NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الـ مجتاو

نسوانجي الأصلي
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
31 يناير 2023
المشاركات
7,032
مستوى التفاعل
6,319
الإقامة
القاهره
نقاط
180
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
بحر مسا ع الضحايا ♥

قصه اعتبرها فانتازيا او واقعيه او اللى يريحك و انا بكتب احداثها جمعت شوية تحابيش لزوم الحبكه بقى. و تبقى فرصه ليا اخوض التجربه و اخش ف الكتابه و و القصه تخش ف العركه القصصيه بتاعت الدندوشه ملكه الدلع و الفرفشه. ملحوظه الاشخاص مش هذكر اسماء بعض الاشخاص عشان نبقى متفقين من اولها . نبدأ ف القصه

انا علاء النوبى 32 سنه, شاب مصرى مكافح زييك كدا عم النسونجى الكحيان, عايش لوحده فى احد احياء شرق القاهره ف بيت كان عليه و الشقق اتباعت لملاك جدد و مبقاش بيت عيله، نرجع لعلاء تانى, انا شاب من اللى بيشتغل شغلانتين الصبح فى شركه كبيره و بعد الطهر ف برايفت بيزنس عشان يجمع قرشين للزمن . علاء اللى هو انا شاب قمحاوى وسط الجسم لا الرفيع الرياضى ابو السكس باكس ولا تخين بطيخه, حاجه وسط كدا، 176 سم و 81 ك. بحكم شغلى بلبس بدل فورمال لان شغلى بقابل Clients و ساعات بطلع على شغلى التانى بالطقم الفورمال او ازوغ من شغلى ساعه بدرى و اروح اغير هدومى و اطلع على شغلى الخاص

فلاش باك 3 ايام

روحت اجيب سجاير من الكشك اللى ناصيه الشارع وقت العصريه 4 و عشره تقريبا و انا بتحرك لشغلى التانى و انا متصاحب على الواقف ف الكشك و داخل ع الكشك شميت ريحه حشيش فايحه ( نسيت اقولكم الكشك وكر بيع حشيش و اللى بيقفوا ليهم ف الميه و ليهم حوارات معايا ) دخلت من باب الكشك انا بتعامل كصاحب مكان

انا: بحر مسا ع الضحايا، الريحه زفره اوى و القطط الفطاسنه متجمعه
صاحب الكشك: دول الحبايب كلهم و ابن عمى جاى من جيشه و بنوجب معاه, و انت ابن حلال مصفى شدلك كرسي خد ارفعلك العويل دا ( الصعايده بيسموا الدبوس عويل ) دا جاى مخصوص من اسيوط
انا: اه يا معرص زى النص بتاعت امبارح و كانت حته بنت منتاكه زيك
صاحب الكشك: احا انت اللى استعجلت و قولتلك اتقل تاخد حلوة بس مرضيتش
انا: طب يا جدعان خفوا كسم الريحه احنا العصريه و ع الشارع الرئيسى يعنى اى حمله هتيجى هتفشخنا و جهزلى حته بخمسين على بليل اخدتها
صاحب الكشك: حصل يا ابو علاء
انا: هاتلى عبلتين بن نعناع يستا على كانز فيروز

و انا بطلع الفلوس و باخد سجايرى دخلت عند شباك الكشك زبونه و دى بطلت القصه , انا واقف من جوا الكشك و شايف الشباك و اللى واقف عند الشباك ، الزبونه كانت فرسه صاروخ عابر للقارات حاجه كده يا جدع تحس شوية حريم اضربوا فى خلاط و طلعوا شوب كوكتيل استيك شغل فنادق يتاكل اكل, صدرها زى صدر ميا خليفه حبيبتى فشخ و عيونها عسولة اوى زى عيون راشيل روكس أس أس, مركزتش اوى عشان واقف وسط صعايده ف مكان اكل عيش و ممكن يزعلوا و لانها زبونه بس خد بالى و هى بتلف جسمها تمشى من ادام الكشك انها مش لابسه برا و صدرها راح و فى اتجاه لفتها . سألت صاحب الكشك

انا: هى مين دا ؟
صاحب الكشك: دى ست شغاله فى الحضانه اللى هناك دى اللى ف وشنا و ست محترمه يا عم علاء.
انا: مين دى المحترمه ؟ بتاعت الحضانه ؟
صاحب الكشك: اه يا عم.
انا: ماشي يا شق سلام و هبقى هعدى عليك بليل ( و بقول ف بالى ازاى دى شغاله ف حضانه )

و روحت شغلى و انا ف الطريق و عينا و بقى مش سايبين نتايه ف حالها معاكسات لحد موصلت مكان الشغل و كان بالى يومها مشغول بالصاروخ اللى عندى و بفكر ازاى اجيبها سكه و دماغى قعدت تلف و تفكر و قولت لما اشوفها عندك الكشك افتح معاها كلام و اجس النبض

--------------------------------

اليوم التانى جه و نفس الدايره الكئيبه بتلف كسم الانسان كسم الملل انتوا مليتوا و انا برده بس بحكى اللى حصل بالظبط و روحت للكشك فى حدود 4 الا 10 العصر كالعاده و نفس الحوار مع صاحب الكشك الصعيدى و بس المرة دى كانت واقف برا ادام الشباك زي اى زبون عادى و ببص يمينى لاقيت الصاروخ بتاعت امبارح جايه و لابسه عبايه سودا مفتوح من النص على بلوزه سودا و بنطلون اسود ( طقم اسود ف اسود ) طقم كان فاجر فشخ عليها و ماشيه بتمد و بزازها بتترقص باليه عشان مش لابسه Bra ف صدرها كان بيلق شمال و يمين جت تشترى حاجات و استغلت الفرصه و سألتها

