NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منقول التراث سن البلوغ و جسم عمتي الأرملة واخواتي و بيتنا الريفي

jimmyusoo

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
29 أكتوبر 2023
المشاركات
21
مستوى التفاعل
225
نقاط
1,354
الجنس
ذكر
الدولة
london
توجه جنسي
عدم الإفصاح
قصة من التراث للكاتب solly 1990


انا سمير ودي قصتي.

2n9dGQ1.jpg 2n9dVCF.jpg 2n9dEhP.jpg 2n9daYx.jpg 2n9dWEg.md.jpg

كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول
مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت
جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا
سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت
في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة)
وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح
الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم
امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين
شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه
جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش
مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي
في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه
على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.
سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه
ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.
قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب
ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه
عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص
او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها.
دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل
البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق..
نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت
وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه
تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر
تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا
سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه
كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.
كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة
5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد
اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف
كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها
و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل
بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه
تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه
حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره
بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي
وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه
وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب
جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة
لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب
وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره
طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت
باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش
بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه
وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت
نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب
زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا
ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض
ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس
ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم
و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج
وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه
وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده
اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا
قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس
و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص
قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه
خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل
انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط
قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا
و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي
مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص
على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا
خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه
قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي
وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول
لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك
خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال
و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص
يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه
و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس
و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم
قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب
فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول
بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو
بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت
كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا.
قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك
بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص
عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد
احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني
شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على
كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها
قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح
فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها
بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج
لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.
قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس
ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد
انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي
قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر
قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا
قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي
قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش
قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول
قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا
عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت
وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك
بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه
ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور
كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت
ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك
قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت
حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت
ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي
قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك
وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها
الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش
وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي
تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها
كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية
كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك
بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت
على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها.

بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره
وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم
لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..
قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم
حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.
ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.
علشان خاطري يا عمتي بقا...
ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه
تشمها..
خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها
بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم
عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ..
شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين
قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.
فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف
دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي
و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها
تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع
لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين
يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد
ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..
رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت
قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه
متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت..
سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني
قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من
يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه
سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا
وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..
سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..
عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول
حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت.
عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل.
يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي..
قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني.
سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش
قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك
نوديك في داهيه مع ابوك..
قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي..
كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره
قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت
قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.
روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله
الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه
عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك
عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..
عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه
بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه.
سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش
عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي
سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..
عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه
سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.
عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف
قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو
سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟
عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي
سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف
دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..
خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف
ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه
سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا
عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه
سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك
عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي
الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته
وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف
عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها
قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.
نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك
حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس
عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر
قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده....
سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.
عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش
وقالت ابعد يا واد و اتعلم..
لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي
وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه
كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي
بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد
الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك
عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب
سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت
رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله
قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك
نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت
انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها...
انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني..



الجزء الثاني ����������������
تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي
من زمان..
بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية
و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب
.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه
كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت
انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا)
تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية
والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق
وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.
نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه..
سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي
عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)
امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس..
انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت
امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي.
اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة
اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية
حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه
و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس
طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم
حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من
الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد
و قمت نشرت.
شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت
تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير
وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه
و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص
وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي
رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب
سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده
وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت
اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره
اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك
وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح
لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.
جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها
ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن
البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.
انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..
محمود : يا بت اصله حرام..
قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه
محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..
قدرية :شم يا دكر و انت تعرف
محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها
وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس
قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف
علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد.
قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد..
طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها
لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول
اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل
كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه
كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني
. نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا
تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه
خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها.
اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش
وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس
زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده
عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على
فومها تطلع البت لأمها..
قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه
محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو
ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود
عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه
محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك
لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري..
محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.
فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها.
خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.
قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف
آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.
محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه
و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب
يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك
دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه..
اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت.
انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة
دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ
كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه...
محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..
محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها
و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها
و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت
الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس
في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..
طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام
سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه
على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت
نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه
و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت
مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد
غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي.
افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي
سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش
في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم.
أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..
فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي
او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان
الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره
بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم
في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على
السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي
من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات
كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..
قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي
و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت
بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم
رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا
وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل
البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش
قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.
قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها
سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم
و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت
و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول
غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك
طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.
الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص
وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت
فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه
يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت
لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت
امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.
قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش
لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي.
اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك
علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما
قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك
فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني
معاكي علطول.....
نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص
بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك
معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا.
قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف..
ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف
يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت
سلمت وقعدت جمب امي..
ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..
صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع
بالكتير..
ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي
صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة.
ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما
تحب تطل عليهم عدي..
صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..
امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت
وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص
عليه لقيته بيشرب الشاي..
صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس
قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه
ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه
اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط
قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل
باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..
امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم
بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا
لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه
ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا
و نمت انا كمان من التعب...
نكمل في الجزء التالت المثير جدا..
دعمكم..



الجزء التالت ����������
بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..
المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير.
عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..
لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..
عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..
انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟
عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا
انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.
عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..
انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد...
عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك
عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة
قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه.
انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين
عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.
انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا..
عمتي. : ودخل في كسها يا ودا
انا : اه يا عمتي..
عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد...
خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..
قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح..
قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول
قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.
شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..
فهمت يا عمتي..
كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..
انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..
عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..
انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..
عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت
انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح..
كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر
هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط.
قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني
حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..
رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا...
هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي...
انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.
عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي..
انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..
لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد...
وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا
انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..
كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد...
نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات...
دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ

2n9dVCF.jpg

2n9dGQ1.jpg 2n9dEhP.jpg 2n93NzN.jpg 2n93jbp.jpg
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • ماااشي
التفاعلات: قاسم بيه, Amaarsayedd, شعاع النور و 35 آخرين
هائلة يافلاح
 
  • عجبني
التفاعلات: wtah2016, King_of_Dark, Elz3eeem و 3 آخرين
استمر
بالتوفيق

2oFx6gV.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: memo_q, السيف البتار, King_of_Dark و 10 آخرين
قصة من التراث للكاتب solly 1990


انا سمير ودي قصتي.

2n9dGQ1.jpg 2n9dVCF.jpg 2n9dEhP.jpg 2n9daYx.jpg 2n9dWEg.md.jpg

كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول
مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت
جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا
سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت
في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة)
وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح
الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم
امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين
شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه
جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش
مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي
في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه
على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.
سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه
ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.
قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب
ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه
عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص
او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها.
دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل
البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق..
نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت
وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه
تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر
تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا
سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه
كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.
كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة
5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد
اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف
كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها
و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل
بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه
تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه
حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره
بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي
وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه
وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب
جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة
لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب
وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره
طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت
باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش
بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه
وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت
نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب
زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا
ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض
ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس
ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم
و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج
وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه
وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده
اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا
قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس
و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص
قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه
خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل
انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط
قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا
و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي
مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص
على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا
خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه
قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي
وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول
لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك
خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال
و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص
يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه
و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس
و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم
قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب
فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول
بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو
بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت
كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا.
قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك
بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص
عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد
احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني
شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على
كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها
قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح
فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها
بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج
لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.
قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس
ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد
انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي
قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر
قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا
قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي
قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش
قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول
قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا
عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت
وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك
بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه
ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور
كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت
ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك
قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت
حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت
ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي
قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك
وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها
الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش
وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي
تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها
كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية
كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك
بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت
على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها.

بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره
وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم
لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..
قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم
حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.
ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.
علشان خاطري يا عمتي بقا...
ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه
تشمها..
خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها
بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم
عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ..
شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين
قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.
فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف
دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي
و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها
تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع
لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين
يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد
ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..
رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت
قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه
متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت..
سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني
قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من
يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه
سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا
وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..
سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..
عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول
حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت.
عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل.
يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي..
قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني.
سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش
قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك
نوديك في داهيه مع ابوك..
قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي..
كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره
قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت
قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.
روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله
الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه
عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك
عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..
عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه
بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه.
سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش
عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي
سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..
عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه
سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.
عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف
قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو
سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟
عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي
سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف
دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..
خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف
ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه
سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا
عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه
سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك
عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي
الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته
وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف
عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها
قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.
نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك
حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس
عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر
قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده....
سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.
عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش
وقالت ابعد يا واد و اتعلم..
لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي
وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه
كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي
بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد
الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك
عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب
سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت
رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله
قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك
نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت
انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها...
انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني..



الجزء الثاني ����������������
تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي
من زمان..
بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية
و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب
.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه
كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت
انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا)
تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية
والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق
وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.
نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه..
سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي
عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)
امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس..
انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت
امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي.
اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة
اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية
حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه
و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس
طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم
حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من
الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد
و قمت نشرت.
شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت
تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير
وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه
و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص
وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي
رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب
سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده
وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت
اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره
اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك
وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح
لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.
جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها
ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن
البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.
انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..
محمود : يا بت اصله حرام..
قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه
محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..
قدرية :شم يا دكر و انت تعرف
محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها
وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس
قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف
علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد.
قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد..
طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها
لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول
اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل
كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه
كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني
. نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا
تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه
خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها.
اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش
وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس
زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده
عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على
فومها تطلع البت لأمها..
قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه
محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو
ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود
عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه
محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك
لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري..
محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.
فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها.
خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.
قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف
آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.
محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه
و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب
يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك
دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه..
اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت.
انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة
دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ
كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه...
محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..
محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها
و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها
و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت
الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس
في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..
طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام
سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه
على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت
نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه
و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت
مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد
غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي.
افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي
سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش
في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم.
أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..
فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي
او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان
الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره
بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم
في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على
السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي
من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات
كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..
قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي
و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت
بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم
رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا
وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل
البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش
قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.
قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها
سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم
و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت
و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول
غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك
طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.
الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص
وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت
فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه
يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت
لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت
امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.
قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش
لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي.
اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك
علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما
قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك
فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني
معاكي علطول.....
نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص
بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك
معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا.
قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف..
ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف
يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت
سلمت وقعدت جمب امي..
ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..
صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع
بالكتير..
ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي
صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة.
ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما
تحب تطل عليهم عدي..
صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..
امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت
وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص
عليه لقيته بيشرب الشاي..
صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس
قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه
ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه
اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط
قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل
باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..
امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم
بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا
لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه
ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا
و نمت انا كمان من التعب...
نكمل في الجزء التالت المثير جدا..
دعمكم..



