NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة شكيت في ابني يكون شاذ ـ أحدي عشر جزءا 27/8/2023

صوره البروفايل بتاعك حلو كتييير
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة كويسة
لكن حجم الاجزاء لا يتناسب مع مدة الغياب
الاجزاء التلاتة ممكن فى قصة تانية يكونو اقل من جزء واحد
فمش طبيعى انك تغيب اسبوع او عشر ايام وتنزل الجزء التالت عشان تحكى عن مكالمة شات فقط بين الام و ابنها و تعتبر ان ده جزء

و الاغرب كمان انها تكملة للمكالمة اللى بدأت فى الجزء التانى
يعنى مكالمة شات تقعد جزئين
و طبعا لسة هتكملها فى الجزء الرابع لانك ما انهيتهاش فى الجزء التالت

اعتقد كدة كتير ولازم تظبط الدنيا
و ماتزعلش من الكلام
انت لو مش موهوب و عندك فكر ماكنتش هعلق على قصتك اصلا
ولك تحياتى
دى قصة حقيقية مفيهاش تأليف ولا حوارات وحابه تنزل بكل تفاصيلها الحقيقية لان دى علاقه محارم محصلتش بالسهولة اللي انت فاكرها اما عن الكتابه فع حسب الظروف طبعا وكل واحد وظروفه ف الكتابه ووقته اللي يسمح القصة حلوه لان أحداثها حقيقية وعشان الناس شايفه أنها منطقية حصلت بجد مش كذب او تأليف تحياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: mido013، Looka و Ehab Demian
عالمي ..
كمل ي كبير بس متتاخرش بقا وطول الاجزاء شويه
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....
كملي عاش بس حاولي متتاخريش علينا ويكون الجزء أكبر. من كدا
 
تسلمى كملي بس خلي الأجزاء ورا بعضها مش منفصله
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....
عظمة استمر
 
بدايه مبشره لقصه جميله ... متتاخرش علينا فى بقية الاجزاء
 
الجزء الأول

اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع


الجزء الثاني

قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع


الجزء الثالث

انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها 😉 وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....
جميله جدا جدا في حاجه عاوز اقولها لحضرتك
ممكن nour200015 ده الكيك بتاعي ضروري جدا وحياة ابنك ضروريه جدا
 
قصة رائعة كملى
 
جميلة نيك
 
قصة باظت بسبب تاخيرك
 
مبدائين الفيور بيعرف لم بتخشى ع اللاب بتاعه من عندك لانه بيخلى الخلفيه عنده سمرا والموس بيتحرك ع اساسك دا غير انك عشان تخشى ع الفيور لازم يكون مشغله ف مش اى حد يقول ع نفسه مهندس برمجه بس عشان سمعتنا
ثم ان مهندس البرمجه ملهوش علاقه ببرنامج الفيور :D
 
  • عجبني
التفاعلات: Big dick💪، Hema118 و Zazamezo
روعه 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo
كمل ياباشا القصه حلوه ومثيره فى انتظار ابداعك
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير و Looka

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%