حبيت أوي قصة صاحبتي ناكتني بالعافية واتجوزتني وحبيت انزل جزء تاني ليها ولو عجبكم هنزل اجزاء تانيه
دا الجزء الأول
الجزء التاني
دخلت وقفلت الباب عليا أنا وهي وعينيها كلها قسوة وانا علي الارض عماله اعيط وخايفه منها وتعبانة وجسمي كله وجعني وكسي حارقني من النيك
قولتلها والدموع مغرقه عنيا وخدودي : ليه عملتي كده انا صاحبتك وإنتي اكتر واحده بحبها
قالتلي وهي مكتومة من العياط : علشان بحبك يا غبيه ومش هخلي أي حد تاني ياخدك مني أنتي بتاعتي أنا بس ومراتي أنا بس ومفيش حد هيحبك قد مانا بحبك
فضلت اعيط جامد وهي واقفه قدامي لقيتها بتقرب مني وتحضني وتقولي انتي خلاص بقيتي مراتي لازم تقبلي دا انا فتحتك علشان تبقي ملكي وخلاص أنتي بقيتي مراتي ولقيتها فتحت درج الكومود عندها وطلعت ورقتين وقلم وادتهوملي
وقالتلي : دول ورقتين جواز عرفي هتجوزك بيهم وتبقي بتاعتي للابد امضي عليهم علشان معملكيش بقسوة وانيكك تاني بعنف اخضعي بارادتك وخليكي شاطره واعرفي مصلحتك فين
بصت ليا وانا علي الأرض ببص ليها بذل وانكسار وقالتلي : هسيبك ساعة تفكري وهرجعلك لو لقيتك ماضيه علي الورقتين العرفي دول وقبلتي تبقي عروستي بارادتك هدلعك وهخليكي ملكه وهحطك في عنيا أما بقي لو رجعت ولقيتك ممضتيش علي الورقتين فهعرف إنك رفضتي تتجوزيني ووقتها هفشخ كس امك ومش هسمح ليكي إنك تكوني لحد غيري يا شرموطة
سابنتي وطلعت وقفلت الباب عليا بالمفتاح وانا فضلت ماسكة الورقتين والقلم وبعيط وافكر أعمل إيه هي خلاص فتحتني ومش هعرف اتجوز خلاص ومحدش هيقبل بواحده مفتوحة ومتناكة زيي وفي نفس الوقت لو رفضت ممكن تضربني جامد وتنيكني بقسوة وعنف وانا ضعيفه جدا ومش هقدر عليها دا غير أنها ممكن تفضحني وتقول لأهلي إني مفتوحة
بقيت افكر إني اوافق واتقي شرها وأفضل اساير فيها لحد ما اشوف هعمل ايه معاها وهنتقم منها إزاي مانا اكيد مش هسيبها كده لازم ادوقها العذاب إلي أنا دوقته منها دا
فات اكتر من نص ساعة بفكر ولقيت نفسي بمسك القلم والورقتين وايدي بتترعش وبعد كده روحت مضيت علي الورقتين وبقيت مراتها زي ما هي عايزه علشان تهدي عليا شويا وحتي لو ناكتني تاني تنيكني براحه مش بالقسوة دي
بعد ساعة لقيتها بتفتح الباب بالمفتاح وتدخل وزي المجنونه أول ما دخلت دورت علي الورقتين إلي كانو جنبي وأول ما شافتهم وان أنا ماضيه عليهم فرحت أوي وحضنتني جامد وفضلت تبوس فيا
بعدها قالتلي : يلا علشان دورنا اكيد جيه في الكوافير
قولتلها : احنا هنروح الكوافير انهارده
قالتلي : دا يومك يا عروسه لازم تتزوقي ليا وبعدين لازم تسمعي كلامي من دلوقتي أنا جوزك تقولي حاضر ونعم بس فاهمه
بصيت ليها بانكسار وقولتلها : فاهمة حاضر
نزلنا الكوافير كان دورنا جيه مش مصدقه ان كل الي حصل دا كان في تلت ساعات حسيت إن عدا ايام كتير أوي
قعدت صاحبة الكوافير تزوق فيا وتعملي ميكب شكله حلو وكنت ببص في المرايا علي ماريان الي كانت هتاكلني بعنيها وأنا بتزوق وكل ما يجي في دماغي إني بتزوق ليها هي قلبي بينبض وبخاف بس فيه إحساس تاني بيغلب الخوف دا وهو إني بحب الخضوع وإني أكون ضعيفه وحد أقوي مني بيملكني ودا حسسني ببعض الهيجان وخلي كسي ينبض وأنا ببص علي ماريان إلي من شويا ناكتني بعنف واتجوزتني وبقيت مراتها وحقها دلوفتي تنيكني وقت ما هي عايزه