الجزء التالت ����������
بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..
المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير.
عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..
لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..
عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..
انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟
عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا
انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.
عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..
انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد...
عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك
عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة
قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه.
انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين
عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.
انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا..
عمتي. : ودخل في كسها يا ودا
انا : اه يا عمتي..
عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد...
خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..
قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح..
قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول
قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.
شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..
فهمت يا عمتي..
كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..
انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..
عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..
انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..
عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت
انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح..
كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر
هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط.
قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني
حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..
رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا...
هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي...
انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.
عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي..
انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..
لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد...
وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا
انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..
كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد...
نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات...
دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ

2n9dVCF.jpg

2n9dGQ1.jpg 2n9dEhP.jpg 2n93NzN.jpg 2n93jbp.jpg
جامده استمر
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: السيف البتار, King_of_Dark, hichamtreves و 4 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة من التراث للكاتب solly 1990


انا سمير ودي قصتي.

2n9dGQ1.jpg 2n9dVCF.jpg 2n9dEhP.jpg 2n9daYx.jpg 2n9dWEg.md.jpg

كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول
مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت
جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا
سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت
في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة)
وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح
الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم
امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين
شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه
جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش
مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي
في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه
على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.
سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه
ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.
قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب
ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه
عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص
او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها.
دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل
البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق..
نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت
وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه
تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر
تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا
سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه
كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.
كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة
5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد
اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف
كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها
و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل
بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه
تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه
حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره
بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي
وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه
وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب
جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة
لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب
وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره
طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت
باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش
بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه
وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت
نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب
زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا
ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض
ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس
ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم
و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج
وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه
وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده
اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا
قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس
و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص
قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه
خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل
انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط
قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا
و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي
مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص
على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا
خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه
قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي
وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول
لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك
خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال
و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص
يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه
و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس
و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم
قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب
فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول
بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو
بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت
كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا.
قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك
بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص
عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد
احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني
شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على
كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها
قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح
فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها
بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج
لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.
قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس
ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد
انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي
قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر
قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا
قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي
قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش
قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول
قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا
عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت
وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك
بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه
ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور
كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت
ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك
قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت
حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت
ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي
قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك
وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها
الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش
وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي
تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها
كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية
كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك
بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت
على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها.

بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره
وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم
لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..
قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم
حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.
ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.
علشان خاطري يا عمتي بقا...
ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه
تشمها..
خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها
بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم
عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ..
شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين
قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.
فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف
دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي
و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها
تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع
لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين
يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد
ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..
رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت
قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه
متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت..
سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني
قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من
يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه
سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا
وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..
سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..
عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول
حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت.
عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل.
يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي..
قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني.
سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش
قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك
نوديك في داهيه مع ابوك..
قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي..
كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره
قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت
قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.
روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله
الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه
عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك
عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..
عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه
بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه.
سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش
عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي
سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..
عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه
سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.
عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف
قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو
سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟
عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي
سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف
دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..
خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف
ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه
سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا
عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه
سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك
عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي
الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته
وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف
عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها
قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.
نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك
حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس
عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر
قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده....
سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.
عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش
وقالت ابعد يا واد و اتعلم..
لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي
وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه
كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي
بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد
الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك
عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب
سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت
رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله
قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك
نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت
انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها...
انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني..



الجزء الثاني ����������������
تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي
من زمان..
بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية
و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب
.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه
كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت
انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا)
تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية
والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق
وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.
نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه..
سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي
عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)
امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس..
انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت
امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي.
اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة
اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية
حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه
و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس
طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم
حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من
الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد
و قمت نشرت.
شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت
تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير
وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه
و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص
وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي
رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب
سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده
وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت
اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره
اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك
وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح
لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.
جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها
ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن
البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.
انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..
محمود : يا بت اصله حرام..
قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه
محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..
قدرية :شم يا دكر و انت تعرف
محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها
وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس
قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف
علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد.
قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد..
طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها
لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول
اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل
كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه
كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني
. نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا
تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه
خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها.
اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش
وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس
زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده
عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على
فومها تطلع البت لأمها..
قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه
محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو
ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود
عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه
محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك
لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري..
محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.
فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها.
خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.
قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف
آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.
محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه
و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب
يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك
دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه..
اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت.
انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة
دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ
كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه...
محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..
محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها
و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها
و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت
الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس
في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..
طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام
سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه
على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت
نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه
و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت
مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد
غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي.
افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي
سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش
في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم.
أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..
فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي
او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان
الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره
بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم
في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على
السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي
من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات
كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..
قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي
و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت
بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم
رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا
وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل
البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش
قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.
قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها
سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم
و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت
و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول
غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك
طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.
الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص
وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت
فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه
يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت
لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت
امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.
قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش
لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي.
اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك
علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما
قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك
فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني
معاكي علطول.....
نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص
بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك
معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا.
قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف..
ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف
يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت
سلمت وقعدت جمب امي..
ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..
صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع
بالكتير..
ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي
صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة.
ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما
تحب تطل عليهم عدي..
صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..
امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت
وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص
عليه لقيته بيشرب الشاي..
صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس
قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه
ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه
اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط
قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل
باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..
امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم
بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا
لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه
ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا
و نمت انا كمان من التعب...
نكمل في الجزء التالت المثير جدا..
دعمكم..



الجزء التالت ����������
بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..
المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير.
عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..
لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..
عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..
انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟
عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا
انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.
عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..
انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد...
عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك
عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة
قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه.
انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين
عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.
انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا..
عمتي. : ودخل في كسها يا ودا
انا : اه يا عمتي..
عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد...
خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..
قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح..
قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول
قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.
شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..
فهمت يا عمتي..
كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..
انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..
عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..
انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..
عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت
انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح..
كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر
هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط.
قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني
حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..
رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا...
هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي...
انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.
عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي..
انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..
لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد...
وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا
انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..
كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد...
نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات...
دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ

2n9dVCF.jpg

2n9dGQ1.jpg 2n9dEhP.jpg 2n93NzN.jpg 2n93jbp.jpg
فين الجمال ده 😘
 
  • عجبني
التفاعلات: King_of_Dark
قصة من التراث للكاتب solly 1990


انا سمير ودي قصتي.

2n9dGQ1.jpg 2n9dVCF.jpg 2n9dEhP.jpg 2n9daYx.jpg 2n9dWEg.md.jpg

كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول
مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت
جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا
سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت
في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة)
وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح
الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم
امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين
شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه
جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش
مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي
في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه
على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.
سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه
ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.
قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب
ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه
عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص
او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها.
دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل
البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق..
نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت
وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه
تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر
تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا
سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه
كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.
كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة
5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد
اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف
كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها
و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل
بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه
تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه
حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره
بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي
وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه
وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب
جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة
لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب
وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره
طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت
باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش
بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه
وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت
نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب
زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا
ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض
ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس
ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم
و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج
وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه
وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده
اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا
قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس
و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص
قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه
خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل
انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط
قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا
و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي
مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص
على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا
خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه
قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي
وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول
لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك
خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال
و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص
يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه
و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس
و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم
قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب
فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول
بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو
بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت
كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا.
قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك
بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص
عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد
احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني
شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على
كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها
قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح
فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها
بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج
لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.
قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس
ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد
انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي
قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر
قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا
قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي
قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش
قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول
قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا
عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت
وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك
بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه
ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور
كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت
ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك
قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت
حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت
ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي
قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك
وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها
الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش
وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي
تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها
كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية
كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك
بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت
على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها.

بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره
وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم
لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..
قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم
حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.
ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.
علشان خاطري يا عمتي بقا...
ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه
تشمها..
خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها
بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم
عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ..
شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين
قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.
فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف
دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي
و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها
تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع
لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين
يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد
ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..
رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت
قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه
متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت..
سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني
قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من
يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه
سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا
وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..
سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..
عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول
حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت.
عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل.
يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي..
قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني.
سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش
قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك
نوديك في داهيه مع ابوك..
قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي..
كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره
قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت
قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.
روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله
الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه
عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك
عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..
عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه
بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه.
سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش
عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي
سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..
عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه
سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.
عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف
قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو
سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟
عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي
سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف
دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..
خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف
ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه
سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا
عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه
سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك
عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي
الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته
وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف
عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها
قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.
نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك
حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس
عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر
قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده....
سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.
عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش
وقالت ابعد يا واد و اتعلم..
لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي
وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه
كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي
بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد
الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك
عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب
سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت
رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله
قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك
نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت
انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها...
انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني..



الجزء الثاني ����������������
تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي
من زمان..
بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية
و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب
.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه
كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت
انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا)
تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية
والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق
وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.
نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه..
سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي
عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)
امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس..
انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت
امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي.
اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة
اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية
حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه
و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس
طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم
حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من
الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد
و قمت نشرت.
شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت
تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير
وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه
و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص
وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي
رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب
سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده
وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت
اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره
اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك
وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح
لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.
جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها
ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن
البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.
انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..
محمود : يا بت اصله حرام..
قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه
محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..
قدرية :شم يا دكر و انت تعرف
محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها
وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس
قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف
علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد.
قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد..
طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها
لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول
اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل
كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه
كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني
. نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا
تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه
خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها.
اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش
وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس
زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده
عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على
فومها تطلع البت لأمها..
قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه
محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو
ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود
عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه
محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك
لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري..
محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.
فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها.
خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.
قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف
آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.
محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه
و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب
يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك
دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه..
اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت.
انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة
دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ
كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه...
محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..
محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها
و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها
و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت
الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس
في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..
طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام
سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه
على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت
نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه
و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت
مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد
غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي.
افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي
سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش
في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم.
أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..
فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي
او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان
الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره
بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم
في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على
السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي
من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات
كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..
قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي
و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت
بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم
رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا
وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل
البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش
قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.
قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها
سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم
و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت
و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول
غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك
طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.
الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص
وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت
فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه
يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت
لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت
امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.
قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش
لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي.
اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك
علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما
قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك
فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني
معاكي علطول.....
نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص
بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك
معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا.
قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف..
ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف
يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت
سلمت وقعدت جمب امي..
ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..
صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع
بالكتير..
ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي
صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة.
ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما
تحب تطل عليهم عدي..
صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..
امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت
وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص
عليه لقيته بيشرب الشاي..
صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس
قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه
ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه
اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط
قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل
باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..
امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم
بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا
لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه
ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا
و نمت انا كمان من التعب...
نكمل في الجزء التالت المثير جدا..
دعمكم..



