NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منقول شاطئ العراة الجزء الأول

Elassy

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 ديسمبر 2022
المشاركات
258
مستوى التفاعل
611
نقاط
170
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اسمى هيثم و عمرى وقت حدوث تلك الحكاية الرهيبة كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى إلا أخت واحدة ( منى ) أكبر منى عمرها 24 عاما متزوجة ولم تنجب بعد وأعيش وحدى معى أمى , كانت الحياة تسير بنا مثل أى أسرة مصريه عادية , أنا فى كليتى أو مع أصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس أما أمى ( ماجدة ) فهى ست عادية جدا عمرها 48 سنة محجبة و سمينة نوعا ما وتعمل موظفة فى هيئة حكومية و ترتدى دائما فى البيت لبسا عاديا ولم أفكر فيها يوما تفكيرا جنسيا أو شيئا من هذا القبيل.

حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت أنا و أمى نشاهد الدش ومعنا أختى ( منى ) التى كانت على خلاف شديد مع زوجها وتجلس معنا فى البيت , عندما أعلنت القناة الفضائية عن مسابقة جائزتها السفر لمدة أسبوع إلى اليونان على أن تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل أرسلت الرد فى رسالة و نسينا الأمر تماما .

وبعد أسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورون معنا فوزنا بالجائزة أنا و أمى والجميع يتصلون بنا ليهنئوننا وأخبرتنا القناة أن نستعد للسفر خلال عشرة أيام وأنهم سوف يصورون ركوبنا الطائرة ثم يسجلون معنا مرة أخرى فى اليونان , وحتى الآن والأمر كله مثل الحلم و أمى مبهورة جدا فهى لم تسافر فى حياتها إلا إلى الفيوم بلدها و الإسكندرية للمصيف .
خالتى ( ناهد ) وهى أرملة ثرية تعيش فى شقة فخمة جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميلة عمرها 38 سنة وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . وأخبرتنا خالتى أنها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت ( منى ) أختى حزنت جدا ولكن خالتى أخبرتها أنها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكلة كانت موافقة الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن أمى أخبرته أنها فرصه لعرضها على أطباء أجانب لمشكله الإنجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق .


وخلال عشرة أيام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناة ركوبنا الطائرة ونزلنا فى مطار أثينا والجميع ملتصق بى حيث إننى الوحيد الذى يتكلم بالإنجليزية التى أجيدها وقابلنا مندوب القناة و أخبرنا أننا سنظل فى أثينا يومين ثم نرحل إلى إحدى المدن الساحلية لقضاء باقى الأجازة و أن الإقامة كاملة و لنا مصروف يومى أيضا .


ووصلنا إلى الفندق وكانت أمى وأختى بحجابهن يثيرن انتباه الجميع وبعد أن دخلنا حجراتنا حيث أنا وأمى فى حجرة و أختى و خالتى فى حجرة وعلى الفور خلعت أختى ال**** و قالت إنها لن ترتديه حتى العودة وطلبت أنا من أمى أن تخلع ال**** و لكنها رفضت وأخبرتها أن الجميع رحلوا وأن لا أحد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم أردنا دخول حمام السباحة ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لأمى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا وأقنعناها أن تخلع ال**** و خلعته ثم أحضرت لها خالتى فستانا خفيفا بدون أكمام وفتحة رقبة واسعة رفضت ارتداءه فى البداية و لكننا ألححنا حتى وافقت وارتدت أختى جيبة جينز قصيرة وبادى قصير وكنت أول مرة أرى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت أمى ولكن أختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الأخرى فستانا بفتحة حتى أعلى فخذها وفتحة صدر واسعة وكان جسمها تحفة , وخرجت أمى معى وهى فى شدة الكسوف ولكنها عندما وجدت أن لا أحد يدقق لها على عكس ال**** استرخت ومشيت معنا براحتها.


وقضينا يومين جميلين فى أثينا تمتعنا فيهم جدا وأحسست أن أمى صغرت فى السن ولاحظت أن جسمها جميل و طرى جدا وجلدها أملس وناعم بدون أى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمة متماسكة جميلة وفى الليل عندما تنام جانبى كنت أحس نعومته و ليونته الشديدة ولأول مرة ينتصب زبرى على جسم أمى .


أما هى فلقد أخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين أخريين فوق الركبة و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر أكثر و أكثر.


