NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة شكيت في ابني يكون شاذ ـ أحدي عشر جزءا 27/8/2023

تم أضافة الجزء الخامس طلبات الدمج علي الرابط هذا
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....


الجزء الرابع

لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده و عرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن الصبح دايما بتاعهم بيبقي واقف جيت اصحيه ابني ديما متعود أنه يتخطي صيف شتا بتغطي ف الصيف بيتغطي بس بيبقي لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق ولازق جدا ع جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم وانا كمان امتع نفسي ف جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مرا تركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده ،المهم اصحي يابني الساعه ١١ قوم وعماله اهز فيه يلا قوم هعمل الفطار عملت الفطار ورجعت لقيته لسه نايم ونايم ع بطنه ونومته ع بطنه هيجتني مش عارفه ليه ،روحت متضايقه ،قوووم بقا وشديت منه الملايه خالص وده نرفزه اوى ،وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحه لدرجه ان رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي ع ضهره نام ع بطنه قولتله قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي علي ايدى عشان الاكل ميبردش يلا ،قوووم بقا وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد ف ايدى وقوته وقعت عليه عالسرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه ع السرير وحسيت بيه وبنشفانه علي جسمي ولجمي طري عليه اوى وابني حس اكيد أن زبه غرز ف وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوه ايد ع صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بايدى وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات ع ايدي لما لمست زبه ،بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجرى وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان ،قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطي نفسه ،بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني اتجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ عفكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جرى ع الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابني بيخبط ف الحمام ،ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل ،قولته ادخل انا بغسل ايدى عادى ،ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعه عشان ميلاحظنيش حوض الحمام قبال القاعده الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه هحطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحه قولتله ماشي ادخل وهو داخل وانا بغسل وشي وطبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله فدخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى ع طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ايده ع وسطي ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعه وبعدين قعد ع القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدره في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص ع المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل ع رجل عشان يدارى زبه الواقف ،وانا بقا الدنيا رايحه مني والشعوذه مبهدلاني وسخونه كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انضف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندا ع الحوض دخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت ع الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت ع القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت علي رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره. اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقه لجوه ظبني وحضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى ع الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم وحاضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان في طيزى لدرجه طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديكي السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوه وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى ابني حاضني من ورا وزبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشي سنه سنه وانا لما كنت أخطي واتمشي وحركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده اثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت في طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو مستغلها وساكت خالص مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر ف زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني ع السرير وابني كلبش فيا جامد وزق زبه اجمد وقال اااهات متقطعه مقدرش يكتمها وحسيت بمنيه ولبنه وانتفاضه زبه وفضلنا متمسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني ع السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت علي بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخه واللي حصل روحت نايمه كاني اغمي عليا .....يتبع


