصة لسة في المراية و ردت عليه:و دا يضايقك لما أقرب من حبيبتك؟ معتقدش يعني
عمر: لا يا روحي دا انا ابتسط بدا, هي بتحبك علي فكرة و اكيد هتتبسطوا مع بعض, بس ليه الشياكة الأوفر دي؟ دا انتم لو نازلين مع ولاد مش هتعملي كدا ههه!
ندي ضربته بكوعها في بطنه بهزار و قالتله: بس يا عمر انا طول عمري مزة دا مش جديد عليا.
عمر:أومال ايه يا قطتي محدش يقدر يقول غير كدا, هتروحوا فين طيب؟
ندي:رايحلها البيت شوية و ممكن نشوف لو هننزل هناك في حتة.
عمر:ياه هتروحلها التجمع؟ طب أوصلك بالعربية بدل ما تاخدي أوبر؟ (عمر كان بيلعبها في شعرها شوية و هو حابب إنه دلوقتي أقرب لأخته أكتر من أي وقت فات كونهم خدوا خطوة أقرب لبعض من ساعت موضوع كلامها في التليفون معاها)
ندي لفتله و قالتله:كتر خيرك يا عاموري اهو تبقي راجل مرة واحدة في حياتك(و ضحكت و خبت بقها و هي بتضحك)
عمر بص في الأرض و اتضايق لوهلة لما لقي إن اخته بتتريق عليه و معدش فيه إحترام خالص له و لكن هي سرعان ما لحقت الموقف و صالحته و ضحكم في الأخر سوا..
عمر:طيب هنزل أجهز العربية اهو (نزل و هو مبسوط إنه فك الجو شوية مع اخته)
و ندي نزلتله بعدها بدقايق و وصلها البيت و كلم مي في التليفون سلم عليها لما وصلوا تحت عندها و مشي و ساب ندي تطلع لمي..
و مي كانت بتستقبل ندي ع الباب ببجامة ضيقة مخلياها سيكسي اكتر ما هي حلوة اساسا و حاطة شوية ميكاب خفيف محليها و حاطة روج كمان و لما بصوا لبعض حسوا إنها مكنتش صدفة, مي خدت ندي في حضنها بعشم البنات و ندي اتبسطت بالحضن دا اوي و حست إن مي بتحرك ايديها علي جسمها كله وهي بترحب بيها..
مي:ايه يابت الجمال دا؟ انتي مفيش مرة كدا اشوفك مش مزة؟
ندي: مسكت خدود مي تشدهم و معاكستها بسطتها و قالتلها: نيجي جمبك ايه يا صاروخ التجمع انت يا قمر! يووغتي يووغتي..
و بعد السلامات الحامية دي ندي دخلت قدام مي جوا و مي ماشية باصة علي طيزها كإنها هتاكلها..و دخلوا قعدوا في الأوضة ع السرير يرغوا كتير لحد ما جاعوا و اتغدوا بالأكل اللي مي حضرته, و من بعد الأكل رجعوا ع السرير تاني لكن المرادي ناموا جمب بعض و ندي فتحت معاها موضوع عمر سألتها:مش هتقوليلي بقي أخويا قالك ايه و ايه اللي حصل؟
مي زي ما تكون كانت مستنية السؤال دا بشغف فا راحت فاردة دراع ندي ع المخدة و نايمة عليه و بصوا لبعض و قالتلها:أخوكي مش طبيعي يا ندي, أنا حظي زفت إني حبيت واحد زيه.
ندي بصتلها بإستغراب و بإيديها التانية وزعت شعر مي علي الجنبين بحنية.
ندي:هو انتي تطولي يابت أخويا يحبك! ماله الواد مضايقك ولا ايه..
مي:لا مش مضايقني, انا بس من ساعت ما حكالي اللي حصل بينك و بينه لما كنتي بتكلمي فادي في التليفون و انا مبقتش فاهماه,هو ازاي يسكت علي حاجة زي دي؟!
ندي اندهشت من كلام مي و استغربت فشخ إن عمر راح حكالها حاجة زي دي, ندي مردتش علي مي من المفاجأة و الكسوف..
مي:انا هربيكي يا لبوة بس بعدين عشان كدبتي عليا لما سألتك في الكافيه إذا كنتم بتتشاقوا مع بعض ولا لا و اشتغلتيني (ضحكوا هما الاتنين و مي قامت اتعدلت في القعدة و سندت ضهرها زي ما ندي ساندة ضهرها علي ضهر السرير)
ندي:طب استني بقي متضحكنيش عشان نعرف نتكلم كلمتين بجد, اكيد نظرتك لعمر اتغيرت مش كدا؟
مي:أكيد... المشكلة إني بحبه و مش عارفة ليه, الكلام دا هيفضل ما بيننا؟؟(مي قطعت حبل أفكارها بالسؤال دا و هي بتبص لندي و ندي هزت دماغها بالموافقة فا مي خدتها هي في حضنها المرادي)
مي:طب خففي لبسك الدنيا حر, أنا مش مستحملة البجامة مع الغطي..
ندي ابتسمت و هي ابتدت تقرأ دماغ مي و قالتلها: طب ما نشيل الغطي؟
مي:لا لا احنا عايزين ننام تحته شوية, يلا بقي انا كمان هقلع البجامة
و قاموا هما الاتنين ندي قلعت بنطلونها و بلوزتها و فضلت بالبرا و الاندر و مي كذلك و عنيهم بتاكل في أجسام بعض و كل واحدة منهم مستنية التانية تاخد المبادرة.
و رجعوا تاني تحت الغطا و المرادي ناموا علي جنبهم و ماسكين دراعات بعض و وشوشهم قريبة من بعض و كإنهم عاشقين ولهانين في لحظات دافية قبل ما ندي تقطع السكون الغريب اللي ما بينهم و تقولها:انتي موافقة علي عمر بجد و هتتخطبوا لما نخلص امتحانات؟
(كنا ساعتها كلنا في اخر ترم في الكلية)
مي:اه بالرغم انه عرص قد الدنيا بس بنحب بعض فا قدرنا اننا نكمل..
ندي سألتها بسرعة و عصبية:ايه اللي بتقوليه دا يا وسخة انتي! هو قالك إنه معرص بجد؟؟
مي مسكت شعر ندي و لعبت فيه عشان تمتص عصبيتها و بهدوء ردت عليها و هي باصة علي شفايفها:لا طبعا مقاليش, بس بعد الموقف اللي حصل ما بينكم دا لسة محتاجين نتأكد؟؟
ندي فكرت في كلامها شوية قالتلها:امم بس متقوليش عليه كدا تاني, دا أخويا هاه! خلي عندك ددمم.
مي:طب و حبيبك بقي؟
ندي:حبيبي ميين؟؟
مي بصت في عنيها و ايديها بتحسس علي رقبة ندي من تحت شعرها و بتقربها منها لحد ما وشهم بقي في وش بعض و قالتلها:فادي يا متناكة بطلي الحركات بتاعتك دي..
ندي ابتسطت من الشتيمة لكن مبينتش دا خالص و ردت عليها:ماله فادي؟
مي حطت ايدها علي صدر ندي في الوقت دا و ابتدت تمشي ايدها علي البرا من برا و تطلع بإيديها لحد رقبتها و انفاسهم ابتدت تتقل في الوقت دا..ندي سخنت من لمساتها و حطت ايديها علي ايدها أكنها بتحاول تمنعها لكن مقدرتش تبعد ايديها عنها.
مي:بيقفش في البزاز دي كويس؟؟
ندي:معدش ينفع أكدب عليكي تاني, أه شاطر أوي في التقفيش (و طلعت أه بسيطة أول ما مي فعصت بزازها كل دا من فوق البرا و رجعت راسها لورا و هي مستسلمة لمي و غمضت عينيها من الشهوة اللي امتلكت جسمها في الوقت دا و مي واخداها في حضنها ع السرير و دراعها ملفوف حوالين وسط ندي ضماها ليها)
مي:امم مش عارفة أقول يا بخته ولا يا بختك
مي في الوقت دا شدت شعر ندي من ورا و زقت وشها لقدام ترجعها قريب منها و ندي بصيتلها في عيونها و أكنها بتترجاها تكمل, في اللحظة دي مي متررددتش تبوسها من بقها بوسة بناتي خفيفة علي شفايفها لكن البوسة طولت لما ندي اتجاوبت معاها و ابتدت تحضنها و تقرب منها و كإنها مش عايزة ما صدقت, و بدأ البوس يسخن ما بينهم لمدة دقايق بوتيرة هادية من الحب و الرومانسية للشهوة و السخونة و الحماسة.
مي كانت ايديها في الدقايق دي مش فاضية بتلف علي جسم ندي من علي رقبتها شوية لتحت علي بزازها شوية و هما لابسين الاندرات و البراهات و لبطنها و فخادها من الجنب ومن بعدهم ايديها تتزحلق لطيزها من ورا و أول ما وصلت لطيزها ايدها اتسحبت لتحت الأندر و قفشت فيها جامد و ندي في عالم تاني مش مركزة غير في البوسة اللي متقطعش ما بينهم بقالها كتير و مي من غير تفكير كتير دخلت صباعها الوسطاني في طيز ندي الطرية النضيفة الكيرفي و دا اللي خلي ندي تشهق من المفاجأة السارة دي و روحها تتسحب و جسمها اترعش و ضهرها اتشد و هي حاسة بصباع مي بخش فيها أكتر و أكتر و مكست مي رقبة ندي في اللحظة دي و تهمس في ودنها:يخربيته دا موسعلهاك خالص
ندي متردش غير بأهات و مي تدخل صباع تاني بسرعة و تقولها: يلعن حظك اللي وقعك فيه و حظي اللي وقعني في عمر.
ندي لسة هترد عليها يقاطع كلامهم صوت تليفون ندي و هو بيرن..
ندي لفت براحة تشوف مين لقيته فادي, بصت لمي و ابتسمت و قالتلها:كنا جيبنا في سيرة مليون جنيه.
مي اتحمست و سألتها:فادي فادي؟؟!
ندي هزتلها دماغها و هي ردت في نفس اللحظة عليا..
ندي قامت قعدت علي ركبتها ع السرير قدام ندي و هي مستنية بتبصلها و مركزة معاها أوي
ندي قررت تغيظ مي في الوقت دا و ابتدت ترد عليا بدلع في المكالمة مع إننا كنا بنتكلم علي حاجات عادية فشخ لكنها كانت بتحاول تهيجني..
مي شاورتلها تفتح الاسبيكر و تسمعها و ندي فتحته و حطت التليفون ما بينهم..
فادي:انتي فين كدا يا ندي؟
ندي:أنا عند مي في التجمع يا روووحي.
فادي:عرفتي منها يابت ماله عمر اليومين دول و هي مختفية ليه؟
ندي بصوت ناعم:أه يا قلبي لما أشوفك هقولك كل حاجة.
فادي:و ايه الدلع دا كله؟ ما كنا لسة متخانقين من كام يوم؟
مي في الوقت دا زقت ندي عشان تنام علي ضهرها ع السرير و نامت هي فوقيها و بقي التليفون ما بينهم علي صدر ندي و طبعا صوت الحركة دي بان بس مخدتش بالي هو عبارة عن ايه..
ردت ندي بسرعة: انت متعرفش إني بحبك اوي؟
فهمت وقتها انها حيحانة عايزانا نسكس شوية
فا قولتلها:اه عارف, بس فين البوسة بتاعتي؟
ندي:امواااه موااه اامم ياا بن قلبي.
فادي:ايه دا كله!! انتي بتكلميني كدا و مي جمبك؟
ندي اتبرجلت شوية من السؤال و قالتلي:ايه! لا لا طبعا ازاي يعني
فادي:و فيها ايه احنا هنخاف؟ اذا كان أخوكي نفسه عامل عبيط ههه
ندي:امم يعني عايز تنيكني قدامها؟
مي سخنت من كلامنا اوي و كانت في الوقت دا بتدعك لندي في بزازها و بتحاول تقلعها البرا و ندي بتساعدها بإنها ترفعلها كتافها و ضهرها من ع السرير..
فادي:اه انا انيكك قدامها و لما تفرهدي مني أخدها هي جولة ع السريع و يبقي عمر قاعد معانا لابس لبس جرسون و بيجبلنا المشاريب.
ضحكوا هما الاتنين و سمعت صوت ضحك مي لكن ندي كتمت بق مي بسرعة و قالتلي:انا قولتلك كام مرة إنك سافل و مش هتجيبها لبرا؟ بس ع العموم انسي انك تنيك مي.
فادي:عارفة أحلي حاجة بحبها فيكي ايه؟
ندي: ايه؟؟
فادي: غيرتك عليا يا مزتي.
مي في الوقت دا كانت بتتسحب لتحت في السرير لحد ما نزلت ما بين رجلين ندي و رمت البطانية ع الأرض و ابتدت تقلع ندي الكلوت براحة و ندي مستسلمة تماما و سايبلها نفسها.
ندي:يعني هتبقي مؤدب و تنيكني أنا بس قدام مي و عمر؟
فادي: لا موعدكيش, أنا كدا كدا هرزعها واحد ع السرير سريعا بعدك و لو عمر فتح بقه معايا هنيكه هو التاني!
مي في الوقت داِ نزلت علي كس ندي النضيف الحلو بكل شوق و داقته بلسانها من تحت لفوق برااحة و دا اللي خلي ندي تطلع أه عالية و تسيب التليفون علي صدرها و تكلبش في ملاية السرير..و مش قادرة ترد عليا غير بشوية أهات مكتومة و هي بتحاول تسيطر علي نفسها و مي مش عاتقاها و دافسة راسها بين رجليها و ماسكة فخادها و بتجننها بعضات خفيفة علي شفايف كسها اللي سخن ع الأخر و شوية لحس يبلها أكتر ما هي مبلولة..
فادي:في ايه يا لبوة انتي بتسخني من أقل حاجة كدا؟ (مكنتش اعرف أي حاجة بتحصل بينهم في الوقت دا)
ندي:ما انت لو تبطل و تسيبني في حالي.. (صوتها طالع بالعافية)
فادي:مقدرش أسيبك يا ندودي دا انا سعادتي كلها بتتمحور حوالين بزازك يا بنت الوسخة انتي!
مي رفعت راسها من تحت ندي و بصوا لبعض و قالتلها بصوت واطي انا مسمعهوش:قوليله ييجي ينيك و ينيكني هنا.(مي كانت بتتكلم بجد في الوقت دا و ندي هزت دماغها بالرفض)
ندي:طب مش هتحطه بقي؟؟
فادي:أحطه يا نونتي خدي زبي بقي كله في كسك الشرموط دا ااحح....
ندي هاجت و ابتدت تتأوه معايا و احنا الاتنين بنأبح في المكالمة جامد و مي مش مدية ندي فرصة تاخد نفسها و لما حست انها قربت تجيبهم سابتها مولعة و قامت وقفت و رجعت خطوتين لورا عند باب الأوضة و ندهت علي ندي بصوت عالي عشان اسمعها و قالتلها:ندووودي انتي فييين؟
ندي بصتلها بإستغراب و ردت عليها و هي مش فاهمة هي بتعمل ايه و قالتلها:بكلم فادي في الأوضة يا مي عايزة حاجة؟
مي قربت منها و فضلت تحفل عليها و تهزر معاها و انا كل دا سامعهم في المكالمة و حاسس إن فيه حاجة غلط لكن مش متأكد..
لحد ما مي خدت التليفون من ندي و قالتلها:استني بقي اسلم علي الباشا اللي مش معبرنا دا بقاله كتير..(خدت منها التليفون في الوقت دا و سلمت عليا بلبونة و خدنا كلنا الموضوع بهزار)
مي:ايه بقي يعم فادي واخد مني البت ندي و عمال انده عليها من المطبخ مش معبراني(بتكلمني و تبص لندي و مبستمة و ندي ربعت ايديها و قعدت جنبها و شكلها متغاظ من اللي بتعمله صاحبتها)
فادي:و ايه المشكلة؟ انتي بتاعت عمر و ندي بتاعتي, بس ابقي اسألي عليا انتي و خلي بالك من مزتي النهاردة.
مي:عيوني يا باشا, عارفة إن ندي مزة و تتعاكس متقلقش عليها معايا هه
فادي: هي مش ندي بس اللي تتعاكس فا لو حد ضايقكم نمرتي معاكي
ضحكنا انا و هي و مي كانت قاصدة تغيظ ندي و ندي فعلا اتضايقت و بس كانت لسة هايجة و هي شايفة حبيبة أخوها بتتلبون في الكلام مع صاحبه و حبيبها هي.
مي:مش هتقولي بقي ندي كانت بتقولك ايه؟؟ (بصوت فيه دلع)
فادي:لا ميصحش بقي كنت, ولا أقولك.. كنت بقولها هاتي بوسة و مرضتش تديني ينفع كدا؟
مي:هييه! دي إخت صاحبك يا سافل انت ايه؟؟
فادي:اعمل ايه بقي ما هي حلوة و بتغريني..
مي:طب أنا ولا هي؟؟
فادي:لو هتديني انتي بوسة يبقي انتي اكيد.
ندي سخنت علي كلامنا و قعدت علي ركبها ورا مي و هي بتكلمني و فتحت دبوس البرا بتاعها و ورمته بعيد و مسكت بزاز مي الاتنين بإيديها و ابتدت تلعب فيها و هي ساندة دقنها علي كتفها و مركزة معانا أوي في المكالمة..
مي:أكيد لا يعني, ازاي أبوسك و انا مرتبطة بصاحبك؟
فادي:خلاص يبقي ندي أحلي بقي
مي: لا دا انت مش سهل خالص..ابقي خلي بقي ندي تديك بوسة ههه
فادي:قوللها بقي عشان لو مباستنيش هبوسك انا.
ندي اتدخلت في الوقت دا و قالتلنا : بس يا سفلة منك ليها انا سمعاكم ولا هيبقي فيه بوسة ولا هيبقي فيه حضن يلا بقي بيتك بيتك انت و هي يلا..
ندي خدت التليفون من مي و بتحاول تقفل معايا المكالمة بقي و كلنا كنا هيجانين باللي بيحصل لكن هما متعتهم أكبر لأنهم هما اللي عاملين اللعبة دي عليا..قفلت معايا ندي و زقت مي علي السرير و نطت فوقيها و مسكتها من رقبتها بتحاول تخنقها براحة عشان متغاظة منها و لطشتها قلمين اول ما قعدت فوقيها..
ندي:انتي ايه يا بت الشرمطة دي! انا مش قولتلك ملكيش دعوة بيه؟؟
مي: و انتي متضايقة ليه و هو كدا كدا مش هيبقي ليكي.
مي بتحاول تبعد ايدين ندي عنها و من بعد شد و جذب كتير ندي قدرت تكتف ايدين مي جنبها ع السرير بحيث انها بقت ماسكة كل ايد منهم في ناحية و هي فوقيها و مقربة منها..ندي ميلت علي مي قدام وشها بالظبط..
ندي:بطلي منيكة انتي مرتبطة بأخويا مش هسمحلك بدا!
مي:طب ولو هو نفسه سمحلي بدا؟
ندي استغربت فشخ من السؤال دا و تنحت و سرحت فقامت مي رافعة نفسها و قلبتها هي ع السرير و طلعت هي فوقيها و فردت نفسها علي و ابتدت تبوسها كتير و هما الاتنين ممحونين و بزازهم بيترجوا علي بعض..
ندي:انت تقصدي ايه بالكلام دا؟؟
مي فردت ضهرها و هي قاعدة عريانة علي بطن ندي و ابتدت ترمي شعرها لورا و تعدل نفسها و بتتأخر في الرد علي ندي بقصدها عشان تجننها اكتر و هنا ندي تلاقي بزاز مي مغرية أوي و هي بيضة ووسط و مشدودة و مع إنها أصغر من بزاز ندي نفسها لكنها متتقاومش فا رفعت ايديها الاتنين براحة تمسكهم و هي مبحلقة فيهم أوي و بتعيد عليها السؤال تاني..
ندي:انجزي بقي و قوليلي.. انا حاسة انك مخبية عليا حاجة.
مي باست ندي في بقها بوسة سريعة و رجعت لورا و هي بتحاول تقعد بين رجلين ندي و قبل ما تفتح رجلين ندي الاتنين قالتلها:معدش فيه بيننا حاجة ينفع تستخبي.
أول ما ظبطت مي المقص و ابتدت تحرك كسها علي كس ندي ندي صرخت من المتعة و السرير بقي بيتهبد من حركتهم العنيفة و أهاتهم ملت الأوضة و الشقة و كل واحدة متمسكة بالتانية و اللبونة اشتغلت ع الاخر و ندي في وسط المدعكة دي ندي قامت زقت مي و نزلت علي كسها في أقل من ثانية تاكله بكل نهم و مي بتترعش من بتتنفض من حركات لسان ندي علي كسها و بتصرخ و جابتهم علي بق ندي و ندي ما صدقت و مسابتش نقطة واحدة من عسل مي تنزل ع السرير و وشها اتغرق..
مي بتحاول تاخد نفسها عشان تقول لندي:هااه يخربييتك دا أحلي أورجازم في حياتي!
ندي:ردي الجميل بقي يا كسمك! (و اترمت ندي علي ضهرها و فتحت المجال لمي اللي بتزحف من كتر التعب عشان تلحس كسها)
و مي استعادت شوية من نشاطها أول ما رجعت تبوس في كس ندي و فضلت تلاعبه بلسانها يمين و شمال و ندي فقدت السيطرة علي صويتها و جسمها و بقي وسطها يترفع لفوق من سخونة لعب مي في كسها و مي ترجعها تاني و تاكله و مش مدياها فرصة تاخد نفسها لحد ما جابتهم هي التانية برعشة هزت السرير و نفسهم هما الاتنين تقيل و معدوش قادرين ينطقوا فا يدوبك مي زحفت بإيديها لحد ما وصلت جنب ندي ع السرير و بصوا لبعض و راحوا في بوسة خفيفة طويلة و النوم غلبهم و هما في حضن بعض..
و دا كان الجزء الرابع, لو عايزين تعرفوا ازاي ايه اللي حصل بعد كدا و عمر ازاي فقد غيرته تماما من غير ما يعترفلنا بدا بصراحة و ازاي ندي و مي عشقوا علاقتهم ببعض و سحبوني معاهم لمتعة مبتنتهيش و امتي و ازاي خطوبة مي و عمر حصلت و شكل علاقتنا اتغيرت ازاي كلنا مع بعض عرفوني لو عجبتكم و عايزني اكملها..
الكومنتات مفتوحة لأي أراء سلبية كانت أو إيجابية أهم حاجة متنساش لايكك الجميل لو عجبتك.