انا: انتى تبع الحضانه الجديده اللى هناك ؟
الصاروخ: ايوة عاوز تسأل عن حاجه حضرتك؟
انا: اه يا ريت بعد اذنك مواعيدكم ايه ؟
الصاروخ: كذا لكذا حضرتك
انا: متشكر جدا

و صاحب الكشك باصصلى مستغرب بيقولى يا خول انت معندكش عيال بتسألها ليه على مواعيدهم ؟ رديت عليها مش فاضيلك يا عم سلام كسم اسئلتك. و طلعت على شغلى و طبعا نفس التفكير فى الصاروخ عندى و نفس البصات و المعاكسات و كسم الملل انا عاذركم عشان مليت اكتر منكم

-----------------------------------------

اليوم الثالث: يوم المعركه

زى اى موظف نشيط ظابط المنبه 6 الصبح صحيت و حلقت دقنى و كويت بدلتى الجيرى و لمعت جذمتى السودا و فطرت الفطار المصرى العادى و خرجت على شغلىو ماشى على 8 الصبح و معدى من جنب الحضانه لاقيت الصاروخ رميت كلمه ازيك عامله ايه ؟ تمام متشكره .

و انا رايح قررت بينى و بين نفسى انى مش رايح شغلى التانى و انا ياهى و هروح على معاد خروجها من الحضانه و هشوف ايه اللى هيحصل، روحت شغلى و دخلت مكتبى لاقيت مديرتى قافشه عليا عشان مش جايب التارجت. اللى متابعنى ف الفضفضه هتعرف المديره دى مين ... اه صح .. هى المديره اياها ( اها هى اللى اتحرشت بيها و ابتسمت ). دى مش موضوعنا نااااو. داخل المكتب ف مشغل الهاند فيرى و الميوزيك بتاعتى و حطيت صباعى ع البصمه, و ببص للsystem admin

انا: صباح الخير يا يويو ( ايه ) ازيك ؟
ايه: تمام ازيك يا نوبى ؟
انا: تمام متشكر يا جميل هو مستر جورج جه ( GM) او مديرتى (دعاء ) جت ؟
ايه: مستر عادل لسه بس استاذه دعاء جت و جوه.
ايه: علاء انت عينا مالها حمرا اوى ليه انت كنت سهران - نسيت اقولكم اصطبحت يومها بدبوس بس كان فاجر فجوره
انا: اه يا يويو معرفتش انام امبارح كنت بلعب Pubg م صحابى ياالا سلام ناااو

دخلت على المكتب اللى كان فاضى و كانت مديرتى سايبتها لابتوبها و موبايلها ف المكتب و سيبت شنطتى فى مكتبى و روحت البوفيه اخدلى كوبايه القهوة بتاعى و وقفت ف البلكونه بشرب قهوتى و سجارتى, المكتب اتملى الموظفين

المديره: صباح الخير استاذ علاء .. ممكن تيجى
انا: صباح النور حضرتك ازيك
المديره: تمام الحمد لله احنا وصلنا ليوم 20 و لسه فاضلك 3/4 التارجت
انا: حاضر يا بوص, الشهر هيظبط زى اللى قبله و تعالى نكمل قهوتنا ف البلاكونه.

دخلنا البلاكونه انا و المديره و ببص ع عماره ادامنا قولتلها شوفى الناس اللى ف الاخر دول اللى ناشرين غسيلهم تفتكرى غسيلهم ناشف ولا مبلول ؟ قالتلى شكله ناشف قولتلها ناشف اوى طب ينفع يخش جوا و انا بضحك قالتلى هو ايه اللى يخش جوا قولتلها الغسيل عشان مينفعش يفضل كدا ناشف. قالتلى بس يا وسخ نتكلم بعدين, يا علاء مش عاوزه صداع من المعرص بتاعنا . انا: تمام يا دعاء ولا يهمك و نبقى نتكلم بعدين و بقول من جوايا كسم الصداع و الفصلان . طبعا اليوم مخلاش من ملامسات و تحرشات مع مديرتى دعاء لحد ما الشفت خلص و لميت ورقى و خدت شنطتى و نزلت بمد ع المترو عشان ورايا الطلعه

اتصلت على صاحب الشغل التانى قولتله انا مدشمل تعبان مش هقدر اقف ف الشغل و هروح انام و فليم هندى مفقوس و قالى تمام ريح النهارده بس بعد صداع و رغى و حوارات و نزلت من شغلى الاساسى على قرب العصريه على 3 و ربع و عشان ورايا مصلحه كنت مجهز فى شنطتى البيرفيوم بتاعى معرفش ليه بس قولت اروش حبه تزيح ريحه السردين عشان بخرج ف وقت خروج موظفين و ساعات المترو بيكون زحمه فريحته بتلقب بتكون علبه سردين. كنت بمد ف الشارع عشان اوصل للمترو و ابقى فى زمن قياسي واصل عند الكشك، كنا يوم ثلاث و ماشى ف عز العصريه وقت خروج الموظفين يعنى كسم الحر كسم الزحمه و طبعا كسم التحرش. ركبت المترو اللى كان زحمه لحد موصلت السادات و حولت لاتجاه المرج و المترو كان زحمه انقح و انكت حاجه بنت مره علبه سردين فعليا حرفيا, ركبت وسط الزحمه, جت بنوته وقفت ادامى و مع زحمه المترو ف مبارك رجعت عليا و اول مظيزها لمست زبرى مفيش ثوانى زبرى قام احتراما للموقف و قولت احا لو البت قالتلى بم هاكل علقه مووت و محضر تحرش و موال ابن وسخه، بس البت سكتت و فضلت ترجع و زبرى واقف حجر على فلقه ظيزها و عشان بنطالون البدله قماش ف زبرى واقف مدفع و كانت بنت القحبه بتتهز مع هز المترو و مع هز ظيزها جسمى كان بيتكهرب من الهيجان عليها، البت ظيزها كان ملبن يا جدع لحد ما المترو راق ف محطه منشيه صدر و البنت خدت خطوه و عدلت شنطتى بسرعه ادامى عشان ادارى على زبرى اللى واقف و حطيت شطنتى على زبرى عشان الفضايح هههههههه. و قعدت اتكلم مع البنت اللى اتحرشت بيها كلام عادى. و وصلت للمحطه اللى قريبه من بيتى. وصلت عديت الشارع روحت للكشك مع معاد خروج الحضانه على 4 و ربع العصريه