خلصت المكياج وبقي شكلي زي العروسة بالظبط ودخلنا كده في نفس الكوافير زي اتيليه فيه فساتين افراح وقالتلي ماريان اني اختار فستان منهم قولتلها لأ مش هينفع الحت عليا وتقريبا كانت متفقة من البدايه مع صاحبة الكوافير الي كانت مجهزه كل حاجه كانت مجهزه بانتي وبرا وحاجات لزوم العروسة
بصيت علي الفساتين ونقيت فستان شكله حلو أوي وطرحة كمان بس رفضت إني البسه في الكوافير وفعلاً خدنا كل حاجه في الشنط وطلعنا تاني علي بيت ماريان وكان معايا صاحبة الكوافير علشان تساعدني في اللبس
أول ما دخلنا قالتلي يلا يا عروسه ادخلي الاوضة البسي الفستان دخلت وانا مستسلمة ودخلت معايا صاحبة الكوافير كان اسمها مني بدأت تقلعني هدومي وانا مستسلمة خالص ليها
قالتلي : علي فكره ماريان كانت قايله ليا علي كل حاجه هي بتحبك أوي وعملت كده علشان تكوني مراتها
قولتلها : هي نامت معاكي قبل كده
لحسن الحظ قالتلي لأ هي مش بتحب البنات زيها بس قالتلي أن ماريان مش هتعمل كده غير معايا انا بس لأنها بتحبني أوي ومخلصة ليا
قلعتني هدومي كلها وبدأت تلبسني البانتي والبرا ويعدهم الفستان والطرحة ومع الميكب الي عملته ليا بقيت عروسه بجد وبعد كده خرجنا ولقيت ماريان لابسه بدله رجالي وبين رجلها حاجة بارزه عرفت إن دا الزب الصناعي إلي ناكتني وفتحتني بيه
صاحبة الكوافير شغلت اغاني وفضلنا نرقص شويا مع بعض سلو علي موسيقي هادية وحسيت اني فرحانه بجد برغم القسوة الي كانت بتعاملني بيها وأنا ضعيفه جدا حسيت دلوقتي أنها فعلا بتحبني أوي زي ما بتقول
بعدها مني قالتلنا أنها هتنزل بقي علشان تسبنا لوحدنا ومش عارفه ليه حسيت اني بقيت مكسوفه أوي من ماريان ودخلت الاوضة وقعدت علي طرف السرير
جت قعدت جنبي وحركت ايديها علي شعري بعد كده قالتلي : مبروك يا عروسه
حسيت إني مكسوفه بجد وبعدت عيني عنها ورغم عني ابتسمت ابتسامة خفيفة راحت هي قالتلي : كده ناقص حاج واحده بس انك تتصلي بالشاب الي كان جاي يتقدم ليكي دا وتقوليله إنك مش موافقه علشان ميجيش تاني
وافقتها لأني اصلا كنت حاسه اني مش موافقه عليه وفعلا اتصلت بيه قولتله كده وهو اتصدم طبعا بس قفلت المكالمة وانا متأكده أنه مش هيجي تاني وبعدها اتصلت بأمي وعرفتها إلي عملته لما لاقتني رفضاه قالتلي إلي أنا شيفاه وكانت متفهمة وبعدها قولتلها إني هبات عند صاحبتي ماريان ووافقت
ماريان حركت وشي لعندها بس مقدرتش ابص في عينيها لقيتها مستنتش وحطت شفايفها علي شفايفي ودخلنا في بوسه كبيره أوي منكرش إنها سخنتني وبقيت عايزه أنا كمان أبوسها وبرغم أنها قويه جدا أنا ضعيفه خالص قدامها إلا إنها كانت المره دي حنينه خالص عليا فضلت تبوسني من شفايفي كتير أوي ومن خدودي وعنيا ورقبتي وأنا بدأت ادوب في ايديها وفكرة اني بقيت مراتها كانت مهيجاني أوي قعدت تحرك ايديها فوق الفستان علي طيزي وبزازي وهي عماله تبوس فيا وفي جسمي كله وانا بقيت اقول آهات مكتومة كانت بتهيجها أوي
