NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,020
نقاط
15,373
وكل الجزء التانى انتهاء على ان علاء انطرد من بيتة وقعد مع سمية وجوزها وعايشين حياتهم وجزها مبسوط لانة بيساعد فى الشغل والارض ونبدأ الجزء التالت


هز دماغة وإتقلب فقالت بطل كسل وقوم عشان نفطر فتح عنية فقالت صباح الخير ياسى علاء قالها صباح العسل والكساس إبتسمت وقالت قوم بقى عشان تفطر مسك بزها من فوق الهدوم وهو يقول تعرفى نفسى فى إية دلوقت قالت عارفة بس مينفعش تنكنى دلوقت رجب هنا وزمانة جاى قال وهو فين قالت بيشوف البهايم قام وقف وقال كنت عايز أصبح عليكى بعشراية ولا دبتين على السريع قالت مش دلوقتى وغمزت لة وهى تكمل حظك عسل الليلة قال لية قالت رجب طلب منى أقولك تعيش معانا قال بسعادة يعنى هبقى معاكى على طول قالت أيوة بس خليك عاقل وراكز لحد مانبقى لوحدنا قال ماشى يا عسل قالت قوم بقت إغسل وشك على ما أنادى لرجب نفطر وقامت وقفت فبعبصها من ورة فبصتلة وطلعت وغسل هو وشة ونادت لرجب فجة ودخلت حطت الأكل قدامهم على الحسيرة فكلوا وشربوا الشاى وقالة رجب سمية قالتلك ياعلاء قالة أيوة وعمل نفسة روخر مش مدلوق فكمل بس مش عايز أتعبك معايا قالة ياعلاء كلنا واحد وأهو تبقى إبننا برضة وبص لسمية وقالها خدى علاء وروحوا ريحوا شوية وأنا هاجى على الضهر قالت حاضر وقامت فكت الحمار وحطت السرج على ضهرة وركب علاء وركبت هى ورا منة رجليها الأتنين مدلدلة للجنب الشمال وساق علاء لحد ما وصلوا الدار فلقوا نسوان قعدة قدام دار فؤادة لبسين أسمر فنزلت وقالت لوحدة هو فية إية قالت جوز فؤادة مات الساعة وحدة بالليل بصت لعلاء ونزلت السرج ودخلت الحمار فدخل لها الحوش وهو يول إية الحظ دة قالت بالعكس دا حظ حلو وفصلحك قال إزاى دا جوزها مات قالت ما دا أحسن وكملت دلوقتى هى متوترة وزعلانة ومعدلهاش حد غير البنتين ولو دخلت عليها وهددتها دلوقت مش هتعرف تفكر وهتخاف على بناتها وتوافق على طول قال دا إنتى شطانة بس إزاى هخش عليها قالت تعالى معايا هناك هقعد أنا أعزيها وأكلمها تكون دخلت الأوضة وبعدها هخليها تخش تريح فتهددها قال ماشى وطلعوا راحوا دار فؤادة ودخل هو أوضة نومها من غير ما حد يلاحظ وقعدت هى فريحها تواسيها شوية وقالت لها قومى ياختى ريحى شوية على ما يغسلوة لحسن صحتك تتعب وساعدتها تخش الأوضة وقفلت وراها الباب وقعدت تستنى أما علاء ففضل راقد تحت السرير حد ما رقدت فؤادة وهى تعيط فطلع دماغة بص لقاها مديرة وشها لليمين فطلع من الشمال وبسرعة رقد وراها وكتم حنكها بإيدة الشمال وباليمين حط المطوة على رقبتها فإتفزعت وحاولت تتحرك فقالها أى حركة هطقطع رقبة أمك وكمل بتهديد أنا هسيب حنكك ولو صرختى أقسملك إن الكللابب مش