د
دكتور نسوانجي
ضيف
بالقدر التي كانت قصتي ساخنة كانت حزينة في النهاية مع حبيبتي و كيف شبعت من كسها وطيزها و تقدمت لخطبتها حتى نتمكن من الخروج مع بعض و الاختلاء من دون حرج و لكن لم نتزوج و السبب انني هاجرت حين ياست من العيش في بلدي و تركتها وحيدة تنتظرني و انا الى الان لم اتصل بها . كنت احب نعيمة كثيرا الى درجة لا توصف و في نفس الوقت كنت اعشق جسدها و احب تقبيلها لانها لذيذة جدا و لكنها كانت تخاف و لا تتركني اقبلها الا بصعوبة لانها تخاف الفضائح و انا حتى اتحرر معها اكثر فكرت في خطبتها حتى تصبح حرة في الخروج معي امام الناس و لم اكن انوي خداعها بل كنت اريد ان اتزوجها
و فعلا خطبتها و في طات اليوم خرجت معها في سيارتي و لاول مرة اريتها زبي و رضعته لي حتى قذفت و لمست لها طيزها و ادخلت اصابعي في كسها و شبعت من كسها الدافئ لكني لم انكها . و اخذتها الى الفندق لوحدنا حتى نكون على راحتنا و يومها تعريت انا و هي كما خرجنا للدنيا و رايت جسدها الجميل و قبلتها و لحست كل جلدة جسدها و مصيت بزازها الشهية و رضعت لها الحلمات البقوة ثم وصلت الى اشتعال جنسي قوي جدا و زبي في قمة الانتصاب و انا ارى امامي الكس المحلوق الجميل الابيض حيث قررت ان ادخل زبي فيه و انيكها لاني لم اقاوم حلاوة كسها الدميل
و ركبت فوقها و انا ساخن جدا ثم دفعت زبي في الكس و فتحتها من شدة الشهوة و نكتها و شبعت من كسها الجمل الشهي و حتى هي كانت تتجاوب معي و تتاوه بحرارة اه اه اه اح اح و انا فوقها راكب و زبي في كسها يدخل كله و يخرج و انا اسمع انين جنسي ساخن جدا . ثم وصلت الى قمة التلذذ بالكس و انا انوع اوضاع الجنس الحارة الساخنة جدا و اخرجت شهوتي بقوة و لكن من حسن حظي اني لم اقذف داخل كسها بل اخرجت زبي و يومها نعيمة ايضا كانت سعيدة لانها تحبني و تحب زبي حين انيكها و بقية قصة فتح الكس سرا بيننا و انا في كل مرة انيكها حتى شبعت من كسها رغم ان كسها يصعب ان اشبع منه
و من كثرة ما كنت انيكها كنت انتظر اللحظة التي ساتزوجها و انيكها على السرير لانه لا يوجد احلى من النيك في السرير ولكن لم يكتب لي ان اعيش معها تلك اللحظة فانا انتظرت و عملت و حاولت جاهدا ان احقق طموحاتي و لكن دون جدوى . و حين اغلقت في وجهي كل الابواب تركت حبيبتي و هاجرت و صرت انيك الاوربيات و لكن لم اجد فيهن اللذة مثل حبيبتي التي نكتها و شبعت من كسها و لكن لم اشبع منها و انا حزين من اجلها و اشعر اني خنتها و خدعتها رغم اني في داخلي مشتاق اليها و اتمنى ان تقرا قصتي حتى تعرفني