د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
سنرى كيف رأى أحمد شقيقته القحبة تتناك من طيزها في عقر شقتها مع شاب يصغرها بسنوات و كيف كان ردة فعله! احمد كان يصغر هند شقيقته القحبة بثلاث سنوات. كان وسيما مثلها ومثل أخيه الأكبر المهاجر وامه ذات العيون الخضر والوجه الوسيم و الطول الفارع. غير أن احمد نشأ ضعيف البنية شاحبا ضعيف الشخصية؛ وربما كان ذلك لأحتضن امه له لفترة طويلة و قد لفته تحت جناحيها قد اضر بشخصيته. اصبح خجولاً منطويا يحمر وجهه من أي شيئ. على النقيض منه أخته هند القوية الشخصية الجميلة بعيونها الفاجرة الجريئة التي تشبه عيون أمها. كانت ولا زالت هند لعوب مغناج حتى تخرجت من جامعتها و تزوجت إلى شاب مهندس بترول! تزوجت في السابعة و العشرين و لم تنجب و لجمالها لم يطلقها زوجها المهندس فصبر عليها فوق الأربع سنوات حتى صارت ابنة واحد و ثلاثين سنة.
سافر زوج شقيقته إلى دول الخليج يعمل هناك فترك هند في شقتها تترد بينها و بين بيت أبيها الذي هو غير بعيد عنها او في نفس المدينة الإسكندرية. ولان شقيقته القحبة من يومها و من صغرها شرموطة و لأن أحمد كان يرى ز يرقب تصرفاتها من أيام جامعتها و مرافقتها الشباب فإنه لم يشك لحظة في ان هند تستمتع في غياب زوجها. دخل زائراً ذات يوم شقتها و بتكليف من امه فرأى أعقاب السجائر وهو ما لم يره من قبل! فهي غير مدخنة و لم يكن زوجها كذلك! كانت ناره تفور في صمت ولا يتكلم و إنما ينسحب ببنيته الهزيلة وهو يكتم غيظه في صدره. كان أحمد يرتاب في سلوك شقيقته كثيراً غير أنه لم يطرق خياله إلى أنها قحبة تتناك من طيزها , من دبرها في شقتها من عشيق في مثل سنه! ذات يوم كانت أمه تدق هاتف شقيقته هند مرة الثانية التالتة وحتى العاشرة فلم تجب! جرس ولا من مجيب. انزعجت أمه كثيراً على شقيقته التي تحيا بعيداً عنها في قلب المدينة الإسكندرية وبالأخص في منطقة تسمى الساعة وهي منطقة شعبية لا تخلو من سرقات و من بلطجية في أيام ما بعد ثورة الخامس و العشرين من يناير.
كلفت الأم الابن احمد البالغ الرابعة و العشرين أن يقصد شقة شقيقته و سلمته المفتاح الاحتياطي الخاص بكلون شقتها التي كانت هند تدعه عند امها. خافت الأم على ابنتها و أهابت بأحمد أن يسرع في الاطمئنان عليها فلم يتردد أحمد! إلا أن قلبه كان يجب وجيباً شديداً و كأنه يعلم المصيبة! فتح الباب ودخل الشقة فتناهى إلى سمعه أصوات غنج و ضحكات خليعة !