الجزء التالت ����������
بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..
المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير.
عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..
لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..
عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..
انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟
عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا
انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.
عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..
انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد...
عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك
عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة
قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه.
انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين
عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.
انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا..
عمتي. : ودخل في كسها يا ودا
انا : اه يا عمتي..
عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد...
خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..
قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح..
قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول
قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.
شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..
فهمت يا عمتي..
كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..
انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..
عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..
انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..
عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت
انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح..
كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر
هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط.
قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني
حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..
رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا...
هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي...
انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.
عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي..
انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..
لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد...
وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا
انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..
كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد...
نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات...
دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ

2n9dVCF.jpg

2n9dGQ1.jpg 2n9dEhP.jpg 2n93NzN.jpg 2n93jbp.jpg
كمل 🤤🔥🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: King_of_Dark
قصة من التراث للكاتب solly 1990


انا سمير ودي قصتي.

2n9dGQ1.jpg 2n9dVCF.jpg 2n9dEhP.jpg 2n9daYx.jpg 2n9dWEg.md.jpg

كنت ولد في سن ال 16 وبعد ما عرفت متأخر يعني ايه بلوغ و يعني ايه لعب في زبي و بعد ما جبت اول
مره لبنى. انا بطبعي خجول. مش اجتماعي خالص. بتكسف. حتى اول مره مارست العادة زعلت
جدا و حسيت ان دا غلط و اني كدا بقلد الولاد الوحشة زي ما امي دايما بتقول. كانوا دايما بيقولوا
سمير كان المفروض يبقا بنت من كسوفي وعدم اختلاطي بالولاد من سني و اختلاطي بالستات وشغل البيت
في البداية انا من قريه من قرى الدلتا. بيتنا ريفي جدا. ابويا شغال خولي انفار (عمال الزراعة)
وامي بتربي بقر و طيور و بتعمل جبنه و تطلع تبيع في السوق. خلصت دبلوم تجارة و ساعات بروح
الأرض مع ابويا اشتغل باليومية. كانت الرجاله تتريق عليا لما يلاقوا اني بتكسف و مش بتكلم
امي كانت بتخاف عليا علشان انا الوحيد بعد 4 بنات. منهم اتنين متجوزين و اتنين مش متعلمين
شغالين في الزراعة و تربيه الطيور و واحده في مصنع ملابس.. ومعانا في البيت عمتي 44 سنه
جوزها كان فلاح باليومية و مات من 4 سنين و هي ساكنه معانا لان اهل جوزها طردوها لأنها مش
مخلفه الا بنت اصغر مني بسنه و أهل جوزها خدوها. ابويا و امي بيناموا في اوضه و انا و عمتي
في اوضه مع اخواتي بنام على كنبة و عمتي على سرير صغير خشب بلدي و اختي سعدية و قدريه
على سرير حديد. دول اسماء اخواتي.
سعدية 28 سنه اتجوزت من 7 سنين و أطلقت علطول. كنت اسمع وانا صغير عمتي تقولها يا شرموطه
ما مشيك البطال اللي خرب عليكي. بس مش فاهم.
قدريه 22 سنه شغاله في مشغل ملابس. مش متجوزه ولا حد بيتقدم ليها ومعرفش السبب
ابويا عباس 60 سنه وامي سناء 48 سنه
عمتي قاعدة في البيت باستمرار وساعات بتروح لبنتها او تنزل السوق تشتري النواقص
او بتروح لأصحابها النسوان في البلد.. اسمها سعاد.. جسمها مليان خصوصا طيزها و بزازها.
دايما في البيت براحتها طول مفيش حد غريب. بيضه على حمار فلاحي. بتعمل معظم شغل
البيت لأن أمي شغاله في التربيه و السوق..
نرجع لأول الحكاية. انا كنت بحب قعدة الستات و الحريم. و بساعد عمتي في شغل البيت
وساعات بروح الغيط مع الفلاحين بس دايما بيضحكوا عليا. ويقولوا سميرة جايه هنا ليه
تقوم الحريم تزعق معاهم و اروح اشتغل ناحيتهم. كنت بحب شغل البيت اكتر
تبدأ الحكايه زي ما قلت لما اتعلمت ضرب العشره من عيل كان بيتكلم مع واد ورا الدار عندنا وانا
سمعتهم. ولما عملت كدا اتخضيت و خفت من اللي نزل. وقعدت اعيط. اني عملت زي العيال الوحشه
كنت في اليوم دا مع عمتي و كلهم في الشغل. عملتها جوا الزريبه لان دا المكان الأمان.
كنت وانا صغير في المدرسه الإعدادي اخواتي الصبح بيغيروا قدامي. وانا نايم. لأنهم بيصحوا الساعة
5 شغل الأرض من بدري و اختي بتاع المشغل العربيه بتيجي على محطه البلد بدري. بتودبهم البلد
اللي فيها المصنع. كنت بصحي بدري و اتفرج وانا عامل نفسي نايم. اختي سعديه وشها مكشوف
كانت بتقلع كل هدومها و لو هتغير اللباس بتلبس الجلابية و تقلع اللباس بعد الجلابية وتطلعه من رجلها
و تجيب لباس تاني و تلبسه برضو وهي لابسه الجلابية بس كنت بشوف طيزها و كسها ساعات وهل
بتظبط. اللباس دا عندنا مش زي الصور سبعه و فتله.. لا زي الشورت بس قطن و لازق شويه
تقوم من النوم تقلع جلابيه النوم اللي مفيش تحته غير اللباس. جسمها قمحي بزازها كبيره شويه
حلمتها غامقه و مش طويله بس تخينه زي العنبه. ليها بطن مليانه بس مش كرش. طيزها مش كبيره
بس ساقطه لتحت. تشلح الجلابية و ترفعها. تحت باطها شعر كنت بستغرب عليه لأنه خفيف عندي
وانا متخيل ان الستات مش ليهم لاني شفت امي من غير شعر اول مره. بس بعد كدا شفت سعديه
وقدربه و عمتي عندهم... ترمي الجلابية بتاع النوم على كرسي قديم و تروح ورا الباب تجيب
جلابيه الشغل في الأرض. زي قميص بيتي كدا. عندنا برضو محدش بيلبس كتير ستيان او حمالة
لما تغير اللباس ترميه في كرتونه جنب الباب بعد ما تحطه على مناخيرها و تبص فيه. و تفتح الباب
وتمشي تروح الغيط.. بعدها بساعه قدريه تصحى.. قدريه جسمها رفيع شوية. بزازها صغيره
طيزها مش كبيرة بس مدوره. تقلع و بزازها تبان قدامي زي البدنجان كدا. بس حلمة بزها طويله. وشعر تحت
باطها طويل. كأنها عمرها ما عملته. عرفت بعدها ان مينفعش تعمله الا قبل الجواز علشان ميكترش
بس بتلبس عباية تفصيل و اللباس بتاخد الحمام. وتيجي برضو ترمي الوسخ في الكرتونه
وتخرج.. المهم.. اول مره ضربت عشره كانت على كل اللي شفته و اني بقارن بين الولد و البنت
نرجع لأول مره ضربت عشره. خفت قوي. و قعدت اعيط. و عمتي برا بتنده عليا علشان اروح اجيب
زيت علشان تطبخ. مسحت دموعي. و ايدي وخرجت علشان عمتي. قالتي كنت بتعمل ايه جوا
ياواد انت.. بقالي ساعة بنده. قلتلها كنت بحط مايه للبهايم. كانت قاعدة بتغسل الهدوم على الأرض
ولابسه قميص نوم فلاحي قماش مش ساتان ورفعاه على ركبها وفاتحه رجليها. وشايف اللباس
ودراعتها المليانه عريانه و تحت باطها شعر قصير بس تقيل. و بزازها متعود اني اشوف نصهم
و الحلمات هتفرقع من القميص اللي مقاسه ضاق عليها. و اتهري من كتر الغسيل. قعدت اتفرج
وهي بتغسل. قالت يلا يا واد روح هات الزيت. رحت جبت و جيت. لقيتها قلعت اللباس و بتغسل فيه
وانا قاعد قصدها مش شايف الا طرف كسها لان بطنها كبيره و شعر كسها مداري و هي متعوده
اني بغسل معاها عادي. بتتعامل معايا اني عيل صغير و كمان صبي بيت زي ما كانت بتتريق عليا
قالت قوم غير الجلابية و هات اللباس تغسله. قمت غيرت و ملبستش لباس. و رحت اديها اللباس
و الجلابية. معرفش اني لما امسح لبنى في اللباس بيظهر. اول مره بقا. مسكت اللباس و بتبص
قالت ايه دا يا صبي البيت.. انت عملت ايه. قلتلها مفيش يا عمه. قالت انت كنت بتعمل ايه في الزريبه
خفت و عيطت و بقيت ارتعش. قالت بتعيط ليه يا بن الوسخه انا بضربك. انا بسأل
انت بتحلب زبك يا واد.. انت كبرت و بتحلب زبك كمان. و قعدت تضحك. وانا خايف و اعيط
قلتلها و**** اول مره و آخر مره. انا كنت عايز اعرف دا يعني ايه. سمعت عبال بيقولوا
و غلطت. قالت دا انا هخلي نهارك طين لما تيجي الشرموطه امك. قلتها ابوس رجلك يا عمتي
مش هتتكرر. وهي تضحك. وتقول مبقاش الا صبي الدار كمان عايز يحلب. و قعدت تبص
على اللباس و تشم ريحة اللبن و لقيتها بدأت تبلع ريقها و تشم قوي. قالت انت بتحلب من امتى يا
خول. قلتلها وحياة امي اول مره انهاردة. قالت مش هقول لأمك بس بشرط. قلتها انا تحت امرك يا عمه
قالت تعال. وريني.. ورفعت الجلابية و شافت وقالت امسك طرف منها. مسكت. لقيتها بتبص لزبي
وبتقول لا كبرت يا بن الوسخه و انا مش واخده بالي. قلتها اخر مره يا عمتي. قالت مش هقول
لأمك. بس اي حاجه اطلبها تنفذها منك. قلتها انا موافق. بس امي تموتني. ضحكت و قالت جتك
خيبه على هطلك. مش عارفه طالع لمين. قلتها انا موافق يا عمتي. قالت اقفل الباب بتاع الدار و تعال
و رحنا نشرنا الهدوم و مسكتني من ايدي و دخلنا الأوضه. قالت قولي حلبت ازاي.. قلتها خلاص
يا عمتي مش هعمل كده تاني. قالت اسمع الكلام يا خول. وريني زي ما كنا بتعمل. قعدت على الكنبه
و انا واقف قدامها. وهي رافعه رجليها على الكنبة و القميص نازل لنص ركبتها و من غير لباس
و ضهرها الحيطه. وقفت قدامها. قالت اقلع الجلابية. و اعمل زي ما عملت. قلعت و زبي نايم
قلتها بمسك فيه و احرك ايدي كدا يا عمه و بسرعه لغاية ما جبت المايه دي.. قالت اعمل. قعدت العب
فيه و اغمض عيني و افتكر جسم قدريه و سعديه و زبي بدا يقف. بتقولي بتغمض ليه يا خول
بتفكر في ايه. قلتها مفيش. انا بفكر في اي مره علشان يقف. قالت يا خول ما انا قدامك اهو
بص على شوف هيقف ولا ايه. قلتها لا يا عمتي انكسف. قالت يا علق متتكسفش ما انت
كنت بتحلب دلوقتي. فالت بتفكر في جسم مين يا واد ما انت مرمى في البيت اهو معايا.
قلتها انا بصحي بدري و بشوف سعديه و قدريه وهما بيغيروا. قالت يا خول كل دا يطلع منك
بتبص على اخواتك وتضحك.. قالت و وقف يا واد. قلت اه. قامت قلعت القميص و قالت بص
عليا شوف هيقف ولا ايه. اول َمره اشوفها عريانه خالص. زبي وقف هوا. قالت عجبك ي واد
احلى دا ولا اللي بتشوفه من اخواتك.. قلت انتي يا عمتي لو مش هتزعلي مني
شدتني عليها و وقفت بين رجليها و قدام وشها وقالت يلا اتفرج و احلب قدامي. قعدت ابص على
كسها من وسط الشعر وهي لاحظت. رفعت رجل ر خلت رجل على الأرض. وفتحت كسها بيدها
قالت عجبك. انا نفسي راح. و مش قادر ابلع ريقي. اول مره اشوف كس قدامي بوضوح
فتحته خالص. احمر من جوا. مليان. سوتها عاليه. الشعر نازل من فوق على الاجناب و واصل بطيزها
بتدعك في حته فوق في النص عرفت بعد كدا اسمه زنبور او رأس الكس او الهياج
لقيتها بتقول اه.. انا زبي بقا حديد و خلاص مش قادر. قالت بطل حلب يا واد. وقفت خالص.
قالت انا مش هقول لأمك ولا أبوك لانهَم ممكن يموتوك. و ممكن ابسطك كمان و اعلمك حاجات بس
ممكن يا اهبل تقول لحد الكلام بينا. قلتها لا وحباة النعمة يا عمه ما هقول. بس متقولش لحد
انا هقول ازاي دا ممكن يموتوني. قالت جدع. لو عرفوا هيموتوك. قلتها اوعي يا عمتي تقولي
قالت لو مسمعتش الكلام و حسيت انك هتكلم في حاجه. هقول. قلتها حاضر
قالت تعال بقا وريني زبك.. انا هبسطك. قلتها ازاي يا عمه. قالت متقولش عمه طول ما احنا لوحدنا
قلتها اقول ايه. قالت قول يا سعاد. قلتلها ماشي يا سعاد. هتبسطيني ازاي
قالت ما انت كمان هتبسطني. انت عارف ان جوزي ميت و محرومه. يبقا نبسط بعش
قلتها انا تحت امرك و تحت طوعك. علميني وانا اعمل. قالت انت تعرف ايه غير الحلب و البص يا خول
قلتها معرفش. بشوف البهايم بيعملوا في الزريبه. وأمي سألتها قالت متجوزين و عايزين يجيبوا
عيال. فهمت من الواد عباس انهم بينيكوا. وقالي انه شاف ابوه بيعمل في امه كدا. ضحكت
وقالت ينيلكم يا خولات. بص يا سموره. انت هتعتبرني الجاموسه و انت الدكر و انا هعملك
بس بشرط تسمع الكلام. قلتلها حاضر يا سعاد. قالت شاطر. قالت هات ايدك و اعمل اللي بقولك عليه
ومسكت ايد و حطيتها على كسها. ااااه سخن و طري تحسه عرقان. وقالت ادعك وعرفتني الزنبور
كسها كان كبير شويه بس فلقته طويله بس فتحته مش كبيره قعدت ادعك جامد. وهي رجعت
ضهرها لورا و مسكت بزازها الكبار. وغمضت عنيها و تقول ااحححح.. احوووو.. اوووف يا ولا. ادعك
قوي. ادعك يا خول. مسكت ايدي التانيه و حطيتها على بزها و قالت امسك قوي مسكته و قالت
حرك ايدك يا خول بصوت يخوف. قعدت ادعك في حلمة بزها و امسك بزها جامد ومن تحت مسكت
ايدي و قالت دخل صوابعك هنا. و دخلتهم بيدها. كسها غرقان مايه ََ قلته انتي شخيتي يا عمتي
قالت يا خول سعاد.. قلتها يا سعاد فيه مايه كتير. قالت دي عسلي يا خول هفهمك. ادعك
وايدها مسكت زبي اتخضيت. شدتني جامد. كمل يا ولا.. اااه.. قعدت امسك بزازها و ادخل في كسها
الغرقان وهي بتعصر زبي وانا هجت قوي.. وهي مسكت ايدي و بتدخلها قوي في كسها و بتترعش
وتصوت ااحححح اااااه.. وقامت ارتعشت رعشة شديده. ورجعت بضهرها لورا وشدتني ومسكت زبي
تدعك قوي. اااااه.. اوووف.. هينزلوا يا سعاد. قالت نزل نزل. ااااه.. زبي انفجر باللبن على جسمها
كمية غير طبيعيه. قعد يرمى وهي لسه بتدعك. ايدها غرقت لبن و بطنها واللبن بيسقط ناحية
كسها على الشعر من فوق. وهي سابت زبي و انا وقعت على ركبي. وهي بتشم ايدها من اللبن و تدعك
بزازها و بطنها و شعر كسها بيه و لقيتها بتجيب نقطه و تحطها في بوقها. و مغمضه.. َوانا نزلت
على ركبتي و وشي على فخدها وعيني على كسها.