وفى آخر يوم فى أثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعة وكانت أمى و أختى و خالتى سعداء جدا يعيشن أحلى أيام حياتهن دون قيود أو ارتباطات و قامت أختى و تحزمت وطلبت من الفرقة لحنا شرقيا وكانت ترتدى فستانا طويلا أسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى أعلى الفخذ وفتحة صدر واسعة والظهر كله عارى , ورقصت بإبداع طوال ساعة كاملة والجميع يصفق لها بشدة وكانت شديدة الإثارة والفجور وأثارتنى بشدة حتى أن زبرى كان منتصبا طوال الرقصة و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت أنا وأمى وانتهت الليلة وهما فى شدة السكر وسندناهما حتى الحجرات وأخبرتنى أمى أنه لا يجب أن نتركهم وحدهما الليلة بهذا المنظر وبالفعل دخلت أنا مع خالتى حجرتها و دخلت أمى مع أختى .


وبعد أن أرحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت أن أغير لها ملابسها وأحضرت قميص النوم وبدأت أخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته إلا كولوتا صغيرا فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئة ناعمة مستديرة وحلمات منتصبة وبشرتها ملساء بيضاء ولم أستطع المقاومة وأخذتها فى حضنى و هى شبه مخدرة مغمضة العينين وأخذت أقبلها فى فمها , فى البداية لم تقاوم ولم تبدى أى رد فعل ثم بدأت تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت أحس بلسانها داخل فمى وأحسست بها تخرج رغبتها المكبوتة منذ وفاة زوجها , وخلعت أنا عاريا ثم نمت فوقها أقبلها وبزازها معصورة تحت صدرى وكنت أقبل كل جزء فى وجهها بشهوة شديدة وهى شبه مغمضة ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت أقبل بطنها و سوتها الجميلة ثم خلعت لها الكولوت وظهر الكس الناعم المحلوق الأحمر المنتفخ وأخذت أقبله و أسمع آهاتها المنخفضة ثم قمت و انفردت ببزازها أفترسها قبلات و لحسا و مصا و عضا وآهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبة الممتلئة البارزة ونزلت عليها قبلات و عشقا وطوال نصف ساعة كنت داخل طيزها ألحس و أمص كل جزء فيها وكسها و شرجها وكان زبرى قد انتصب بطريقة لم أرها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مرة أخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كسها خطواته الأولى وأحسست بدفء شديد و نعومة غريبة و عجيبة وزاد الأمر سخونة آهاتها الشبقة وتأوهاتها اللذيذة , واندفعت أنيك بكل قوتى ناسيا تماما أنها خالتى وأنها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز أمامى و ما هى إلا دقائق معدودة حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كسها و سقطت جانبها سعيدا .
وبعد مرور لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عارية و لبنى يغرق بطنها أثار زبرى مرة أخرى فعاد ينتصب وأسرعت أمسك رأسها وأدخله فى فمها واستجابت هى بسرعة و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الإحساس الجميل و زبرى داخل فم خالتى , و بعد أن تغطى تماما بلعابها عاد مرة أخرى إلى كسها حيث قلبتها على بطنها على مخدة و ارتفعت طيزها الرهيبة أمامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كسها وطوال نصف ساعة لم أهدأ أبدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كسها وأخيرا قذفت مرة أخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها أتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.


استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من أثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم ألبستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وأنا أتساءل : هل ستتذكر ما حدث أم لا وإن تذكرت ماذا ستفعل .

فى الصباح قمت و لم أجد أحدا جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت أمى و أختى قد ارتدين ملابسهن استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعية جدا وأحسست أنها لا تذكر شيئا و بالفعل لم تقل لى أى شئ ثم جاء مندوب القناة و أخذنا بالسيارة إلى مدينة ساحلية جميلة ونزلنا فى فندق رائع و أخبرنا انه سيأتى بعد أربعة أيام للتصوير معنا و أخذنا للمطار ثم تركنا.
أول يوم قضيناه فى الفسحة بالبلد الجميلة ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحة و ارتدت خالتى و أختى مايوهات ورفضت أمى و شاهدت أمى سيدات أكبر سنا منها و أتخن بالمايوهات واقترحت عليها أن ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى أسرعت و اشتريت واحدا قطعة واحدة وألححت عليها وأخذتها لتغير وكانت مكسوفة أن تخرج وظللنا فترة نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميلة ولأول مرة أرى جسمها بالتفصيل أمامى فكانت أثداؤها بارزة قوية رغم سنها و فخذاها الممتلئان متناسقين أما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين (حمام السباحة) وظللت أتأملها معجب و تشجعت أمى أكثر و أكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الإغراء .