الجزء الخامس

مساؤه عسل يا جماعة و دا الجزء الخامس بناءا علي طلبكم, واضح إن القصة عجبتكم و بتمني الباقي يبقي أحلي..
فلاش باك سريع علي أخر الأحداث ببساطة ندي راحت لمي بيتها و حصل ما بينهم شوية سكس مكنش حد منهم متوقعه ولا كانوا فاكرين إنه ممكن يبقي ممتع كدا و دا اللي انا فهمته بعدين, و دا حصل من بعد أيام من مقابلتي لعمر لما راهني إن أعرف مي شرموطة ولا محترمة.. و تتسارع وتيرة الأحداث بمرور الأيام و مي ابتدت ترغي معايا ع الواتس كتير و كلامها بقي أجرئ معايا و حسيت إن البوسة اللي بعتتهالي ع الهوا بعد ما نزلت من عربيتي مكنتش مجرد صدفة, حاولت علي قد ما أقدر أخبي صداقتي بمي عن ندي بالرغم من محاولاتها الكتيرة لمعرفة خباية موضوعنا, و علي عكس ما كنت بتمني مي مكنتش بتخبي حاجة عن ندي و بتعرفها كل حاجة ما بيننا, و الحقيقة إن مي كانت أسهل من ندي بكتير, يدوبك خلال إسبوعين من بعد ممارستها مع ندي ابتدت تتكون عندها من ناحيتي مشاعر, و دا مكنتش مخبياه و كنا متفقين إنها بتحب عمر كحبيب لكنها عارفة إنها مش هتسمتع معاه جنسيا زيي, و من هنا كانت بداية كلامنا في الجنس, مي كانت شبقة جدا,مكنتش بتشبع حرفيا, و معداش كام يوم من بداية كلامنا ع السكس و بدأت تبعتلي نودز من ورا عمر طبعا لكن مكنتش مخبية عن ندي, و ندي كانت الفترة دي بطلت تسأل عن علاقتي بمي و دا شككني إنها عارفة, خصوصا إن البنات مبتخبيش حاجة عن بعض, و من أول صورة لجسمها العريان الأبيض السكسي و كيرفاتها اللي تدوخ و طيزها البارزة لورا و وشها صاحب الملامح الأوروبية وقعتني في هاجس الجنس معاها و زودت متعة حياتي الجنسية بأني فاكر إني مخبي علاقتي بيها عن ندي و عمر و لكن كنت مغفل و طلعت ندي عارفة كويس و متابعة معاها كل جديد أول بأول, و علي طول افتكرت رهاني مع عمر, و فكرت كتير ازاي هقوله موضوع زي دا, و لغاية اللحظة دي كان صعبان عليا عمر صاحبي و مش عايزه يتجوز شرموطة زي مي, مش كفاية اخته! ..
ووسط عاصفة أفكاري بين إني أنصحه و أوعيه و إن دي متعة متتعوضش و إن لو قولت لعمر ممكن يكتئب و ممكن يبقي فيه سيناريوهات تانية أنا متوقعهاش ممكن تحصل, بس قررت إني أكمل الموضوع من حيث انتهي, و قد كان, كلمت عمر قولتله إني عايز أشوفه النهاردة لسبب مهم, اتخض عمر و حاول يعرف في ايه و لكني مرضتش ارسيه علي بر و جالي جري ع البيت و هو مستغرب, و عملت نفسي متضايق شوية و انا بستقبله ع الباب عشان لما أقوله الخبر ميبنش إني كنت بقرطسه ولا إني مبسوط باللي هحكيه, عمر كان مستغرب و فضل يسأل مالي و ايه الحوار و لكن قولتله هنخش الأوضة نتكلم براحتنا عشان أهلي, و فعلا دخلت الأوضة و قفلت علينا الباب و دقات قلوبنا بتزيد و هو حاسس إنه عارف أنا عايزه ليه, روحت قعدت علي طرف السرير و سندت دراعاتي جنبي و هو واقف عند الباب لسة مش عارف يسألني علي ايه..بصتله بصة طويلة و احنا ساكتين و قولتله: انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:انت قلقتني يعم مش متعود عليك كدا, ما تنطق بقي.
فادي:هات كرسي التسريحة و تعالا اقعد قدامي.
جاب الكرسي عمر ومكنش له ضهر فا قعد عليه و ميل علي قدام و هو ساند كوعه علي ركبته و دقنه علي ايده و مديني كل اهتمامه..
عمر:خير بقي؟ متفضلش موترني كدا..
فادي: انت لسة عايز مي يا عمر؟
عمر مفركش كتير في الإجابة و قالي: هو دا اللي انت مجريني من بيتي لبيتك عشانه! ايوة يعم عايزها و بحبها في ايه بقي؟؟
بصيت حواليا ع الأرض و سكت لوهلة عشان أزود حيرته و قولتله:فاكر كلامنا ع القهوة؟
عمر:ايوة فاكر, عملت حاجة ولا عرفت حاجة؟؟
فادي:امم, اه و للأسف الأخبار وحشة..
عمر:ايه يا فادي اللي حصل؟؟ (عمر اتحمس و كإنه كان مستني يسمع دا)
بصتله و قولتله:مي مش محترمة يا عمر, مي متنفعكش.
عمر زعل شوية و بص في الأرض أو عمل نفسه زعل معرفش..
عمر:و انت ازاي عرفت الكلام دا؟
فادي:مش مهم ازاي, بس انا اللي بقولك انها متنفعكش.
عمر: لا لازم اعرف, مش يمكن انت اللي فاهم غلط؟
فادي:مي بتتكلم معايا في السكس يا عمر, مي بت أبيحة و هايجة, متنفعش مشروع زوجة.
عمر:ايه اللي انت بتقوله دا؟؟ (عمر صوته علي لما سمع مني الكلمتين دول و بصلي و هو بيحاول يخبي إثارته بالموضوع لكن عنيه بتعكس كلام غير اللي بيقوله)
فادي:دا مش بس كدا يا عمر, دي بعتتلي نودز كمان, شيلها من دماغك بقي و ابقي اسمع كلامي بعد كدا..
عمر: لا لا انت اكيد بتهزر مش كدا! قول انك بتهزر! (عمر ابتدي ينهار و يتعصب اكتر و الحزن بدأ يبان عليه)
فادي:هو فيه هزار في الحاجات دي يا حمار انت!
عمر:مش معقول يا فادي مي متعملش كدا ابدا, دي كانت بتحسسني إن احنا بنعمل مصيبة لما بمسك ايديها!
فادي:عشان انت عبيط! اهو بص بنفسك..(طلعتله موبيلي و فتحتله الشات و اديته الموبيل يقرأ و يشوف هو بنفسه)
عمر أخد التليفون بلهفة و هو بيقلب في الشات بسرعة زي المجنون و بيقرأ شوية بصوت عالي و شوية من سكات لحد ما نطق كلام مي من الشات و هي بتقول: "زبك أكيد يا فادي هيبقي أحلي من زب عمر"
عمر نطق الكلمتين دول و بصلي و هو مصدوم و مش عايز يصدق..
فادي:شوفت؟؟ مش قولتلك؟!
عمر: انا مش مصدق اللي بيحصل لا لا دا اكيد مش حقيقي (عمر ابتدي يعيط حرفيا و اداني الموبيل في ايدي تاني)
فادي: مالك يا اهبل انت! انت كنت متوقع ايه من واحدة بالشكل دا؟ دي بتلبس لبس أوسخ من أختك! (الكلام طلع مني بتلقائية بحتة و عمر استغرب اكتر من كلامي علي لبس ندي و بصلي و الدموع لسة بتنزل من عينه)
عمر:أحا يعني انت كمان بتبص علي ندي؟؟
فادي: مش القصد يا عبيط! انا بقولك بس اللي فيها, بعدين انت المفروض تبقي ممتن إن انت اكتشفت دا بدري قبل ما تلبسها.
عمر:بس انا بحبها..
قاطعته بعصبية و قولتله:بتحبها!! بعد كل اللي بقولهولك دا و تقولي بحبها؟!
عمر: ما انت اللي جرجرتها لقلة الأدب دي انت اللي غلطان يا فادي حرام عليك.
عمر بقي كل دا بيكلمني و وشه في الأرض و لسة زعلان..
فادي:طب قوم يا روح امك هات اللاب و تعالا أوريك اللي هي بعتهولي و نشوف انا اللي غلطان ولا لا.
عمر قام جري و ابتسم و ضهره ليا و هو بيجيب اللاب اللي هيشوف عليه نودز حبيبته اللي بعتهاله لصاحب عمره.. عمر جاب اللاب و انا رجعت لورا ع السرير سندت ضهري علي ضهره و فردت رجلي و هو جه قعد جنبي باللاب..خدته و فتحته من سكات و فتحت الفولدر اللي عامله ليها..اه نسيت اقولكم, ندي بعتالي كمية نودز صور و فيديوهات و سجلتلها و احنا بنتكلم فيديو كول عريانين كمان فا عاملها فولدر لوحدها غير الفولدة التاني اللي لامم فيه كل النودز التانية, عمر بصلي و مندهش و بيقولي: انت عاملها فولدر كمان!
فادي:اخرص بقي و بطل الإندهاش دا.
فتحت الفولدر و عيني و عينه وقعت عليه و احنا بنقلب في كل الصور و الفيديوهات بسرعة من غير كلام و هو متنح و عينه بتلمح و ابتدت تختفي عصبيته و ظهر إندهاشه و إثارته علي عينيه و مكنش بينطق في الوقت دا..
فادي:لما بتبعتلي انا كل دا و مش بتخليك تبوسها حتي دا تسميه ايه؟ دي مقرطساك خالص يا عمر حتي مش عاملالك حساب.
عمر سمع كلمة مقرطساك دي و بص علي بتاعه الصغير في البنطلون الميلتون اللي كان لابسه و هو بينبض و بلع ريقه و بصلي تاني و هو بدأ يتأكد خلاص انه عرص رسمي و صاحبته بتقرطسه و بتفرج صاحبه علي لحمها و جسمها و عايشة معاه في عالم تاني من المتعة هو كان نفسه يبقي مكاني أنا فيه.
عمر:طب طب.. اا يعني..مش امم
فادي:طب ايه انت لسة متمسك بيها بعد دا كله؟؟
عمر:انت مش عارف يعني ايه حب انت جاحد!
ضحكت علي كلامه دا و قولتله: خلاص اتفرج بقي و انت ساكت لحسن انت دماغك مسوحاك..
زقيت اللاب من علي بطني بحيث انه بقي علي حجري و مسكت زبي من علي البنطلون اللي كان واقف زي الحجر و بص عليه عمر و تنح و فتح بقه و هو شايف صاحبه حيحان علي حبيبته و مبقاش عامله إحترام و رجع يبص ع الشاشة في نفس الوقت لما شغلت الفيديو كول اللي كان طوله 20 دقيقة و احنا عريانين و بنمارس سكس أبيح و هي بتنطط بزازها قدام الكاميرا انا مصدرلها بتاعي قدام الكاميرا و هو واقف زي الحجر و عمال اشتمها شتايم أبيحة و هي تتأوه و تدعك في كسها أكتر و عمر أول ما سمع شتيمتي ليها مبقاش قادر يتفرج من سكات فا مسك بتاعه اللي وقت خلاص علي تعريصه الواضح علي حبيبة قلبه اللبوة اللي بتخونه مع صاحبه في فيديو كول و هي بتقوله "شرمطني يا فاادي ااه دخله فييا كله الزبر ابن الكلب دا بس براحة ليفلقني اااه" بصيت لعمر و هو بيتفرج و بيدعك في زبه و ضحكت و انا المتعة متملكاني و انا بقيت مستعرص صحبي و خلاص ضميري معدش يوجعني فا طلعت بتاعي من البنطلون و اديته اللاب حطيته علي حجره و بدأت انا اضرب عشرة و الفيديو شغال و صوت صويتها في الفيديو مسخننا احنا الاتنين و عمر مبقاش مركز علي الفيديو اكتر ما هو مركز علي زبي و مش مصدق حجمه المهول مقارنة بحجم زبه المتواضع جدا..
فادي:لامؤخذة بقي انت مش غريب يعم عمر ههه
عمر فاق من سرحانه في زبي و بلع ريقه و رد بتلقائية: لا لا براحتك (و صوته بقي فيه محنة واضحة)
كل دا استمر لحد ما ابتدينا نجيب سيرة عمر انا و مي في الفيديو كول و نشتمه و هي بتقول "نكني قدام العرص ابنل عرص دا ااه اااه" بصيت لعمر و ضحكت و قولتله:عديها بقي يا عمور هه..
عمر ضحك ضحكة بسيطة لكنه افتكر انه مينفعش يضحك و عمل نفسه قافش تاني و مردش عليا و كمل فرجة علي الفيديو و عينه شوية علي الفيديو و شوية علي زبي و هو مش مصدق اللي بيحصل.. لحد ما جينا لفقرة اللبن انا و مي في الفيديو كول و طلعلتي لسانها ع الكاميرا و مقربة بزازها بإيديها الاتنين اكنها بتمصلي و انا بجيبهم علي وشها و بزازها و هي بتتموحن و بتقولي "هاتهم عليا يا أسدي و ياريت تسيب شوية لعموور صاحبك أكيد هيحب يدوق ااه" و انا ارد عليها و اقولها "بس يا بنت الشرموطة ابلعيهم و انتي ساكتة عمر اخره يتفرج بس "و كنت ماسك زبي في الفيديو و بدعكه بسرعة اوي و انا خلاص هجيبهم..عمر كان بيسمع الكلام دا و هو مندهش و مش بينطق جنبي و شايفني ماسك زبي جنبه و بصلي و بص علي زبي اول ما انفجر بركان لبني علي الكاميرا و غرقها و مبقتش انا باين من الصورة من اللبن اللي غطي الكاميرا مي ابتدت تجيب و ترتعش من الشهوة و هي بتقولي "ااه لبنك اكيد سخن و نفسي أكل زبك دا أكل في الحقيقة ااه"
عمر بصلي في الوقت دا و قالي:انت عملت معاها حاجة في الحقيقة؟
فادي:و دا سؤال يتسأل دلوقتي؟
عمر:قولي بقي معدش فيه حاجة تستخبي..
طلعتله لساني و مسكت زبي هزيته قدامه و انا ببص عليه..
فادي:انت شايف ايه؟
عمر اتحير اكتر و فضل باصصلي و هو مش بيرد بحاجة و في الوقت دا خدت ايده الطرية اللي متعتبرش ايد ولد اساسا ة حطيتها علي زبي بهزار عشان مردش علي سؤاله بسرعة و افضل مهيجه و محيره اكتر..لقيته مشلش ايده فا حركت ايده علي زبي و فضل يبص عليا ويبص عليه و هو مش مصدق انه مبقاش عرص بس لا دا خول و نفسه يدوقه زي ما مي قالت في الفيديو..
فادي:لو دوقته هقولك انا نيكتها ولا لا..
عمر مردش علي سؤالي بل قام بهمة و ركن اللاب و وسع رجليا و قعد علي ركبته بين رجليا و ابتدي يمصه و انا حاسس بقرف من الموضوع لأني مش شاذ و لا عمري أحب أعمل حاجة زي كدا لكن سيبته يمصه عشان اكسره و اخليه خول و ميفتحش بقه بعد كدا, و عمر قام بالواجب و كان دا أول زب يمسكه في حياته غير زبه و فضل يمص فيه بنهم و يحاول ياخده كله في بقه و ماسكه بإيد واحدة و ايده التانية علي بتاعه من برا بنطلونه بيدعكه و لما حسيت اني خلاص هجيبهم شديت شعره و حشرت زبي كله في بقه و رجعت راسي لورا و انا بشخر و بدوس علي راسه اكتر و انا بجيبهم في بقه و هو مشالش راسه و كان مستسلم تماما و هو بيحس بلبني السخن بيطلع علي دفعات شديدة ورا بعض في زوره و لسانة و هو بيشيل راسه من عليه لقيته بيجرعهم ع السرير زعقتله و قولتله يبلعهم كلهم و عمل كدا و هو قرفان شوية و انا كمان كنت قرفان جدا و فضل يدعك في بتاعي شوية قبل م ينام تماما و هو بيمسح بقه بكم دراعه في اخر لحظات هيجاني و ساعتها جابهم من غير ما يلمس بتاعه و بان علي بنطلون حتة لبن صغيرة فا ضحكت عليه و فردت ضهري و ريحت و انا مش بتكلم و مغمض عيني و هو جه جمبي تاني و رمي نفسه و سألني:هاه بقي انت نيكتها ولا لا يا فادي متخبيش عليا؟
فادي:لا مصحلش, اتطمن موصلناش للدرجادي..
طلع عمر نفس عميق بينم عن توتر و رهبة ممزوجين بخوف و متعة إكتشاف ميوله الجديدة و اترمي جنبي فارد نفسه و احنا ساكتين لمدة طويلة لحد ما ريحنا من الموقف دا و قومت اعدل نفسي و البس البنطلون تاني و بصلي و قالي و هو علي السرير بعيون شوية حزينة و صوت هادي:فادي الكلام دا هيفضل ما بيننا صح؟
ضحكت و قولتله:علي حسب..
عمر اتخض و قالي:فادي متهزرش! دا انا اتقتل فيها دي..
فادي:هتسيبني أنيك مي؟ (ابتسمتله إبتسامة الوحش المنتصر المتحكم في الموقف)
عمر اتردد شوية و قال:أنا مش هكمل معاها..
فادي:لا متحورش انت بتحبها و دا مش هيحصل (كنت بكلمه وانا بقرب منه و مسكته من كتفه اهزه اكني بهزقه)
بصلي و قالي عمر: طب طمني و قولي إن محدش هيعرف دا غيرنا أبوس ايدك! (نظرته كلها اتحولت لضعف و خضوع)
فادي:خلاص يعم اتطمن, بس تسمع كلامي بعد كدا.. و اللي أقولك عليه تنفذه من غير تفكير.
عمر هز دماغه بالموافقة و هو متمسك بقشة تحسسه بالأمان في الموقف اللي ميتحسدش عليه دا و قالي: طيب طيب أنت عارف إن عمري ما برفضلك طلب من زمان.
فادي:طيب حيث كدا أنا اللي هفتح كس مي مش انت, و انت تعمل عبيط لحد ما نعرفها الموضوع و نضمك لينا.
عمر هز راسه تاني مرة و هو باصصلي و انا واقف جنبه و هو ع السرير بنظرة اتحولت من الحزن و الخوف للبهجة و الإثارة.
فادي:و ندي..
عمر:مالها هي التانية؟!
فادي:أنا بنيكها دي من بدري لا مفيش مشكلة, مع إن إحساس إننا بنستغلك ممتع بس معدش له لازمة إني أخبي عليك حاجة مش كدا؟
مستغربش عمر كتير و فضل باصصلي و هو حاسس إنه حقير أوي و رجولته بيتمسح بيها البلاط..
عمر:فعلا..معدش فيه حاجة تستخبي, بس انت ليه عملت فيا كل دا؟ صاحب عمرك مصعبش عليك؟
فادي:و انا زبي مصعبش عليك؟؟ و اختك صاحبة الجسم الفاجر اللي ميتقاومش بتتلبون عليا من زمان.. و صاحبتك الشرموطة اللي عايزة تتكيف مني مش سايباني في حالي..أعمل ايه أنا؟!
عمر:خلاص متعملش حاجة (بص عمر في الأرض)
رجعت انا قعدت ع السرير و هو قام عدل نفسه و قالي: انا همشي بقي..
فادي:ماشي يعم طريق السلامة..
و عمر بيفتح أوكرة الباب بصلي لثانية و قالي:فادي, أعمل اللي انت عايزه بس متسببليش مشاكل, دا طلبي الوحيد لو ليا معزة عندك..
فادي:متقلقش, هاخد رأيك بعد كدا في كل حاجة, المهم تبقي واقف في صف زبي, عشان كدا كدا معندكش نخوة تقف في صفها.
عمر معرفش يرد و طلع من الأوضة و خرج و روح بيتهم و قبل ما يوصل بيته كنت مكلم ندي و حاكيلها كل حاجة و هي مكنتش عاوزة تصدق بس سرعان ما حبت الوضع الجديد إن أخوها بقي عرص كبير عليها و علي حبيبته صاحبتها..و أول ما دخل البيت ندي اتسقبلته علي الباب بإبتسامة خبيثة بتعكسله معرفتها بكل شئ و دا وتر عمر و استناها تقول حاجة لكنها سابته يخش و متكلموش لحد ما اهله ناموا و فتحت ندي عليه الأوضة فجأة و قالتله: انا سمعت إن زب فادي عجبك ههه..
عمر اتخض و اتفزع من كلامها و اتصلب في السرير و هو باصصلها و دخلت هي لجوا الأوضة و قفلت الباب من وراها و اتبسمتله و قالتله:مسألتنيش يعني حلم حياتي ايه قبل كدا يا عمموري..
قعدت قدامه علي طرف السرير و رجليها ع الأرض و مدياله جنبها و بتكلمه و هي حاطة رجل علي رجل و بتبص علي مونيكير ايديها..
عمر سألها بحذر و صوت متلجلج و قالها: ايه هو يا ندي حلم عمرك؟
ندي: كان نفسي في خدام و خول كدا افش فيه غلي و اطلع فيه اللي فادي بيعمله فيا.. ما انت متعرفش صاحبك بيفخشني ازاي.
عمر بلع ريقه و قالها: ندي سيبيني في حالي دلوقتي..
ندي بصتله و شخرتله و قالتله بزعيق:انت يا خول لما أكلمك ترد عليا كويس فاهم ولا لا!
عمر حس بضعفه اكتر و ملقاش حاجة يدافع بيها عن نفسه فقرر الإستسلام لأخته كمان و قالها:حاضر..(و بص بعيد عنها تاني)
ندي:تعالا هنا.. (شاورت ع الأرض قدامها)
عمر قام براحة و اتحرك خطوتين ناحيتها لحد ما وصل قدامها, ندي شارولته بصوابعها علي الأرض عشان يفهم انه ينزل علي ركبه و هي حاطة رجل علي رجل بتناكة مبالغ فيها..
و عمر بينزل علي الأرض نزل هو كمان من نظرها و اتحولت علاقتهم و علاقتي من أصحاب و إخوات لدياثة و خولنة و نجاسة..ندي حطيتها ايدها علي شعره بتلعب فيه زي ما يكون كلبها و بتدلعه..
و سألته بصوت كله دلع:مقولتليش ايه رأيك في المونيكير بتاعي؟؟
عمر:حلو يا ندي. (عمر متوتر و هيجان في نفس الوقت من اخته الشرموطة اللي مستعرصاه و بتتحكم فيه)
ندي: طب دوقه كدا و قولي
عمر مسك قدمها و براحة ابتدي يبوس رجلها و يشم صوابعها و هو معدش حاسس بنفسه غير انه خول و عرص و ابتدي يلحس صوابعها براحة..
ندي ضربته قلم خفيف و قالتله:ااه يا خول صوابعي وجعاني من التنطيط علي حجر صاحبك المفتري اعملي مساج كويس..
ندي ريحت ضهرها لورا ع السرير و سابت عمر اللي مرضش علي كلامها و فضل يلحس في صوابعها و هي سايبة رجل علي رجل و عمر قايم بواجبه كويس و بيريح اخته و بيتنقل من رجل لرجل و طعم مونيكيرها و رجليها الطرية حلوة في عنيه و أطلق العنان لخولنته تسوقه و لأخته تذله.. وبعد دقايق اتعدلت ندي تاني و ضربته قلم أجمد من اللي فات و هي عاجبها دور..
ندي:خلاص كدا يا خول كفاية عليك..انا داخلة أكلم فادي شوية قبل ما أنام هاه! مش عايزاك تعمل دوشة..
و سابته و قامت و دخلت اوضتها و عمر فضل حيران و هيجان من معاملتنا ليه هل بنحبه لسة ولا لا, معدش سؤال بنحترمه منطقي, لأنه هو نفسه معدش حاسس بتقدير لنفسه..سابها عمر دقيقتين و اتسحب علي صوابعه وراها يتنصت عليها و ندي حاسة انه برا فا علت صوتها شوية في المكالمة معايا عشان تسمعه و عمر مسك زبه و هو برا بيعرص علي اخته و هو أول مرة يسمعها بتكلم ولد كلام أبيح و نايمة معاه في التليفون بعد ما خليته يلحس رجليها, ندي ندهت عليا من جوا و اتأخر شوية علي ما فتح الباب و دخل كإنه جي من أوضته و قالتله:تعالا عايزينك, خش و اقفل الباب..
و دا كان اتفاقنا في أول المكالمة اننا نخليه يسمعنا و دي بقت متعتنا خلاص كلنا فا فتحنا ورقنا ع المكشوف و ندي فتحت الاسبيكر و سابت الموبيل علي صدرها و مدخلة ايديها الاتنين بتدعك في كسها معايا في المكالمة و عمر واقف متنح مش عارف هو المفروض يعمل ايه..
ندي:انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:طب انتي عايزاني اعمل ايه دلوقتي مش كفاية اللي عملتوه فيا انتم الاتنين؟؟
ندي: يعني انت عايز تفهمنا انك مش مبسوط؟؟
عمر مردش عليها و اتكسف..
ندي: تعالا طيب انا هصالحك (و فتحتله دراعاتها كإنها عايزاه ييجي في حضنها)
عمر جري عليها و حط راسه علي صدرها جنب التليفون و حضنها و حس لوهلة إنها إخته حبيبته لكن نسخة جديدة شرموطة نايمة مع صاحبه في التليفون.. و أول ما ندش لقت عمر في حضنها زي البيبهات كملت لبونة معايا عملنا احلي سكس فون و انا عارف انه معانا و سامعنا و و زبه و واقف عليا انا و اخته و احنا بنتمتع بنيك التليفون و هي نازلة دعك في كسها و بزازها تحت راسه و هو مبسوط و ابتدت قرونه تجني ثمارها و مبيتكلمش وبيسمعنا بس لحد ما جبناهم كلنا و ودعته انا في المكاملة بشتيمة أبيحة و مردش عليا بغير:تصبح علي خير يا فادي متشكرين..
و ندي ضحكت و قالتله خد هنا رايح فين؟ فين بوسة ندي حبيبه؟
رجعلها باس علي دماغها و هي ع السرير و هي شدته من خدوده و قالتله بصوت دلوع فيه هزار:أحلي أخ معرص دا يا اخواتي عمموري الخول دا ياالهووي!
و ضحكنا كلنا و خلصنا اليوم علي كدا و دي كانت بداية مرحلة جديدة تماما في حياتنا كلنا..

دا كان الجزء الخامس اتمني يعجبكم..قولولي لو عايزني اكمل.
تعليقاتكم و تفاعلكم بيفرق كتير




يا مساء الفل علي الكل من تاني..

