NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ابنة ابليس

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
6 مايو 2022
المشاركات
111
مستوى التفاعل
25
نقاط
23
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
شهوة

قصة حقيقية منقولة عن لسان بطلتها أحداثها واقعية…

كنت كاى فتاة فى مثل سنى اكتشف جسدى حينما كنت ف الثامنة من عمرى وبدات احس باختلاف جسدى عن اقرانى وعن من هم ***** واولاد من حولى واحسست ان صدرى بدا ينبت نبتة صغيرة وبدات احس ببظرى وبشفرات فرجى

كنت العب مع من هم فى سنى من بنات الجيران واحس انهم دائما يتسائلون ماهذا الانتفاخ الذى فى صدرك . وكانت لى صديقتى المقربة وابنة جارتنا مريم وكنا نقضى اوقات فراغنا معا نلعب ونلهو الى ان جاء يوم سمعت فيه وانا فى حجرتى صوت مشادة كبيرة تاتى من شقتهم وهرعت لانظر فاذ بان اباها وامها قد انفصلا وحدثت مشكلة كبيرة وطرد ابوها امها من المنزل وكان الوقت متاخرا وتدخل ابى وامى لحل النزاع وامى ابقت مريم معى فى حجرتى وكانت تبكى من هول مارات من ابيها وهو يضرب امها.
احسست بحزن كبير على صديقتى الوحيدة المقرب فاخذتها ف حضنى ومسحت عنها دموعها وكان جسدها صغيرا املاسا لم يخرطه خراط البنات كما يقال… احسست بسخونة انفاسها على صدرى واحسست بنار غريبة تجعلنى احتضنها اكثر فاكثر وان هناك انقباضات تاتى من داخل بطنى لا اعرف مصدرها واحسست ب البلل يغرقنى من بين افخاذى. كنت صغيرة لا اعرف ماذا يعنى هذا…. مرت تلك المرة دون ان اعلم ماهذا وباتت مريم بجوارى فى تلك الليلة فى سريرى واحسست وانا نائمة بجوارها انى اريد ان احتضنها مرة اخرى فاقتربت منها وبدات اتلمسها واضمها الى ووضعت راسها على صدرى وانفاسها باتجاه حلماتى الصغيرة التى كلما لمسها انفاسها توقد النار بجسدى…
احسست بان مريم كانت تريدنى ان احتضنها ووجدتها تختفى بحضنى تلقائيا فازداد لهيبى اكثر وكنت ارتدى تى شيرت وشورت ووجدتنى امسك بيدها وادخلها من تحت التى شيرت كى تلمس هذا الثدى النافر الذى اشعل نارا بجسدى وتلمست ب اصابعها حلماتى فاحسست بانها تتقلب فخفت وابعدت يدها واحسست بتدفق من سوائل تخرج من بين فخذى وارتعاشات بمعدتي كما كنت اتخيل وانقباضات جعلتنى فى نشوى لم اعرف لها مثيل احسست لاول مرة برعشات الشهوة ولكنى لم اعرف انها هى الا لاحقا..
فى اليوم التالى خرجت ام مريم وتركتها بمنزلنا كى تذهب الى بيت اهلها وكانت امى تستعد هى الاخرى الى النزول لشراء متطلبات المنزل احسست وقتها بفرحة عارمة انى ومريم سيكون البيت لنا وحدنا لم اعرف لماذا ولكنى عرفت السر لاحقا..

خرجت امى بعد ان اعدت لنا الافطار واوصتنى الا نفتح الباب لاحد وان نلعب سويا بهدوء واكملت كل الوصايا التى اصابتنى دائما ب الضجر وخرجت امى واكملنا افطارنا انا ومريم وجلسنا نشاهد التلفاز وكان هناك مسلسل اجنبى والبطل يقبل البطلة. هنا احسست برغبة عارمة ان اقبل مريم
فاقتربت منها وسالتها : ايه رايك ف اللى ف المسلسل..
ضحكت مريم وقالت حلو بس عيب.. ضحكت وقلت لها تعالى نعمل زيهم واقتربت منها ونحن نلهو ونتشابك ب الايدى ولاول مرة اعرف معنى طعم الشفاة وبعد مقاومة ليست بكبيرة من مريم استسلمت لشفتى واحسست بانفاسها تذهب وجسدها يرتخى فاصابنى الذعر وابتعدت لتبقى ساكنة فهززتها وانا انادى مريم.. مريم.. وكانت تغمض عينيها ومن عنف هزى لها ضحكت وهى تقول : انتى غلسه ليه ماكملتيش البوسة دى ضحكت وضربتها واقتربت اكثر منها واحتضنتها وتوهنا فى قبلة كما راينا واحسست بانى التصق بها اكثر وهى تتعلق بى وامسكت يدها ووضعتها من تحت ملابسى كى تتلمس صدرى النافر… الا انها خافت وقالت لا مش هاقدر واصررت على ان تضع يدها على صدرى وتلمسته بخوف وريبه واحسست بان اه تريد ان تخرج منى ولكنى اتكتمها وخرج منى زفير وتعرقت بقوة وانا اتوه عن الواقع ووجدتنى اخلع التى شيرت ومريم تنظر الى صدرى بنظرة فاحصة وقلت لها مريم ورينى بتوعك فاسرعت تخلع هى الاخرى ملابسها ووجدتها فلات لم ينبت صدرها بعد مما جعلنى احاول ان اتلمس اى شئ بها ووجدتها تضع يدى على صدرها وتجعلنى امسك بحلماتها الصغيرة وتحتضننى وتلتصق بى وانا التصف بها ونزلنا الى الارض نلتص ببعضنا البعض ونقبل بعضنا البعض حتى ارتعشت اجسادنا واحسسنا باول احساس للشهوة التى لانعرف ماهى..
مر الوقت علينا سريعا وكنا نختلس اوقات نفعل فيها هذه الفعلات حتى انقضى اسبوع مر كانه يوم وجاءت ام مريم لتاخذها لترجع الى بيت ذويها بعد ان انفصلت عن والدها واحسست بانى وحيدة بعد ما ايقظت مريم بركان داخلى كنت كل يوم ليلا احاول ان اكتشف جسدى ورايك شفرات فرجى تبرز وعانتى تتحور وثديى يكبران
واصبحت فى اللرابعة عشر من عمرى وبدات الدورة الشهرية تطرق بابها واحسست معها باكتمال انوثتى الا انى كنت دائما لا احس بانجذاب الى الذكور كنت اتخيل كل ليلة مريم وهى فى حضنى وهى تمص حلماتى التى تغيرت وبرزت وتعصر ثديى بيديها الصغيرتين حتى اتى يوم كنا فيه على الغداء وعرفت من حوار ابى. امى ان جارتنا ام مريم ستعود الى زوجها .. واحسست اننى بعد كل هذا الغياب سنلتقى انا ومريم كاننا لم نفترق وكنت اطير فرحا عندما وجدت امى تقول لى اننا سنزورهم الليلة فى منزل جدتها… وانتظرت الليل كى ياتى ولبست احلى مالدى من ملابس وذهبنا الى منزل جدة مريم فاستقبلونا بحفاوة الا ان مريم لم تكن باستقبالنا.. فاحسست ب الضيق وسالت امها اين مريم فاجابتنى قائلة : انها تشترى بعض مستلزمات المنزل من السوبر ماركت الذى يبعد عن شارعهم بشارع واحد فاستاذنت امى كى اذهب اليها وافاجئها فرحبت ونزلت مسرعه الى مكان هذا السوبر ماركت وعندما اقتربت منه لم اجد احدا ب المحل فانتظرت لاجد شاب يخرج من باب داخل السوبر ماركت ويعدل من هندامه وخلفه خرجت فتاة تتوارى فحاولت ان اسال عن منتج غير متواجد ب السوبر ماركت وانا ادخل فاذ بى ارى مريم امامى تتوارى وتزر ازرار بلوزتها وتعدل من هندامها فصدمت وما ان راتنى حتى احسست بانها مرعوبة فاقتربت منها وانا مزهولة ومنزعجة هل مارايته صحيح ام ان.. قطع تفكيرى وهواجسي مريم وهى تحتضننى وتسلم على وتحاول ان تدارى ماحدث واسرعت كى تاتى ببعض المشتريات التى كانت تريدها واتجهنا الى منزل جدتها وجلسنا جميعا فى ردهة الشقة نتسامر ونتحاور وجدة مريم تنظر الينا ونحن جالستين بجانب بعضنا البعض وتقول : السنين مرت بسرعة وبقو عرايس مريم وسهى احلى من بعض محروسين من العين فقالت امى.