وثانى يوم ذهبنا إلى البحر وارتدت خالتى و أختى المايوهات البكينى وارتدت أمى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويلة وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر أيضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومة كالحرير وجسم أمى اللين مثل الجيلى .

ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت أتمشى على البحر مع أختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا أنفسنا أمام سور أسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا أمامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الأعمار و الأحجام و الأشكال والجنسيات وأخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا أنها إحدى منتجعات العراة وكادت أختى تجن لتدخل وعلى البوابة عرفنا أن الدخول للأزواج فقط أى رجل و امرأة .
وترجتنى حتى أدخل معها ولم تكن فى حاجة لذلك فقد كدت أجن لأدخل ولكن منظر أختى عارية أمام الجميع أوقفنى قليلا ولكن نظرة أخرى لموظفة الاستقبال العارية أزالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا أعرف أتابع أى بز و لا أى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم أخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت أختى عارية أمامى وبزازها أمامها وكسها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظة خجل واحدة .
وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه أكشاك فى طرف المنتجع وفى أول كشك وجدنا رجل يجامع امرأة ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول أحدهم جذب أختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين إحداهما فى الثلاثينات و الأخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنة جدا وأيديهما تدعك أكساس بعضهما ووقفت أنا و أختى مذهولين فلقد كانت أول مرة نرى امرأتين معا تمارسان الجنس .
كان الأمر مثيرا جدا وعندما لاحظتا وجودنا قامت الصغرى و جذبتنى لأدخل معهما و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنة العارية بين أحضانى وفى لحظات احتضنتها بقوة أقبلها بنهم غريب ويبدو أن المرأة الأخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما أن أختى معى واندمجت فى تلك الفتاه أتحسسها وأنا لا أصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيرة إلى طيزها المستديرة الصغيرة .
ونمت فوقها وأنزلت المايوه و أصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاة تحتضن زبرى و قالت كلمة بلغة لم أفهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملانى وسرت قشعريرة غريبة فى أطرافى وأحسست أن زبرى قد ينفجر من المتعة و كانت خبيرة جدا وكانت أول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت أنيكها بقوة و حيوانية شديدة وعلت آهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قوية بلغتها التى لا أعرفها ولم أبالى و اندفعت أهرس و أهرس فى كسها كأنها آخر نيكة لى فى الحياة .
وبعد فترة أحسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويده تتحسس زبرى و طيزى وتوقعت أن المرأة الأخرى عادت ولما نظرت وجدتها أختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يداها تمسكان زبرى الذى خرج من كس الفتاة وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها وأسرعت الفتاه الأجنبية تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما أشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتنى ثم قبلت أختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمة تبدو مثل شكر كثير ثم نظرت إلى أختى الممسكة بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وأدركت أنها لم تستطع مقاومه ما رأت و أنى أشعل النيران فى كسها .
ولما وجد زبرى نفسه فى فم أختى انتصب مثل الحجر فى لحظة رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وأمسكت وجهها بقوة بين يدى ولسانها يلحس رأس كسى والحق يقال كانت ماهرة مثل الفتاة الأجنبية فعلا ثم قامت واحتضننا بعض عرايا أخذت أقبلها من فمها أجمل قبلة فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم أرى إلا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها وأسرع زبرى إلى كسها ودخله بسهولة جميلة.
وكانت تعبيرات وجهها ممتعة و رهيبة وأنا أحسست أن زبرى دخل فرنا من الدفء و الإفرازات التى أغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوة وأغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت أقوى نيكة فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقة دون توقف لحظة ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسة ووقفت خلفها وعاد زبرى إلى كسها وكانت طيزها الجميلة بين يدى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا إلى كسها وكانت تصرخ عاليا وتتأوه بكل حماس وزبرى يهيج أكثر مع كل آه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعة من الإنهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مرة أخرى داخل كسها الذى امتلأ لآخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظرة شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا إلى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعة رهيبة وسط مئات العراة. كنا نائمين على الأرض نستمتع بالشمس سمعنا أنا وأختى صوت سيدة يتحدث بعربية خليجية ونظرنا فوجدناها امرأة غاية فى الإبداع جسمها جميل ووجهها أجمل وتتحدث فى الموبايل ووقفت أتأمل جسمها وأحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسة والثلاثين ذات جسم ممتلئ قليلا شديد التناسق وبجانبها سيدة أخرى أصغر سنا جميلة جدا ذات بزاز و طياز بارزة قوية لها طابع عربى قوى وكانت أجسادهن سمراء قليلا ما أضاف نكهة جميلة وسط عشرات الأجساد البيضاء وقامت أختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون .
و تعرفنا عليهن وكانت تدعى ( انتصار ) والأخرى ( فاطمة ) سعوديتان و فرحتا جدا عندما عرفتا أننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا أنهن زوجتان لرجل واحد وأنهن فى المنتجع معه وأنها ليست أول مرة لهن وكان زوجهن فى المياه وقتها وأنه اعتاد أن يأتى بهن كل عام فى إحدى منتجعات العراة وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعة كنت أنا تائها فى كس (انتصار) المحلوق الناعم و طيزها المرسومة بريشة فنان أما ( فاطمة ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنه مثير جدا وكنا نتوقع أننا أول عرب يقابلنهم فى هذا المكان ولكنهن أخبرننا أنهن قابلن سيدات من المغرب و تونس و الإمارات و سوريا سابقا ثم ودعناهن ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين إلى مكان أمى و خالتى وأيدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب أمى وما حدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد باستمرار .
نهاية الجزء الأول .......
 