الجزء الخامس

نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم ف أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجرى اللي ع اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجه الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتين طيزى لزقوا ف بعض ،لما افتكرت الموقف قلبي اتنفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابني ازاى أو اتصرف ازاى ولا اعمل ايه ،خرجت من الاوضه ملقتش ابني ف البيت قولت اكيد خرج وخوفت يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى وهيهرب مني رنيت عليه بالتلفون ،الو .ايوة يا ماما .انت فين يا حبيبي .خرجت شويه اقعد مع صحابي .ماشي يا حبيبي هتقعد كتير .لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه .لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا .
هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت ع جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه ف خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي وادعك جامد وافعص ف بزازى واأن لحد ما نزلت شهوتي .خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللي زى بتاع اليوجا ده ومن عبى اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق ،فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى ،ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي ،لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا علبا وخرجت ،فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي ،معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي ،اه شويه عن الاول هو حصل ايه ،فجاه وانتي ف الحمام دوختي واغمي عليكي وانا شيلتك ووديتك عند السرير ،مالك يا ماما انتي تعبانه اوديكي للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقي كويسه دلوقتي ،سعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا مجستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدا اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا ،فتحت الشات لقيت رسايل كتيره منه.
اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال ف خيال ومش مصدق انه حصل .
انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت ف الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها واااااه علي سخونه طيزها وطراوة طيزها اللي زى الجلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قولتله وعملت ايه هيا ،قال نامت عطول محستش بحاجه ،طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها ,بصراحه اكيد عارفه ،قولتله ليه بقا ،عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه ف بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله ،وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت ،تاني يوم الصبح صحيت هايجه اوى روحت لابني اصحيه كالعاده زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبه ومش تحتها حاحه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى روحت اجهز الاكل ف اامطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع علي جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت اني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده ف طيزى مررها علي طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت ف نص طيزى بالظبط ،تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحتها حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمه فيها جيت اجيب الملاحه من الرف العلوى وعماله اشب اجيبها مش عارفه فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتها وبيحاول يدخل وابني يقولي لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو بيتلافه الملاحه صوابعه زقت الملاحه بعيده فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله قالي منا شيلتك قبل كده قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظه ارفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلبيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلبيه لنصه وطبعا هو عريان من تحت ورراح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف دكه بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وف لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويظب ويحضن فيا جامد وهو خارز زبه في طيزى واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحه عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو ييرفعنا لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني لفوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني ع زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس ف كسى اللي غرق عسل فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا ف النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم وجلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي علي رخامه المطبخ وبكده بقيت موطيه قدامه وهو ورايه وزبه في طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديكي جوه وجه حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزى ويدخل ويطلع ويحضن كانه بيحاول يشيلني عشان يوديني السرير لكنه كانه بينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزوق اكتر بزبه ويدخله في طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقا كبير فجاه وبعدها حسيت بلبنه واااااه من حلاوته لما بينبض زبه في طيزى وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله في طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه في طيزى وراح علي السرير ونزلني عبطني ونزل عليا نام عليا ورمي نفسه عليا وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحه وخرمي بيعصر زبه عصر مش عاوزه يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرمي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته .
...يتبع
أيه ده يا شيخه ؟ مع الاعتذار للمثل المرحوم سعيد صالح
 
هتكمل امتا
 
  • عجبني
التفاعلات: Meme918 و mohemad226
ليه بتتاخر في الاجزاء اوي كدا
 
عاش استمر

اتمنى عدم التأخير
 
ليه التاخير دا كله القصه بتفقد اثارتها
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....


الجزء الرابع

لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده و عرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن الصبح دايما بتاعهم بيبقي واقف جيت اصحيه ابني ديما متعود أنه يتخطي صيف شتا بتغطي ف الصيف بيتغطي بس بيبقي لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق ولازق جدا ع جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم وانا كمان امتع نفسي ف جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مرا تركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده ،المهم اصحي يابني الساعه ١١ قوم وعماله اهز فيه يلا قوم هعمل الفطار عملت الفطار ورجعت لقيته لسه نايم ونايم ع بطنه ونومته ع بطنه هيجتني مش عارفه ليه ،روحت متضايقه ،قوووم بقا وشديت منه الملايه خالص وده نرفزه اوى ،وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحه لدرجه ان رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي ع ضهره نام ع بطنه قولتله قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي علي ايدى عشان الاكل ميبردش يلا ،قوووم بقا وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد ف ايدى وقوته وقعت عليه عالسرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه ع السرير وحسيت بيه وبنشفانه علي جسمي ولجمي طري عليه اوى وابني حس اكيد أن زبه غرز ف وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوه ايد ع صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بايدى وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات ع ايدي لما لمست زبه ،بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجرى وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان ،قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطي نفسه ،بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني اتجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ عفكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جرى ع الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابني بيخبط ف الحمام ،ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل ،قولته ادخل انا بغسل ايدى عادى ،ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعه عشان ميلاحظنيش حوض الحمام قبال القاعده الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه هحطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحه قولتله ماشي ادخل وهو داخل وانا بغسل وشي وطبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله فدخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى ع طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ايده ع وسطي ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعه وبعدين قعد ع القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدره في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص ع المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل ع رجل عشان يدارى زبه الواقف ،وانا بقا الدنيا رايحه مني والشعوذه مبهدلاني وسخونه كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انضف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندا ع الحوض دخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت ع الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت ع القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت علي رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره. اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقه لجوه ظبني وحضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى ع الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم وحاضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان في طيزى لدرجه طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديكي السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوه وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى ابني حاضني من ورا وزبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشي سنه سنه وانا لما كنت أخطي واتمشي وحركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده اثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت في طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو مستغلها وساكت خالص مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر ف زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني ع السرير وابني كلبش فيا جامد وزق زبه اجمد وقال اااهات متقطعه مقدرش يكتمها وحسيت بمنيه ولبنه وانتفاضه زبه وفضلنا متمسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني ع السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت علي بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخه واللي حصل روحت نايمه كاني اغمي عليا .....يتبع