بعد ما وقعت على ركبي من التعب و خدي على فخد عمتي سعاد و ريحة اللبن ماليه الجو وعيني على كسها في وسط شعره
وبعد دقايق لقيتها بتحط ايدها على راسي و شعري و تقولي اتبسطت يا واد. قلتلها اوي يا عمتي. قالت تاني عمتي يا كلب.. انت مش بتتعلم
لما نكون مع بعض يبقا سعاد بس. قلتلها خلاص اخر مره..
قوم بقد يا واد قبل ما حد يجي. قوم هاتلى حته امسح بيها اللبن دا.. وروح اغسل روحك والبس و حط علف للبهايم
حاضر.. خدي يا سعاد.. بقولك ايه. انا نفسي اقولك يا عمتي.. احلى.
ليه يا خول بتحب تحس بالحرام يا علق.. وضحكت ضحكة شرموطه.
علشان خاطري يا عمتي بقا...
ماشي يا علق.. بكره اعمل نفسك تعبان لابوك ياخدك الغيط. هبسطك قوي.. وضحكت نفس الضحكة وهي بتمسح كسها و ترفع القماشه
تشمها..
خرجت و دخلت دورة المايه اللي بابها ملهوش لازمه نصه اخرام و فيه زير مايه علشان نستحمي منه. و قعدة الحمام البلدي جبناها
بعد ما كنا بنتزحلق من الفتحه الطين.. المهم.. دخلت شطفت زبي و وشي و لبست الجلابية و خدت علف و رحت اعلف البهايم
عمتي بعد ما مسحت لبست جلابيه على العريان زي العادة في الصيف. و خرجت تطبخ..
شوية و الياب بيخبط. رحت فتحت كانت اختي سعديه خلصت شغل في الغيط و رجعت. بتقولي قافلين الياب ليه. عندنا في الفلاحين
قليل لما باب البيت يتقفل. قلتلها كان فيه كلب كل شويه يدخل ََ وعمتي قالت اقفل علشان ابن الكلب دا.
فتحت و رجعت اعلف البهايم.. و سعدية دخلت الاوضه.. الاوضه فيها شباك صغير على المندرة و الجو نار في الصيف
دخلت سعديه شمت ريحة غريبه. ريحة لبن.. و بتبص على الكنبه لقيت قميص نوم عمتي اللي سابته ولبست قميص بيتي
و المفاجأة عمتي نسيت حتة القماش اللي غرقانه لبن بعد ما مسحت على الكنبه.. مسكت القماشه و بصت عليها حطت صوابعها
تلمس اللبن عليها و تشمه.. ندهت لعمتي من جمب الفرن الفلاحي.. وانا سمعتها.. عمتي دخلت الاوضه. قربت شويه اسمع
لقيتها بتقولها ايه دا.. وعمتي ساكته. ايه دا يا عمتي و مين حطه هنا.. عمتي حبت تخرج من الموضوع قالت وانا ََ اعرف منين
يمكن سمير. قالتلها سمير ايه العيل الخول دا. دا بشخه.. و قميصك اللي مرمى دا جمب الحته بيعمل ايه. عمتي قالتها سمير اكيد
ندهت عليا.. انا اترعبت. حسيت الدنيا بتروح بيا. انا كنت بخاف من سعديه علشان شديده عليا لو قدريه كان عادي..
رحت وانا رجلي بتخبط في بعض.. قلتلها ايوا يا سعديه يا ختي.. قالت عمتك جايبه مين يا عرص و انت طرطور في البيت
قلتلها جايبه مين في ايه. قالت ينيكها يا شرموط. وانت بتعرص.. عمتي تزعق ليها وتقولها مين الشرموطه يا بنت القحبه
متخلي الطابق مستور.. بدل ما اتكلم و افضح الدنيا و اقول لايوكي على عمايلك انتي و امك. ما تلمي نفسك يا بت..
سعديه: فضايح على فضايح نجيب القديم و الجديد.. انتي ناسيه اني كنت مرسالك يا شرموطه.. وانتي متجوزه القرني
قبل ما يموت... عمتي قعدت تعيط.. قالتها كدا يا سعدية.. اشحال ما انتي عارفه اللي فيها.. تقولي كدا.. وحياة امي من
يوم ما جوزي مات ما عرفت راجل مع اني ارملة اهو.. كدا يا سعديه.. دا احنا المفروض نحس ببعض .. دا الحال من بعضه
سعديه قربت منها و قعدت تطبطب عليها و تقولها خلاص يا سوسو بقا.. انا بضحك معاكي.. هو انا اتكلمت قدام حد من برا
وانتي كمان اللي لقحتي عليا. و خدتها في حضنها و عمتي قعدت تعيط.. لغايه ما خلتها تضحك..
سعدية : بس برضو انا معرفتش.. دا لبن مين..
عمتي بصت ليا و انا اترعبت.. و قالت هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد... سعديه وافقت و وعدتها انها مش هتقول
حكت لها القصه وانا قربت اعملها على روحي.. و سعديه فاتحه بوقها من الكلام.. و تبص عليا. انا من الخوف عيطت.
عمتي تقولي يا خول انت هتبقا راجل امتى. هو فيه راجل بيعيط.. سعديه تقولها العلق دا.. دا مش مكمل ربع راجل.
يا حلاوه يا ولاد.. ابو شخه بيحلب زبه.. و تضحك هي و عمتي..
قلتها و حياة امي يا سعديه ما هعمل كدا تاني... ولو عايزه اسيب البيت اسيبه.ابويا لو عرف هيقتلني.
سعديه : بس يا خول استرجل كدا... انا و عمتك سر بعض. بس انا اتضايقت انها تكون جايبه راجل و انا معرفش و مش
قايله ليا... بص يا صبي الدار انت.. انت مش هقول لحد. ولا عمتك هتقول.. بس الكلام اللي نقولك عليه تسمعه. احنا ممكن نشهد عليك
نوديك في داهيه مع ابوك..
قلتها حاضر.. انا خدامك انتي و عمتي..
كل حاجه تحصل و هتحصل هنا ملكش دعوة بيها. واحد جاي يقعد شوية معايا او مع عمتك. ملكش دعوة. ولا تجيب سيره
قلتلها حاضر.. بس لو ابويا عرف هيقتلني.. قالت خلاص..لو عملت اي حاجه كل حاجه هتوصل لابوك و تموت
قلتها انا من ايدك دي لايدك دي.. قالت شاطر.
روح كمل علف للبهايم..... خرجت برا و قفت اسمع الكلام.. لقيتها بتقول لعمتي.. كدا حلو احنا مسكنا عليه زلة.. بكرا نجيب الرجاله
الي احنا اللي نحبهم في فترة الصبح ولا نخاف ولا حاجه
عمتي تضحك.. وتقولها يا شرموطه.. اللي يشوفك وانتي بتتكلمي يقول الشيخه سعديه. مش بتخطط تتناك براحتها. ََ الاتنين ضحك
عالي قوي.. سعديه قالتها معقول الواد دا بيحلب.. المضروب..
عمتي : دا حكايه يا بت. لسه أوله انهاردة.. سيبك من برا وخليكي فيه. دا لسه بخيره و يسمع الكلام. مش الرجاله البي ماشيه
بحبابه.. ويقولك لا مش عايز الحس و يرمي لبنه في دقيقه.
سعديه : انني شكلك اتجننتي يا سعاد. اه انا شرموطه و بتناك و باخد فلوس لكن اخويا.. لا ميصحش
عمتي : يابت فيها ايه.. متخلهوش يدخله في كسك.. ولا ينزل جواكي
سعديه : تفتكري الواد دا ممكن يخر باي كلام.. دا تبقا فضيحه..
عمتي : هو يا حسره له حد يتكلم معاه. دا مصاحب البهايم وتضحك ضحكة مرقعه
سعديه : احكيلي وقعتيه ازاي يا مومس انتي. دا الواد لسه أخضر.
عمتي :كنت بغسل و قلتله هات اللباس لقيته حالب زبه و ماسح فيه. مسكته بقا.. خوفته و قلتله هبسطك بس بشرط اوعي حد يعرف
قالي حاضر... خليته يريحني بايده و ريحته و جابهم ودا لبنه اهو
سعديه. هيجان الواد.. زبه حلو.؟
عمتي : بصي متروحيش الشغل بكرا و انا متفقه معاه. و نقوم من الصبح افرحك. دا زي العجينه في أيدي
سعديه: شوقتيني ََ اهو هنشوف
دخلت الزريبه وانا في عالم تاني مش مصدق كل اللي حصل..
خلصت و طلعت من الزريبه ودخلت عليهم الاوضه لقيت اختي بتغير هدومها و يا دوب باللباس. اتسمرت مكاني وعملت مكسوف
ورايح اخرج. عمتي ندهت عليا.. قالت تعال يا خول عامل مكسوف. اقولها ولا بلاش و تضحك بشرمطه
سعديه : فيه ايه ما تقولي. عمل ايه دكر البط بتاعك. ضحكينا
عمتي : العيل اللي مش عاجبك. ببراقبك كل يوم الصبح و انتي بتقلعي و تلبسي. و اول ما حلب زبه كان على جسمك يا متناكه
سعديه : ينيلك مكنش باين عليك دا انا قلت دا مفيش منه رجا و هيفضل صبي الدار طول عمره. وتضحك
عملت فيها مكسوف. و سعديه تقول و ماله يا عمتي.. انتي عايزه توقعيني فيه.. اتفرج يا واد ولا يهمك.. قومي يا سعاد اقفلي
الباب.. و قامت قالعه اللباس كمان.. اوووووف مش هعرف اوصف الكس اللي قدامي شعر كسها لسه منبت يعني بيظهر بعد ما شالته
وقبة كسها لفوق. زنبورها زي الصباع الصغير. بتفتح كسها بأيد و التانيه ماسكه بزها من الحلمة.. بتفرج و مكسوف
عمتي دخلت.. قالت ما تبص يا واد بتكسف اختك.. قرب منها و اتفرج براحتك. قربت و هي عماله تطلع لسانها و تلحس شفايفها
قعدت على السرير و فتحت رجليها.. قالت انزل اتفرج يا روح اختك.. هو فيه حد اغلى منك يشوف كسي.
نزلت وكأني متخدر و نزلت على ركبي.. قدام كسها.. خدت ايدي و قالت حط ايدك على كس اختك يا واد دا انا اللي مربياك
حطيت ايدي و انا بترعش وبدعك في كسها و هي بتفتح كسها بايدها الاتنين. و زنبورها ظهر قوي.. فرق كبير بين كس اختي و كس
عمتي. قالت قرب يا واد.. شم و بص.. قربت قوي.. بشم ريحته.. عرقان من الشغل في الغيط و الحر بس الريحة هيجتني اكتر
قالت لعمتي عملتيه اللحس.. قالتها لا. واحده واحده....
سعديه : قومي علميه يا سوسو.. وحشني لسانك بعد الحلاوه.. وضحكه شراميط.
عمتي ظھ يا لبوه استنى اجيب حاجه اشطفلك كسك بيها. قامت وجابت كوز مايه و جردل و غسلت كسها كويس و مسحت بحته قماش
وقالت ابعد يا واد و اتعلم..
لقيت عمتي بتبوس كس سعديه في كل حته و سعديه بتتاوه ااااه.. كمان يا سوسو. علمي الواد... اااااه.. طلعت لسانها طويل قوي
وقعدت تلحس كسها و تلحس شفايف كسها.. و تدخل لسانها و تمسك زنبورها و تشده بسنانها و سعديه تصوت.. اااااه.. كمان يا شرموطه
كمان و سعديه مغمضه عنيها. عمتي شدتني لكس اختي و قعدت الحس كأني جعان عطشان وبشرب من كسها.. وهي مفكره ان سعاد اللي
بتلحس.. لغاية ما عمتي قامت وقعدت تمص في بزازها ََ فتحت عنيها لقت اني انا بلحس و عمتي بترضع.. لقيتها بتصرخ يلا يا واد
الحس كس اختك.. اختك تعبانه... ارضعي يا سوسو. ااااه...احووووو.. نيكني يا واد.. لسانك دخله.. آآآآآآه... ارحموني.. عايزه اتناك
عمتي قامت و فتحت رجليها و كسها بقا فوق وش سعديه.. هي شافت كسها و نزلت لحس فيه. وعمتي كأنه راكبه على زب
سعديه مي قادره تاخد النفس. من كس عمتي فوقها.. إن استغليت الفرصه و قمت واقف وقلعت الجلابية. و زبي زي الحديد.. رفعت
رجل ليها و دخلت بوسطي وحطيت زبي على كسها. وقمت مدخله جامد علشان متقلش لا.. صرخت.. قالتها الحقي يا عمتي الواد دخله
قعدت انيك جامد.. وعمتي قالت لا يا سمير.. بلاش.. و سعديه راحت في حته تانيه.. آآآآآآه... او وووو... سيبيه... عايزه اتناك
نيكني يا واد.. نيك اختك ريحها.. وتصرخ و تشخر ااااه.. وانا هموت من الهيجان... خلاص... هنزل.... عمتي قالت برا يا واد... قعدت
انيك جامد.. لغايه َما خلاص.. فمت مخرجه و رميت لبنى على بطنها... عملت زي عمتي.. لحست اللبن ومسحت بيه جسمها...
انتظركم في تكمله القصه.. دعمكم يشجعني..



