- إنضم
- 22 فبراير 2023
- المشاركات
- 15
- مستوى التفاعل
- 181
- نقاط
- 257
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- فلسطين
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا اسمي كامل وابلغ من العمر21عاما كنت طوال عمري احاول ان اخفي عن الجميع ميولي الجنسي الذي كنت اراه غريب عني ولكن كنت طوال عمري اشعر برغبه كبيره عندما ارى رجال واشعر بميولي نحوهم اكثر من النساء وكانت النساء حولي كثير ولكن لم اشعر كما كانو اصدقائي يشعرون عندما نصادف اي فتاة ويحاولو التقرب منها لم يكن عندي هذا الشعور ولكن كنت يثير انتباهي رجال وفتيان ممن كانو حولي من اصدقاء او اصدقاء عمل ويثيرني شكلهم وكانني اتمنى التقرب منهم كما يحاولون التقرب من الفتيات وبقيت هكذا بصراع مع نفسي واحاول ان ادفن هذا الشعور بداخلي حتي اتى يوم بعد مغادرتي عملي وذاهب لاستقل المترو وكان مزدحم كالعاده في مثل هذا الوقت واخذت لنفسي موقع في زاويه المقطوره وكان رجل من نفس عمري او اكثر بقليل يقف الى جانبي واثناء مسير المترو شعرت بيديه خلفي قلت بنفسي لا باس يمكن انه يحاول ان يتكاء كي يثبت نفسه وبعد ثواني احسست بيده على مواخرتي من فوق مع تحريك اصابعه وكانه يحاول ان يحشرهم ويدخلهم داخل ملابسي لم ابدي اي رد فعل ونظرت اليه ووجده وكانه لم يعمل اي شي وكانت يده ما زالت تحاول الانزلاق داخل بنطالي حتي وصل الى ما بين فلقتين المواخره وادخل اصبعه بينهم ونظرت اليه وكانت تعابير وجهه لا تدل على انه يقوم باي شي كي لا يلفت الناس الواقفين حولنا وما زالت اصابعه تغوص حتى وصل الى فتحتي وادخل طرف اصبعه وهو يحركه كي يدخل اكثر وبقي هكذا عدت دقائق وانا لم اشعر بهكذا شعور اريد ان يخرج يده ولا اريد اانا استمتع مما يفعل ام لا كل ما اعرفه انني كنت لا اريد ان ينتهي ما انا فيه وقطع شعوري انه سحب يده من مكانها وحرك وقفته حتى وقف امامي وظهره لي ووضع يده خلفه ووضع يده داخل بنطالي وامسك زبي وبدا يحركه للامام وللخلف وانا لا اصدق ما يحدث من هذا الرجل وماذا يفعل وكيف سلمت نفسي وكانه لا راي لي في الموضوع وبقى هكذا حتي قذفت في يده ولم اعد قادر على الوقوف وهو لم يتوقف رغم قذفي في يده الا انه لم يتوقف حتى قذفت مره اخرى في يده واقدامي ترجف ولم اعد احتمل حتى سحب يده من بنطالي واخرج قطعة قماش من جيبه بيده الاخرى ومسح المنى والغريب ان تعابير وجهه لم تتغير وكانه لم يفعل شي وعاد ووقف بجانبي ونظر في عيني وغمزني غمزه صغيره مع ابتسامه خفيفه وكانه يسألني ان اعجبني ما حدث وانا اغرق من المني في بنطالي لم اتخيل هذا الشئ يحدث لم اتخيل انني ساكون سعيد من كان يظن ان اجمل نصف ساعه في حياتي ستكون هذه النصف ساعه حتى وجدته يميل الي ويقول بعد هذه المحطه سانزل ما رايك ان اعزمك على فنجان قهوه عندي في بيتي ان وافقت فكر حتى نصل للمحطه القادمه وهنا كنت في حيره من امري ااتبعه ام اواصل حتى محطتي وانسى ما حدث والافكار تاخذني هنا وهناك حتى وصلنا وغمزني قبل ان ينزل ووقف خارجا وهو ينظر لي
حتى كاد ان يغلق باب المترو ومسكته في يدي وخرجت
فتقدم نحوي ومد يده لسلام على وقال انا سليم 27 عام واتمنى ان يكون اعجبك ما حصل في المترو فبتسمت وقلت لو لم يعجبني ما نزلت وانا متبقي لي ثلاث محطات
فقال لي اذا اتشرف بعزيمتك في بيتي
