بحر مسا ع الضحايا ♥
قصه اعتبرها فانتازيا او واقعيه او اللى يريحك و انا بكتب احداثها جمعت شوية تحابيش لزوم الحبكه بقى. و تبقى فرصه ليا اخوض التجربه و اخش ف الكتابه و و القصه تخش ف العركه القصصيه بتاعت الدندوشه ملكه الدلع و الفرفشه. ملحوظه الاشخاص مش هذكر اسماء بعض الاشخاص عشان نبقى متفقين من اولها . نبدأ ف القصه
انا علاء النوبى 32 سنه, شاب مصرى مكافح زييك كدا عم النسونجى الكحيان, عايش لوحده فى احد احياء شرق القاهره ف بيت كان عليه و الشقق اتباعت لملاك جدد و مبقاش بيت عيله، نرجع لعلاء تانى, انا شاب من اللى بيشتغل شغلانتين الصبح فى شركه كبيره و بعد الطهر ف برايفت بيزنس عشان يجمع قرشين للزمن . علاء اللى هو انا شاب قمحاوى وسط الجسم لا الرفيع الرياضى ابو السكس باكس ولا تخين بطيخه, حاجه وسط كدا، 176 سم و 81 ك. بحكم شغلى بلبس بدل فورمال لان شغلى بقابل Clients و ساعات بطلع على شغلى التانى بالطقم الفورمال او ازوغ من شغلى ساعه بدرى و اروح اغير هدومى و اطلع على شغلى الخاص
فلاش باك 3 ايام
روحت اجيب سجاير من الكشك اللى ناصيه الشارع وقت العصريه 4 و عشره تقريبا و انا بتحرك لشغلى التانى و انا متصاحب على الواقف ف الكشك و داخل ع الكشك شميت ريحه حشيش فايحه ( نسيت اقولكم الكشك وكر بيع حشيش و اللى بيقفوا ليهم ف الميه و ليهم حوارات معايا ) دخلت من باب الكشك انا بتعامل كصاحب مكان
انا: بحر مسا ع الضحايا، الريحه زفره اوى و القطط الفطاسنه متجمعه
صاحب الكشك: دول الحبايب كلهم و ابن عمى جاى من جيشه و بنوجب معاه, و انت ابن حلال مصفى شدلك كرسي خد ارفعلك العويل دا ( الصعايده بيسموا الدبوس عويل ) دا جاى مخصوص من اسيوط
انا: اه يا معرص زى النص بتاعت امبارح و كانت حته بنت منتاكه زيك
صاحب الكشك: احا انت اللى استعجلت و قولتلك اتقل تاخد حلوة بس مرضيتش
انا: طب يا جدعان خفوا كسم الريحه احنا العصريه و ع الشارع الرئيسى يعنى اى حمله هتيجى هتفشخنا و جهزلى حته بخمسين على بليل اخدتها
صاحب الكشك: حصل يا ابو علاء
انا: هاتلى عبلتين بن نعناع يستا على كانز فيروز
و انا بطلع الفلوس و باخد سجايرى دخلت عند شباك الكشك زبونه و دى بطلت القصه , انا واقف من جوا الكشك و شايف الشباك و اللى واقف عند الشباك ، الزبونه كانت فرسه صاروخ عابر للقارات حاجه كده يا جدع تحس شوية حريم اضربوا فى خلاط و طلعوا شوب كوكتيل استيك شغل فنادق يتاكل اكل, صدرها زى صدر ميا خليفه حبيبتى فشخ و عيونها عسولة اوى زى عيون راشيل روكس أس أس, مركزتش اوى عشان واقف وسط صعايده ف مكان اكل عيش و ممكن يزعلوا و لانها زبونه بس خد بالى و هى بتلف جسمها تمشى من ادام الكشك انها مش لابسه برا و صدرها راح و فى اتجاه لفتها . سألت صاحب الكشك
انا: هى مين دا ؟
صاحب الكشك: دى ست شغاله فى الحضانه اللى هناك دى اللى ف وشنا و ست محترمه يا عم علاء.
انا: مين دى المحترمه ؟ بتاعت الحضانه ؟
صاحب الكشك: اه يا عم.
انا: ماشي يا شق سلام و هبقى هعدى عليك بليل ( و بقول ف بالى ازاى دى شغاله ف حضانه )
و روحت شغلى و انا ف الطريق و عينا و بقى مش سايبين نتايه ف حالها معاكسات لحد موصلت مكان الشغل و كان بالى يومها مشغول بالصاروخ اللى عندى و بفكر ازاى اجيبها سكه و دماغى قعدت تلف و تفكر و قولت لما اشوفها عندك الكشك افتح معاها كلام و اجس النبض
--------------------------------
اليوم التانى جه و نفس الدايره الكئيبه بتلف كسم الانسان كسم الملل انتوا مليتوا و انا برده بس بحكى اللى حصل بالظبط و روحت للكشك فى حدود 4 الا 10 العصر كالعاده و نفس الحوار مع صاحب الكشك الصعيدى و بس المرة دى كانت واقف برا ادام الشباك زي اى زبون عادى و ببص يمينى لاقيت الصاروخ بتاعت امبارح جايه و لابسه عبايه سودا مفتوح من النص على بلوزه سودا و بنطلون اسود ( طقم اسود ف اسود ) طقم كان فاجر فشخ عليها و ماشيه بتمد و بزازها بتترقص باليه عشان مش لابسه Bra ف صدرها كان بيلق شمال و يمين جت تشترى حاجات و استغلت الفرصه و سألتها
انا: انتى تبع الحضانه الجديده اللى هناك ؟
الصاروخ: ايوة عاوز تسأل عن حاجه حضرتك؟
انا: اه يا ريت بعد اذنك مواعيدكم ايه ؟
الصاروخ: كذا لكذا حضرتك
انا: متشكر جدا
و صاحب الكشك باصصلى مستغرب بيقولى يا خول انت معندكش عيال بتسألها ليه على مواعيدهم ؟ رديت عليها مش فاضيلك يا عم سلام كسم اسئلتك. و طلعت على شغلى و طبعا نفس التفكير فى الصاروخ عندى و نفس البصات و المعاكسات و كسم الملل انا عاذركم عشان مليت اكتر منكم
-----------------------------------------
اليوم الثالث: يوم المعركه
زى اى موظف نشيط ظابط المنبه 6 الصبح صحيت و حلقت دقنى و كويت بدلتى الجيرى و لمعت جذمتى السودا و فطرت الفطار المصرى العادى و خرجت على شغلىو ماشى على 8 الصبح و معدى من جنب الحضانه لاقيت الصاروخ رميت كلمه ازيك عامله ايه ؟ تمام متشكره .