الجزء الثاني ����������������
تاني مره أقع على ركبي من التعب..ا الحلم الجميل دا ايه . الف ليله وليه.. لو كنت اعرف لكنت حلبت زبي
من زمان..
بعد ما فقنا من النشوه. الباب بتاع الدار بيخبط.. كل حد مننا جري يلم و يظبط حاله. اخدت الجلابية
و جريت على الزريبه لبست.. سعديه على دوره المايه. عمتي لبست الجلابية و راحت تفتح الباب
.. كانت أمي تحمل قفص الفراخ الفارغ بعد ما باعت الفراخ في السوق. و في ايديها صفيحة الجبنه
كانت الساعه 2 بعد الضهر.. دخلت امي تنفخ من الحر و الزحمه في السوق.. خرجت من الزريبه وقلت
انتي جيتي يا أمي .. ايوا يا سموره.. (كانت بتحب تدلعني بكدا)
تعال نزل مني يا واد.. رحت انزل منها. وهي قلعت الطرحه و دخلت الاوضه و قلعت الجلابية
والباب مفتوح. لبست قميص بيتي قديم مقطع من تحت الباط و ضيق عليها. مفتوح من الصدر من فوق
وبعد ما لبست. رفعت الجلابية و نزلت اللباس و ندهت على سعديه.. يا بت يا سعديه.
نعم يا امي. خدي يا بت. اغسلي اللباس دا و العبايه..
سعديه : انتي عارفه يا امي اني مبغسلش لباس حد. وانا راجعة من الشغل مهدوده. اديه لعمتي
عمتي كانت مشغوله في الأكل. رحت عندها قلتها هات اغسلك يا اما (امي بس بلغه الفلاحين)
امي : لا ياحبيبي اغسل انت العبايه و انا هبقا اغسل اللباس..
انا : ليه يعني هو انا مش شاطر في الغسيل. مش انتي بتقولي انا مخلفتش الا انت يا سموره تنفع لشغل البيت
امي : ضحكت. وحياتك يا سموره انت اللي عندي مش البنات اللي مطلعين عيني. خد يا حبيبي.
اغسله بس حط زهره علشان يبيض اللباس. ومتنشرش برا البيت. جوا في الحبل بتاع المندرة
اصله لباس عرة و عايزه اشتري لباسين بس شوية
حاضر يا اما (امي). خرجت و دخلت على الصحن بتاع الغسيل و خدته في الزريبه. و جهزت مايه
و مسحوق و الزهره.. و قمت بصيت لقيت المندرة هاديه. دخلت بسرعة اشوف اللباس
طبعا عرق امي من الحر من الصبح مع الحك و اللي بينزل من الكس. باين. اللباس قديم
حطيته على وشي اشم فيه. عليه كام شعرايه و قاعين من كسها وفيه وساخة في اجناب الكس من
الحركه و الحر. ريحته قويه.. قعدت اشم فيه قوي.. وبعدين قعدت اغسل ولا اجدع مره في البلد
و قمت نشرت.
شويه واختي قدريه جت و بعدها ابويا جه من الغيط. و قعدنا اتغدينا و وانا طلعت برا الدار وقعدت
تحت الشجره.. ابويا دخل نام مع امي يقيلوا.. و عمتي اتهدت و دخلت تنام. و سعدية نايمة على السرير
وقدرية خلصت اكل و دخلت دورة المايه
و انا قاعد في فسحة قدام البيت تحت الشجره بعيد. لقيت اختي قدريه طالعه من الباب وبتبص
وراها.. و مش واخده بالها مني. لقيتها بتتسحب على العشة اللي في أرض الواد محمود ابن خالتي
رايحة لخالتي ولا ايه.. بتتسحب ليه.. المهم وصلت العشه و لقيت محمود واقف عند الباب
سحبها و قفل الباب ودخلوا.. انا شكيت في الموضوع. اتسحبت و شويه بشوية.. واحده واحده
وصلت لضهر العشة اللي فيها قدريه و محمود. فيها فتحة من بين الغاب. ببص منها.. اتصدمت
اختي قدرية قاعده باللباس. و محمود مشلح الجلابية و هي قاعده تمص.. ترضع زبه. اول مره
اعرف ان الزب بيترضع زي البزازه.. ومحمود يقولها جامد يا قدريه.. بحبك يا بت.. انا هتجوزك
وهي تقوله مش باين. ما انت خدت اللي انت عايزه و خلاص. شكلك هتفضحني. يقولها حد بفضح
لحمه يا بت.. قالته اوعي يا محمود. دا يقتلوني.. وانا مش فاهم حاجة.. قدرية زي ما حكيت ليكم.
جسمها زي ما بتقولوا في البندر عود فرنساوي.. بزازها صغيره زي البدنجان و طيزها مدوره و كسها
ظاهر من وسط شعره بزنبور وسط. ابويا الأول كان ظروفه وحشه ومكنش حتى بيطاهر و يختن
البنات.. المهم.. قالتله.. الحس كسي زي ما مصيت زبك. ولا كل مره هتقولي استحمي الأول.
انا استحميت و بصابون بريحة كمان.. وشوف بنفسك..
محمود : يا بت اصله حرام..
قدريه : والمص اللى حلال. و انك تنيكني من غير جواز يبقا حلال.. انا قايمه ماشيه
محمود : طب استني.. يعني انتي شاطفه كسك حلو يا بت..
قدرية :شم يا دكر و انت تعرف
محمود شدها و هو قاعد و نيمها على ضهرها على حصيره قماش اسواني.. و فتح رجليها
وقرب بوشه يشم فيها.. ريحته حلوه يا بت.. وبدأ يبوس براحه و هاج من ريحتها و شكل الكس
قدام عنيه وطلع لسانه و يلحس بسرعة. دا بياكل كسها مش بيلحس. ََ قدرية بتوحوح و بصوت خفيف
علشان محدش يسمع و هو بيلحس ويدخل لسانه و ايده بتعصر بزازها الصغيره و تشد الحلمة جامد.
قدريه راحت في مكان تاني كأنها في غيبوبه.. اوووف يا محمود.. كمان.. الحس يا واد..
طلع اللي في كسي... نار.. كل دا يا محمود مشوفش وشك.. الحس قوي.. ََ وهي بتتنفض وترفع ضهرها
لوشه.. و قالت اااااااااااااااااااااه جامده و رفعت ضهرها و نزلت جامد. و تمص في شفايفها و تقول
اممممممم.. ايه الحلاوه دي.. اوعي تحرمني تاني من الحاجات دي.. كسها غرق من ريق محمود و عسل
كسها زي ما خالتي قالت عليه.. محمود قلع الجلابية و جسمه فلاحي ناشف. اسمر. زبه عجبني بصراحه
كان نفسي المسه بأيدي.. مش عارف ليه جالي الاحساس دا. اول مره اشوف نيكة قدامي و زب تاني
. نام على صدرها يمص فيه و يدخله في بوقه. بيعض الحلمة بسنانه وهي تتوجع وفي دنيا
تانيه حسيت اني نفسي اكون مكان قدريه.. اول مره احس كدا. يا ترى حاسه بايه
خلص مص بزازها. و قام و قعد وسط رجليها و حط زبه على كسها. و قدريه فتحت عنيها.
اوعي يا محمود تنزل لبنك جوا.. كويس انها عدت على خير المره اللي فاتت.. قالها متقلقش
وقعد يدعك زبه في كسها من فوق لتحت و ويرفع كسها بايده من فوق كسها و قام مدخل راس
زبه.. قدريه شهقت شهقه كبيره و بعدها اااااااااااااااااااااه... وحشني زبك يا حوده
عوضني بقا عن الاسبوع دا.. و محمود يقولها يا بنت الشرموطه هايجه علطول. اقلب القدرة على
فومها تطلع البت لأمها..
قدرية : حوش يا واد امك اللي مقطعه السجادة.. يا خول نيك.. الحال من بعضه
محمود سمع كلامها و هاج على الآخر و نزل نيك في كسها كأنه بيضرب فيها. وهي تقول اح وووو
ارزع بسرعة قبل ما الناس تصحى... آآآآآآه... قوي يا محمود... طفي النار دي.. كسي لا محمود
عايز زب فيه علطول.... آآآآآآه
محمود قلبها على بطنها.. وقالها بصي يا متناكه.. انا لحست كسك.. انتي لازم تستحملي في طيزك
لا لا محمود بيوجع.... علشان خاطري..
محمود : انا جايب ليكي فازلين شعر يا بت.. عرفت انه بيخليه يدخل براحه.
فتح علبة فازلين و حط حته على صباعه و قعد يدعك في خرم طيزها. و هي رفعت طيزها.
خرمها غامق و حواليه شعر.. قعد يدعك وهو بيدعك برضو في زنبورها. بدا يدخل صباعة.
قالته كان فين الفازلين من زمان. دخل جوا..يدخل و يطلع و انا هيجان قوي. اول مره اعرف
آن الطيز بتتناك. حطيت ايدي على طيزي من فوق الجلابية. حسيتي اني عايز اجرب.
محمود بدا بدخل صباعه التاني. يدخل و يطلع.. طلع صوابع متعاصين عليهم وساخه بسيطه
و قام واقف على رجل و رجل وراها و حط زبه الناشف على الخرم و بدا يدخل ََ. وهل تقوله صعب
يا محمود.. لا. بلاش.. اااااه.. اصبري يا متناكة.. آآآآآآه.. اهو يا محمود هستحمل علشان خاطرك
دخل زبه لأول مره في طيزها.. بدا يدخل براحه.. طيزها بلعت نصه... قالته استنى. شويه..
اااااه.. براحه بقا. نيك براحه.. ااااه. وهو بدا يحرك داخل طالع.. و دخل مره واحده كله. صرخت.
انا خفت من الصوت وبصيت حواليا.. مفيش حد.. خرج زبه كله.. وقدرية بتقوله دخله يا بن المتناكة
دخل.. دخله تلني دخل بسهوله. خرمها اتعود.. بدا ينيك جامد. ااااه... اوووووي... ااااه احح خخخ
كمان.. نزلهم يا محمود في طيزي بقا.. مش مهم.. ااااه.. نيك يا واد يا محمود.. اااااه...