هتعرفك وساب حنكها فعدلت نفسها رقدة على ضهرها وقالت حرام عليك يا علاء بتعمل كدة لية قالها سيبك من هبل النسوان دة وحط المطوة على رقبتها تانى وكمل لو سمعتى كلامى هخلص وأسيبك على طول لكن لو صرختى ولا عملتى أى حركة يبقى موتك هيكون أرحم بلعت ريقها بخوف وهزت دماغها موفقة فمد إيدة اليمين وحطها بين وراكها فمسكت إيدة وهى تقولة هتعمل إية قالها وبعدين قالت وهى تعيط حرام عليك دا جوزى لسة مندفنش ميصحش تجبرنى على الزنا قالها وهو يمسك دقنها بقوة ماهو يا أنيكك بالزوق من غير ماحد يحس يا أنيكك غصب عنك وأدخل المطوة دى فخرم طيزك وأقطع بزازك وبعدها تبقى فضيحتك بجلاجل لما الكل يعرف إنى إغتصبتك يوم موت جوزك مسكت إيدة باستها وهى تقولة بتوسل لأ بلاش فضايح أبوس إيدك قالها خلاص خليكى جدعة معايا عشان أخلص وأمشى بسرعة بصتلة ثوانى وبإستسلام سابت إيدة وحطت إيديها عند دماغها ع المخدة فمد إيدة حسس بين وراكها ع الكوس من فوق الهدوم وهو يقول أيوة كدة خليكى عقلة وبعبصها ورفع لها الجلبية وقميص النوم من عند رجليها لوسطها ونزل كلوتها الأحمر للركبتين فبان كوسها محوطاة شعرتها الكبيرة فحسس على شعرتها ثوانى ودخل صوبعة الوسطانى بين فرقتين كوسها بعبصها مرة و2 و3 و4 يبعبص ويدب بعبوصة فيها لدقيقة فساحت وإشتهتة لكنها حاولت تتماسك وتقاوم رغبتها لكن كوسها مطوعهاش وإتكة على صوبعة قمط علية مرة و2 و3 علاء يطلع صوبعة ويدخلة تانى يجى كوسها قامط علية فحس بكدة فقالها أيوة كدة ديرت وشها بحرج وعيطت فبسها فى خدها لقاة ساقع وناعم وقعد بين رجليها على ركابة وفتح السوستة طلع زبة بصت عليه لقتة أبيض قايم كبير لقدام فبلعت ريقها وقالت بصوت مبحوح بلا ش أرجوك عشان ماتفضحش لكنه مسك زبة ودخلة فى فتحت كوسها كله فإنتفضت ومطت شفتها حست بنغزة خفيفة فبصلها ورقد فوقها ودب زبة فيها مرة و2 و3 يدب زبة يدب يدب يدب وهى تتهز معاة بإنتظام وكوسها بقى يقمط على زبة بتتابع غصب عنها فقالت وهى تعيط أرجوك إوعى تنزلها فيا لحسن أحبل وأتفضح بصلها ومردش إنما بقى يزود الدب ومرة وحدة جة مطلعة ومدخلة أبدة فى كوسها 8 ثوانى فإنتفضت بشدة زى ماتكون إتكهربت وكزت على سنانها وقالت بصوت واطى عشان محدش برة يسمعها أة أة بالراحة أرجوك خف شوية بيوجع لكنه طلعة وأبدة تانى وهو يبص لعنيها وهى تحتة تتلوى وتتوجع من الألم ويدب فيها يدب يدب يدب وبعد ربع ساعة هدا وبطل وبقى يدب بالبطئ وحست بشهوتة الدافية تنزل فى كوسها وبدل ماتزقة بعيد عنها سابت نفسها له خالص ومسكت فى المخدة وهى تقمط وتعصر فى زبة وتشفط كل إللى ينزلة فى الرحم ففضل ينزل ويعشر فيها ل16 ثانية بعدها رقد فوقها من غير حركة يريح وهو يصب عرق وهى عرقانة روخرة وكوسها بقى محمر