و انا رايح قررت بينى و بين نفسى انى مش رايح شغلى التانى و انا ياهى و هروح على معاد خروجها من الحضانه و هشوف ايه اللى هيحصل، روحت شغلى و دخلت مكتبى لاقيت مديرتى قافشه عليا عشان مش جايب التارجت. اللى متابعنى ف الفضفضه هتعرف المديره دى مين ... اه صح .. هى المديره اياها ( اها هى اللى اتحرشت بيها و ابتسمت ). دى مش موضوعنا نااااو. داخل المكتب ف مشغل الهاند فيرى و الميوزيك بتاعتى و حطيت صباعى ع البصمه, و ببص للsystem admin
انا: صباح الخير يا يويو ( ايه ) ازيك ؟
ايه: تمام ازيك يا نوبى ؟
انا: تمام متشكر يا جميل هو مستر جورج جه ( GM) او مديرتى (دعاء ) جت ؟
ايه: مستر عادل لسه بس استاذه دعاء جت و جوه.
ايه: علاء انت عينا مالها حمرا اوى ليه انت كنت سهران - نسيت اقولكم اصطبحت يومها بدبوس بس كان فاجر فجوره
انا: اه يا يويو معرفتش انام امبارح كنت بلعب Pubg م صحابى ياالا سلام ناااو
دخلت على المكتب اللى كان فاضى و كانت مديرتى سايبتها لابتوبها و موبايلها ف المكتب و سيبت شنطتى فى مكتبى و روحت البوفيه اخدلى كوبايه القهوة بتاعى و وقفت ف البلكونه بشرب قهوتى و سجارتى, المكتب اتملى الموظفين
المديره: صباح الخير استاذ علاء .. ممكن تيجى
انا: صباح النور حضرتك ازيك
المديره: تمام الحمد لله احنا وصلنا ليوم 20 و لسه فاضلك 3/4 التارجت
انا: حاضر يا بوص, الشهر هيظبط زى اللى قبله و تعالى نكمل قهوتنا ف البلاكونه.
دخلنا البلاكونه انا و المديره و ببص ع عماره ادامنا قولتلها شوفى الناس اللى ف الاخر دول اللى ناشرين غسيلهم تفتكرى غسيلهم ناشف ولا مبلول ؟ قالتلى شكله ناشف قولتلها ناشف اوى طب ينفع يخش جوا و انا بضحك قالتلى هو ايه اللى يخش جوا قولتلها الغسيل عشان مينفعش يفضل كدا ناشف. قالتلى بس يا وسخ نتكلم بعدين, يا علاء مش عاوزه صداع من المعرص بتاعنا . انا: تمام يا دعاء ولا يهمك و نبقى نتكلم بعدين و بقول من جوايا كسم الصداع و الفصلان . طبعا اليوم مخلاش من ملامسات و تحرشات مع مديرتى دعاء لحد ما الشفت خلص و لميت ورقى و خدت شنطتى و نزلت بمد ع المترو عشان ورايا الطلعه
اتصلت على صاحب الشغل التانى قولتله انا مدشمل تعبان مش هقدر اقف ف الشغل و هروح انام و فليم هندى مفقوس و قالى تمام ريح النهارده بس بعد صداع و رغى و حوارات و نزلت من شغلى الاساسى على قرب العصريه على 3 و ربع و عشان ورايا مصلحه كنت مجهز فى شنطتى البيرفيوم بتاعى معرفش ليه بس قولت اروش حبه تزيح ريحه السردين عشان بخرج ف وقت خروج موظفين و ساعات المترو بيكون زحمه فريحته بتلقب بتكون علبه سردين. كنت بمد ف الشارع عشان اوصل للمترو و ابقى فى زمن قياسي واصل عند الكشك، كنا يوم ثلاث و ماشى ف عز العصريه وقت خروج الموظفين يعنى كسم الحر كسم الزحمه و طبعا كسم التحرش. ركبت المترو اللى كان زحمه لحد موصلت السادات و حولت لاتجاه المرج و المترو كان زحمه انقح و انكت حاجه بنت مره علبه سردين فعليا حرفيا, ركبت وسط الزحمه, جت بنوته وقفت ادامى و مع زحمه المترو ف مبارك رجعت عليا و اول مظيزها لمست زبرى مفيش ثوانى زبرى قام احتراما للموقف و قولت احا لو البت قالتلى بم هاكل علقه مووت و محضر تحرش و موال ابن وسخه، بس البت سكتت و فضلت ترجع و زبرى واقف حجر على فلقه ظيزها و عشان بنطالون البدله قماش ف زبرى واقف مدفع و كانت بنت القحبه بتتهز مع هز المترو و مع هز ظيزها جسمى كان بيتكهرب من الهيجان عليها، البت ظيزها كان ملبن يا جدع لحد ما المترو راق ف محطه منشيه صدر و البنت خدت خطوه و عدلت شنطتى بسرعه ادامى عشان ادارى على زبرى اللى واقف و حطيت شطنتى على زبرى عشان الفضايح هههههههه. و قعدت اتكلم مع البنت اللى اتحرشت بيها كلام عادى. و وصلت للمحطه اللى قريبه من بيتى. وصلت عديت الشارع روحت للكشك مع معاد خروج الحضانه على 4 و ربع العصريه
