NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,572
نقاط
17,858
أنا فى الثلاثين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها
مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية
 
  • عجبني
  • جامد
التفاعلات: sarah$$, fahd2028, khaled_dz_2001 و شخص آخر
اخت الزوجه وابنتها المطلقه
قصص نيك محارم اخت الزوجه وابنتها المطلقه أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: sarah$$، زهايمر و مفترس
أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيو
 
  • عجبني
التفاعلات: زهايمر
أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الاربعين وأبنتها مريم مراهقة حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك مريم فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هو واخت مراته وبنتها

أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثينيات وأبنتها
مريم حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم... دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى
أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة
وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت
أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت
مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى
عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى
اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى
يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى
أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة
وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق
كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة
وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة
طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها
وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة
وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت
عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها
وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها
وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم
أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا
حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى
الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون
 
اخت الزوجه وابنتها المطلقه
أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .

/ />

:g058::g058::g058::g058::g058:
 
أنا فى الثلاثين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها
مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى
أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة
وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت
أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت
مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى
عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى
اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى
يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى
أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة
وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق
كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة
وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة
طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها
وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة
وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت
عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها
وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها
وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم
أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا
حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى
الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون
 
سوسن اخت زوجتى وابنتها

أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا (موزه للسكس العربى )لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن(موزه للسكس العربى ) وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس(موزه للسكس العربى ) وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب (موزه للسكس العربى )الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير(موزه للسكس العربى ) فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها(موزه للسكس العربى ) فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها(موزه للسكس العربى ) فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن (موزه للسكس العربى )فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت(موزه للسكس العربى ) أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير(موزه للسكس العربى ) وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت (موزه للسكس العربى )بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها(موزه للسكس العربى ) وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية(موزه للسكس العربى ) أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى(موزه للسكس العربى ) فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى (موزه للسكس العربى )مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها (موزه للسكس العربى )الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها(موزه للسكس العربى ) ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون(موزه للسكس العربى ) ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل اى احد غيرهم يبقى عاوز يتناك [email protected]
 
سوسن اخت زوجتى وابنتها

أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا (موزه للسكس العربى )لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن(موزه للسكس العربى ) وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس(موزه للسكس العربى ) وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب (موزه للسكس العربى )الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير(موزه للسكس العربى ) فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها(موزه للسكس العربى ) فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها(موزه للسكس العربى ) فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن (موزه للسكس العربى )فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت(موزه للسكس العربى ) أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير(موزه للسكس العربى ) وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت (موزه للسكس العربى )بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها(موزه للسكس العربى ) وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية(موزه للسكس العربى ) أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى(موزه للسكس العربى ) فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى (موزه للسكس العربى )مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها (موزه للسكس العربى )الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها(موزه للسكس العربى ) ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون(موزه للسكس العربى ) ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
زده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
 
أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان )الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان ) ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
 
أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها
مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى
أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة
وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت
أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت
مرة أخرى فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى
عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى
اوريك النيك الحقيقى مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى
يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى
أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة
وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها الى فوق
كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة
وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة
طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها
وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة
وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت
عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها
وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها
وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم
أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا
حجرة الصالون ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى
الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون
 

أنا فى الثلاثين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس
بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة
كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها
مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا
على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة
تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من
الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة
ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى
يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى
وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا
وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام
دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة
السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع
كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا
ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم
نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها
والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية
وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا
يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات
والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى
بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب
الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم
ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما
قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت
ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى
الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها
وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها
تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص
قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى
كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز
وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست
مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل
بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم
بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى
بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها
حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية
وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة
طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك
الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة
بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى
فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على
التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى
تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا
أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد
ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى
الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك
زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على
فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها
وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة
الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت
لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا
تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى
منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل
الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى
نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير وأنمتها وقلت لها
تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس
وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها
من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع
البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم
مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت
وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى
بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص
قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال
يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى
حتى قذفت فى فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح
بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى
فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها
وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس
زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت
لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية أنا حاتعودعلية
ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية​

 
مافي احلى من نيك البنات الصغار
 
احلي نيك نيك البنات الصغار
 
القصة مكررة في أغلب الردود
 
دا ظبط الأم وبتها
 
  • عجبني
التفاعلات: امبابه دوله

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%