النهاردة جي أحكيلكم الجزء السادس من قصتي,


كنت قولتلكم ازاي عمر عرف إن حبيبته مي عنيها مني و إن ندي أخته شرموطة و سمعها بنفسه و هي نايمة معايا في التليفون و هو نايم في حضنها من بعد ما أنا عرصته علي نودز مي و شافها معايا بنفسه, و النهاردة هو فصل جديد تماما في حياتنا, فصل نسينا فيه كل العادات و التقاليد و اطلقنا العنان فيه لشهوتنا و رغباتنا.
و بتكمل حكايتنا من بعد أيام من ما ركبت قرون لعمر لما جه عندي و رسيته علي حوار مي, و كل دا أنا مكنتش نمت معاها لسة, و عمر معاملته اتغيرت معانا كلنا بالتدريج, عمر ابتدي يبقي منعزل أكتر و يقلل خروج و كلام معانا جدا, غالبا مخدناش بالنا من الموضوع دا أول للأننا كنا في أواخر الترم التاني من الجامعة فا كنا بنستعد للإمتحانات, و الحقيقة إني مشغلتش بالي الفترة دي بحاجة غير ندي اللي حياتي الجنسية معاها كانت متزبزبة الفترة الأخيرة, ودا يرجع لأسباب كتير منها إهتمامي بمي اللي معدتش مخبيه عليها و هي عارفة تماما كل اللي ما بيننا لأن مي و ندي في الفترة دي بقوا أكتر من صحاب, ندي مبقتش تظهر الغيرة بتاعت زمان و دا اللي خلاني أحس إنها بتخطط لحاجة أنا و عمر مش عارفينها و دا الل كان بيحصل بالفعل من ورانا, علاقة ندي و مي موقفتش عند المرة اللي ناموا مع بعض فيها في بيت مي, و انا و عمر كل دا مكناش عارفين عن الموضوع دا حاجة بالرغم إني كنت شاكك فيه لكني مكنتش مدي أهمية للموضوع..
مي لاحظت هي كمان تغيير عمر المريب و حست إنه متضايق و كانوا متقابلوش بقالهم أكتر من اسبوع فا كلمته هي و اتفقت معاه علي ديت ينزلوه سوا و كإن دا كان طوق النجاة لعمر اللي بان من صوته إنه مشتاق للخروج و إن حبيبته وحشاه أوي و خوفه من كونها متمرمغة معايا في السكس دا يبعدها عنه لكنها علي عكس خوفه و ظنه هي لسة بتحبه و مهتمية بيه, جهز عمر و ظبطت نفسه و جاب ورد لمي و عدي عليها بالعربية قبل الميعاد كمان من كتر ما هي وحشاه, مي مكدبتش خبر من أول ما شافته واد شيك و مز و واقف مستنيها ببوكيه ورد قدام باب العربية في لحظة رومانسية جميلة و خدته بالحضن و دا كان يدوبك تاني حضن تدهوله من ساعت ما اتربطوا, عمر حس إن روحه رجعت ليه و هو شايفها جاية علي بتبسم و هي لابسة فستان أحمر أوف شولدر مبين جزء من بزازها البيضة المشدودة و الروج الأحمر اللي ماشي مع الفستان الضيق القصير الشيك فشخ ومفتوح من الضهر مبين حلاوتها اللي بتجذب عيون البنات قبل الشباب و هي عشان بنت عيلة راقية من التجمع فا دا مكنش غريب عليها و لأن عمر ابن عيلة غنية برضو من المعادي فا مكنش متضايق بل حاسس إنه محظوظ إن مزة زي دي سابت كل الرجالة و حبته هو, و من بعد الحضن و من بعد ما اداها بوكيه الورد و عاشوا لحظات كانت واحشة عمر اكتر من مي قرروا يروحوا يتعشوا في مطعم راقي (فاين داينينج) مش بعيد أول عن بيت مي بمناسبة اللبس الحلو اللي مكنوش متفقين عليه, و عدي الوقت في العربية ولا كإن فيه حاجة حصلت و عمر كإنه متناسي تماما اللي حبيبته كانت بتعمله من إسبوعين مع صاحبه و مي كانت مستغربة إنه مفتحش الموضوع لحد دلوقتي و انمدجت معاه في مواضيع كتير اتكلموا فيها قبل ما يوصلوا المطعم, وصلوا و عمر دخل بمي المطعم و دراعه لافف حوالين وسطها فوق طيزها بالظبط و دا مكنش منظر غريب وسط الوسط الغني اللي كان في المطعم و مكنش غريب برضو بصات الناس و العمال لمي اللي خطفت قلب و عقل كل من شافها في الوقت دا و عمر ماشي و حاسس إنه معاه ملكة جمال مش بنت عادية, من بعد ما قعدوا و طلبوا الأكل عمر مسك ايديها الاتنين علي الطربيزة و رجع يتكلم معاها تاني و مي مستنش كتير و قاطعته عشان تسأله عن أحواله و التغيير اللي حصله الفترة الأخيرة..
مي:عمر استني بقي و بطل رغي في حاجات تافهة و قولي..مالك اليومين دول؟ الفترة اللي فاتت احتفيت ولا بتسأل عليا ولا بتخرج مع صحابك..ايه اللي حصل؟
عمر اتبرجل من السؤال اللي مكنش مستنيه ولا متوقعه و دعك في عنيه و رد بلين و هداوة:مفيش يا حبيبتي, اكيد كلنا مضغوطين الفترة دي.
مي ميلت لقدام علي الطربيزة ناحية عمر و شدت ايده عليها شوية عشان تشد انتباهه و تخليه يقرب منها و قالتله بصوت واطي مليان حيرة:هو أنا لسة عارفاك أول إمبارح؟! بطل تشتغلني بقي مش هعديهالك.
عمر: ما قولتلك مفيش حاجة يا مي, سيبك بقي من كل دا أنا ما صدقت نبقي لوحدنا في يوم حلو زي دا يا حلو انت..(و رفع ايد مي و باسها)
مي عضت شفايفها من اللحظة الحلوة اللي حسيستها إنها أنثي مرغوب فيها بمشاعر بجد مش بشهوة بس زي معظم الولاد التانية اللي مش بيشوفوا فيها حاجة غير جسمها و حلاوتها اللي شبه بنات أوروبا..
مي:متاكلش دماغي بقي بمكلتين حلوين, لحسن أنا بموت في حنيتك دي..(ضحكت بسهتنة كدا)
عمر:و أنا هخبي عليكي ليه يا مي؟ ما لو فيه حاجة هقولك..
مي كانت عارفة من ندي إن عمر شاف كل النودز اللي بعتهالي و كانت بتحاول تخليه هو يتكلم عن الموضوع دا بنفسه لكنها لاحظت إن عمر معدش مهتم بالموضوع ولا ظاهر عليه الحزن فا قررت تغيظه و تختبره بشكل غير مباشر كدا..
مي:طب و فادي يا عمر؟!
عمر اتخض لما سمع إسمي و كإنه كان بيحاول ينسي تروما حصتلته و جاتله تاني أكنها بتلاحقه..بلع ريقه و ابتدي يفك صوابعه اللي ماسكة في ايديها و يسيبها واحدة واحدة..
عمر: ماله فادي؟
مي: يعني لا بتكلمه ولا بتقوله ننزل كلنا زي زمان..عمر ماعدش عمر اللي عرفناه زمان.
عمر: و انتي عرفتي منين اني مش بكلمه ولا بقوله نتجمع؟ مين قالك كدا؟ (عمر كان نفسه مي تجاوبه إجابة غير صريحة و متفتحش معاه موضوع علاقتها السافلة بيا و كإنه كان عايز يركن الموضوع دا لركن الإستعباط مش الصراحة, لأنه بالرغم من إنه تعريصه بهيجه لكنه لسة فيه حتة كدا بتضايقه و بتخوفه)
مي: ما انا و فادي صحاب يعم انت مش عرفتنا علي بعض من شهور كتير, و عشان هو بيحبك و و مهتم بيك دايما بيسألني عليك.. كان خايف لتكون بتحكيلي أكتر ما بتحكيله, غيران عليك مني يعم ههه..
عمر خد نفسه لما مي مجابتش الموضوع علي بلاطة و رجع يمسك ايديها تاني براحة وابتسملها قبل ما يجاوبها..
عمر:طبعا له حق يغير عليا, ما انتي تخطفي أي حد من الدنيا دي.
مي حبت أوي معاكساته اللي اتطورت عن زمان و حنيته اللي دفيتها بالمشاعر و استرجعت لوهلة ذكرياتها الوسخة معايا و هي سرحانة في عينه و ضميرها ابتدي يأنبها..و دار ما بينها و بين نفسها الحوار التالي..
ضميرها:أنا أزاي بخون حبيبي و مبهدلاه كدا؟
شهوتها:بس أنا حاسة إن فادي أرجل منه فا طبيعي هحبه أكتر في السرير..
ضميرها: عمر ميستاهلش مني كل دا, أنا بوساختي دي خليته عرص و دلدول لصاحبه و جرحت كرامته قدامه لما عرف منه إني ببعتله صوري عريانة..
شهوتها: بس هو نفسه اتبسط بالموضوع دا, ما بالك بقي لما نعيش دا كلنا مع بعض في الحقيقة!
قاطع حبل تفكيرها صوت عمر و هو بينده عليها مرتين تلاتة يفوقها من سرحانها في عنيه..
عمر: ايه يا قمورتي؟ مش يلا ناكل؟
الوايتر كان في الوقت دا واقف جنبهم و بينزلهم الأكل و عمر ملاحظ إن بيحاول يقاوم البص علي بزاز مي اللي أكيد شايفها من فوق بشكل أحسن بكتير..و الحقيقة إن عمر هنا حس بالغيرة الممتزجة بالمتعة و عمل عبيط و شكره لما نزل الأطباق و مشي الوايتر و عمر متابعه بعينه من وقت للتاني و هما بياكلوا و بيتكلموا و كل ما يبص علي عينه يلاقيها علي مي..
متداش الموضوع أهمية أكتر من كدا و ركز مع حبيبته بس في العشا الرومانسي الفاخر دا و كلامهم بياخد منعطف حميمي و المزيكا الهادية شغالة في الخلفية و أنوار المكان بتميل للأصفر و المحمر اللي بيعكس جو هادي و كإن العشا دا في ضواحي باريس مش في التجمع..كل العوامل دي خليتهم يعيشوا يوم جميل ما بينهم و مي تناست أصوات خناقة ضميرها و شهوتها في ظل إستمتاعها بالأمسية الأجمل ما بينهم من ساعت ما ارتبطوا.. و من بعد ما يخلصوا أكل عمر يحاول ياخد دور القيادة في العلاقة و دا الإحساس اللي كانت مفتقداه مي جدا و قالها: يلا بينا نتمشي في الجو الهادي دا برا..
مي ابتسمت لحبيبها و ردت برقة الأنثي: يلا يا حبيبي.
و خلص عمر الحساب و خدها من وسطها تاني يتمشوا في شوراع هادية و الليل مليل و الجو برد فا اداها عمر الجاكت بتاعه و هو كل اللي بيحاول يعمله هو محاولة يائسة منه لإرجاع دور الراجل المسيطر اللي بيدي الست بتاعته الإحساس بالأمان و مع إن حركات الجينتل مان بتاعته عجبت مي لكنها مكنتش كافية إنها تنسي سيطرتي أنا الأقوي عليها من الناحية الجنسية بالرغم إننا مكناش لسة نمنا مع بعض ساعتها, عدت الساعات ما بينهم و انا و ندي منعرفش حاجة عنهم..
و كل الأحداث دي كانت عادية, كان خلاص عمر عرف علاقتي بندي و ندي عارفة انه معرص, و مي كمان عارفة كويس طبيعة عمر الجديدة و الأحداث اللي مر بيها معايا و مع ندي اخته اليومين اللي فاتوا ولكن مكنتش محسساه إنها عارفة كل دا و إنها عارفة إنه شاف النودز بتاعته معايا و دا هو اللي كان بيتمناه عمر, يفضل الحب اللي ما بينهم صافي بالرغم أي حاجة هي بتعملها من وراه, لحد ما خلصوا خروجتهم و وصلوا تاني تحت بيت مي و وقفوا بالعربية شوية يتكلموا و مي قررت تتجرئ معاه أكتر عشان تخليه يتكلم عن اللي حصل بس حاولته تهيجه الأول و هما في العربية بإنها تتكلم معاه بدلع أكتر و تميل عليه و هما بيهزروا و فجأة ربعت رجليها في الكرسي و ناحيته و سندت ضهرها ع الباب و قالتله:عايزين نعمل حاجة جديدة قبل الإمتحانات نغير جو..
عمر:نفسك في ايه يا مزتي؟
مي:مش عارفة بقي خروجة جديدة.. امم ممكن نسافر يوم صد رد كدا و نرجع.
عمر للحظة اتبسطت و افتكر إن مي عايزاهم يبقوا مع بعض بس اليوم دا لوحدهم و لكن مش دي كانت نية مي..
عمر:جامد الحوار دا! هاخدك بكرة العين السخنة و نرجع أخر النهار..
مي:لا ما انت تفهم بقي..بابا عنده شاليه في الساحل الشمالي, هقوله يدهولنا يوم بس لازم ندي تيجي معانا مش هينفع نطلع انا و انت لوحدنا..
عمر:مع إن كان بودي نبقي انا و انت لوحدنا يا قمري بس ميضرش (عمر مسك دقن مي يحسس عليها هي و خدودها و خلي مي تتبسط من الدلع دا)
مي:و متحلاش القعدة من غير فادي بقي, مادام ندي تيجي يبقي نقول لفادي, عشان يشغلوا بعض عننا شوية..
عمر استغرب من طلب مي خصوصا إنها بطريقة غير مباشرة إن فادي هيبقي مركز مع ندي و مش مراعية إنها أخته..عمر خاف لتكون مي ناوية علي حاجة هي و ندي..بس عجبته الفكرة و قال لنفسه قبل ما يرد عليها: بقي انتي يا لبوة فاكرة إن فادي هيتشغل بندي بس؟!
و رد عليها بصوت فيه بعض من الحماسة و شوية من القلق: و ليه لا؟ نتطلع امتي؟
مي:روح حضر شنطتك و انا هظبط الدنيا مع بابا
(مالت عليه مي و اديته بوسة علي خده و فتحت باب العربية و مشيت و هو باصص عليها و مش عارف البنت دي مخبياله ايه في المستقبل)
مي طلعت البيت كلمت ندي قالتلها و ندي اتحمست و اتبسطت عشان هتغير جو..مي اتفقت مع ندي انها هي اللي هتكلمني بنفسها عشان تقولي الموضوع دا و ندي سابتها براحتها..
معداش كتير علي مكالمتهم و لقيت مي بتتصل بيا بليل و رديت عليها..
مي:ايه يعم.. مكناش نعرف انك تقيل كدا.
فادي:و انا ميبانش عليا إني جامد ولا ايه؟
مي: اه بس مش للدرجة يعني, عموما أنا طالعة أجدع منك و جاية أقولك حضر نفسك عشان هنتطلع بكرة الساحل يوم صد رد.
فادي:طب ما تفكك من فرهدة الساحل و تجيلي البيت مادام انتي كدا كدا عايزة تتزنقي ههه
مي:انت يا وسخ مبتفكرش غير في الحاجات دي؟ بعدين مش هنبقي لوحدنا, عمر و ندي طالعين معانا طبعا!
فادي:محدش غريب برضو هنعرف نصرف نفسنا من وراهم..
مي:لا لا انت تحترم نفسك بقي ع الأخر لحسن عمر معانا (مي كانت بتحاول تهيجني لكن مش عايزة تسيبلي نفسها بسهولة)
فادي:خلاص هعمل نفسي خايف من عمر, يلا عشان يدوبك أحضر الشنطة و المايوه, ابقي هاتي معاكي البكيني الأحمر بتاعك اللي كنتي منزلة صورتك بيه قبل كدا ع الإنستاجرام.
مي:مركز انت برضو و مش سهل! طب و لو عمر مش عايزني ألبسه؟
فادي:عمر ايه انتي هتعمليه راجل علينا؟ انت بتاعتي انا و بس بكرة. مسمعش كلام تاني في الموضوع دا.
ضحكت مي بينها و بين نفسها علي رجولتي و غشامتي اللي مفتداها في عمر جدا و قفلنا مكالمتنا القصيرة و كلنا حضرنا حاجات بسيطة يدوبك تكفينا يوم رايح جي, و اتحركنا فجر اليوم اللي بعده أنا و عمر و ندي بعربية عمر ناحية التجمع عشان نجيب مي, كنت قاعد أنا جنب عمر قدام و كلنا كنا بنحاول نتعامل عادي من غير أي وساخة أو حاجات غريبة بتحصل بيني و بين ندي, و بالفعل خدنا مي من عند بيتها و وصلنا الشاليه بتاع أبوها في الساحل ومن بعد ما كنا طول الطريق مشغلين أغاني و هزار و انا خدت بالي إن ندي و مي ماسكين إيدين بعض ورا و أحيانا مي بتقفش في فخاد ندي و ندي بتحسس عليها و هما فاكرين نفسهم ناصحين و محدش واخد باله مننا, لكني لاحظت دا و اتأكدت خلاص إن مي و ندي حيحانين علي بعض و عملت عبيط..
دخلنا الشاليه و مش محتاج أقولكم قد ايه كان فخم, الواضح إن أبو مي دماغه رايقة و بيحب الدلع,مخدناش وقت طويل أنا و عمر عقبال ما غيرنا و لبسنا المايوهات و لكن ندي و مي هما اللي اخدوا وقت طويل, ندي ما صدقت مي جت عشان تغير معاها في نفس الأوضة فا دخلتها بسرعة و قفلت الباب وراها و زقيتها زنقتها في الحيطة و هي هيجانة أوي من اللي عملته فيها في العربية و عمالة تبوس فيها كتير و بسرعة و هي بتحاول تجمع كلمتين علي بعض..
ندي:ينفع بقي اللي عملتيه في العربية؟؟ (ندي كانت زانقة مي في الحيطة و إيد علي رقبتها و إيد علي جنبها و مش بتعمل حاجة غير إنها تدوق لسان مي اللي وحشها في بوسات طويلة متقطعة بتعمل صوت لما لسانهم يفلت عن بعض)
مي:و انا أعمل ايه يا لبوة ما انتي اللي جامدة هحح( مي كانت بتعصر طيز ندي في الوقت دا مكنتش بتحسس عليا)
ندي وقفت بوس في مي و بصت في عنيها و هي لازقة راسها في راس مي و بتدعك في بزازها من علي الهدوم و نفسهم داخل في بعضه و هما هيجانين في لحظة سكون قبل ما مي تكسر الصمت دا و تقولها:فادي بتاعي النهاردة, اشغلي أخوكي عننا وقت ما أقولك..
ندي:كسم الشرمطة! دا انتي مبتعمليش كدا مع عمر!
مي:مهو فادي أجمد يا كسمك و طيزك دي تشهد (قفشتها من طيزها و هما حاضنين بعض)
ندي: يخربيت شرمطتك يا مي احح (التحسيس في الوقت دا قلب علي تقليع)
و أنا و عمر كنا خلصنا و لبسنا المايوهات بتاعتنا و قاعدين في الصالون تحت مستنينهم, فا قولت أنكش عمر شوية بدل ما احنا ساكتين كدا..
فادي:ولا يا عمر البنات اتأخروا فوق..
عمر:اه مش عارف كل دا بيغيروا ولا ايه.
فادي:حد منهم جي ببكيني ياولا؟؟😉
عمر:بس بقي! (بصلي بصة جدية)
فادي: ايه دا ايه دا يا عمور احنا استرجلنا ولا ايه؟
عمر: فادي..اعمل أي حاجة بعيدا عن مي.
فادي:اشمعني؟؟
عمر: انت مش مكفيك ندي؟ يا بجاحتك يا أخي ارحمني!
فادي:و اللي بتعمله مي دا اعديه؟ انت مشوفتش بنفسك؟؟
عمر بص في الأرض و حس إن عينه مكسورة و معندهوش حاجة يقولها..
قربت منه و حطيت ايدي علي كتفه..
فادي:أنا مش هحرجك و أفكرك ببتاعك اللي وقت لما شوفت نودز الشرموطة حبيبة قلبك عندي, بس هسألك سؤال واحد بس..انت عايزني بجد أوقف المهزلة دي؟
في لحظة سكون و عمر بيبصلي و بيبص بعيد بيفكر يرد عليا أزاي..ملحقش عمر يرد عليا و قاطعنا صوت مي و ندي و هما نازلين من الدور اللي فوق ع السلم و باين إنهم مفرهدين و عرقانين, طبعا أنا استوعبت إن كان فيه مدعكة فوق و رقبة مي عليها علامات عضات خفيفة أجزاء من جسمهم محمرة من قوة التقفيش و السكس السخن اللي عملوه في شوية دقايق قليلة عدت و كل واحدة فيهم معدتش جزء من جسم التانية مقفشتهوش و لحسته, و الصدمة حلت علي وش عمر و هو شايف مي نازلة ببكيني أحمر لابسة فوقيه حاجة زي الشال الخفيف الملون مغطيها لحد ما نوصل للشط بس شفاف و مبين البكيني,طبعا أنا مفوتش الفرصة و صفرت و عاكستها بهزار و هي و ندي ضحكوا و عمر باصللنا و هو متضايق طبعا و هو بيحاول يقاوم شهوته المعرصة عشان صورته قدامهم متتهزش أكتر من كدا فا عمل عبيط و اتفاعل معانا و ندي بتوجهله سؤال: ايه رأيك في المزة بقي يا عمر؟؟ (ماسكة ايديها رافعاها لفوق و بتلفها حوالين نفسها و دا خلانا انا و عمر نبص علي طيزها و هما كانوا قاصدين دا و متفقين عليه)
عدينا الموقف بعد ما رديت أنا بالنيابة عن عمر و قولت: لا يعم انجز و اخطبها دلوقتي مستسناش لاتلاقيها اتشقطت منك ههه..
كلنا ضحكنا و عمر خدها أنجشها من ايديها و اتحركوا قدامنا خرجوا برا الشاليه متوجهين للبحر كلنا اللي مكنش بعيد عننا, ندي جت تمشي جنبي وراهم و مسكة ايدي و هي لابسة مايوه برضو سيكسي و مبين معظم جسمها لكنه مكنش بكيني, كان عبارة عن قطعتين متوصلين من فوق لتحت بحتة بوليستر من نفس خامة المايوه ملفوفة حوالين وسطها و بطنها و مبينة ضهرها و جنابها و كان لون المايوه دا اسود و كانت لابسة برضو كاشمير لحد ما نوصل للمياة, حسيت إن ندي جاية جمبي و ماسكة ايدي عشان تقولي حاجة و قد كان..
ندي:عايزاك تجهز نفسك النهاردة.
فادي: عايزة تاخدي واحد مظبوط؟
ندي: اامم مش أنا بس للأسف اللي عايزة واحد مظبوط..
فادي: أنا كنت حاسس يا لباوي إنكم ناويين علي حاجة.
ندي: و انت خير مش عايز ولا ايه؟
فادي: لا أحا حد يلاقي واحدة زي مي و يسيبها؟
ندي:طب إعمل حسابك بقي إني هشغل عمر في نص اليوم و خد مي ع الشاليه و ريها شطارتك.
فادي:و انتي مش هتيجي معانا؟ عايز اعمل ثري صم ابن متناكة.
ندي:نفسي يا روحي بس مين يشغل الأريال..
فادي:انتي كمان بقيتي إريال هه
ندي:بس يا حيوان! أنا غلطانة إني سايبالكم الحبل ع الواسع. (خبطتني ندي علي كتفي براحة و كنا ساعتها حصلنا مي و عمر عند بوابة الشط و دخلنا علي طربيزة و شامسية..)
حطينا شناطتنا و حاجتنا و مي و ندي قلعوا الباشكيرات ولا مش عارف اسمه ايه دا اللي بيتلبس فوق المايوه, الحقيقة إن اسمه مش مهم لأن اللي مداريه هو الأهم, عمر خد باله من نظراتي اللي مليانة هيجان عليهم هما الاتنين و بالأخص مي اللي البيكيني بتاعها يهيج الحجر و هو مبينها أجنبية جدا ببياضها و شعرها البني اللامع الناعم و ملامحها الهادية الحلوة اللي تخلي أي حد يعشقها..
زادت إثارة الموقف لما اتجرأت و خدت من ندي الصن بلوك و قولتلها إني هحط أنا لمي..مي مكنتش متوقعة مبادرة زي دي مني لكن سكوت عمر إداها فرصة لتمثيل مسرحية عبثية قصيرة قصاد حبيبها الأوبن مايندد و نامت علي الشيزلونج علي بطنها و ندي فهمت اللي بنعمله من غير ما نبقي متفقين حتي و قالتلنا: لا أنا بغير علي مي منك يا فادي الصراحة.
مي ردت بالنيابة عني و هي ساندة دراعاتها الاتنين تحت دقنها و لابسة النضارة الشمس و بتستمتع بلمسات إيدي الخشنة علي ضهرها من علي كتفيها نزولا علي ضهرها براحة لحد الأحبال اللي رابطة الجزء التوب بتاع المايوه اللي كان نفسي أفكه دلوقتي و انا مش قادر استحمل نعومة جسمها و بياضه و قالت:و انتي هتغيري عليا أكتر من أخوكي يابت انتي؟!
عمر اتدخل في الحوار عشان ميبقاش الموقف غريب الأطوار و يقول: دا أنا أغير من أبويا و مغيرش من فادي, مش كدا ولا ايه يعم قولهم حاجة.
كان ابتدي زبي يقف شوية من الموقف اللي ممكن يبان عادي لكن كلنا عارفين إنه مش عادي و بنستهبل..
فادي:أومال ايه يبو عمار (أحيانا كنا بنقول لعمر أبو عمار احنا و صحابنا الولاد و دا كان عربون محبة ما بيننا في الوقت الحلو)
ندي:ماشي يعم يا بختك بس براحة ع البت لتتعصر في ايدك ههه
فادي:ملكيش دعوة انتي بقي لجيبك مطرحها وراها..
ندي و مي ضحكوا و عمر كان متنح بس علي ايدي اللي بتحسس علي اخر حتة في ضهر مي قدامه و حاسس إني هغوط أكتر و جواه خناقة بين افكاره إن دا بيحسسه بالتعريص و الهيجان و في نفس الوقت مكنش عايزه يحصل قدامه..
مكدبتش خبر و مي سايبالي نفسها كدا و انا حاسس بخبرتي مع البنات إنها مستريحة بلمساتي الشقية و نزلت بإيدي الاتنين اللي مليانين صن بلوك علي طيزها اللي باين نصها تقريبا من البيكيني و دعكتها بسرعة بطريقة دائرية و ضربتها براحة عليها و من سكات محدش فينا اتكلم و دعكت باقي جسمها وقت قليل و عمر و ندي خلاص بيستعدوا عشان ينزلوا بس نديت علي ندي قبل ما تنزل و خليتها تستني أحطلها صن بلوك أنا و قومت مي و خليتها تنزل مع عمر هي..
مي خدت عمر و نزلوا المياة زي الملايكة و ندي زي ما تكون ما صدقت إني هتحرش بيها شوية, فردت نفسها ع الشيزلونج علي ضهرها و انا بدأت أدعك كتافها و رقابها بالصن بلوك و احنا مبنتكلمش لحد ما وصلت عند بزازها و كنت بقفشهم براحتي عشان محدش جنبنا و ندي هاجت بسرعة و رجليها شدت و فردتها و ايديها اتسحبت براحة مسكت زبي بطريقة متبانش للناس لأن ببساطة مكنش فيه حد قريب مننا, علي عكس كدا عمر كان مركز معانا و كان فاهم تماما ايه اللي بيدور, و لما مي خدت بالها هو مركز علي ايه لفت من وراه مي و نطت اتشعقلت علي ضهره و لفت رجليها حوالين وسطه و ايديها علي كتافه و قالتله و هم الاتنين نظرهم متوجه ناحيتنا:صاحبك دا نمس خالص!
عمر لف وشه حتة صغيرة ناحيتها ورا و رد عليها و هو بيحسس علي فخادها اللي أول مرة يلمسها في حياته و قالها:ماله فادي؟ ضايقك في حاجة؟
مي:لا بالعكس, دا انا بحب وجوده.
عمر:بتحبي وجوده؟
مي:اه لذيذ و رايق كدا, بس شوفت جرائته و ازاي كان بيلمسني و هو بيحطلي الصن بلوك؟
عمر:مي حبيبتي موقفتهوش ليه عند حده لما دا ضايقك؟
مي:و مين قالك انه ضايقني! حتي أديك شايف ندي منسجمة ازاي معاه (و بتشاور من فوق كتفه علينا بصباعها عشان يفضل متوجه ناحيتهم و هما الاتنين باصين علينا)
عمر كان متأكد إن أنا و ندي بنقفش في بعض بالرغم من إنهم في البحر بعيدا عننا و مش شايف بالظبط إيد ندي و هي بتحسس علي زبي و انا جنبها بدهنلها الصن بلوك و بنتكلم عن اللي هيحصل في مي النهاردة..
عمر بعد ما سرح شوية رد علي مي: طب كويس يا حبيبتي انك كويسين مع بعض، فادي صاحبي المقرب من و احنا صغيرين و هو و ندي واخدين علي بعض فا اكيد مش مستغرب ولا خايف منه
مي ضحكت و غطت بقها و هي راكبة علي ضهره و هي شايفة عمر بيستهبل و مش عارف إنها بالفعل عارفة ندي و فادي بيعملوا ايه و عجبها إستعباط عمر..
مي:بس يا عمر دا كان تقريبا بيقفش في طيزي..
عمر كان اصلا ابتدي يهيج من فخاد مي اللي ماسكها من الجنب عشان يفضل رافعها علي ضهره و لمسات ايديها الطرية علي صدره و منظري و انا منيم اخته ع الشيزلونج ع الشط بعيد عنه و بلمس ضهرها..
عمر:أكيد ميقصدش يا مي متظلمهوش!
مي: و لو يقصد..القرون لايقة عليك هههه
عمر افتكر إن مي بتهزر و قرصها في رجلها و هو شايلها و ضحك معاها بس في الحقيقة مي كانت تقصد الكلمة دي كويس.
معداش خمس دقايق و كنا نازلين وراهم انا و ندي و انا بشدها من ايديها عشان نخشلهم جوا و هي مكنتش بتعرف تعوم كويس زيننا انا و عمر و مي..وقفنا في مكان فيه طول و وقفنا لعبنا لعب كتير و اتسابقنا في سرعة العوم و طول النفس و غلست عليهم كلهم و غرقتهم شوية و طلعتهم شوية و كان هزاري مع ندي كان اجرأ و كنت بشدها من شعرها و اشيلها من وسطها و كلنا كنا بنتعامل علي إن دا هزار مش اكتر و هو فعلا هزار و لعب شباب بيقضوا وقت ممتع في وسط الضغط العصبي بتاع الجامعة، بعد ما قعدنا في المياة ييجي ساعتين كنا فرهدنا و طلعنا ع الشط كلنا و ريحنا و نزلنا تاني حبة و رجعنا ع الشاليه و انا مش عارف امتي المفروض انقض علي مي فريستي الفرسة اللي موصية صاحبتها تخليني أنيكها و استعرصت ندي خلاص زي ما انت مستعرص أخوها، و بعد ما نستحمي و نريح نقرر انا و مي نعمل الغدا و ندي تقول لعمر إنهم عايزين ينزلوا السوق في الساحل يشوفوا لو لقوا لبس حلو ولا حاجة محتاجينها من هناك، و عشان وسط البلد في الساحل و كورنيشه حلوين كان موافق ع الفكرة بس كان مقلق من وجودي مع مي لوحدنا في الشاليه خصوصا من بعد كلام مي علي لمساتي ليها الصبح..لكنه محسبهاش كتير و خد اخته و خرجوا يتفسحوا و دي كانت إشارة ندي لمي عشان تغريني و استفرد بيها، و قد كان..معداش وقت طويل و احنا قاعدين في الصالون عاملين نفسنا بنفكر هناكل ايه و احنا اساسا من جوانا عارفين إننا لا هنطبخ ولا نيلة احنا هنطلب اكل من برا،قربت من مي فشخ ع الكنبة و مسكت خصلات شعرها الناعم و بدأت بحركاتي اسخنها عشان مخدهاش ع البارد و تفصل مني بسرعة، و اتدلعت مي عليا و هي بتتجاهل سؤالي عن الأكل و أول لما لمست شعرها سألتني هي:ايه رأيك فيا؟ مزة؟!
كانن بتنعم صوتها بقصدها في الوقت دا..
فادي:مهو اللي خلاني صممت أدهنلك الصن بلوك بنفسي يا حلوة الصبح هو نودزاتك اللي بتهيجيني بيها بقالك اسابيع دي..(مكنتش باصصلها في عنيها اصلا و انا بكلمها)
مي كانت قاعدة جنبي بطقم بيت صيفي عبارة عن شورت لبني خفيف و قصير يدوبك علي فخادها و بلوزة عادية مفتوحة من عند الرقبة و دا اللي مخلي شعرها المبلول اللي لسة طالع من الشاور و جسمها اللي بيلمع مغريين نيك..
مي:بس انت طلعت سافل! ازاي بتقفشلي قصاد عمر؟
فادي:كسم عمر! انتي مالك مكبراه كدا! دا شايفني و انا بشد اخته من شعرها في المياة و بمسك جسمها بوساخة و انا برفعها و برميها في المياة و متكلمش..
مي:اه بس احنا مش عايزينه يعرف حاجة،عايزين نشوقه ولا ندوقه..
ردها اسغربته لأنه حسسني إن مي مش عارفة اللي حصل بيني و بين عمر و ندي و إنها فاكرة إننا بش اللي بنغفله، بس تجاهلت الأفكار اللي شاغلة بالي و مهتمش بحاجة غير بزازها اللي بدأت ادعكهم من فوق التيشيرت و هي ما صدقت بدأت أنا عشان تمسك زبي من فوق الشورت القماش الخفيف اللي كنت لابسه.
مي:اووف! دا شكله في الحقيقة هيبقي اكبر من الصور..
فادي:عندك فضول تشوفيه بنفسك؟
مي هزت راسها بالإيجاب فا اتزحلقت في الكنبة شوية صغيرين و ريحت ضهري لورا و هي فهمت اللي مطلوب منها، نزلت علي ركبها بين رجلي و طلعته براحة من الشورت و شهقت اول ما شافته و هي ماسكاه من حجمه الضخم مقارنتا بحجم ايديها الصغيرة الناعمة، متكلمناش كتير لأنها نزلت تمص فيه ولا اجدعها شرموطة و محتاجتش اشدها من شعرها و اخنقها بزبي لأنها مكنتش بتطلعه من بقها اللبوة و كإنها أول و أخر مرة تشوف زبر..
فادي:صعبان عليا عمر المغفل اللي فاكر إن ندي مشيته من الشاليه عشان نطبخ احنا أكل و هما يجيبوا حاجات..
مي طلعت زبي اللي بلعاه من بقها و الريالة نازلة من شفايفها متوصلة براس زبي و هي بتدعكه بإيديها الاتنين حامد و قالتلي:اطلبله بيتزا الخول دا هو احنا شغالين عنده!
جت في بالي فكرة إني أطلب الدليفري و هي بتمصلي و مش عارف ايه اللي كان مهيجني في الموضوع دا و لكن نفذته و لحسن حظي تليفوني كان جمبي و كلمت المكان اللي همطلب منه و أول ما رد عليا شاورتلها بصباعي تكمل و هي فهمت و خدت زبي بين بزازها الاتنين و بحنية الأنثي بدأت تدعك زبي اللي في مأساة من حلاوتها و شرمطتها و انا بكلم الراجل في التليفون و بنهج و صوت انفاسنا و تأوهاتنة البسيطة مبين احنا بنعمل ايه و حسيت الراجل اتوتر و هو بيكلمني و هاج في نفس الوقت، من بعد ما طلبت الأكل و قفلت السكة هيجنا فشخ انا و هي و قومت زي الوحش الهيجان و شيلتها من تحت باطها بإيدي الاتنين رفعتها في الهوا و دا مكنش صعب لأنها كانت عود فرنساوي مش رفيع اوي لكنه مظبوط و طبعا انا اكول و اقوي منها بكتير و دا بسطها فشخ لما حست إنها بين ايدين راجل بجد،لفيت رميتها ع الكنبة و انا مقرر افشخها عشان تتكيف و متستغناش عني بعد كدا بالرغم إني كنت تعبان من البحر،حطيتها علي الدوجي ستايل علي ركبها علي الكنبة و قفشت في طيزها و لسوعتها و انا بحرك صوابعي علي كسها الأبيض الحلو اللي باين من ورا و انا مميل ضهرها بقدام و هي مسلمة نفسها تماما ليا بعد ما قلعت انا و قلعتها شورتها بسهولة و هي علي ركبها و بتساعدني اخلعه منها و بقينا انا و هي بص بالتشيرتات اللي علي نصنا الفوقاني، مسكت زبي و بدأت احركه علي كسها و دا هيجها و عشان مقدرتش تقولي لا مش هنا من كتر ما صوتها مبحوح و نفسها مقطوع فا يدوبك بصوابعها غطت كسها فا سألتها:أحا يا كسمك انتي مش مفتوحة ولا ايه؟
ردت عليا بالعافية من بعد ما لقت صوتها بيطلع:لا و لا حتى طيزي مفتوحة، لكن سيب كسي لبعدين..
فادي:و انا هسيب عمر اللي يفتحك؟ لازم أدقك أنا ليلة الدخلة علي حسه و هو بيتفرج.
هاجت مي و قالت:احح اه ياريت ياريت فشخ تفشخني أنا مكانه ليلة الدخلة دا هيبقي يوم المني..
مردتش عليها و فاجأتها بمحاول دخول زبي اللي كان مبلول كويس من مصها المحترف في طيزها اللي كانت ضيقة جدا عليه،و من بعد محاولات كتير لمدة عشر دقايق و صويت كتير منها روحت جيبت كريم المزلق اللي كنت جايبه معايا احتياطي عشان ساعات طيز ندي بتضيق لما بقعد كتير مبنكهاش..
شخرت مي لما حطيت جزء منه علي خرم طيزها و علي زبي و قالت:ما كان من بدري يا حيوان انت لازم تعذبني!
ضربتها علي طيزها جامد لدرجة إن جسمها كله اتمرجح لقدام و قولتلها و انا بشدها من شعرها لورا و بدهت زبي بإيدي اللي ضربتها بيها:انتي لسة شوفتي حاجة!
مي:دي أول مرة ليا هاه! براحة..
فادي:اشش يا كسمك..واضح من زبي اللي اتبري من شرمطتك..
ملحقتش ترد عليا مي و لكنها استوعبت طعنة زبي في طيزها اللي بمجرد ما قابل فتحة طيزها الضيقة ابتدت توسع و غمضت عنيها و اتشنجت و جسمها اتحدف لقدام و عشان كنت شاددها من شعرها معرفتش تفلت،ايديها معادتش قادرة تسند عليها من الألم ال و التعب لكن بمفعول الكريم اللي كان فيه مخدر للألم خفيف كدا ساعدها تتحمل دخول زبي، من بعد شهقة طويلة شهقتها مع صدمة اقتحام زبي ليها و من بعد ما وصل بالسلامة لمصارينها من جوا ابتدت تولع من الهيجان و الشهوة و امتزج الألم وقتها بالمتعة و دورت فيها النيك و انا برزع فيها زبي زي المجنون..
مي:ااح اهه لا لا يا فاادي (مي كانت بتصوت حرفيا و جسمها بيتمرجح مع كل خبطة لزبي في لحمها من ورا)
فادي:ايه يا شرموطة مش عاجبك ولا حاجة؟!
مي:ابوس اييدك برااحححةة اااهههه
رجعت شديت شعرها لتاني و ايدي التانية قافشة طيزها زي ما يكون لقيت كنز و ماسك فيه و و مبطلتش نيك و لكن فردت ضهري و حسيت إني خيال ساعتها راكب فرسه و رديت عليها:و انا ليه أرحمك؟ انتي اللي مهيجاني من بدري..
مي كانت بالعافية قادرة ترد عليا في وسط صويتها و قالت:عشان خاطر صاحبك مش قاادرة برااحة شوية..
فادي:كسم صاحبي دا لو شافك هيشجعني افشخك اكتر و هو ماسك الفوطة.
كان عدي حوالي ٣ دقايق من بداية نيك طيزها فا كان ابتدي الألم يخف كتير عن الأول..
مي:اممم يح يححح مهو العرص دا لو بيحبني بجد مش هيقف يتفرج عليا كدا (كان قصدها إننا نتخيل إنه واقف معانا دلوقتي لأنها عارفة إن دا بيهيجيني)
فادي: بزمتك مش منظره حلو كدا و هو زي العلق قالع و ماسك زبه و هو قاعد علي الأرض جنبنا و بيتفرج عليا و انا بهتك عرضك ااحح اااه.
مكنتش موقف نيك و مع سخونة كلامنا كنت بسرع الريتم اكتر لدرجة إني كتفت إيديها الاتنين ورا ضهرها و مسكتهم بإيد واحدة و خليت نصها الفوقاني مرمي لقدام علي الكنبة عشان اتحكم فيها و اذلها اكتر..مي عجبها فشخ تحكمي فيها المليان رجولة و غشونة و صويتها ابتدي يعلي عشان مش قاعدة مستريحة و طيزها حاسة بمتعة ملهاش مثيل و هي دخول زب صاحب حبيبها المغفل فيها..
مي:نيكني نيكني كويس قداام المعرص دا..
فضلت اضرب مي علي طيزها بإيدي التانية لغاية ما حمرتها و عشان صويتها الناعم كان بيسخني اكتر و بيخليني افتري عليها اكتر..
مردتش اجيبهم فيها علي وضع واحد فا طلعته من طبزها و قعدت انا جنبها ع الكنبة و خدتها فوقية من غير ما اديها فرصة تاخد نفسها و قولتلها :وريني شطارتك يا بنت الوسخة!
رفعتها من دراعاتها الاتنين بعد ما قلعنا تشيرتاتنا و هي علي حجري و خليتها في الهوا لمدة ثواني لغاية ما عرفت تمسك زبي من تحتها و توجهه لطيزها و سيبتها تنزل عليه بوزنها و وشنا في وش بعض و بدأت الحولة التانية و هي مميلة عليا ببزازها و ساندة علي كتفي و بتجاول تتنطط بجسمها الأبيض الخفيف بالنسبالي لكن مش رفيع علي زبي كويس و طيزها بلعاه كله و انا بساعدها بإيدي اللي ماسكاها من فخادها اني اني انططها كتر و صوت أهاتنا امتزج و ملأ الشاليه و مكناش دريانين بأي حاجة لحد ما جرس الشاليه ضرب قطع علينا هيجاننا اللي ملهوش مثيل دا، فكرنها انه ممكن يكون بتاع البيتزا و قد كان فعلا لإن مي متفقة مع ندي مترجعش علي الشاليه بعمر غير لما مي تكلمها، قومت فتحتله و انا لافف فوطة حوالين وسطي أكني خارج من الحمام و مفتحتش الباب علي الأخر عشان ميشوفش مي العريانة ملط في الصالون، الشاب كان لذيذ و بيهزر معايا و انا باخد منه علب البيتزا و يحضرله فلوس و من صوته عرفت إنه هو اللي كان بيكلمني في التليفون..فا سبتله تيبس كبير قولت بيني و بين نفسي تعويضا عن القرون اللي ركبتهاله، فرح بيها و سابلي رقمه و قالي:لو عوزت أي حاجة كلمني.
مدتش الموضوع أهمية اكمننا ماشيين النهاردة اصلا بس مردتش اكسفه و سجلت رقمه بالفعل و فرح بالتيبس الكبير و مشي و انا حاسس إنه كان نفسه يسمعني بنيك اكتر لأنه حاول يسأل علي صوتي كان ماله في التليفون تعبان و انا زاولته اكتر و مرسيتهوش علي بر..
لكني عرفت منه إني مكلمه من ساعةإلا ربع.. يعني بقالي ساعة إلا ربع مع مي شغال فيها نيك و مجيبتهمش و دا بسطني..
رجعت لمي تاني و احنا بنكمل السكس العنيف بتاعنا ندي تكلمها تقاطعنا و تسألها شوية اسألة عبارة عن سين هما متفقين عليه يتكلموا بيه قدامنا عشان منفهمهوش و كنت انا ساعتها برضو بنيك في مي ع الكنبة و هي نايمة علي ضهرها و فاشخة رجلها و بتحاول تبينلي انها مش عايزة ندي تعرف علي إني أهبل و مش فاهم انهم متفقين و هاودتها في الموضوع دا و ندي فهمت من ندي إنها متجيش دلوقتي و دخلنا في حالة هيجان و عنف ابن كلب فشخت فيه مي لمدة عشر دقايق كمان و دي كانت تاني مرة اجيبهم في طيزها و احنا قاعدين مع بعض حوالي ٣ ساعات..
اتهمدنا علي الكنبة و احنا نفسنا مقطوع و مي كلمت ندي قالتلها خلاص يرجعوا، شوية و قومنا لبسنا عشان لما ييجوا و ملحقناش نخش نستحمي لأنهم كانوا بالفعل وصلوا و قولنا نتغدي الأول، طبعا مش محتاج أقولكم نظرات ندي لينا و هي عارفة المجزرة اللي كانت حاصلة و عمر اللي مش فاهم ايه الاحمرار اللي في جسم مي دا و شعرها المبهدل و ريحتنا و شكلنا و تعبنا المبالغ فيه طبعا كل دا دخل الشك في قلبه و مكنتش مستريحلنا بس مجرد ما افتكر زبي اللي مصه عندي في البيت و اتخيل إن مي المزة الطرية من الممكن إنها كانت بتعمل زيه دا هيجه و هو قاعد ع الطرييزة معانا و مفاقش من سحرانه غير علي صوت ندي اخته و هي بتنادي علي اسمه عشان يبصلها و ياخد منها العلبة و هي قاعدة قدامه الناحية التانية جمب مي و انا قاعد ع الكرسي اللي في النص علي رأس الطربيزة..
عمر حاول يتعامل عادي و يبطل تفكيره النجس اللي بيرجع يندم عليه و ابتدي يكلمونا علي الحاجات اللي جابوها من السوق و خلصنا أكل و فرجونا علي الحاجة و طلعوا جايبين لنا لبس و حاجات كتير تاني، شكرت عمر جدا علي الحاجات دي و بعد ما ريحنا بعد الأكل فكرنا نعمل ايه بعد الضهر قبل ما نرجع علي القاهرة، بعد شوية إقتراحات و مناقشة رأيي أنا اللي مشي في الاخر يعد ما اقنعتهم اننا نقعد علي كافيه ساعتين و نتحرك، و بسبب إننا مكناش نعرف الكومباوند فا كلمت الولد بتاع الدليفري و اسأله..عرفني اقرب كافيه راقي لينا فين بالظبط بعد ما سألني إذا كان فيه بنات هتقعد معانا ولا لا و قولتله اه و كان بيهزر معايا ولا كإنه صاحبي، مركزتش كتير في الموضوع و اتحركنا بالعربية بعد ما لمينا حاجتنا عشان نتحرك من برا برا..طلبت أنا علي الكافيه شيشة و كان التدخين بالنسبالي عادة جديدة و عمر كان بيشرب سجاير كل فين و فين كدا..
ندي سألتني:الشيشة دي فواكه؟؟
فادي:اه فيها خوخة حلوة و تفاحها احمر زي خدودك تعالي دوقي ههه
ضحكنا و انا كنت بهزر بس لقيتها قامت بجد و بتقول بعمر يبدل معاها يروح هو يقعد جمب مي و هي هتقعد جمبي..عمر طبعا مكنش عايز اخته تشرب دخان كمان و لكنه افتكر القلمين اللي كلهم في البيت منها لما كان بيرد عليها و قام علي طول و قعدت جنبي هي لزقت كتفي في كتفهي و حطت رفعت رجلها الشمال علي رجلي اليمين من تحت الطربيزة..و دي كانت قعدتنا الرومانسية المفضلة و لحسن الحظ الطربيزة كانت مغطيانا كويس، نفخت النفس في وشها أول ما قعدت و عمر و مي بيتفرجوا علينا و مبتسمين بس..ندي كحت و قالت:يخربيت غلاستك يا أخي انت! هات اللاي دا كدا (و شدته من ايدي)
لعبت بيه شوية علي شفايفها و احنا باصين عليها و فاكرينها بتهزر و مش هتشرب لكنها شربت و ضحكنا و فضلنا طول القعدة نشيش انا و ندي من لاي واحد و ريقي و ريقها علي نفس اللاي و رجلها علي حجري
من تحت و ايدي بتنزل كل شوية تلاعب فخادها و هي مش بتبعد ايدها من علي زبي غير لو حست اننا ممكن نتقفش، الوقت عدي بسرعة و احنا مبسوطين و مفرفرشين و احنا راجعين كنا مفرهدين و من غير ما نتفق قعدت ورا انا و ندي ومي اول ما ركبنا راحت في النوم من تعب اليوم الطويل، و انا ندي بصينا لعمر في المراية و عيوننا بتتكلم و شفايفنا ساكتة، مسكت ايديها بإيد و بالدراع التاني خدتها في حضني، بصلنا و بلع ىيقه و كإن عيونه بتقول "أرجوكم بلاش لا مي تاخد بالها" لكننا مقاومناش هيجاننا المكبوت من أول اليوم و بدأت ابوسها كام بوسة خفيفة برومانسية و احنا قاعدين ورا و عمر بيحاول يركز علي الطريق و يعمل عبيط،مكناش عاملين دوشة فا مي محستش بحاجة بس فضلت ألعب لي بزاز و فخاد و طيز ندي من علي الهدوم و هي فضلت تلعب في زبي و محبيناش نأبح أكتر من كدا قصاد عمر في أول مرة فا اكتفينا بدا و اتهمدنا باقي المشوار و احنا بنرغي مع عمر عشان مينامش و وصلنا و روحنا بيوتنا و ذكريات اليوم دا اتحفرت في عقولنا، محدش فينا كان متوقع اللي وصلناله و علاقتنا رجعت طبيعية و عمر رجع يكلمنا و نخرج و نتجمع كتير انا و هو و صحابنا الولاد و انا و هو مي و ندي و عايشين في الاستعباط و احنا مي فاكرة انها بتغفب عمر و عمر فاكر إن مي متعرفش حقيقته و انا و ندي مظبطين الجو من وراهم و ندي و مي مبيخبوش علي بعض حاجة من ساعتها و بقي بيتقابلوا كتير في بيت مي و هما هيجانين علي بعض ينزلوا في بعض تقفيش و لحس و كل واحدة بتحكي للتانية مغامراتها معايا الفترة اللي فاتت..
و لحد دلوقتي دا كان الجزء السادس من قصتي، اتأخرت عليكم للأسف و دا كان غصبا عني، و كعادتي افكركم إن تفاعلكم معايا بيفرق و بيشجعني اكتب سواء كان تعليق إيجابي أو سلبي كله مرحب بيه..