سمع اصوات شرمطة بالغة وقد علم ما يدور دون ان يرى!! تلصص من بعيد فلم يصدق مع انه كان يتوقع!! هند شقيقت القحبة من يومها تتناك من طيزها وقد فلقست طيزها و جثت على اربعتها وقد كب شاب هو في مثل عمره زبه بدبرها وهو يصفعها صفعات قوية على طيزها! خفق قلبه سريعاً وهو سميع شقيقته القحبة تتناك من طيزها و تتغنج بشرمطة بالغة: آي آي آي …لا بالرااااحة …فيجيبها بصفعة ثم بشتيمة : اسكتي يا لبوة … أسكتي يا شرموطة… وهي تغنج و هو قد أخذ يتشهى جسد شقيقته و يحدث نفسه: يخربيتك يا هند ؟!! أيه الجسم ده!! فقد كانت بزازها كبيرة متدلية تترجرج تحت وقع النياكة من الطيز المدورة! فقد كانت هند ممتلئة الجسم طويلة عريضة. رأى أحمد كيف أن الشاب يخرج زبه و يأتي شهوته فوق مفرق فلقتيها وقد جلس بجوارها على سريرها! لم تكتف شقيقته بأن تتناك من طيزها فقط بل أكبت على زبه المنتفض بمائه تمتصه بعد أن أخرجه من طيزها. غضب أحمد من شقيقته القحبة التي أتت ما أتته بكل أريحية و شهوة وهي تخون زوجها! أخذت تلاعب زب نياكها في انفها و شفايفها وهي تشفشفه حتى لمعته و نظفته من خصيتيه حتى إحليله! أحس احمد بان شقيقته انتهت من شهوتها و أن نياكها ينهض فأجفل أن تراه أخته فأسرع خارجاً من شقتها! اتصل بها من الخارج فأجابته بكل أريحية وحين صارحها أحمد وهو يلهث خوفاً و غضباً و شهوةً عما رآها فيه ضحكت هند شقيقته الكبرى ضحكة قحبة غير خجولة تعلم منتهى رد فعل أخيها: شوفتني!! وعجبتك يا معرس وانت بتتفرج؟! انتفض أحمد من جواب أخته و اجفل ولم يعرف كيف يجيب!! لما لم يقتلها و نياكتها في تو و لحظة أن رآها؟! لما تركها تستمتع و راح يشاهدها و كانه عرس عليها؟! انتفض قلب أحمد عند فكرة تعريسه على شقيقته فأتاه صوت شقيقته القحبة يملأ أذنيه: أيه عجبتك يا معرس ولا لأ؟! وجد احمد لسانه يتحرك كما زبه المتشنج من ذكرى منظر شقيقته القحبة وقد علق بذاكرته: عجيبتيني يا منيوكة!! لتضحك شقيقته ضحكة علقة و تغلق الخط في وجهه!… يتبع…
الجزء الثاني
اغتاظ أحمد لما أغلقت شقيقته القحبة الخط في وجهه و كأنها لا تعبأ به! اتصل بها فأجابته: معلش الشبكة فصلت يا حمادة… اتكأت شقيقته على حمادة بنبرة ساخرة فأغاظ ذلك أحمد بشدة و راح خجله الطبيعي يستحيل نقمةً و ضعف بنيته يستحيل قوة فأجابها: أسمعي يا منيوكة.. ماما لو اتصلت بيكي تقولي كنت فالحمام ومش سامعة التليفون…فاهمة يا متناكة! غضبت هند شقيقته القحبة وراحت تهزأ به: متشتمش يا عرس! ما انت لو راجل كنت جيت أديتني قلمين بدل ما تشوفني و تسكت! استشاط أحمد غيظاً و اعلن بحزم: أنا هوريكي يا قحبة! و أغلق الخط لتضحك شقيقته منه غير عابئة بما سيجري و تمش إلى غرفة نومها تخرج من خزانة ملابسها كيلوتاً أحمراً و سنتيانة وتهرول إلى حمامها تستحم! كانت أم هند اتصلت سابقاً بهند لتطمأن عليها فأخبرتها مثلما أوعز إليها شقيقها أحمد. مشى الغضب ونار الشهوة بأحمد إلى شقة شقيقتها ليصلها و ليدر المفتاح ببابها وليدخل دونما استئذان! لم يكن ينوي ان يقع مع شقيقته القحبة في جنس محارم ساخن و تتناك منه ولا فكر فيه ولا خطط له!