  • عجبني
  • حبيته
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: wtah2016, sarasalma577, امير الجنس العربى و 33 آخرين
قصة جميلة لكن انها قديمة
 
  • عجبني
التفاعلات: wtah2016, ابوعيون, Mr. Cock و شخص آخر
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: wtah2016
القصة ده قديمة انصحك تنشرها كامله لو حتغير فى احدثها قول
 
لازم تكتب منقولة
 
  • عجبني
التفاعلات: wtah2016
انا عايز القصة كمله
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة جدا ارجو المتابعة
 
هو مفيش تكلمه للقصه ؟؟؟
 
كمل كمل يا ابن اللبوة قصة جميلة
 
اسمى هيثم و عمرى وقت حدوث تلك الحكاية الرهيبة كان 19 عاما , والدى متوفى و ليس لى إلا أخت واحدة ( منى ) أكبر منى عمرها 24 عاما متزوجة ولم تنجب بعد وأعيش وحدى معى أمى , كانت الحياة تسير بنا مثل أى أسرة مصريه عادية , أنا فى كليتى أو مع أصحابى نتكلم فى الحب و البنات و السيكس أما أمى ( ماجدة ) فهى ست عادية جدا عمرها 48 سنة محجبة و سمينة نوعا ما وتعمل موظفة فى هيئة حكومية و ترتدى دائما فى البيت لبسا عاديا ولم أفكر فيها يوما تفكيرا جنسيا أو شيئا من هذا القبيل.

حتى جاء اليوم الرهيب الذى غير حياتنا حيث كنت أنا و أمى نشاهد الدش ومعنا أختى ( منى ) التى كانت على خلاف شديد مع زوجها وتجلس معنا فى البيت , عندما أعلنت القناة الفضائية عن مسابقة جائزتها السفر لمدة أسبوع إلى اليونان على أن تجاوب على سؤال سهل جدا و بالفعل أرسلت الرد فى رسالة و نسينا الأمر تماما .

وبعد أسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا فى البيت يصورون معنا فوزنا بالجائزة أنا و أمى والجميع يتصلون بنا ليهنئوننا وأخبرتنا القناة أن نستعد للسفر خلال عشرة أيام وأنهم سوف يصورون ركوبنا الطائرة ثم يسجلون معنا مرة أخرى فى اليونان , وحتى الآن والأمر كله مثل الحلم و أمى مبهورة جدا فهى لم تسافر فى حياتها إلا إلى الفيوم بلدها و الإسكندرية للمصيف .
خالتى ( ناهد ) وهى أرملة ثرية تعيش فى شقة فخمة جدا ورثتها عن زوجها وخالتى جميلة عمرها 38 سنة وتحافظ على شبابها وترتدى دوما القصير و المكشوف وكانت دائما تثيرنى . وأخبرتنا خالتى أنها حجزت على حسابها لتسافر معنا وفرحنا جدا وعندما علمت ( منى ) أختى حزنت جدا ولكن خالتى أخبرتها أنها سـتأخذها على حسابها ولكن المشكلة كانت موافقة الزوج على السفر والذى مانع بشده ولكن أمى أخبرته أنها فرصه لعرضها على أطباء أجانب لمشكله الإنجاب مما جعله يغير رأيه ويوافق .