و وصلت للكشك بجيب سجايرى المعتده بن نعناع و كانز فيروز و وقفت على جنب لاقيت الصاروخ داخله بتمد و بزازها بتترج عشان كالعاده نسيت اقولكم كانت بنفس المنظر طقم اسود ف اسود و مش لابس برا و كانت باينه اوى و بتسأل صاحب الكشك: معاك فكه ميه؟ ساعتها خدت خطوتين بالعدد ببعد عن الكشك . الصاروخ مشيت ادام وقفت توكتوك بتسأله عن فكه قالها مش معاه الكلام حصل ادامى رجعت و انا واقف لسه جنب الكشك متابع ف صمت لحد مجتلى بتسأل : معاك فكه ميه ؟ رديت معايا فكه عشره و سايبها ف البيت و مركز ف عينها بشوف رد فعلها و توقعت كل شئ سئ كنتجيه عكسيه لاقيتها بترد عليا يعنى معاك فكه 10 و معكش فكه الميه ؟ رديت اه عشان العشره حلوة زيك كدا بالظبط, يالا ع البيت عشان فاضى ؟ و متوقع اى رد فعل معاكس انها تسيبنى و تمشى مثلا لاقيتها بتقول و البيت بعيد عنا ؟ رديت عليها حلاوتك دا اول الشارع يالا بينا و الغدا هنا. قالتلى اخرى معاك ساعتين و هروح . رديت طب يالا نشوف الموضوع دا بعدين. و مشيت لحد شارعنا و كسم العيون, و وصفت ليها البيت و قولتلها هتخشى باب العماره السودا اللى هناك دى و تقفى ف المدخل ف الناحيه دى و انا هبقى داخل وراكى و اول ما افتح الباب و تخشى بسرعه و انا هخش وراكى عشان محدش ياخد باله . دخلت البيت زى الحرامى و فتحت الباب و دخلت هي ورايا عدل و اول مدخلت قولتلها يالا يا حبيبتى قالتلى اهدى احنا مش جايين نحب بعض و بتضحك هههههههه رديت ع الهادى يا مرا ف ايه بعدين اقعدى اوريكى الموبايل و قعدت جنبها فى الصالون و قربت اكتر و ببص على بزازها و طولت النظر و قالت مالك ؟ قولتلها تصدقى دول طلعوا حلوين اوى قالتلى هما مين دول؟ قولتلها منار و ميار و بحسس براحه على صدرها و طلعت اممممممم مكتومه قومت واخدها من ايدى وف حضنى بوس و احضان الدنيا بتلف بينا مش فاهم و بنتسحب ناحيه الطرقه ثم السرير
الصاروخ بقى ميادة 36 سنه بيضاء طويله 168 سم صدرها مدور و كل بز قد الرمانه مليانه من الجناب جسمها كان واخد شكل الكمترى من الاخر ميلف او كيرفى و صدق اللى قال الكيرفى هو أملى و طلع املى فعليا بجد مش هزار. فاكر لما وصفت رانيا ف الاول .. زود على اللى حكيته و خد التقيل بقى فعليا كانت زى الهام شاهين المعنى الحقيقى للمليف. مسكتها ف حضنى زنقتها ف الطرقه و ايديا كانت بتغرز فيها و زبرى هاج و وقف احتراما تانى للمليف رانيا و انا بحضنها زبرى كان بيخبط فى بطنها و بمد ايديا بفعص ظيازها و بقرصها قرص بسيطه و بسرعه من الجنب و بخبط مناخيرى ف ودانها بالراحه و انا ببعد و بتشهق بمناخيرى بخفه. قولتلها يا جمالك و جمالك عطرك اللى سكرنى اكتر من البيرا و سكرت من جمالك و جمال جسمك يا لبوة
كنت بتغوص بوس ف شفايفها الطريه و ورا ودانها و و كنت واخد راحتى اوى ف اللحظه دى و باخد لسانها ف بقى و بتمتع بشفايف العسل فى الوقت دا ايديا كانت بتكتشف صدرها تحسيس براحه و بحنيه على بزازها ع العبابه من برا و نزلت على رقبتها بوس و بقلعها البلوزه و العبايه و طلعت مش لابسه Bra و بزازها كانوا ناااار و الحلمات بنى فاتح قومت جارى جايب العسل من المطبخ و واخدها ع السرير و قلعنا هدومنا و ريحنا ع السرير ملط و قومت داعك حلماتها بالعسل و هاتك فى اكل خفيف و بشويش عليها و كنت بضم