بعدها بدأت تخلع الطرحة وانا مستسلمة ليها خالص والميكب بتاعي كان مطبع علي شفايفها وهي عماله تبوس فيا وتاكل في خدودي وشفايفي ورقبتي بعدها بدأت تقلعني فستان الفرح وبدأت هي تقلع البدلة وأشوف جسمها كله قدامي الي مكنتش قادره اشوفه أول مره لما كانت بتفتحني علشان كانت بتنيكني بعنف
بقيت بالبرا والبانتي بس وفضلت هي بالزب الصناعي إلي لابساه بس ومش لابسه حاجه تاني خالص غيره خرجت بزازي بره البرا وفضلت تمص وترضع في حلماتهم وانا مستسلمة ليها خالص وبقيت سخنه أوي وخرجت مني آهات مكتومة وانا مش قادره ودخلت ايديها تحت البانتي وبقت تبعبص طيزي جامد وصوباعها يفضل يلمس خرم طيزي ويضغط عليه أوي وانا مبقتش قادره من الهيجان وكنت بتلوي تحتها مش قادره بعد كده جت تحط ايديها عند كسي رحت حاطة أيدي علي ايديها قولتلها مش قادره واجعني من النيكة الي فاتت أوي
لقيتها شالت ايديها وحسيتها فاهمة هي بتعمل ايه بعدها جات عند بزازي وقعدت وبقي قدامي وبها الصناعي قالتلي مصي يا لبوتي بقيت امصه أوي واحركه جوا بوقي جامد واملاه مايه بعدها قالتلي إنها مش هتنيكني في كسي تاني انهارده علشان واجعني فرحت بس لقيتها بتقولي إنها هتنيك خرم طيزي وقتها اتصدمت
وقبل ما اقول أي حاجة لفتني ونيمتني علي بطني وفتحت طيزي بايديها وانا مش مستوعبه الي هيحصل والوجع الي هحس بيه وفجأة دخلت رأس الزب الصناعي جوا خرم طيزي وانا صرخت من الوجع بآهات عالية المره دي فضلت تدخل زبها في خرم طيزي إلي كان ديق أوي وبقيت أنا مش قادره خالص وبقيت أفتح طيزي أوي علشان ميوجعنيش بس كان بيوجعني أوي فضلت تدخل فيه لحد ما دخل كله جوا طيزي وانا عماله اقول اااااااه اااااااااااه احححححح مش قادره يا ماريان بيوجع أوي مش قادره كان في الأول بيدخل بحرقان جامد بس بعد كده لما بقي بيتحرك جوا طيزي حسيت بوجع جامد بس في نفس الوقت حلو اوي وبقيت بقول الآهات بمحن ولقتني من شدة الهيجان بقول كلام مكنتش متخيله إني أقوله ااااااه مش قادره يا ماريان كده تعملي كده في طيز مراتك اااااااه اامممممم مش قادره طيزي
مسكتني من بزازي الطريه أوي وفضلت تعصر فيهم وزبها عمال يتحرك جوا خرم طيزي وبقيت أفتحلها طيزي اكتر واحركها مع الزب
فضلت تشتمني وتقولي يا متناكة يا شرموطة اتناكي أنتي شرموطتي أنا لوحدي فاهمة يا كس امك
قولتلها فاهمة بس براحه مش قادره فضلت تنيك فيا وقالتلي اشتم نفسي أنا عمري ما عملت كده بس لقيت نفسي بقول أنا متناكتك أنا شرموطتك ولبوتك وكلبتك نيكي طيزي المتناكة ااااااه نيكي اللبوه الشرموطة كس امي المتناكة ااااااه كس امي الشرموطة
وبقيت مستمتعه أوي وانا بشتم نفسي وفضلت اشتم نفسي كتير ولقيت كسي بينقط وبجيب من الشهوة فضلت اتلوي وأنا بقول آهات عاليه وبنهج واترعش وكسي بيجيب وبينزل عسله من شده الهيجان وبعدها سكت خالص وهي فهمت إني كده جبت اخري ومش قادره راحت شالت زبها من خرم طيزي إلي فتحتها هي كمان ونامت جنبي وحضنتني أوي وأنا مش قادره خالص وحاسه بحرقان في خرم طيزي وكسي من كتر النيك ومروحتش في النوم أنا وهي