قولولي لو عايزني اكمل و الأجزاء الجاية اللي اكيد متقلش إثارة عن البداية..أتمني تكونوا استمتعوا و تحياتي للكل.
ممتعه كمل ومستني التكمله
 
هل في أجزاء قريب
 
متابع
قصتي حقيقية فعلا بس ضيفت ليها شوية تفاصيل خيالية غير مخلة بالأحداث الواقعية لغرض الحبكة الدرامية.

الجزء الاول

أنا مين؟ أنا فادي.. طالب جامعي في أخر سنين الكلية و حكايتي بتبدأ من زمان, مع صديق عمري..عمر, عمر مكنش صاحب عادي عمر كان صاحبي من أولي الإبتدائية لحد ما فرقتنا الجامعة لكن ظلت صداقتنا قوية زي ما هي..لدرجة إن أهالينا عرفوا و اتصاحبوا علي بعض بفعل صحوبيتنا, عيب عمر الوحيد يمكن إنه طري شوية زي ما بيقوله, مش خول لا , هو بس شخصيته ضعيفة و دايما بحسه بيعتمد عليا في كل حاجة, أما بقي عن بطلة قصتنا فا هي ندي أخت عمر و ندي فعلا بطل زي ما قولت, مهما وصفت في جمالها و رقتها و جسمها مش هعرف, لأنها ببساطة مش زي أي بنت ممكن تشوفها, و ميزة كمان فيها إنها شخصية قوية يعتمد عليها عكس عمر أخوها,أنا و ندي أكبر بكام شهر من عمر لكن شاءت الأقدار إننا نبقي كلنا في نفس السنة الدراسية من زمان, فا اتربيت معاهم من و انا صغير و ندي بدأت صداقتنا تطور يوم عن التاني, عمري ما حسيت إن عمر بيغير عليها مني, يمكن عشان كان فعلا بيحبني و بيثق فيا, أما مع بدايات دخولنا مرحلة الثانوية بدأنا أنا و ندي نقرب من بعض أول, و دا تزامننا مع الدروس اللي كنا بناخدها أنا و هي مع بعض و عمر مش بيجيها, كانت علاقتي بندي عادية كأخت صاحبي زمان لكن دلوقتي الوضع اتغير, بحيث إننا إتفقنا إننا نبقي بير أسرار لبعض, و من ساعتها مبقتش تخبي عني حاجة لدرجة إنها بقت بتحكيلي حاجات مبتحكهاش لعمر أخوها, و دا خلانا بالتدريج يبقي فيه بيننا شوية تجاوزات علي خفيف أثناء الدروس يعني مثلا مسكة إيد شوية تقفيش و بوسة كدا ولا كدا من وقت للتاني, و لكن مخبيش إن ساعتها ضميري كان بينقح عليا بشكل مش طبيعي, بقي ازاي أخون ثقة عمر فيا! بس للأسف موجة شهوتي كانت أعلي بكتير من إرادتي, خصوصا إن ندي زي من غير مبالغة لبوة, هي اللي بدأت تهيجني في الأول و اعترفتلي بدا بعد ما علاقتنا تطورت, قالتلي إني كنت عاجبها من زمان و هي حاولت معايا كتير لحد ما أغرتني صح, و من حينها و احنا مش مبطلين هري في بعض بس مفتحتهاش, و دخلت ثانوية عامة علينا و خلصناها علي خير, و اللي حصل ببساطة إن ندي دخلت نفس الجامعة بتاعتي لكن كلية تانية, في حين إن عمر دخل جامعة تانية بعيدة, و قدرنا نوفق المواعيد أنا و ندي فا بقينا بنروح مع بعض معظم الأيام, و مع مرور الأيام حسيت إن عمر متضايق مني, معرفتش ليه في الأول لكن صممت أعرف منه..فا عديت عليه بعد أول شهر في الجامعة و قولتله يلا ننزل ع القهوة فا نزلي و هو مكشر.
فادي:ايه يعم بقي التقل دا كله! هتحايل عليك بعد كدا علشان أشوفك؟
عمر بص بعيد عني للحظات و هو متضايق و رد عليا و هو مش باصصلي:ما انت لو تفضالي شوية.. بعدين انت و ندي كل يوم ما بعض و مش معبرني خالص تنزلوا الجامعة و ترجعوا ولا كإن ليكم تالت تسألوا عليه...
(معرفش ليه وقتها حسيت بإثارة ولعت فيا وقت ما حسيت إن عمر بقي أخيرا بيغير علي أخته مني, و طريقته الطرية اللي مفهاش حزم دي مخلتنيش أخد الموضوع علي محمل الجد)
فرديت عليه..
فادي:كبر دماغك يالا! احنا مش لسة عيال ع القمص دا, ولا انت بتغير علي ندودي مني يا ولا! هههه (شديته من خدوده بهزار عشان أفكه من وشه المكشر دا) فا ابتسم و اتكسف و قلبها هزار معايا و قالي:لا يعم.. من امتي بغير منك؟ انت عارف انك أقرب ليا من أبويا, بس ابقي عبرني بعد كدا متبقاش ندي واخدة كل اهتمامك هااه!
فادي:لا أحا بقي ما هي ندي لو مش هتاخد كل إهتمامي أومال مين ياخده! بعدين يا أهبل أنا بخلي بالي منها, مش أنا راجلها في الجامعة ولا ايه؟
عمر ابتسم ابتسامة غير مبررة و حسيت انه اتبسط بالكلام و لكن سرعان ما فاق من رد فعله الغريب دا و رجع لحالته الأولي و رد عليا..
عمر: طبعا أومال أنا سايبها مع خول ولا ايه!
فادي:أهو شوفت بقي انك ملكش حق تزعل؟ بعدين حقك عليا يا علق قولتلك خلاص انهي الموضوع
(عمر حس بهيمنتي و هيبتي اللي مش عارف ينافسها كالعادة و خدها بهزار و عدي الموقف)
و بعدها بأيام و قررنا أنا و ندي إني هعدي عليها بالعربية و نعمل نفسنا رايحين الجامعة و بدل ما نروح الجامعة هنطلع علي البيت عندي اكمننا واحشين بعض مووت, يومها الصبح اتقابلنا و وش ندي جايب ألوان أول ما ركبت العربية فا سألتها بسرعة:مالك يا مزتي مخضوضة كدا ليه؟ ولا كإن أهلك مش عارفين إنك راكبة معايا هههه
رددت و هي متعصبة و قالتلي:فادي..عمر كان ماسك الموبيل بتاعي الصبح النهاردة و انا بلبس و طلعت براحة أشوفه بيقلب في ايه لقيته فاتح الشات بتاعنا و شاف كلامنا و احنا بنتفق علي مرواح البيت عندك
فادي:أحححاا! انتي بتقولي اييه! بتتكلمي بجد يا ندي!!!
ندي:ايوة و **** دا اللي حصل (و ابتدت تعيط)
فادي:هشش الناس هتتفرج علينا في الشارع (و روحت مدور العربية و متحرك لبعيد و وقفنا علي جنب تاني نتكلم)
فادي:و قالك ايه ولا عملتي ايه؟؟ (سألتها و انا بحط ايدي علي كتفها في العربية و النهار لسة طالع و احنا راكنين في حتة هادية قريبة من بيتهم, نسيت أقولكم إن مستواهم المادي كان أعلي مني شوية فا هما عايشين في حتة أرقي مننا)
ندي بصيتلي و هي مذهولة و حزينة و قالتلي:المصيبة انه عمل عبيط و اداني التليفون علي طول أول ما سألته بتعمل فيه ايه واترعب من سؤالي كإنه كان بيتجسس علينا, كل اللي عمله انه قفل الواتس و اداني التليفون تاني و قالي انه كان بيرن علي تليفونه عشان مش لاقيه.
فادي:و انا المفروض أصدق حكاية زي دي يبنت الوسخة! بطلي بقي حواراتك دي.
ندي رددت علي بإنفعال و قالت: فاادي انا مبهزرش, الموضوع دا حصل زي ما بقولك بالظبط..أنا متأكدة إنه شاف الشات لأني كنت واقفة وراه و هو بيقلب فيه.
فادي:أحا يعني عمر معرص ولا ايه؟
ندي:ما دا اللي خايفة منه (و ابتدت تعيط)
فادي:بطلي أفورة بقي.. (حضنتها و قعدت أطبطب عليها)
ندي:لا يا فادي لا أنا مش متخيلة إن عمر يطلع كدا أبدا! معقولة مش بيغير عليا! دا ياريته كان نزل فيا ضرب كسرني ولا إنه يسكت كدا..
فادي:و انا كنت هسكتله يبنت العبيطة! دا انا كنت فشختهولك لو مد ايده عليكي.
ندي:(ندي لسة بتعيط لأنها متضايقة فعلا بسبب الموقف دا و رددت علي..) انا كان نفسي في أخ راجل يحبني و يغير عليا.
فادي: يا بت ايش عرفك انه شاف حاجة ولا إنه مش بيغير عليكي, هو يمكن ارتبك من الموقف و مش فاهم حاجة لإنه مقرأش الشات كله أكيد.
ندي:تفتكر؟ مع إني وقفت وراه ثواني و شايفاه بيقلب في الشات.
فادي:معرفش بقي بس هنجرب, فاكرة البت مي اللي وجع دماغنا بيها من أول ما دخل الجامعة؟ (مي دي صاحبته هو اتعرف عليها في كليته), هجس نبضه بيها.. لو فعلا مغارش عليها يبقي نشكر **** يا ندي هههه!
ندي:انت سافل ولا عندك ددمم.
فادي:لا بس مفيش حاجة تستاهل الزعل دا كله يمزتي (كنت عمال أقفشلها و احنا بنتكلم و هي بتمثل انها بتمانع عشان زعلانة)
و دي حاجة بتعجبني في ندي فشخ إنها بتعرف تخليني عايزها كويس.
و خدتها و طلعت ع البيت عندي زي ما اتفقنا..
و اليوم دا كنت مولع الدنيا ع الأخر و ظابط الدماغ, سجايري و بيرتي و كل الأكل و الشرب اللي نفسنا فيه.
و ندي يومها سابت نفسها ليا ع الأخر من بعد ما داقت شوية بيرة, لا و خليتها تشرب سجاير كمان (و دي كانت مشكلة).
كنا نازلين في بعض بوس و احنا سكرانين شوية بس لسة فايقين ع السريرو كإنه أخر يوم في عمرنا.
ندي كانت بتبوسني بوسة فيها حب و عاطفة مش سكس حيوانات, علي عكسي أنا مكنتش بحبها الحب دا.
بدأت أعاملها بعنف أكتر من اللي هي بتحبه..(ندي كانت بتحب السكس العنيف و انا كمان فشخ)
كانت بتستجيب لأوامري زي اللبوة بالظبط, فا نزلتها علي الأرض من شعرها بعنف و شخطت فيها: وريني هتمصي ازاي يا كسمك!!
و من غير ما أستني ردها شديت شعرها و فتحت بقها بإيدي و بسرعة حشرت زبي اللي كانت بتحلف بيه من ضخامته.
ندي شهقت من الصدمة و مكنتش ملاحقة تمصه كويس بس كانت بتحاول بكل جهدها لأني عيشت الدور عالأخر و نزلت فيها تلطيش و هي بتمص زبي بس من غير ما أوجعها (كإننا بنمثل بس تمثيل جامد عاجبنا احنا الاتنين)
و البيرة عاملة عمايلها و ندي مش سايبة زبي بل بتمصه ولا كإنها أجدع شرموطة.
خدتها ع السرير و حطيتها علي الدوجي ستايل.. و محتجتش زيت ولا كريم عشان أدخله في طيزها لأني بالفعل كنت بنيكها فيها كتير بقالي فترة (بس عمري ما نيكتها في كسها أبدا عشان هي لسة بنت)
بدأت أنيكها زي الغول بدخله و بطلعه في طيزها زي المجنوون و هي بتصرخ: اااهه ااه لا لا لااا يا فاادي اححح!!
و هي كل ما اتصرخ اضربها علي طيزها اكتر لحد ما حمرتها و مش موقف نيك أبدا.
وشديتها من شعرها لورا جامد المرادي عشان تبصلي من تحت و تبقي عيني في عينها و زبي موسع خرم طيزها ع الأخر و هي مستسلمة.
فادي:كسم طيز أخت صاحبي الشرموطة اتفوو! (تفيت علي وشها)
ندي هاجت جدا وقتها و ابتدت تجيبهم للمرة التانية و بترتعش و هي بتتأوه جامد من تحتي و مغضمة عنيها و انا لسة شاددها من شعرها و برزع في طيزها دقيقتين زيادة بعد ما جابتهم و مرضتش اجيبهم فيها قررت اطلعه من طيزها و ازقها علي السرير علي ضهرها و اطلع فوقيها بجسمي و انا ماسك زبي و بدعكه بسرعة فوق وشها و هي فهمت المطلوب و فتحت بقها بإبتسامة اللبوة المنتصرة بعد ما قالتلي: ااهه هاات لبنك علي اخت صاحبك عشان انت أسدها و عرفت تشرمطها كويس (كان صوتها مبحوح من قوة السكس و الرعشة) و فعلا جبيتهم عليها و انا نفسي تقيل و بنهج من تعب النص ساعة اللي قضيناها في السرير..
و معداش موضوع عمر بتاع الصبح عادي و فضلنا نتكلم فيه كتير و نحط احتمالات و سيناريوهات مختلفة.
و اليوم مخلصش علي كدا و لكن اتجنن جنوننا و نيكتها 5 مرات اليوم دا علي مدار النهار.
ندي من النوع الشبق جدا و مببتيكفش غير لما تتفشخ كويس و دا انا بعرف اعمله كويس.
و خلص اليوم بعد معركة سكس عنيفة مع اخت صاحبي اللي انا و هي مستمتعين بيها بأقصي درجة و تناسينا انها اخت صاحبي الانتيم.
هعتبر دا الجزء الأول و لو لقيت تفاعل كبير و عايزين تعرفوا ازاي اتأكدنا إن عمر معرص بجد و مش بس علي اخته لا علي حبيبته كمان هقولهم في أجزاء تانية...
الجزء الأول مكنش فيه سكس كتير حبيت أخليه زي مقدمة كدا.. كدا كدا الأكشن و التعريص لسة كله جي.

قولولي لو عجبتكم أكلمها.



مساء الفل ع الكل..
كنا وقفنا في الجزء الأول لحد ما أنا خدت ندي أخت صاحبي عمر البيت و صالحتها بعد ما كانت زعلانة إن أخوها مش بيغير عليها بأحلي و أسخن سكس عملناه من زماان أوي, و دلوقتي جه وقت الجزء التاني..

من غير ما أطول عليكم هنكمل حكايتي من بعد أيام من أخر نيكة نيكتها لندي..
محصلش أحداث كتيرة الأيام دي غير إني أنا و ندي كل يوم بنروح الجامعة عادي بالعربية و أهلها عارفين, و علاقتنا أنا و ندي كل يوم بتتطور و ميولنا الجنسية كل يوم بنكتشفها و بقينا أجرئ لدرجة إن ندي بقت بتلعب في زبي و انا سايق و ساعات بتمصلي في العربية, و بقت هي أقرب ليا من عمر أخوها, و مكنش فيه أحداث كتير بتحصل الأيام دي بسبب روتين الكلية, لحد ما لقيت عمر بيكلمني في مرة و بيقولي انه عايز يشوفني عشان يحكيلي علي شوية حاجات مهمة و كان باين في صوته الحماس, فا نزلت قابلته لوحدنا من غير ندي المرادي و روحنا قعدنا علي القهوة و قعدنا في ركن بعيد عن باقي الناس و دار ما بينا الكلام الأتي:
عمر:ولا يا فادي جايبلك شوية أخبار طازة هتفرحك ههه! (عمر كان متحمس فشخ فا عرفت انه هيكلمني عن مي صاحبته اللي بيحاول كل دا يظبطها)
فادي:هاه يعم طمني.. ايه اللي حاصل؟
عمر:صاحبك طلع شطور و عرف يوقع مي في حبه ههه (عيونه كانت بتلمع لما بيجيب سيرتها و كإنها خاطفة قلبه)
فادي: (ضحكت و طبطبت علي كتفه) و رفعت راسنا ولا ايه يا عمر باشا؟؟
عمر:لا يعم مش للدرجة دي محترمة, مسألتنيش يعني شقطها ازاي؟
فادي:و انا بيني و بينك مستغرب يعم عمر لحسن انت يتشك في أمرك أصلا من قلة النسوان في حياتك (مكنتش أول مرة أتريق علي عمر)
عمر: (ضربني في كتفي براحة و بهزار) يا غلاسة أهلك ياض! دا بدل ما تفرحلي؟؟ بعدين بقي أنا جامد فشخ و خدتها و خرجنا كذا مرة, و خد الكبيرة بقي..مسكنا إيد بعض (و ضحك و كإن دا أعظم إنتصاراته)
فادي:يابن الإيه يا عمر مسكت إيديها! و طلعت طرية بقي و تستاهل الضجة اللي انت عاملها عليها؟
عمر:(عمر حس إني انمدجت معاه في الكلام و دا عجبه) ايوة طرية, عقبال عندك بقي.
فادي:طب وريني (ابتسمتله إبتسامة خبيثة و انا بختبر غيرته)
عمر:أوريك ايه يا معلم؟
فادي:أكيد مش طيزك! مي وريني مي.
عمر:(ضحك و حسيته اتكسف شوية بس ملقتش منه أي رد فعل غير إنه بيهزر و بيكمل رغي معايا) ما انت شوفتها قبل كدا عايز ايه تاني؟!
في الوقت دا كانت موبيلاتنا احنا الاتنين علي الطربيزة فا شديت موبيله و حاولت فتحته..
(عمر كان مسجل بصمتي علي موبيله و انا مكنتش مسجل بصمته علي موبيلي)
عمر عمل نفسه معترض و قالي :ايه يعم ااييه! (و كالعادة معرفش إنه يفرض رأيه عليا)
و فضلت أقلب في موبيله بعد ما قرأت شاتهم مع بعض بصوت عالي معاه و نضحك علي المحن اللي ما بينهم لحد ما لقيته محتفظ بصورها كلها في ملف لوحده وفتحته و روحت كإني لقيت كنز, صور مي كلها علي الإنستا و صور في المصايف بالبكيني و أول ما لاقاني دابب عيني في الصور نتش مني الموبيل
فادي:أحا! هو مش في إيدي؟؟
عمر:أحا انت! انت صاحبي أما هي شرفي هههه
فادي:إخلص بقي يا بتاع مي الجامدة انت! (و مديلته إيدي تاني عشان يديني الموبيل)
أول ما سمع كلمة جامدة حسيت صوته رق و ابتدي يعرق و رد عليا بصوت مبحوح..
عمر:طب بس خليك محترم!
و اداني الموبيل أقلب في الصور تاني و فضلت أقوله:أووه ايه دا كله يبن المحظوظة أوفف! (و انا بقلب في الصور) و هو مبيقولش حاجة غير:ااه بس احترم نفسك هاه!
و زبي وقت و حاولت أخبيه بإيدي و احنا بنقلب في باقي الصور و بنتكلم عليها و لقيته مركز معاه أول و بيبلع ريقه.
هنا عرفت إن خلاص عمر اتحط علي أول طريق الدياثة..
و قعدتنا ع القهوة خلصت بإتفاقنا إننا هنخرج كلنا أنا و هو و هي و ندي يوم الخميس..
و روحنا كل واحد علي بيته و حكيت لندي كل حاجة بالتفصيل و لقيتها قفشت مني عشان هيجت علي مي,أه فعلا..ندي بقت بتغير عليا, و دا عجبني فشخ, عرفت أكل عقلها بكلمتين حلوين و صالحتها و لقيتها بتهددني في الأخر إني لو خونتها هتروح تقول لعمر إني حيحان علي مي..ضحكت و قولتلها إنه ما هيصدق دا يحصل و خدنا الموضوع بهزار و خلصنا الموضوع علي كدا..و مرت الأيام لحد ما جه يوم الخميس و اتقابلنا فعلا كلنا و مي كانت متألقة و هي لابسة بلاستيك ليجينج أسود علي جاكت بامب قصير و بدي من تحته مفتوح من عند الرقبة كلها لدرجة إني سخنت عليها أول ما شوفتها و سلمت عليها و ندي و عمر لاحظوا إنها عجبتني و أنا عجبتها..
و ندي قعدت جنبي و احنا في الكافيه و قدامنا عمر و مي و هي مولعة غيرة مني عشان واكل الجو مع مي حبيبة أخوها و مش مديها أهمية, فا نزلت ايديها تحت الطربيزة و اكنها ساندة ايديها عادي و ابتدت تلعب في زبي, مديتش أي رد فعل عشان منتقفش و لكن سيبتها تعمل اللي هي عايزاه, و احنا في وسط القعدة ميلت عليا و همست في ودني..
ندي:عينك لو منزلتش من عليها مش هتعدي علي خير فاهمني!
رديت عليها بهمس في ودنها برضو:طب ياريت عمر اللي كان قال كدا يا أخت العرص!
ضحكنا احنا الاتنين قدامهم عشان يبان إننا كنا بنهزر..و اليوم بيخلص و ماشيين للعربية عشان نروح خدت مي في ايدي و سبقناهم عشان أغيظهم هما الاتنين و رغينا حبة لحد ما نوصل..
و في الوقت اللي كان ماشي فيه عمر و ندي ورانا دار بينهم الحوار الأتي..
ندي:عاجبك صاحبك اللي مقطع السمكة و ديلها دا؟
عمر:صاحبي و يعمل اللي هو عايزه ههه
ندي:يا علق دا واكل عقل مي و هي منجذباله! (و كانت دي من المرات القليلة اللي ندي بتشتم فيها عمر)
عمر:و انتي غيرانة يبت منها ولا ايه؟؟
ندي:بس يا حمار! فادي ميملاش عينه غير واحدة زيي, هو اللي قايلي دا بنفسه.
عمر:عارف ان زوقه حلو كالعادة يا ندي دا صاحبي و انا عارفه.
ندي:طب ياريت تعرف يعم الأريال إن النمس صاحبك هيشقط منك مي
عمر اكتفي بالضحك و مردش عليها لأننا كنا وصلنا للعربية كلنا و ركبنا و مشينا و عين ندي باصالي في المراية من ورا و هي شايطة من الغيظ..
و كان بيت عمر و ندي قبل بيت مي بالنسبالي فا وسلطهم الأول و مي نزلت تركب قدام جنبي عشان أوصلها و باين عليها الحماسة..
لقيت عمر عينه بتلمع و هي بتقفل الباب قدامه و بتضحكله و بتقوله :باااي..
و اتحركنا انا و هي و ندي خدت عمر و طلعت ع البيت و هي مستحلفالي,و انا و مي في الطريق فضلنا نرغي و نضحك لحد ما وصلنا لبيتها وقبل ما انزلها خدت سيلفي معاها في العربية و لقيتها هي اللي هتصورنا و لفت ادتني ضهرها و هي قاعدة جنبي و فتحنا نور صالون العربية و رجعت بضهرها ميلت علي صدري و ابتدت تلعب في شعرها عشان تظبه في الكاميرا و في الوقت دا و هي لازقة فيا ريحتها الحلوة غمرتني و هيجتني فشخ و اتصورنا و خدت رقمها و هي ممانعتش بل لقيتها مرحبة جدا بدا و نزلت و انا ببص علي طيزها الجامدة في البلاستيك ليجينج الأسود اللي محليها و مبين تفاصيل طيزها و فخادها الأجمد من بعض و هي بتمشي قدامي لحد ما دخلت العمارة و لفتلي بعتتلي بوسة ع الهوا و عملتلي بااي..
في الوقت دا كنت عايز انزلها ازنقها في العمارة علي لبونتها دي بس مسكت نفسي بالعافية و مشيت..و لما روحت عملت جروب واتس لينا احنا الأربعة و بعتلهم صورتي انا و هي في العربية و هي مميلة عليا بلبونة في و خدنا الموضوع بهزار و حتي عمر مدخليش ع البرايفت اعترض ع الكلام دا..ندي هي اللي اتخانقت معايا يومها..و بسهولة صالحتها بعدين بإننا بدل ما نروح الجامعة روحنا علي بيتي تاني..فضلت مقموصة و متمنعة عني لحد ما زقيتها زنقتها في الحيطة و لزقت جسمي فيها و بان فرق الطول الكبير ما بيننا و عيوننا بتتلاقي في اللحظة دي..إيديا الاتنين ضموا وسطها و بدأت أبوسها ببساطة في الأول.. و هي نسيت اللي مزعلها و بتتجاوب معايا..فا رفعتها من طيزها علي ايديا و انا زانق ضهرها في الحيطة و فضلت ادوق طعم لسانها و شعرها مغطينا و احنا في عالم تاني..متأخرناش كتير علي ما سخنت عليا و دخلنا الأوضة و نزلت علي ركبتيها و هي بتقلعني البنطلون بسرعة عشان وحشها مص زبي أول و أول ما طلعته ابتسمت و هي بتبصله و ماسكاه و بتقولي:دا بتاعي أنا مش بتاع مي! و نزلت تمص فيه بنهم و هي صوت شفايفها علي زبي بيعمل مزيكا بتسخني اكتر فا شديتها من شعرها و حشرته كله في زورها وانا بقولها:خلاص متزعليش هنيككم انتم الاتنين..حاولت تفلت من شدي لشعرها عشان تعترض علي كلامي لكن معرفتش فا فضلت تعمل أصوات كإنها عايزة تقول حاجة و مش عارفة عشان زبي الكبير مالي بقها ع الأخر و ضحكت علي منظرها في الوقت دا فا هي اتستلمت للأمر الواقع و كملت مص فيه..لحد ما قومتها و جت فقرة النيك الجامد و نيمتني هي علي ضهري بعد ما قلعتني التيشيرت و ابتدت هي تقلع قدامي هدومها واحدة واحدة و كإنها بتغريني.. و نطت علي حجري و انا ع السرير و باستني بوسة سخنة و هي بتمشي ايديها علي كتافي العريضة و بعدها بدأت تعدي شعرها و مكست زبي اللي كان حديدة من نار و وجهته ناحية طيزها أول ما حطيته كملت انا الباقي و مكستها من دراعاتها الاتنين و ميلتها عليا قدام و زقيت نصي التحتاني بحيث اني ادخل زبي كله مرة واحدة فيها و سمعت منها أحلي شهقة في وقتها و أأهه طالعة من قلبها مش بقها..
و بدأت أنيكها زي الطور و اصواتنا متداخلة و احنا في عالم وهمي من المتعة..
صويتها ابتدي يعلي و هي مستحملة زبي بالعافية في طيزها علي حجري و هي راكباه:أأهه اههححح لا لا لا مش ققاادرة حراام اخخخ لاا هه ااه اههه
و انا مش مهتم بأي حاجة غير إني أقفش في بزازها اللي بتتنطط علي وشي و عيونها مغمضة من المتعة..و بعد ما فضلت أدق فيها لربع ساعة علي أوضاع مختلفة جيبتهم في طيزها المرادي و سمعتني أحلي شهقة و الأورجازم بتاعها بيرعشني معاها و جسمها ساب خالص و انا لسة بطلع زبي براحة من طيزها و هي ثابتة مبتتحركش.. واحنا الاتنين اترمينا ع السرير جنب بعض و نفسنا تقيل و نمنا شوية لحد ما صحينا علي رنة عمر علي موبيلها..رددت عليه و صوتها تعبان و طمنته علينا علي اننا في الجامعة عادي و لكنه مكنش مصدقها لأن مكنش فيه دوشة حوالينا اكمننا كنا في البيت اساسا..فا ندي اتعصبت عليه في التليفون و قالتله:بس يا خول انت مالك انت احنا فين! مش لما تغير علي مي الأول تبقي تعمل راجل عليا!
عمر:(انصدم من زعيقها و حس انه اتجرح لوهلة و معرفش يرد لكنه استجمع قواه و بدأ يزعلقها هو التاني و ندي فتحت الاسبيكر عشان تسمعني)
ندي سابته يخلص كلامه و هي مش مهتمة خالص و احنا في حضن بعض ملط ع السرير و ردت..
ندي:زي ما قولتلك يا عمر احنا في الجامعة و مسمعكش بتعلي صوتك عليا تاني أحسنلك فاهمني؟
عمر:(جاب ورا و هدي اللعب ساعتها) حاضر ياستي أنا غلطان إني بخاف عليكي
روحت ناتش الموبيل منها في وقتها و اتدخلت في المكالمة..
فادي:تخاف عليها و هي معايا؟ اخص ع الصحاب! يلا يعم شوف انت بتعمل ايه اختك الحلوة في الحفظ و الصون.
و قفلت في وشه من غير ما يرد عليا بس سمعته بيضحك فا اتأكدت انه خلاص عدي الموضوع..
و دا كان الجزء التاني بتاع قصتنا..
الجزء التالت بقي المفروض هتعرفوا علاقتي أنا و مي مشيت ازاي و ايه رد فعل عمر عليها و ازاي بقت بتقرطسه معايا هي كمان و احنا كلنا مستعبطين و مبسوطين باللي بيحصل..
لو عايزين الجزء التالت هحتاجكم تتفاعلوا علي الجزء دا تفاعل كبير و تتابعوني..
لو فيه حد عنده ملاحظات يقولي و انا بحاول أحسن المستوي في كل مرة..