نادى أحمد فخرجت عليه شقيقته القحبة في بسشكيرها الذي يبرز لحمه الابيض و ساقيها وقد لفتها حول وسطها! اتسعت عيناها و راح شعرها الرطب يسيل فوق عريض جبهتها ماءاً و الشرر يقدح من عيني شقيقها! ضحكت بشدة من منظره الذي يثير الرثاء ولم تلتفت إليه ومشت إلى غرفة نومها غير عابئة! أغلقت باباها و ألقت بشكيرها ليدخل عليها احمد شقيقها فيراها عارية و تقع عيناه على مفاتنها!! تسمرت شقيقته القحبة مكانها للحظات ثم شحكت وهمست: هتبصلي كدةه كتير!! مش كفاية عرست عليا..ما انت شوفتني..ليهرول شقيقها إليها: آخ منك يا قحبة.. ويصفعها على وجهها!! ارتجت بزازها فأستثير احمد من منظرهما و صنع زبره خيمة!! رمقته شقيقت بغضب جم و لمحت عيناها زبه الواقف لتقترب منه شيئاً فشيئاًو تمسك شقيقها منه!! انتفض أحمد وشقيقته قد أخرجته بخفة بعد أن سحبت سحاب بنطاله لتتحسه!! أكبت عليه تمسده و تبرشه بلسانها و شقيقها لا يصدق من الذهول!! قذف سريعاً فاغرق وجهها لتضحك شقيقته القحبة العارية و تتحسسه مجدداً في بداية جنس محارم ساخن و تخلع عنه كامل بنطاله و لباسه وهو لا يريم مكانه!
ارتمت, بعدما أوقفت زبه و شقيقها قلبه يدق بعنف لفرط الإستثارة , فوق على سريرها وراحت تتحسس كسها الشبق المكسو بالشعر فجف حلق شقيقها!! انتصب زبه بشدة و فتنته شقيقته القحبة فارتمى بين أحضانها!! راح يقبل وجهها و يعصر بزازها و شقيقته القحبة تضحك و تمسك بزبه تدعكه حتى وجهته تجاه فرنها الساخنة تفرش به شفتي كسها هامسة: نيك كس اختك…. نيك كس أختك يا معرس….نيكني و دقني… وجهته قبالة شق كسها الساخن فعملت الغريزة عملها بان دفع احمد نصفه فانغرز زبه المتوسط الحجم بكسها! ثم بدأ أحمد ينيك في شقيقته القحبة وهي تضحك أسفله و تفرك ضهره بيديها و تتأوه: آآآآآه…أيوة..نيك أختك…نيكني يا معرس…مش انت عرست عليا…نيكني باق..آآآآح نيك مكاااااان….… كان أحمد يدخل زبه في كسها بكل قوة وشبق كأنه يريد أن يصفعها في كسها بزبه كما صفعها على وجهها! راحت شقيقته المتناكة تتألم من شقيقها بشدة وعنف كبيرين و أحمد قد أمسك ببزازها الرجراجة وراح يعتصرهما اعتصاراً بالغاً و لتتألم شقيقته بشدة ألماً مختلطاً بلذة جنس محارم ساخن ! ازداد صراخ شقيقته القحبة المتواصل من الألم و المحنة معاً وظل شقيقها و هو تارة يأكل بزازها بفمه و أسنانه وتارة يصفعها على طيزها بكلتا يديه و بقي ينيكها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه يكفي حبيبي آآآآآآي بالرررراحة يا احمد…نكني بشويش…أنت بتوجعني أوي…آآآآآح..ارجووووووك… كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة فلذلك لم يرحمها شقيقها لترتعش شقيقته القحبة ارتعاشات متتالية فكان يدخل زبه المهتاج في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه .. آآآآآآآي … فقذفت لبنها على زب أحمد و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك منه بطريقة مثيرة … فصعدت شقيقته القحبة فوق شقيقه الغاضب الهائج بسرعة دون تردد مع أنها كانت تتألم من بزازها غير أنها كانت أمرأة ممحونة لا تستطع المقاومة و نزلت على زب أحمد سريعاً حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت وأخذت تتراقص فوقه برشاقة وأحمد يدفع بزبه بشدة في اسخن جنس محارم حتى كز على شفتيه و شقيقته تتقطع آهاتها و وحوحاتها حتى أتيا شهوتهما! من ساعتها و في غيبة زوجها أحمد يضاجع شقيقته القحبة!