مربم اللى ادورت اوى وبقت ست البنات انما سهى دى مغلبانى مع انها حلوة والخطاب بيجو لابوها من دلوقتى عجزونا ياحاجة بدرى… وضحمت وانا كنت لا استوعب مايقال كاملا.. ونظرت الى مريم وهمست لها ان نختلى باحدى الغرف فانى اريد ان نتحدث كثيرا..
اخذت مريم سهى الى غرفة بالشقة كى يختليان ببعضهما البعض وكانت اول كلمة نطقتها سهى كنتى بتعملى ايه ف المخزن بتاع السوبر ماركت.. انزعجت مريم من السؤال وتلعثمت قائلة : مخزن ايه انا كنت بشوف الرفوف كنت عاوزة برطمان مربى بس ماكنتش شايفاها…
صمتت سهى قليلا وقالت : انا بس خايفة عليكى انتى عارفة احنا اصحاب من زمان ولا نسيتى… قاطعتها مريم قائلة :
مانسيتش يا سهى وانتى عارفة بس اعمل ايه حبيته ونظرت ارضا لتقترب منها سهى وتقول لها وهى تمسك يديها :طيب احكيلى بقى ايه الموضوع واتجها سويا الى السرير لتجلسا متجاورتين وتبدا مريم فى الحديث قائلة : ابدا بحبه وانتى عارفة ان الحب بيشعلل ولا انتى ماجربتيهوش… نظرت سهى الى عينى مريم قائلة : اكيد جربته بس ماكنتش اعرف معناه الا دلوقتى اما شفتك معاه… شهقت مريم قائلة : تقصدى ايه.. انتى لسه مانسيتيش لعب العيال بتاعنا ولا ايه
نظرت سهى اليها بحنق وقالت لعب عيال… وزمجرت وهى تقطب مابين حاجبيها وتقول مش احسن من اللى بتعمليه مع الحيوان دة… وهنا اشتعلت نيران الصياح والعراك بيننا وكادت ان تصل الى مسامع الاهل فى الخارج الا اننى احسست بسكين ينغرس فى صدرى واسف على ايام طالت او قصرت قد فكرت نادمة بمريم فهى الان ليست لى وخرجت من الغرفة وانا ممسكة بدموعى واقتربت اهمس فى اذن امى قائلة لها : مش هانروح انا تعبانة وحاسة انى مش قادرة اقعد ربتت امى على كتفى قائلة : طيب يالا نروح ياحبيبتى…

وغادرنا الزيارة وانا فى قمة حزنى مما رايته من مريم
ودخلت غرفتى وخلعت عنى ملابسي ولبست قميصى المفضل كى انام ولكن النوم جافانى واصبحت اتذكر كل ما مضى الى ان غبت فى النوم.
صحوت ف اليوم التالى وانا انتظر زيارة من احدى عائلات اقاربنا قدمو من دولة خليجية فى اجازة وكانت لديهم ابنه تقاربنى سنا ولكنها اكبر منى بعامين وتدعى منى.
قدمو الى منزلنا ف المساء وكان لمنى اخوين ذكرين اصغر منى وقالت لى امى ان اخذ منى الى غرفتى كى نتسامر كعادة البنات فى مثل سننا.
واتجهت انا ومنى التى كانت مثال للانثى المنحوت جسدها
فلها ثديان متوسطان وارداف متكورة وشفتان تذهبان العقل وعينان بنيتين كحيلتين وشعرها الاسود منسدل الى منتصف ظهرها.
ودخلنا الى غرفتى فما كان من منى الا انها خلعت حذائها وجلست على سريرى وهى تسالنى عن دراستى وعن حياتى وكيف اقضى وقتى وحدثتنى انها فى البلد الخيليجة تشاهد القنوات المشفرة وانها تتابع على الانترنت كل شئ. لم يكن فى وقتها قد انتشر الانترنت كل هذا الانتشار الحالى
وسالتنى عن حياتى العطفية وهل لى من حبؤب او فارس احلام الا اننى كنت فى داخلى مجروحة مما حدث من مريم فحاولت اغلاق الحوار الا انها قالت لى : من اول ماشفتك وحسيتك مالكيش ف الولاد والحب انا كمان ماليش ف الجو دة احنا هناك اما البيت او الشاطئ مفيش فسح او خروجات لكن ممكن ازور زميلتى ف المدرسة او تزورنى ونبقى على راحتنا… واثناء حديثها احسست بيدها تداعب افخاذى مرة تلو الاخرى دون ان انتبه الى ذلك التصرف الى ان قالت لى انها شاهدت فيلم اجنبى على الانترنت فتيات تمارسن الجنس سويا وانها حاولت ان تجرب مع احدى زميلاتها الا انها لم تسترح معها فجذب انتباهى اليها هذا الحوار وجعلنى اسالها
كيف يمارسون ذلك وماهو الجنس وانهالت الاسئلة منى على الفتاة وهى مندهشة لما اقول الى ان انتهيت من القاء كل مافى جعبتى وقنطقت قائلة : ازاى ماتعرفيش الجنس ولا يعنى ايه علاقة انتى مش صغيرة… انتى كبرتى وبقى عندك… ونظرت الى ثديى واحسست ان عينيها تخترق البلوزة وحنالة صدرى لتنغرز فوق حلمتى مباشرة..
فاحسست ب الحرج لاول مرة واحست هى الأخرى انى صرت محرجة فاقتربت وقالت لى :
مالك مكسوفة ليه اصل انتى صدرك حلو وعاوز.. وقطعت حديثها وضحكت. فاحسست بشغف لاعرف ماذا تريد فقلت لها ايه.. جاوبتنى عاوز يتاكل يا سهى..
احمررت خجلا فضحكت .. وقالت لى ماتتكسفيش بكرة تكبرى شوية وتشوفى قعدة البنات بتعمل بلاوى… فاذداد شغفى لمعرفة ماذا يحدث الا ان طرقات الباب اتت واخوها ينادى يالا يا منى ماشيين وهنا احسست بضيق وحنق من اخيها وتبادلنا ارقام هواتف المنزل فهى كانت وسيلة الاتصال المتاحة فى وقتنا هذا… على وعد بان نتصل بعضنا ببعض وللحديث بقية…
بعد ان غادرو منزلنا كعادة كل مساء صرت وحيدة بغرفتى وجلست احاول تذكر كل كلمة قالتها وخرجت من غرفتى لاستخدم هاتف المنزل واتصلت بزميلة لى من المدرسة كانت دائما تتحدث انها تمتلك بعض المجلات الجنسية وتخبئهم بعيدا عن اهلها فطلبت منها ان امر عليها لتعطينى واحدة اتصفحها
وعدت الى غرفتى وانا لا اشعر الا بنار بين فخذى وبجسدى كله وكنت انام وحيدة بغرفتى استمع الى الراديو فاذ بهاتف المنزل يدق بعد منتصف الليل وقد نام ابوى فاتجهت لاجيب فاذ بها منى تتصل بى وتسالنى هل نمت ام لا
اجبتها :لا مانمتش الجو حر ومش جايلى نوم ضحكت منى ضحكة لم اعلم مغزاها الا لاحقا
. اخذت الهاتف الى حجرتى وبدان نتجازب اطراف الحديث وحكت لى عن صديقاتها ف الخليج وانهم يقيمون حفلة اسبوعية باحد المنازل الخاصة بهم وانها كانت على ارتباط قوى بواحده منهم تدعى لما وانه حدثت بينهم علاقة ليست مكتملة فاثارنى الحديث وبدات اسال كيف وماذا حدث وبدات فى سرد احداث علاقتها بصديقتها والنار تشتد بجسدى ووجدتنى انزل كيلوتى وابدا بلمس فرجى كما كانت تحكى ووجدتنى انزل شهوتى مرة تلو الاخرى واحس بمتعة لم اعهدها واحست منى ب انفاسى تتسارع فكانت تزيد من جرعة الحديث الحنسى الذى تسرده على مسامعى واستمرت مكالمتنا حتى شروق الشمس ولم احس بطعم الوقت الذى مر وقبل ان ننهى مكالمتنا سالتنى منى هل من الممكن ان تستاذن اهى كى اذهب لزيارتها بمنزلهم فقلت لها : ياريت بس مش عارفة ماما وبابا هايوافقو ولا لا…
اجابت :خلاص انا هاخلى بابا يكلم بباكى وتيجى تقضى اليوم معايا ونتكلم اكتر شكلك ماشبعتيش كلام.. احسست انها تقصد انى لم اشبع شهوتى بعد وانى اريد من هذا كثيرا وكثيرا
وانهينا المكالمة وقفلت على باب غرفتى ولاول مرة اخلع عنى قيودى قيود ملابسى وبدات اتحسس كل تفاصيل جسدى وثدى النافر وحلماتى المتوهجة واشفار فرجى المبتلة وبظرى الصلب وتذكرت كل كلماتها معى وصوتها وبدات يدى تصول وتجول بين بظرى وبين اشفار فرجى والانقباضات تزداد وتيرتها واحسست انى اريد الصراخ ودفقات مائى تاتى مرة تلو الاخرى وتشنجات عضلات جسدي وهدأت ثورة جسدي لتعلن عن اول مرة اتى بمائى وبشهوتى بهذا العنف لادخل فى ثبات عميق لم يوقظنى منه سوى طرقات امى على الباب وتعجبها من قفلى باب الغرفة على واسرعت ارتدى ملابسي وانا لا اعرف بماذ اقول لها وفتحت الباب.. وانا اتثائب لاقول لامى انى اردت ان انام دون ان اصحو مبكرا ولم تجادلنى امى كثيرا الا انى رايت عيناها تنظر الى سريرى نظرة تامل وترى ان فرشه كان يظهر انه كان ساحة معركة…

اتصل والد منى بابى وطلب منه ان اذهب اليوم لمنزل منى لكى ابيت عندها واقضى يومين معهم قبل ان تسافر حيث ان منى هنا وحيدة ومالى ذلك من تلك الحوارات.. ووافق ابى واوصلنى الى منزلهم. واستقبلونا ووجدت منى فى استقبالى

واحتضنتنى وقبلتنى وقالت لابى : معلش ياعمو هاخد سهى منك يومين قبل ماسافر عاوزاها تبقى معايا وانا بجيب هدايا لصحباتى.. وضحك ابى وقال لها : **** يخليكو لبعض يابنتى

وغادر ابى واخذتنى منى الى غرفتها ومعى حقيبتى الصغيرة

التى بها برا وكيلوتين وفوطة وبيجامة واختطفتها من يدى لتقول لى ايه اللى جايباه معاكى ف الشنطة وهى تفتحها

واطلقت ضحكة ساخرة وهى تخرج ملابسي وتقول لى : ايه يابنتى دة انتى هاتلبسي الهدوم دى ف الحر..