فمشينا ليس بعيد عن المحطه وتعارفنا وكانت منطقه ليست راقيه ولكن متوسطه حتى وصلنا الى بيته وكان في عماره مقبوله شكلا ونظيفه صعدنا حتى الطابق الثالث ودخلنا شقه جميله ومرتبه فقال لي اولا تعال لاعرفك على والدتي فدخل وستأذن لي لدخول وكانت سيده على الفراش وبجانبها كرسي متحرك وكانت غير قادره على الحركه سلمت عليها وتبادلنا بعض الكلمات الترحيبيه واستأذنت للخروج فخرجنا الى الصاله فقال لي انه سيعد لي احلى فنجان قهوه شربته في حياتي كلها ووضع الابريق على النار وذهب الى غرفته وخرج بعد دقيقتين وهو يرتدي ثوب خليجي ولاكن الملفت هو حجم زبه الواضح من الثوب وهو يتخايل امامي فنظر لي وقال هكذا اريح للحركه اتريد ثوب مثله لترتاح فضحك هههههه واعد لنا فنجانين قهوه وكانت فعلا لا تعوض مذاق روعه
جلس جانبي وامسك يدي ووضعها على زبه وقال تشوف زبي اكبر والا زبك وتحسسته من فوق الثوب وكان كبير ولاكن ليس باكبر بكثير من زبي
فقلت نفس الحجم
لا لازم تشوفو وهو واقف ومستعد ههههههه
فرفع الثوب وكان شئ جميل وطويل وليس بثخين ولكن حجم طبيعي فمسكته بيدي وبدات العب به وهو يتاوه فوقف وامسك راسي ووجهه ناحية زبه ووضع راس زبه على شفايفي وبدا بتحريكه بين شفتي وفتحت فمي ليدخله اكثر وهو يسحبه ويدخله وانا العب براسه بلساني وهو في فمي وادخله اكثر واكثر ويسحب ويدخل كل مره اكثر من السابقه حتى دخل معظمه وهو اصبح يدخله ويسحبه بقوه اكثر فاخرجه وامسك يدي ودخلنا الى غرفة نومه
انتظرو الجزء
الثاني
حتى كاد ان يغلق باب المترو ومسكته في يدي وخرجت
فتقدم نحوي ومد يده لسلام على وقال انا سليم 27 عام واتمنى ان يكون اعجبك ما حصل في المترو فبتسمت وقلت لو لم يعجبني ما نزلت وانا متبقي لي ثلاث محطات
فقال لي اذا اتشرف بعزيمتك في بيتي
فمشينا ليس بعيد عن المحطه وتعارفنا وكانت منطقه ليست راقيه ولكن متوسطه حتى وصلنا الى بيته وكان في عماره مقبوله شكلا ونظيفه صعدنا حتى الطابق الثالث ودخلنا شقه جميله ومرتبه فقال لي اولا تعال لاعرفك على والدتي فدخل وستأذن لي لدخول وكانت سيده على الفراش وبجانبها كرسي متحرك وكانت غير قادره على الحركه سلمت عليها وتبادلنا بعض الكلمات الترحيبيه واستأذنت للخروج فخرجنا الى الصاله فقال لي انه سيعد لي احلى فنجان قهوه شربته في حياتي كلها ووضع الابريق على النار وذهب الى غرفته وخرج بعد دقيقتين وهو يرتدي ثوب خليجي ولاكن الملفت هو حجم زبه الواضح من الثوب وهو يتخايل امامي فنظر لي وقال هكذا اريح للحركه اتريد ثوب مثله لترتاح فضحك هههههه واعد لنا فنجانين قهوه وكانت فعلا لا تعوض مذاق روعه
جلس جانبي وامسك يدي ووضعها على زبه وقال تشوف زبي اكبر والا زبك وتحسسته من فوق الثوب وكان كبير ولاكن ليس باكبر بكثير من زبي
فقلت نفس الحجم
لا لازم تشوفو وهو واقف ومستعد ههههههه
فرفع الثوب وكان شئ جميل وطويل وليس بثخين ولكن حجم طبيعي فمسكته بيدي وبدات العب به وهو يتاوه فوقف وامسك راسي ووجهه ناحية زبه ووضع راس زبه على شفايفي وبدا بتحريكه بين شفتي وفتحت فمي ليدخله اكثر وهو يسحبه ويدخله وانا العب براسه بلساني وهو في فمي وادخله اكثر واكثر ويسحب ويدخل كل مره اكثر من السابقه حتى دخل معظمه وهو اصبح يدخله ويسحبه بقوه اكثر فاخرجه وامسك يدي ودخلنا الى غرفة نومه
انتظرو الجزء
الثاني