الجزء الثالث

مساء الفل ع الكل!
كنا خلصنا الجزء التاني لحد ما كانت ندي معايا في البيت و عمر كلمها بيسأل و عدي الموضوع لما فهمناه إننا في الجامعة..والحقيقة إنها كانت لحظة مجنونة متتوصفش و اخت صاحبي حبيبي في حضني ملط ع السرير في بيتي و هي بتكلمه في التليفون بتفهمه ان احنا في الجامعة بكل بساطة..أما عن الأحداث اللي حصلت خلال الأسابيع اللي بعد كدا مش سهل تتحكي..
عمر عشان هو إنسان عشري و حبوب قرر انه يقربنا اكتر من مي, و عشان يدوبك احنا شوفناها مرة واحدة قبل كدا هو بقي بيظبلطنا خروجات تانية كتير مع بعض, و مي انسجمت مع ندي و بقوا صحاب لكن ندي كانت لسة غيرانة منها عشان بتتعامل بلبونة معايا زي انها تسند علي كتفي و او تضحك بشرمطة معايا وقت الهزار, و مكنش ظاهر ابدا إن عمر كان متضايق, و مي كانت شخصيتها أقوي من عمر و دا كلنا كنا ملاحظينه و بل بنتريق عليه ساعات كمان بهزار..
كان لما بيحاول يعلق علي لبسها ولا طريقتها كانت علي طول بتقلب علي الوش التاني و تخليه يقف علي ايديه عشان يصالحها, من الأخر كدا عشق عمر لمي اتحول لإدمان, و هي كانت بتحبه برضو عشان هو إنسان كويس, لكن كانت مستقنصاه دايما لدرجة انها في مرة قالتلي في الشات ما بيننا انها شايفة انه مشروع عرص من اللي بيعمله, اتضايقت انها حتي هي كمان شايفاه كدا و خوفت لتكون بتستغله ماديا و خلاص,قفشت معاها ع الكلمة دي, و ندي كانت دايما تحذرني منها و زادت غيرتها عليا الغير مبررة لما مي في مرة قالتلها إني عاجبها موت..جريت ندي حكتلي الحوار اللي حصل ما بينهم..
(كانوا بيتكلموا و هما قاعدين في مرة في كافيه و انا و عمر كنا بنجيب حاجات و اتأخرنا عليهم)
مي:بقولك ايه يابت يا ندودة! كل ما أشوفك مع الواد فادي أقول ما شاء **** لتتحسدوا.. الناس كلها فاكرينكم مرتبطين و هو اساسا مش هيحصل هههه
ندي:مي يا لبوة انتي اهمدي! انا عارفة نيتك الوسخة, أروح أقول لعمر إنك بتعاكسي صاحبه؟
مي:بقي دي اخرتها؟ دا انتي قفل يا شيخة محدش يعرف يهزر معاكي.
ندي:لا يا روحي انتي تهزري زي ما انتي عايزة بس بعيدا عن فدفودي ههه
مي:(ضحكت من ندي و شاورتلها بصوابعها عشان تقرب منها تقولها حاجة في ودنها)..
مي:انا بشوف عينه مش بتنزل من علي طيزك, الواد شقي مش كدا؟؟
ندي استغربت من جرائتها و رجعت لورا و هي بتحاول تاخد الموضوع بهزار لكن مش عارفة ترد تقول ايه
ندي:طب ما هو بيبص علي طيزك يا روح امك باللي انتي لابساه انتي التانية يعني هو كدا بيقفشلك! هو أه مش عاتق الولا لكن مش كدا يا لبوة و احترمي نفسك!
مي نزلت ايدها من تحت الطربيزة و حطيتها علي رجل ندي من تحت و حسست عليها و قالتلها..
مي:دا ياريت يقفش هههه (و ابتدت تاكل في شفايفها و هي بتحسس علي رجل ندي من تحت)
ندي:يا بنت الكلب انتي مش هتجبيها لبرا! (سابتها بتلعب في فخادها برضو و كملت كلامها..)
ندي:كله إلا دا يا مي, فادي دا بتاعي بس (و طلعلتها لسانها أكنها بتكيدها)
مي:يبقي اللي في دماغي شكله صح, مش معقول الرجولة دي كلها تبقي بتروح الجامعة كل يوم معاكي و مفيش شقاوة كدا ولا كدا ههه..(زودت في التقفيش في رجلين ندي اوي في الوقت دا)
ندي كانت سخنت من حركات ايديها و كلامها و تعبيراتها و إنفعلاتها اللي كلها شهوة و نزلت ايديها علي ايد مي مسكتها شوية و هي حاسة إن مي مش سهلة أبدا و ابتسمتلها و باين عليها المحن..
مي لما لقت ندي مرضتش عليها شاروتلها تقرب منها تاني و همست في ودنها بحنية: انا هعرف ازاي اخليكي تقولي كل حاجة يا اخت حبيبي اللبوة انتي..(و باستها من خدها و هنا ندي طلعت أأه بسيطة و مي لاقيتنا داخلين عليهم تاني و شوفنا ايد مي و هي تحت الطربيزة و تصرفهم الغريب دا و انا و عمر بصينا لبعض و احنا داخلين عليهم و ضحكنها عشان منوترش الجو و عمر عمل عبيط و انا رجعت قعدت جنب ندي و أول ما قعدت مسكت ايدي حطتها علي فخادها و مسكت زبي .. نسيت أقولكم إننا كنا في كافيه فاخر من الأخر و الطربيزة كان عليها مفرش إلي حد ما طويل فا يغطي رجلينا)
باقي الشوية اللي قعدناهم مكونوش فيهم حاجة جديدة غير اننا بنهزر و بنتعرف علي مي اكتر, بس ندي لاحظت إن عنيها مني جدا..
و دا كان الحوار اللي كان بين ندي و مي اللي ندي حكتهولي بالتفصيل أول ما اتقابلنا بعدها علي طول و احنا رايحين الجامعة..كل اللي استغربته من ندي ساعتها هي ازاي تهيج من لمسات مي, فسألتها:و ازاي بقي يا كسمك تسيبيها تلعب فيكي! هو مش انتي بتاعتي انا بس؟؟
ندي لمست شعرها بإيدي و طبطبت عليا شوية و احنا راكنين بالعربية و لسة منزلناش و قالتلي:معلش يا حبيبي دي أول مرة بنت تلمسني كدا و انا نفسي مستغربة, بس المهم تاخد بالك من تصرفاتها و متدهاش فرصة تقرب منك, انت بتاعي أنا و بس (و باستني من خدي بسرعة عشان محدش ياخد باله و رجعت مكانها)
فادي:يعني خايفة عليا أنا منها و مش خايفة علي أخوكي؟ الشرموطة دي مستعرصاه ع الأخر..
أنا مش عايز عمر يكمل معاها, دي مش هتبقي زوجة كويسة.
ندي ضحكت ضحكة بسيطة بتنم عن حزن و هي بتبص من شباك العربية لبرا و ردت:و انت تفتكر هو مش واخد باله من دا كله؟؟ انت اصلا مش مستغرب انه يحب واحدة لبسها مفتوح و ضيق و قصير و جريئة بزيادة مع كل الناس؟ بزمتك انت لسة مسترجل عمر؟؟
فادي:ندي! أوعي تقولي كدا دا أخوكي.. و انتي ترضيله يتجوز واحدة زي دي؟؟(سألتها بعصبية)
ندي ردت عليا و هي ساندة كوعها علي الباب و حاطة خدها علي ايدها و باصة لبرا برضو بصوت فيه عدم اهتمام و قالت: انت شايف فيه واحدة هتعبره؟ عمر عمره ما عرف بنات غير علي سبيل الصداقة يا فادي..اللي يحصل يحصل بقي انا نفسي هو يظبط نفسه و حاله يتعدل.
قفلت معاها الكلام في الموضوع دا و قولتلها أنا هكلم عمر بيني و بينه بعدين..و نزلنا قضينا يومنا في الجامعة و انا طول اليوم الموضو ع دا شاغل بالي و جت في بالي فكرة إني أكلم عمر النهاردة ننزل ع القهوة انا و هو لوحده و احاول اشوف دماغه عاملة ازاي..
و قد كان, بليل اتقابلنا و هو كالعادة علي وشه سعادة متفهمش جت منين, الظاهر إن دخول مي حياته غيره 180 درجة, قعدنا نتكلم شوية لحد ما فتح موضوع مي و قالي:واد يا فادي, انا كنت بكلم مي امبارح علي مستقبلنا و قولتلها اني هخطبها لما نخلص كلية السنة الجاية انا و هي.
بصيت في الأرض شوية و قولتله:يعم عمر, انت متأكد من الخطوة دي؟
عمر رد عليا بمنتهي التلقائية و اللهفة و قالي: هو أنا أطول يعم اتجوز مي؟؟ انا بحبها يا فادي أوي و انت عارف! بعدين مالها يعني؟؟
مبقتش عارف أقوله ايه لكن رديت عليه بسؤال:انت شايف لبسها عامل ازاي, هي متناسبناش, بالرغم إن أختك ندي بتلبس لبس ملفت برضو و هي حلوة عشان احنا من المعادي و لكن مي من التجمع يعم عمر.
عمر اتقمص شوية و رجع بضهره في الكرسي و بصلي و قالي:قصدك ايه يعني؟ مي محترمة يا فادي و احنا عارفين دا كويس! (استغربت انه عدي موضوع ان ندي بتلبس لبس ملفت)
فادي:مقولناش حاجة يا عمر, بس انا بقولك فكر تاني و اتأكد من انكم مناسبين لبعض..أنا شايف إنك بتتنازل كتير و انت معاها في العلاقة دي.
عمر ابتدي يتضايق شوية و يحس إني ملاحظ خضوعه ليها و ربع ايده و بص بعيد و رد عليا..
عمر:أعمل ايه بقي! معنديش غيرها حبتني و حبيتها زي ما احنا..
هنا قاطعته بسؤال إستنكاري و قولتله: و انت هتسيبها تسوقك زي ما هي عايزة؟؟
عمر استقبل السؤال في صدمة ممتزجة بالمتعة إن صاحبه فعلا ملاحظ انه دلدول و ابتدي يهدي جو المناقشة و يتدلع في الكلام كعادته و رد عليا و قالي:مزتي حقها تدلع ههه
ضحكت في الوقت دا و قولتله: ههه دا انت عيل لقطة يابن العرص انت ههه..
عمر ضحك معايا و ابتدي خضوعه و خنوعه مش بس إتجاه البنات لا كمان اتجاهي يظهر..
مردش عليا الشتيمة و لو بهزار فا كملت كلامي و قولتله:طالع لأبوك انت أوبن مايندد, عشان كدا أمك متألقة في كل الأوقات ههه
(مكنتش أول مرة أعاكس نرمين أم عمر بهزار قدامه لكن المرادي علي عكس باقي المرات مردش عليا بشتيمة بل أخد الموضوع بصدر رحب و ضحك و كإني مقولتش حاجة)
عمر:قولي بقي رأيك بجد أتقدم لمي في بعد أما نخلص؟؟
رديت عليه بهزار و انا ابتديت اهيج شوية لما حسيت إن عمر ابتدي يعرص بجد و قولتله:أخاف أجي أبعبصك في الخطوبة تيجي فيها ههه! بس ماشي..
عمر اتفاجئ فشخ من ردي الغير متوقع و تعابير وشه عكست انبهاره بجرئتي و سيطرتي ع الموقف.. فضل متنح ثواني فيا ثواني و هو مبتسم إبتسامة خفيفة قبل ما بقه ينطق و هو مفتوح و حواجبه مرفوعة و قالي:يا خول يا علق احترم نفسك! بعبصني أنا بس ملكش دعوة بيها!!
طبقة صوته و أسلوبه كان باين فيهم انه بيهزر و مقفشش..
فا عدينا الموقف و احنا الاتنين بنبص في عيون بعض و نظراتنا بتبعت رسائل مخفية فينا نفسنا نقولها و مش قادرين..و احنا بنقوم قولت لعمر: أنا هظبطلك مي, سيبهالي كدا أختبرها كام إختبار و أقولك إذا كانت تمام ولا شمال زي ما قولتلك.
عمر زي ما يكون كان متوقع حاجة زي كدا فا قالي علي طول من غير تفكير:ماشي, بس متشقطهاش مني هي كمان سيبلي حاجة يا أناني.
مشينا و جريت كلمت ندي في التليفون أول ما دخلت البيت حكيتلها كل اللي حصل بالتفصيل, و سخنت لما اتأكدت إن عمر خلاص دلدول و معرص و راح زعلها علي الموضوع و اتبدل بإثارة و شهوة لما استوعبت انه خلاص كل واحد فينا مش هيعرف يغير اللي جواه..
لكنها أكدت عليا إني لازم أدخلها في الحوار بعد كدا عشان تبقي جزء منه, عشان تتابعني أنا و مي و دا اللي أنا مكنتش واخد بالي منه, و متعديش دقايق قليلة قبل ما نقلب المكالمة سكس و أباحة بحتة, و لما الموضوع سخن قامت قفلت الباب و رجعلتي..
ندي:هو أنا مقولتلكش إنك واحشتني قد السماء و الأرض؟
فادي:قصدك زبي اللي وحشك يا شرموطة متتكسفيش تقولي..
ندي عضت شفايفها و طلعت منها أأه حنينة تهيج الحجر و هي مغمضة عنيها و بتسمعني بشتمها و ترد عليا بصوت كله محن:ما انت لو ترحمني و تسيبني في حالي!
فادي:قال و انتي هتستغني عني يابت, دا انا لما مبسألش عليكي يومين بتجيلي البيت تمصيلي!
ندي: اه عشان بحبك و عايزة أبسطك دايما..
علي كلامها دا عمر دخل الأوضة فجأة و قالها: بحبك و عايزة ابسطك! بتكلمي مين يابنت الكلب!!
ندي اتخضضت و لكن هدت نفسها و رددت عليه:اطلع برا يخول انت ايه اللي دخلك كدا!
هنا كانت أول مرة ندي تشتم عمر شتيمة قبيحة, عمر الشتيمة دخلت دماغه أوي و كيفته بس مبينش دا و كمل في عصبيته و انا معاهم ع التليفون مقفلتش الخط و بسمعه لسة..
ندي في وسط عصبيته اللي كان باين أوي انه بيمثل فيها شاورلته ع الباب و قالتله :إقفله و تعالا نتكلم هنا عشان أبوك و أمك ميسمعوناش.
عمر حس إن ندي هادية بزيادة إنه كدا مكبر الموضوع فا قفل الباب بسرعة و رجع قعد قدامها ع السرير و سألته هي بكل برود:انت تعرف أنا بكلم مين؟؟ لو تعرف مش هتزعل كدا.
عمر:بتكلمي مين ورييني! (خطف منها الموبيل و بص فيه لقي اسمي و جنبه قلب و المكالمة شغالة لسة).. اتصدم و بصلها و رجع يبص للتليفون تاني لقي إن المكالمة داخلة علي الساعة.
ندي:شوفت بقي إنك ظالمني؟ و بعدين انت عامل راجل عليا ليه؟؟ ما تروح تشوف صاحبتك اللي بتتشرمط علي صاحبك (و بتشاورله ع التليفون اللي هو أنا يعني) ولا انت مش قادر عليها و جي علي أنا بس!
عمر حس إن رجولته اتمسح بيها البلاط و بص لتحت و لقي زبه الصغير بينبض في بنطلونه فا حاول مرة أخيرة يدافع عن نفسه و قال:إياكي تقولي كدا! مي محترمة غصبا عنك! (قفل المكالمة ما بيني و بين ندي علي تليفونها عشان مسمعش كلامهم و الباقي ندي حكيتهولي بعدين)
ندي:أأه طيب يا حبيبي نبقي نشوف الموضوع دا لما فادي يشقطها منك! يا علق يا ناقص بقي بتعلي صوتك عليا! انا هوريك من هنا و رايح ازاي تتعامل معاها.
و مسكته من التيشيرت و كانت بتبهدله بس بصوت واطي ميسمعهوش أهلهم برا.
عمر استسلم لرغباته المنحرفة و اطلق العنان لمتعته الخاصة لما انجرف لإحساسه العميق إنه خلاص عرص رسمي و قالها:طب خلاص خلاص! انا مش هعملك حاجة تاني, بس بقي ينفع كدا, صاحب عمري يقرطسني مع أختي و كمان بتلميني إني متضايق؟
ندي:هو انت لسة شوفت قرطسة؟؟ من هنا و رايح قبل ما تخش الأوضة تخبط فااهم ولا لا؟؟(بتشده من ياقة التيشيرت لسة و عمر مستسلم تماما و عينه ابتدت تدمع عشان صعبان عليه حاله, بالرغم إن التعريص بيمتعه لكنه متضايق إنه معرص و إن أخته شكلها كدا بتتشرمط مع صاحبه حبيبه من زمان..ندي صعب عليها عمر و هدت اللعب شوية)
ندي:ايه يا عمر انت هتعيط!
عمر بيمسح دموعه و مردش.
ندي سابته في الوقت دا و طبطبت عليه براحة و قربت منه لما حست انه دا أخوها و حرام اللي بتعمله فيه.
ندي:بس ياض مفيش رجالة بتعيط, و متزعلش من كلامي, انا برضو عاجبني إنك غيران عليا (خدته في حضنها و هو حضنها و ابتدي يعيط عشان صعب عليه نفسه اكتر إن حتي أخته نفسها يغير عليها لكنه من جواه مش غيران و بيمثل بس)
عمر و هو دافس راسه في صدر اخته و الدمعة علي عينيه:بس انا مستاهلش كل دا! ايه اللي ما بينكم لازم تفهميني.
ندي ضحكت بمرقعة و قالتله:لا مش لازم تعرف بقي ههه..
بصلها و ردها عليه سخنه و حيره أكتر و مردش لأنه مستغرب زيه زيها الموقف الي هما فيه..
عمر:لا قوليلي و انا مش هعمل حاجة, لازم تعرفي إن محدش في الدنيا دي هيخاف عليكي قدي.
ندي:انت بتحبني يا عمر مش كدا؟؟ (مسكت خدوده و رفعت وشه في وشها)
بلع ريقه بصعوبة و وشه محمر و قالها:انتي شاكة في دا؟
ندي اتبسمت بخبث و قالتله:لا طبعا, بس اللي بيحب حد بيتمناله السعادة, وانا و فادي صحاب مش اكتر, بس زي ما تقول صحاب أوي يعني..فا متقلقش مفيش حاجة تستدعي كل دا..و لما مقولهوش هو بحبك و عايزاك مبسوط أومال هقول لمين؟؟
عمر تعابير وشه بتزيد حزن و هي لسة ماسكة وشه عشان عايزة عينيه في عينه..
عمر:بس دا مينفعشش..(ندي حطيتها صباعها علي بقه و قالتله:هشششش)
ندي:يبقي انت كدا مبتحبنيش..
عمر شال ايديها قالها: لا بحبك و بخاف عليكي..
ندي:يبقي نتفق إن دا يفضل سر ما بيننا, عشان متخوفنيش منك و اجي أحكيلك كل حاجة..اتفقنا؟
عمر:اه اتفقنا (ابتدي وشه يتفرد و يتبسط ظننا منه إن اخته ممكن تحكيله كل حاجة و يبقي عرص رسمي)
ندي:ممكن تبقي تسيب أختك حبيبتك لوحدها شوية؟ عشان عايزة تكلم صاحبك حبيبك ههه(ندي ابتدت تغيظ عمر و حست بالسيطرة عليه و دا هيجها لما حست إنها بتتحكم في أخوها و أنا بشكمها و بتحكم فيها)
عمر ضحك و ضربها في كتفها و قالها:يعني برضو مفيش فايدة!! طب أوعديني إنك مش هتقوليله إني عارف. (مسك ايديها و هو بيقولها كدا و باصصلها في عنيها بكل خنوع و ضعف و خوف من الفضيحة)
ندي: متقلقش يا قمور هو هيعرف لوحده لما يتصاحب علي مي أكتر.
عمر هنا فهم إني قولت لندي اللي حصل بيننا النهاردة و اتصدم..
عمر:طب خلي بالك من نفسك و احترمي نفسك بعد كدا متقوللهوش بحبك هاه!
ندي:حاضر غور يلا بقي لحسن وحشني ههه
عمر مسك تليفونها و داس علي نمرتي أكنه بيديها موافقة غير مباشرة علي علاقتها بيا و بصوا لبعض و ابتسموا و هو خرج و قفل الباب وراه و هو عارف خلاص إن من بعض الحركة دي ميقدرش يقول لا علي حاجة تاني..
ندي مقدرتش تمسك لسانها ثانية أول ما سألتها ايه اللي حصل و حكتلي كل حاجة..
فادي:أحا مكنتش متخيل إن الموضوع ممكن يوصل لكدا..
مخدناش وقت علي ما هيجنا تاني في التليفون و ابتديت انيكها فون و انا ماسك زبي اللي زي الحجر و هي ما عاتقة كسها دعك..
ندي:هاات بقي امص اللي مجنني دا ااااهه!!
فادي:لا لا استني يا روحي عشان تعرفي تركزي, (قولت عمممرر أكني بنده عليه و هو معانا يعني و احنا بنتخيل ..تعالا لم شعر أختك عشان تعرف تمصلي و ميضايقهاش)
ندي هاجت فشخ لما دخلت عمر في الموضوع و ابتدت تتلوي زي الحرباية و بقت علي أخرها و صوتها ابتدي يعلي..
ندي:أأه يا عمووري ساعدني لحسن صاحبك بيبهدلني ااه ااه..
عمر من أول ما خرج و هو واقف رامي ودنه علي الباب بيسمعها و أول ما سمع إسمه دخل في الموضوع سخن ع الأخر و ابتدي يدعك من برا..
فادي:اهو انا بقي مشيلش هم دلوقتي و ارجع انام علي ضهري و انتي بتتولي أمر زبي..
ندي: و انا هشيله في عنيا هممما ممممممم ااعع احح
فادي:اخخخ براحة يا بنت الوسخة!
كل دا أنا و ندي بنتكلم و فاكرين إن الدنيا أمان و منعرفش إن عمر برا بيتجسس علينا زي الخول.
ندي:لا لا مقدرش أقاوم همم ااامم دا هيدخل فيا ازااي دا كله!
فادي:عمر يدخلوا بنفسه بقي متشغليش بالك
ندي:قصدك يعني إن أخويا العرص يمسك بتاعك يدخله في كسي!! (شهقت بعد ما قالت دا بشرمطة و عمر سمع الكلمتين و جابهم علي نفسه و هو مغمض عينه و الشهوة امتلكته لما سمع اخته بتكلم صاحبه في التليفون جوا و مش دريانة انه سامعها برا و هي بتعرصه في خيالهم)
و فضلنا ننيك في التليفون و كلامنا كله أباحة في أباحة و بشتمها وهي تهيج و تطلع أهات أكتر و احنا بنتخيل إني بنكيها علي الدوجي ستايل و شادد شعرها و راكبها زي الفارس ما بيركب جواده و عمر قاعد تحت بيتفرج و دا اللي خلانا نوصل لقمة المتعة لحد ما الرعشة اتملكت من جسمها و انا زبي بقي زي البركان الهايج و جبناهم سوا و أصوات أهاتنا و متعتنا بتتداخل في المكالمة نفسنا تقل كإن كل دا كان حقيقي مش خيال و دا كان أحلي سكس فون عملناه أنا و هي في حياتنا لأننا أول مرة نجيب سيرة عمر في الموضوع..
و دا كان الجزء التالت من قصتي أنا و صاحبي و أخته و حبيبته..
لو عايزين أكملها هحتاجكم تعملوا لايكات كتير و التفاعل يبقي عالي.
و الكومنتات مفتوحة لأي تعليق سلبي أو إيجابي و لازم أعرف رأيكم عشان لو هكمل.