فاحسست ب الارتباك وقلت لها : ايوة هدومى اللى بنام بيها

نظرت الى وقالت : انتى النهاردة فرى دى اوضتى محدش بيدخل عليا وزى ماهالبس هاتلبسي ويالا علشان نروح النادى بابا هايودينا ب العربية…

وغادرنا الى احد النوادى الراقية ودخلنا وكانو من المشتركين القدامى به وتمشينا انا ومنى وكنا نتجاذب اطراف الحديث الى ان صرنا باخر النادى بمنطقة شبه خالية فجزبتنى منى من يدى خلف مبنى واحتضنتنى وبدات فى تقبيلى ويدها بين افخاذى تداعب بظرى من فوق الملابس وانا اكلد ان اسقط ارضا من الصدمة ولا اعرف ماذا افعل وماهذا للعفعل المجنون وحاولت ابعادها الا انى فشلت واستسلمت لها وصارت يدها بين افخاذى وفرجى كاملا براحة يدها وهى تدكه بيدها واحسست ان فرجى اصبح كبركة تفيض… واهاتى تخرج رغما عنى ويدها الاخرى تمسك ثديى وتعرف مكان حلماتى جيدا وتجذبها وتشدها بمهارة متناهية واوصلتنى الى انى انزلت مائى بين يديها وانقطعت انفاسي من الخوف والرهبة والمتعة ووجدتها تضحك وهى تقول : حلو بقى ولا وحش ياسهى.. لم استطع ان انطق ببنت شفاة.. وقلت لها هيا بنا نذهب من هنا.. وانا اتابط ذراعها والقى براسي على كتفها واحتضنها واحاول ان اتهرب من نظرة عينها وكانت تداعبنى ونلعب ونجرى كالاطفال ونحن فى سعادة

اخيرا وجدت نفسي…

عدنا بعد امسية جميلة الى منزل منى وكانت والدتها قد اعدت لنا عشاء وبعد العشاء استئذننا انا ومنى لدخول غرفتها استعدادا للنوم وما ان دخلنا واغلقنا الباب حتى امسكت بى وبدات تقبل خدودى وشفتى وتمسك ثدى كانها تقول لى انى اليوم لها واحسست بانى استسلم وهى تصول وتجول فى انحاء جسدى وانا استسلم ولا اقدر على المقاومة الاانها توقفت فجأة واتجهت الى دولاب ملابسها وفتحته واخرجت قميص قصير بحمالات ابيض وقالت لى: دة اللى هاتلبسيه ومفيش تحته اى حاجة.. انزعجت وقلت لها :لا ماينفعش

حد يدخل علينا فضحكت وقالت : لا محدش هايدخل وما تخافيش كدة..

واقتربت منى وحاولت ان تساعدنى فى تغيير ملابسى الا انى احسست ب الخوف. فتركتنى واتجهت الى دولابها وبدات فى خلع ملابسها ورايتها تخلع حمالة صدرها ويظهر صدرها امامى وهى تنظر الى من مرأة الدولاب وانا احاول ان لا انظر الى جسدها الذى جعلنى اتمنى ان انقض على ثدييها الجميلين وامصهما واكل حباة الكرز الموجودة بهما.. واعطيتها ظهرى وبدات فى خلع ملابسى على استحياء وما ان خلعت بلوزتى حتى احسست بها تحتضننى من الخلف وهى عارية تماما وتفتح ازرار بنطلونى وتنزله وتدخل يد قى كيلوتى ويدها الاخرى تعتصر ثدى بنعومة لم استطع معها المقاومة ووجدتنى فى ثوان معدودة عارية تماما واجسادنا تتلاقى وتلتحم ومعركة بين يدها ولسهانها وشفتيها من منهم يفوز بلمس ثديى ومن منهم يصل الى بظرى ومن منهم يلهب نار شوقى ويشعل نار شهوتى اكثر وسحبتنى برفق الى السرير واعتلت جسدى بحركة رشيقة ووجدت ساقى يفتحان لها ليستقبلا فرجها على فرجى واحسست لاول مرة ببلل من خارج فرجى انه بلل فرج منى الذى كان يخرج شلالات وفيضانات من شهوتها العارمة وبدات تضرب بفرجها فرجى ضربات متتالية جعلتنى اكاد اصرخ من شهوتى العارمة ويدها تعتصر ثديى كانهما حباين من الطماطم لتخرج منعم العصير الطازج ونزلت بشفتيها تقبلنى قبلات متلاحقة كضربات اقوى المدافع وانعمها واستسلمت حصونى ووجدتنى اتجاوب معها وامسك بثدسها وامص حلماتها بقوة ولاول مرة اعرف طعمهم فى شفتى واخيرا احسست بشهوتى الحقيقية تظهر الى النور واهاتى اكتمها واحاول ان اتمتع بكل لمساتها وهى تتحرك فوقى وتقلبنى ذات اليمين وذات الشمال وتغزو جسدى بقبلاتها وبمساتها وبظرى يكاد يقفز من مكانه من كثرة رغبته بمنى واحسست بارتعاشات منى على حسدى واهاتها الخفيضة وانقباضات جسدها وتشنجات كل جزء فى جسدها وارتمت على جسدى بعد ان انتهت المعركة بين جسدها وجسدى ووصلت للشهوة وعرفت طريقى نحو المثلية…
 
  • عجبني
التفاعلات: K lion
مثيره آوى
 
يخيل الى ان لذة وعنفوان ممارسة السحاق اقوى من الممارسة العادية بين الانثى والرجل .
 
  • عجبني
التفاعلات: Nirminerose
شهوة

قصة حقيقية منقولة عن لسان بطلتها أحداثها واقعية…

كنت كاى فتاة فى مثل سنى اكتشف جسدى حينما كنت ف الثامنة من عمرى وبدات احس باختلاف جسدى عن اقرانى وعن من هم ***** واولاد من حولى واحسست ان صدرى بدا ينبت نبتة صغيرة وبدات احس ببظرى وبشفرات فرجى

كنت العب مع من هم فى سنى من بنات الجيران واحس انهم دائما يتسائلون ماهذا الانتفاخ الذى فى صدرك . وكانت لى صديقتى المقربة وابنة جارتنا مريم وكنا نقضى اوقات فراغنا معا نلعب ونلهو الى ان جاء يوم سمعت فيه وانا فى حجرتى صوت مشادة كبيرة تاتى من شقتهم وهرعت لانظر فاذ بان اباها وامها قد انفصلا وحدثت مشكلة كبيرة وطرد ابوها امها من المنزل وكان الوقت متاخرا وتدخل ابى وامى لحل النزاع وامى ابقت مريم معى فى حجرتى وكانت تبكى من هول مارات من ابيها وهو يضرب امها.
احسست بحزن كبير على صديقتى الوحيدة المقرب فاخذتها ف حضنى ومسحت عنها دموعها وكان جسدها صغيرا املاسا لم يخرطه خراط البنات كما يقال… احسست بسخونة انفاسها على صدرى واحسست بنار غريبة تجعلنى احتضنها اكثر فاكثر وان هناك انقباضات تاتى من داخل بطنى لا اعرف مصدرها واحسست ب البلل يغرقنى من بين افخاذى. كنت صغيرة لا اعرف ماذا يعنى هذا…. مرت تلك المرة دون ان اعلم ماهذا وباتت مريم بجوارى فى تلك الليلة فى سريرى واحسست وانا نائمة بجوارها انى اريد ان احتضنها مرة اخرى فاقتربت منها وبدات اتلمسها واضمها الى ووضعت راسها على صدرى وانفاسها باتجاه حلماتى الصغيرة التى كلما لمسها انفاسها توقد النار بجسدى…
احسست بان مريم كانت تريدنى ان احتضنها ووجدتها تختفى بحضنى تلقائيا فازداد لهيبى اكثر وكنت ارتدى تى شيرت وشورت ووجدتنى امسك بيدها وادخلها من تحت التى شيرت كى تلمس هذا الثدى النافر الذى اشعل نارا بجسدى وتلمست ب اصابعها حلماتى فاحسست بانها تتقلب فخفت وابعدت يدها واحسست بتدفق من سوائل تخرج من بين فخذى وارتعاشات بمعدتي كما كنت اتخيل وانقباضات جعلتنى فى نشوى لم اعرف لها مثيل احسست لاول مرة برعشات الشهوة ولكنى لم اعرف انها هى الا لاحقا..
فى اليوم التالى خرجت ام مريم وتركتها بمنزلنا كى تذهب الى بيت اهلها وكانت امى تستعد هى الاخرى الى النزول لشراء متطلبات المنزل احسست وقتها بفرحة عارمة انى ومريم سيكون البيت لنا وحدنا لم اعرف لماذا ولكنى عرفت السر لاحقا..