وخلال عشرة أيام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناة ركوبنا الطائرة ونزلنا فى مطار أثينا والجميع ملتصق بى حيث إننى الوحيد الذى يتكلم بالإنجليزية التى أجيدها وقابلنا مندوب القناة و أخبرنا أننا سنظل فى أثينا يومين ثم نرحل إلى إحدى المدن الساحلية لقضاء باقى الأجازة و أن الإقامة كاملة و لنا مصروف يومى أيضا .


ووصلنا إلى الفندق وكانت أمى وأختى بحجابهن يثيرن انتباه الجميع وبعد أن دخلنا حجراتنا حيث أنا وأمى فى حجرة و أختى و خالتى فى حجرة وعلى الفور خلعت أختى ال** و قالت إنها لن ترتديه حتى العودة وطلبت أنا من أمى أن تخلع ال** و لكنها رفضت وأخبرتها أن الجميع رحلوا وأن لا أحد يعرفنا هنا ولكنها صممت ثم نزلنا وتغدينا ثم أردنا دخول حمام السباحة ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون لأمى ويتهامسون و يضحكون حتى تضايقت هى ورجعنا غرفتنا وأقنعناها أن تخلع ال** و خلعته ثم أحضرت لها خالتى فستانا خفيفا بدون أكمام وفتحة رقبة واسعة رفضت ارتداءه فى البداية و لكننا ألححنا حتى وافقت وارتدت أختى جيبة جينز قصيرة وبادى قصير وكنت أول مرة أرى جسمها وكان جميلا متناسقا ورفضت أمى ولكن أختى صممت وشجعتها خالتى التى ارتدت هى الأخرى فستانا بفتحة حتى أعلى فخذها وفتحة صدر واسعة وكان جسمها تحفة , وخرجت أمى معى وهى فى شدة الكسوف ولكنها عندما وجدت أن لا أحد يدقق لها على عكس ال** استرخت ومشيت معنا براحتها.


وقضينا يومين جميلين فى أثينا تمتعنا فيهم جدا وأحسست أن أمى صغرت فى السن ولاحظت أن جسمها جميل و طرى جدا وجلدها أملس وناعم بدون أى شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمة متماسكة جميلة وفى الليل عندما تنام جانبى كنت أحس نعومته و ليونته الشديدة ولأول مرة ينتصب زبرى على جسم أمى .


أما هى فلقد أخذت راحتها تماما كأنها كانت فى سجن و خرجت فاشترت فستانين أخريين فوق الركبة و حمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر أكثر و أكثر.


وفى آخر يوم فى أثينا سهرنا فى ملهى جميل يقدم رقصات رائعة وكانت أمى و أختى و خالتى سعداء جدا يعيشن أحلى أيام حياتهن دون قيود أو ارتباطات و قامت أختى و تحزمت وطلبت من الفرقة لحنا شرقيا وكانت ترتدى فستانا طويلا أسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى أعلى الفخذ وفتحة صدر واسعة والظهر كله عارى , ورقصت بإبداع طوال ساعة كاملة والجميع يصفق لها بشدة وكانت شديدة الإثارة والفجور وأثارتنى بشدة حتى أن زبرى كان منتصبا طوال الرقصة و بعدها بدأت تشرب هى و خالتى ورفضت أنا وأمى وانتهت الليلة وهما فى شدة السكر وسندناهما حتى الحجرات وأخبرتنى أمى أنه لا يجب أن نتركهم وحدهما الليلة بهذا المنظر وبالفعل دخلت أنا مع خالتى حجرتها و دخلت أمى مع أختى .