من الدب ومحتاس بعشريتة البيضة فطلع زبة ومسحة فى ثوتها ونزل من ع السرير وقفل السوستة وهو يبصلها ونزل تحت السرير فقعدت وبصت لكوسها شافت العشراية علية عيطت وقالت لية عملت كدة كانت عارفة إنة تحت السرير مستخبى وكان عندها الفرصة تطلع وتصرخ يمسكوة لكنها فضلت قعدة تعيط مكانها ولما الباب خبط رفعت كلوتها بسرعة ونزلت القميص والجلبية ونشفت دموعها وقالت إدخل دخلت سمية مع 2 حريم وقالت الجثة طلعة نزلت من ع السرير وقفت فسندتها سمية ومشوا للباب فبصت تحت السرير لقتة بيبصلها فوقعت مغمى عليها فجابت سمية كوز مية وكبتة على وشها ففاقت وقالت مش قادرة أحرك رجليا بصتلها سمية وبصت لعلاء تحت السرير وإبتسمت فهمت إنها عايزاة تانى فقالت طاب خليكى هنا قالت وحدة تانية ممكن أستنى معاها قالت سمية خليها ترتاح لحد ماندفن ونيجى وبصت لها وكملت مش كدة يافؤادة هزت دمغها بأيوة فخدت سمية النسوان وطلعوا وقفلت الباب وراها فطلع علاء من تحت السرير وقعد فريحها فعيطت فطبطب على ضهرها وهو يقولها كفاية عياط بقت محبش أشوفك بتعيطى كدة قالت والدموع فعنيها غصب عنى أصلى هتفضح فى الحتة كلها قالها لية دا زب دخل فيكى وخلاص ومحدش حس بحاجة قالت المشكلة إنى هحبل منك وكلها 4 شهور وبطنى تبان قدامى رفع وشها خلاها بصتلة ومسح دموعها بإيدية وهو يقول كل مشكلة ولها حل وبعدين لسة أربع شهور ويبان الحمل وساعتها نكون فكرنا فى حل قالت بس قال مابسش وبص فعينها وقالها أنا المفروض كنت بنيك سمية دلوقت إندهشت فكمل لكنى إخترت أنيكك إنتى وكل إللى بطلبة منك هو إنك تبطلى عياط وتخلينى أستمتع وأنا بنيكك ولو مش عايزانى أنيكك وأمشى همشى وبص فى عينيها بحب وقال هة أمشى بصتلة زى المسحورة ومعرفتش تتكلم لكن شفايفها إرتعشت فعرف ردها وبرغبة ميل على شفايفها وضم شفايفة على شفتها التحتانية ببوسة طويلة فحست إنها زى السمنة ع ***** فرقدت على ضهرها وفرشحت رجليها فرفعلها الجلبية والقميص ونزل كلوتها وفتح السوستة طلع زبة ودخلة فى كوسها فى ثوانى فإنتفضت وبصتلة فرقد فوقها وهو يبوس فى خدودها وشفايفها ووشها كلة فلفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة وتبوس فية هى كمان زى إللى لقى لحمة بعد جوع شهر وعشان يتمكن أكتر منها لفت رجليها حولين وسطة وتقمط بفرقتين كوسها على بتاعة فبقى يدب فيها يدب يدب وهى تئن بمتعة وتقمط علية أكتر وأكتر وفضلوا على الوضع دا لنص ساعة هو يدب ويبوس فيها وهى تقمط ولفة رجليها ودرعاتها علية وتبوسة لحد ما عشريتة نزلت فضمت راسة لكتفها بقوة وهى تبص لزبة فكوسها وتقمط بكل قوتها تعصرة لدرجة إنة قالها بالراحة يا فؤادة خفى شوية لكن كوسها بقى زى المعصرة يعصر الزب ويشفط لبن عشريتة جوا الرحم ل 