خرجت امى بعد ان اعدت لنا الافطار واوصتنى الا نفتح الباب لاحد وان نلعب سويا بهدوء واكملت كل الوصايا التى اصابتنى دائما ب الضجر وخرجت امى واكملنا افطارنا انا ومريم وجلسنا نشاهد التلفاز وكان هناك مسلسل اجنبى والبطل يقبل البطلة. هنا احسست برغبة عارمة ان اقبل مريم
فاقتربت منها وسالتها : ايه رايك ف اللى ف المسلسل..
ضحكت مريم وقالت حلو بس عيب.. ضحكت وقلت لها تعالى نعمل زيهم واقتربت منها ونحن نلهو ونتشابك ب الايدى ولاول مرة اعرف معنى طعم الشفاة وبعد مقاومة ليست بكبيرة من مريم استسلمت لشفتى واحسست بانفاسها تذهب وجسدها يرتخى فاصابنى الذعر وابتعدت لتبقى ساكنة فهززتها وانا انادى مريم.. مريم.. وكانت تغمض عينيها ومن عنف هزى لها ضحكت وهى تقول : انتى غلسه ليه ماكملتيش البوسة دى ضحكت وضربتها واقتربت اكثر منها واحتضنتها وتوهنا فى قبلة كما راينا واحسست بانى التصق بها اكثر وهى تتعلق بى وامسكت يدها ووضعتها من تحت ملابسى كى تتلمس صدرى النافر… الا انها خافت وقالت لا مش هاقدر واصررت على ان تضع يدها على صدرى وتلمسته بخوف وريبه واحسست بان اه تريد ان تخرج منى ولكنى اتكتمها وخرج منى زفير وتعرقت بقوة وانا اتوه عن الواقع ووجدتنى اخلع التى شيرت ومريم تنظر الى صدرى بنظرة فاحصة وقلت لها مريم ورينى بتوعك فاسرعت تخلع هى الاخرى ملابسها ووجدتها فلات لم ينبت صدرها بعد مما جعلنى احاول ان اتلمس اى شئ بها ووجدتها تضع يدى على صدرها وتجعلنى امسك بحلماتها الصغيرة وتحتضننى وتلتصق بى وانا التصف بها ونزلنا الى الارض نلتص ببعضنا البعض ونقبل بعضنا البعض حتى ارتعشت اجسادنا واحسسنا باول احساس للشهوة التى لانعرف ماهى..
مر الوقت علينا سريعا وكنا نختلس اوقات نفعل فيها هذه الفعلات حتى انقضى اسبوع مر كانه يوم وجاءت ام مريم لتاخذها لترجع الى بيت ذويها بعد ان انفصلت عن والدها واحسست بانى وحيدة بعد ما ايقظت مريم بركان داخلى كنت كل يوم ليلا احاول ان اكتشف جسدى ورايك شفرات فرجى تبرز وعانتى تتحور وثديى يكبران
واصبحت فى اللرابعة عشر من عمرى وبدات الدورة الشهرية تطرق بابها واحسست معها باكتمال انوثتى الا انى كنت دائما لا احس بانجذاب الى الذكور كنت اتخيل كل ليلة مريم وهى فى حضنى وهى تمص حلماتى التى تغيرت وبرزت وتعصر ثديى بيديها الصغيرتين حتى اتى يوم كنا فيه على الغداء وعرفت من حوار ابى. امى ان جارتنا ام مريم ستعود الى زوجها .. واحسست اننى بعد كل هذا الغياب سنلتقى انا ومريم كاننا لم نفترق وكنت اطير فرحا عندما وجدت امى تقول لى اننا سنزورهم الليلة فى منزل جدتها… وانتظرت الليل كى ياتى ولبست احلى مالدى من ملابس وذهبنا الى منزل جدة مريم فاستقبلونا بحفاوة الا ان مريم لم تكن باستقبالنا.. فاحسست ب الضيق وسالت امها اين مريم فاجابتنى قائلة : انها تشترى بعض مستلزمات المنزل من السوبر ماركت الذى يبعد عن شارعهم بشارع واحد فاستاذنت امى كى اذهب اليها وافاجئها فرحبت ونزلت مسرعه الى مكان هذا السوبر ماركت وعندما اقتربت منه لم اجد احدا ب المحل فانتظرت لاجد شاب يخرج من باب داخل السوبر ماركت ويعدل من هندامه وخلفه خرجت فتاة تتوارى فحاولت ان اسال عن منتج غير متواجد ب السوبر ماركت وانا ادخل فاذ بى ارى مريم امامى تتوارى وتزر ازرار بلوزتها وتعدل من هندامها فصدمت وما ان راتنى حتى احسست بانها مرعوبة فاقتربت منها وانا مزهولة ومنزعجة هل مارايته صحيح ام ان.. قطع تفكيرى وهواجسي مريم وهى تحتضننى وتسلم على وتحاول ان تدارى ماحدث واسرعت كى تاتى ببعض المشتريات التى كانت تريدها واتجهنا الى منزل جدتها وجلسنا جميعا فى ردهة الشقة نتسامر ونتحاور وجدة مريم تنظر الينا ونحن جالستين بجانب بعضنا البعض وتقول : السنين مرت بسرعة وبقو عرايس مريم وسهى احلى من بعض محروسين من العين فقالت امى.

مربم اللى ادورت اوى وبقت ست البنات انما سهى دى مغلبانى مع انها حلوة والخطاب بيجو لابوها من دلوقتى عجزونا ياحاجة بدرى… وضحمت وانا كنت لا استوعب مايقال كاملا.. ونظرت الى مريم وهمست لها ان نختلى باحدى الغرف فانى اريد ان نتحدث كثيرا..
اخذت مريم سهى الى غرفة بالشقة كى يختليان ببعضهما البعض وكانت اول كلمة نطقتها سهى كنتى بتعملى ايه ف المخزن بتاع السوبر ماركت.. انزعجت مريم من السؤال وتلعثمت قائلة : مخزن ايه انا كنت بشوف الرفوف كنت عاوزة برطمان مربى بس ماكنتش شايفاها…
صمتت سهى قليلا وقالت : انا بس خايفة عليكى انتى عارفة احنا اصحاب من زمان ولا نسيتى… قاطعتها مريم قائلة :
مانسيتش يا سهى وانتى عارفة بس اعمل ايه حبيته ونظرت ارضا لتقترب منها سهى وتقول لها وهى تمسك يديها :طيب احكيلى بقى ايه الموضوع واتجها سويا الى السرير لتجلسا متجاورتين وتبدا مريم فى الحديث قائلة : ابدا بحبه وانتى عارفة ان الحب بيشعلل ولا انتى ماجربتيهوش… نظرت سهى الى عينى مريم قائلة : اكيد جربته بس ماكنتش اعرف معناه الا دلوقتى اما شفتك معاه… شهقت مريم قائلة : تقصدى ايه.. انتى لسه مانسيتيش لعب العيال بتاعنا ولا ايه
نظرت سهى اليها بحنق وقالت لعب عيال… وزمجرت وهى تقطب مابين حاجبيها وتقول مش احسن من اللى بتعمليه مع الحيوان دة… وهنا اشتعلت نيران الصياح والعراك بيننا وكادت ان تصل الى مسامع الاهل فى الخارج الا اننى احسست بسكين ينغرس فى صدرى واسف على ايام طالت او قصرت قد فكرت نادمة بمريم فهى الان ليست لى وخرجت من الغرفة وانا ممسكة بدموعى واقتربت اهمس فى اذن امى قائلة لها : مش هانروح انا تعبانة وحاسة انى مش قادرة اقعد ربتت امى على كتفى قائلة : طيب يالا نروح ياحبيبتى…