محمود خلاص بينهج جامد.. ويقولها خلاص يا متناكة.. هنزل.. نزل يا محمود.. بسرعة.. ااااه..
محمود اترعش و كل عضلات جسمه شدت و نزلهم في طيزها.. ونام فوقها.. وهي بتلحس في لسانها
و شفايفها. و تقوله فتحت كل حاجه يا محمود.. قالها يا بت انتي مراتي.. محمود قام من فوقها
و طيزها بتخرج اللبن مع صوت كدا من ضغط الزب لجوا.. قام ماسح طيزها و قالها قومي يا بت
الانفار زمانها جايه.. قام لبس الجلابية و اللباس و هي قايمة ميته. لبست الجلابية و خدت اللباس
في جيب الجلابية. و انا جريت استخبي لغاية ما مشيوا..
طلعت اقعد على الترعة و قاعد افكر في كل اللي حصل و افتكر كلام عمتي على اختي سعديه. و كلام
سعدية على عمتي سعاد و تلميحات عمتي على امي و كلام محمود ابن خالتي امي. و كلام قدريه
على خالتي فاطمه.. و افكر في كل اللي حصل في اليوم دا و اغمض عيني و اقول انا بحلم ولا كنت
نايم و مش حاسس بكل حاجه و مش فاهم و كنت شايف الأمور طبيعيه.. وقررت افهم كل حاجه
و اعرف كل حاجه عن كل اللي حواليا.. و اخد حقي في كل اللي بيحصل دا.. مش عارف ليه كنت
مش غيور على كل اللي بسمعه ولا كل اللي شفته . شايف اختي بتتناك قدامي و كنت بتفرج كأني واحد
غريب.. وليه جالي احساس اني كنت عايز اكون مكان قدريه و احس بالمتعة دي.
افتكرت كل الحاجات اللي كنت مش فاهم معناها و انا صغير و كانت بتحصل معايا. وبدأت اربطها باللي
سمعته و فهمت معناه.. كل المواقف اللي مكنش ليها تفسير بدأت تكون واضحه قدامي. انا عايش
في وسط أسرار و حكايات جنسيه كتير. موجوده في الريف و مش ظاهره للعالم.
أهوال من المتعة الجنسيه في الريف..
فوقت من السرحان على صوت الناس في الشارع رايحه الغيطان.. ستات ماشيه في الطريق بالجلابيه الفلاحي
او القميص البيتي.. وبدأت لأول مره اتفرج على الستات بشكل تاني غير فكرة خالتي فلانه و ام فلان
الأجسام البلدي. البزاز الساقطه و الحلمات الظاهره. كلها مشاهد متعود عليها لكن بشوفها لأول مره
بشكل مختلف.. اطياز زي الملبن تترقص تحت العبايات. منها اللي لابس لباس و منها التي تجد الظلم
في لبس شيء في الحر دا.. الفروق بين كل طيز باينه لعيون الناس.. الحريم في منزل الكوبري على
السلم الحجري ترفع الجلاليب و تغسل في الترعة.. منهم اللي موطيه و صدرها واضح لكل اللي ماشي
من الفتحه بتاع الجلابية. و منهم اللي وشها للترعة و طيزها مرسومه للي ماشي. كأنه عرض إمكانيات
كل دا مكنتش بشوفه بعين الولد البالغ..
قعدت شوية و قمت راجع على الدار اللي فيها كل أسرار الريف. دخلت لقيت امي بتعمل شاي
و عمتي بتغسل حلل و أدوات الاكل و اختي سعدية بتسرح شعر قدريه اللي واضح انها استحمت
بعد النيكة المتعبه. ابويا قاعد مع الحاج صفوت اكبر تاجر مواشي في البلد و الجوزه قدامه في اوضة النوم
رجعت بعقلي ل 7 سنين ورا و انا رايح مع امي السوق و قالتلي تعال نودي للحاج صفوت حاجه في طريقنا
وانا صغير و مش فاهم. دخلنا بيت الحاج صفوت الجديد المبنى بالطوب الأحمر كان حاجه كل
البلد بتتكلم عنها. بيت لسه بتجهز علشان ينقل فيه من الدوار بتاعه. قلتلها يا اما (امي) هما لسه منقلوش
قالت امشي وانت ساكت. دخلنا و لقينا الحاج صفوت على الباب. باب خشب ابيض.
قالها اتفضلي يا ام سمير. تعال ادخلي.. دخلنا البيت مفيش فيه حاجه غير كنبه و اوضه جوا فيها
سرير نحاس.. عم صفوت اداني ملبن و حتة بسبوسه. انا فرحت قوي. و قعدت على الكنبه اكل فيهم
و هما دخلوا الاوضه. و انا سامع صوت امي بتقوله كفايه الواد برا.. وتطلع أصوات.. ااااه. براحه يا صفوت
و انا قلت دا بيضرب امي.. بس خفت ادخل علشان قالوا خليك هنا و اوعي تتحرك. بس الفضول
غلبني و رحت بصيت من خرم الباب لقيت امي عريانه و عم صفوت عريان و نايم فوقها و بتحرك
طالع نازل. و أمي رافعة رجليها و بتطلع أصوات. ااااه.. حرام عليك.. وهو يقولها صوتك يا مره.
الواد يسمع.. قالت مش قادره.. نيك قوي.. ااااه.. الواد هقوله اي كلام.. نيك ما انت هيجتني خلاص
وهو راكب فوقها و طالع نازل و انا مش فاهم حاجة. شويه و قام و نام على ضهره و أمي قعدت
فوقه. و بزازها كبيره و بتترج.. و عماله تقول اااه.. نيك يا راجل.. انت كبرت ولا ايه.. هو مرخي ليه
يقولها كل دا و مرخي يا لبوة.. زعلت قوي انه بيشتم امي.. انا اعرف ان لبوة دي شتيمة.. اتضايقت
لاني بحب امي قوي.. ورجعت على الكنبة علشان محدش يعرف اني رحت هناك.. شوية و لقيت
امي خارجه و وراها صفوت وبيحط ايده في جيبه و أداها فلوس.. امي قالت متخلي يا حاج.
قالها تسلمي يا ام سمير.. وقام مديني جنية وقالي لو فضلت جدع كدا و توصل امك هنا و متقولش
لحد هديلك جنية كل مره.. قلتله ماشي و نسيت الشتيمة و فرحت بالجنية قوي.
اول ما خرجنا امي قالت هات الجنيه.. اديتها الجنيه وانا متضايق.. قالت يا عبيط. هشيله ليك
علشان اجيبلك جلابيه و طقيه جديده لما نلم حقهم. فرحت قوي. و قولتلها ماشي يا أما
قالت اوعي حد يعرف اننا جينا هنا او حد ادالك حاجه. اصل عمك صفوت يزعل و مش هيديلك
فلوس وحلاوة تاني و هخلي حد تاني يجي معايا.. قلتها لا مش هقول لحد.. علشان خاطري خديني
معاكي علطول.....
نرجع للدار.. افتكرت كل دا و انا واقف و الحاج صفوت قاعد مع ابويا بيشربوا جوزه و امي لابسه قميص
بيتي مش بتلبسه الا لو فيه ضيوف.. قاعدين على الأرض و يضحكوا و امي تصب الشاي و تضحك
معاهم.. وتقوله يا حاج يعني طول ما أبو سمير في أرض البحيره بتاعتك. متجيش تطل علينا.
قالها حقك عليا يا ام سمير. أشغال بقا و انتي عارفه.. ابو سمير عارف..
ابويا : يعني يا حاج صفوت دا يصح. متجيش البيت تطمن عليهم. و الواد سمير خيبه و لا يعرف
يخلي باله من حد.. ويبصوا ليا و يضحكوا. امي قالت تعال يا سمير سلم على عمك صفوت
سلمت وقعدت جمب امي..
ابويا : الا يا حاج اركب بكرا ولا بعده علشان نجمع الرز..
صفوت: انت بقول الليله تبات مع مراتك وضحك و بكرا من بدري تركب. الموضوع هياخد معاك اسبوع
بالكتير..
ابويا : ياريت على قد اسبوع. قول فيها اسبوعين عقابل ما نحمص و نجمع و نخزن.. يلا زي ما تيجي
صفوت : متشغلش بالك يا ابو سمير.. هديلك اللي احنا متفقين عليه و زيادة.
ابويا : مقصدش يا حاج. انا قصدي الدار و العيال و انت يا حاج مش هوصيك. دي دارك وقت ما
تحب تطل عليهم عدي..
صفوت: من عنيا يا ابو سمير. ما ترصي يا ام سمير الحجر خلص..
امي شالت الحجر و نضفت و حطت المعسل و وقفت تحط النار و صدرها مفتوح قدام صفوت
وصفوت عينه على فتحة الجلابية. و هي موطيه تظبط الحجر. و تقوله شد يا حاج. وابويا ببص
عليه لقيته بيشرب الشاي..
صفوت و ابويا سهروا و امي قاعدة معاهم و قاموا مشيوا و ابويا بيوصل صفوت اللي اداله فلوس
قاله دي لام سمير علشان القعده و المعسل و تعبها.. ابويا قاله خيرك مغرقنا يا حاج. الف سلامه
ابويا رجع ودخل لأمي اللي كانت بتنضف و تشيل القعده.. قالتله اداك كام. قالها يا مره يا وسخه
اصبري.. اداني 20 جنيه بس. شكله مش مبسوط
قالت خير وبركة. بكرا نبسطه.. دا لولاه علينا كنا موتنا من الجوع.. انا فاكر زمان لما كنت بتشتغل
باليومية.. كنا بنشحت اللقمه.. اااه يا وليه.. كانت ايام فقر..
امي : قال وانت اللي كنت تقولي عيب و ميصحش.. امي تضحك.. وهو يضحك.. و يقفلوا الباب عليهم
بعدت عن الاوضه و رحت الاوضه بتاعتي انا و عمتي و اخواتي البنات. كنت تعبان قوي من اليوم الطويل دا
لقيت اخواتي بيتكلموا براحه. و عمتي نامت. اول ما دخلت سكتوا. طفيت اللمبه و نمت.. شويه
ولقيت قدريه بتحكي لسعدية على اللي حصل مع محمود بعد الضهر.. و يضحكوا بالراحه. وشويه و ناموا
و نمت انا كمان من التعب...
نكمل في الجزء التالت المثير جدا..
دعمكم..



