د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
أوقعت شقيقتي الصغرى بسمة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبني وأنا أنيك كس صاحبتي مها في غرفتي . وكذلك أوقعتني أنا في ورطة عندما طلبت مني أن أمارس معها مثلما فعلت مع صاحبتي مها وقد انفردت بها في غرفتي. والورطة الثالثة أني لم أعد استغني عن شقيقتي الصغرى بسمة الشقية وطيزها مطلقاً ولا أعلم كيف أتخلص من إسارها. قصتي مع شقيقتي الصغرى بسمة التي راحت تشتهي ذبي في طيزها وتتحرش بي حتى صارحتني برؤيتها لي ولبسمة ونحن في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من الأنثى تبتدأ من ذلك اليوم ، أو تلك الليلة التي كانت أمي عند خالتي وشقيقتي الصغرى معها بمسافة تبعد الكيلو مترات عن شقتنا ولم أكن أتوقع أنّ شقيقتي الصغرى تأتي ليلاً وتدير مفتاح الباب، باب الشقة، وتدخل لتتسمع إلى تأوهاتنا أنا وبسمة وتراقبني من فتحة مفتاح الباب وترى ذبي وكس مها وفتحة طيزها وكأنها كانت ثالثتنا وأنا أنيك كس صاحبتي .
ولأبدأ معكم حكايتي من أولها من أول ما استقدمت فتاتي وصاحبتي زميلة الدراسة الجامعية مها ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المدببة قليلاً و بطيزها الرائعة الإثارة التي يقف لها احتراماً وإعظاماً أساتذة البورنو في الشرق والغرب. ربما تتصورون أني ابالغ ولكن لكم أتن تتخيلوا طيز كم كاردشيان ولكن على الوضع الطبيعي دون تمارين أو مشدّات أو أحزمة أو غيرها. فجسد مها كان فاجراً حقاًوهو كان أروع ما فيها وهو كان سرّ جمالها بتقوسات فخذيها ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي.سنة ثم سنة أخرى وفزت بقلب مها صاحبتي من بين طلاب كليتي ، كلية التربية قسم فرنساوي جامعة الزقا زيق. كانت تلك طيزها واضحة للعيان أمامي فما بالكم بكسها المستتر عني؟! بالطبع ازداد فضولي وأحببت أن اطالعه وأمتع ذبي منه وهو ما كان في غرفتي ولكن كان مفتوحاً وعلمت أن مها كانت تمارس الجنس من قبل.
اتيت بمها صاحبتي في غرفتي ودار بيني وبينها ما يدور بين الأزواج من ممارسة نيك كس وطيز ولكن ما لاحظته بل وأحسّه ذبي وهو يغوص في كسها الساخن الممتلئ انه لم يعترضه لا غشاء عذرية ولادماء سالت ولم تتالم مها! بل كل آهاتها العالية وأظافرها التي خمشت ظهري كان من وقع متعتها السامقة التى سرت في جسدها. فلم تكن تتالم حتى من نيك طيز أمارسه معها بعنف وقسوة وكأنّ طيزها موطوؤة من قبل!! نعم لقد غاص ذبي على كبره وضخامته في قعر طيزها الدافئ ورحت اصفعها صفعات متتالية سريعة لأسمع وتسمع وانتشي وتنتشي بتلك الصفعات والأصوات الصادرة عن ارتطام بيضتيّ بمشافر كسها الغليظة. ولم تكن مها في حياء من رؤية ذبي بل كانت وكأنها خبيرة في مص ذبي وكأنها خبيرة مص أزبار سابقاً. كانت تلف شفتيها حوله كما لوكانت عاهرة منتشية ملتذة بما تفعله من الجنس المثير للأعصاب والغريزة. بعد دقئق من ارتعشات مها وقبضها بخاتم طيزها المفتوحة على جسم ذبي انطلقت آهااااااااتي عالية مدوية وأنا قد تخايلت ان أحداً قد فتح باب الشقة ودخل ولكني لم أكن لافكر في ذلك. كان كل تركيزي منصب على اللذة التي تسري في جسدي فرتعد منها ارتعاداً حتى اكببت بعد دقيقتين من تخيلي فتح الباب في قعر طيز مها لتقوم وتنهض وتمسح ذبي وتنظفه وتلعكه بلسانها ولنتلاثم فأشتم واذوق لبني من طريق فمها الملطخ به. غادرت مها واركبتها تاكسي وعدت لأجد بسمة تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءاً فقلت قلقاً زاعقاً: ” أنتي من هنا من امتى؟!!” فلم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها بسمة تهكمية ودلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيهاوهي تلعب في هاتفها. دخلت عليها فعلتني بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا دود … متخفش أنا دلوعتك اختك حبيبتك…ز مش هاقول لحد….” أنا: ” أحسست أني أنهار وكاد الدم ينبجس من وجهي وكان لابد أن ألاطفها وخاصة أنها التقطت صوراً بالموبايل لي ولمها ونحن عرايا وهي كأنها تساومني بها. انحنيت فوقها وهي فوق السرير وجلست إلى جوارها ورحت اتحسس شعرها وأقول: ” بسمة…. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة,” قالت بسمة في تحدِ: ” بشرط….” فقلت مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا بسمة؟! فقالت: ” وأنا كمان…” فما كان مني سوى أن لطمتها على وجهها بشدة لتنزل الدموع من بسمة الجميلة ذات التاسعة عشرة ربيعاً. لم تتكلم وأحسست أن زدت الطينة بلة فاكببت عليها أقبل راسها ورفعت جسدها البض إلي وحضنتها ورحت ادس فمي في فمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة وانا اعدها قائلاً: ” بكرة … ماما هتبات عند خالتك…. هنستمتع انا وانت بكرة … بس سيبيني دلوقتي… … استني لحد بكرة.”
الجزء الثاني
انتهيت مع بسمة شقيقتي الصغرى التي تشتهي ذبي في طيزها بعد أن ضبطتني أنيك كس صاحبتي في غرفتي بأن غداً سأفعل معها ما تريد ولكن لم أكن لحظتها بالطبع أنوي ذلك لأنه جنس محارم رغم جمال شقيقتي وبضاضة جسدها الفائر. كنت أُمهل نفسي أفكر كيف أخلص نفسي من الورطة تلك وكيف انزع تلك الفكرة من راس شقيقتي فانا اخوها ولا يصح أن تشتهيني. في المقابل انا قد فتحت عينيها على مارسة الجنس وهي قد راتني وربما تاتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وستكةن الطامة الكبرى ساعتها وأكون انا المسئول. اخترت أهون اللشرين وهو انا أنيك طيزها وأشبع رغبتها الجارفة وهو ماكان. ذهبت إلى كليتي في الصباح وعدت بالمساء وكانت يقظة تلبس قميص نوم يكاد ياخذ بزازها الشامخة ويطير. كانت بسمة شقيقتي الصغرى في وضع الإستعداد ولم يكن هناك مهرب. ” بسمة…. ادخلي أوضتك وشغلي الفيلم ده في اللاب..” هكذا ناديتها لتسرع إليّ وتسال:” فيه ايه السي دي ده..” أنا متصنعاً الجدّ: ” هتشوفي … هاخد دش وارجعلك … حضري طيزك…. يا لبوة يا صغيرة…” وانحنيت على شفتيها افترسهما في قبلة مغيظة محنقة وهي مستمتعة إلى أقصى حد.
ذهبت الى غرفة أختي وألقيت بجسدي فوق فراشها وأنا مستعد ان أنيك طيز مها شقيقتي الصغرى وجلست خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير ذبي قطعة من الفولاذ فمددت جسمي خلف جسم شقيقتي الصغرى وبدأت اقترب منها قليلا قليلا حتى اصبح جسدي ملتصق بجسدها وأحسست ذبي اصبح بين فلقتي طيزها فقلت: ” ايه رأيك بالفيلم؟” فأجابت : ” حلو جدا…” ثم ووضعت يدي على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . أخذت احرك ذبي على طيزها واخرجت ذبي من الشورت ووضعته بين فخذيها ورفعت قميص النوم عنها حتى بان الكلوت وتركت ذبي بين فخذيها وبداءت أتحسس صدرها بيدي والعب بحلمتيه من فوق الملابس ونزلت قليلا قليلا امسح بطنها الى ان وصلت يدي الى فوق كسها وبدأت العب بكسها من فوق الملابس وادخلت اصبعي من تحت الكلوت واخذت العب بكسها وبظرها مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة . هنا رفعت طرف كلوتها ووضعت ذبي بين فلقتي طيزها بحيث اصبح رأس ذبي على فتحة طيزها ويدي لا تزال تلعب بكسها واخذت ارضع شفايفها وادخلت لسانها في فمي وشرعت ارضع لسانها بقوة وشعرت ان ذبي على وشك الدخول في طيزها. هنا التقطت من فوق الكوميدينو كريم مرطب ودهنت فتحة طيزها وأدخلت اصبعي فيها وأخرجته ووضعت ذبي على فتحة طيزها . وقلت لها تحبي الحس كسك زي الفلم فقالت بكسوف: ” اعمل الي انته عاوزه.”