وغادرنا الزيارة وانا فى قمة حزنى مما رايته من مريم
ودخلت غرفتى وخلعت عنى ملابسي ولبست قميصى المفضل كى انام ولكن النوم جافانى واصبحت اتذكر كل ما مضى الى ان غبت فى النوم.
صحوت ف اليوم التالى وانا انتظر زيارة من احدى عائلات اقاربنا قدمو من دولة خليجية فى اجازة وكانت لديهم ابنه تقاربنى سنا ولكنها اكبر منى بعامين وتدعى منى.
قدمو الى منزلنا ف المساء وكان لمنى اخوين ذكرين اصغر منى وقالت لى امى ان اخذ منى الى غرفتى كى نتسامر كعادة البنات فى مثل سننا.
واتجهت انا ومنى التى كانت مثال للانثى المنحوت جسدها
فلها ثديان متوسطان وارداف متكورة وشفتان تذهبان العقل وعينان بنيتين كحيلتين وشعرها الاسود منسدل الى منتصف ظهرها.
ودخلنا الى غرفتى فما كان من منى الا انها خلعت حذائها وجلست على سريرى وهى تسالنى عن دراستى وعن حياتى وكيف اقضى وقتى وحدثتنى انها فى البلد الخيليجة تشاهد القنوات المشفرة وانها تتابع على الانترنت كل شئ. لم يكن فى وقتها قد انتشر الانترنت كل هذا الانتشار الحالى
وسالتنى عن حياتى العطفية وهل لى من حبؤب او فارس احلام الا اننى كنت فى داخلى مجروحة مما حدث من مريم فحاولت اغلاق الحوار الا انها قالت لى : من اول ماشفتك وحسيتك مالكيش ف الولاد والحب انا كمان ماليش ف الجو دة احنا هناك اما البيت او الشاطئ مفيش فسح او خروجات لكن ممكن ازور زميلتى ف المدرسة او تزورنى ونبقى على راحتنا… واثناء حديثها احسست بيدها تداعب افخاذى مرة تلو الاخرى دون ان انتبه الى ذلك التصرف الى ان قالت لى انها شاهدت فيلم اجنبى على الانترنت فتيات تمارسن الجنس سويا وانها حاولت ان تجرب مع احدى زميلاتها الا انها لم تسترح معها فجذب انتباهى اليها هذا الحوار وجعلنى اسالها
كيف يمارسون ذلك وماهو الجنس وانهالت الاسئلة منى على الفتاة وهى مندهشة لما اقول الى ان انتهيت من القاء كل مافى جعبتى وقنطقت قائلة : ازاى ماتعرفيش الجنس ولا يعنى ايه علاقة انتى مش صغيرة… انتى كبرتى وبقى عندك… ونظرت الى ثديى واحسست ان عينيها تخترق البلوزة وحنالة صدرى لتنغرز فوق حلمتى مباشرة..
فاحسست ب الحرج لاول مرة واحست هى الأخرى انى صرت محرجة فاقتربت وقالت لى :
مالك مكسوفة ليه اصل انتى صدرك حلو وعاوز.. وقطعت حديثها وضحكت. فاحسست بشغف لاعرف ماذا تريد فقلت لها ايه.. جاوبتنى عاوز يتاكل يا سهى..
احمررت خجلا فضحكت .. وقالت لى ماتتكسفيش بكرة تكبرى شوية وتشوفى قعدة البنات بتعمل بلاوى… فاذداد شغفى لمعرفة ماذا يحدث الا ان طرقات الباب اتت واخوها ينادى يالا يا منى ماشيين وهنا احسست بضيق وحنق من اخيها وتبادلنا ارقام هواتف المنزل فهى كانت وسيلة الاتصال المتاحة فى وقتنا هذا… على وعد بان نتصل بعضنا ببعض وللحديث بقية…
بعد ان غادرو منزلنا كعادة كل مساء صرت وحيدة بغرفتى وجلست احاول تذكر كل كلمة قالتها وخرجت من غرفتى لاستخدم هاتف المنزل واتصلت بزميلة لى من المدرسة كانت دائما تتحدث انها تمتلك بعض المجلات الجنسية وتخبئهم بعيدا عن اهلها فطلبت منها ان امر عليها لتعطينى واحدة اتصفحها
وعدت الى غرفتى وانا لا اشعر الا بنار بين فخذى وبجسدى كله وكنت انام وحيدة بغرفتى استمع الى الراديو فاذ بهاتف المنزل يدق بعد منتصف الليل وقد نام ابوى فاتجهت لاجيب فاذ بها منى تتصل بى وتسالنى هل نمت ام لا
اجبتها :لا مانمتش الجو حر ومش جايلى نوم ضحكت منى ضحكة لم اعلم مغزاها الا لاحقا
. اخذت الهاتف الى حجرتى وبدان نتجازب اطراف الحديث وحكت لى عن صديقاتها ف الخليج وانهم يقيمون حفلة اسبوعية باحد المنازل الخاصة بهم وانها كانت على ارتباط قوى بواحده منهم تدعى لما وانه حدثت بينهم علاقة ليست مكتملة فاثارنى الحديث وبدات اسال كيف وماذا حدث وبدات فى سرد احداث علاقتها بصديقتها والنار تشتد بجسدى ووجدتنى انزل كيلوتى وابدا بلمس فرجى كما كانت تحكى ووجدتنى انزل شهوتى مرة تلو الاخرى واحس بمتعة لم اعهدها واحست منى ب انفاسى تتسارع فكانت تزيد من جرعة الحديث الحنسى الذى تسرده على مسامعى واستمرت مكالمتنا حتى شروق الشمس ولم احس بطعم الوقت الذى مر وقبل ان ننهى مكالمتنا سالتنى منى هل من الممكن ان تستاذن اهى كى اذهب لزيارتها بمنزلهم فقلت لها : ياريت بس مش عارفة ماما وبابا هايوافقو ولا لا…
اجابت :خلاص انا هاخلى بابا يكلم بباكى وتيجى تقضى اليوم معايا ونتكلم اكتر شكلك ماشبعتيش كلام.. احسست انها تقصد انى لم اشبع شهوتى بعد وانى اريد من هذا كثيرا وكثيرا
وانهينا المكالمة وقفلت على باب غرفتى ولاول مرة اخلع عنى قيودى قيود ملابسى وبدات اتحسس كل تفاصيل جسدى وثدى النافر وحلماتى المتوهجة واشفار فرجى المبتلة وبظرى الصلب وتذكرت كل كلماتها معى وصوتها وبدات يدى تصول وتجول بين بظرى وبين اشفار فرجى والانقباضات تزداد وتيرتها واحسست انى اريد الصراخ ودفقات مائى تاتى مرة تلو الاخرى وتشنجات عضلات جسدي وهدأت ثورة جسدي لتعلن عن اول مرة اتى بمائى وبشهوتى بهذا العنف لادخل فى ثبات عميق لم يوقظنى منه سوى طرقات امى على الباب وتعجبها من قفلى باب الغرفة على واسرعت ارتدى ملابسي وانا لا اعرف بماذ اقول لها وفتحت الباب.. وانا اتثائب لاقول لامى انى اردت ان انام دون ان اصحو مبكرا ولم تجادلنى امى كثيرا الا انى رايت عيناها تنظر الى سريرى نظرة تامل وترى ان فرشه كان يظهر انه كان ساحة معركة…

اتصل والد منى بابى وطلب منه ان اذهب اليوم لمنزل منى لكى ابيت عندها واقضى يومين معهم قبل ان تسافر حيث ان منى هنا وحيدة ومالى ذلك من تلك الحوارات.. ووافق ابى واوصلنى الى منزلهم. واستقبلونا ووجدت منى فى استقبالى

واحتضنتنى وقبلتنى وقالت لابى : معلش ياعمو هاخد سهى منك يومين قبل ماسافر عاوزاها تبقى معايا وانا بجيب هدايا لصحباتى.. وضحك ابى وقال لها : **** يخليكو لبعض يابنتى

وغادر ابى واخذتنى منى الى غرفتها ومعى حقيبتى الصغيرة

التى بها برا وكيلوتين وفوطة وبيجامة واختطفتها من يدى لتقول لى ايه اللى جايباه معاكى ف الشنطة وهى تفتحها

واطلقت ضحكة ساخرة وهى تخرج ملابسي وتقول لى : ايه يابنتى دة انتى هاتلبسي الهدوم دى ف الحر..

فاحسست ب الارتباك وقلت لها : ايوة هدومى اللى بنام بيها

نظرت الى وقالت : انتى النهاردة فرى دى اوضتى محدش بيدخل عليا وزى ماهالبس هاتلبسي ويالا علشان نروح النادى بابا هايودينا ب العربية…

وغادرنا الى احد النوادى الراقية ودخلنا وكانو من المشتركين القدامى به وتمشينا انا ومنى وكنا نتجاذب اطراف الحديث الى ان صرنا باخر النادى بمنطقة شبه خالية فجزبتنى منى من يدى خلف مبنى واحتضنتنى وبدات فى تقبيلى ويدها بين افخاذى تداعب بظرى من فوق الملابس وانا اكلد ان اسقط ارضا من الصدمة ولا اعرف ماذا افعل وماهذا للعفعل المجنون وحاولت ابعادها الا انى فشلت واستسلمت لها وصارت يدها بين افخاذى وفرجى كاملا براحة يدها وهى تدكه بيدها واحسست ان فرجى اصبح كبركة تفيض… واهاتى تخرج رغما عنى ويدها الاخرى تمسك ثديى وتعرف مكان حلماتى جيدا وتجذبها وتشدها بمهارة متناهية واوصلتنى الى انى انزلت مائى بين يديها وانقطعت انفاسي من الخوف والرهبة والمتعة ووجدتها تضحك وهى تقول : حلو بقى ولا وحش ياسهى.. لم استطع ان انطق ببنت شفاة.. وقلت لها هيا بنا نذهب من هنا.. وانا اتابط ذراعها والقى براسي على كتفها واحتضنها واحاول ان اتهرب من نظرة عينها وكانت تداعبنى ونلعب ونجرى كالاطفال ونحن فى سعادة

اخيرا وجدت نفسي…

عدنا بعد امسية جميلة الى منزل منى وكانت والدتها قد اعدت لنا عشاء وبعد العشاء استئذننا انا ومنى لدخول غرفتها استعدادا للنوم وما ان دخلنا واغلقنا الباب حتى امسكت بى وبدات تقبل خدودى وشفتى وتمسك ثدى كانها تقول لى انى اليوم لها واحسست بانى استسلم وهى تصول وتجول فى انحاء جسدى وانا استسلم ولا اقدر على المقاومة الاانها توقفت فجأة واتجهت الى دولاب ملابسها وفتحته واخرجت قميص قصير بحمالات ابيض وقالت لى: دة اللى هاتلبسيه ومفيش تحته اى حاجة.. انزعجت وقلت لها :لا ماينفعش

حد يدخل علينا فضحكت وقالت : لا محدش هايدخل وما تخافيش كدة..