الجزء الخامس

نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم ف أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجرى اللي ع اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجه الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتين طيزى لزقوا ف بعض ،لما افتكرت الموقف قلبي اتنفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابني ازاى أو اتصرف ازاى ولا اعمل ايه ،خرجت من الاوضه ملقتش ابني ف البيت قولت اكيد خرج وخوفت يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى وهيهرب مني رنيت عليه بالتلفون ،الو .ايوة يا ماما .انت فين يا حبيبي .خرجت شويه اقعد مع صحابي .ماشي يا حبيبي هتقعد كتير .لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه .لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا .
هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت ع جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه ف خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي وادعك جامد وافعص ف بزازى واأن لحد ما نزلت شهوتي .خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللي زى بتاع اليوجا ده ومن عبى اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق ،فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى ،ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي ،لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا علبا وخرجت ،فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي ،معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي ،اه شويه عن الاول هو حصل ايه ،فجاه وانتي ف الحمام دوختي واغمي عليكي وانا شيلتك ووديتك عند السرير ،مالك يا ماما انتي تعبانه اوديكي للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقي كويسه دلوقتي ،سعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا مجستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدا اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا ،فتحت الشات لقيت رسايل كتيره منه.
اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال ف خيال ومش مصدق انه حصل .
انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت ف الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها واااااه علي سخونه طيزها وطراوة طيزها اللي زى الجلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قولتله وعملت ايه هيا ،قال نامت عطول محستش بحاجه ،طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها ,بصراحه اكيد عارفه ،قولتله ليه بقا ،عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه ف بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله ،وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت ،تاني يوم الصبح صحيت هايجه اوى روحت لابني اصحيه كالعاده زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبه ومش تحتها حاحه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى روحت اجهز الاكل ف اامطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع علي جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت اني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده ف طيزى مررها علي طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت ف نص طيزى بالظبط ،تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحتها حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمه فيها جيت اجيب الملاحه من الرف العلوى وعماله اشب اجيبها مش عارفه فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتها وبيحاول يدخل وابني يقولي لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو بيتلافه الملاحه صوابعه زقت الملاحه بعيده فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله قالي منا شيلتك قبل كده قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظه ارفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلبيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلبيه لنصه وطبعا هو عريان من تحت ورراح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف دكه بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وف لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويظب ويحضن فيا جامد وهو خارز زبه في طيزى واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحه عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو ييرفعنا لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني لفوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني ع زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس ف كسى اللي غرق عسل فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا ف النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم وجلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي علي رخامه المطبخ وبكده بقيت موطيه قدامه وهو ورايه وزبه في طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديكي جوه وجه حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزى ويدخل ويطلع ويحضن كانه بيحاول يشيلني عشان يوديني السرير لكنه كانه بينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزوق اكتر بزبه ويدخله في طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقا كبير فجاه وبعدها حسيت بلبنه واااااه من حلاوته لما بينبض زبه في طيزى وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله في طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه في طيزى وراح علي السرير ونزلني عبطني ونزل عليا نام عليا ورمي نفسه عليا وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحه وخرمي بيعصر زبه عصر مش عاوزه يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرمي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته .
...يتبع
جميله اوي بس ياريت تكمليها
 
فى انتظار الجزء السادس قصة جميلة جدا
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....