الجزء التالت ����������
بعد ما رحنا في النوم كلنا.. كنت تعبان قوي من ليلة امبارح و الأحداث فيها... صحيت و أحاول افكر هل كنت في حلم ولا كنت عايش عبيط كل السنين دي لدرجة اني مش عارف شي عن السكس.. مفيش ولد في سني ميعرفش كل حاجه..إنما أنا صبي الدار زي ما بيقولوا..
المهم صحيت من النوم وخري ( متأخر) ببص في الاوضة لقيت اخواتي البنات كل واحده راحت شغلها و عمتي لسه نايمة. ندهت عليها صحيت.. قلتلها سعدية مشيت ليه. مش قلتي ليها مترحش الشغل انهارده.... قالت يا خول مش تقول صباح الخير.
عجبتك اختك يا عرص. ونسيت اللي علمتك..
لا يا عمتي بسأل بس.. كويس انها راحت. أصلها بتعاملني وحش يا عمتي و انتي عارفه.. وكمان انا عايز اتكلم معاكي في حاجه بس خايف..
عمتي : قول يا واد خايف من ايه.. عملت ايه يا منيل. احنا مش متفقين اللي بينا دا سر كله. اوعي تكون قلت لحد..
انا :لا يا عمتي. ما انا معاكم طول اليوم في الدار. صحيح.. ابويا سافر؟
عمتي: اه يا سمسم* سافر بعد الفجر و امك سرحت . الدار فاضيه اسبوعين.. كله بياخد راحته و ضحكت ضحكة شرمطه كدا
انا : يعني الدار فاضيه.. عايز احكيلك على حاجه بس خايف قوي.. لو حد عرف تبقا مصيبه.
عمتي :ما تقول يا واد خوفتني..
انا : هحكيلك كل حاجه بس توعديني انك متقوليش لحد و تفهميني كل حاجه في الدار هنا و تقولي ليا كل حاجه عن أي حد...
عمتي : طب استني اروح دورة الماية افك زنقتي و نفطر و نقعد تحكي اللي عندك
عمتي قامت و القميص بتاعها راشق في طيزها و بزازها بتحاول تخرج من الجناب بتاعته.. و انا قاعد ببص عليها و هي بتوطي تجيب الشبشب من تحت السرير.. اول مره اركز مع رجليها و حلاوتها.. هجت من منطر اللحم الطري وببلع ريقي و هي بتبص عليا لقيتني مدقق قوي.. ضحكت الضحكة بتاعتها وقالت بتبص على ايه يا صبي الدار. اصبر دا انا هدلعك انهاردة
قلتها ماشي يا عمتي.. قامت مشيت و راحت دورة المايه اللي بابها مفتوح من تحت و من فوق خالص. و جوده زي عدمه.
انا خرجت وراها و قربت من الحمام.. عايز اشوفها بتعمل حمام من كسها.. وطيت تحت.. من بعيد و شفتها قاعده بتشخ مايه. اوووف.. منظر ندمت اني مشفتوش من زمان لاني كنت اهبل وعبيط.. عمتي خلصت و خدت الكوز و شطفت كسها و قامت. وانا كمان قمت لاحسن تلاحظ حاجه. جهزنا الفطار و فطرنا و احنا بنشرب الشاي. قالتلي قول.. قلتلها انا شفت محمود و قدريه في العشة في الغيط بتاعهم.. وانتوا نايمين
عمتي : بيعملوا ايه يا واد.. قول كل حاجه من غير ما اسأل.
انا : بيعملوا حاجات قلة أدب زي اللي عملناها امبارح انا و انتي و سعديه.. وحاجات تانيه كمان اول مره اشوفها.. شفتها بتحط حمامه محمود في بوقها زي البزازه و بيدخل حمامته في طيزها من ورا..
عمتي. : ودخل في كسها يا ودا
انا : اه يا عمتي..
عمتي صوتت.. قالت يا لهوي.. يعني فتح البت.. ضيعها.. يا خبتك يا سناء في بناتك الاتنين.. البت مفتوحه.. يا خرابي.. الواد ابن الكلب دا لازم يكتب عليها. لما اشوف الشرموطه امك. مش ابن اختها الخول دا... لازم يكتب عليها.. هي ناقصه.. بدل واحده مطلقه و ماشيه على كيفها. يبقا فيه كمان بنت بنوت مفتوحه.. يا لهوي يا سعاد...
خلاص يا عمتي.. احنا مالنا.. مش انتي قلتي مش هتقولي. ما تتجوز اي حد وخلاص.. مش شرط هو.. هو يعني من حلاوته..
قالت بس يا بن العبيطه ما انا هقول ايه.. يا واد البت اتفتحت يعني مينفعش تتجوز حد تاني. َهنتفضح..
قلتلها مش فاهم... يعني ايه مفتوحه. هو الكس بيكون مقفول
قالت تعال يا اهبل.. مش عارفه انت طالع اهبل لمين.
شدتني من ايدي و قفلنا باب الدار و دخلنا السرير بتاع اخواتي. قلعت عمتي القميص و اللباس و وفتحت رجليها و قالت دا اسمه ايه يا واد.. قلتها كسك يا عمتي.. قالت افتحه كدا. شيلت الشعر في جنب و فتحت كسها و بدأت ادقق فيه و ريقي بدا يجري عليه. قالت شايف الفتحة اللي تحت. قلتها اه.. قالت شايف مفتوحه ازاي..ومفيش حاجه قافله.. قلتلها اه. قالت علشان انا ست اتجوزت... لكن بنت البنوت بيكون فيها حاجه فيها فتحة صغيره والباقي مقفول. الفتحة دي علشان ددمم الدوره لما تيجي على الواحده.. لما البت تتجوز و جوزها ينام معاها بيقطع الحاجه دي و ينزل ددمم فيعرف انها بنت بنوت.. لو منزلش يعرف انها شرموطه زي اختك الوسخه.. فهمت يا ابن الكلب. عرفت ليه معرفش اسكت..
فهمت يا عمتي..
كل دا و انا مركز مع الكس اللي قدامي.. ايه الاحساس الغريب دا اللي بيجي للواحد لما يشوف الحاجه دي. جسمه كله بيتغير حطيت ايدي كلها عليه. بلمس كل حته فيه. بكتشف كل حاجه في الكنز اللي بيحرك كل حاجه في العقل و الجسم. و قلتها فين اللي و عدتيني بيه امبارح يا عمتي.. ضحكت ضحكتها المعتاده اللي بتهيج زي الكس..
انت يا واد معندكش احساس.. بقولك اختك شرموطه و بتتناك في الحرام.... قلتلها انا لسه صغير و مليش دعوه بحد.. قولي لأمي و ابويا بس اوعي تقولي اني قايلك.. و على فكرك سعدية عارفه. انا سمعتهم بيتكلموا امبارح و مفكرين اني نايم زيك.. يعني سعديه عارفه و معملتش حاجه و هي الكبيره.. انا صغير و مفهمش في الحاجات دي. ابقى اقفلي كسها تاني يا عمتي و خلاص.. خلي عم سعد التمرجي اللي كان بيجيلك يديكي دوا لكسك الصبح يعملها حاجه..
عمتي : انت ايه اللي فكرك بالكلام ده يا بن الكلب. اوعي تكون قلت لحد.. انا غلطانه اني فهمتك الكلام ده يا بن الكلب هتفضحني.. كنت سبتك عبيط زي ما انت..
انا : ليه يا عمتي.. وحياة َالنعمة ما قلت لحد و بعدين انا مالي. انا مش هتكلم في اي حاجه غير اللي تقوليلي عليه. بس اوعي تزعلي مني. و تفهميني اكتر.. انا مش عايز أفضل عبيط ولا اهبل.. انا من ايدك دي لدي..
عمتي : خلاص انت مفيش حركه و لا كلمه و لا تعمل حاجه الا لما اعرف بيها.. و كل حاجه هعرفك بيها و هدلعك اخر دلع و ضحكت
انا : علميني كل حاجه يا عمتي و فين بقا اللي قلتي عليه امبارح..
كل دا و انا عيني على صدرها الكبير و كسها المليان اللي شفايفه كبيره قد كس سعدية مرتين.. كس بلدي فلاحي اربعيني.. كس يعلمك انك تحترمه و تقعد قصاده تقول شعر
هتفضل قاعد تبحلق كدا يا واد و تضيع وقت. انا مخدتش نصيبي امبارح. بقا انا اللي اعلمك و اول واحده تجربك تكون سعديه يا سمير.. عايزاك تعمل كل اللي اتعلمته أمبارح. و فتحت رجليها و شدت كسها من الشفايف. و قالت يلا بوس.. انا ماصدقت الكلمه و نزلت زي المجنون وفي عقلي كل اللي حصل امبارح. كس سعديه و كس قدريه و طيزها و زب محمود و جسم امي العريان تحت الحاج صفوت و صدر امي و احنا قاعدين مع الحاج صفوت في الاوضه قدام ابويا وهي بترص الحجر وتفرجه لحمها علشان اخر السهره يديها قرشين و الكس اللي داخل عليه بوشي اللي كان برئ من يومين بالظبط. بدأت ابوس بسرعة كل حته في كس عمتي الأرملة العطشانه وهي تقولي براحه يا واد واحده واحده.. ااااه.. بشويش لسه قداما وقت طويل.. وانا ابوس جنب كسها و بين كسها و فخادها. فخاد تهز اتخن راجل في الكون. فخاد عدي عليها الزمن وهي تزيد جمال و حلاوه. وبدأت اطلع لساني ادوق كل مكان قدامي و ريحة كسها تدخل مناخيري تخليني طور هايج بدأت الحس و الحس و احط شفايف كسها بين شفايفي و الحسها بلساني.. قلتلها ابقى شيلي شعر كسك يا عمتي. و افقت بهزة راس و هي في غيبوبه.. تقولي يلا يا سمير.. مشتاقه يا واد. عوضني ينوبك ثواب.. و تمسك راسي بايدها و تشدها على كسها. اللي بدا ينزل مايه او عسل زي ما هي بتقول طعمه غريب بس حلو. بلحسه قوي.. بدأت اطلع لراس كسها.. زنبورها اللي بدا يظهر مع شدة شفايف كسها. بدأت ادخله في بوقي و امص فيه.. و ايدي بتلعب في فتحة كسها اللي بدا يرمي كتير. غرَق صوابعي و هي في غيبوبه.. يااااااه.. من زمان ما حدش لحس كسي و كأنه بيعض.. اااااه.. احوووووو.. الحس يا سمير... انا من هنا و رايح خدامتك. اوووووي. اوووووي اوووووى.. يااااااه الحس يا سمير.. يا عوضي..ااااااه.. يخربيتك يا واد انت بتتعلم بسرعة. انا مش هسيبك لحد غيري... كل واحده ليها اللي يكفيها و انا اللي اترميت زي الكلبه هنا و راحت عليا.. و قعدت تعيط.