فجردتها من ثيابها حتى اصبحت عارية تماما وطلبت منها ان تنام على ظهرها ونمت فوقها ارضع شفتيها ولسانها ونزلت الى صدرها ارضعه واعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة ونزلت برأسي الى كسها واخذت اشم رائحته العطرة وافرك انفي بين شفتي كسها وبدأت تتحرك تحتي وتصدر الاهات والانين واخذت الحس كسها وامصص بظرها واعضضه باسناني مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: ” كفايه مش قادرة كفاية انا تعبت..” فطلبت منها ان تمصص ذبي ووضعت ذبي في فمها فقالت: ” معرفش امص ازاي.” فراحت تجاري الفيلم والفتاة واخذت تمص براس ذبي لاكنها كانت غير متعوده على ادخل الذب في فمها مما جعلها تمص بصعوبه وحاولت ادخال ذبي في فمها لاكنها رفضت لانها أحسست أنها ستقيئ واكتفيت ان تمص رأس ذبي وتلحسه بلسانها بينما كنت ادهن فتحة طيزها وادخلت اصبعين من أصابع يدي داخل فتحة طيزها حتى تتوسع لدخول ذبي فيها . – ورفعت رجليها عاليا وطلبت منها ان تمسك رجليها هكذا واخذت ادخل ذبي بفتحة طيزها وأدخلت رأس ذبي بكل سهوله وواصلت إدخاله وهي تتالم قليلا الى ان دخل اكثر من نص ذبي فيها .وسحبت ذبي منها وطلبت منها انتنهض على قدميها ورفعت رساقها اليمنى ووضعتها على الكرسي واحنيت ظهرها الى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لذبي تماما وبدات انيك فيها بهدوء وادخل واخرج ذبي منها وفي كل مرة ادخل ذبي اكثر الى ان استقر ذبي بكامله داخل طيزها وتركت ذبي بطي زها وبدات العب بكسها حتى ترتاح وتهداء وبداءت تهيج وترجع بطيزها على ذبي ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعه واخذت تدخل ذبي بطيزها وتخرجه مما جعلني ابداء بنيكها بقوة واخذت اخرج ذبي الى النصف وادخله بقوة في طيزها وهيه تصرخ وتتاوه وترجوني: ” كمان دخلو اكثر عاوزاك تريحني…..” فاخذت ازيد من سرعة نيك طيزها وطلبت منها ان تاخذ وضعية الكلبة فتركع على أربعتها ففعلت وشرعت انيكها بقوة وهية تصرخ وتئنّ وتتأوه ولم اتحمل اكثر من ذلك وقذفت لبني داخل طيزها مما جعلها تشعر بسعادة ونشوه كبيرة وبقيت هكذا اكثر من 5 دقائق و ذبي لايزال منتصب داخل طيزها وبدأت اسحب ذبي من طيزها إلى أن أخرجته بهدوء ونمت جنها ارضع شفتيها وسألتها : ” بسمة انتي مبسوطه…” فأجابت بخجل: ” ايوه…” وسألت: ” انت نزلت جوه طيزي ايه فأجبتها: ” لبني يا روحي…” . من ساعتها وقد مضى ستة أشهر ، وأنا مدمن شقيقتي الصغرى بسمة وهي كذلك.