وبعد أن أرحت خالتى على السرير بلبسها القصير المغرى قررت أن أغير لها ملابسها وأحضرت قميص النوم وبدأت أخلع لها فستانها وكانت لا ترتدى تحته إلا كولوتا صغيرا فقط و كان جسمها رهيب ذات بزاز ممتلئة ناعمة مستديرة وحلمات منتصبة وبشرتها ملساء بيضاء ولم أستطع المقاومة وأخذتها فى حضنى و هى شبه مخدرة مغمضة العينين وأخذت أقبلها فى فمها , فى البداية لم تقاوم ولم تبدى أى رد فعل ثم بدأت تتجاوب وضمت ذراعيها حولى وبدأت أحس بلسانها داخل فمى وأحسست بها تخرج رغبتها المكبوتة منذ وفاة زوجها , وخلعت أنا عاريا ثم نمت فوقها أقبلها وبزازها معصورة تحت صدرى وكنت أقبل كل جزء فى وجهها بشهوة شديدة وهى شبه مغمضة ولكنها تتجاوب و يديها تتحسس ظهرى ثم نزلت أقبل بطنها و سوتها الجميلة ثم خلعت لها الكولوت وظهر الكس الناعم المحلوق الأحمر المنتفخ وأخذت أقبله و أسمع آهاتها المنخفضة ثم قمت و انفردت ببزازها أفترسها قبلات و لحسا و مصا و عضا وآهاتها تعلو و تعلو ثم قلبتها على بطنها و ظهرت طيزها الرهيبة الممتلئة البارزة ونزلت عليها قبلات و عشقا وطوال نصف ساعة كنت داخل طيزها ألحس و أمص كل جزء فيها وكسها و شرجها وكان زبرى قد انتصب بطريقة لم أرها من قبل وعدلت خالتى على ظهرها مرة أخرى ثم دخلت بين فخذيها و بدأ زبرى يخطو داخل كسها خطواته الأولى وأحسست بدفء شديد و نعومة غريبة و عجيبة وزاد الأمر سخونة آهاتها الشبقة وتأوهاتها اللذيذة , واندفعت أنيك بكل قوتى ناسيا تماما أنها خالتى وأنها لا تدرى ماذا يحدث لها وبزازها تهتز أمامى و ما هى إلا دقائق معدودة حتى قذفت لبنى كله على بطنها و كسها و سقطت جانبها سعيدا .
وبعد مرور لحظات قمت فرحا و كنت سأكتفى بما فعلت ولكن منظرها عارية و لبنى يغرق بطنها أثار زبرى مرة أخرى فعاد ينتصب وأسرعت أمسك رأسها وأدخله فى فمها واستجابت هى بسرعة و بدأت شفتيها و لسانها يلحسون و يمصون زبرى وجسدى كله يرتجف و يرتعش من ذلك الإحساس الجميل و زبرى داخل فم خالتى , و بعد أن تغطى تماما بلعابها عاد مرة أخرى إلى كسها حيث قلبتها على بطنها على مخدة و ارتفعت طيزها الرهيبة أمامى وزبرى يندفع بين فلقتى طيزها داخلا خارجا من كسها وطوال نصف ساعة لم أهدأ أبدا فيها و خالتى تتلوى تحتى ويدى تعتصر طيزها وزبرى يكتسح كسها وأخيرا قذفت مرة أخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها أتأمل منظر لبنى وهو يسيل على جسمها ثم رحت فى نوم عميق.


استيقظت بعد حوالى ساعتين وكانت خالتى ما زالت فى وضعها فى نوم عميق من أثر الخمر و النيك وقد نشف لبنى عليها و مسحت لها جسمها كله ثم ألبستها قميصها و غطيتها و نمت جانبها وأنا أتساءل : هل ستتذكر ما حدث أم لا وإن تذكرت ماذا ستفعل .

فى الصباح قمت و لم أجد أحدا جانبى ووجدت خالتى فى الحمام فذهبت لحجرتى ووجدت أمى و أختى قد ارتدين ملابسهن استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتى و كانت تتصرف بطبيعية جدا وأحسست أنها لا تذكر شيئا و بالفعل لم تقل لى أى شئ ثم جاء مندوب القناة و أخذنا بالسيارة إلى مدينة ساحلية جميلة ونزلنا فى فندق رائع و أخبرنا انه سيأتى بعد أربعة أيام للتصوير معنا و أخذنا للمطار ثم تركنا.
أول يوم قضيناه فى الفسحة بالبلد الجميلة ثم رجعنا منهكين و نمنا , واليوم التالى قضيناه على حمام السباحة و ارتدت خالتى و أختى مايوهات ورفضت أمى و شاهدت أمى سيدات أكبر سنا منها و أتخن بالمايوهات واقترحت عليها أن ترتديه ولكنها تمنعت ولكنى أسرعت و اشتريت واحدا قطعة واحدة وألححت عليها وأخذتها لتغير وكانت مكسوفة أن تخرج وظللنا فترة نلح حتى تشجعت و خرجت و كانت جميلة ولأول مرة أرى جسمها بالتفصيل أمامى فكانت أثداؤها بارزة قوية رغم سنها و فخذاها الممتلئان متناسقين أما طيزها فحدث و لا حرج عن الحجم الكبير اللذيذ المغرى و جلست معنا على البسين (حمام السباحة) وظللت أتأملها معجب و تشجعت أمى أكثر و أكثر و نزلت البسين وتمتعت بالمياه و خرجت وكان جسمها المبتل شديد الإغراء .