نرجع و نقول يا مساء الحلاوة..
هنكمل النهارة قصتنا و

الجزء الرابع

منها, و عشان نبقي مع بعض علي نفس الخط أفكركم بس بأن عمر المرة اللي فاتت كان بيتسنط علي ندي و هي بتتكلم معايا في التليفون من برا بعد ما هو بنفسه رن عليا عشان تكلمني, اللي حصل بعد الموقف دا إن عمر مبقاش يكلمني ولا يقولي ننزل ولا حاجة لمدة طويلة, و انا يعتبر نسيته كام يوم كدا, و انا و ندي رجعنا لحياتنا الطبيعية من مرواح الجامعة للسكس 3 او 4 مرات في الاسبوع ساعات في العربية و ساعات عندي في البيت لأننا كنا شبه كل يوم مع بعض, و كلامنا عن عمر كله انحصر وقت السكس وقت ما بنتخيله واقف بيعرص عليها و بس لدرجة إني مبقتش عارف عنه حاجة لمدة اسبوعين و دا غريب, فا في مرة بسأل ندي عليه في الوقت دا بقولها:هو أخوكي مات ولا ايه؟ ملهوش حس بقاله كتير.
ندي:لا يعم انت عارفه الدحيح دا يا بيذاكر يا بيكلم مي.
فادي:أهه صحيح! فين مي بقالها كتير مش ظاهرة؟
ندي بصتلي و هي مستغربة إني بسأل علي مي و قالتلي:تحب أكلمهالك؟ (بنرفزة خفيفة كدا)
فادي:هه ياريت, أخدكم انتم الاتنين في ثري صم ابن متناكة
ندي اتعصبت و قالتلي بغيرة:فادي لو فكرت فيها تاني قولي نبعد عن بعض أحسن.
حطيت ايدي علي شعرها و احنا قاعدين في العربية تحت بيتهم بعد ما رجعنا من الجامعة و حسست علي شعرها و نزلت منه علي خدها و هي مدية وشها الناحية التانية و عاملة مقموصة.
فادي:يعني تسيبيها تقفشلك اللبوة دي و انا مخدلكيش حقك منها؟ بعدين اعتبريها مجاملة منك ياستي بترفعي قرون أخوكي أكتر و اكتر.
ندي لوهلة افتكرت لمسات مي ليها و سخنت من فكرة انها بتعرص أخوها كدا أكتر و هتسيطر عليه و ابتدت تفك من القفشة دي و قالت:خلاص خلاص انا هبقي أشوف هي مختفية فين, يلا أنا هطلع بقي عايز حاجة؟
فادي:هتطلعي من غير البوسة بتاعتي؟
ندي: اه لما تحترم نفسك هبقي ابوسك يلا سلام (و فتحت الباب و مسكت ايديها قبل ما تنزل و لفت وشها بصتلي و كان باين إنها بتحور و مش متضايقة)
فادي:انتي بقيتي بتتقمصي بسرعة علي فكرة.
ندي:لا ما هي مي فعلا عينها منك و انا بحبك و بغير و انت معندكش ددمم.
انا طنشت كلامها و كإنها مقلتش حاجة و شديت ايدها علي زبي و قفشت فخادها و الباب بتاعها مفتوح و قربت وشي من وشها و قولتلها بصوت رومانسي هادي:يعني دا اخر كلام؟
ندي كانت بتهيج من المفاجأت فا كنت علي طول بفاجئها بأساليب معاملة جديدة يعني شوية رومانسية شوية عنف شوية و شوية اشتمها و اكرفلها و هكذا, كنت بجننها مش بديها فرصة تتوقع هعمل ايه و كانت عارفة إني مجنون و جرئ و مسيطر, و المرادي اتفاجئت برد فعلي و بشكل لا إرادي ايديها اتسحبت و مسكت ايدي و عنيها اتقفلت و هي بتحاول تجمع صوتها عشان ترد عليا و في الوقت دا انا كنت بحرك ايدي التانية علي فخادها و مميل جسمي ناحيتها و ردت عليا هي و قالت: انت مشكلتك إنك مش بتطلع نفسك غلطان.
شفايفنا لمست بعض في الوقت دا و انفاسنا اختلطت و احاسيسنا بتتغير و تتمرجح بسرعة من الإثارة للحب للزعل للخناق و مردتش عليها غير بعد كام بوسة خفيفة علي شفايفها و رديت عليها بهدوء و عنينا بتتلاقي: انتي عارفة إني بحب أضايق البرنسيسة بتاعتي عشان أصالحها..
خدت ايدها بوستها في الوقت دا و هي بتبصلي بإبتسامة اترسمت علي وشها من تاني و مردتش عليا, فا بصتلها أنا و قولتلها: يلا امشي أنا خدت اللي انا عايزه..
ضحكت و ضربتني في كتفي براحة و بتقولي: مش بقولك معندكش ددمم؟!
ضحكنا انا و هي و هي بتاخد شنطتها و بتطلع من العربية و ايدينا بتسيب و هي بتقوم..
بتلف تبصلي بصة فيها رضي و إنبساط ممزوج بشوية زعل من إن مي سهل تغريني و هي بتقول في بالها:الواد دا مش هيجبها لبرا..
و مشيت و انا مشيت و عدي يومين مفيش جديد و عمر مختفي كالعادة لحد ما ندي لاقيتها بتقولي إنها كلمت مي تسأل عليها و مي قالتلها إن هي عرفت حاجات كتير من عمر عايزة تتكلم فيهم معاها لوحدهم, و اتفقوا انهم هيتقابلوا في بيت مي في الويك اند عشان أهلها هيبقوا برا..
و انا مشغلش بالي كل دا غير ايه اللي مي عرفته من عمر؟؟ هل راح قالها إن ندي بتتشرمط معايا ولا حكالها ايه الجدع دا مش عارف! و ندي كانت أكتر واحدة متشوقة للقاء دا كون لمسات مي وحشتها و بتتمني لو مي تحاول تعمل كدا تاني..
و جه اليوم اللي اتقابلوا فيه و ندي لبست اتشيكت اخر حاجة كالعادة و عمر شايفها بتحط مكياج قدام التسريحة و بتجهز نفسها فا افتكر انها خارجة معايا أنا فدخلها الأوضة و ابتدي يتكلم معاها..
عمر: علي فين رايح الحلو دا؟
ندي بصتله في المراية و لقت إن مزاجه رايق زيها فا ابتسمت و قالت:رايحة لمزتك يعم الحنين, واخدها انت مننا ولا كإننا عايشين معاكم.
عمر: و من امتي بتخرجوا من ورانا يعني, مقلتليش بنت اللذينة!
ندي ابتدت ترمي شعرها لورا و تفرده ناحية عمر و هي بصة لسة في المراية و ردت عليه:و دا يضايقك لما أقرب من حبيبتك؟ معتقدش يعني
عمر: لا يا روحي دا انا ابتسط بدا, هي بتحبك علي فكرة و اكيد هتتبسطوا مع بعض, بس ليه الشياكة الأوفر دي؟ دا انتم لو نازلين مع ولاد مش هتعملي كدا ههه!
ندي ضربته بكوعها في بطنه بهزار و قالتله: بس يا عمر انا طول عمري مزة دا مش جديد عليا.
عمر:أومال ايه يا قطتي محدش يقدر يقول غير كدا, هتروحوا فين طيب؟
ندي:رايحلها البيت شوية و ممكن نشوف لو هننزل هناك في حتة.
عمر:ياه هتروحلها التجمع؟ طب أوصلك بالعربية بدل ما تاخدي أوبر؟ (عمر كان بيلعبها في شعرها شوية و هو حابب إنه دلوقتي أقرب لأخته أكتر من أي وقت فات كونهم خدوا خطوة أقرب لبعض من ساعت موضوع كلامها في التليفون معاها)
ندي لفتله و قالتله:كتر خيرك يا عاموري اهو تبقي راجل مرة واحدة في حياتك(و ضحكت و خبت بقها و هي بتضحك)
عمر بص في الأرض و اتضايق لوهلة لما لقي إن اخته بتتريق عليه و معدش فيه إحترام خالص له و لكن هي سرعان ما لحقت الموقف و صالحته و ضحكم في الأخر سوا..
عمر:طيب هنزل أجهز العربية اهو (نزل و هو مبسوط إنه فك الجو شوية مع اخته)
و ندي نزلتله بعدها بدقايق و وصلها البيت و كلم مي في التليفون سلم عليها لما وصلوا تحت عندها و مشي و ساب ندي تطلع لمي..
و مي كانت بتستقبل ندي ع الباب ببجامة ضيقة مخلياها سيكسي اكتر ما هي حلوة اساسا و حاطة شوية ميكاب خفيف محليها و حاطة روج كمان و لما بصوا لبعض حسوا إنها مكنتش صدفة, مي خدت ندي في حضنها بعشم البنات و ندي اتبسطت بالحضن دا اوي و حست إن مي بتحرك ايديها علي جسمها كله وهي بترحب بيها..
مي:ايه يابت الجمال دا؟ انتي مفيش مرة كدا اشوفك مش مزة؟
ندي: مسكت خدود مي تشدهم و معاكستها بسطتها و قالتلها: نيجي جمبك ايه يا صاروخ التجمع انت يا قمر! يووغتي يووغتي..
و بعد السلامات الحامية دي ندي دخلت قدام مي جوا و مي ماشية باصة علي طيزها كإنها هتاكلها..و دخلوا قعدوا في الأوضة ع السرير يرغوا كتير لحد ما جاعوا و اتغدوا بالأكل اللي مي حضرته, و من بعد الأكل رجعوا ع السرير تاني لكن المرادي ناموا جمب بعض و ندي فتحت معاها موضوع عمر سألتها:مش هتقوليلي بقي أخويا قالك ايه و ايه اللي حصل؟
مي زي ما تكون كانت مستنية السؤال دا بشغف فا راحت فاردة دراع ندي ع المخدة و نايمة عليه و بصوا لبعض و قالتلها:أخوكي مش طبيعي يا ندي, أنا حظي زفت إني حبيت واحد زيه.
ندي بصتلها بإستغراب و بإيديها التانية وزعت شعر مي علي الجنبين بحنية.
ندي:هو انتي تطولي يابت أخويا يحبك! ماله الواد مضايقك ولا ايه..
مي:لا مش مضايقني, انا بس من ساعت ما حكالي اللي حصل بينك و بينه لما كنتي بتكلمي فادي في التليفون و انا مبقتش فاهماه,هو ازاي يسكت علي حاجة زي دي؟!
ندي اندهشت من كلام مي و استغربت فشخ إن عمر راح حكالها حاجة زي دي, ندي مردتش علي مي من المفاجأة و الكسوف..
مي:انا هربيكي يا لبوة بس بعدين عشان كدبتي عليا لما سألتك في الكافيه إذا كنتم بتتشاقوا مع بعض ولا لا و اشتغلتيني (ضحكوا هما الاتنين و مي قامت اتعدلت في القعدة و سندت ضهرها زي ما ندي ساندة ضهرها علي ضهر السرير)
ندي:طب استني بقي متضحكنيش عشان نعرف نتكلم كلمتين بجد, اكيد نظرتك لعمر اتغيرت مش كدا؟
مي:أكيد... المشكلة إني بحبه و مش عارفة ليه, الكلام دا هيفضل ما بيننا؟؟(مي قطعت حبل أفكارها بالسؤال دا و هي بتبص لندي و ندي هزت دماغها بالموافقة فا مي خدتها هي في حضنها المرادي)
مي:طب خففي لبسك الدنيا حر, أنا مش مستحملة البجامة مع الغطي..
ندي ابتسمت و هي ابتدت تقرأ دماغ مي و قالتلها: طب ما نشيل الغطي؟
مي:لا لا احنا عايزين ننام تحته شوية, يلا بقي انا كمان هقلع البجامة
و قاموا هما الاتنين ندي قلعت بنطلونها و بلوزتها و فضلت بالبرا و الاندر و مي كذلك و عنيهم بتاكل في أجسام بعض و كل واحدة منهم مستنية التانية تاخد المبادرة.
و رجعوا تاني تحت الغطا و المرادي ناموا علي جنبهم و ماسكين دراعات بعض و وشوشهم قريبة من بعض و كإنهم عاشقين ولهانين في لحظات دافية قبل ما ندي تقطع السكون الغريب اللي ما بينهم و تقولها:انتي موافقة علي عمر بجد و هتتخطبوا لما نخلص امتحانات؟
(كنا ساعتها كلنا في اخر ترم في الكلية)
مي:اه بالرغم انه عرص قد الدنيا بس بنحب بعض فا قدرنا اننا نكمل..
ندي سألتها بسرعة و عصبية:ايه اللي بتقوليه دا يا وسخة انتي! هو قالك إنه معرص بجد؟؟
مي مسكت شعر ندي و لعبت فيه عشان تمتص عصبيتها و بهدوء ردت عليها و هي باصة علي شفايفها:لا طبعا مقاليش, بس بعد الموقف اللي حصل ما بينكم دا لسة محتاجين نتأكد؟؟
ندي فكرت في كلامها شوية قالتلها:امم بس متقوليش عليه كدا تاني, دا أخويا هاه! خلي عندك ددمم.
مي:طب و حبيبك بقي؟
ندي:حبيبي ميين؟؟
مي بصت في عنيها و ايديها بتحسس علي رقبة ندي من تحت شعرها و بتقربها منها لحد ما وشهم بقي في وش بعض و قالتلها:فادي يا متناكة بطلي الحركات بتاعتك دي..
ندي ابتسطت من الشتيمة لكن مبينتش دا خالص و ردت عليها:ماله فادي؟
مي حطت ايدها علي صدر ندي في الوقت دا و ابتدت تمشي ايدها علي البرا من برا و تطلع بإيديها لحد رقبتها و انفاسهم ابتدت تتقل في الوقت دا..ندي سخنت من لمساتها و حطت ايديها علي ايدها أكنها بتحاول تمنعها لكن مقدرتش تبعد ايديها عنها.
مي:بيقفش في البزاز دي كويس؟؟
ندي:معدش ينفع أكدب عليكي تاني, أه شاطر أوي في التقفيش (و طلعت أه بسيطة أول ما مي فعصت بزازها كل دا من فوق البرا و رجعت راسها لورا و هي مستسلمة لمي و غمضت عينيها من الشهوة اللي امتلكت جسمها في الوقت دا و مي واخداها في حضنها ع السرير و دراعها ملفوف حوالين وسط ندي ضماها ليها)
مي:امم مش عارفة أقول يا بخته ولا يا بختك
مي في الوقت دا شدت شعر ندي من ورا و زقت وشها لقدام ترجعها قريب منها و ندي بصيتلها في عيونها و أكنها بتترجاها تكمل, في اللحظة دي مي متررددتش تبوسها من بقها بوسة بناتي خفيفة علي شفايفها لكن البوسة طولت لما ندي اتجاوبت معاها و ابتدت تحضنها و تقرب منها و كإنها مش عايزة ما صدقت, و بدأ البوس يسخن ما بينهم لمدة دقايق بوتيرة هادية من الحب و الرومانسية للشهوة و السخونة و الحماسة.
مي كانت ايديها في الدقايق دي مش فاضية بتلف علي جسم ندي من علي رقبتها شوية لتحت علي بزازها شوية و هما لابسين الاندرات و البراهات و لبطنها و فخادها من الجنب ومن بعدهم ايديها تتزحلق لطيزها من ورا و أول ما وصلت لطيزها ايدها اتسحبت لتحت الأندر و قفشت فيها جامد و ندي في عالم تاني مش مركزة غير في البوسة اللي متقطعش ما بينهم بقالها كتير و مي من غير تفكير كتير دخلت صباعها الوسطاني في طيز ندي الطرية النضيفة الكيرفي و دا اللي خلي ندي تشهق من المفاجأة السارة دي و روحها تتسحب و جسمها اترعش و ضهرها اتشد و هي حاسة بصباع مي بخش فيها أكتر و أكتر و مكست مي رقبة ندي في اللحظة دي و تهمس في ودنها:يخربيته دا موسعلهاك خالص
ندي متردش غير بأهات و مي تدخل صباع تاني بسرعة و تقولها: يلعن حظك اللي وقعك فيه و حظي اللي وقعني في عمر.
ندي لسة هترد عليها يقاطع كلامهم صوت تليفون ندي و هو بيرن..
ندي لفت براحة تشوف مين لقيته فادي, بصت لمي و ابتسمت و قالتلها:كنا جيبنا في سيرة مليون جنيه.
مي اتحمست و سألتها:فادي فادي؟؟!
ندي هزتلها دماغها و هي ردت في نفس اللحظة عليا..
ندي قامت قعدت علي ركبتها ع السرير قدام ندي و هي مستنية بتبصلها و مركزة معاها أوي
ندي قررت تغيظ مي في الوقت دا و ابتدت ترد عليا بدلع في المكالمة مع إننا كنا بنتكلم علي حاجات عادية فشخ لكنها كانت بتحاول تهيجني..
مي شاورتلها تفتح الاسبيكر و تسمعها و ندي فتحته و حطت التليفون ما بينهم..
فادي:انتي فين كدا يا ندي؟
ندي:أنا عند مي في التجمع يا روووحي.
فادي:عرفتي منها يابت ماله عمر اليومين دول و هي مختفية ليه؟
ندي بصوت ناعم:أه يا قلبي لما أشوفك هقولك كل حاجة.
فادي:و ايه الدلع دا كله؟ ما كنا لسة متخانقين من كام يوم؟
مي في الوقت دا زقت ندي عشان تنام علي ضهرها ع السرير و نامت هي فوقيها و بقي التليفون ما بينهم علي صدر ندي و طبعا صوت الحركة دي بان بس مخدتش بالي هو عبارة عن ايه..
ردت ندي بسرعة: انت متعرفش إني بحبك اوي؟
فهمت وقتها انها حيحانة عايزانا نسكس شوية
فا قولتلها:اه عارف, بس فين البوسة بتاعتي؟
ندي:امواااه موااه اامم ياا بن قلبي.
فادي:ايه دا كله!! انتي بتكلميني كدا و مي جمبك؟
ندي اتبرجلت شوية من السؤال و قالتلي:ايه! لا لا طبعا ازاي يعني
فادي:و فيها ايه احنا هنخاف؟ اذا كان أخوكي نفسه عامل عبيط ههه
ندي:امم يعني عايز تنيكني قدامها؟
مي سخنت من كلامنا اوي و كانت في الوقت دا بتدعك لندي في بزازها و بتحاول تقلعها البرا و ندي بتساعدها بإنها ترفعلها كتافها و ضهرها من ع السرير..
فادي:اه انا انيكك قدامها و لما تفرهدي مني أخدها هي جولة ع السريع و يبقي عمر قاعد معانا لابس لبس جرسون و بيجبلنا المشاريب.
ضحكوا هما الاتنين و سمعت صوت ضحك مي لكن ندي كتمت بق مي بسرعة و قالتلي:انا قولتلك كام مرة إنك سافل و مش هتجيبها لبرا؟ بس ع العموم انسي انك تنيك مي.
فادي:عارفة أحلي حاجة بحبها فيكي ايه؟
ندي: ايه؟؟
فادي: غيرتك عليا يا مزتي.
مي في الوقت دا كانت بتتسحب لتحت في السرير لحد ما نزلت ما بين رجلين ندي و رمت البطانية ع الأرض و ابتدت تقلع ندي الكلوت براحة و ندي مستسلمة تماما و سايبلها نفسها.
ندي:يعني هتبقي مؤدب و تنيكني أنا بس قدام مي و عمر؟
فادي: لا موعدكيش, أنا كدا كدا هرزعها واحد ع السرير سريعا بعدك و لو عمر فتح بقه معايا هنيكه هو التاني!
مي في الوقت داِ نزلت علي كس ندي النضيف الحلو بكل شوق و داقته بلسانها من تحت لفوق برااحة و دا اللي خلي ندي تطلع أه عالية و تسيب التليفون علي صدرها و تكلبش في ملاية السرير..و مش قادرة ترد عليا غير بشوية أهات مكتومة و هي بتحاول تسيطر علي نفسها و مي مش عاتقاها و دافسة راسها بين رجليها و ماسكة فخادها و بتجننها بعضات خفيفة علي شفايف كسها اللي سخن ع الأخر و شوية لحس يبلها أكتر ما هي مبلولة..
فادي:في ايه يا لبوة انتي بتسخني من أقل حاجة كدا؟ (مكنتش اعرف أي حاجة بتحصل بينهم في الوقت دا)
ندي:ما انت لو تبطل و تسيبني في حالي.. (صوتها طالع بالعافية)
فادي:مقدرش أسيبك يا ندودي دا انا سعادتي كلها بتتمحور حوالين بزازك يا بنت الوسخة انتي!
مي رفعت راسها من تحت ندي و بصوا لبعض و قالتلها بصوت واطي انا مسمعهوش:قوليله ييجي ينيك و ينيكني هنا.(مي كانت بتتكلم بجد في الوقت دا و ندي هزت دماغها بالرفض)
ندي:طب مش هتحطه بقي؟؟
فادي:أحطه يا نونتي خدي زبي بقي كله في كسك الشرموط دا ااحح....
ندي هاجت و ابتدت تتأوه معايا و احنا الاتنين بنأبح في المكالمة جامد و مي مش مدية ندي فرصة تاخد نفسها و لما حست انها قربت تجيبهم سابتها مولعة و قامت وقفت و رجعت خطوتين لورا عند باب الأوضة و ندهت علي ندي بصوت عالي عشان اسمعها و قالتلها:ندووودي انتي فييين؟
ندي بصتلها بإستغراب و ردت عليها و هي مش فاهمة هي بتعمل ايه و قالتلها:بكلم فادي في الأوضة يا مي عايزة حاجة؟
مي قربت منها و فضلت تحفل عليها و تهزر معاها و انا كل دا سامعهم في المكالمة و حاسس إن فيه حاجة غلط لكن مش متأكد..
لحد ما مي خدت التليفون من ندي و قالتلها:استني بقي اسلم علي الباشا اللي مش معبرنا دا بقاله كتير..(خدت منها التليفون في الوقت دا و سلمت عليا بلبونة و خدنا كلنا الموضوع بهزار)
مي:ايه بقي يعم فادي واخد مني البت ندي و عمال انده عليها من المطبخ مش معبراني(بتكلمني و تبص لندي و مبستمة و ندي ربعت ايديها و قعدت جنبها و شكلها متغاظ من اللي بتعمله صاحبتها)
فادي:و ايه المشكلة؟ انتي بتاعت عمر و ندي بتاعتي, بس ابقي اسألي عليا انتي و خلي بالك من مزتي النهاردة.
مي:عيوني يا باشا, عارفة إن ندي مزة و تتعاكس متقلقش عليها معايا هه
فادي: هي مش ندي بس اللي تتعاكس فا لو حد ضايقكم نمرتي معاكي
ضحكنا انا و هي و مي كانت قاصدة تغيظ ندي و ندي فعلا اتضايقت و بس كانت لسة هايجة و هي شايفة حبيبة أخوها بتتلبون في الكلام مع صاحبه و حبيبها هي.
مي:مش هتقولي بقي ندي كانت بتقولك ايه؟؟ (بصوت فيه دلع)
فادي:لا ميصحش بقي كنت, ولا أقولك.. كنت بقولها هاتي بوسة و مرضتش تديني ينفع كدا؟
مي:هييه! دي إخت صاحبك يا سافل انت ايه؟؟
فادي:اعمل ايه بقي ما هي حلوة و بتغريني..
مي:طب أنا ولا هي؟؟
فادي:لو هتديني انتي بوسة يبقي انتي اكيد.
ندي سخنت علي كلامنا و قعدت علي ركبها ورا مي و هي بتكلمني و فتحت دبوس البرا بتاعها و ورمته بعيد و مسكت بزاز مي الاتنين بإيديها و ابتدت تلعب فيها و هي ساندة دقنها علي كتفها و مركزة معانا أوي في المكالمة..
مي:أكيد لا يعني, ازاي أبوسك و انا مرتبطة بصاحبك؟
فادي:خلاص يبقي ندي أحلي بقي
مي: لا دا انت مش سهل خالص..ابقي خلي بقي ندي تديك بوسة ههه
فادي:قوللها بقي عشان لو مباستنيش هبوسك انا.
ندي اتدخلت في الوقت دا و قالتلنا : بس يا سفلة منك ليها انا سمعاكم ولا هيبقي فيه بوسة ولا هيبقي فيه حضن يلا بقي بيتك بيتك انت و هي يلا..
ندي خدت التليفون من مي و بتحاول تقفل معايا المكالمة بقي و كلنا كنا هيجانين باللي بيحصل لكن هما متعتهم أكبر لأنهم هما اللي عاملين اللعبة دي عليا..قفلت معايا ندي و زقت مي علي السرير و نطت فوقيها و مسكتها من رقبتها بتحاول تخنقها براحة عشان متغاظة منها و لطشتها قلمين اول ما قعدت فوقيها..
ندي:انتي ايه يا بت الشرمطة دي! انا مش قولتلك ملكيش دعوة بيه؟؟
مي: و انتي متضايقة ليه و هو كدا كدا مش هيبقي ليكي.
مي بتحاول تبعد ايدين ندي عنها و من بعد شد و جذب كتير ندي قدرت تكتف ايدين مي جنبها ع السرير بحيث انها بقت ماسكة كل ايد منهم في ناحية و هي فوقيها و مقربة منها..ندي ميلت علي مي قدام وشها بالظبط..
ندي:بطلي منيكة انتي مرتبطة بأخويا مش هسمحلك بدا!
مي:طب ولو هو نفسه سمحلي بدا؟
ندي استغربت فشخ من السؤال دا و تنحت و سرحت فقامت مي رافعة نفسها و قلبتها هي ع السرير و طلعت هي فوقيها و فردت نفسها علي و ابتدت تبوسها كتير و هما الاتنين ممحونين و بزازهم بيترجوا علي بعض..
ندي:انت تقصدي ايه بالكلام دا؟؟
مي فردت ضهرها و هي قاعدة عريانة علي بطن ندي و ابتدت ترمي شعرها لورا و تعدل نفسها و بتتأخر في الرد علي ندي بقصدها عشان تجننها اكتر و هنا ندي تلاقي بزاز مي مغرية أوي و هي بيضة ووسط و مشدودة و مع إنها أصغر من بزاز ندي نفسها لكنها متتقاومش فا رفعت ايديها الاتنين براحة تمسكهم و هي مبحلقة فيهم أوي و بتعيد عليها السؤال تاني..
ندي:انجزي بقي و قوليلي.. انا حاسة انك مخبية عليا حاجة.
مي باست ندي في بقها بوسة سريعة و رجعت لورا و هي بتحاول تقعد بين رجلين ندي و قبل ما تفتح رجلين ندي الاتنين قالتلها:معدش فيه بيننا حاجة ينفع تستخبي.
أول ما ظبطت مي المقص و ابتدت تحرك كسها علي كس ندي ندي صرخت من المتعة و السرير بقي بيتهبد من حركتهم العنيفة و أهاتهم ملت الأوضة و الشقة و كل واحدة متمسكة بالتانية و اللبونة اشتغلت ع الاخر و ندي في وسط المدعكة دي ندي قامت زقت مي و نزلت علي كسها في أقل من ثانية تاكله بكل نهم و مي بتترعش من بتتنفض من حركات لسان ندي علي كسها و بتصرخ و جابتهم علي بق ندي و ندي ما صدقت و مسابتش نقطة واحدة من عسل مي تنزل ع السرير و وشها اتغرق..
مي بتحاول تاخد نفسها عشان تقول لندي:هااه يخربييتك دا أحلي أورجازم في حياتي!
ندي:ردي الجميل بقي يا كسمك! (و اترمت ندي علي ضهرها و فتحت المجال لمي اللي بتزحف من كتر التعب عشان تلحس كسها)