الجزء الرابع

لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده و عرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن الصبح دايما بتاعهم بيبقي واقف جيت اصحيه ابني ديما متعود أنه يتخطي صيف شتا بتغطي ف الصيف بيتغطي بس بيبقي لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق ولازق جدا ع جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم وانا كمان امتع نفسي ف جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مرا تركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده ،المهم اصحي يابني الساعه ١١ قوم وعماله اهز فيه يلا قوم هعمل الفطار عملت الفطار ورجعت لقيته لسه نايم ونايم ع بطنه ونومته ع بطنه هيجتني مش عارفه ليه ،روحت متضايقه ،قوووم بقا وشديت منه الملايه خالص وده نرفزه اوى ،وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحه لدرجه ان رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي ع ضهره نام ع بطنه قولتله قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي علي ايدى عشان الاكل ميبردش يلا ،قوووم بقا وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد ف ايدى وقوته وقعت عليه عالسرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه ع السرير وحسيت بيه وبنشفانه علي جسمي ولجمي طري عليه اوى وابني حس اكيد أن زبه غرز ف وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوه ايد ع صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بايدى وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات ع ايدي لما لمست زبه ،بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجرى وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان ،قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطي نفسه ،بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني اتجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ عفكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جرى ع الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابني بيخبط ف الحمام ،ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل ،قولته ادخل انا بغسل ايدى عادى ،ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعه عشان ميلاحظنيش حوض الحمام قبال القاعده الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه هحطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحه قولتله ماشي ادخل وهو داخل وانا بغسل وشي وطبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله فدخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى ع طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ايده ع وسطي ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعه وبعدين قعد ع القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدره في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص ع المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل ع رجل عشان يدارى زبه الواقف ،وانا بقا الدنيا رايحه مني والشعوذه مبهدلاني وسخونه كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انضف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندا ع الحوض دخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت ع الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت ع القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت علي رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره. اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقه لجوه ظبني وحضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى ع الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم وحاضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان في طيزى لدرجه طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديكي السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوه وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى ابني حاضني من ورا وزبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشي سنه سنه وانا لما كنت أخطي واتمشي وحركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده اثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت في طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو مستغلها وساكت خالص مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر ف زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني ع السرير وابني كلبش فيا جامد وزق زبه اجمد وقال اااهات متقطعه مقدرش يكتمها وحسيت بمنيه ولبنه وانتفاضه زبه وفضلنا متمسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني ع السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت علي بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخه واللي حصل روحت نايمه كاني اغمي عليا .....يتبع


الجزء الخامس

نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم ف أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجرى اللي ع اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجه الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتين طيزى لزقوا ف بعض ،لما افتكرت الموقف قلبي اتنفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابني ازاى أو اتصرف ازاى ولا اعمل ايه ،خرجت من الاوضه ملقتش ابني ف البيت قولت اكيد خرج وخوفت يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى وهيهرب مني رنيت عليه بالتلفون ،الو .ايوة يا ماما .انت فين يا حبيبي .خرجت شويه اقعد مع صحابي .ماشي يا حبيبي هتقعد كتير .لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه .لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا .
هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت ع جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه ف خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي وادعك جامد وافعص ف بزازى واأن لحد ما نزلت شهوتي .خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللي زى بتاع اليوجا ده ومن عبى اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق ،فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى ،ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي ،لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا علبا وخرجت ،فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي ،معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي ،اه شويه عن الاول هو حصل ايه ،فجاه وانتي ف الحمام دوختي واغمي عليكي وانا شيلتك ووديتك عند السرير ،مالك يا ماما انتي تعبانه اوديكي للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقي كويسه دلوقتي ،سعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا مجستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدا اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا ،فتحت الشات لقيت رسايل كتيره منه.
اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال ف خيال ومش مصدق انه حصل .
انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت ف الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها واااااه علي سخونه طيزها وطراوة طيزها اللي زى الجلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قولتله وعملت ايه هيا ،قال نامت عطول محستش بحاجه ،طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها ,بصراحه اكيد عارفه ،قولتله ليه بقا ،عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه ف بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله ،وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت ،تاني يوم الصبح صحيت هايجه اوى روحت لابني اصحيه كالعاده زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبه ومش تحتها حاحه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى روحت اجهز الاكل ف اامطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع علي جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت اني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده ف طيزى مررها علي طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت ف نص طيزى بالظبط ،تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحتها حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمه فيها جيت اجيب الملاحه من الرف العلوى وعماله اشب اجيبها مش عارفه فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتها وبيحاول يدخل وابني يقولي لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو بيتلافه الملاحه صوابعه زقت الملاحه بعيده فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله قالي منا شيلتك قبل كده قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظه ارفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلبيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلبيه لنصه وطبعا هو عريان من تحت ورراح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف دكه بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وف لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويظب ويحضن فيا جامد وهو خارز زبه في طيزى واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحه عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو ييرفعنا لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني لفوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني ع زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس ف كسى اللي غرق عسل فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا ف النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم وجلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي علي رخامه المطبخ وبكده بقيت موطيه قدامه وهو ورايه وزبه في طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديكي جوه وجه حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزى ويدخل ويطلع ويحضن كانه بيحاول يشيلني عشان يوديني السرير لكنه كانه بينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزوق اكتر بزبه ويدخله في طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقا كبير فجاه وبعدها حسيت بلبنه واااااه من حلاوته لما بينبض زبه في طيزى وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله في طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه في طيزى وراح علي السرير ونزلني عبطني ونزل عليا نام عليا ورمي نفسه عليا وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحه وخرمي بيعصر زبه عصر مش عاوزه يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرمي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته .
...يتبع
اوفففففففف...جاااامده اووى بجد ياميرفت ومنتى الروعه وسردها كمانةفى الاحداث ووصفك.لجسمك بصراحه يهيج اووى اوووى لدرجة هيجتينى ووقفتى زوبرى على اخره من كلامك ووصفك لطيزك و بزازك الكبيره الملبن اللى بعشقها عشق...يريت نتواصل مع بعض ونكلم ونتمتع اححح.لى متعه خاصة انك من زمان محرومه ونفسك تتناكى وتتمتعى وتريحى كسك وطيزك..وبزااازك الملبن طبعا
مستنييكك اووى ياميرفت تردى ونتواصل وزى مقولتلك..مستنييكك على ناااااار
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....