أوقعت شقيقتي الصغرى بسمة نفسها في ورطة عندما سمحت لنفسها أن تراقبني وأنا أنيك كس صاحبتي مها في غرفتي . وكذلك أوقعتني أنا في ورطة عندما طلبت مني أن أمارس معها مثلما فعلت مع صاحبتي مها وقد انفردت بها في غرفتي. والورطة الثالثة أني لم أعد استغني عن شقيقتي الصغرى بسمة الشقية وطيزها مطلقاً ولا أعلم كيف أتخلص من إسارها. قصتي مع شقيقتي الصغرى بسمة التي راحت تشتهي ذبي في طيزها وتتحرش بي حتى صارحتني برؤيتها لي ولبسمة ونحن في وضع الرجل والمرأة أو وضع الذكر من الأنثى تبتدأ من ذلك اليوم ، أو تلك الليلة التي كانت أمي عند خالتي وشقيقتي الصغرى معها بمسافة تبعد الكيلو مترات عن شقتنا ولم أكن أتوقع أنّ شقيقتي الصغرى تأتي ليلاً وتدير مفتاح الباب، باب الشقة، وتدخل لتتسمع إلى تأوهاتنا أنا وبسمة وتراقبني من فتحة مفتاح الباب وترى ذبي وكس مها وفتحة طيزها وكأنها كانت ثالثتنا وأنا أنيك كس صاحبتي .
ولأبدأ معكم حكايتي من أولها من أول ما استقدمت فتاتي وصاحبتي زميلة الدراسة الجامعية مها ذات العيون الواسعة والصدر النافر المرفوع والوجه الخمري المتطاول قليلاً المثير بأنفه المدببة قليلاً و بطيزها الرائعة الإثارة التي يقف لها احتراماً وإعظاماً أساتذة البورنو في الشرق والغرب. ربما تتصورون أني ابالغ ولكن لكم أتن تتخيلوا طيز كم كاردشيان ولكن على الوضع الطبيعي دون تمارين أو مشدّات أو أحزمة أو غيرها. فجسد مها كان فاجراً حقاًوهو كان أروع ما فيها وهو كان سرّ جمالها بتقوسات فخذيها ساقيها المدكوكتين وتكوين جسدها الأنثوي.سنة ثم سنة أخرى وفزت بقلب مها صاحبتي من بين طلاب كليتي ، كلية التربية قسم فرنساوي جامعة الزقا زيق. كانت تلك طيزها واضحة للعيان أمامي فما بالكم بكسها المستتر عني؟! بالطبع ازداد فضولي وأحببت أن اطالعه وأمتع ذبي منه وهو ما كان في غرفتي ولكن كان مفتوحاً وعلمت أن مها كانت تمارس الجنس من قبل.
اتيت بمها صاحبتي في غرفتي ودار بيني وبينها ما يدور بين الأزواج من ممارسة نيك كس وطيز ولكن ما لاحظته بل وأحسّه ذبي وهو يغوص في كسها الساخن الممتلئ انه لم يعترضه لا غشاء عذرية ولادماء سالت ولم تتالم مها! بل كل آهاتها العالية وأظافرها التي خمشت ظهري كان من وقع متعتها السامقة التى سرت في جسدها. فلم تكن تتالم حتى من نيك طيز أمارسه معها بعنف وقسوة وكأنّ طيزها موطوؤة من قبل!! نعم لقد غاص ذبي على كبره وضخامته في قعر طيزها الدافئ ورحت اصفعها صفعات متتالية سريعة لأسمع وتسمع وانتشي وتنتشي بتلك الصفعات والأصوات الصادرة عن ارتطام بيضتيّ بمشافر كسها الغليظة. ولم تكن مها في حياء من رؤية ذبي بل كانت وكأنها خبيرة في مص ذبي وكأنها خبيرة مص أزبار سابقاً. كانت تلف شفتيها حوله كما لوكانت عاهرة منتشية ملتذة بما تفعله من الجنس المثير للأعصاب والغريزة. بعد دقئق من ارتعشات مها وقبضها بخاتم طيزها المفتوحة على جسم ذبي انطلقت آهااااااااتي عالية مدوية وأنا قد تخايلت ان أحداً قد فتح باب الشقة ودخل ولكني لم أكن لافكر في ذلك. كان كل تركيزي منصب على اللذة التي تسري في جسدي فرتعد منها ارتعاداً حتى اكببت بعد دقيقتين من تخيلي فتح الباب في قعر طيز مها لتقوم وتنهض وتمسح ذبي وتنظفه وتلعكه بلسانها ولنتلاثم فأشتم واذوق لبني من طريق فمها الملطخ به. غادرت مها واركبتها تاكسي وعدت لأجد بسمة تضحك وتتهكم وفي عينيها اشتهاءاً فقلت قلقاً زاعقاً: ” أنتي من هنا من امتى؟!!” فلم تجب بل كل ما فعلته انها راحت تتهادى وعلى جانب وجهها بسمة تهكمية ودلفت إلى غرفتها ونامت على