و وصلت للكشك بجيب سجايرى المعتده بن نعناع و كانز فيروز و وقفت على جنب لاقيت الصاروخ داخله بتمد و بزازها بتترج عشان كالعاده نسيت اقولكم كانت بنفس المنظر طقم اسود ف اسود و مش لابس برا و كانت باينه اوى و بتسأل صاحب الكشك: معاك فكه ميه؟ ساعتها خدت خطوتين بالعدد ببعد عن الكشك . الصاروخ مشيت ادام وقفت توكتوك بتسأله عن فكه قالها مش معاه الكلام حصل ادامى رجعت و انا واقف لسه جنب الكشك متابع ف صمت لحد مجتلى بتسأل : معاك فكه ميه ؟ رديت معايا فكه عشره و سايبها ف البيت و مركز ف عينها بشوف رد فعلها و توقعت كل شئ سئ كنتجيه عكسيه لاقيتها بترد عليا يعنى معاك فكه 10 و معكش فكه الميه ؟ رديت اه عشان العشره حلوة زيك كدا بالظبط, يالا ع البيت عشان فاضى ؟ و متوقع اى رد فعل معاكس انها تسيبنى و تمشى مثلا لاقيتها بتقول و البيت بعيد عنا ؟ رديت عليها حلاوتك دا اول الشارع يالا بينا و الغدا هنا. قالتلى اخرى معاك ساعتين و هروح . رديت طب يالا نشوف الموضوع دا بعدين. و مشيت لحد شارعنا و كسم العيون, و وصفت ليها البيت و قولتلها هتخشى باب العماره السودا اللى هناك دى و تقفى ف المدخل ف الناحيه دى و انا هبقى داخل وراكى و اول ما افتح الباب و تخشى بسرعه و انا هخش وراكى عشان محدش ياخد باله . دخلت البيت زى الحرامى و فتحت الباب و دخلت هي ورايا عدل و اول مدخلت قولتلها يالا يا حبيبتى قالتلى اهدى احنا مش جايين نحب بعض و بتضحك هههههههه رديت ع الهادى يا مرا ف ايه بعدين اقعدى اوريكى الموبايل و قعدت جنبها فى الصالون و قربت اكتر و ببص على بزازها و طولت النظر و قالت مالك ؟ قولتلها تصدقى دول طلعوا حلوين اوى قالتلى هما مين دول؟ قولتلها منار و ميار و بحسس براحه على صدرها و طلعت اممممممم مكتومه قومت واخدها من ايدى وف حضنى بوس و احضان الدنيا بتلف بينا مش فاهم و بنتسحب ناحيه الطرقه ثم السرير

الصاروخ بقى ميادة 36 سنه بيضاء طويله 168 سم صدرها مدور و كل بز قد الرمانه مليانه من الجناب جسمها كان واخد شكل الكمترى من الاخر ميلف او كيرفى و صدق اللى قال الكيرفى هو أملى و طلع املى فعليا بجد مش هزار. فاكر لما وصفت رانيا ف الاول .. زود على اللى حكيته و خد التقيل بقى فعليا كانت زى الهام شاهين المعنى الحقيقى للمليف. مسكتها ف حضنى زنقتها ف الطرقه و ايديا كانت بتغرز فيها و زبرى هاج و وقف احتراما تانى للمليف رانيا و انا بحضنها زبرى كان بيخبط فى بطنها و بمد ايديا بفعص ظيازها و بقرصها قرص بسيطه و بسرعه من الجنب و بخبط مناخيرى ف ودانها بالراحه و انا ببعد و بتشهق بمناخيرى بخفه. قولتلها يا جمالك و جمالك عطرك اللى سكرنى اكتر من البيرا و سكرت من جمالك و جمال جسمك يا لبوة