صدرها المبلن على بعضهم و ارضعهم سوا و شوية خليتها تدوق بزها بنكهه ريقى و العسل كنت اكتم نفسى و انا برضع و مره اطلع نفسى السخن علي صدرها مطرح لسانى لحد مضمتنى بايديها على صدرها و كانت بتدوخ و بتقولى اكتر عاوزه اكتر و عليت القفش و التفعيص فى صدرها و هاجت عليا فشخ و كنت بلحسها بجنون و شامم ريحتها ريحه المليف اللى تتخلينى اجيب كل اللبن فى من زبرى دفعها واحده من كسم حلاوتها. عقلى كان بيدوخ من حلاوة بزازها كنت بدفن وشى فيهم و بتمتع بالدفا و الحنان المليفاوى . متديهاش اى فرصه تفرفص منى و نزلت براسيى بلحس كسها و نزلت لحست عسلها اللى نطرته و بعض زنمبورها بطرف سنانى براحه و سامع اهاتها و مش مركز لحد مسكت راسى بايديها و زقت راسى على كسها و بتقولى كله اكتر اكتر . لحست كل عسلها و قمت بفرش كسها بزبرى الاول براحته بعد مدهنته من عسلها و مقومت مدخله براحه و بقولها متخفيش هدخل راسه الاول قومت مغفلها و مدخله كله و رقعت ااااااااااااه جابت لاخر الشارع و كملت رزع بعنف فيها و هى نايمه على طهرها و فاشخه راجليها و انا بنيك فيها تليفونها رن بصيت قالتلى استنى اخويا بيتصل بتفتح الموبايل و انا مش مراعى تليفونها و بنيك رومانسى و كانت بتزغرلى بعينها ابطل بس انا ولا هنا
ميادة: ازيك معاذ
اخوها: ازيك يا بت هتتأخرى
ميادة: قاعده مع صاحبتى شوية و هاجى
اخوها مالك صوت بتنهنج كدا ليه
ميادة: كنت لسه طالعه ع السلام سلام دلوقتى و قفلت
بتقولى يا عرص هتفضحنى ! قولتلها انا عرص طب خدتى يا منتاكه و رزع فيها بعنف و بتصوت و تحوح و تقولى ااااااااااااه ااااااااااااه اسفه مقصديش براحه عليا ااااااااااااااااه اااااااااااه براحته بقولك اااااااااااااه و ارد عليها مفيش براحه يا مومس يا بنت العرص خدى فى كسك الشرموط اكتر و اكتر اكنر و فضلنا كدا بتاع 10 دقايق و غيرنا الوضع للدوجى استايل و جيبت كرافتى و رابط ايديها ورا طهرها و شادد من شعرها و بقيت برزع فى كسها و صوتها جايب لاخر الشارع اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه براحه عليا و بقولها انتى منتاكه انتى شرموطه و اخوكى العرص بيتفرج عليا و سمعت اخوها العرص بيتفرج عليها لاقيتها بترعتش و بتجيب عسلها و انا برزع فيها بعنف و قولتلها اخوكى المعرص بيتفرج عليا و انا بنيك اخته المومس قولولى انتى ايه يا وسخه ؟ قالتلى ااااااااااااه انا منتاكه اااااه انا شرموطه اااااااااااه و اخويا عرص بيتفرج علي اخته بتتناك ادامه اااااااااااااااه كفايه عليا اااااااااااه براحه عليا ااااااااااااااااااااااه
و انا بنيك فيها بكل عنف و جنون روحت حاشر بلوزتها فى بقها و بقيت بافترا زبرى مع كل دفعه فى كس رانيا كان داخل لاخره و حاسس ببضانى بتخبط فى شفرات كس ميادة و راس زبرى بيلمس عنق الرحم و شادد بايد من شعرها و ايد تانيه ماسك طيازها جامد و كان مالك تفعيص طيازها و احنا دوجى استايل
كنت بفرتك لحم كسها و كسها بيوسع مع كل دخله و صوتها مغرقه الدنيا يا دكرى اااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه و لما حسيت انى مش قادر و هجيب روحت موقف و حاضنها من ورا جااااااااااامد و مايل عليها و لازق عليها بكل جسمى و لازق زبرى فى جوا كسها و كنت حاسس بيها بترتعش و انا متكلبش فيها من وراا وجسمنا سوا بيشر عرق , وشفايفى في شفايفها و بجيب لبنى ف كسها و لاقيت نفسى لا ارادى بتاووه اااااااااااااه اااااااااااه بجيبهم ف كسمك عشرتك يا لبوة يا اخت العرص. وفضلت متكلبش فيها لحد زبرى صفى اللبن و نزل كل نقطه جواها .