سنرى كيف رأى أحمد شقيقته القحبة تتناك من طيزها في عقر شقتها مع شاب يصغرها بسنوات و كيف كان ردة فعله! احمد كان يصغر هند شقيقته القحبة بثلاث سنوات. كان وسيما مثلها ومثل أخيه الأكبر المهاجر وامه ذات العيون الخضر والوجه الوسيم و الطول الفارع. غير أن احمد نشأ ضعيف البنية شاحبا ضعيف الشخصية؛ وربما كان ذلك لأحتضن امه له لفترة طويلة و قد لفته تحت جناحيها قد اضر بشخصيته. اصبح خجولاً منطويا يحمر وجهه من أي شيئ. على النقيض منه أخته هند القوية الشخصية الجميلة بعيونها الفاجرة الجريئة التي تشبه عيون أمها. كانت ولا زالت هند لعوب مغناج حتى تخرجت من جامعتها و تزوجت إلى شاب مهندس بترول! تزوجت في السابعة و العشرين و لم تنجب و لجمالها لم يطلقها زوجها المهندس فصبر عليها فوق الأربع سنوات حتى صارت ابنة واحد و ثلاثين سنة.
سافر زوج شقيقته إلى دول الخليج يعمل هناك فترك هند في شقتها تترد بينها و بين بيت أبيها الذي هو غير بعيد عنها او في نفس المدينة الإسكندرية. ولان شقيقته القحبة من يومها و من صغرها شرموطة و لأن أحمد كان يرى ز يرقب تصرفاتها من أيام جامعتها و مرافقتها الشباب فإنه لم يشك لحظة في ان هند تستمتع في غياب زوجها. دخل زائراً ذات يوم شقتها و بتكليف من امه فرأى أعقاب السجائر وهو ما لم يره من قبل! فهي غير مدخنة و لم يكن زوجها كذلك! كانت ناره تفور في صمت ولا يتكلم و إنما ينسحب ببنيته الهزيلة وهو يكتم غيظه في صدره. كان أحمد يرتاب في سلوك شقيقته كثيراً غير أنه لم يطرق خياله إلى أنها قحبة تتناك من طيزها , من دبرها في شقتها من عشيق في مثل سنه! ذات يوم كانت أمه تدق هاتف شقيقته هند مرة الثانية التالتة وحتى العاشرة فلم تجب! جرس ولا من مجيب. انزعجت أمه كثيراً على شقيقته التي تحيا بعيداً عنها في قلب المدينة الإسكندرية وبالأخص في منطقة تسمى الساعة وهي منطقة شعبية لا تخلو من سرقات و من بلطجية في أيام ما بعد ثورة الخامس و العشرين من يناير.
كلفت الأم الابن احمد البالغ الرابعة و العشرين أن يقصد شقة شقيقته و سلمته المفتاح الاحتياطي الخاص بكلون شقتها التي كانت هند تدعه عند امها. خافت الأم على ابنتها و أهابت بأحمد أن يسرع في الاطمئنان عليها فلم يتردد أحمد! إلا أن قلبه كان يجب وجيباً شديداً و كأنه يعلم المصيبة! فتح الباب ودخل الشقة فتناهى إلى سمعه أصوات غنج و ضحكات خليعة !
