hd image
سوسو الفتاة الدلوعه المثيرة ذات أجمل جسم وأنوثة طاغيه لا تقاوم، وكان عمرها 19 سنة، وكانت وحيدة والديها، وإكتملت كل عوامل الفتنة والإغراء في هذا الجسم المثير.
وخالها هشام شاب وسيم ورياضي 35 سنه ومازال أعزب ولكنه شهواني ووسيم ويعشق النيك جداً ومستعد يعمل أي حاجة عشان يدلع زبه فهو كان بينيك كل حاجة نسوان ورجالة.
وبما إن سوسو كانت بنت أخته فكان بيدخل بيتهم وأحياناً بيختلي بيها بشكل عادي من غير إثارة أي إنتباه من أحد، وبدأت تحرشاته بيها لما بدأت علامات النضج وإكتمال الأنوثة تظهر عليها فكان كثيراً بيحك زبره على طيزها أو يخبط في بزازها ويتظاهر أن الموضوع حصل صدفة بدون قصد، وبما إنها كانت في سن المراهقة وشدة الشهوه والمحنة الجنسية فكانت عادة ما تتجاوب معاه بنظرات مثيرة وبقت بتفرح كل ما يزورهم في البيت لدرجة إنها وجدت أن أفضل طريقة عشان تهيجه أكتر أن تتعمد إنها تعدي قدامه وهي من غير ملابس داخلية فحلمات بزازها بتكون مرسومة وواضحة تحت الروب، وأكتر حاجة كانت تثيره هي طيزها الطريه التي كانت بتهتز كل ما تخطي خطوة لدرجة أن الكيلوت كان بيكون مرسوم على شكل مثلث تحت الروب الذي ترتديه.
وكان خالها يطيل النظر على جسمها المثير لدرجة إنها كانت تشعر أنه عايز ينيكها بنظراته.
المهم في يوم من الأيام كان معزوم في بيت أخته أم سوسو وظل يبص على جسمها وبدأ هشام يهيج أكتر ومن حسن الحظ إنه كان قاعد على الكرسي ورجليه كانت تحت السفرة وإلا كان فضحه زبه المنتصب وإللي بيدور عن أي منفذ في البنطلون عشان يوصل لكس معشوقته سوسو ويتمتع معاها.
وبعد الغدا إنتهز فرصة وجودها وحدها في المطبخ لغسل الصحون ولحقها وقرب منها ووقف وراها ويتحرش بها وبيحك زبه في طيزها وبيحسس على ضهرها وكتفها وهي هايجه وممحونه أوي من لمساته، وضمها في حضنه وباسها في خدها وعلى رقبتها وبيهمس في ودانها معبراً لها عن إعجابه بجمالها وأنوثتها وجسمها إللي شعلله وأكد لها أنه على إستعداد لأن يعمل لها أي حاجة تطلبها منه في مقابل أن يتمتع معاها بأنوثتها وجمالها في سرية وأمان.
وخرج هشام من المطبخ وتركها تقاوم نار الشوق والشهوه التي أشعلها في جسدها.
وبعد شوية كان والديها دخلوا غرفتهم ليناموا شوية بعد الغدا وتركوا سوسو وخالها هشام وحدهم في الصالة أمام التلفزيون، فغمزت لخالها بمحن ودلع ولبونه ودخلت غرفتها، وهو فهم غمزتها ولحقها على غرفتها وأغلق الباب من الداخل، وكانت سوسو في أقصى درجات الهيجان والشهوه، وخدها في حضنه وظل يبوس في خدودها وشفايفها وقلعها الروب إللي كانت لابساه وبقت بالكلوت والسنتيان فقط، ونيمها على السرير ونام فوقيها وطلع لها زبه إللي كان بينقط من سائل الشهوة ومنتصب على الآخر بين فخادها، وإنبهرت سوسو من جمال زبه خصوصاً وإنها أول مرة في حياتها تشوف زب رجل على الطبيعة، ولمسته بسرعة وضغطت عليه بإيديها الناعمة وضمت فخادها عليه وكسها موحوح وبيقذف شلالات من عسل شهوتها وهي هايجه وممحونه أوي وبتتلوى تحت جسم خالها هشام حبيبها وزبه بيفرش كسها من بره كلوتها وراشق بين فخادها تحت كسها، وظلوا دقائق على هذا الوضع المشتعل وهشام نايم فوقيها وهي في حضنه وبيفرش وبيقفش في طيزها وحلمات بزازها وفي كل حته في جسمها المثير حتى نزل لبنه على كسها من بره كلوتها وغرق جسمها كله لبن.
ونظراً لتوترهم وخوفهم من أن يسمع صوتهم أو يدخل عليهم أي حد ويتفضحوا وتكون مصيبة، فإنتهوا بسرعة وقاموا وعدلوا لبسهم وإتفقوا على أنهم يتقابلوا تاني يوم في البيت لما تكون لوحدها في البيت ووالديها في الشغل وتمتعه بأحلى نيك محارم زي ما هما الإتنين بيشتهوا. وهو ده الي حصل تاني يوم وكانت الساعة 12 ظهراً لما سوسو إتصلت بخالها هشام وقالتله إنها لوحدها في البيت حتى الساعه 6 مساءً المغرب.
وإنه ممكن يجي البيت ويتمتعوا مع بعض كل هذا الوقت، وبعد كده ممكن يفضل في البيت لإن مفيش حد ممكن يشك في العلاقة بينهم لإنه خالها ولا أحد هيتخيل إنهم بيمارسوا نيك محارم مع بعض، وهذا ما أسعد هشام وجعله أمام باب الشقة بعد ربع ساعة بس لما سمعت سوسو صوت جرس الباب كان قلبها يدق بسرعة.
لما فتحت الباب لقيت خالها هشام واقف قدامها وكان مجهز نفسه كويس ومظبط شكله وكأنه عريس.
دخل هشام الشقة ومباشرة بدأ يحضن فيها ويبوسها من رقبتها ويمص في شفايفها وبيحسس بإيديه على ضهرها من فوق الروب، وهي مقدرتش تقاوم إغراء النيك معاه فصارت هي إللي بتبوسه في شفايفه وتمص في لسانه، وبرغم إنها لم يكن عندها خبرة في النيك بس عرفت إزاي تلعب في زبه من فوق البنطلون وفضلت تمرر إيديها عليه لدرجة إنه طلب منها أن تتوقف عشان ما يجيبش بسرعة من حلاوتها وهيجانه عليها.
ثم رفع الروب من عليها عشان يشوف جسمها كله عريان تماماً وهي كانت لابسه الروب على اللحم بدون أي ملابس داخليه ومنضفه شعر كسها وبطاطها وشالت الشعر من جسمها كله لما بقيت زي الملبن من كتر النعومة.
وهشام قلع بنطلونه والسليب وطلع زبه الوحش إللي كان منتصب بين فخاده وقلع القميص عشان يكون عريان هو كمان وكان صدره مشعر أوي تفوح منه رائحة الرجولة وكان جسمه رياضي وجامد أوي.
وبسرعة سوسو مسكت زبه ونزلت رضاعة فيه ولحست راسه وهي بتدوق في مني شهوته إللي كان بينقط من فتحة رأس زبه من حلاوة السكس مع بنت أخته المثيرة، وبعدين نيمها على الأرض وحط زبه ما بين بزازها الكبيرة وحكهم شوية ومقدرش يستحمل وحس بالرغبة في القذف.