اترميت جنبها ع السرير لاقيتها قامت بتبوس زبرى لحد صدرى و نامت براسها على صدرى بتلعب ف شعر صدرى روحت واخدها ف حضنى و بقولها تعرفى يا رانيا انتى عجبتنى اوى و انبسط منك راحت رفعت راسى من على صدرى و قولتلى بجد عجبتك ؟ اه يا منيوكه عجبتنى اوى راحت ضربتنى ف كتفى ببوكس خفيف متشتمش روحت شاددها عليا بوستها من خدها و بقولها انا بعشقك و لسه لما نلحم التانى. قالتلى معلش يا روحى مش هينفع لازم اروح عشان اخوياا العرص ميخنقش عليا و نعوضها مره تانيه و قومنا خدنا الشاور سوا و الشاور مخلاش من المداعبات و خرجنا اتغدينا و مشيتها
تمت
قصه اعتبرها فانتازيا او واقعيه او اللى يريحك و انا بكتب احداثها جمعت شوية تحابيش لزوم الحبكه بقى. و تبقى فرصه ليا اخوض التجربه و اخش ف الكتابه و و القصه تخش ف العركه القصصيه بتاعت الدندوشه ملكه الدلع و الفرفشه. ملحوظه الاشخاص مش هذكر اسماء بعض الاشخاص عشان نبقى متفقين من اولها . نبدأ ف القصه
انا علاء النوبى 32 سنه, شاب مصرى مكافح زييك كدا عم النسونجى الكحيان, عايش لوحده فى احد احياء شرق القاهره ف بيت كان عليه و الشقق اتباعت لملاك جدد و مبقاش بيت عيله، نرجع لعلاء تانى, انا شاب من اللى بيشتغل شغلانتين الصبح فى شركه كبيره و بعد الطهر ف برايفت بيزنس عشان يجمع قرشين للزمن . علاء اللى هو انا شاب قمحاوى وسط الجسم لا الرفيع الرياضى ابو السكس باكس ولا تخين بطيخه, حاجه وسط كدا، 176 سم و 81 ك. بحكم شغلى بلبس بدل فورمال لان شغلى بقابل Clients و ساعات بطلع على شغلى التانى بالطقم الفورمال او ازوغ من شغلى ساعه بدرى و اروح اغير هدومى و اطلع على شغلى الخاص
فلاش باك 3 ايام
روحت اجيب سجاير من الكشك اللى ناصيه الشارع وقت العصريه 4 و عشره تقريبا و انا بتحرك لشغلى التانى و انا متصاحب على الواقف ف الكشك و داخل ع الكشك شميت ريحه حشيش فايحه ( نسيت اقولكم الكشك وكر بيع حشيش و اللى بيقفوا ليهم ف الميه و ليهم حوارات معايا ) دخلت من باب الكشك انا بتعامل كصاحب مكان
انا: بحر مسا ع الضحايا، الريحه زفره اوى و القطط الفطاسنه متجمعه
صاحب الكشك: دول الحبايب كلهم و ابن عمى جاى من جيشه و بنوجب معاه, و انت ابن حلال مصفى شدلك كرسي خد ارفعلك العويل دا ( الصعايده بيسموا الدبوس عويل ) دا جاى مخصوص من اسيوط
انا: اه يا معرص زى النص بتاعت امبارح و كانت حته بنت منتاكه زيك
صاحب الكشك: احا انت اللى استعجلت و قولتلك اتقل تاخد حلوة بس مرضيتش
انا: طب يا جدعان خفوا كسم الريحه احنا العصريه و ع الشارع الرئيسى يعنى اى حمله هتيجى هتفشخنا و جهزلى حته بخمسين على بليل اخدتها
صاحب الكشك: حصل يا ابو علاء
انا: هاتلى عبلتين بن نعناع يستا على كانز فيروز
و انا بطلع الفلوس و باخد سجايرى دخلت عند شباك الكشك زبونه و دى بطلت القصه , انا واقف من جوا الكشك و شايف الشباك و اللى واقف عند الشباك ، الزبونه كانت فرسه صاروخ عابر للقارات حاجه كده يا جدع تحس شوية حريم اضربوا فى خلاط و طلعوا شوب كوكتيل استيك شغل فنادق يتاكل اكل, صدرها زى صدر ميا خليفه حبيبتى فشخ و عيونها عسولة اوى زى عيون راشيل روكس أس أس, مركزتش اوى عشان واقف وسط صعايده ف مكان اكل عيش و ممكن يزعلوا و لانها زبونه بس خد بالى و هى بتلف جسمها تمشى من ادام الكشك انها مش لابسه برا و صدرها راح و فى اتجاه لفتها . سألت صاحب الكشك
انا: هى مين دا ؟
صاحب الكشك: دى ست شغاله فى الحضانه اللى هناك دى اللى ف وشنا و ست محترمه يا عم علاء.
انا: مين دى المحترمه ؟ بتاعت الحضانه ؟
صاحب الكشك: اه يا عم.
انا: ماشي يا شق سلام و هبقى هعدى عليك بليل ( و بقول ف بالى ازاى دى شغاله ف حضانه )
و روحت شغلى و انا ف الطريق و عينا و بقى مش سايبين نتايه ف حالها معاكسات لحد موصلت مكان الشغل و كان بالى يومها مشغول بالصاروخ اللى عندى و بفكر ازاى اجيبها سكه و دماغى قعدت تلف و تفكر و قولت لما اشوفها عندك الكشك افتح معاها كلام و اجس النبض
--------------------------------
اليوم التانى جه و نفس الدايره الكئيبه بتلف كسم الانسان كسم الملل انتوا مليتوا و انا برده بس بحكى اللى حصل بالظبط و روحت للكشك فى حدود 4 الا 10 العصر كالعاده و نفس الحوار مع صاحب الكشك الصعيدى و بس المرة دى كانت واقف برا ادام الشباك زي اى زبون عادى و ببص يمينى لاقيت الصاروخ بتاعت امبارح جايه و لابسه عبايه سودا مفتوح من النص على بلوزه سودا و بنطلون اسود ( طقم اسود ف اسود ) طقم كان فاجر فشخ عليها و ماشيه بتمد و بزازها بتترقص باليه عشان مش لابسه Bra ف صدرها كان بيلق شمال و يمين جت تشترى حاجات و استغلت الفرصه و سألتها
انا: انتى تبع الحضانه الجديده اللى هناك ؟
الصاروخ: ايوة عاوز تسأل عن حاجه حضرتك؟
انا: اه يا ريت بعد اذنك مواعيدكم ايه ؟
الصاروخ: كذا لكذا حضرتك
انا: متشكر جدا
و صاحب الكشك باصصلى مستغرب بيقولى يا خول انت معندكش عيال بتسألها ليه على مواعيدهم ؟ رديت عليها مش فاضيلك يا عم سلام كسم اسئلتك. و طلعت على شغلى و طبعا نفس التفكير فى الصاروخ عندى و نفس البصات و المعاكسات و كسم الملل انا عاذركم عشان مليت اكتر منكم
-----------------------------------------
اليوم الثالث: يوم المعركه
زى اى موظف نشيط ظابط المنبه 6 الصبح صحيت و حلقت دقنى و كويت بدلتى الجيرى و لمعت جذمتى السودا و فطرت الفطار المصرى العادى و خرجت على شغلىو ماشى على 8 الصبح و معدى من جنب الحضانه لاقيت الصاروخ رميت كلمه ازيك عامله ايه ؟ تمام متشكره .