وثانى يوم ذهبنا إلى البحر وارتدت خالتى و أختى المايوهات البكينى وارتدت أمى المايوه العادى و نزلنا البحر و قضينا وقت رهيب لساعات طويلة وشاهدت مئات من البنات شبه عرايا وفى البحر أيضا لامست جسم اختى وكان شديد النعومة كالحرير وجسم أمى اللين مثل الجيلى .

ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت أتمشى على البحر مع أختى وتمشينا كثيرا لساعات حتى وجدنا أنفسنا أمام سور أسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين فخلف السور وجدنا أمامنا عشرات الرجال و النساء العرايا تماما على الشاطئ و فى البحر من جميع الأعمار و الأحجام و الأشكال والجنسيات وأخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا أنها إحدى منتجعات العراة وكادت أختى تجن لتدخل وعلى البوابة عرفنا أن الدخول للأزواج فقط أى رجل و امرأة .
وترجتنى حتى أدخل معها ولم تكن فى حاجة لذلك فقد كدت أجن لأدخل ولكن منظر أختى عارية أمام الجميع أوقفنى قليلا ولكن نظرة أخرى لموظفة الاستقبال العارية أزالت كل ترددى و رفضى ووافقت ودخلنا وعلى الشاطئ وقفت مذهولا لا أعرف أتابع أى بز و لا أى طيز ومخى يكاد يخرج من عقلى وبالطبع لم أخلع المايوه فلقد كان زبرى يتعارك ليخرج وفى لحظات وجدت أختى عارية أمامى وبزازها أمامها وكسها المحلوق الناعم فى الشمس دون لحظة خجل واحدة .
وهنا نسيت الدنيا كلها و تهت فى جسمها المبدع , ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا و تفسحنا فى المكان حتى وصلنا لمجموعه أكشاك فى طرف المنتجع وفى أول كشك وجدنا رجل يجامع امرأة ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثانى كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين فى جماع مزدوج و حاول أحدهم جذب أختى ولكنى سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث ووجدنا فيه امرأتين إحداهما فى الثلاثينات و الأخرى فى العشرينات وكانا منهمكين فى قبلات ساخنة جدا وأيديهما تدعك أكساس بعضهما ووقفت أنا و أختى مذهولين فلقد كانت أول مرة نرى امرأتين معا تمارسان الجنس .
كان الأمر مثيرا جدا وعندما لاحظتا وجودنا قامت الصغرى و جذبتنى لأدخل معهما و كنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنة العارية بين أحضانى وفى لحظات احتضنتها بقوة أقبلها بنهم غريب ويبدو أن المرأة الأخرى رفضت فلقد غادرت المكان ونسيت تماما أن أختى معى واندمجت فى تلك الفتاه أتحسسها وأنا لا أصدق نفسى ويدى تهرس كل جزء فى جسمها من بزازها الصغيرة إلى طيزها المستديرة الصغيرة .
ونمت فوقها وأنزلت المايوه و أصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاة تحتضن زبرى و قالت كلمة بلغة لم أفهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدى كله يرتجف وقدماى لا تحملانى وسرت قشعريرة غريبة فى أطرافى وأحسست أن زبرى قد ينفجر من المتعة و كانت خبيرة جدا وكانت أول مره لى فى المص بعد فم خالتى وبعدها قلبتها على ظهرها و اندفعت أنيكها بقوة و حيوانية شديدة وعلت آهاتها جدا و هى تصرخ و تقول كلمات قوية بلغتها التى لا أعرفها ولم أبالى و اندفعت أهرس و أهرس فى كسها كأنها آخر نيكة لى فى الحياة .
