ححكيلكم عن نشئتي علشان تفهموا ليا بقيت "سوسو ارخص خرم " القصة بتبدأ لما بابا و ماما سابوا بعض و انا صغير و اتربيت مع عمتي علشان بابا عاش في الكويت و اتجوز هناك و استقر و امي سابتني للابد
عند عمتي كنت عايش زي الخدام و اكتر كنت خدام بيدفع فلوس نظرا ان فلوس بابا من الكويت كانت بتخدها عمتي
كنت بانظف البيت و اغسل المواعين و شتيمة و صرب بالقلم على اقل غلطة
المهم
في يوم في المدرسة في ولد كان اسمه محمود التركي كان بلطجي و بيرخم على طول عليا و بيتحرش بيا كتير اوي ا و مسميني السجارة علشان بيوديني لاصحابه يعزم عليهم بطيزي زي ما اكون سيجارة
كنت بسكت علىىالكلام ده و بقول بدل ما اتضرب اهو شوية تقفيش عادي
المهم في مرة حصل حاجة اكبر
محمود خدني من الحوش دخلني الحمام لاصحابه وقفل البابا و قلعني البنطلون علشان يبدأو التقفيش فيا
بس المرة دي في مدرس كان اسمه وليد بتاع "درسات اجتماعية " دخل الحمام زقه جامد و دخل و شاف المنظر و ضحك كدة ضحكة خفيفة و قال بتعملوا ايه بتشربوا سجاير في الحمام يلا اطلعوا و تعالولي بعض المدرسة علشان اعقبكم
و لما خلص اليوم الدراسي
روحنالو مكتبه راح راح بينه على فصل فاضي و قلنا
: ايه الشرموطة دي وقعته فيها ازاي
محمود بص بزهو و حط ايدوا على طيزي وقال
: دي لبوتي بتسمع كلامي
بص عليا و قال :
بتعرفي تعملي ايه يا لبوة
قلت في كسوف
: انا بنضف نفسي و اشيل شعر جسمي علشان يمسكوا فيه و ينبسطوا
ضحك و قال :بس كدة
راح محمود قال : اخاف يا استاذ وليد نعمل فيا حاجة نلبس مصيبة بسببه
راح استاذ وليد ضحك و قال : عيال خايبة
ده لبوة يعملكم مشاكل ازاي
اقلع يا لبوة ملط
نفذت الكلام
في حيث اندهاش من محمود و اصحابه
و انا خايف و الصراحة مبسوط اني محور الموصوع
بعدها استاذ وليد قال :
تعالي يا لبوة و اتدور
روحت مدور راح مسك القلم المركر الي هو القلم الي بيكتب على السبورة
و كتب على طيزي لبوة و رخيصة
قلي بعدها
: ارقصي يا لبوة و انتي مغطيا زبرك الصغير ده بايدك
قعدت ارقص و انا مغطي بري بايدي بطريقة غريبة و رقصي كله عبارة عن اني بوطي بس و بهز طيزي
راح قال :
طلعوا يا عيال موبيلتكم
انا خفت و وقفت
لقيته زعق فيا كملي يا لبوة
رحت مكمل
و لقيتوا بيقول كسم رقصك الخرا بص لكاميرا كل واحد فيهم و قول انا خول و لبوة
اللحظة دي انا اندمجت و بقيت اقول : انا خول
ابص للكاميرا
و اقول
: انا لبوة و مكتوب عليا انا لبوة
فجأة لقيت استاذ وليد
بيقول يلا البس يا متناك
و روح
و روحوا و بكرة حوريكوا حنعمل ايه باللبوة دي
تابع الجزء التاني
عند عمتي كنت عايش زي الخدام و اكتر كنت خدام بيدفع فلوس نظرا ان فلوس بابا من الكويت كانت بتخدها عمتي
كنت بانظف البيت و اغسل المواعين و شتيمة و صرب بالقلم على اقل غلطة
المهم
في يوم في المدرسة في ولد كان اسمه محمود التركي كان بلطجي و بيرخم على طول عليا و بيتحرش بيا كتير اوي ا و مسميني السجارة علشان بيوديني لاصحابه يعزم عليهم بطيزي زي ما اكون سيجارة
كنت بسكت علىىالكلام ده و بقول بدل ما اتضرب اهو شوية تقفيش عادي
المهم في مرة حصل حاجة اكبر
محمود خدني من الحوش دخلني الحمام لاصحابه وقفل البابا و قلعني البنطلون علشان يبدأو التقفيش فيا
بس المرة دي في مدرس كان اسمه وليد بتاع "درسات اجتماعية " دخل الحمام زقه جامد و دخل و شاف المنظر و ضحك كدة ضحكة خفيفة و قال بتعملوا ايه بتشربوا سجاير في الحمام يلا اطلعوا و تعالولي بعض المدرسة علشان اعقبكم
و لما خلص اليوم الدراسي
روحنالو مكتبه راح راح بينه على فصل فاضي و قلنا
: ايه الشرموطة دي وقعته فيها ازاي
محمود بص بزهو و حط ايدوا على طيزي وقال
: دي لبوتي بتسمع كلامي
بص عليا و قال :
بتعرفي تعملي ايه يا لبوة
قلت في كسوف
: انا بنضف نفسي و اشيل شعر جسمي علشان يمسكوا فيه و ينبسطوا
ضحك و قال :بس كدة
راح محمود قال : اخاف يا استاذ وليد نعمل فيا حاجة نلبس مصيبة بسببه
راح استاذ وليد ضحك و قال : عيال خايبة
ده لبوة يعملكم مشاكل ازاي
اقلع يا لبوة ملط
نفذت الكلام
في حيث اندهاش من محمود و اصحابه
و انا خايف و الصراحة مبسوط اني محور الموصوع
بعدها استاذ وليد قال :
تعالي يا لبوة و اتدور
روحت مدور راح مسك القلم المركر الي هو القلم الي بيكتب على السبورة
و كتب على طيزي لبوة و رخيصة
قلي بعدها
: ارقصي يا لبوة و انتي مغطيا زبرك الصغير ده بايدك
قعدت ارقص و انا مغطي بري بايدي بطريقة غريبة و رقصي كله عبارة عن اني بوطي بس و بهز طيزي
راح قال :
طلعوا يا عيال موبيلتكم
انا خفت و وقفت
لقيته زعق فيا كملي يا لبوة
رحت مكمل
و لقيتوا بيقول كسم رقصك الخرا بص لكاميرا كل واحد فيهم و قول انا خول و لبوة
اللحظة دي انا اندمجت و بقيت اقول : انا خول
ابص للكاميرا
و اقول
: انا لبوة و مكتوب عليا انا لبوة
فجأة لقيت استاذ وليد
بيقول يلا البس يا متناك
و روح
و روحوا و بكرة حوريكوا حنعمل ايه باللبوة دي
تابع الجزء التاني