الجزء الرابع

لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده و عرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن الصبح دايما بتاعهم بيبقي واقف جيت اصحيه ابني ديما متعود أنه يتخطي صيف شتا بتغطي ف الصيف بيتغطي بس بيبقي لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق ولازق جدا ع جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم وانا كمان امتع نفسي ف جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مرا تركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده ،المهم اصحي يابني الساعه ١١ قوم وعماله اهز فيه يلا قوم هعمل الفطار عملت الفطار ورجعت لقيته لسه نايم ونايم ع بطنه ونومته ع بطنه هيجتني مش عارفه ليه ،روحت متضايقه ،قوووم بقا وشديت منه الملايه خالص وده نرفزه اوى ،وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحه لدرجه ان رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي ع ضهره نام ع بطنه قولتله قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي علي ايدى عشان الاكل ميبردش يلا ،قوووم بقا وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد ف ايدى وقوته وقعت عليه عالسرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه ع السرير وحسيت بيه وبنشفانه علي جسمي ولجمي طري عليه اوى وابني حس اكيد أن زبه غرز ف وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوه ايد ع صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بايدى وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات ع ايدي لما لمست زبه ،بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجرى وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان ،قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطي نفسه ،بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني اتجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ عفكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جرى ع الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابني بيخبط ف الحمام ،ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل ،قولته ادخل انا بغسل ايدى عادى ،ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعه عشان ميلاحظنيش حوض الحمام قبال القاعده الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه هحطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحه قولتله ماشي ادخل وهو داخل وانا بغسل وشي وطبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله فدخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى ع طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ايده ع وسطي ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعه وبعدين قعد ع القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدره في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص ع المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل ع رجل عشان يدارى زبه الواقف ،وانا بقا الدنيا رايحه مني والشعوذه مبهدلاني وسخونه كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انضف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندا ع الحوض دخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت ع الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت ع القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت علي رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره. اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقه لجوه ظبني وحضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى ع الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم وحاضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان في طيزى لدرجه طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديكي السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوه وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى ابني حاضني من ورا وزبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشي سنه سنه وانا لما كنت أخطي واتمشي وحركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده اثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت في طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو مستغلها وساكت خالص مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر ف زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني ع السرير وابني كلبش فيا جامد وزق زبه اجمد وقال اااهات متقطعه مقدرش يكتمها وحسيت بمنيه ولبنه وانتفاضه زبه وفضلنا متمسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني ع السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت علي بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخه واللي حصل روحت نايمه كاني اغمي عليا .....يتبع