و مي استعادت شوية من نشاطها أول ما رجعت تبوس في كس ندي و فضلت تلاعبه بلسانها يمين و شمال و ندي فقدت السيطرة علي صويتها و جسمها و بقي وسطها يترفع لفوق من سخونة لعب مي في كسها و مي ترجعها تاني و تاكله و مش مدياها فرصة تاخد نفسها لحد ما جابتهم هي التانية برعشة هزت السرير و نفسهم هما الاتنين تقيل و معدوش قادرين ينطقوا فا يدوبك مي زحفت بإيديها لحد ما وصلت جنب ندي ع السرير و بصوا لبعض و راحوا في بوسة خفيفة طويلة و النوم غلبهم و هما في حضن بعض..
و دا كان الجزء الرابع, لو عايزين تعرفوا ازاي ايه اللي حصل بعد كدا و عمر ازاي فقد غيرته تماما من غير ما يعترفلنا بدا بصراحة و ازاي ندي و مي عشقوا علاقتهم ببعض و سحبوني معاهم لمتعة مبتنتهيش و امتي و ازاي خطوبة مي و عمر حصلت و شكل علاقتنا اتغيرت ازاي كلنا مع بعض عرفوني لو عجبتكم و عايزني اكملها..
الكومنتات مفتوحة لأي أراء سلبية كانت أو إيجابية أهم حاجة متنساش لايكك الجميل لو عجبتك.



الجزء الخامس

مساؤه عسل يا جماعة و دا الجزء الخامس بناءا علي طلبكم, واضح إن القصة عجبتكم و بتمني الباقي يبقي أحلي..
فلاش باك سريع علي أخر الأحداث ببساطة ندي راحت لمي بيتها و حصل ما بينهم شوية سكس مكنش حد منهم متوقعه ولا كانوا فاكرين إنه ممكن يبقي ممتع كدا و دا اللي انا فهمته بعدين, و دا حصل من بعد أيام من مقابلتي لعمر لما راهني إن أعرف مي شرموطة ولا محترمة.. و تتسارع وتيرة الأحداث بمرور الأيام و مي ابتدت ترغي معايا ع الواتس كتير و كلامها بقي أجرئ معايا و حسيت إن البوسة اللي بعتتهالي ع الهوا بعد ما نزلت من عربيتي مكنتش مجرد صدفة, حاولت علي قد ما أقدر أخبي صداقتي بمي عن ندي بالرغم من محاولاتها الكتيرة لمعرفة خباية موضوعنا, و علي عكس ما كنت بتمني مي مكنتش بتخبي حاجة عن ندي و بتعرفها كل حاجة ما بيننا, و الحقيقة إن مي كانت أسهل من ندي بكتير, يدوبك خلال إسبوعين من بعد ممارستها مع ندي ابتدت تتكون عندها من ناحيتي مشاعر, و دا مكنتش مخبياه و كنا متفقين إنها بتحب عمر كحبيب لكنها عارفة إنها مش هتسمتع معاه جنسيا زيي, و من هنا كانت بداية كلامنا في الجنس, مي كانت شبقة جدا,مكنتش بتشبع حرفيا, و معداش كام يوم من بداية كلامنا ع السكس و بدأت تبعتلي نودز من ورا عمر طبعا لكن مكنتش مخبية عن ندي, و ندي كانت الفترة دي بطلت تسأل عن علاقتي بمي و دا شككني إنها عارفة, خصوصا إن البنات مبتخبيش حاجة عن بعض, و من أول صورة لجسمها العريان الأبيض السكسي و كيرفاتها اللي تدوخ و طيزها البارزة لورا و وشها صاحب الملامح الأوروبية وقعتني في هاجس الجنس معاها و زودت متعة حياتي الجنسية بأني فاكر إني مخبي علاقتي بيها عن ندي و عمر و لكن كنت مغفل و طلعت ندي عارفة كويس و متابعة معاها كل جديد أول بأول, و علي طول افتكرت رهاني مع عمر, و فكرت كتير ازاي هقوله موضوع زي دا, و لغاية اللحظة دي كان صعبان عليا عمر صاحبي و مش عايزه يتجوز شرموطة زي مي, مش كفاية اخته! ..
ووسط عاصفة أفكاري بين إني أنصحه و أوعيه و إن دي متعة متتعوضش و إن لو قولت لعمر ممكن يكتئب و ممكن يبقي فيه سيناريوهات تانية أنا متوقعهاش ممكن تحصل, بس قررت إني أكمل الموضوع من حيث انتهي, و قد كان, كلمت عمر قولتله إني عايز أشوفه النهاردة لسبب مهم, اتخض عمر و حاول يعرف في ايه و لكني مرضتش ارسيه علي بر و جالي جري ع البيت و هو مستغرب, و عملت نفسي متضايق شوية و انا بستقبله ع الباب عشان لما أقوله الخبر ميبنش إني كنت بقرطسه ولا إني مبسوط باللي هحكيه, عمر كان مستغرب و فضل يسأل مالي و ايه الحوار و لكن قولتله هنخش الأوضة نتكلم براحتنا عشان أهلي, و فعلا دخلت الأوضة و قفلت علينا الباب و دقات قلوبنا بتزيد و هو حاسس إنه عارف أنا عايزه ليه, روحت قعدت علي طرف السرير و سندت دراعاتي جنبي و هو واقف عند الباب لسة مش عارف يسألني علي ايه..بصتله بصة طويلة و احنا ساكتين و قولتله: انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:انت قلقتني يعم مش متعود عليك كدا, ما تنطق بقي.
فادي:هات كرسي التسريحة و تعالا اقعد قدامي.
جاب الكرسي عمر ومكنش له ضهر فا قعد عليه و ميل علي قدام و هو ساند كوعه علي ركبته و دقنه علي ايده و مديني كل اهتمامه..
عمر:خير بقي؟ متفضلش موترني كدا..
فادي: انت لسة عايز مي يا عمر؟
عمر مفركش كتير في الإجابة و قالي: هو دا اللي انت مجريني من بيتي لبيتك عشانه! ايوة يعم عايزها و بحبها في ايه بقي؟؟
بصيت حواليا ع الأرض و سكت لوهلة عشان أزود حيرته و قولتله:فاكر كلامنا ع القهوة؟
عمر:ايوة فاكر, عملت حاجة ولا عرفت حاجة؟؟
فادي:امم, اه و للأسف الأخبار وحشة..
عمر:ايه يا فادي اللي حصل؟؟ (عمر اتحمس و كإنه كان مستني يسمع دا)
بصتله و قولتله:مي مش محترمة يا عمر, مي متنفعكش.
عمر زعل شوية و بص في الأرض أو عمل نفسه زعل معرفش..
عمر:و انت ازاي عرفت الكلام دا؟
فادي:مش مهم ازاي, بس انا اللي بقولك انها متنفعكش.
عمر: لا لازم اعرف, مش يمكن انت اللي فاهم غلط؟
فادي:مي بتتكلم معايا في السكس يا عمر, مي بت أبيحة و هايجة, متنفعش مشروع زوجة.
عمر:ايه اللي انت بتقوله دا؟؟ (عمر صوته علي لما سمع مني الكلمتين دول و بصلي و هو بيحاول يخبي إثارته بالموضوع لكن عنيه بتعكس كلام غير اللي بيقوله)
فادي:دا مش بس كدا يا عمر, دي بعتتلي نودز كمان, شيلها من دماغك بقي و ابقي اسمع كلامي بعد كدا..
عمر: لا لا انت اكيد بتهزر مش كدا! قول انك بتهزر! (عمر ابتدي ينهار و يتعصب اكتر و الحزن بدأ يبان عليه)
فادي:هو فيه هزار في الحاجات دي يا حمار انت!
عمر:مش معقول يا فادي مي متعملش كدا ابدا, دي كانت بتحسسني إن احنا بنعمل مصيبة لما بمسك ايديها!
فادي:عشان انت عبيط! اهو بص بنفسك..(طلعتله موبيلي و فتحتله الشات و اديته الموبيل يقرأ و يشوف هو بنفسه)
عمر أخد التليفون بلهفة و هو بيقلب في الشات بسرعة زي المجنون و بيقرأ شوية بصوت عالي و شوية من سكات لحد ما نطق كلام مي من الشات و هي بتقول: "زبك أكيد يا فادي هيبقي أحلي من زب عمر"
عمر نطق الكلمتين دول و بصلي و هو مصدوم و مش عايز يصدق..
فادي:شوفت؟؟ مش قولتلك؟!
عمر: انا مش مصدق اللي بيحصل لا لا دا اكيد مش حقيقي (عمر ابتدي يعيط حرفيا و اداني الموبيل في ايدي تاني)
فادي: مالك يا اهبل انت! انت كنت متوقع ايه من واحدة بالشكل دا؟ دي بتلبس لبس أوسخ من أختك! (الكلام طلع مني بتلقائية بحتة و عمر استغرب اكتر من كلامي علي لبس ندي و بصلي و الدموع لسة بتنزل من عينه)
عمر:أحا يعني انت كمان بتبص علي ندي؟؟
فادي: مش القصد يا عبيط! انا بقولك بس اللي فيها, بعدين انت المفروض تبقي ممتن إن انت اكتشفت دا بدري قبل ما تلبسها.
عمر:بس انا بحبها..
قاطعته بعصبية و قولتله:بتحبها!! بعد كل اللي بقولهولك دا و تقولي بحبها؟!
عمر: ما انت اللي جرجرتها لقلة الأدب دي انت اللي غلطان يا فادي حرام عليك.
عمر بقي كل دا بيكلمني و وشه في الأرض و لسة زعلان..
فادي:طب قوم يا روح امك هات اللاب و تعالا أوريك اللي هي بعتهولي و نشوف انا اللي غلطان ولا لا.
عمر قام جري و ابتسم و ضهره ليا و هو بيجيب اللاب اللي هيشوف عليه نودز حبيبته اللي بعتهاله لصاحب عمره.. عمر جاب اللاب و انا رجعت لورا ع السرير سندت ضهري علي ضهره و فردت رجلي و هو جه قعد جنبي باللاب..خدته و فتحته من سكات و فتحت الفولدر اللي عامله ليها..اه نسيت اقولكم, ندي بعتالي كمية نودز صور و فيديوهات و سجلتلها و احنا بنتكلم فيديو كول عريانين كمان فا عاملها فولدر لوحدها غير الفولدة التاني اللي لامم فيه كل النودز التانية, عمر بصلي و مندهش و بيقولي: انت عاملها فولدر كمان!
فادي:اخرص بقي و بطل الإندهاش دا.
فتحت الفولدر و عيني و عينه وقعت عليه و احنا بنقلب في كل الصور و الفيديوهات بسرعة من غير كلام و هو متنح و عينه بتلمح و ابتدت تختفي عصبيته و ظهر إندهاشه و إثارته علي عينيه و مكنش بينطق في الوقت دا..
فادي:لما بتبعتلي انا كل دا و مش بتخليك تبوسها حتي دا تسميه ايه؟ دي مقرطساك خالص يا عمر حتي مش عاملالك حساب.
عمر سمع كلمة مقرطساك دي و بص علي بتاعه الصغير في البنطلون الميلتون اللي كان لابسه و هو بينبض و بلع ريقه و بصلي تاني و هو بدأ يتأكد خلاص انه عرص رسمي و صاحبته بتقرطسه و بتفرج صاحبه علي لحمها و جسمها و عايشة معاه في عالم تاني من المتعة هو كان نفسه يبقي مكاني أنا فيه.
عمر:طب طب.. اا يعني..مش امم
فادي:طب ايه انت لسة متمسك بيها بعد دا كله؟؟
عمر:انت مش عارف يعني ايه حب انت جاحد!
ضحكت علي كلامه دا و قولتله: خلاص اتفرج بقي و انت ساكت لحسن انت دماغك مسوحاك..
زقيت اللاب من علي بطني بحيث انه بقي علي حجري و مسكت زبي من علي البنطلون اللي كان واقف زي الحجر و بص عليه عمر و تنح و فتح بقه و هو شايف صاحبه حيحان علي حبيبته و مبقاش عامله إحترام و رجع يبص ع الشاشة في نفس الوقت لما شغلت الفيديو كول اللي كان طوله 20 دقيقة و احنا عريانين و بنمارس سكس أبيح و هي بتنطط بزازها قدام الكاميرا انا مصدرلها بتاعي قدام الكاميرا و هو واقف زي الحجر و عمال اشتمها شتايم أبيحة و هي تتأوه و تدعك في كسها أكتر و عمر أول ما سمع شتيمتي ليها مبقاش قادر يتفرج من سكات فا مسك بتاعه اللي وقت خلاص علي تعريصه الواضح علي حبيبة قلبه اللبوة اللي بتخونه مع صاحبه في فيديو كول و هي بتقوله "شرمطني يا فاادي ااه دخله فييا كله الزبر ابن الكلب دا بس براحة ليفلقني اااه" بصيت لعمر و هو بيتفرج و بيدعك في زبه و ضحكت و انا المتعة متملكاني و انا بقيت مستعرص صحبي و خلاص ضميري معدش يوجعني فا طلعت بتاعي من البنطلون و اديته اللاب حطيته علي حجره و بدأت انا اضرب عشرة و الفيديو شغال و صوت صويتها في الفيديو مسخننا احنا الاتنين و عمر مبقاش مركز علي الفيديو اكتر ما هو مركز علي زبي و مش مصدق حجمه المهول مقارنة بحجم زبه المتواضع جدا..
فادي:لامؤخذة بقي انت مش غريب يعم عمر ههه
عمر فاق من سرحانه في زبي و بلع ريقه و رد بتلقائية: لا لا براحتك (و صوته بقي فيه محنة واضحة)
كل دا استمر لحد ما ابتدينا نجيب سيرة عمر انا و مي في الفيديو كول و نشتمه و هي بتقول "نكني قدام العرص ابنل عرص دا ااه اااه" بصيت لعمر و ضحكت و قولتله:عديها بقي يا عمور هه..
عمر ضحك ضحكة بسيطة لكنه افتكر انه مينفعش يضحك و عمل نفسه قافش تاني و مردش عليا و كمل فرجة علي الفيديو و عينه شوية علي الفيديو و شوية علي زبي و هو مش مصدق اللي بيحصل.. لحد ما جينا لفقرة اللبن انا و مي في الفيديو كول و طلعلتي لسانها ع الكاميرا و مقربة بزازها بإيديها الاتنين اكنها بتمصلي و انا بجيبهم علي وشها و بزازها و هي بتتموحن و بتقولي "هاتهم عليا يا أسدي و ياريت تسيب شوية لعموور صاحبك أكيد هيحب يدوق ااه" و انا ارد عليها و اقولها "بس يا بنت الشرموطة ابلعيهم و انتي ساكتة عمر اخره يتفرج بس "و كنت ماسك زبي في الفيديو و بدعكه بسرعة اوي و انا خلاص هجيبهم..عمر كان بيسمع الكلام دا و هو مندهش و مش بينطق جنبي و شايفني ماسك زبي جنبه و بصلي و بص علي زبي اول ما انفجر بركان لبني علي الكاميرا و غرقها و مبقتش انا باين من الصورة من اللبن اللي غطي الكاميرا مي ابتدت تجيب و ترتعش من الشهوة و هي بتقولي "ااه لبنك اكيد سخن و نفسي أكل زبك دا أكل في الحقيقة ااه"
عمر بصلي في الوقت دا و قالي:انت عملت معاها حاجة في الحقيقة؟
فادي:و دا سؤال يتسأل دلوقتي؟
عمر:قولي بقي معدش فيه حاجة تستخبي..
طلعتله لساني و مسكت زبي هزيته قدامه و انا ببص عليه..
فادي:انت شايف ايه؟
عمر اتحير اكتر و فضل باصصلي و هو مش بيرد بحاجة و في الوقت دا خدت ايده الطرية اللي متعتبرش ايد ولد اساسا ة حطيتها علي زبي بهزار عشان مردش علي سؤاله بسرعة و افضل مهيجه و محيره اكتر..لقيته مشلش ايده فا حركت ايده علي زبي و فضل يبص عليا ويبص عليه و هو مش مصدق انه مبقاش عرص بس لا دا خول و نفسه يدوقه زي ما مي قالت في الفيديو..
فادي:لو دوقته هقولك انا نيكتها ولا لا..
عمر مردش علي سؤالي بل قام بهمة و ركن اللاب و وسع رجليا و قعد علي ركبته بين رجليا و ابتدي يمصه و انا حاسس بقرف من الموضوع لأني مش شاذ و لا عمري أحب أعمل حاجة زي كدا لكن سيبته يمصه عشان اكسره و اخليه خول و ميفتحش بقه بعد كدا, و عمر قام بالواجب و كان دا أول زب يمسكه في حياته غير زبه و فضل يمص فيه بنهم و يحاول ياخده كله في بقه و ماسكه بإيد واحدة و ايده التانية علي بتاعه من برا بنطلونه بيدعكه و لما حسيت اني خلاص هجيبهم شديت شعره و حشرت زبي كله في بقه و رجعت راسي لورا و انا بشخر و بدوس علي راسه اكتر و انا بجيبهم في بقه و هو مشالش راسه و كان مستسلم تماما و هو بيحس بلبني السخن بيطلع علي دفعات شديدة ورا بعض في زوره و لسانة و هو بيشيل راسه من عليه لقيته بيجرعهم ع السرير زعقتله و قولتله يبلعهم كلهم و عمل كدا و هو قرفان شوية و انا كمان كنت قرفان جدا و فضل يدعك في بتاعي شوية قبل م ينام تماما و هو بيمسح بقه بكم دراعه في اخر لحظات هيجاني و ساعتها جابهم من غير ما يلمس بتاعه و بان علي بنطلون حتة لبن صغيرة فا ضحكت عليه و فردت ضهري و ريحت و انا مش بتكلم و مغمض عيني و هو جه جمبي تاني و رمي نفسه و سألني:هاه بقي انت نيكتها ولا لا يا فادي متخبيش عليا؟
فادي:لا مصحلش, اتطمن موصلناش للدرجادي..
طلع عمر نفس عميق بينم عن توتر و رهبة ممزوجين بخوف و متعة إكتشاف ميوله الجديدة و اترمي جنبي فارد نفسه و احنا ساكتين لمدة طويلة لحد ما ريحنا من الموقف دا و قومت اعدل نفسي و البس البنطلون تاني و بصلي و قالي و هو علي السرير بعيون شوية حزينة و صوت هادي:فادي الكلام دا هيفضل ما بيننا صح؟
ضحكت و قولتله:علي حسب..
عمر اتخض و قالي:فادي متهزرش! دا انا اتقتل فيها دي..
فادي:هتسيبني أنيك مي؟ (ابتسمتله إبتسامة الوحش المنتصر المتحكم في الموقف)
عمر اتردد شوية و قال:أنا مش هكمل معاها..
فادي:لا متحورش انت بتحبها و دا مش هيحصل (كنت بكلمه وانا بقرب منه و مسكته من كتفه اهزه اكني بهزقه)
بصلي و قالي عمر: طب طمني و قولي إن محدش هيعرف دا غيرنا أبوس ايدك! (نظرته كلها اتحولت لضعف و خضوع)
فادي:خلاص يعم اتطمن, بس تسمع كلامي بعد كدا.. و اللي أقولك عليه تنفذه من غير تفكير.
عمر هز دماغه بالموافقة و هو متمسك بقشة تحسسه بالأمان في الموقف اللي ميتحسدش عليه دا و قالي: طيب طيب أنت عارف إن عمري ما برفضلك طلب من زمان.
فادي:طيب حيث كدا أنا اللي هفتح كس مي مش انت, و انت تعمل عبيط لحد ما نعرفها الموضوع و نضمك لينا.
عمر هز راسه تاني مرة و هو باصصلي و انا واقف جنبه و هو ع السرير بنظرة اتحولت من الحزن و الخوف للبهجة و الإثارة.
فادي:و ندي..
عمر:مالها هي التانية؟!
فادي:أنا بنيكها دي من بدري لا مفيش مشكلة, مع إن إحساس إننا بنستغلك ممتع بس معدش له لازمة إني أخبي عليك حاجة مش كدا؟
مستغربش عمر كتير و فضل باصصلي و هو حاسس إنه حقير أوي و رجولته بيتمسح بيها البلاط..
عمر:فعلا..معدش فيه حاجة تستخبي, بس انت ليه عملت فيا كل دا؟ صاحب عمرك مصعبش عليك؟
فادي:و انا زبي مصعبش عليك؟؟ و اختك صاحبة الجسم الفاجر اللي ميتقاومش بتتلبون عليا من زمان.. و صاحبتك الشرموطة اللي عايزة تتكيف مني مش سايباني في حالي..أعمل ايه أنا؟!
عمر:خلاص متعملش حاجة (بص عمر في الأرض)
رجعت انا قعدت ع السرير و هو قام عدل نفسه و قالي: انا همشي بقي..
فادي:ماشي يعم طريق السلامة..
و عمر بيفتح أوكرة الباب بصلي لثانية و قالي:فادي, أعمل اللي انت عايزه بس متسببليش مشاكل, دا طلبي الوحيد لو ليا معزة عندك..
فادي:متقلقش, هاخد رأيك بعد كدا في كل حاجة, المهم تبقي واقف في صف زبي, عشان كدا كدا معندكش نخوة تقف في صفها.
عمر معرفش يرد و طلع من الأوضة و خرج و روح بيتهم و قبل ما يوصل بيته كنت مكلم ندي و حاكيلها كل حاجة و هي مكنتش عاوزة تصدق بس سرعان ما حبت الوضع الجديد إن أخوها بقي عرص كبير عليها و علي حبيبته صاحبتها..و أول ما دخل البيت ندي اتسقبلته علي الباب بإبتسامة خبيثة بتعكسله معرفتها بكل شئ و دا وتر عمر و استناها تقول حاجة لكنها سابته يخش و متكلموش لحد ما اهله ناموا و فتحت ندي عليه الأوضة فجأة و قالتله: انا سمعت إن زب فادي عجبك ههه..
عمر اتخض و اتفزع من كلامها و اتصلب في السرير و هو باصصلها و دخلت هي لجوا الأوضة و قفلت الباب من وراها و اتبسمتله و قالتله:مسألتنيش يعني حلم حياتي ايه قبل كدا يا عمموري..
قعدت قدامه علي طرف السرير و رجليها ع الأرض و مدياله جنبها و بتكلمه و هي حاطة رجل علي رجل و بتبص علي مونيكير ايديها..
عمر سألها بحذر و صوت متلجلج و قالها: ايه هو يا ندي حلم عمرك؟
ندي: كان نفسي في خدام و خول كدا افش فيه غلي و اطلع فيه اللي فادي بيعمله فيا.. ما انت متعرفش صاحبك بيفخشني ازاي.
عمر بلع ريقه و قالها: ندي سيبيني في حالي دلوقتي..
ندي بصتله و شخرتله و قالتله بزعيق:انت يا خول لما أكلمك ترد عليا كويس فاهم ولا لا!
عمر حس بضعفه اكتر و ملقاش حاجة يدافع بيها عن نفسه فقرر الإستسلام لأخته كمان و قالها:حاضر..(و بص بعيد عنها تاني)
ندي:تعالا هنا.. (شاورت ع الأرض قدامها)
عمر قام براحة و اتحرك خطوتين ناحيتها لحد ما وصل قدامها, ندي شارولته بصوابعها علي الأرض عشان يفهم انه ينزل علي ركبه و هي حاطة رجل علي رجل بتناكة مبالغ فيها..
و عمر بينزل علي الأرض نزل هو كمان من نظرها و اتحولت علاقتهم و علاقتي من أصحاب و إخوات لدياثة و خولنة و نجاسة..ندي حطيتها ايدها علي شعره بتلعب فيه زي ما يكون كلبها و بتدلعه..
و سألته بصوت كله دلع:مقولتليش ايه رأيك في المونيكير بتاعي؟؟
عمر:حلو يا ندي. (عمر متوتر و هيجان في نفس الوقت من اخته الشرموطة اللي مستعرصاه و بتتحكم فيه)
ندي: طب دوقه كدا و قولي
عمر مسك قدمها و براحة ابتدي يبوس رجلها و يشم صوابعها و هو معدش حاسس بنفسه غير انه خول و عرص و ابتدي يلحس صوابعها براحة..
ندي ضربته قلم خفيف و قالتله:ااه يا خول صوابعي وجعاني من التنطيط علي حجر صاحبك المفتري اعملي مساج كويس..
ندي ريحت ضهرها لورا ع السرير و سابت عمر اللي مرضش علي كلامها و فضل يلحس في صوابعها و هي سايبة رجل علي رجل و عمر قايم بواجبه كويس و بيريح اخته و بيتنقل من رجل لرجل و طعم مونيكيرها و رجليها الطرية حلوة في عنيه و أطلق العنان لخولنته تسوقه و لأخته تذله.. وبعد دقايق اتعدلت ندي تاني و ضربته قلم أجمد من اللي فات و هي عاجبها دور..
ندي:خلاص كدا يا خول كفاية عليك..انا داخلة أكلم فادي شوية قبل ما أنام هاه! مش عايزاك تعمل دوشة..
و سابته و قامت و دخلت اوضتها و عمر فضل حيران و هيجان من معاملتنا ليه هل بنحبه لسة ولا لا, معدش سؤال بنحترمه منطقي, لأنه هو نفسه معدش حاسس بتقدير لنفسه..سابها عمر دقيقتين و اتسحب علي صوابعه وراها يتنصت عليها و ندي حاسة انه برا فا علت صوتها شوية في المكالمة معايا عشان تسمعه و عمر مسك زبه و هو برا بيعرص علي اخته و هو أول مرة يسمعها بتكلم ولد كلام أبيح و نايمة معاه في التليفون بعد ما خليته يلحس رجليها, ندي ندهت عليا من جوا و اتأخر شوية علي ما فتح الباب و دخل كإنه جي من أوضته و قالتله:تعالا عايزينك, خش و اقفل الباب..
و دا كان اتفاقنا في أول المكالمة اننا نخليه يسمعنا و دي بقت متعتنا خلاص كلنا فا فتحنا ورقنا ع المكشوف و ندي فتحت الاسبيكر و سابت الموبيل علي صدرها و مدخلة ايديها الاتنين بتدعك في كسها معايا في المكالمة و عمر واقف متنح مش عارف هو المفروض يعمل ايه..
ندي:انت هتفضل واقف عندك كتير؟
عمر:طب انتي عايزاني اعمل ايه دلوقتي مش كفاية اللي عملتوه فيا انتم الاتنين؟؟
ندي: يعني انت عايز تفهمنا انك مش مبسوط؟؟
عمر مردش عليها و اتكسف..
ندي: تعالا طيب انا هصالحك (و فتحتله دراعاتها كإنها عايزاه ييجي في حضنها)
عمر جري عليها و حط راسه علي صدرها جنب التليفون و حضنها و حس لوهلة إنها إخته حبيبته لكن نسخة جديدة شرموطة نايمة مع صاحبه في التليفون.. و أول ما ندش لقت عمر في حضنها زي البيبهات كملت لبونة معايا عملنا احلي سكس فون و انا عارف انه معانا و سامعنا و و زبه و واقف عليا انا و اخته و احنا بنتمتع بنيك التليفون و هي نازلة دعك في كسها و بزازها تحت راسه و هو مبسوط و ابتدت قرونه تجني ثمارها و مبيتكلمش وبيسمعنا بس لحد ما جبناهم كلنا و ودعته انا في المكاملة بشتيمة أبيحة و مردش عليا بغير:تصبح علي خير يا فادي متشكرين..
و ندي ضحكت و قالتله خد هنا رايح فين؟ فين بوسة ندي حبيبه؟
رجعلها باس علي دماغها و هي ع السرير و هي شدته من خدوده و قالتله بصوت دلوع فيه هزار:أحلي أخ معرص دا يا اخواتي عمموري الخول دا ياالهووي!
و ضحكنا كلنا و خلصنا اليوم علي كدا و دي كانت بداية مرحلة جديدة تماما في حياتنا كلنا..