ايه رايكم في الجزء التاني من القصه لو عجبكم وحابين اكمل اجزاء تانيه اكتبولي
دا الجزء الأول
الجزء التاني
دخلت وقفلت الباب عليا أنا وهي وعينيها كلها قسوة وانا علي الارض عماله اعيط وخايفه منها وتعبانة وجسمي كله وجعني وكسي حارقني من النيك
قولتلها والدموع مغرقه عنيا وخدودي : ليه عملتي كده انا صاحبتك وإنتي اكتر واحده بحبها
قالتلي وهي مكتومة من العياط : علشان بحبك يا غبيه ومش هخلي أي حد تاني ياخدك مني أنتي بتاعتي أنا بس ومراتي أنا بس ومفيش حد هيحبك قد مانا بحبك
فضلت اعيط جامد وهي واقفه قدامي لقيتها بتقرب مني وتحضني وتقولي انتي خلاص بقيتي مراتي لازم تقبلي دا انا فتحتك علشان تبقي ملكي وخلاص أنتي بقيتي مراتي ولقيتها فتحت درج الكومود عندها وطلعت ورقتين وقلم وادتهوملي
وقالتلي : دول ورقتين جواز عرفي هتجوزك بيهم وتبقي بتاعتي للابد امضي عليهم علشان معملكيش بقسوة وانيكك تاني بعنف اخضعي بارادتك وخليكي شاطره واعرفي مصلحتك فين
بصت ليا وانا علي الأرض ببص ليها بذل وانكسار وقالتلي : هسيبك ساعة تفكري وهرجعلك لو لقيتك ماضيه علي الورقتين العرفي دول وقبلتي تبقي عروستي بارادتك هدلعك وهخليكي ملكه وهحطك في عنيا أما بقي لو رجعت ولقيتك ممضتيش علي الورقتين فهعرف إنك رفضتي تتجوزيني ووقتها هفشخ كس امك ومش هسمح ليكي إنك تكوني لحد غيري يا شرموطة
سابنتي وطلعت وقفلت الباب عليا بالمفتاح وانا فضلت ماسكة الورقتين والقلم وبعيط وافكر أعمل إيه هي خلاص فتحتني ومش هعرف اتجوز خلاص ومحدش هيقبل بواحده مفتوحة ومتناكة زيي وفي نفس الوقت لو رفضت ممكن تضربني جامد وتنيكني بقسوة وعنف وانا ضعيفه جدا ومش هقدر عليها دا غير أنها ممكن تفضحني وتقول لأهلي إني مفتوحة
بقيت افكر إني اوافق واتقي شرها وأفضل اساير فيها لحد ما اشوف هعمل ايه معاها وهنتقم منها إزاي مانا اكيد مش هسيبها كده لازم ادوقها العذاب إلي أنا دوقته منها دا
فات اكتر من نص ساعة بفكر ولقيت نفسي بمسك القلم والورقتين وايدي بتترعش وبعد كده روحت مضيت علي الورقتين وبقيت مراتها زي ما هي عايزه علشان تهدي عليا شويا وحتي لو ناكتني تاني تنيكني براحه مش بالقسوة دي
بعد ساعة لقيتها بتفتح الباب بالمفتاح وتدخل وزي المجنونه أول ما دخلت دورت علي الورقتين إلي كانو جنبي وأول ما شافتهم وان أنا ماضيه عليهم فرحت أوي وحضنتني جامد وفضلت تبوس فيا
بعدها قالتلي : يلا علشان دورنا اكيد جيه في الكوافير
قولتلها : احنا هنروح الكوافير انهارده
قالتلي : دا يومك يا عروسه لازم تتزوقي ليا وبعدين لازم تسمعي كلامي من دلوقتي أنا جوزك تقولي حاضر ونعم بس فاهمه
بصيت ليها بانكسار وقولتلها : فاهمة حاضر
نزلنا الكوافير كان دورنا جيه مش مصدقه ان كل الي حصل دا كان في تلت ساعات حسيت إن عدا ايام كتير أوي
قعدت صاحبة الكوافير تزوق فيا وتعملي ميكب شكله حلو وكنت ببص في المرايا علي ماريان الي كانت هتاكلني بعنيها وأنا بتزوق وكل ما يجي في دماغي إني بتزوق ليها هي قلبي بينبض وبخاف بس فيه إحساس تاني بيغلب الخوف دا وهو إني بحب الخضوع وإني أكون ضعيفه وحد أقوي مني بيملكني ودا حسسني ببعض الهيجان وخلي كسي ينبض وأنا ببص علي ماريان إلي من شويا ناكتني بعنف واتجوزتني وبقيت مراتها وحقها دلوفتي تنيكني وقت ما هي عايزه