واقتربت منى وحاولت ان تساعدنى فى تغيير ملابسى الا انى احسست ب الخوف. فتركتنى واتجهت الى دولابها وبدات فى خلع ملابسها ورايتها تخلع حمالة صدرها ويظهر صدرها امامى وهى تنظر الى من مرأة الدولاب وانا احاول ان لا انظر الى جسدها الذى جعلنى اتمنى ان انقض على ثدييها الجميلين وامصهما واكل حباة الكرز الموجودة بهما.. واعطيتها ظهرى وبدات فى خلع ملابسى على استحياء وما ان خلعت بلوزتى حتى احسست بها تحتضننى من الخلف وهى عارية تماما وتفتح ازرار بنطلونى وتنزله وتدخل يد قى كيلوتى ويدها الاخرى تعتصر ثدى بنعومة لم استطع معها المقاومة ووجدتنى فى ثوان معدودة عارية تماما واجسادنا تتلاقى وتلتحم ومعركة بين يدها ولسهانها وشفتيها من منهم يفوز بلمس ثديى ومن منهم يصل الى بظرى ومن منهم يلهب نار شوقى ويشعل نار شهوتى اكثر وسحبتنى برفق الى السرير واعتلت جسدى بحركة رشيقة ووجدت ساقى يفتحان لها ليستقبلا فرجها على فرجى واحسست لاول مرة ببلل من خارج فرجى انه بلل فرج منى الذى كان يخرج شلالات وفيضانات من شهوتها العارمة وبدات تضرب بفرجها فرجى ضربات متتالية جعلتنى اكاد اصرخ من شهوتى العارمة ويدها تعتصر ثديى كانهما حباين من الطماطم لتخرج منعم العصير الطازج ونزلت بشفتيها تقبلنى قبلات متلاحقة كضربات اقوى المدافع وانعمها واستسلمت حصونى ووجدتنى اتجاوب معها وامسك بثدسها وامص حلماتها بقوة ولاول مرة اعرف طعمهم فى شفتى واخيرا احسست بشهوتى الحقيقية تظهر الى النور واهاتى اكتمها واحاول ان اتمتع بكل لمساتها وهى تتحرك فوقى وتقلبنى ذات اليمين وذات الشمال وتغزو جسدى بقبلاتها وبمساتها وبظرى يكاد يقفز من مكانه من كثرة رغبته بمنى واحسست بارتعاشات منى على حسدى واهاتها الخفيضة وانقباضات جسدها وتشنجات كل جزء فى جسدها وارتمت على جسدى بعد ان انتهت المعركة بين جسدها وجسدى ووصلت للشهوة وعرفت طريقى نحو المثلية…
القصه قمه في الروعه والجمال بس في جزء خطأ كيف طفله عمرها 8 سنوات جسمها يفور وتشعر ب شهود هاد شي مستحيل ارجو الدقه في التفاصيل بس القصه حلوه جدا وياريت توصف بعد كده اجسام البنات عشان نتخيل شكلها
 
شهوة

قصة حقيقية منقولة عن لسان بطلتها أحداثها واقعية…

كنت كاى فتاة فى مثل سنى اكتشف جسدى حينما كنت ف الثامنة من عمرى وبدات احس باختلاف جسدى عن اقرانى وعن من هم ***** واولاد من حولى واحسست ان صدرى بدا ينبت نبتة صغيرة وبدات احس ببظرى وبشفرات فرجى

كنت العب مع من هم فى سنى من بنات الجيران واحس انهم دائما يتسائلون ماهذا الانتفاخ الذى فى صدرك . وكانت لى صديقتى المقربة وابنة جارتنا مريم وكنا نقضى اوقات فراغنا معا نلعب ونلهو الى ان جاء يوم سمعت فيه وانا فى حجرتى صوت مشادة كبيرة تاتى من شقتهم وهرعت لانظر فاذ بان اباها وامها قد انفصلا وحدثت مشكلة كبيرة وطرد ابوها امها من المنزل وكان الوقت متاخرا وتدخل ابى وامى لحل النزاع وامى ابقت مريم معى فى حجرتى وكانت تبكى من هول مارات من ابيها وهو يضرب امها.
احسست بحزن كبير على صديقتى الوحيدة المقرب فاخذتها ف حضنى ومسحت عنها دموعها وكان جسدها صغيرا املاسا لم يخرطه خراط البنات كما يقال… احسست بسخونة انفاسها على صدرى واحسست بنار غريبة تجعلنى احتضنها اكثر فاكثر وان هناك انقباضات تاتى من داخل بطنى لا اعرف مصدرها واحسست ب البلل يغرقنى من بين افخاذى. كنت صغيرة لا اعرف ماذا يعنى هذا…. مرت تلك المرة دون ان اعلم ماهذا وباتت مريم بجوارى فى تلك الليلة فى سريرى واحسست وانا نائمة بجوارها انى اريد ان احتضنها مرة اخرى فاقتربت منها وبدات اتلمسها واضمها الى ووضعت راسها على صدرى وانفاسها باتجاه حلماتى الصغيرة التى كلما لمسها انفاسها توقد النار بجسدى…
احسست بان مريم كانت تريدنى ان احتضنها ووجدتها تختفى بحضنى تلقائيا فازداد لهيبى اكثر وكنت ارتدى تى شيرت وشورت ووجدتنى امسك بيدها وادخلها من تحت التى شيرت كى تلمس هذا الثدى النافر الذى اشعل نارا بجسدى وتلمست ب اصابعها حلماتى فاحسست بانها تتقلب فخفت وابعدت يدها واحسست بتدفق من سوائل تخرج من بين فخذى وارتعاشات بمعدتي كما كنت اتخيل وانقباضات جعلتنى فى نشوى لم اعرف لها مثيل احسست لاول مرة برعشات الشهوة ولكنى لم اعرف انها هى الا لاحقا..
فى اليوم التالى خرجت ام مريم وتركتها بمنزلنا كى تذهب الى بيت اهلها وكانت امى تستعد هى الاخرى الى النزول لشراء متطلبات المنزل احسست وقتها بفرحة عارمة انى ومريم سيكون البيت لنا وحدنا لم اعرف لماذا ولكنى عرفت السر لاحقا..

خرجت امى بعد ان اعدت لنا الافطار واوصتنى الا نفتح الباب لاحد وان نلعب سويا بهدوء واكملت كل الوصايا التى اصابتنى دائما ب الضجر وخرجت امى واكملنا افطارنا انا ومريم وجلسنا نشاهد التلفاز وكان هناك مسلسل اجنبى والبطل يقبل البطلة. هنا احسست برغبة عارمة ان اقبل مريم
فاقتربت منها وسالتها : ايه رايك ف اللى ف المسلسل..
ضحكت مريم وقالت حلو بس عيب.. ضحكت وقلت لها تعالى نعمل زيهم واقتربت منها ونحن نلهو ونتشابك ب الايدى ولاول مرة اعرف معنى طعم الشفاة وبعد مقاومة ليست بكبيرة من مريم استسلمت لشفتى واحسست بانفاسها تذهب وجسدها يرتخى فاصابنى الذعر وابتعدت لتبقى ساكنة فهززتها وانا انادى مريم.. مريم.. وكانت تغمض عينيها ومن عنف هزى لها ضحكت وهى تقول : انتى غلسه ليه ماكملتيش البوسة دى ضحكت وضربتها واقتربت اكثر منها واحتضنتها وتوهنا فى قبلة كما راينا واحسست بانى التصق بها اكثر وهى تتعلق بى وامسكت يدها ووضعتها من تحت ملابسى كى تتلمس صدرى النافر… الا انها خافت وقالت لا مش هاقدر واصررت على ان تضع يدها على صدرى وتلمسته بخوف وريبه واحسست بان اه تريد ان تخرج منى ولكنى اتكتمها وخرج منى زفير وتعرقت بقوة وانا اتوه عن الواقع ووجدتنى اخلع التى شيرت ومريم تنظر الى صدرى بنظرة فاحصة وقلت لها مريم ورينى بتوعك فاسرعت تخلع هى الاخرى ملابسها ووجدتها فلات لم ينبت صدرها بعد مما جعلنى احاول ان اتلمس اى شئ بها ووجدتها تضع يدى على صدرها وتجعلنى امسك بحلماتها الصغيرة وتحتضننى وتلتصق بى وانا التصف بها ونزلنا الى الارض نلتص ببعضنا البعض ونقبل بعضنا البعض حتى ارتعشت اجسادنا واحسسنا باول احساس للشهوة التى لانعرف ماهى..
مر الوقت علينا سريعا وكنا نختلس اوقات نفعل فيها هذه الفعلات حتى انقضى اسبوع مر كانه يوم وجاءت ام مريم لتاخذها لترجع الى بيت ذويها بعد ان انفصلت عن والدها واحسست بانى وحيدة بعد ما ايقظت مريم بركان داخلى كنت كل يوم ليلا احاول ان اكتشف جسدى ورايك شفرات فرجى تبرز وعانتى تتحور وثديى يكبران
واصبحت فى اللرابعة عشر من عمرى وبدات الدورة الشهرية تطرق بابها واحسست معها باكتمال انوثتى الا انى كنت دائما لا احس بانجذاب الى الذكور كنت اتخيل كل ليلة مريم وهى فى حضنى وهى تمص حلماتى التى تغيرت وبرزت وتعصر ثديى بيديها الصغيرتين حتى اتى يوم كنا فيه على الغداء وعرفت من حوار ابى. امى ان جارتنا ام مريم ستعود الى زوجها .. واحسست اننى بعد كل هذا الغياب سنلتقى انا ومريم كاننا لم نفترق وكنت اطير فرحا عندما وجدت امى تقول لى اننا سنزورهم الليلة فى منزل جدتها… وانتظرت الليل كى ياتى ولبست احلى مالدى من ملابس وذهبنا الى منزل جدة مريم فاستقبلونا بحفاوة الا ان مريم لم تكن باستقبالنا.. فاحسست ب الضيق وسالت امها اين مريم فاجابتنى قائلة : انها تشترى بعض مستلزمات المنزل من السوبر ماركت الذى يبعد عن شارعهم بشارع واحد فاستاذنت امى كى اذهب اليها وافاجئها فرحبت ونزلت مسرعه الى مكان هذا السوبر ماركت وعندما اقتربت منه لم اجد احدا ب المحل فانتظرت لاجد شاب يخرج من باب داخل السوبر ماركت ويعدل من هندامه وخلفه خرجت فتاة تتوارى فحاولت ان اسال عن منتج غير متواجد ب السوبر ماركت وانا ادخل فاذ بى ارى مريم امامى تتوارى وتزر ازرار بلوزتها وتعدل من هندامها فصدمت وما ان راتنى حتى احسست بانها مرعوبة فاقتربت منها وانا مزهولة ومنزعجة هل مارايته صحيح ام ان.. قطع تفكيرى وهواجسي مريم وهى تحتضننى وتسلم على وتحاول ان تدارى ماحدث واسرعت كى تاتى ببعض المشتريات التى كانت تريدها واتجهنا الى منزل جدتها وجلسنا جميعا فى ردهة الشقة نتسامر ونتحاور وجدة مريم تنظر الينا ونحن جالستين بجانب بعضنا البعض وتقول : السنين مرت بسرعة وبقو عرايس مريم وسهى احلى من بعض محروسين من العين فقالت امى.