كنت بتغوص بوس ف شفايفها الطريه و ورا ودانها و و كنت واخد راحتى اوى ف اللحظه دى و باخد لسانها ف بقى و بتمتع بشفايف العسل فى الوقت دا ايديا كانت بتكتشف صدرها تحسيس براحه و بحنيه على بزازها ع العبابه من برا و نزلت على رقبتها بوس و بقلعها البلوزه و العبايه و طلعت مش لابسه Bra و بزازها كانوا ناااار و الحلمات بنى فاتح قومت جارى جايب العسل من المطبخ و واخدها ع السرير و قلعنا هدومنا و ريحنا ع السرير ملط و قومت داعك حلماتها بالعسل و هاتك فى اكل خفيف و بشويش عليها و كنت بضم صدرها المبلن على بعضهم و ارضعهم سوا و شوية خليتها تدوق بزها بنكهه ريقى و العسل كنت اكتم نفسى و انا برضع و مره اطلع نفسى السخن علي صدرها مطرح لسانى لحد مضمتنى بايديها على صدرها و كانت بتدوخ و بتقولى اكتر عاوزه اكتر و عليت القفش و التفعيص فى صدرها و هاجت عليا فشخ و كنت بلحسها بجنون و شامم ريحتها ريحه المليف اللى تتخلينى اجيب كل اللبن فى من زبرى دفعها واحده من كسم حلاوتها. عقلى كان بيدوخ من حلاوة بزازها كنت بدفن وشى فيهم و بتمتع بالدفا و الحنان المليفاوى . متديهاش اى فرصه تفرفص منى و نزلت براسيى بلحس كسها و نزلت لحست عسلها اللى نطرته و بعض زنمبورها بطرف سنانى براحه و سامع اهاتها و مش مركز لحد مسكت راسى بايديها و زقت راسى على كسها و بتقولى كله اكتر اكتر . لحست كل عسلها و قمت بفرش كسها بزبرى الاول براحته بعد مدهنته من عسلها و مقومت مدخله براحه و بقولها متخفيش هدخل راسه الاول قومت مغفلها و مدخله كله و رقعت ااااااااااااه جابت لاخر الشارع و كملت رزع بعنف فيها و هى نايمه على طهرها و فاشخه راجليها و انا بنيك فيها تليفونها رن بصيت قالتلى استنى اخويا بيتصل بتفتح الموبايل و انا مش مراعى تليفونها و بنيك رومانسى و كانت بتزغرلى بعينها ابطل بس انا ولا هنا

ميادة: ازيك معاذ
اخوها: ازيك يا بت هتتأخرى
ميادة: قاعده مع صاحبتى شوية و هاجى
اخوها مالك صوت بتنهنج كدا ليه
ميادة: كنت لسه طالعه ع السلام سلام دلوقتى و قفلت

بتقولى يا عرص هتفضحنى ! قولتلها انا عرص طب خدتى يا منتاكه و رزع فيها بعنف و بتصوت و تحوح و تقولى ااااااااااااه ااااااااااااه اسفه مقصديش براحه عليا ااااااااااااااااه اااااااااااه براحته بقولك اااااااااااااه و ارد عليها مفيش براحه يا مومس يا بنت العرص خدى فى كسك الشرموط اكتر و اكتر اكنر و فضلنا كدا بتاع 10 دقايق و غيرنا الوضع للدوجى استايل و جيبت كرافتى و رابط ايديها ورا طهرها و شادد من شعرها و بقيت برزع فى كسها و صوتها جايب لاخر الشارع اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه براحه عليا و بقولها انتى منتاكه انتى شرموطه و اخوكى العرص بيتفرج عليا و سمعت اخوها العرص بيتفرج عليها لاقيتها بترعتش و بتجيب عسلها و انا برزع فيها بعنف و قولتلها اخوكى المعرص بيتفرج عليا و انا بنيك اخته المومس قولولى انتى ايه يا وسخه ؟ قالتلى ااااااااااااه انا منتاكه اااااه انا شرموطه اااااااااااه و اخويا عرص بيتفرج علي اخته بتتناك ادامه اااااااااااااااه كفايه عليا اااااااااااه براحه عليا ااااااااااااااااااااااه

و انا بنيك فيها بكل عنف و جنون روحت حاشر بلوزتها فى بقها و بقيت بافترا زبرى مع كل دفعه فى كس رانيا كان داخل لاخره و حاسس ببضانى بتخبط فى شفرات كس ميادة و راس زبرى بيلمس عنق الرحم و شادد بايد من شعرها و ايد تانيه ماسك طيازها جامد و كان مالك تفعيص طيازها و احنا دوجى استايل

كنت بفرتك لحم كسها و كسها بيوسع مع كل دخله و صوتها مغرقه الدنيا يا دكرى اااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه و لما حسيت انى مش قادر و هجيب روحت موقف و حاضنها من ورا جااااااااااامد و مايل عليها و لازق عليها بكل جسمى و لازق زبرى فى جوا كسها و كنت حاسس بيها بترتعش و انا متكلبش فيها من وراا وجسمنا سوا بيشر عرق , وشفايفى في شفايفها و بجيب لبنى ف كسها و لاقيت نفسى لا ارادى بتاووه اااااااااااااه اااااااااااه بجيبهم ف كسمك عشرتك يا لبوة يا اخت العرص. وفضلت متكلبش فيها لحد زبرى صفى اللبن و نزل كل نقطه جواها .

اترميت جنبها ع السرير لاقيتها قامت بتبوس زبرى لحد صدرى و نامت براسها على صدرى بتلعب ف شعر صدرى روحت واخدها ف حضنى و بقولها تعرفى يا رانيا انتى عجبتنى اوى و انبسط منك راحت رفعت راسى من على صدرى و قولتلى بجد عجبتك ؟ اه يا منيوكه عجبتنى اوى راحت ضربتنى ف كتفى ببوكس خفيف متشتمش روحت شاددها عليا بوستها من خدها و بقولها انا بعشقك و لسه لما نلحم التانى. قالتلى معلش يا روحى مش هينفع لازم اروح عشان اخوياا العرص ميخنقش عليا و نعوضها مره تانيه و قومنا خدنا الشاور سوا و الشاور مخلاش من المداعبات و خرجنا اتغدينا و مشيتها

تمت
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: النسر المحلق, Mazen El 5dewy, Eden 123 و 6 آخرين
عاش كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: shaddd و الـ مجتاو
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بثبت حضور اهو بس لسه مقراتش هقرا واقولك رايي
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: shaddd و الـ مجتاو
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: shaddd و mahmoodabdo
راااااااائئعه
 