خلصت المكياج وبقي شكلي زي العروسة بالظبط ودخلنا كده في نفس الكوافير زي اتيليه فيه فساتين افراح وقالتلي ماريان اني اختار فستان منهم قولتلها لأ مش هينفع الحت عليا وتقريبا كانت متفقة من البدايه مع صاحبة الكوافير الي كانت مجهزه كل حاجه كانت مجهزه بانتي وبرا وحاجات لزوم العروسة
بصيت علي الفساتين ونقيت فستان شكله حلو أوي وطرحة كمان بس رفضت إني البسه في الكوافير وفعلاً خدنا كل حاجه في الشنط وطلعنا تاني علي بيت ماريان وكان معايا صاحبة الكوافير علشان تساعدني في اللبس
أول ما دخلنا قالتلي يلا يا عروسه ادخلي الاوضة البسي الفستان دخلت وانا مستسلمة ودخلت معايا صاحبة الكوافير كان اسمها مني بدأت تقلعني هدومي وانا مستسلمة خالص ليها
قالتلي : علي فكره ماريان كانت قايله ليا علي كل حاجه هي بتحبك أوي وعملت كده علشان تكوني مراتها
قولتلها : هي نامت معاكي قبل كده
لحسن الحظ قالتلي لأ هي مش بتحب البنات زيها بس قالتلي أن ماريان مش هتعمل كده غير معايا انا بس لأنها بتحبني أوي ومخلصة ليا
قلعتني هدومي كلها وبدأت تلبسني البانتي والبرا ويعدهم الفستان والطرحة ومع الميكب الي عملته ليا بقيت عروسه بجد وبعد كده خرجنا ولقيت ماريان لابسه بدله رجالي وبين رجلها حاجة بارزه عرفت إن دا الزب الصناعي إلي ناكتني وفتحتني بيه
صاحبة الكوافير شغلت اغاني وفضلنا نرقص شويا مع بعض سلو علي موسيقي هادية وحسيت اني فرحانه بجد برغم القسوة الي كانت بتعاملني بيها وأنا ضعيفه جدا حسيت دلوقتي أنها فعلا بتحبني أوي زي ما بتقول
بعدها مني قالتلنا أنها هتنزل بقي علشان تسبنا لوحدنا ومش عارفه ليه حسيت اني بقيت مكسوفه أوي من ماريان ودخلت الاوضة وقعدت علي طرف السرير
جت قعدت جنبي وحركت ايديها علي شعري بعد كده قالتلي : مبروك يا عروسه
حسيت إني مكسوفه بجد وبعدت عيني عنها ورغم عني ابتسمت ابتسامة خفيفة راحت هي قالتلي : كده ناقص حاج واحده بس انك تتصلي بالشاب الي كان جاي يتقدم ليكي دا وتقوليله إنك مش موافقه علشان ميجيش تاني
وافقتها لأني اصلا كنت حاسه اني مش موافقه عليه وفعلا اتصلت بيه قولتله كده وهو اتصدم طبعا بس قفلت المكالمة وانا متأكده أنه مش هيجي تاني وبعدها اتصلت بأمي وعرفتها إلي عملته لما لاقتني رفضاه قالتلي إلي أنا شيفاه وكانت متفهمة وبعدها قولتلها إني هبات عند صاحبتي ماريان ووافقت
ماريان حركت وشي لعندها بس مقدرتش ابص في عينيها لقيتها مستنتش وحطت شفايفها علي شفايفي ودخلنا في بوسه كبيره أوي منكرش إنها سخنتني وبقيت عايزه أنا كمان أبوسها وبرغم أنها قويه جدا أنا ضعيفه خالص قدامها إلا إنها كانت المره دي حنينه خالص عليا فضلت تبوسني من شفايفي كتير أوي ومن خدودي وعنيا ورقبتي وأنا بدأت ادوب في ايديها وفكرة اني بقيت مراتها كانت مهيجاني أوي قعدت تحرك ايديها فوق الفستان علي طيزي وبزازي وهي عماله تبوس فيا وفي جسمي كله وانا بقيت اقول آهات مكتومة كانت بتهيجها أوي