مربم اللى ادورت اوى وبقت ست البنات انما سهى دى مغلبانى مع انها حلوة والخطاب بيجو لابوها من دلوقتى عجزونا ياحاجة بدرى… وضحمت وانا كنت لا استوعب مايقال كاملا.. ونظرت الى مريم وهمست لها ان نختلى باحدى الغرف فانى اريد ان نتحدث كثيرا..
اخذت مريم سهى الى غرفة بالشقة كى يختليان ببعضهما البعض وكانت اول كلمة نطقتها سهى كنتى بتعملى ايه ف المخزن بتاع السوبر ماركت.. انزعجت مريم من السؤال وتلعثمت قائلة : مخزن ايه انا كنت بشوف الرفوف كنت عاوزة برطمان مربى بس ماكنتش شايفاها…
صمتت سهى قليلا وقالت : انا بس خايفة عليكى انتى عارفة احنا اصحاب من زمان ولا نسيتى… قاطعتها مريم قائلة :
مانسيتش يا سهى وانتى عارفة بس اعمل ايه حبيته ونظرت ارضا لتقترب منها سهى وتقول لها وهى تمسك يديها :طيب احكيلى بقى ايه الموضوع واتجها سويا الى السرير لتجلسا متجاورتين وتبدا مريم فى الحديث قائلة : ابدا بحبه وانتى عارفة ان الحب بيشعلل ولا انتى ماجربتيهوش… نظرت سهى الى عينى مريم قائلة : اكيد جربته بس ماكنتش اعرف معناه الا دلوقتى اما شفتك معاه… شهقت مريم قائلة : تقصدى ايه.. انتى لسه مانسيتيش لعب العيال بتاعنا ولا ايه
نظرت سهى اليها بحنق وقالت لعب عيال… وزمجرت وهى تقطب مابين حاجبيها وتقول مش احسن من اللى بتعمليه مع الحيوان دة… وهنا اشتعلت نيران الصياح والعراك بيننا وكادت ان تصل الى مسامع الاهل فى الخارج الا اننى احسست بسكين ينغرس فى صدرى واسف على ايام طالت او قصرت قد فكرت نادمة بمريم فهى الان ليست لى وخرجت من الغرفة وانا ممسكة بدموعى واقتربت اهمس فى اذن امى قائلة لها : مش هانروح انا تعبانة وحاسة انى مش قادرة اقعد ربتت امى على كتفى قائلة : طيب يالا نروح ياحبيبتى…

وغادرنا الزيارة وانا فى قمة حزنى مما رايته من مريم
ودخلت غرفتى وخلعت عنى ملابسي ولبست قميصى المفضل كى انام ولكن النوم جافانى واصبحت اتذكر كل ما مضى الى ان غبت فى النوم.
صحوت ف اليوم التالى وانا انتظر زيارة من احدى عائلات اقاربنا قدمو من دولة خليجية فى اجازة وكانت لديهم ابنه تقاربنى سنا ولكنها اكبر منى بعامين وتدعى منى.
قدمو الى منزلنا ف المساء وكان لمنى اخوين ذكرين اصغر منى وقالت لى امى ان اخذ منى الى غرفتى كى نتسامر كعادة البنات فى مثل سننا.
واتجهت انا ومنى التى كانت مثال للانثى المنحوت جسدها
فلها ثديان متوسطان وارداف متكورة وشفتان تذهبان العقل وعينان بنيتين كحيلتين وشعرها الاسود منسدل الى منتصف ظهرها.
ودخلنا الى غرفتى فما كان من منى الا انها خلعت حذائها وجلست على سريرى وهى تسالنى عن دراستى وعن حياتى وكيف اقضى وقتى وحدثتنى انها فى البلد الخيليجة تشاهد القنوات المشفرة وانها تتابع على الانترنت كل شئ. لم يكن فى وقتها قد انتشر الانترنت كل هذا الانتشار الحالى
وسالتنى عن حياتى العطفية وهل لى من حبؤب او فارس احلام الا اننى كنت فى داخلى مجروحة مما حدث من مريم فحاولت اغلاق الحوار الا انها قالت لى : من اول ماشفتك وحسيتك مالكيش ف الولاد والحب انا كمان ماليش ف الجو دة احنا هناك اما البيت او الشاطئ مفيش فسح او خروجات لكن ممكن ازور زميلتى ف المدرسة او تزورنى ونبقى على راحتنا… واثناء حديثها احسست بيدها تداعب افخاذى مرة تلو الاخرى دون ان انتبه الى ذلك التصرف الى ان قالت لى انها شاهدت فيلم اجنبى على الانترنت فتيات تمارسن الجنس سويا وانها حاولت ان تجرب مع احدى زميلاتها الا انها لم تسترح معها فجذب انتباهى اليها هذا الحوار وجعلنى اسالها
كيف يمارسون ذلك وماهو الجنس وانهالت الاسئلة منى على الفتاة وهى مندهشة لما اقول الى ان انتهيت من القاء كل مافى جعبتى وقنطقت قائلة : ازاى ماتعرفيش الجنس ولا يعنى ايه علاقة انتى مش صغيرة… انتى كبرتى وبقى عندك… ونظرت الى ثديى واحسست ان عينيها تخترق البلوزة وحنالة صدرى لتنغرز فوق حلمتى مباشرة..
فاحسست ب الحرج لاول مرة واحست هى الأخرى انى صرت محرجة فاقتربت وقالت لى :
مالك مكسوفة ليه اصل انتى صدرك حلو وعاوز.. وقطعت حديثها وضحكت. فاحسست بشغف لاعرف ماذا تريد فقلت لها ايه.. جاوبتنى عاوز يتاكل يا سهى..
احمررت خجلا فضحكت .. وقالت لى ماتتكسفيش بكرة تكبرى شوية وتشوفى قعدة البنات بتعمل بلاوى… فاذداد شغفى لمعرفة ماذا يحدث الا ان طرقات الباب اتت واخوها ينادى يالا يا منى ماشيين وهنا احسست بضيق وحنق من اخيها وتبادلنا ارقام هواتف المنزل فهى كانت وسيلة الاتصال المتاحة فى وقتنا هذا… على وعد بان نتصل بعضنا ببعض وللحديث بقية…
بعد ان غادرو منزلنا كعادة كل مساء صرت وحيدة بغرفتى وجلست احاول تذكر كل كلمة قالتها وخرجت من غرفتى لاستخدم هاتف المنزل واتصلت بزميلة لى من المدرسة كانت دائما تتحدث انها تمتلك بعض المجلات الجنسية وتخبئهم بعيدا عن اهلها فطلبت منها ان امر عليها لتعطينى واحدة اتصفحها
وعدت الى غرفتى وانا لا اشعر الا بنار بين فخذى وبجسدى كله وكنت انام وحيدة بغرفتى استمع الى الراديو فاذ بهاتف المنزل يدق بعد منتصف الليل وقد نام ابوى فاتجهت لاجيب فاذ بها منى تتصل بى وتسالنى هل نمت ام لا
اجبتها :لا مانمتش الجو حر ومش جايلى نوم ضحكت منى ضحكة لم اعلم مغزاها الا لاحقا
. اخذت الهاتف الى حجرتى وبدان نتجازب اطراف الحديث وحكت لى عن صديقاتها ف الخليج وانهم يقيمون حفلة اسبوعية باحد المنازل الخاصة بهم وانها كانت على ارتباط قوى بواحده منهم تدعى لما وانه حدثت بينهم علاقة ليست مكتملة فاثارنى الحديث وبدات اسال كيف وماذا حدث وبدات فى سرد احداث علاقتها بصديقتها والنار تشتد بجسدى ووجدتنى انزل كيلوتى وابدا بلمس فرجى كما كانت تحكى ووجدتنى انزل شهوتى مرة تلو الاخرى واحس بمتعة لم اعهدها واحست منى ب انفاسى تتسارع فكانت تزيد من جرعة الحديث الحنسى الذى تسرده على مسامعى واستمرت مكالمتنا حتى شروق الشمس ولم احس بطعم الوقت الذى مر وقبل ان ننهى مكالمتنا سالتنى منى هل من الممكن ان تستاذن اهى كى اذهب لزيارتها بمنزلهم فقلت لها : ياريت بس مش عارفة ماما وبابا هايوافقو ولا لا…
اجابت :خلاص انا هاخلى بابا يكلم بباكى وتيجى تقضى اليوم معايا ونتكلم اكتر شكلك ماشبعتيش كلام.. احسست انها تقصد انى لم اشبع شهوتى بعد وانى اريد من هذا كثيرا وكثيرا
وانهينا المكالمة وقفلت على باب غرفتى ولاول مرة اخلع عنى قيودى قيود ملابسى وبدات اتحسس كل تفاصيل جسدى وثدى النافر وحلماتى المتوهجة واشفار فرجى المبتلة وبظرى الصلب وتذكرت كل كلماتها معى وصوتها وبدات يدى تصول وتجول بين بظرى وبين اشفار فرجى والانقباضات تزداد وتيرتها واحسست انى اريد الصراخ ودفقات مائى تاتى مرة تلو الاخرى وتشنجات عضلات جسدي وهدأت ثورة جسدي لتعلن عن اول مرة اتى بمائى وبشهوتى بهذا العنف لادخل فى ثبات عميق لم يوقظنى منه سوى طرقات امى على الباب وتعجبها من قفلى باب الغرفة على واسرعت ارتدى ملابسي وانا لا اعرف بماذ اقول لها وفتحت الباب.. وانا اتثائب لاقول لامى انى اردت ان انام دون ان اصحو مبكرا ولم تجادلنى امى كثيرا الا انى رايت عيناها تنظر الى سريرى نظرة تامل وترى ان فرشه كان يظهر انه كان ساحة معركة…