دا كان الجزء الخامس اتمني يعجبكم..قولولي لو عايزني اكمل.
تعليقاتكم و تفاعلكم بيفرق كتير




يا مساء الفل علي الكل من تاني..

النهاردة جي أحكيلكم الجزء السادس من قصتي,


كنت قولتلكم ازاي عمر عرف إن حبيبته مي عنيها مني و إن ندي أخته شرموطة و سمعها بنفسه و هي نايمة معايا في التليفون و هو نايم في حضنها من بعد ما أنا عرصته علي نودز مي و شافها معايا بنفسه, و النهاردة هو فصل جديد تماما في حياتنا, فصل نسينا فيه كل العادات و التقاليد و اطلقنا العنان فيه لشهوتنا و رغباتنا.
و بتكمل حكايتنا من بعد أيام من ما ركبت قرون لعمر لما جه عندي و رسيته علي حوار مي, و كل دا أنا مكنتش نمت معاها لسة, و عمر معاملته اتغيرت معانا كلنا بالتدريج, عمر ابتدي يبقي منعزل أكتر و يقلل خروج و كلام معانا جدا, غالبا مخدناش بالنا من الموضوع دا أول للأننا كنا في أواخر الترم التاني من الجامعة فا كنا بنستعد للإمتحانات, و الحقيقة إني مشغلتش بالي الفترة دي بحاجة غير ندي اللي حياتي الجنسية معاها كانت متزبزبة الفترة الأخيرة, ودا يرجع لأسباب كتير منها إهتمامي بمي اللي معدتش مخبيه عليها و هي عارفة تماما كل اللي ما بيننا لأن مي و ندي في الفترة دي بقوا أكتر من صحاب, ندي مبقتش تظهر الغيرة بتاعت زمان و دا اللي خلاني أحس إنها بتخطط لحاجة أنا و عمر مش عارفينها و دا الل كان بيحصل بالفعل من ورانا, علاقة ندي و مي موقفتش عند المرة اللي ناموا مع بعض فيها في بيت مي, و انا و عمر كل دا مكناش عارفين عن الموضوع دا حاجة بالرغم إني كنت شاكك فيه لكني مكنتش مدي أهمية للموضوع..
مي لاحظت هي كمان تغيير عمر المريب و حست إنه متضايق و كانوا متقابلوش بقالهم أكتر من اسبوع فا كلمته هي و اتفقت معاه علي ديت ينزلوه سوا و كإن دا كان طوق النجاة لعمر اللي بان من صوته إنه مشتاق للخروج و إن حبيبته وحشاه أوي و خوفه من كونها متمرمغة معايا في السكس دا يبعدها عنه لكنها علي عكس خوفه و ظنه هي لسة بتحبه و مهتمية بيه, جهز عمر و ظبطت نفسه و جاب ورد لمي و عدي عليها بالعربية قبل الميعاد كمان من كتر ما هي وحشاه, مي مكدبتش خبر من أول ما شافته واد شيك و مز و واقف مستنيها ببوكيه ورد قدام باب العربية في لحظة رومانسية جميلة و خدته بالحضن و دا كان يدوبك تاني حضن تدهوله من ساعت ما اتربطوا, عمر حس إن روحه رجعت ليه و هو شايفها جاية علي بتبسم و هي لابسة فستان أحمر أوف شولدر مبين جزء من بزازها البيضة المشدودة و الروج الأحمر اللي ماشي مع الفستان الضيق القصير الشيك فشخ ومفتوح من الضهر مبين حلاوتها اللي بتجذب عيون البنات قبل الشباب و هي عشان بنت عيلة راقية من التجمع فا دا مكنش غريب عليها و لأن عمر ابن عيلة غنية برضو من المعادي فا مكنش متضايق بل حاسس إنه محظوظ إن مزة زي دي سابت كل الرجالة و حبته هو, و من بعد الحضن و من بعد ما اداها بوكيه الورد و عاشوا لحظات كانت واحشة عمر اكتر من مي قرروا يروحوا يتعشوا في مطعم راقي (فاين داينينج) مش بعيد أول عن بيت مي بمناسبة اللبس الحلو اللي مكنوش متفقين عليه, و عدي الوقت في العربية ولا كإن فيه حاجة حصلت و عمر كإنه متناسي تماما اللي حبيبته كانت بتعمله من إسبوعين مع صاحبه و مي كانت مستغربة إنه مفتحش الموضوع لحد دلوقتي و انمدجت معاه في مواضيع كتير اتكلموا فيها قبل ما يوصلوا المطعم, وصلوا و عمر دخل بمي المطعم و دراعه لافف حوالين وسطها فوق طيزها بالظبط و دا مكنش منظر غريب وسط الوسط الغني اللي كان في المطعم و مكنش غريب برضو بصات الناس و العمال لمي اللي خطفت قلب و عقل كل من شافها في الوقت دا و عمر ماشي و حاسس إنه معاه ملكة جمال مش بنت عادية, من بعد ما قعدوا و طلبوا الأكل عمر مسك ايديها الاتنين علي الطربيزة و رجع يتكلم معاها تاني و مي مستنش كتير و قاطعته عشان تسأله عن أحواله و التغيير اللي حصله الفترة الأخيرة..
مي:عمر استني بقي و بطل رغي في حاجات تافهة و قولي..مالك اليومين دول؟ الفترة اللي فاتت احتفيت ولا بتسأل عليا ولا بتخرج مع صحابك..ايه اللي حصل؟
عمر اتبرجل من السؤال اللي مكنش مستنيه ولا متوقعه و دعك في عنيه و رد بلين و هداوة:مفيش يا حبيبتي, اكيد كلنا مضغوطين الفترة دي.
مي ميلت لقدام علي الطربيزة ناحية عمر و شدت ايده عليها شوية عشان تشد انتباهه و تخليه يقرب منها و قالتله بصوت واطي مليان حيرة:هو أنا لسة عارفاك أول إمبارح؟! بطل تشتغلني بقي مش هعديهالك.
عمر: ما قولتلك مفيش حاجة يا مي, سيبك بقي من كل دا أنا ما صدقت نبقي لوحدنا في يوم حلو زي دا يا حلو انت..(و رفع ايد مي و باسها)
مي عضت شفايفها من اللحظة الحلوة اللي حسيستها إنها أنثي مرغوب فيها بمشاعر بجد مش بشهوة بس زي معظم الولاد التانية اللي مش بيشوفوا فيها حاجة غير جسمها و حلاوتها اللي شبه بنات أوروبا..
مي:متاكلش دماغي بقي بمكلتين حلوين, لحسن أنا بموت في حنيتك دي..(ضحكت بسهتنة كدا)
عمر:و أنا هخبي عليكي ليه يا مي؟ ما لو فيه حاجة هقولك..
مي كانت عارفة من ندي إن عمر شاف كل النودز اللي بعتهالي و كانت بتحاول تخليه هو يتكلم عن الموضوع دا بنفسه لكنها لاحظت إن عمر معدش مهتم بالموضوع ولا ظاهر عليه الحزن فا قررت تغيظه و تختبره بشكل غير مباشر كدا..
مي:طب و فادي يا عمر؟!
عمر اتخض لما سمع إسمي و كإنه كان بيحاول ينسي تروما حصتلته و جاتله تاني أكنها بتلاحقه..بلع ريقه و ابتدي يفك صوابعه اللي ماسكة في ايديها و يسيبها واحدة واحدة..
عمر: ماله فادي؟
مي: يعني لا بتكلمه ولا بتقوله ننزل كلنا زي زمان..عمر ماعدش عمر اللي عرفناه زمان.
عمر: و انتي عرفتي منين اني مش بكلمه ولا بقوله نتجمع؟ مين قالك كدا؟ (عمر كان نفسه مي تجاوبه إجابة غير صريحة و متفتحش معاه موضوع علاقتها السافلة بيا و كإنه كان عايز يركن الموضوع دا لركن الإستعباط مش الصراحة, لأنه بالرغم من إنه تعريصه بهيجه لكنه لسة فيه حتة كدا بتضايقه و بتخوفه)
مي: ما انا و فادي صحاب يعم انت مش عرفتنا علي بعض من شهور كتير, و عشان هو بيحبك و و مهتم بيك دايما بيسألني عليك.. كان خايف لتكون بتحكيلي أكتر ما بتحكيله, غيران عليك مني يعم ههه..
عمر خد نفسه لما مي مجابتش الموضوع علي بلاطة و رجع يمسك ايديها تاني براحة وابتسملها قبل ما يجاوبها..
عمر:طبعا له حق يغير عليا, ما انتي تخطفي أي حد من الدنيا دي.
مي حبت أوي معاكساته اللي اتطورت عن زمان و حنيته اللي دفيتها بالمشاعر و استرجعت لوهلة ذكرياتها الوسخة معايا و هي سرحانة في عينه و ضميرها ابتدي يأنبها..و دار ما بينها و بين نفسها الحوار التالي..
ضميرها:أنا أزاي بخون حبيبي و مبهدلاه كدا؟
شهوتها:بس أنا حاسة إن فادي أرجل منه فا طبيعي هحبه أكتر في السرير..
ضميرها: عمر ميستاهلش مني كل دا, أنا بوساختي دي خليته عرص و دلدول لصاحبه و جرحت كرامته قدامه لما عرف منه إني ببعتله صوري عريانة..
شهوتها: بس هو نفسه اتبسط بالموضوع دا, ما بالك بقي لما نعيش دا كلنا مع بعض في الحقيقة!
قاطع حبل تفكيرها صوت عمر و هو بينده عليها مرتين تلاتة يفوقها من سرحانها في عنيه..
عمر: ايه يا قمورتي؟ مش يلا ناكل؟
الوايتر كان في الوقت دا واقف جنبهم و بينزلهم الأكل و عمر ملاحظ إن بيحاول يقاوم البص علي بزاز مي اللي أكيد شايفها من فوق بشكل أحسن بكتير..و الحقيقة إن عمر هنا حس بالغيرة الممتزجة بالمتعة و عمل عبيط و شكره لما نزل الأطباق و مشي الوايتر و عمر متابعه بعينه من وقت للتاني و هما بياكلوا و بيتكلموا و كل ما يبص علي عينه يلاقيها علي مي..
متداش الموضوع أهمية أكتر من كدا و ركز مع حبيبته بس في العشا الرومانسي الفاخر دا و كلامهم بياخد منعطف حميمي و المزيكا الهادية شغالة في الخلفية و أنوار المكان بتميل للأصفر و المحمر اللي بيعكس جو هادي و كإن العشا دا في ضواحي باريس مش في التجمع..كل العوامل دي خليتهم يعيشوا يوم جميل ما بينهم و مي تناست أصوات خناقة ضميرها و شهوتها في ظل إستمتاعها بالأمسية الأجمل ما بينهم من ساعت ما ارتبطوا.. و من بعد ما يخلصوا أكل عمر يحاول ياخد دور القيادة في العلاقة و دا الإحساس اللي كانت مفتقداه مي جدا و قالها: يلا بينا نتمشي في الجو الهادي دا برا..
مي ابتسمت لحبيبها و ردت برقة الأنثي: يلا يا حبيبي.
و خلص عمر الحساب و خدها من وسطها تاني يتمشوا في شوراع هادية و الليل مليل و الجو برد فا اداها عمر الجاكت بتاعه و هو كل اللي بيحاول يعمله هو محاولة يائسة منه لإرجاع دور الراجل المسيطر اللي بيدي الست بتاعته الإحساس بالأمان و مع إن حركات الجينتل مان بتاعته عجبت مي لكنها مكنتش كافية إنها تنسي سيطرتي أنا الأقوي عليها من الناحية الجنسية بالرغم إننا مكناش لسة نمنا مع بعض ساعتها, عدت الساعات ما بينهم و انا و ندي منعرفش حاجة عنهم..
و كل الأحداث دي كانت عادية, كان خلاص عمر عرف علاقتي بندي و ندي عارفة انه معرص, و مي كمان عارفة كويس طبيعة عمر الجديدة و الأحداث اللي مر بيها معايا و مع ندي اخته اليومين اللي فاتوا ولكن مكنتش محسساه إنها عارفة كل دا و إنها عارفة إنه شاف النودز بتاعته معايا و دا هو اللي كان بيتمناه عمر, يفضل الحب اللي ما بينهم صافي بالرغم أي حاجة هي بتعملها من وراه, لحد ما خلصوا خروجتهم و وصلوا تاني تحت بيت مي و وقفوا بالعربية شوية يتكلموا و مي قررت تتجرئ معاه أكتر عشان تخليه يتكلم عن اللي حصل بس حاولته تهيجه الأول و هما في العربية بإنها تتكلم معاه بدلع أكتر و تميل عليه و هما بيهزروا و فجأة ربعت رجليها في الكرسي و ناحيته و سندت ضهرها ع الباب و قالتله:عايزين نعمل حاجة جديدة قبل الإمتحانات نغير جو..
عمر:نفسك في ايه يا مزتي؟
مي:مش عارفة بقي خروجة جديدة.. امم ممكن نسافر يوم صد رد كدا و نرجع.
عمر للحظة اتبسطت و افتكر إن مي عايزاهم يبقوا مع بعض بس اليوم دا لوحدهم و لكن مش دي كانت نية مي..
عمر:جامد الحوار دا! هاخدك بكرة العين السخنة و نرجع أخر النهار..
مي:لا ما انت تفهم بقي..بابا عنده شاليه في الساحل الشمالي, هقوله يدهولنا يوم بس لازم ندي تيجي معانا مش هينفع نطلع انا و انت لوحدنا..
عمر:مع إن كان بودي نبقي انا و انت لوحدنا يا قمري بس ميضرش (عمر مسك دقن مي يحسس عليها هي و خدودها و خلي مي تتبسط من الدلع دا)
مي:و متحلاش القعدة من غير فادي بقي, مادام ندي تيجي يبقي نقول لفادي, عشان يشغلوا بعض عننا شوية..
عمر استغرب من طلب مي خصوصا إنها بطريقة غير مباشرة إن فادي هيبقي مركز مع ندي و مش مراعية إنها أخته..عمر خاف لتكون مي ناوية علي حاجة هي و ندي..بس عجبته الفكرة و قال لنفسه قبل ما يرد عليها: بقي انتي يا لبوة فاكرة إن فادي هيتشغل بندي بس؟!
و رد عليها بصوت فيه بعض من الحماسة و شوية من القلق: و ليه لا؟ نتطلع امتي؟
مي:روح حضر شنطتك و انا هظبط الدنيا مع بابا
(مالت عليه مي و اديته بوسة علي خده و فتحت باب العربية و مشيت و هو باصص عليها و مش عارف البنت دي مخبياله ايه في المستقبل)
مي طلعت البيت كلمت ندي قالتلها و ندي اتحمست و اتبسطت عشان هتغير جو..مي اتفقت مع ندي انها هي اللي هتكلمني بنفسها عشان تقولي الموضوع دا و ندي سابتها براحتها..
معداش كتير علي مكالمتهم و لقيت مي بتتصل بيا بليل و رديت عليها..
مي:ايه يعم.. مكناش نعرف انك تقيل كدا.
فادي:و انا ميبانش عليا إني جامد ولا ايه؟
مي: اه بس مش للدرجة يعني, عموما أنا طالعة أجدع منك و جاية أقولك حضر نفسك عشان هنتطلع بكرة الساحل يوم صد رد.
فادي:طب ما تفكك من فرهدة الساحل و تجيلي البيت مادام انتي كدا كدا عايزة تتزنقي ههه
مي:انت يا وسخ مبتفكرش غير في الحاجات دي؟ بعدين مش هنبقي لوحدنا, عمر و ندي طالعين معانا طبعا!
فادي:محدش غريب برضو هنعرف نصرف نفسنا من وراهم..
مي:لا لا انت تحترم نفسك بقي ع الأخر لحسن عمر معانا (مي كانت بتحاول تهيجني لكن مش عايزة تسيبلي نفسها بسهولة)
فادي:خلاص هعمل نفسي خايف من عمر, يلا عشان يدوبك أحضر الشنطة و المايوه, ابقي هاتي معاكي البكيني الأحمر بتاعك اللي كنتي منزلة صورتك بيه قبل كدا ع الإنستاجرام.
مي:مركز انت برضو و مش سهل! طب و لو عمر مش عايزني ألبسه؟
فادي:عمر ايه انتي هتعمليه راجل علينا؟ انت بتاعتي انا و بس بكرة. مسمعش كلام تاني في الموضوع دا.
ضحكت مي بينها و بين نفسها علي رجولتي و غشامتي اللي مفتداها في عمر جدا و قفلنا مكالمتنا القصيرة و كلنا حضرنا حاجات بسيطة يدوبك تكفينا يوم رايح جي, و اتحركنا فجر اليوم اللي بعده أنا و عمر و ندي بعربية عمر ناحية التجمع عشان نجيب مي, كنت قاعد أنا جنب عمر قدام و كلنا كنا بنحاول نتعامل عادي من غير أي وساخة أو حاجات غريبة بتحصل بيني و بين ندي, و بالفعل خدنا مي من عند بيتها و وصلنا الشاليه بتاع أبوها في الساحل ومن بعد ما كنا طول الطريق مشغلين أغاني و هزار و انا خدت بالي إن ندي و مي ماسكين إيدين بعض ورا و أحيانا مي بتقفش في فخاد ندي و ندي بتحسس عليها و هما فاكرين نفسهم ناصحين و محدش واخد باله مننا, لكني لاحظت دا و اتأكدت خلاص إن مي و ندي حيحانين علي بعض و عملت عبيط..
دخلنا الشاليه و مش محتاج أقولكم قد ايه كان فخم, الواضح إن أبو مي دماغه رايقة و بيحب الدلع,مخدناش وقت طويل أنا و عمر عقبال ما غيرنا و لبسنا المايوهات و لكن ندي و مي هما اللي اخدوا وقت طويل, ندي ما صدقت مي جت عشان تغير معاها في نفس الأوضة فا دخلتها بسرعة و قفلت الباب وراها و زقيتها زنقتها في الحيطة و هي هيجانة أوي من اللي عملته فيها في العربية و عمالة تبوس فيها كتير و بسرعة و هي بتحاول تجمع كلمتين علي بعض..
ندي:ينفع بقي اللي عملتيه في العربية؟؟ (ندي كانت زانقة مي في الحيطة و إيد علي رقبتها و إيد علي جنبها و مش بتعمل حاجة غير إنها تدوق لسان مي اللي وحشها في بوسات طويلة متقطعة بتعمل صوت لما لسانهم يفلت عن بعض)
مي:و انا أعمل ايه يا لبوة ما انتي اللي جامدة هحح( مي كانت بتعصر طيز ندي في الوقت دا مكنتش بتحسس عليا)
ندي وقفت بوس في مي و بصت في عنيها و هي لازقة راسها في راس مي و بتدعك في بزازها من علي الهدوم و نفسهم داخل في بعضه و هما هيجانين في لحظة سكون قبل ما مي تكسر الصمت دا و تقولها:فادي بتاعي النهاردة, اشغلي أخوكي عننا وقت ما أقولك..
ندي:كسم الشرمطة! دا انتي مبتعمليش كدا مع عمر!
مي:مهو فادي أجمد يا كسمك و طيزك دي تشهد (قفشتها من طيزها و هما حاضنين بعض)
ندي: يخربيت شرمطتك يا مي احح (التحسيس في الوقت دا قلب علي تقليع)
و أنا و عمر كنا خلصنا و لبسنا المايوهات بتاعتنا و قاعدين في الصالون تحت مستنينهم, فا قولت أنكش عمر شوية بدل ما احنا ساكتين كدا..
فادي:ولا يا عمر البنات اتأخروا فوق..
عمر:اه مش عارف كل دا بيغيروا ولا ايه.
فادي:حد منهم جي ببكيني ياولا؟؟😉
عمر:بس بقي! (بصلي بصة جدية)
فادي: ايه دا ايه دا يا عمور احنا استرجلنا ولا ايه؟
عمر: فادي..اعمل أي حاجة بعيدا عن مي.
فادي:اشمعني؟؟
عمر: انت مش مكفيك ندي؟ يا بجاحتك يا أخي ارحمني!
فادي:و اللي بتعمله مي دا اعديه؟ انت مشوفتش بنفسك؟؟
عمر بص في الأرض و حس إن عينه مكسورة و معندهوش حاجة يقولها..
قربت منه و حطيت ايدي علي كتفه..
فادي:أنا مش هحرجك و أفكرك ببتاعك اللي وقت لما شوفت نودز الشرموطة حبيبة قلبك عندي, بس هسألك سؤال واحد بس..انت عايزني بجد أوقف المهزلة دي؟
في لحظة سكون و عمر بيبصلي و بيبص بعيد بيفكر يرد عليا أزاي..ملحقش عمر يرد عليا و قاطعنا صوت مي و ندي و هما نازلين من الدور اللي فوق ع السلم و باين إنهم مفرهدين و عرقانين, طبعا أنا استوعبت إن كان فيه مدعكة فوق و رقبة مي عليها علامات عضات خفيفة أجزاء من جسمهم محمرة من قوة التقفيش و السكس السخن اللي عملوه في شوية دقايق قليلة عدت و كل واحدة فيهم معدتش جزء من جسم التانية مقفشتهوش و لحسته, و الصدمة حلت علي وش عمر و هو شايف مي نازلة ببكيني أحمر لابسة فوقيه حاجة زي الشال الخفيف الملون مغطيها لحد ما نوصل للشط بس شفاف و مبين البكيني,طبعا أنا مفوتش الفرصة و صفرت و عاكستها بهزار و هي و ندي ضحكوا و عمر باصللنا و هو متضايق طبعا و هو بيحاول يقاوم شهوته المعرصة عشان صورته قدامهم متتهزش أكتر من كدا فا عمل عبيط و اتفاعل معانا و ندي بتوجهله سؤال: ايه رأيك في المزة بقي يا عمر؟؟ (ماسكة ايديها رافعاها لفوق و بتلفها حوالين نفسها و دا خلانا انا و عمر نبص علي طيزها و هما كانوا قاصدين دا و متفقين عليه)
عدينا الموقف بعد ما رديت أنا بالنيابة عن عمر و قولت: لا يعم انجز و اخطبها دلوقتي مستسناش لاتلاقيها اتشقطت منك ههه..
كلنا ضحكنا و عمر خدها أنجشها من ايديها و اتحركوا قدامنا خرجوا برا الشاليه متوجهين للبحر كلنا اللي مكنش بعيد عننا, ندي جت تمشي جنبي وراهم و مسكة ايدي و هي لابسة مايوه برضو سيكسي و مبين معظم جسمها لكنه مكنش بكيني, كان عبارة عن قطعتين متوصلين من فوق لتحت بحتة بوليستر من نفس خامة المايوه ملفوفة حوالين وسطها و بطنها و مبينة ضهرها و جنابها و كان لون المايوه دا اسود و كانت لابسة برضو كاشمير لحد ما نوصل للمياة, حسيت إن ندي جاية جمبي و ماسكة ايدي عشان تقولي حاجة و قد كان..
ندي:عايزاك تجهز نفسك النهاردة.
فادي: عايزة تاخدي واحد مظبوط؟
ندي: اامم مش أنا بس للأسف اللي عايزة واحد مظبوط..
فادي: أنا كنت حاسس يا لباوي إنكم ناويين علي حاجة.
ندي: و انت خير مش عايز ولا ايه؟
فادي: لا أحا حد يلاقي واحدة زي مي و يسيبها؟
ندي:طب إعمل حسابك بقي إني هشغل عمر في نص اليوم و خد مي ع الشاليه و ريها شطارتك.
فادي:و انتي مش هتيجي معانا؟ عايز اعمل ثري صم ابن متناكة.
ندي:نفسي يا روحي بس مين يشغل الأريال..
فادي:انتي كمان بقيتي إريال هه
ندي:بس يا حيوان! أنا غلطانة إني سايبالكم الحبل ع الواسع. (خبطتني ندي علي كتفي براحة و كنا ساعتها حصلنا مي و عمر عند بوابة الشط و دخلنا علي طربيزة و شامسية..)
حطينا شناطتنا و حاجتنا و مي و ندي قلعوا الباشكيرات ولا مش عارف اسمه ايه دا اللي بيتلبس فوق المايوه, الحقيقة إن اسمه مش مهم لأن اللي مداريه هو الأهم, عمر خد باله من نظراتي اللي مليانة هيجان عليهم هما الاتنين و بالأخص مي اللي البيكيني بتاعها يهيج الحجر و هو مبينها أجنبية جدا ببياضها و شعرها البني اللامع الناعم و ملامحها الهادية الحلوة اللي تخلي أي حد يعشقها..
زادت إثارة الموقف لما اتجرأت و خدت من ندي الصن بلوك و قولتلها إني هحط أنا لمي..مي مكنتش متوقعة مبادرة زي دي مني لكن سكوت عمر إداها فرصة لتمثيل مسرحية عبثية قصيرة قصاد حبيبها الأوبن مايندد و نامت علي الشيزلونج علي بطنها و ندي فهمت اللي بنعمله من غير ما نبقي متفقين حتي و قالتلنا: لا أنا بغير علي مي منك يا فادي الصراحة.
مي ردت بالنيابة عني و هي ساندة دراعاتها الاتنين تحت دقنها و لابسة النضارة الشمس و بتستمتع بلمسات إيدي الخشنة علي ضهرها من علي كتفيها نزولا علي ضهرها براحة لحد الأحبال اللي رابطة الجزء التوب بتاع المايوه اللي كان نفسي أفكه دلوقتي و انا مش قادر استحمل نعومة جسمها و بياضه و قالت:و انتي هتغيري عليا أكتر من أخوكي يابت انتي؟!
عمر اتدخل في الحوار عشان ميبقاش الموقف غريب الأطوار و يقول: دا أنا أغير من أبويا و مغيرش من فادي, مش كدا ولا ايه يعم قولهم حاجة.
كان ابتدي زبي يقف شوية من الموقف اللي ممكن يبان عادي لكن كلنا عارفين إنه مش عادي و بنستهبل..
فادي:أومال ايه يبو عمار (أحيانا كنا بنقول لعمر أبو عمار احنا و صحابنا الولاد و دا كان عربون محبة ما بيننا في الوقت الحلو)
ندي:ماشي يعم يا بختك بس براحة ع البت لتتعصر في ايدك ههه
فادي:ملكيش دعوة انتي بقي لجيبك مطرحها وراها..
ندي و مي ضحكوا و عمر كان متنح بس علي ايدي اللي بتحسس علي اخر حتة في ضهر مي قدامه و حاسس إني هغوط أكتر و جواه خناقة بين افكاره إن دا بيحسسه بالتعريص و الهيجان و في نفس الوقت مكنش عايزه يحصل قدامه..
مكدبتش خبر و مي سايبالي نفسها كدا و انا حاسس بخبرتي مع البنات إنها مستريحة بلمساتي الشقية و نزلت بإيدي الاتنين اللي مليانين صن بلوك علي طيزها اللي باين نصها تقريبا من البيكيني و دعكتها بسرعة بطريقة دائرية و ضربتها براحة عليها و من سكات محدش فينا اتكلم و دعكت باقي جسمها وقت قليل و عمر و ندي خلاص بيستعدوا عشان ينزلوا بس نديت علي ندي قبل ما تنزل و خليتها تستني أحطلها صن بلوك أنا و قومت مي و خليتها تنزل مع عمر هي..
مي خدت عمر و نزلوا المياة زي الملايكة و ندي زي ما تكون ما صدقت إني هتحرش بيها شوية, فردت نفسها ع الشيزلونج علي ضهرها و انا بدأت أدعك كتافها و رقابها بالصن بلوك و احنا مبنتكلمش لحد ما وصلت عند بزازها و كنت بقفشهم براحتي عشان محدش جنبنا و ندي هاجت بسرعة و رجليها شدت و فردتها و ايديها اتسحبت براحة مسكت زبي بطريقة متبانش للناس لأن ببساطة مكنش فيه حد قريب مننا, علي عكس كدا عمر كان مركز معانا و كان فاهم تماما ايه اللي بيدور, و لما مي خدت بالها هو مركز علي ايه لفت من وراه مي و نطت اتشعقلت علي ضهره و لفت رجليها حوالين وسطه و ايديها علي كتافه و قالتله و هم الاتنين نظرهم متوجه ناحيتنا:صاحبك دا نمس خالص!
عمر لف وشه حتة صغيرة ناحيتها ورا و رد عليها و هو بيحسس علي فخادها اللي أول مرة يلمسها في حياته و قالها:ماله فادي؟ ضايقك في حاجة؟
مي:لا بالعكس, دا انا بحب وجوده.
عمر:بتحبي وجوده؟
مي:اه لذيذ و رايق كدا, بس شوفت جرائته و ازاي كان بيلمسني و هو بيحطلي الصن بلوك؟
عمر:مي حبيبتي موقفتهوش ليه عند حده لما دا ضايقك؟
مي:و مين قالك انه ضايقني! حتي أديك شايف ندي منسجمة ازاي معاه (و بتشاور من فوق كتفه علينا بصباعها عشان يفضل متوجه ناحيتهم و هما الاتنين باصين علينا)
عمر كان متأكد إن أنا و ندي بنقفش في بعض بالرغم من إنهم في البحر بعيدا عننا و مش شايف بالظبط إيد ندي و هي بتحسس علي زبي و انا جنبها بدهنلها الصن بلوك و بنتكلم عن اللي هيحصل في مي النهاردة..
عمر بعد ما سرح شوية رد علي مي: طب كويس يا حبيبتي انك كويسين مع بعض، فادي صاحبي المقرب من و احنا صغيرين و هو و ندي واخدين علي بعض فا اكيد مش مستغرب ولا خايف منه
مي ضحكت و غطت بقها و هي راكبة علي ضهره و هي شايفة عمر بيستهبل و مش عارف إنها بالفعل عارفة ندي و فادي بيعملوا ايه و عجبها إستعباط عمر..
مي:بس يا عمر دا كان تقريبا بيقفش في طيزي..
عمر كان اصلا ابتدي يهيج من فخاد مي اللي ماسكها من الجنب عشان يفضل رافعها علي ضهره و لمسات ايديها الطرية علي صدره و منظري و انا منيم اخته ع الشيزلونج ع الشط بعيد عنه و بلمس ضهرها..
عمر:أكيد ميقصدش يا مي متظلمهوش!
مي: و لو يقصد..القرون لايقة عليك هههه
عمر افتكر إن مي بتهزر و قرصها في رجلها و هو شايلها و ضحك معاها بس في الحقيقة مي كانت تقصد الكلمة دي كويس.
معداش خمس دقايق و كنا نازلين وراهم انا و ندي و انا بشدها من ايديها عشان نخشلهم جوا و هي مكنتش بتعرف تعوم كويس زيننا انا و عمر و مي..وقفنا في مكان فيه طول و وقفنا لعبنا لعب كتير و اتسابقنا في سرعة العوم و طول النفس و غلست عليهم كلهم و غرقتهم شوية و طلعتهم شوية و كان هزاري مع ندي كان اجرأ و كنت بشدها من شعرها و اشيلها من وسطها و كلنا كنا بنتعامل علي إن دا هزار مش اكتر و هو فعلا هزار و لعب شباب بيقضوا وقت ممتع في وسط الضغط العصبي بتاع الجامعة، بعد ما قعدنا في المياة ييجي ساعتين كنا فرهدنا و طلعنا ع الشط كلنا و ريحنا و نزلنا تاني حبة و رجعنا ع الشاليه و انا مش عارف امتي المفروض انقض علي مي فريستي الفرسة اللي موصية صاحبتها تخليني أنيكها و استعرصت ندي خلاص زي ما انت مستعرص أخوها، و بعد ما نستحمي و نريح نقرر انا و مي نعمل الغدا و ندي تقول لعمر إنهم عايزين ينزلوا السوق في الساحل يشوفوا لو لقوا لبس حلو ولا حاجة محتاجينها من هناك، و عشان وسط البلد في الساحل و كورنيشه حلوين كان موافق ع الفكرة بس كان مقلق من وجودي مع مي لوحدنا في الشاليه خصوصا من بعد كلام مي علي لمساتي ليها الصبح..لكنه محسبهاش كتير و خد اخته و خرجوا يتفسحوا و دي كانت إشارة ندي لمي عشان تغريني و استفرد بيها، و قد كان..معداش وقت طويل و احنا قاعدين في الصالون عاملين نفسنا بنفكر هناكل ايه و احنا اساسا من جوانا عارفين إننا لا هنطبخ ولا نيلة احنا هنطلب اكل من برا،قربت من مي فشخ ع الكنبة و مسكت خصلات شعرها الناعم و بدأت بحركاتي اسخنها عشان مخدهاش ع البارد و تفصل مني بسرعة، و اتدلعت مي عليا و هي بتتجاهل سؤالي عن الأكل و أول لما لمست شعرها سألتني هي:ايه رأيك فيا؟ مزة؟!
كانن بتنعم صوتها بقصدها في الوقت دا..
فادي:مهو اللي خلاني صممت أدهنلك الصن بلوك بنفسي يا حلوة الصبح هو نودزاتك اللي بتهيجيني بيها بقالك اسابيع دي..(مكنتش باصصلها في عنيها اصلا و انا بكلمها)
مي كانت قاعدة جنبي بطقم بيت صيفي عبارة عن شورت لبني خفيف و قصير يدوبك علي فخادها و بلوزة عادية مفتوحة من عند الرقبة و دا اللي مخلي شعرها المبلول اللي لسة طالع من الشاور و جسمها اللي بيلمع مغريين نيك..
مي:بس انت طلعت سافل! ازاي بتقفشلي قصاد عمر؟
فادي:كسم عمر! انتي مالك مكبراه كدا! دا شايفني و انا بشد اخته من شعرها في المياة و بمسك جسمها بوساخة و انا برفعها و برميها في المياة و متكلمش..
مي:اه بس احنا مش عايزينه يعرف حاجة،عايزين نشوقه ولا ندوقه..
ردها اسغربته لأنه حسسني إن مي مش عارفة اللي حصل بيني و بين عمر و ندي و إنها فاكرة إننا بش اللي بنغفله، بس تجاهلت الأفكار اللي شاغلة بالي و مهتمش بحاجة غير بزازها اللي بدأت ادعكهم من فوق التيشيرت و هي ما صدقت بدأت أنا عشان تمسك زبي من فوق الشورت القماش الخفيف اللي كنت لابسه.
مي:اووف! دا شكله في الحقيقة هيبقي اكبر من الصور..
فادي:عندك فضول تشوفيه بنفسك؟
مي هزت راسها بالإيجاب فا اتزحلقت في الكنبة شوية صغيرين و ريحت ضهري لورا و هي فهمت اللي مطلوب منها، نزلت علي ركبها بين رجلي و طلعته براحة من الشورت و شهقت اول ما شافته و هي ماسكاه من حجمه الضخم مقارنتا بحجم ايديها الصغيرة الناعمة، متكلمناش كتير لأنها نزلت تمص فيه ولا اجدعها شرموطة و محتاجتش اشدها من شعرها و اخنقها بزبي لأنها مكنتش بتطلعه من بقها اللبوة و كإنها أول و أخر مرة تشوف زبر..
فادي:صعبان عليا عمر المغفل اللي فاكر إن ندي مشيته من الشاليه عشان نطبخ احنا أكل و هما يجيبوا حاجات..
مي طلعت زبي اللي بلعاه من بقها و الريالة نازلة من شفايفها متوصلة براس زبي و هي بتدعكه بإيديها الاتنين حامد و قالتلي:اطلبله بيتزا الخول دا هو احنا شغالين عنده!
جت في بالي فكرة إني أطلب الدليفري و هي بتمصلي و مش عارف ايه اللي كان مهيجني في الموضوع دا و لكن نفذته و لحسن حظي تليفوني كان جمبي و كلمت المكان اللي همطلب منه و أول ما رد عليا شاورتلها بصباعي تكمل و هي فهمت و خدت زبي بين بزازها الاتنين و بحنية الأنثي بدأت تدعك زبي اللي في مأساة من حلاوتها و شرمطتها و انا بكلم الراجل في التليفون و بنهج و صوت انفاسنا و تأوهاتنة البسيطة مبين احنا بنعمل ايه و حسيت الراجل اتوتر و هو بيكلمني و هاج في نفس الوقت، من بعد ما طلبت الأكل و قفلت السكة هيجنا فشخ انا و هي و قومت زي الوحش الهيجان و شيلتها من تحت باطها بإيدي الاتنين رفعتها في الهوا و دا مكنش صعب لأنها كانت عود فرنساوي مش رفيع اوي لكنه مظبوط و طبعا انا اكول و اقوي منها بكتير و دا بسطها فشخ لما حست إنها بين ايدين راجل بجد،لفيت رميتها ع الكنبة و انا مقرر افشخها عشان تتكيف و متستغناش عني بعد كدا بالرغم إني كنت تعبان من البحر،حطيتها علي الدوجي ستايل علي ركبها علي الكنبة و قفشت في طيزها و لسوعتها و انا بحرك صوابعي علي كسها الأبيض الحلو اللي باين من ورا و انا مميل ضهرها بقدام و هي مسلمة نفسها تماما ليا بعد ما قلعت انا و قلعتها شورتها بسهولة و هي علي ركبها و بتساعدني اخلعه منها و بقينا انا و هي بص بالتشيرتات اللي علي نصنا الفوقاني، مسكت زبي و بدأت احركه علي كسها و دا هيجها و عشان مقدرتش تقولي لا مش هنا من كتر ما صوتها مبحوح و نفسها مقطوع فا يدوبك بصوابعها غطت كسها فا سألتها:أحا يا كسمك انتي مش مفتوحة ولا ايه؟
ردت عليا بالعافية من بعد ما لقت صوتها بيطلع:لا و لا حتى طيزي مفتوحة، لكن سيب كسي لبعدين..
فادي:و انا هسيب عمر اللي يفتحك؟ لازم أدقك أنا ليلة الدخلة علي حسه و هو بيتفرج.
هاجت مي و قالت:احح اه ياريت ياريت فشخ تفشخني أنا مكانه ليلة الدخلة دا هيبقي يوم المني..
مردتش عليها و فاجأتها بمحاول دخول زبي اللي كان مبلول كويس من مصها المحترف في طيزها اللي كانت ضيقة جدا عليه،و من بعد محاولات كتير لمدة عشر دقايق و صويت كتير منها روحت جيبت كريم المزلق اللي كنت جايبه معايا احتياطي عشان ساعات طيز ندي بتضيق لما بقعد كتير مبنكهاش..
شخرت مي لما حطيت جزء منه علي خرم طيزها و علي زبي و قالت:ما كان من بدري يا حيوان انت لازم تعذبني!
ضربتها علي طيزها جامد لدرجة إن جسمها كله اتمرجح لقدام و قولتلها و انا بشدها من شعرها لورا و بدهت زبي بإيدي اللي ضربتها بيها:انتي لسة شوفتي حاجة!
مي:دي أول مرة ليا هاه! براحة..
فادي:اشش يا كسمك..واضح من زبي اللي اتبري من شرمطتك..
ملحقتش ترد عليا مي و لكنها استوعبت طعنة زبي في طيزها اللي بمجرد ما قابل فتحة طيزها الضيقة ابتدت توسع و غمضت عنيها و اتشنجت و جسمها اتحدف لقدام و عشان كنت شاددها من شعرها معرفتش تفلت،ايديها معادتش قادرة تسند عليها من الألم ال و التعب لكن بمفعول الكريم اللي كان فيه مخدر للألم خفيف كدا ساعدها تتحمل دخول زبي، من بعد شهقة طويلة شهقتها مع صدمة اقتحام زبي ليها و من بعد ما وصل بالسلامة لمصارينها من جوا ابتدت تولع من الهيجان و الشهوة و امتزج الألم وقتها بالمتعة و دورت فيها النيك و انا برزع فيها زبي زي المجنون..
مي:ااح اهه لا لا يا فاادي (مي كانت بتصوت حرفيا و جسمها بيتمرجح مع كل خبطة لزبي في لحمها من ورا)
فادي:ايه يا شرموطة مش عاجبك ولا حاجة؟!
مي:ابوس اييدك برااحححةة اااهههه
رجعت شديت شعرها لتاني و ايدي التانية قافشة طيزها زي ما يكون لقيت كنز و ماسك فيه و و مبطلتش نيك و لكن فردت ضهري و حسيت إني خيال ساعتها راكب فرسه و رديت عليها:و انا ليه أرحمك؟ انتي اللي مهيجاني من بدري..
مي كانت بالعافية قادرة ترد عليا في وسط صويتها و قالت:عشان خاطر صاحبك مش قاادرة برااحة شوية..
فادي:كسم صاحبي دا لو شافك هيشجعني افشخك اكتر و هو ماسك الفوطة.
كان عدي حوالي ٣ دقايق من بداية نيك طيزها فا كان ابتدي الألم يخف كتير عن الأول..
مي:اممم يح يححح مهو العرص دا لو بيحبني بجد مش هيقف يتفرج عليا كدا (كان قصدها إننا نتخيل إنه واقف معانا دلوقتي لأنها عارفة إن دا بيهيجيني)
فادي: بزمتك مش منظره حلو كدا و هو زي العلق قالع و ماسك زبه و هو قاعد علي الأرض جنبنا و بيتفرج عليا و انا بهتك عرضك ااحح اااه.
مكنتش موقف نيك و مع سخونة كلامنا كنت بسرع الريتم اكتر لدرجة إني كتفت إيديها الاتنين ورا ضهرها و مسكتهم بإيد واحدة و خليت نصها الفوقاني مرمي لقدام علي الكنبة عشان اتحكم فيها و اذلها اكتر..مي عجبها فشخ تحكمي فيها المليان رجولة و غشونة و صويتها ابتدي يعلي عشان مش قاعدة مستريحة و طيزها حاسة بمتعة ملهاش مثيل و هي دخول زب صاحب حبيبها المغفل فيها..
مي:نيكني نيكني كويس قداام المعرص دا..
فضلت اضرب مي علي طيزها بإيدي التانية لغاية ما حمرتها و عشان صويتها الناعم كان بيسخني اكتر و بيخليني افتري عليها اكتر..
مردتش اجيبهم فيها علي وضع واحد فا طلعته من طبزها و قعدت انا جنبها ع الكنبة و خدتها فوقية من غير ما اديها فرصة تاخد نفسها و قولتلها :وريني شطارتك يا بنت الوسخة!
رفعتها من دراعاتها الاتنين بعد ما قلعنا تشيرتاتنا و هي علي حجري و خليتها في الهوا لمدة ثواني لغاية ما عرفت تمسك زبي من تحتها و توجهه لطيزها و سيبتها تنزل عليه بوزنها و وشنا في وش بعض و بدأت الحولة التانية و هي مميلة عليا ببزازها و ساندة علي كتفي و بتجاول تتنطط بجسمها الأبيض الخفيف بالنسبالي لكن مش رفيع علي زبي كويس و طيزها بلعاه كله و انا بساعدها بإيدي اللي ماسكاها من فخادها اني اني انططها كتر و صوت أهاتنا امتزج و ملأ الشاليه و مكناش دريانين بأي حاجة لحد ما جرس الشاليه ضرب قطع علينا هيجاننا اللي ملهوش مثيل دا، فكرنها انه ممكن يكون بتاع البيتزا و قد كان فعلا لإن مي متفقة مع ندي مترجعش علي الشاليه بعمر غير لما مي تكلمها، قومت فتحتله و انا لافف فوطة حوالين وسطي أكني خارج من الحمام و مفتحتش الباب علي الأخر عشان ميشوفش مي العريانة ملط في الصالون، الشاب كان لذيذ و بيهزر معايا و انا باخد منه علب البيتزا و يحضرله فلوس و من صوته عرفت إنه هو اللي كان بيكلمني في التليفون..فا سبتله تيبس كبير قولت بيني و بين نفسي تعويضا عن القرون اللي ركبتهاله، فرح بيها و سابلي رقمه و قالي:لو عوزت أي حاجة كلمني.
مدتش الموضوع أهمية اكمننا ماشيين النهاردة اصلا بس مردتش اكسفه و سجلت رقمه بالفعل و فرح بالتيبس الكبير و مشي و انا حاسس إنه كان نفسه يسمعني بنيك اكتر لأنه حاول يسأل علي صوتي كان ماله في التليفون تعبان و انا زاولته اكتر و مرسيتهوش علي بر..
لكني عرفت منه إني مكلمه من ساعةإلا ربع.. يعني بقالي ساعة إلا ربع مع مي شغال فيها نيك و مجيبتهمش و دا بسطني..
رجعت لمي تاني و احنا بنكمل السكس العنيف بتاعنا ندي تكلمها تقاطعنا و تسألها شوية اسألة عبارة عن سين هما متفقين عليه يتكلموا بيه قدامنا عشان منفهمهوش و كنت انا ساعتها برضو بنيك في مي ع الكنبة و هي نايمة علي ضهرها و فاشخة رجلها و بتحاول تبينلي انها مش عايزة ندي تعرف علي إني أهبل و مش فاهم انهم متفقين و هاودتها في الموضوع دا و ندي فهمت من ندي إنها متجيش دلوقتي و دخلنا في حالة هيجان و عنف ابن كلب فشخت فيه مي لمدة عشر دقايق كمان و دي كانت تاني مرة اجيبهم في طيزها و احنا قاعدين مع بعض حوالي ٣ ساعات..
اتهمدنا علي الكنبة و احنا نفسنا مقطوع و مي كلمت ندي قالتلها خلاص يرجعوا، شوية و قومنا لبسنا عشان لما ييجوا و ملحقناش نخش نستحمي لأنهم كانوا بالفعل وصلوا و قولنا نتغدي الأول، طبعا مش محتاج أقولكم نظرات ندي لينا و هي عارفة المجزرة اللي كانت حاصلة و عمر اللي مش فاهم ايه الاحمرار اللي في جسم مي دا و شعرها المبهدل و ريحتنا و شكلنا و تعبنا المبالغ فيه طبعا كل دا دخل الشك في قلبه و مكنتش مستريحلنا بس مجرد ما افتكر زبي اللي مصه عندي في البيت و اتخيل إن مي المزة الطرية من الممكن إنها كانت بتعمل زيه دا هيجه و هو قاعد ع الطرييزة معانا و مفاقش من سحرانه غير علي صوت ندي اخته و هي بتنادي علي اسمه عشان يبصلها و ياخد منها العلبة و هي قاعدة قدامه الناحية التانية جمب مي و انا قاعد ع الكرسي اللي في النص علي رأس الطربيزة..
عمر حاول يتعامل عادي و يبطل تفكيره النجس اللي بيرجع يندم عليه و ابتدي يكلمونا علي الحاجات اللي جابوها من السوق و خلصنا أكل و فرجونا علي الحاجة و طلعوا جايبين لنا لبس و حاجات كتير تاني، شكرت عمر جدا علي الحاجات دي و بعد ما ريحنا بعد الأكل فكرنا نعمل ايه بعد الضهر قبل ما نرجع علي القاهرة، بعد شوية إقتراحات و مناقشة رأيي أنا اللي مشي في الاخر يعد ما اقنعتهم اننا نقعد علي كافيه ساعتين و نتحرك، و بسبب إننا مكناش نعرف الكومباوند فا كلمت الولد بتاع الدليفري و اسأله..عرفني اقرب كافيه راقي لينا فين بالظبط بعد ما سألني إذا كان فيه بنات هتقعد معانا ولا لا و قولتله اه و كان بيهزر معايا ولا كإنه صاحبي، مركزتش كتير في الموضوع و اتحركنا بالعربية بعد ما لمينا حاجتنا عشان نتحرك من برا برا..طلبت أنا علي الكافيه شيشة و كان التدخين بالنسبالي عادة جديدة و عمر كان بيشرب سجاير كل فين و فين كدا..
ندي سألتني:الشيشة دي فواكه؟؟
فادي:اه فيها خوخة حلوة و تفاحها احمر زي خدودك تعالي دوقي ههه
ضحكنا و انا كنت بهزر بس لقيتها قامت بجد و بتقول بعمر يبدل معاها يروح هو يقعد جمب مي و هي هتقعد جمبي..عمر طبعا مكنش عايز اخته تشرب دخان كمان و لكنه افتكر القلمين اللي كلهم في البيت منها لما كان بيرد عليها و قام علي طول و قعدت جنبي هي لزقت كتفي في كتفهي و حطت رفعت رجلها الشمال علي رجلي اليمين من تحت الطربيزة..و دي كانت قعدتنا الرومانسية المفضلة و لحسن الحظ الطربيزة كانت مغطيانا كويس، نفخت النفس في وشها أول ما قعدت و عمر و مي بيتفرجوا علينا و مبتسمين بس..ندي كحت و قالت:يخربيت غلاستك يا أخي انت! هات اللاي دا كدا (و شدته من ايدي)
لعبت بيه شوية علي شفايفها و احنا باصين عليها و فاكرينها بتهزر و مش هتشرب لكنها شربت و ضحكنا و فضلنا طول القعدة نشيش انا و ندي من لاي واحد و ريقي و ريقها علي نفس اللاي و رجلها علي حجري
من تحت و ايدي بتنزل كل شوية تلاعب فخادها و هي مش بتبعد ايدها من علي زبي غير لو حست اننا ممكن نتقفش، الوقت عدي بسرعة و احنا مبسوطين و مفرفرشين و احنا راجعين كنا مفرهدين و من غير ما نتفق قعدت ورا انا و ندي ومي اول ما ركبنا راحت في النوم من تعب اليوم الطويل، و انا ندي بصينا لعمر في المراية و عيوننا بتتكلم و شفايفنا ساكتة، مسكت ايديها بإيد و بالدراع التاني خدتها في حضني، بصلنا و بلع ىيقه و كإن عيونه بتقول "أرجوكم بلاش لا مي تاخد بالها" لكننا مقاومناش هيجاننا المكبوت من أول اليوم و بدأت ابوسها كام بوسة خفيفة برومانسية و احنا قاعدين ورا و عمر بيحاول يركز علي الطريق و يعمل عبيط،مكناش عاملين دوشة فا مي محستش بحاجة بس فضلت ألعب لي بزاز و فخاد و طيز ندي من علي الهدوم و هي فضلت تلعب في زبي و محبيناش نأبح أكتر من كدا قصاد عمر في أول مرة فا اكتفينا بدا و اتهمدنا باقي المشوار و احنا بنرغي مع عمر عشان مينامش و وصلنا و روحنا بيوتنا و ذكريات اليوم دا اتحفرت في عقولنا، محدش فينا كان متوقع اللي وصلناله و علاقتنا رجعت طبيعية و عمر رجع يكلمنا و نخرج و نتجمع كتير انا و هو و صحابنا الولاد و انا و هو مي و ندي و عايشين في الاستعباط و احنا مي فاكرة انها بتغفب عمر و عمر فاكر إن مي متعرفش حقيقته و انا و ندي مظبطين الجو من وراهم و ندي و مي مبيخبوش علي بعض حاجة من ساعتها و بقي بيتقابلوا كتير في بيت مي و هما هيجانين علي بعض ينزلوا في بعض تقفيش و لحس و كل واحدة بتحكي للتانية مغامراتها معايا الفترة اللي فاتت..
و لحد دلوقتي دا كان الجزء السادس من قصتي، اتأخرت عليكم للأسف و دا كان غصبا عني، و كعادتي افكركم إن تفاعلكم معايا بيفرق و بيشجعني اكتب سواء كان تعليق إيجابي أو سلبي كله مرحب بيه..


قولولي لو عايزني اكمل و الأجزاء الجاية اللي اكيد متقلش إثارة عن البداية..أتمني تكونوا استمتعوا و تحياتي للكل.
 
ياعم بقي ارحمنا بقالك داخل في شهرين منزلتش الجزا الجديد ياريت تنزل بقي الجزا الجديد لو سمحت
 
قصة جامدة كملها
 
وتكون نهايتها كالتالى :

وفى يوم انا وعمر خدنا ندى اخته وفتحنا كسها سوا بازبارنا الاتنين ايلاج مهبلى مزدوج وفضينا بكارتها ونزلنا ددمم عذريتها ونكناها بكل الاوضاع وهى بتوحوح ومصينا حلماتها وقفشنا فى بزازها وغرقنا وشها ورقبتها وشفايفها بوس وبسنا ومصينا قدمينها وملينا كسها ومهبلها بلبننا ومي بتتفرج علينا وبتلعب فى كسها وبزازها .. واتجوزت انا ندى وعمر اتجوز مى وفعلا انا اللى فتحت كس مى ليلة الدخلة وعمر بيتفرج ويلعب فى زبره الكبير اللى قد زبرى وقعدت معاها شهر العسل فى نيك وبلوجوب وهاندجوب وثايجوب وتيتجوب وفووتجوب ونيك طيز وعمر بيتفرج بس مش بيشارك.. وبعدما انتهى شهر العسل بقينا ننيكها انا وعمر وننيك مراتى ندى كمان وحبلت ندى ومى منى ومن عمر وخلفوا .. وبقى لندى عشيق واستعرصتنى انا كمان اسمه ممدوح وناكها قدامى وبرضاى واستعرصنى
أي يا جدو في أي براحه يا جدع 😉
 
  • بيضحكني
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈
مش ناوي تكمل القصه ؟
 
مش ناوي تكمل القصه ؟
ناوي أنا بس في امتحانات اليومين دول قربت أخلص أول ما اخلص ممكن انزل جزئين في الأسبوع لحد ما تخلص و غالبا هكتب قصة تانية جديدة..
 
  • حبيته
التفاعلات: Lord Dark
ناوي أنا بس في امتحانات اليومين دول قربت أخلص أول ما اخلص ممكن انزل جزئين في الأسبوع لحد ما تخلص و غالبا هكتب قصة تانية جديدة..
طب كنت محتاجك ضروري يا ريت اكلمك برايفت
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%