سمع اصوات شرمطة بالغة وقد علم ما يدور دون ان يرى!! تلصص من بعيد فلم يصدق مع انه كان يتوقع!! هند شقيقت القحبة من يومها تتناك من طيزها وقد فلقست طيزها و جثت على اربعتها وقد كب شاب هو في مثل عمره زبه بدبرها وهو يصفعها صفعات قوية على طيزها! خفق قلبه سريعاً وهو سميع شقيقته القحبة تتناك من طيزها و تتغنج بشرمطة بالغة: آي آي آي …لا بالرااااحة …فيجيبها بصفعة ثم بشتيمة : اسكتي يا لبوة … أسكتي يا شرموطة… وهي تغنج و هو قد أخذ يتشهى جسد شقيقته و يحدث نفسه: يخربيتك يا هند ؟!! أيه الجسم ده!! فقد كانت بزازها كبيرة متدلية تترجرج تحت وقع النياكة من الطيز المدورة! فقد كانت هند ممتلئة الجسم طويلة عريضة. رأى أحمد كيف أن الشاب يخرج زبه و يأتي شهوته فوق مفرق فلقتيها وقد جلس بجوارها على سريرها! لم تكتف شقيقته بأن تتناك من طيزها فقط بل أكبت على زبه المنتفض بمائه تمتصه بعد أن أخرجه من طيزها. غضب أحمد من شقيقته القحبة التي أتت ما أتته بكل أريحية و شهوة وهي تخون زوجها! أخذت تلاعب زب نياكها في انفها و شفايفها وهي تشفشفه حتى لمعته و نظفته من خصيتيه حتى إحليله! أحس احمد بان شقيقته انتهت من شهوتها و أن نياكها ينهض فأجفل أن تراه أخته فأسرع خارجاً من شقتها! اتصل بها من الخارج فأجابته بكل أريحية وحين صارحها أحمد وهو يلهث خوفاً و غضباً و شهوةً عما رآها فيه ضحكت هند شقيقته الكبرى ضحكة قحبة غير خجولة تعلم منتهى رد فعل أخيها: شوفتني!! وعجبتك يا معرس وانت بتتفرج؟! انتفض أحمد من جواب أخته و اجفل ولم يعرف كيف يجيب!! لما لم يقتلها و نياكتها في تو و لحظة أن رآها؟! لما تركها تستمتع و راح يشاهدها و كانه عرس عليها؟! انتفض قلب أحمد عند فكرة تعريسه على شقيقته فأتاه صوت شقيقته القحبة يملأ أذنيه: أيه عجبتك يا معرس ولا لأ؟! وجد احمد لسانه يتحرك كما زبه المتشنج من ذكرى منظر شقيقته القحبة وقد علق بذاكرته: عجيبتيني يا منيوكة!! لتضحك شقيقته ضحكة علقة و تغلق الخط في وجهه!… يتبع…
الجزء الثاني
اغتاظ أحمد لما أغلقت شقيقته القحبة الخط في وجهه و كأنها لا تعبأ به! اتصل بها فأجابته: معلش الشبكة فصلت يا حمادة… اتكأت شقيقته على حمادة بنبرة ساخرة فأغاظ ذلك أحمد بشدة و راح خجله الطبيعي يستحيل نقمةً و ضعف بنيته يستحيل قوة فأجابها: أسمعي يا منيوكة.. ماما لو اتصلت بيكي تقولي كنت فالحمام ومش سامعة التليفون…فاهمة يا متناكة! غضبت هند شقيقته القحبة وراحت تهزأ به: متشتمش يا عرس! ما انت لو راجل كنت جيت أديتني قلمين بدل ما تشوفني و تسكت! استشاط أحمد غيظاً و اعلن بحزم: أنا هوريكي يا قحبة! و أغلق الخط لتضحك شقيقته منه غير عابئة بما سيجري و تمش إلى غرفة نومها تخرج من خزانة ملابسها كيلوتاً أحمراً و سنتيانة وتهرول إلى حمامها تستحم! كانت أم هند اتصلت سابقاً بهند لتطمأن عليها فأخبرتها مثلما أوعز إليها شقيقها أحمد. مشى الغضب ونار الشهوة بأحمد إلى شقة شقيقتها ليصلها و ليدر المفتاح ببابها وليدخل دونما استئذان! لم يكن ينوي ان يقع مع شقيقته القحبة في جنس محارم ساخن و تتناك منه ولا فكر فيه ولا خطط له!