بحر مسا ع الضحايا ♥

قصه اعتبرها فانتازيا او واقعيه او اللى يريحك و انا بكتب احداثها جمعت شوية تحابيش لزوم الحبكه بقى. و تبقى فرصه ليا اخوض التجربه و اخش ف الكتابه و و القصه تخش ف العركه القصصيه بتاعت الدندوشه ملكه الدلع و الفرفشه. ملحوظه الاشخاص مش هذكر اسماء بعض الاشخاص عشان نبقى متفقين من اولها . نبدأ ف القصه

انا علاء النوبى 32 سنه, شاب مصرى مكافح زييك كدا عم النسونجى الكحيان, عايش لوحده فى احد احياء شرق القاهره ف بيت كان عليه و الشقق اتباعت لملاك جدد و مبقاش بيت عيله، نرجع لعلاء تانى, انا شاب من اللى بيشتغل شغلانتين الصبح فى شركه كبيره و بعد الطهر ف برايفت بيزنس عشان يجمع قرشين للزمن . علاء اللى هو انا شاب قمحاوى وسط الجسم لا الرفيع الرياضى ابو السكس باكس ولا تخين بطيخه, حاجه وسط كدا، 176 سم و 81 ك. بحكم شغلى بلبس بدل فورمال لان شغلى بقابل Clients و ساعات بطلع على شغلى التانى بالطقم الفورمال او ازوغ من شغلى ساعه بدرى و اروح اغير هدومى و اطلع على شغلى الخاص

فلاش باك 3 ايام

روحت اجيب سجاير من الكشك اللى ناصيه الشارع وقت العصريه 4 و عشره تقريبا و انا بتحرك لشغلى التانى و انا متصاحب على الواقف ف الكشك و داخل ع الكشك شميت ريحه حشيش فايحه ( نسيت اقولكم الكشك وكر بيع حشيش و اللى بيقفوا ليهم ف الميه و ليهم حوارات معايا ) دخلت من باب الكشك انا بتعامل كصاحب مكان

انا: بحر مسا ع الضحايا، الريحه زفره اوى و القطط الفطاسنه متجمعه
صاحب الكشك: دول الحبايب كلهم و ابن عمى جاى من جيشه و بنوجب معاه, و انت ابن حلال مصفى شدلك كرسي خد ارفعلك العويل دا ( الصعايده بيسموا الدبوس عويل ) دا جاى مخصوص من اسيوط
انا: اه يا معرص زى النص بتاعت امبارح و كانت حته بنت منتاكه زيك
صاحب الكشك: احا انت اللى استعجلت و قولتلك اتقل تاخد حلوة بس مرضيتش
انا: طب يا جدعان خفوا كسم الريحه احنا العصريه و ع الشارع الرئيسى يعنى اى حمله هتيجى هتفشخنا و جهزلى حته بخمسين على بليل اخدتها
صاحب الكشك: حصل يا ابو علاء
انا: هاتلى عبلتين بن نعناع يستا على كانز فيروز

و انا بطلع الفلوس و باخد سجايرى دخلت عند شباك الكشك زبونه و دى بطلت القصه , انا واقف من جوا الكشك و شايف الشباك و اللى واقف عند الشباك ، الزبونه كانت فرسه صاروخ عابر للقارات حاجه كده يا جدع تحس شوية حريم اضربوا فى خلاط و طلعوا شوب كوكتيل استيك شغل فنادق يتاكل اكل, صدرها زى صدر ميا خليفه حبيبتى فشخ و عيونها عسولة اوى زى عيون راشيل روكس أس أس, مركزتش اوى عشان واقف وسط صعايده ف مكان اكل عيش و ممكن يزعلوا و لانها زبونه بس خد بالى و هى بتلف جسمها تمشى من ادام الكشك انها مش لابسه برا و صدرها راح و فى اتجاه لفتها . سألت صاحب الكشك

انا: هى مين دا ؟
صاحب الكشك: دى ست شغاله فى الحضانه اللى هناك دى اللى ف وشنا و ست محترمه يا عم علاء.
انا: مين دى المحترمه ؟ بتاعت الحضانه ؟
صاحب الكشك: اه يا عم.
انا: ماشي يا شق سلام و هبقى هعدى عليك بليل ( و بقول ف بالى ازاى دى شغاله ف حضانه )

و روحت شغلى و انا ف الطريق و عينا و بقى مش سايبين نتايه ف حالها معاكسات لحد موصلت مكان الشغل و كان بالى يومها مشغول بالصاروخ اللى عندى و بفكر ازاى اجيبها سكه و دماغى قعدت تلف و تفكر و قولت لما اشوفها عندك الكشك افتح معاها كلام و اجس النبض

--------------------------------

اليوم التانى جه و نفس الدايره الكئيبه بتلف كسم الانسان كسم الملل انتوا مليتوا و انا برده بس بحكى اللى حصل بالظبط و روحت للكشك فى حدود 4 الا 10 العصر كالعاده و نفس الحوار مع صاحب الكشك الصعيدى و بس المرة دى كانت واقف برا ادام الشباك زي اى زبون عادى و ببص يمينى لاقيت الصاروخ بتاعت امبارح جايه و لابسه عبايه سودا مفتوح من النص على بلوزه سودا و بنطلون اسود ( طقم اسود ف اسود ) طقم كان فاجر فشخ عليها و ماشيه بتمد و بزازها بتترقص باليه عشان مش لابسه Bra ف صدرها كان بيلق شمال و يمين جت تشترى حاجات و استغلت الفرصه و سألتها