قمت من على كسها. وحضنتها و قلتلها متزعليش يا عمتي. انا بحبك قوي.. و اوعي تزعلي.. دا انتي جسمك احسن من اي مره في البلد.. طب يا ريت بنتك هند تبقا شكلك و انا اتجوزها. وقعدت ابوس في وشها و مسحت دموعها.. و هي قامت شدت راسي و مسكت شفايفي كأنها جعانة و ماصدقت لقيت الزاد. اول مره ابوس و مش عارف. بدأت اعمل زي ما هي بتعمل. قعدت تلحس شفايفي و تدخل لسانها في بوقي اول مره حسيت اني هقرف.. لكن اندمجت ولقيت انه حاجه حلوه قوي. بوقها واسع و شفايفها مليانه و لسانه بيرقص جوا بوقي وبدأت الحس شفايفها و ادخل لساني و وهي ايديها بتقلعني الجلابية. وانا شديت اللباس.. وزبي بقا فوق قبة كسها. وهي لفت رجليها على طيزي و بتشدني ناحيتها عايزه تبلعني جواها. صدرها طري قوي تحت مني. و مايل على الجنبين.. بدأت ترجع راسها وتقولي بوس بدأت ابوس وهي تحرك راسي على خدودها و رقبتها بتوجهني لبزازها اللي زي التلال.. فعلا تلال من اللحم الهايج و حلماته لونها غامق من تأثير الزمن و الشفايف الناشفه اللي رضعت منها و بعد كدا سابتها بدون رحمة.. انا موجود هنا دلوقتي علشان اعوضها وارجع الاحساس ليها و اعوض سنين من السذاجة اللي عشت فيها.. كل الصور بتعدي قدامي و لكن اهم صوره بزاز عمتي اللي نايمة تحتي عطشانه للنيك. بقيت زي الحمار اللي هاج على وليفته. مش عايز اسيب حتة في بزاز عمتي الا لما ادوق طعمها و الحسها و اعوضها عن الحرمان. ببوس و بمسك بأيدي بعصر البزاز اللي بتترج بين ايدي.. بلحس كل حاجه.. برفع بز واحد والحس تحته مش عايز اسيب حته.. بطلع من تحت بلساني و فجأة الاقي حلمة تخينه في طريقي حوليها منطقه واسعه غامقة. وشعر خفيف خدت الحلمة في شفايفي و ارضع و الحس و الف لساني
حوالين الحلمة. بفتح بقى اكتر علشان ادخل منطقة كبيرة من البز فيه.. وزبي بيحك في فخاد عمتي التخينة و مع كل حكه بيقف اكتر.. عمتي بتشد فيها على بزازها كأنها ماصدقت حد يقطع بزازها و يرضع منها من تاني.. مسكت بزها التاني وبغوص وسط بزين مفيش كلام يقدر يوصفهم. وعمتي هيجانه قوي وترفع جسمها تحك كسها في جسمي.. بتصرخ من جواها بصوت عالي آآآآآآه... كمان يا واد يا سمير.. اوووووي اوووووي اوووووي.. اوعي توقف.. اووووف.. انت كنت فين من زمان.. ازاي مجاش في بالي تريحيني.. دا انا كنت هموت على لمسة زب. حتى المعفن بتاع الحقن بتهرب مني من سنين. دا انا كنت بدخل الزريبه. امسك زب الحمار و المسه على صدري من الحرمان و خوفي من الفضايح في البلد. آآآآآآه. ارضع يا واد واقف ليه.. ارضع من عمتك..
رجعت بعقلي لزمان من 6 سنين و الحاجات اللي كنت اشوفها من غير ما افهم.... لما كنت اشوف عمتي بتعمل الكلام دا و هي تقولي بنضف الحمار.. واجري اطلع برا.. وبقيت اخاف ادخل الزريبه و هي بتنضف للحمار علشان متزعقش معايا...
هيجاني زاد اكتر لما سمعت الكلام ده.. قعدت امص بزازها و نزلت على بطنها.. الحس كل مكان.. لغاية ما وصلت لكسها اللي سبته لما كانت بتعيط.. بس لقيت كسها غرقان جدا. مستني العطشان. نزلت الحس و اشرب من كسك. بشفط من كسها كأني عطشان ولقيت المايه في عز الحر. جسمها كله عرقان من الحر الصعب في الوقت دا من السنه.. بدأت الحس والحس و هي تتجنن تحتي. آآآآآآه... َ كمان... اوي اوي اوي.. الحس يا سمير.. الحس كسي.. موتني يا واد.. و ارتعشت رعشه كبيره و كسها بيغرق اكتر.. و رجليها مالت على جنب و اعصابها سابت خالص.. مغمضه عنيها و بتمص على شفايفها. امممممم.. آآآآآآه.. ريحتني يا واد.. وقفت لحس لما جابت شهوتها.. وسبتها تهدي شوية. و ريحت جمبها على السرير. فتحت عنيها و قالتلي.. سمير.. انا عايزاك ليا و بس. اوعي تبعد عني زيهم.. و انا هظبط نفسي و اروق جسمي علشانك. و ملكش دعوه بحد غيري.. و لو عايز تعمل حاجه مع حد يكون بعلمي.. انا الوحيده هنا اللي خسرت عمري مع راجل تعبان و مات و سابني.. وزي ما انت شايف. خدامه هنا بلقمتي.. اوعي تبعد عني يا سمير و انا هخليك سيدي و تاج راسي...
انا : متقوليش كدا يا عمتي.. انا عمري ما هتأخر عنك.. انتي رقم واحد و الباقي بعدك طبعا.. دا انا حتى لما اجي اتجوز. هخلي امي تجوزني هند بنتك.
عمتي : مالك يا واد كل شوية هند هند. انت عينك منها ولا ايه.. لا.. انا مش عايزه هند تبقا زي قدريه.. سنتين تلاته كدا ابقا اتجوزها. انا اضمن منين ما انت ممكن تتسلى بيها و تسيبها و تلبس هي في الحيطه.. لا يا سمير.. اوعي تفكر تلعب بعقل البت و تفتحها.. دا كانت تبقا مصيبه و أهل ابوها يقتلوك و يقتلوني.. اوعي..
انا : انا عمري ما اضرها يا عمتي. ولو حصل حاجه عمري ما افتحها..
لقيتها قامت و ضربتني على وشي براحه و قالت ركز مع امها الأول يا واد علشان اتطمن على جوز بنتي.. و قامت نازله علي صدري تبوس فيه و تلحس فيه و تلحس حلمات صدري.. آآآآآآه.. وتعض بسنانها اااااه.. براحه يا عمتي و هي نازله تمص و تعض و تنزل واحده واحده.. عرفت هي راحه فين.. ايوا.. نفسي اجرب رضع زيي زي ما قدريه كانت بتمص لمحمود.. قعدت تلعب في زبي و تخبط في وشها و تطلع بزازها عليه و تحك فيه.. اووووف ايه دا.. زبي بين بزازها. و هي بتحرك فيهم.. كأني في عالم تاني. البزاز اللي كنت بشوفها من فتحة القميص دلوقتي زبي راشق بينهم.. تتف على زبي و تحرك زبي بين بزازها.. شويه و مسكت زبي و قعدت تبوس فيه. و تتمحن عليه. امممممو.. و تحط الراس على شفايفها وتطلع لسانها تدوق الزب.. وبدأت تدخل الزب في بوقها. و تطلع.. زبي في بوقها كأنه في فرن. ولسانها بيلف حواليه كأنه بيرقص.. اااااه كمان يا عمتي.. ارضعي.. آآآآآآه... اووووف... اوي اوي زيي بقا حديد. و مش قادر. لو زودت شويه هنزل لبنى.. قلتها كفايه يا عمتي.. عايز انيك بقا.. عايز اجرب كسك.. قالتلي بلاش يا سمير.. قلتها كذا يا عمتي.. دا اللي هعملك كل حاجه.. قالتي ما انت بتقول عايز تتجوز هند.. لو هتتجوز هند بلاش تنيكني. خلينا كدا احسن.. قلتها انتي اهم عندي من هند و من كل الحريم. انا عايز اتجوز هند علشانك انتي.. يبقا انتي اهم من هند... وقمت و نيمتها على ضهرها. لقيتها بتقولي صحيح يا سمير. انا اهم من الكل.. قلتلها اه طبعا.. انتي رقم واحد...
وقمت داخل بين رجليها و بقرب زبي من كسها.. ولسه هدخل لقيت الباب بيخبط.. قلنها اكيد سعديه. لبست الجلابية و فتحت الباب و كانت سعديه.. قفلت الباب و دخلت الاوضه وقلعت الجلابية. لقيت عمتي غطت نفسها بالملايه.. قلتلها ما تخافيش. دي سعديه. رفعت الملايه و قعدت بين رجليها احك في زبي تاني علشان يشد ويقف و سعديه دخلت. قالت يا حلاوة.. دا انتوا ملط يا شراميط.. عمتي قالتلها اسكتي يا شرموطه. انا لسه ما اتنكتش. انتي اللي جيتي على الجاهز خدتي الزب من غير تعب.. سبيني بقا ادوق الزب. بقالي كتير ما اتنكتش. من يوم المرحوم.. قالتها مرحوم يا شرموطه.. اومال التمرجي فين... قالتها طفش يا ختي من يوم ما شفتيه.. سبيني بقا
انا قاعد ادعك لغاية ما زبي شد على الاخر.. وبدأت ادخل راسه. واضغط جامد لغاية ما دخل نصه. و خالتي شهقت شهقه محرومة.. يااااااه... اااااااه... دخل ياواد وحك قوي. وانا نزلت نيك فيها.. كسها واسع شويه بس نار من جوا. نمت فوقها و قعدت انيك.. وهي هتموت من المتعة.. احوووووو نيكني يا سمير.. نيكني قوي.. نيك للصبح.. آآآآآآه... ريحني... هموت.. حك جامد.. لف زبك قوي.. وهي رفعت رجليها ولفاهم حولين ضهري.. اااااه.. كمان.. كسي تعبان قوي.. نيكني..
كل دا و سعدية. قعدت على الكنبة بعد ما قلعت وفضلت باللباس. حطت ايدها من تحت اللباس و قعدت تدعك كسها.. عمتي شافتها.. قالتها تعالي يا سعديه اقعدي على السرير.. قامت قلعت اللباس و جت على جمبها لزقت في عمتي.. و مسكت بزها تلعب فيه وتشد الحلمه.. وعمتي تلعب في بزازها وانا قاعد انيك.. وقربت انزل.. هديت شوية و بدأت ابص عليهم و سعديه بتبوس بزاز عمتي لما شاورت ليها.. وانا مديت ايدي لطيز سعديه بعد ما طيزت ليا و مالت على بزاز عمتي.. قعدت ادعك في كسها اللي بدا ينزل عسله و وبدخل صباعي.. و بنيك عمتي على الهادي وه عمتي بتتشرمط و توحوح احح اااااه.. كمان يا سعديه.. نيك يا سمير.. كيف كسي.. عايزه اتكيف يا واد.. شبعني.. منظر طيز سعديه و خرم طيزها و الشعر اللي عليه. هيجني اكتر.. قلت اجرب العب في خرم طيزها واشوف رد فعلها.. بلعب بصباعي و بدعك خرم طيزها. لقيتها قالت ااااااااه طويله.. قعدت احاول ادخل صباعي.. كان صعب. حطيته في بوقي وبليته و بدأت ادخله تاني.. دخل.. لقيتها رفعت راسها من على بزاز عمتي و قالت احححححح... آآآآآآه.. دخل يا سمير.. دخلت اكتر وهي وطت و رجعت ايديها تشد اطيازها و صباعي دخل كله.. بقيت بنيك عمتي و مدخل صباعي في طيز سعديه اختي.. و الاتنين آآآآآآه و احوووووو... كمان يا سمير... وانا خلاص مش قادر.. بنيك قوي و ارزع في عمتي. اللي مدت ايدها تحت سعديه و تدعك كسها و سعديه بدأت تشد على صباعي في طيزها عرفت انها هتنزلهم.. آآآآآآه هجيب.. اااااه و قامت ارتعشت جامد و نامت على صدر عمتي من الرعشه.. وانا خلاص مش قادر. نمت فوقهم الاتنين و بنيك قوي قوي.. اااااه و عمتي مغمضه و تقولي نيكني.. نيكني.. اااااه و ارتعشت هي كمان و غمضت عنيها و انا كنت خلاص مش قادر.. لحقت نفسي بالعافيه و طلعت زبي. نطر على جسمهم الاتنين.. نزلت كتير قوي.. اااااااه... و اترميت على السرير..... لحمنا كله مع بعضه على سرير واحد...
نكمل الجزء الرابع و مواقف اكتر جنون من اللي فات...
دعمكم بيشجعني.. ♥ï¸ڈ

2n9dVCF.jpg

2n9dGQ1.jpg 2n9dEhP.jpg 2n93NzN.jpg 2n93jbp.jpg
كمل ومتتاخرش
 
العمة مفروض تمتع اخوها اولا بعدين تمتع ابن اخوها
 
  • عجبني
التفاعلات: احمد سراب

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%