نادى أحمد فخرجت عليه شقيقته القحبة في بسشكيرها الذي يبرز لحمه الابيض و ساقيها وقد لفتها حول وسطها! اتسعت عيناها و راح شعرها الرطب يسيل فوق عريض جبهتها ماءاً و الشرر يقدح من عيني شقيقها! ضحكت بشدة من منظره الذي يثير الرثاء ولم تلتفت إليه ومشت إلى غرفة نومها غير عابئة! أغلقت باباها و ألقت بشكيرها ليدخل عليها احمد شقيقها فيراها عارية و تقع عيناه على مفاتنها!! تسمرت شقيقته القحبة مكانها للحظات ثم شحكت وهمست: هتبصلي كدةه كتير!! مش كفاية عرست عليا..ما انت شوفتني..ليهرول شقيقها إليها: آخ منك يا قحبة.. ويصفعها على وجهها!! ارتجت بزازها فأستثير احمد من منظرهما و صنع زبره خيمة!! رمقته شقيقت بغضب جم و لمحت عيناها زبه الواقف لتقترب منه شيئاً فشيئاًو تمسك شقيقها منه!! انتفض أحمد وشقيقته قد أخرجته بخفة بعد أن سحبت سحاب بنطاله لتتحسه!! أكبت عليه تمسده و تبرشه بلسانها و شقيقها لا يصدق من الذهول!! قذف سريعاً فاغرق وجهها لتضحك شقيقته القحبة العارية و تتحسسه مجدداً في بداية جنس محارم ساخن و تخلع عنه كامل بنطاله و لباسه وهو لا يريم مكانه!
ارتمت, بعدما أوقفت زبه و شقيقها قلبه يدق بعنف لفرط الإستثارة , فوق على سريرها وراحت تتحسس كسها الشبق المكسو بالشعر فجف حلق شقيقها!! انتصب زبه بشدة و فتنته شقيقته القحبة فارتمى بين أحضانها!! راح يقبل وجهها و يعصر بزازها و شقيقته القحبة تضحك و تمسك بزبه تدعكه حتى وجهته تجاه فرنها الساخنة تفرش به شفتي كسها هامسة: نيك كس اختك…. نيك كس أختك يا معرس….نيكني و دقني… وجهته قبالة شق كسها الساخن فعملت الغريزة عملها بان دفع احمد نصفه فانغرز زبه المتوسط الحجم بكسها! ثم بدأ أحمد ينيك في شقيقته القحبة وهي تضحك أسفله و تفرك ضهره بيديها و تتأوه: آآآآآه…أيوة..نيك أختك…نيكني يا معرس…مش انت عرست عليا…نيكني باق..آآآآح نيك مكاااااان….… كان أحمد يدخل زبه في كسها بكل قوة وشبق كأنه يريد أن يصفعها في كسها بزبه كما صفعها على وجهها! راحت شقيقته المتناكة تتألم من شقيقها بشدة وعنف كبيرين و أحمد قد أمسك ببزازها الرجراجة وراح يعتصرهما اعتصاراً بالغاً و لتتألم شقيقته بشدة ألماً مختلطاً بلذة جنس محارم ساخن ! ازداد صراخ شقيقته القحبة المتواصل من الألم و المحنة معاً وظل شقيقها و هو تارة يأكل بزازها بفمه و أسنانه وتارة يصفعها على طيزها بكلتا يديه و بقي ينيكها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه يكفي حبيبي آآآآآآي بالرررراحة يا احمد…نكني بشويش…أنت بتوجعني أوي…آآآآآح..ارجووووووك… كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة فلذلك لم يرحمها شقيقها لترتعش شقيقته القحبة ارتعاشات متتالية فكان يدخل زبه المهتاج في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه .. آآآآآآآي … فقذفت لبنها على زب أحمد و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و أوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك منه بطريقة مثيرة … فصعدت شقيقته القحبة فوق شقيقه الغاضب الهائج بسرعة دون تردد مع أنها كانت تتألم من بزازها غير أنها كانت أمرأة ممحونة لا تستطع المقاومة و نزلت على زب أحمد سريعاً حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت وأخذت تتراقص فوقه برشاقة وأحمد يدفع بزبه بشدة في اسخن جنس محارم حتى كز على شفتيه و شقيقته تتقطع آهاتها و وحوحاتها حتى أتيا شهوتهما! من ساعتها و في غيبة زوجها أحمد يضاجع شقيقته القحبة!