انا: انتى تبع الحضانه الجديده اللى هناك ؟
الصاروخ: ايوة عاوز تسأل عن حاجه حضرتك؟
انا: اه يا ريت بعد اذنك مواعيدكم ايه ؟
الصاروخ: كذا لكذا حضرتك
انا: متشكر جدا

و صاحب الكشك باصصلى مستغرب بيقولى يا خول انت معندكش عيال بتسألها ليه على مواعيدهم ؟ رديت عليها مش فاضيلك يا عم سلام كسم اسئلتك. و طلعت على شغلى و طبعا نفس التفكير فى الصاروخ عندى و نفس البصات و المعاكسات و كسم الملل انا عاذركم عشان مليت اكتر منكم

-----------------------------------------

اليوم الثالث: يوم المعركه

زى اى موظف نشيط ظابط المنبه 6 الصبح صحيت و حلقت دقنى و كويت بدلتى الجيرى و لمعت جذمتى السودا و فطرت الفطار المصرى العادى و خرجت على شغلىو ماشى على 8 الصبح و معدى من جنب الحضانه لاقيت الصاروخ رميت كلمه ازيك عامله ايه ؟ تمام متشكره .

و انا رايح قررت بينى و بين نفسى انى مش رايح شغلى التانى و انا ياهى و هروح على معاد خروجها من الحضانه و هشوف ايه اللى هيحصل، روحت شغلى و دخلت مكتبى لاقيت مديرتى قافشه عليا عشان مش جايب التارجت. اللى متابعنى ف الفضفضه هتعرف المديره دى مين ... اه صح .. هى المديره اياها ( اها هى اللى اتحرشت بيها و ابتسمت ). دى مش موضوعنا نااااو. داخل المكتب ف مشغل الهاند فيرى و الميوزيك بتاعتى و حطيت صباعى ع البصمه, و ببص للsystem admin

انا: صباح الخير يا يويو ( ايه ) ازيك ؟
ايه: تمام ازيك يا نوبى ؟
انا: تمام متشكر يا جميل هو مستر جو جه ( GM) او مديرتى ( رودى ) جت ؟
ايه: مستر عادل لسه بس استاذه رودى جت و جوه.
ايه: علاء انت عينا مالها حمرا اوى ليه انت كنت سهران - نسيت اقولكم اصطبحت يومها بدبوس بس كان فاجر فجوره
انا: اه يا يويو معرفتش انام امبارح كنت بلعب Pubg م صحابى ياالا سلام ناااو

دخلت على المكتب اللى كان فاضى و كانت مديرتى سايبتها لابتوبها و موبايلها ف المكتب و سيبت شنطتى فى مكتبى و روحت البوفيه اخدلى كوبايه القهوة بتاعى و وقفت ف البلكونه بشرب قهوتى و سجارتى, المكتب اتملى الموظفين

المديره: صباح الخير استاذ علاء .. ممكن تيجى
انا: صباح النور حضرتك ازيك
المديره: تمام الحمد لله احنا وصلنا ليوم 20 و لسه فاضلك 3/4 التارجت
انا: حاضر يا بوص, الشهر هيظبط زى اللى قبله و تعالى نكمل قهوتنا ف البلاكونه.

دخلنا البلاكونه انا و المديره و ببص ع عماره ادامنا قولتلها شوفى الناس اللى ف الاخر دول اللى ناشرين غسيلهم تفتكرى غسيلهم ناشف ولا مبلول ؟ قالتلى شكله ناشف قولتلها ناشف اوى طب ينفع يخش جوا و انا بضحك قالتلى هو ايه اللى يخش جوا قولتلها الغسيل عشان مينفعش يفضل كدا ناشف. قالتلى بس يا وسخ نتكلم بعدين, يا علاء مش عاوزه صداع من المعرص بتاعنا . انا: تمام يا رودى ولا يهمك و نبقى نتكلم بعدين و بقول من جوايا كسم الصداع و الفصلان . طبعا اليوم مخلاش من ملامسات و تحرشات مع مديرتى رودى لحد ما الشفت خلص و لميت ورقى و خدت شنطتى و نزلت بمد ع المترو عشان ورايا الطلعه

اتصلت على صاحب الشغل التانى قولتله انا مدشمل تعبان مش هقدر اقف ف الشغل و هروح انام و فليم هندى مفقوس و قالى تمام ريح النهارده بس بعد صداع و رغى و حوارات و نزلت من شغلى الاساسى على قرب العصريه على 3 و ربع و عشان ورايا مصلحه كنت مجهز فى شنطتى البيرفيوم بتاعى معرفش ليه بس قولت اروش حبه تزيح ريحه السردين عشان بخرج ف وقت خروج موظفين و ساعات المترو بيكون زحمه فريحته بتلقب بتكون علبه سردين. كنت بمد ف الشارع عشان اوصل للمترو و ابقى فى زمن قياسي واصل عند الكشك، كنا يوم ثلاث و ماشى ف عز العصريه وقت خروج الموظفين يعنى كسم الحر كسم الزحمه و طبعا كسم التحرش. ركبت المترو اللى كان زحمه لحد موصلت السادات و حولت لاتجاه المرج و المترو كان زحمه انقح و انكت حاجه بنت مره علبه سردين فعليا حرفيا, ركبت وسط الزحمه, جت بنوته وقفت ادامى و مع زحمه المترو ف مبارك رجعت عليا و اول مظيزها لمست زبرى مفيش ثوانى زبرى قام احتراما للموقف و قولت احا لو البت قالتلى بم هاكل علقه مووت و محضر تحرش و موال ابن وسخه، بس البت سكتت و فضلت ترجع و زبرى واقف حجر على فلقه ظيزها و عشان بنطالون البدله قماش ف زبرى واقف مدفع و كانت بنت القحبه بتتهز مع هز المترو و مع هز ظيزها جسمى كان بيتكهرب من الهيجان عليها، البت ظيزها كان ملبن يا جدع لحد ما المترو راق ف محطه منشيه صدر و البنت خدت خطوه و عدلت شنطتى بسرعه ادامى عشان ادارى على زبرى اللى واقف و حطيت شطنتى على زبرى عشان الفضايح هههههههه. و قعدت اتكلم مع البنت اللى اتحرشت بيها كلام عادى. و وصلت للمحطه اللى قريبه من بيتى. وصلت عديت الشارع روحت للكشك مع معاد خروج الحضانه على 4 و ربع العصريه