بطنها ورفعت ساقيهاوهي تلعب في هاتفها. دخلت عليها فعلتني بنظرة ضاحكة وقالت: ” بص يا دود … متخفش أنا دلوعتك اختك حبيبتك…ز مش هاقول لحد….” أنا: ” أحسست أني أنهار وكاد الدم ينبجس من وجهي وكان لابد أن ألاطفها وخاصة أنها التقطت صوراً بالموبايل لي ولمها ونحن عرايا وهي كأنها تساومني بها. انحنيت فوقها وهي فوق السرير وجلست إلى جوارها ورحت اتحسس شعرها وأقول: ” بسمة…. اوعي الكلام ده يطلع برة… انت فاهمة,” قالت بسمة في تحدِ: ” بشرط….” فقلت مرتاعاً مستعجباً: ” شرط ايه يا بسمة؟! فقالت: ” وأنا كمان…” فما كان مني سوى أن لطمتها على وجهها بشدة لتنزل الدموع من بسمة الجميلة ذات التاسعة عشرة ربيعاً. لم تتكلم وأحسست أن زدت الطينة بلة فاكببت عليها أقبل راسها ورفعت جسدها البض إلي وحضنتها ورحت ادس فمي في فمها وهي تلقي بوجهها يمنة ويسرة وانا اعدها قائلاً: ” بكرة … ماما هتبات عند خالتك…. هنستمتع انا وانت بكرة … بس سيبيني دلوقتي… … استني لحد بكرة.”
الجزء الثاني
انتهيت مع بسمة شقيقتي الصغرى التي تشتهي ذبي في طيزها بعد أن ضبطتني أنيك كس صاحبتي في غرفتي بأن غداً سأفعل معها ما تريد ولكن لم أكن لحظتها بالطبع أنوي ذلك لأنه جنس محارم رغم جمال شقيقتي وبضاضة جسدها الفائر. كنت أُمهل نفسي أفكر كيف أخلص نفسي من الورطة تلك وكيف انزع تلك الفكرة من راس شقيقتي فانا اخوها ولا يصح أن تشتهيني. في المقابل انا قد فتحت عينيها على مارسة الجنس وهي قد راتني وربما تاتي ذلك مع احد في الخارج فتحبل منه وستكةن الطامة الكبرى ساعتها وأكون انا المسئول. اخترت أهون اللشرين وهو انا أنيك طيزها وأشبع رغبتها الجارفة وهو ماكان. ذهبت إلى كليتي في الصباح وعدت بالمساء وكانت يقظة تلبس قميص نوم يكاد ياخذ بزازها الشامخة ويطير. كانت بسمة شقيقتي الصغرى في وضع الإستعداد ولم يكن هناك مهرب. ” بسمة…. ادخلي أوضتك وشغلي الفيلم ده في اللاب..” هكذا ناديتها لتسرع إليّ وتسال:” فيه ايه السي دي ده..” أنا متصنعاً الجدّ: ” هتشوفي … هاخد دش وارجعلك … حضري طيزك…. يا لبوة يا صغيرة…” وانحنيت على شفتيها افترسهما في قبلة مغيظة محنقة وهي مستمتعة إلى أقصى حد.
ذهبت الى غرفة أختي وألقيت بجسدي فوق فراشها وأنا مستعد ان أنيك طيز مها شقيقتي الصغرى وجلست خلفها بينما كانت هي ممدده على السرير ذبي قطعة من الفولاذ فمددت جسمي خلف جسم شقيقتي الصغرى وبدأت اقترب منها قليلا قليلا حتى اصبح جسدي ملتصق بجسدها وأحسست ذبي اصبح بين فلقتي طيزها فقلت: ” ايه رأيك بالفيلم؟” فأجابت : ” حلو جدا…” ثم ووضعت يدي على بطنها وهي لم تتحرك أبدا ولم تنطق بأي كلمة . أخذت احرك ذبي على طيزها واخرجت ذبي من الشورت ووضعته بين فخذيها ورفعت قميص النوم عنها حتى بان الكلوت وتركت ذبي بين فخذيها وبداءت أتحسس صدرها بيدي والعب بحلمتيه من فوق الملابس ونزلت قليلا قليلا امسح بطنها الى ان وصلت يدي الى فوق كسها وبدأت العب بكسها من فوق الملابس وادخلت اصبعي من تحت الكلوت واخذت العب بكسها وبظرها مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة . هنا رفعت طرف كلوتها ووضعت ذبي بين فلقتي طيزها بحيث اصبح رأس ذبي على فتحة طيزها ويدي لا تزال تلعب بكسها واخذت ارضع شفايفها وادخلت لسانها في فمي وشرعت ارضع لسانها بقوة وشعرت ان ذبي على وشك الدخول في طيزها. هنا التقطت من فوق الكوميدينو كريم مرطب ودهنت فتحة طيزها وأدخلت اصبعي فيها وأخرجته ووضعت ذبي على فتحة طيزها . وقلت لها تحبي الحس كسك زي الفلم فقالت بكسوف: ” اعمل الي انته عاوزه.”