و انا رايح قررت بينى و بين نفسى انى مش رايح شغلى التانى و انا ياهى و هروح على معاد خروجها من الحضانه و هشوف ايه اللى هيحصل، روحت شغلى و دخلت مكتبى لاقيت مديرتى قافشه عليا عشان مش جايب التارجت. اللى متابعنى ف الفضفضه هتعرف المديره دى مين ... اه صح .. هى المديره اياها ( اها هى اللى اتحرشت بيها و ابتسمت ). دى مش موضوعنا نااااو. داخل المكتب ف مشغل الهاند فيرى و الميوزيك بتاعتى و حطيت صباعى ع البصمه, و ببص للsystem admin
انا: صباح الخير يا يويو ( ايه ) ازيك ؟
ايه: تمام ازيك يا نوبى ؟
انا: تمام متشكر يا جميل هو مستر جورج جه ( GM) او مديرتى (دعاء ) جت ؟
ايه: مستر عادل لسه بس استاذه دعاء جت و جوه.
ايه: علاء انت عينا مالها حمرا اوى ليه انت كنت سهران - نسيت اقولكم اصطبحت يومها بدبوس بس كان فاجر فجوره
انا: اه يا يويو معرفتش انام امبارح كنت بلعب Pubg م صحابى ياالا سلام ناااو
دخلت على المكتب اللى كان فاضى و كانت مديرتى سايبتها لابتوبها و موبايلها ف المكتب و سيبت شنطتى فى مكتبى و روحت البوفيه اخدلى كوبايه القهوة بتاعى و وقفت ف البلكونه بشرب قهوتى و سجارتى, المكتب اتملى الموظفين
المديره: صباح الخير استاذ علاء .. ممكن تيجى
انا: صباح النور حضرتك ازيك
المديره: تمام الحمد لله احنا وصلنا ليوم 20 و لسه فاضلك 3/4 التارجت
انا: حاضر يا بوص, الشهر هيظبط زى اللى قبله و تعالى نكمل قهوتنا ف البلاكونه.
دخلنا البلاكونه انا و المديره و ببص ع عماره ادامنا قولتلها شوفى الناس اللى ف الاخر دول اللى ناشرين غسيلهم تفتكرى غسيلهم ناشف ولا مبلول ؟ قالتلى شكله ناشف قولتلها ناشف اوى طب ينفع يخش جوا و انا بضحك قالتلى هو ايه اللى يخش جوا قولتلها الغسيل عشان مينفعش يفضل كدا ناشف. قالتلى بس يا وسخ نتكلم بعدين, يا علاء مش عاوزه صداع من المعرص بتاعنا . انا: تمام يا دعاء ولا يهمك و نبقى نتكلم بعدين و بقول من جوايا كسم الصداع و الفصلان . طبعا اليوم مخلاش من ملامسات و تحرشات مع مديرتى دعاء لحد ما الشفت خلص و لميت ورقى و خدت شنطتى و نزلت بمد ع المترو عشان ورايا الطلعه
اتصلت على صاحب الشغل التانى قولتله انا مدشمل تعبان مش هقدر اقف ف الشغل و هروح انام و فليم هندى مفقوس و قالى تمام ريح النهارده بس بعد صداع و رغى و حوارات و نزلت من شغلى الاساسى على قرب العصريه على 3 و ربع و عشان ورايا مصلحه كنت مجهز فى شنطتى البيرفيوم بتاعى معرفش ليه بس قولت اروش حبه تزيح ريحه السردين عشان بخرج ف وقت خروج موظفين و ساعات المترو بيكون زحمه فريحته بتلقب بتكون علبه سردين. كنت بمد ف الشارع عشان اوصل للمترو و ابقى فى زمن قياسي واصل عند الكشك، كنا يوم ثلاث و ماشى ف عز العصريه وقت خروج الموظفين يعنى كسم الحر كسم الزحمه و طبعا كسم التحرش. ركبت المترو اللى كان زحمه لحد موصلت السادات و حولت لاتجاه المرج و المترو كان زحمه انقح و انكت حاجه بنت مره علبه سردين فعليا حرفيا, ركبت وسط الزحمه, جت بنوته وقفت ادامى و مع زحمه المترو ف مبارك رجعت عليا و اول مظيزها لمست زبرى مفيش ثوانى زبرى قام احتراما للموقف و قولت احا لو البت قالتلى بم هاكل علقه مووت و محضر تحرش و موال ابن وسخه، بس البت سكتت و فضلت ترجع و زبرى واقف حجر على فلقه ظيزها و عشان بنطالون البدله قماش ف زبرى واقف مدفع و كانت بنت القحبه بتتهز مع هز المترو و مع هز ظيزها جسمى كان بيتكهرب من الهيجان عليها، البت ظيزها كان ملبن يا جدع لحد ما المترو راق ف محطه منشيه صدر و البنت خدت خطوه و عدلت شنطتى بسرعه ادامى عشان ادارى على زبرى اللى واقف و حطيت شطنتى على زبرى عشان الفضايح هههههههه. و قعدت اتكلم مع البنت اللى اتحرشت بيها كلام عادى. و وصلت للمحطه اللى قريبه من بيتى. وصلت عديت الشارع روحت للكشك مع معاد خروج الحضانه على 4 و ربع العصريه