وبعد فترة أحسست بأحد يتحسس ظهرى ويقبلنى ويده تتحسس زبرى و طيزى وتوقعت أن المرأة الأخرى عادت ولما نظرت وجدتها أختى ( منى ) ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما وكانت يداها تمسكان زبرى الذى خرج من كس الفتاة وتتحسس كيسى ونظرت ولما وجدت زبرى بين يديها كان هذا فوق احتمالى وبدأ زبرى يقذف كل لبنه فى يديها وأسرعت الفتاه الأجنبية تستقبل بقيته على وجهها وصدرها مما أشعل النار فى عقلى ثم قامت و قبلتنى ثم قبلت أختى بفمها الغارق بلبنى و غادرت المكان وهى تقول كلمة تبدو مثل شكر كثير ثم نظرت إلى أختى الممسكة بزبرى ووجدها تنزل وتحتضنه وتقبله وأدركت أنها لم تستطع مقاومه ما رأت و أنى أشعل النيران فى كسها .
ولما وجد زبرى نفسه فى فم أختى انتصب مثل الحجر فى لحظة رغم المجهود القوى الذى كان يقوم به منذ دقائق وأمسكت وجهها بقوة بين يدى ولسانها يلحس رأس كسى والحق يقال كانت ماهرة مثل الفتاة الأجنبية فعلا ثم قامت واحتضننا بعض عرايا أخذت أقبلها من فمها أجمل قبلة فى التاريخ وكان شعورى فعلا لا تصفه الكلمات وتاهت الدنيا من حولى ولم أرى إلا جسدها العارى فقط ثم نمت فوقها وأسرع زبرى إلى كسها ودخله بسهولة جميلة.
وكانت تعبيرات وجهها ممتعة و رهيبة وأنا أحسست أن زبرى دخل فرنا من الدفء و الإفرازات التى أغرقته ودفنت فمى فى فمها ولسانها حول لسانى واحتضنتها بقوة وأغلقت هى ساقيها حول ظهرى وبدأت أقوى نيكة فى التاريخ استمرت حوالى عشرين دقيقة دون توقف لحظة ونحن ملتحمين هكذا تماما ثم قامت واتخذت وضع الفرسة ووقفت خلفها وعاد زبرى إلى كسها وكانت طيزها الجميلة بين يدى وزبرى يظهر و يختفى داخلها عابرا إلى كسها وكانت تصرخ عاليا وتتأوه بكل حماس وزبرى يهيج أكثر مع كل آه من شفتيها وبعد حوالى ربع ساعة من الإنهاك الكامل بدأ لبنى فى الخروج مرة أخرى داخل كسها الذى امتلأ لآخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظرة شكر وحب , ثم قمنا وخرجنا إلى البحر ولبنى ينسال على فخذيها وقضينا ساعة رهيبة وسط مئات العراة. كنا نائمين على الأرض نستمتع بالشمس سمعنا أنا وأختى صوت سيدة يتحدث بعربية خليجية ونظرنا فوجدناها امرأة غاية فى الإبداع جسمها جميل ووجهها أجمل وتتحدث فى الموبايل ووقفت أتأمل جسمها وأحفظ كل جزء فيه وكانت فى حوالى الخامسة والثلاثين ذات جسم ممتلئ قليلا شديد التناسق وبجانبها سيدة أخرى أصغر سنا جميلة جدا ذات بزاز و طياز بارزة قوية لها طابع عربى قوى وكانت أجسادهن سمراء قليلا ما أضاف نكهة جميلة وسط عشرات الأجساد البيضاء وقامت أختى على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون .
و تعرفنا عليهن وكانت تدعى ( انتصار ) والأخرى ( فاطمة ) سعوديتان و فرحتا جدا عندما عرفتا أننا مصريين و ذهلنا عندما عرفنا أنهن زوجتان لرجل واحد وأنهن فى المنتجع معه وأنها ليست أول مرة لهن وكان زوجهن فى المياه وقتها وأنه اعتاد أن يأتى بهن كل عام فى إحدى منتجعات العراة وجلسنا نتكلم معها حوالى نصف ساعة كنت أنا تائها فى كس (انتصار) المحلوق الناعم و طيزها المرسومة بريشة فنان أما ( فاطمة ) فكانت سمراء وجسدها نحيف نوعا معا و لكنه مثير جدا وكنا نتوقع أننا أول عرب يقابلنهم فى هذا المكان ولكنهن أخبرننا أنهن قابلن سيدات من المغرب و تونس و الإمارات و سوريا سابقا ثم ودعناهن ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين إلى مكان أمى و خالتى وأيدينا لم تفارق بعض. وفى الليل نمت جانب أمى وما حدث بالنهار لا يفارق عقلى و يعاد باستمرار .
نهاية الجزء الأول .......
جامده فشخ مستني الجديد
 
قصة جميلة كملها
 
قصه جميله جدا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%