و وصلت للكشك بجيب سجايرى المعتده بن نعناع و كانز فيروز و وقفت على جنب لاقيت الصاروخ داخله بتمد و بزازها بتترج عشان كالعاده نسيت اقولكم كانت بنفس المنظر طقم اسود ف اسود و مش لابس برا و كانت باينه اوى و بتسأل صاحب الكشك: معاك فكه ميه؟ ساعتها خدت خطوتين بالعدد ببعد عن الكشك . الصاروخ مشيت ادام وقفت توكتوك بتسأله عن فكه قالها مش معاه الكلام حصل ادامى رجعت و انا واقف لسه جنب الكشك متابع ف صمت لحد مجتلى بتسأل : معاك فكه ميه ؟ رديت معايا فكه عشره و سايبها ف البيت و مركز ف عينها بشوف رد فعلها و توقعت كل شئ سئ كنتجيه عكسيه لاقيتها بترد عليا يعنى معاك فكه 10 و معكش فكه الميه ؟ رديت اه عشان العشره حلوة زيك كدا بالظبط, يالا ع البيت عشان فاضى ؟ و متوقع اى رد فعل معاكس انها تسيبنى و تمشى مثلا لاقيتها بتقول و البيت بعيد عنا ؟ رديت عليها حلاوتك دا اول الشارع يالا بينا و الغدا هنا. قالتلى اخرى معاك ساعتين و هروح . رديت طب يالا نشوف الموضوع دا بعدين. و مشيت لحد شارعنا و كسم العيون, و وصفت ليها البيت و قولتلها هتخشى باب العماره السودا اللى هناك دى و تقفى ف المدخل ف الناحيه دى و انا هبقى داخل وراكى و اول ما افتح الباب و تخشى بسرعه و انا هخش وراكى عشان محدش ياخد باله . دخلت البيت زى الحرامى و فتحت الباب و دخلت هي ورايا عدل و اول مدخلت قولتلها يالا يا حبيبتى قالتلى اهدى احنا مش جايين نحب بعض و بتضحك هههههههه رديت ع الهادى يا مرا ف ايه بعدين اقعدى اوريكى الموبايل و قعدت جنبها فى الصالون و قربت اكتر و ببص على بزازها و طولت النظر و قالت مالك ؟ قولتلها تصدقى دول طلعوا حلوين اوى قالتلى هما مين دول؟ قولتلها منار و ميار و بحسس براحه على صدرها و طلعت اممممممم مكتومه قومت واخدها من ايدى وف حضنى بوس و احضان الدنيا بتلف بينا مش فاهم و بنتسحب ناحيه الطرقه ثم السرير

الصاروخ بقى رانيا 36 سنه بيضاء طويله 168 سم صدرها مدور و كل بز قد الرمانه مليانه من الجناب جسمها كان واخد شكل الكمترى من الاخر ميلف او كيرفى و صدق اللى قال الكيرفى هو أملى و طلع املى فعليا بجد مش هزار. فاكر لما وصفت رانيا ف الاول .. زود على اللى حكيته و خد التقيل بقى فعليا كانت زى الهام شاهين المعنى الحقيقى للمليف. مسكتها ف حضنى زنقتها ف الطرقه و ايديا كانت بتغرز فيها و زبرى هاج و وقف احتراما تانى للمليف رانيا و انا بحضنها زبرى كان بيخبط فى بطنها و بمد ايديا بفعص ظيازها و بقرصها قرص بسيطه و بسرعه من الجنب و بخبط مناخيرى ف ودانها بالراحه و انا ببعد و بتشهق بمناخيرى بخفه. قولتلها يا جمالك و جمالك عطرك اللى سكرنى اكتر من البيرا و سكرت من جمالك و جمال جسمك يا لبوة