و وصلت للكشك بجيب سجايرى المعتده بن نعناع و كانز فيروز و وقفت على جنب لاقيت الصاروخ داخله بتمد و بزازها بتترج عشان كالعاده نسيت اقولكم كانت بنفس المنظر طقم اسود ف اسود و مش لابس برا و كانت باينه اوى و بتسأل صاحب الكشك: معاك فكه ميه؟ ساعتها خدت خطوتين بالعدد ببعد عن الكشك . الصاروخ مشيت ادام وقفت توكتوك بتسأله عن فكه قالها مش معاه الكلام حصل ادامى رجعت و انا واقف لسه جنب الكشك متابع ف صمت لحد مجتلى بتسأل : معاك فكه ميه ؟ رديت معايا فكه عشره و سايبها ف البيت و مركز ف عينها بشوف رد فعلها و توقعت كل شئ سئ كنتجيه عكسيه لاقيتها بترد عليا يعنى معاك فكه 10 و معكش فكه الميه ؟ رديت اه عشان العشره حلوة زيك كدا بالظبط, يالا ع البيت عشان فاضى ؟ و متوقع اى رد فعل معاكس انها تسيبنى و تمشى مثلا لاقيتها بتقول و البيت بعيد عنا ؟ رديت عليها حلاوتك دا اول الشارع يالا بينا و الغدا هنا. قالتلى اخرى معاك ساعتين و هروح . رديت طب يالا نشوف الموضوع دا بعدين. و مشيت لحد شارعنا و كسم العيون, و وصفت ليها البيت و قولتلها هتخشى باب العماره السودا اللى هناك دى و تقفى ف المدخل ف الناحيه دى و انا هبقى داخل وراكى و اول ما افتح الباب و تخشى بسرعه و انا هخش وراكى عشان محدش ياخد باله . دخلت البيت زى الحرامى و فتحت الباب و دخلت هي ورايا عدل و اول مدخلت قولتلها يالا يا حبيبتى قالتلى اهدى احنا مش جايين نحب بعض و بتضحك هههههههه رديت ع الهادى يا مرا ف ايه بعدين اقعدى اوريكى الموبايل و قعدت جنبها فى الصالون و قربت اكتر و ببص على بزازها و طولت النظر و قالت مالك ؟ قولتلها تصدقى دول طلعوا حلوين اوى قالتلى هما مين دول؟ قولتلها منار و ميار و بحسس براحه على صدرها و طلعت اممممممم مكتومه قومت واخدها من ايدى وف حضنى بوس و احضان الدنيا بتلف بينا مش فاهم و بنتسحب ناحيه الطرقه ثم السرير
الصاروخ بقى ميادة 36 سنه بيضاء طويله 168 سم صدرها مدور و كل بز قد الرمانه مليانه من الجناب جسمها كان واخد شكل الكمترى من الاخر ميلف او كيرفى و صدق اللى قال الكيرفى هو أملى و طلع املى فعليا بجد مش هزار. فاكر لما وصفت رانيا ف الاول .. زود على اللى حكيته و خد التقيل بقى فعليا كانت زى الهام شاهين المعنى الحقيقى للمليف. مسكتها ف حضنى زنقتها ف الطرقه و ايديا كانت بتغرز فيها و زبرى هاج و وقف احتراما تانى للمليف رانيا و انا بحضنها زبرى كان بيخبط فى بطنها و بمد ايديا بفعص ظيازها و بقرصها قرص بسيطه و بسرعه من الجنب و بخبط مناخيرى ف ودانها بالراحه و انا ببعد و بتشهق بمناخيرى بخفه. قولتلها يا جمالك و جمالك عطرك اللى سكرنى اكتر من البيرا و سكرت من جمالك و جمال جسمك يا لبوة
كنت بتغوص بوس ف شفايفها الطريه و ورا ودانها و و كنت واخد راحتى اوى ف اللحظه دى و باخد لسانها ف بقى و بتمتع بشفايف العسل فى الوقت دا ايديا كانت بتكتشف صدرها تحسيس براحه و بحنيه على بزازها ع العبابه من برا و نزلت على رقبتها بوس و بقلعها البلوزه و العبايه و طلعت مش لابسه Bra و بزازها كانوا ناااار و الحلمات بنى فاتح قومت جارى جايب العسل من المطبخ و واخدها ع السرير و قلعنا هدومنا و ريحنا ع السرير ملط و قومت داعك حلماتها بالعسل و هاتك فى اكل خفيف و بشويش عليها و كنت بضم صدرها المبلن على بعضهم و ارضعهم سوا و شوية خليتها تدوق بزها بنكهه ريقى و العسل كنت اكتم نفسى و انا برضع و مره اطلع نفسى السخن علي صدرها مطرح لسانى لحد مضمتنى بايديها على صدرها و كانت بتدوخ و بتقولى اكتر عاوزه اكتر و عليت القفش و التفعيص فى صدرها و هاجت عليا فشخ و كنت بلحسها بجنون و شامم ريحتها ريحه المليف اللى تتخلينى اجيب كل اللبن فى من زبرى دفعها واحده من