اتصل والد منى بابى وطلب منه ان اذهب اليوم لمنزل منى لكى ابيت عندها واقضى يومين معهم قبل ان تسافر حيث ان منى هنا وحيدة ومالى ذلك من تلك الحوارات.. ووافق ابى واوصلنى الى منزلهم. واستقبلونا ووجدت منى فى استقبالى

واحتضنتنى وقبلتنى وقالت لابى : معلش ياعمو هاخد سهى منك يومين قبل ماسافر عاوزاها تبقى معايا وانا بجيب هدايا لصحباتى.. وضحك ابى وقال لها : **** يخليكو لبعض يابنتى

وغادر ابى واخذتنى منى الى غرفتها ومعى حقيبتى الصغيرة

التى بها برا وكيلوتين وفوطة وبيجامة واختطفتها من يدى لتقول لى ايه اللى جايباه معاكى ف الشنطة وهى تفتحها

واطلقت ضحكة ساخرة وهى تخرج ملابسي وتقول لى : ايه يابنتى دة انتى هاتلبسي الهدوم دى ف الحر..

فاحسست ب الارتباك وقلت لها : ايوة هدومى اللى بنام بيها

نظرت الى وقالت : انتى النهاردة فرى دى اوضتى محدش بيدخل عليا وزى ماهالبس هاتلبسي ويالا علشان نروح النادى بابا هايودينا ب العربية…

وغادرنا الى احد النوادى الراقية ودخلنا وكانو من المشتركين القدامى به وتمشينا انا ومنى وكنا نتجاذب اطراف الحديث الى ان صرنا باخر النادى بمنطقة شبه خالية فجزبتنى منى من يدى خلف مبنى واحتضنتنى وبدات فى تقبيلى ويدها بين افخاذى تداعب بظرى من فوق الملابس وانا اكلد ان اسقط ارضا من الصدمة ولا اعرف ماذا افعل وماهذا للعفعل المجنون وحاولت ابعادها الا انى فشلت واستسلمت لها وصارت يدها بين افخاذى وفرجى كاملا براحة يدها وهى تدكه بيدها واحسست ان فرجى اصبح كبركة تفيض… واهاتى تخرج رغما عنى ويدها الاخرى تمسك ثديى وتعرف مكان حلماتى جيدا وتجذبها وتشدها بمهارة متناهية واوصلتنى الى انى انزلت مائى بين يديها وانقطعت انفاسي من الخوف والرهبة والمتعة ووجدتها تضحك وهى تقول : حلو بقى ولا وحش ياسهى.. لم استطع ان انطق ببنت شفاة.. وقلت لها هيا بنا نذهب من هنا.. وانا اتابط ذراعها والقى براسي على كتفها واحتضنها واحاول ان اتهرب من نظرة عينها وكانت تداعبنى ونلعب ونجرى كالاطفال ونحن فى سعادة

اخيرا وجدت نفسي…

عدنا بعد امسية جميلة الى منزل منى وكانت والدتها قد اعدت لنا عشاء وبعد العشاء استئذننا انا ومنى لدخول غرفتها استعدادا للنوم وما ان دخلنا واغلقنا الباب حتى امسكت بى وبدات تقبل خدودى وشفتى وتمسك ثدى كانها تقول لى انى اليوم لها واحسست بانى استسلم وهى تصول وتجول فى انحاء جسدى وانا استسلم ولا اقدر على المقاومة الاانها توقفت فجأة واتجهت الى دولاب ملابسها وفتحته واخرجت قميص قصير بحمالات ابيض وقالت لى: دة اللى هاتلبسيه ومفيش تحته اى حاجة.. انزعجت وقلت لها :لا ماينفعش

حد يدخل علينا فضحكت وقالت : لا محدش هايدخل وما تخافيش كدة..

واقتربت منى وحاولت ان تساعدنى فى تغيير ملابسى الا انى احسست ب الخوف. فتركتنى واتجهت الى دولابها وبدات فى خلع ملابسها ورايتها تخلع حمالة صدرها ويظهر صدرها امامى وهى تنظر الى من مرأة الدولاب وانا احاول ان لا انظر الى جسدها الذى جعلنى اتمنى ان انقض على ثدييها الجميلين وامصهما واكل حباة الكرز الموجودة بهما.. واعطيتها ظهرى وبدات فى خلع ملابسى على استحياء وما ان خلعت بلوزتى حتى احسست بها تحتضننى من الخلف وهى عارية تماما وتفتح ازرار بنطلونى وتنزله وتدخل يد قى كيلوتى ويدها الاخرى تعتصر ثدى بنعومة لم استطع معها المقاومة ووجدتنى فى ثوان معدودة عارية تماما واجسادنا تتلاقى وتلتحم ومعركة بين يدها ولسهانها وشفتيها من منهم يفوز بلمس ثديى ومن منهم يصل الى بظرى ومن منهم يلهب نار شوقى ويشعل نار شهوتى اكثر وسحبتنى برفق الى السرير واعتلت جسدى بحركة رشيقة ووجدت ساقى يفتحان لها ليستقبلا فرجها على فرجى واحسست لاول مرة ببلل من خارج فرجى انه بلل فرج منى الذى كان يخرج شلالات وفيضانات من شهوتها العارمة وبدات تضرب بفرجها فرجى ضربات متتالية جعلتنى اكاد اصرخ من شهوتى العارمة ويدها تعتصر ثديى كانهما حباين من الطماطم لتخرج منعم العصير الطازج ونزلت بشفتيها تقبلنى قبلات متلاحقة كضربات اقوى المدافع وانعمها واستسلمت حصونى ووجدتنى اتجاوب معها وامسك بثدسها وامص حلماتها بقوة ولاول مرة اعرف طعمهم فى شفتى واخيرا احسست بشهوتى الحقيقية تظهر الى النور واهاتى اكتمها واحاول ان اتمتع بكل لمساتها وهى تتحرك فوقى وتقلبنى ذات اليمين وذات الشمال وتغزو جسدى بقبلاتها وبمساتها وبظرى يكاد يقفز من مكانه من كثرة رغبته بمنى واحسست بارتعاشات منى على حسدى واهاتها الخفيضة وانقباضات جسدها وتشنجات كل جزء فى جسدها وارتمت على جسدى بعد ان انتهت المعركة بين جسدها وجسدى ووصلت للشهوة وعرفت طريقى نحو المثلية…
بجد عاظمه اوي اوي
تقبلي تحياتي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%