بعدها بدأت تخلع الطرحة وانا مستسلمة ليها خالص والميكب بتاعي كان مطبع علي شفايفها وهي عماله تبوس فيا وتاكل في خدودي وشفايفي ورقبتي بعدها بدأت تقلعني فستان الفرح وبدأت هي تقلع البدلة وأشوف جسمها كله قدامي الي مكنتش قادره اشوفه أول مره لما كانت بتفتحني علشان كانت بتنيكني بعنف
بقيت بالبرا والبانتي بس وفضلت هي بالزب الصناعي إلي لابساه بس ومش لابسه حاجه تاني خالص غيره خرجت بزازي بره البرا وفضلت تمص وترضع في حلماتهم وانا مستسلمة ليها خالص وبقيت سخنه أوي وخرجت مني آهات مكتومة وانا مش قادره ودخلت ايديها تحت البانتي وبقت تبعبص طيزي جامد وصوباعها يفضل يلمس خرم طيزي ويضغط عليه أوي وانا مبقتش قادره من الهيجان وكنت بتلوي تحتها مش قادره بعد كده جت تحط ايديها عند كسي رحت حاطة أيدي علي ايديها قولتلها مش قادره واجعني من النيكة الي فاتت أوي
لقيتها شالت ايديها وحسيتها فاهمة هي بتعمل ايه بعدها جات عند بزازي وقعدت وبقي قدامي وبها الصناعي قالتلي مصي يا لبوتي بقيت امصه أوي واحركه جوا بوقي جامد واملاه مايه بعدها قالتلي إنها مش هتنيكني في كسي تاني انهارده علشان واجعني فرحت بس لقيتها بتقولي إنها هتنيك خرم طيزي وقتها اتصدمت
وقبل ما اقول أي حاجة لفتني ونيمتني علي بطني وفتحت طيزي بايديها وانا مش مستوعبه الي هيحصل والوجع الي هحس بيه وفجأة دخلت رأس الزب الصناعي جوا خرم طيزي وانا صرخت من الوجع بآهات عالية المره دي فضلت تدخل زبها في خرم طيزي إلي كان ديق أوي وبقيت أنا مش قادره خالص وبقيت أفتح طيزي أوي علشان ميوجعنيش بس كان بيوجعني أوي فضلت تدخل فيه لحد ما دخل كله جوا طيزي وانا عماله اقول اااااااه اااااااااااه احححححح مش قادره يا ماريان بيوجع أوي مش قادره كان في الأول بيدخل بحرقان جامد بس بعد كده لما بقي بيتحرك جوا طيزي حسيت بوجع جامد بس في نفس الوقت حلو اوي وبقيت بقول الآهات بمحن ولقتني من شدة الهيجان بقول كلام مكنتش متخيله إني أقوله ااااااه مش قادره يا ماريان كده تعملي كده في طيز مراتك اااااااه اامممممم مش قادره طيزي
مسكتني من بزازي الطريه أوي وفضلت تعصر فيهم وزبها عمال يتحرك جوا خرم طيزي وبقيت أفتحلها طيزي اكتر واحركها مع الزب
فضلت تشتمني وتقولي يا متناكة يا شرموطة اتناكي أنتي شرموطتي أنا لوحدي فاهمة يا كس امك
قولتلها فاهمة بس براحه مش قادره فضلت تنيك فيا وقالتلي اشتم نفسي أنا عمري ما عملت كده بس لقيت نفسي بقول أنا متناكتك أنا شرموطتك ولبوتك وكلبتك نيكي طيزي المتناكة ااااااه نيكي اللبوه الشرموطة كس امي المتناكة ااااااه كس امي الشرموطة
وبقيت مستمتعه أوي وانا بشتم نفسي وفضلت اشتم نفسي كتير ولقيت كسي بينقط وبجيب من الشهوة فضلت اتلوي وأنا بقول آهات عاليه وبنهج واترعش وكسي بيجيب وبينزل عسله من شده الهيجان وبعدها سكت خالص وهي فهمت إني كده جبت اخري ومش قادره راحت شالت زبها من خرم طيزي إلي فتحتها هي كمان ونامت جنبي وحضنتني أوي وأنا مش قادره خالص وحاسه بحرقان في خرم طيزي وكسي من كتر النيك ومروحتش في النوم أنا وهي
ايه رايكم في الجزء التاني من القصه لو عجبكم وحابين اكمل اجزاء تانيه اكتبولي