الجزء الخامس

نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم ف أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجرى اللي ع اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجه الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتين طيزى لزقوا ف بعض ،لما افتكرت الموقف قلبي اتنفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابني ازاى أو اتصرف ازاى ولا اعمل ايه ،خرجت من الاوضه ملقتش ابني ف البيت قولت اكيد خرج وخوفت يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى وهيهرب مني رنيت عليه بالتلفون ،الو .ايوة يا ماما .انت فين يا حبيبي .خرجت شويه اقعد مع صحابي .ماشي يا حبيبي هتقعد كتير .لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه .لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا .
هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت ع جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه ف خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي وادعك جامد وافعص ف بزازى واأن لحد ما نزلت شهوتي .خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللي زى بتاع اليوجا ده ومن عبى اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق ،فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى ،ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي ،لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا علبا وخرجت ،فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي ،معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي ،اه شويه عن الاول هو حصل ايه ،فجاه وانتي ف الحمام دوختي واغمي عليكي وانا شيلتك ووديتك عند السرير ،مالك يا ماما انتي تعبانه اوديكي للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقي كويسه دلوقتي ،سعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا مجستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدا اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا ،فتحت الشات لقيت رسايل كتيره منه.
اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال ف خيال ومش مصدق انه حصل .
انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت ف الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها واااااه علي سخونه طيزها وطراوة طيزها اللي زى الجلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قولتله وعملت ايه هيا ،قال نامت عطول محستش بحاجه ،طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها ,بصراحه اكيد عارفه ،قولتله ليه بقا ،عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه ف بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله ،وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت ،تاني يوم الصبح صحيت هايجه اوى روحت لابني اصحيه كالعاده زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبه ومش تحتها حاحه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى روحت اجهز الاكل ف اامطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع علي جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت اني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده ف طيزى مررها علي طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت ف نص طيزى بالظبط ،تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحتها حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمه فيها جيت اجيب الملاحه من الرف العلوى وعماله اشب اجيبها مش عارفه فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتها وبيحاول يدخل وابني يقولي لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو بيتلافه الملاحه صوابعه زقت الملاحه بعيده فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله قالي منا شيلتك قبل كده قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظه ارفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلبيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلبيه لنصه وطبعا هو عريان من تحت ورراح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف دكه بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وف لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويظب ويحضن فيا جامد وهو خارز زبه في طيزى واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحه عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو ييرفعنا لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني لفوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني ع زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس ف كسى اللي غرق عسل فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا ف النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم وجلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي علي رخامه المطبخ وبكده بقيت موطيه قدامه وهو ورايه وزبه في طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديكي جوه وجه حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزى ويدخل ويطلع ويحضن كانه بيحاول يشيلني عشان يوديني السرير لكنه كانه بينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزوق اكتر بزبه ويدخله في طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقا كبير فجاه وبعدها حسيت بلبنه واااااه من حلاوته لما بينبض زبه في طيزى وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله في طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه في طيزى وراح علي السرير ونزلني عبطني ونزل عليا نام عليا ورمي نفسه عليا وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحه وخرمي بيعصر زبه عصر مش عاوزه يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرمي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته .
...يتبع
اوفففففففف...جاااامده اووى بجد ياميرفت ومنتى الروعه وسردها كمانةفى الاحداث ووصفك.لجسمك بصراحه يهيج اووى اوووى لدرجة هيجتينى ووقفتى زوبرى على اخره من كلامك ووصفك لطيزك و بزازك الكبيره الملبن اللى بعشقها عشق...يريت نتواصل مع بعض ونكلم ونتمتع اححح.لى متعه خاصة انك من زمان محرومه ونفسك تتناكى وتتمتعى وتريحى كسك وطيزك..وبزااازك الملبن طبعا
مستنييكك اووى ياميرفت تردى ونتواصل وزى مقولتلك..مستنييكك على ناااااار
 
جااامده...جاااامده اوووى فى كل حاجه وقمه فى الروعه فى الكلام والوصف وسرد الاحداث ووصفك كمان لجسمك ياميرفت ولكسك وبزازك الملبن اللى بعشقها عشق ناار ويريت تكملى الباقى.عشان نكمل المتعه اللى كنا فيها والاثاره والشوق لانك بجد هيجتينى عليكى اوى من كلامك اللى ملوش حل و كمان خاصة انك محرومه من زمان ونفسك اووى طبعا..فى انتظار باقى المتعه الكامله.وفى انتظار كل جديد وممتع اوووى زيك طبعا...
 
اجمل حاجة فى قصص المحارم هو جو الاستعباط بين الابطال
ههههههههههه
 
  • عجبني
التفاعلات: H..
جميلا اوى اوى بجد كملى
 
رووووووووووووووووووووووووووووووووووعه جميله جدا
 
يكفي ان زبي منتصب من اول القصه لاخرها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%