فجردتها من ثيابها حتى اصبحت عارية تماما وطلبت منها ان تنام على ظهرها ونمت فوقها ارضع شفتيها ولسانها ونزلت الى صدرها ارضعه واعضض حلمتيها المنتصبتين الورديتين اللون ونهدها البارز الشامخ مما جعلها تصدر بعض الانات الخفيفة ونزلت برأسي الى كسها واخذت اشم رائحته العطرة وافرك انفي بين شفتي كسها وبدأت تتحرك تحتي وتصدر الاهات والانين واخذت الحس كسها وامصص بظرها واعضضه باسناني مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي وبدأت تنطق وقالت: ” كفايه مش قادرة كفاية انا تعبت..” فطلبت منها ان تمصص ذبي ووضعت ذبي في فمها فقالت: ” معرفش امص ازاي.” فراحت تجاري الفيلم والفتاة واخذت تمص براس ذبي لاكنها كانت غير متعوده على ادخل الذب في فمها مما جعلها تمص بصعوبه وحاولت ادخال ذبي في فمها لاكنها رفضت لانها أحسست أنها ستقيئ واكتفيت ان تمص رأس ذبي وتلحسه بلسانها بينما كنت ادهن فتحة طيزها وادخلت اصبعين من أصابع يدي داخل فتحة طيزها حتى تتوسع لدخول ذبي فيها . – ورفعت رجليها عاليا وطلبت منها ان تمسك رجليها هكذا واخذت ادخل ذبي بفتحة طيزها وأدخلت رأس ذبي بكل سهوله وواصلت إدخاله وهي تتالم قليلا الى ان دخل اكثر من نص ذبي فيها .وسحبت ذبي منها وطلبت منها انتنهض على قدميها ورفعت رساقها اليمنى ووضعتها على الكرسي واحنيت ظهرها الى الأمام بحيث اصبح طيزها مقابل لذبي تماما وبدات انيك فيها بهدوء وادخل واخرج ذبي منها وفي كل مرة ادخل ذبي اكثر الى ان استقر ذبي بكامله داخل طيزها وتركت ذبي بطي زها وبدات العب بكسها حتى ترتاح وتهداء وبداءت تهيج وترجع بطيزها على ذبي ليدخل اكثر وتسحب طيزها وترجعه واخذت تدخل ذبي بطيزها وتخرجه مما جعلني ابداء بنيكها بقوة واخذت اخرج ذبي الى النصف وادخله بقوة في طيزها وهيه تصرخ وتتاوه وترجوني: ” كمان دخلو اكثر عاوزاك تريحني…..” فاخذت ازيد من سرعة نيك طيزها وطلبت منها ان تاخذ وضعية الكلبة فتركع على أربعتها ففعلت وشرعت انيكها بقوة وهية تصرخ وتئنّ وتتأوه ولم اتحمل اكثر من ذلك وقذفت لبني داخل طيزها مما جعلها تشعر بسعادة ونشوه كبيرة وبقيت هكذا اكثر من 5 دقائق و ذبي لايزال منتصب داخل طيزها وبدأت اسحب ذبي من طيزها إلى أن أخرجته بهدوء ونمت جنها ارضع شفتيها وسألتها : ” بسمة انتي مبسوطه…” فأجابت بخجل: ” ايوه…” وسألت: ” انت نزلت جوه طيزي ايه فأجبتها: ” لبني يا روحي…” . من ساعتها وقد مضى ستة أشهر ، وأنا مدمن شقيقتي الصغرى بسمة وهي كذلك.