كنت بتغوص بوس ف شفايفها الطريه و ورا ودانها و و كنت واخد راحتى اوى ف اللحظه دى و باخد لسانها ف بقى و بتمتع بشفايف العسل فى الوقت دا ايديا كانت بتكتشف صدرها تحسيس براحه و بحنيه على بزازها ع العبابه من برا و نزلت على رقبتها بوس و بقلعها البلوزه و العبايه و طلعت مش لابسه Bra و بزازها كانوا ناااار و الحلمات بنى فاتح قومت جارى جايب العسل من المطبخ و واخدها ع السرير و قلعنا هدومنا و ريحنا ع السرير ملط و قومت داعك حلماتها بالعسل و هاتك فى اكل خفيف و بشويش عليها و كنت بضم صدرها المبلن على بعضهم و ارضعهم سوا و شوية خليتها تدوق بزها بنكهه ريقى و العسل كنت اكتم نفسى و انا برضع و مره اطلع نفسى السخن علي صدرها مطرح لسانى لحد مضمتنى بايديها على صدرها و كانت بتدوخ و بتقولى اكتر عاوزه اكتر و عليت القفش و التفعيص فى صدرها و هاجت عليا فشخ و كنت بلحسها بجنون و شامم ريحتها ريحه المليف اللى تتخلينى اجيب كل اللبن فى من زبرى دفعها واحده من كسم حلاوتها. عقلى كان بيدوخ من حلاوة بزازها كنت بدفن وشى فيهم و بتمتع بالدفا و الحنان المليفاوى . متديهاش اى فرصه تفرفص منى و نزلت براسيى بلحس كسها و نزلت لحست عسلها اللى نطرته و بعض زنمبورها بطرف سنانى براحه و سامع اهاتها و مش مركز لحد مسكت راسى بايديها و زقت راسى على كسها و بتقولى كله اكتر اكتر . لحست كل عسلها و قمت بفرش كسها بزبرى الاول براحته بعد مدهنته من عسلها و مقومت مدخله براحه و بقولها متخفيش هدخل راسه الاول قومت مغفلها و مدخله كله و رقعت ااااااااااااه جابت لاخر الشارع و كملت رزع بعنف فيها و هى نايمه على طهرها و فاشخه راجليها و انا بنيك فيها تليفونها رن بصيت قالتلى استنى اخويا بيتصل بتفتح الموبايل و انا مش مراعى تليفونها و بنيك رومانسى و كانت بتزغرلى بعينها ابطل بس انا ولا هنا

رانيا: ازيك معاذ
اخوها: ازيك يا بت هتتأخرى
رانيا: قاعده مع صاحبتى شوية و هاجى
اخوها مالك صوت بتنهنج كدا ليه
رانيا: كنت لسه طالعه ع السلام سلام دلوقتى و قفلت

بتقولى يا عرص هتفضحنى ! قولتلها انا عرص طب خدتى يا منتاكه و رزع فيها بعنف و بتصوت و تحوح و تقولى ااااااااااااه ااااااااااااه اسفه مقصديش براحه عليا ااااااااااااااااه اااااااااااه براحته بقولك اااااااااااااه و ارد عليها مفيش براحه يا مومس يا بنت العرص خدى فى كسك الشرموط اكتر و اكتر اكنر و فضلنا كدا بتاع 10 دقايق و غيرنا الوضع للدوجى استايل و جيبت كرافتى و رابط ايديها ورا طهرها و شادد من شعرها و بقيت برزع فى كسها و صوتها جايب لاخر الشارع اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه براحه عليا و بقولها انتى منتاكه انتى شرموطه و اخوكى العرص بيتفرج عليا و سمعت اخوها العرص بيتفرج عليها لاقيتها بترعتش و بتجيب عسلها و انا برزع فيها بعنف و قولتلها اخوكى المعرص بيتفرج عليا و انا بنيك اخته المومس قولولى انتى ايه يا وسخه ؟ قالتلى ااااااااااااه انا منتاكه اااااه انا شرموطه اااااااااااه و اخويا عرص بيتفرج علي اخته بتتناك ادامه اااااااااااااااه كفايه عليا اااااااااااه براحه عليا ااااااااااااااااااااااه

و انا بنيك فيها بكل عنف و جنون روحت حاشر بلوزتها فى بقها و بقيت بافترا زبرى مع كل دفعه فى كس رانيا كان داخل لاخره و حاسس ببضانى بتخبط فى شفرات كس رانيا و راس زبرى بيلمس عنق الرحم و شادد بايد من شعرها و ايد تانيه ماسك طيازها جامد و كان مالك تفعيص طيازها و احنا دوجى استايل

كنت بفرتك لحم كسها و كسها بيوسع مع كل دخله و صوتها مغرقه الدنيا يا دكرى اااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه و لما حسيت انى مش قادر و هجيب روحت موقف و حاضنها من ورا جااااااااااامد و مايل عليها و لازق عليها بكل جسمى و لازق زبرى فى جوا كسها و كنت حاسس بيها بترتعش و انا متكلبش فيها من وراا وجسمنا سوا بيشر عرق , وشفايفى في شفايفها و بجيب لبنى ف كسها و لاقيت نفسى لا ارادى بتاووه اااااااااااااه اااااااااااه بجيبهم ف كسمك عشرتك يا لبوة يا اخت العرص. وفضلت متكلبش فيها لحد زبرى صفى اللبن و نزل كل نقطه جواها .

اترميت جنبها ع السرير لاقيتها قامت بتبوس زبرى لحد صدرى و نامت براسها على صدرى بتلعب ف شعر صدرى روحت واخدها ف حضنى و بقولها تعرفى يا رانيا انتى عجبتنى اوى و انبسط منك راحت رفعت راسى من على صدرى و قولتلى بجد عجبتك ؟ اه يا منيوكه عجبتنى اوى راحت ضربتنى ف كتفى ببوكس خفيف متشتمش روحت شاددها عليا بوستها من خدها و بقولها انا بعشقك و لسه لما نلحم التانى. قالتلى معلش يا روحى مش هينفع لازم اروح عشان اخوياا العرص ميخنقش عليا و نعوضها مره تانيه و قومنا خدنا الشاور سوا و الشاور مخلاش من المداعبات و خرجنا اتغدينا و مشيتها

تمت
استمر ✌
 
  • حبيته
التفاعلات: الـ مجتاو
عاااااش يا علاء استمر
 
  • حبيته
التفاعلات: الـ مجتاو
  • حبيته
التفاعلات: ناروتو شيبودن (معاذ)

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%