كسم حلاوتها. عقلى كان بيدوخ من حلاوة بزازها كنت بدفن وشى فيهم و بتمتع بالدفا و الحنان المليفاوى . متديهاش اى فرصه تفرفص منى و نزلت براسيى بلحس كسها و نزلت لحست عسلها اللى نطرته و بعض زنمبورها بطرف سنانى براحه و سامع اهاتها و مش مركز لحد مسكت راسى بايديها و زقت راسى على كسها و بتقولى كله اكتر اكتر . لحست كل عسلها و قمت بفرش كسها بزبرى الاول براحته بعد مدهنته من عسلها و مقومت مدخله براحه و بقولها متخفيش هدخل راسه الاول قومت مغفلها و مدخله كله و رقعت ااااااااااااه جابت لاخر الشارع و كملت رزع بعنف فيها و هى نايمه على طهرها و فاشخه راجليها و انا بنيك فيها تليفونها رن بصيت قالتلى استنى اخويا بيتصل بتفتح الموبايل و انا مش مراعى تليفونها و بنيك رومانسى و كانت بتزغرلى بعينها ابطل بس انا ولا هنا
ميادة: ازيك معاذ
اخوها: ازيك يا بت هتتأخرى
ميادة: قاعده مع صاحبتى شوية و هاجى
اخوها مالك صوت بتنهنج كدا ليه
ميادة: كنت لسه طالعه ع السلام سلام دلوقتى و قفلت
بتقولى يا عرص هتفضحنى ! قولتلها انا عرص طب خدتى يا منتاكه و رزع فيها بعنف و بتصوت و تحوح و تقولى ااااااااااااه ااااااااااااه اسفه مقصديش براحه عليا ااااااااااااااااه اااااااااااه براحته بقولك اااااااااااااه و ارد عليها مفيش براحه يا مومس يا بنت العرص خدى فى كسك الشرموط اكتر و اكتر اكنر و فضلنا كدا بتاع 10 دقايق و غيرنا الوضع للدوجى استايل و جيبت كرافتى و رابط ايديها ورا طهرها و شادد من شعرها و بقيت برزع فى كسها و صوتها جايب لاخر الشارع اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااه براحه عليا و بقولها انتى منتاكه انتى شرموطه و اخوكى العرص بيتفرج عليا و سمعت اخوها العرص بيتفرج عليها لاقيتها بترعتش و بتجيب عسلها و انا برزع فيها بعنف و قولتلها اخوكى المعرص بيتفرج عليا و انا بنيك اخته المومس قولولى انتى ايه يا وسخه ؟ قالتلى ااااااااااااه انا منتاكه اااااه انا شرموطه اااااااااااه و اخويا عرص بيتفرج علي اخته بتتناك ادامه اااااااااااااااه كفايه عليا اااااااااااه براحه عليا ااااااااااااااااااااااه
و انا بنيك فيها بكل عنف و جنون روحت حاشر بلوزتها فى بقها و بقيت بافترا زبرى مع كل دفعه فى كس رانيا كان داخل لاخره و حاسس ببضانى بتخبط فى شفرات كس ميادة و راس زبرى بيلمس عنق الرحم و شادد بايد من شعرها و ايد تانيه ماسك طيازها جامد و كان مالك تفعيص طيازها و احنا دوجى استايل
كنت بفرتك لحم كسها و كسها بيوسع مع كل دخله و صوتها مغرقه الدنيا يا دكرى اااااااااااه مش قادره ااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه و لما حسيت انى مش قادر و هجيب روحت موقف و حاضنها من ورا جااااااااااامد و مايل عليها و لازق عليها بكل جسمى و لازق زبرى فى جوا كسها و كنت حاسس بيها بترتعش و انا متكلبش فيها من وراا وجسمنا سوا بيشر عرق , وشفايفى في شفايفها و بجيب لبنى ف كسها و لاقيت نفسى لا ارادى بتاووه اااااااااااااه اااااااااااه بجيبهم ف كسمك عشرتك يا لبوة يا اخت العرص. وفضلت متكلبش فيها لحد زبرى صفى اللبن و نزل كل نقطه جواها .
اترميت جنبها ع السرير لاقيتها قامت بتبوس زبرى لحد صدرى و نامت براسها على صدرى بتلعب ف شعر صدرى روحت واخدها ف حضنى و بقولها تعرفى يا رانيا انتى عجبتنى اوى و انبسط منك راحت رفعت راسى من على صدرى و قولتلى بجد عجبتك ؟ اه يا منيوكه عجبتنى اوى راحت ضربتنى ف كتفى ببوكس خفيف متشتمش روحت شاددها عليا بوستها من خدها و بقولها انا بعشقك و لسه لما نلحم التانى. قالتلى معلش يا روحى مش هينفع لازم اروح عشان اخوياا العرص ميخنقش عليا و نعوضها مره تانيه و قومنا خدنا الشاور سوا و الشاور مخلاش من المداعبات و خرجنا اتغدينا و مشيتها
تمت