د
دكتور نسوانجي
ضيف
حكايتي مع شاب شاذ يمص قضيبي في السيارة و أقذف في فمه و يشكرني على التوصيلة وذلك من سنين فاتت. لما كنت صغيرا ولما كنت ساكناً في منطقة نائية كنت أذهب إلى عملي مشياً على الأقدام. كنت حينها أشكر للمحسنين أصحاب السيارات ممن يتوقفون و يركبونني معهم. لذلك لما أثريت قليلاً وصار لي سيارة فانني أحببت أن أقدم للناس المشاة بعض ما قدم لي في فقري أيام شبابي الباكر. ذات يوم أركبت معي أحد المشاة وكان شابا في طريقي فسألته:” أين تذهب؟” قال:” مثلما تذهب….” أركبته و قدت حوالي كيلو و نصف لم نتكلم كلمة. ثم أنني شعرت بكفه فوق ركبتي فسألني:” تحب أن أمص لك؟” بعنف أمسكت يده بيدي و ألقيتها بعيداً عني دون ان أنبس ببنت شفة وقلت في نفسي أن أنزله في أقرب محطة قادمة. كان ذلك حينما كان الشذوذ الجنسي غير منتشر وغير معترف به. ولكني وأنا اقود شعرت بقضيبي يتمدد ولم أصدق نفسي أن أهتاج على كلمة شاب مثلي! غير أن قضيبي ظل يتمدد. حاولت أن أنتقل في مقعدي لئلا يشعر به فأتت عيناي في عينيه فرأيته يبتسم. كان واضحاً أنه يدري محاولاتي البائسة في أخفائي انتصابي. قال لي:” أنت تريديني أن أمصه لك ..أليس كذلك؟” ذهلت من جرأته ومن كوني لا أستطيع أن أجيبه. ثم شعرت مجدداً بيده ليست فوق ركبتي بل فوق قضيبي المنتفخ!
ظللت اقود سيارتي أنظر أمامي مباشرة خاشياً أن أدلي ببصري وبدأ الشاب الشاذ ببطء يدلك قضيبي من خارج بنطالي حتى أحسست أني سآتي شهوتي. تسارعت أفكاري ولم اصدق حدوث ذلك معي! أنا لست شاذ لواطياً!! لما أدع ذلك يحدث و لما لا أوقفه وأطرده شر طردة؟! ثم أني سمعته يقول:” بعد التقاطع القادم هنالك مبنى مهجور يمكننا أن نختبأ فيه ونخلو ببعضنا.” بدون تردد قدت السيارة إلى وراء المبنى وتوقفت. كان كل ذلك يواصل دلك قضيبي فيمنحني شعوار جميلاً فلم أوقفه. ثم سحب سحاب بنطالي برفق وأخرج قضيبي الذي وقف شامخاًُ فتناوله بين يديه وأخذ يدلكه وهو يدلي رأسه لأشعر بحرارة شفتيه ورطوبة فمه!! تشنج جسدي وأغلقت عيني وخشيت أن اشاهده وهو يمص قضيبي! راح هكذا شاب شاذ يمص قضيبي في السيارة أقذف في فمه و يشكرني على التوصيلة فلم أمنعه ولم استطع أن أردت. راح يمصصني عميقاً ويدخله بقوة حتى نهاية حلقه. كان شعوراً مغايراًَ لأش شعور خبرته من قبل! ثم أن قضيبي ودون أي تنبيه أو إشارة تحذير راح يثور و يدفق مياهه مباشرة في فمه فلم يغص به ولا شرق بل ابتلعه مباشرة. كنت في حالة صدمة ذاهلاً فكل شيئ حدث سريعاً جداً. ثم سحب ببطء قضيبي من فمه و المني يندفق من جوانبه! هل أنا شاذ؟! لا لست شاذ! لا يمكن ان أكون! لا لا يمكن!ّ مستحيل!
علاني الشاب بنظرة فرأى الدهش و الخوف و الفزع فسألني رغم ذلك:” هل أعجبتك؟” لما ترددت قال لي:” أعلم أنني أعجبتك فأنت أتيت سريعاً ذلك الكم الهائل فأنت استمتعت مؤكدا.” ثم كان بانتظاري مفاجأة أكبر إذ كان قضيبه شامخاً منتصباً لأعلى. لم ادر متى أخرجه مشرعاً في وجهي كالسيف فأثبتني طوله و منظره فقضيبي 12 سم و قضيبه يبزني بمقدار 2سم زيادة! لم أكن أتخيل أن يكون لدى الشاب الصغير المراهق ذلك القضيب الطويل الجسيم! لما رآني أبحلق دهشاً في قضيبه سألني:” أيعجبك؟” لم أكد أنطق وأجيبه إلا أنني قلت: “ لا أكاد أصدق أنك تمتك ذلك الوحش الكبير!” ثم صدمني الصدمة الكبرى لما سألني:” أتريد أن تمصه؟” لم ادر لما أجبته بخور وضعف:” انت لا تفهم..أنا لست شاذ.” قال لي:” لم أسأل إذا ما كنت شاذ أم لا فقط إذا ما أحببت أن تمصه.” كذلك لم أصدق إلى اﻵن أنني بكل جبن أجبته:” نعم…” حينها كان قد ألقى بيده خلف رأسي لينزلها باتجاه قضيبه فالتقمه في فمي! أغلقت عيني لأني لم ارد أن أراني أفعل! أحسست بدفئ شفتيه يحوطان رأس قضيبي. راح يضغط بقوة فانفرقت شفتاي ودخل بينهما. دفعه وبدا ينكيني في فمي. شاب شاذ يمص قضيبي في السيارة و أقذف في فمه و يشكرني على التوصيلة . أمسك برأسي وراح ينزلها و يصعد بها سريعاً و قوياً و عميقاً فأمكنني أن أذوق المزي من قضيبه. كان لذيذاً. كان لصوت مصي إثارة في نفس الشاب فقال يحييني:” أنت تمص رائعاً مع أنك أول مرة تجربه استمر..” ثم أني سمعته يصدر أنات و آهات فتساءلت إذا كان على وشك أن يقذف. رحت اسحب فمي من زبه إلا أنه راح يتشبث برأسي بقوة وهو ينيكني نيك فموي. حتى راحت كتل المني تندفق منه في حلقي! كان مالحاً كثيراً املح من مزيه. غصصت بمنيه الكثيف فلم يكن أمامي إلا أن أبتلعه و أبتلعه حتى لا أشرق به. كان ذلك اول زب أمصصه في حياتي. ترك راسي و انزلق زبه مغادرا حجرة فمي. فيما أنا أتأثم واشعر بالذنب راودني شعور بالمتعة ويبدو أنه أحس نفس إحساسي:ط ليس معنى ذلك أنك لواطي شاذ..” أوصلته إلى حيث يريد ولكني كنت في حيرة فهل أنا شاذ.