20 ثانية فدب فيها 3 مرات متفاوتة يصفية ففكت رجليها من على وسطة وفكت درعاتها من على رقبتة وبصبوا فى عين بعض بحب وإبتسموا وميل بسها فى شفايفها بوسة سريعة وقعد بين رجليها طلع زبة من كوسها فقعدت ممددة وبصت لزبة لقتة أحمر ومكرمش من قوة قمطها وكوسها محمر من الدب فبصتلة وإبتسمت فقالها بحبك يافؤادة قالت وأنا بموت فيك وخبط الباب وصوت سمية أدخل بصلها فقالت إدخلى ياسمية ونزلت القميص والجلبية ورفعت الكلوت فدخلت وقفلت الباب وراها على طول وبصت لعلاء وقالت هة خلصتوا قال وهو يبص لفؤادة وهى ينشبع منها دى فرسة بصتلة بحرج وإبتسمت فقال لسمية أنا جعان قالت تعالى عندى فى البيت نتغدى قالت فؤادة طاب ماتتغدوا معايا هنا قالت سمية الناس هنا رايحة جاية ولازم تطلعى تاخدى العزا لحسن تتكشفى ويعرفوا وبالليل هقول لجوزى أبات معاكى ونتعشى سوا مع علاء بصلها وقال طاب وجيهان قالت فؤادة مزعلاك فى حاجة قالت سمية دا عايز ينكها قالت دا أسهل مايمكن بصولها بدهشة فقالت دى إمبارح كانت بتشتكى من إنشغال جوزها فى الشغل ومابيعملش فيها قالها طاب تعرفى تجيبهالى قالت هحاول أقنعها تتناك قال الليلة قالت بس قاطعها حط صوبعة على شفايفها وقال دى خدمة كبيرة وجميل مش هنسهولك بصت له ولسمية وقالت خلاص هتيجى تلاقيها هنا بالليل قالها هتوحشينى أوى الفترة دى قالت إنتا كمان ميل على شفايفها وبسها لدقيقة خلاها رقدت على ضهرها مفرشحة عايزا تتناك تانى لكن سمية مسكتة وقالت سيبها دلوقت وتعالى وفتحت الباب طلعوا وراحوا البيت عند سمية وكانت جيهان بين المعزيين شافت علاء وسمية وهما طلعين فقامت مع بنتها وخبطت على الباب فردت عليها فؤادة إدخل فدخلت هى والبنت وقفلت الباب وراها وقالت قلبى معاكى ياختى كلنا ليها وقعدت فريحها على السرير وبنتها فضلت وقفة فقالتلها فؤادة إقعدى يا دعاء تعالى إقعدى فريحى لفت وقعدت فريحها فحضنتها وقالت كان نفسى أخلف بنت حلوة زيك لكن الحظ إدانى بنت وولد زى أبوهم قالت لها جيهان وهى دى يعنى عدلة بصتلها وقالت لية عملت حاجة غلط قالت دخلت عليها إمبارح لقتها بتدعك بتاعها تنزل شهوتها بصت فؤادة فى عنيها بسعادة وقالت يعنى كبرتى يادع دع وبصت لأمها وقالت ماهى معزورة برضة دى عندها 18 سنة ولسة متجوزتش وما تنسيش لما كنا فى سنها كنا بنعمل إية قامت جيهان مشت فى الأوضة وهى تقول بحسرة يعنى المتجوزين خدوا إية يعنى قالتلها بالمنسبة عندى إللى يريحك إنتى وبنتك بصتلها بلهفة فقالت من نص ساعة كنت تعبانة ودخلونى هنا أريح شوية ولما قفلوا الباب طلعلى علاء جارنا من تحت السرير وهددنى وإغتصبنى وحكت لهم بالتفصيل كل إللى عملة بوس وتحسيس وتعبيط ودب وتأبيد لحد مانزل العشراية ورفعت الجلبية والقميص ونزلت الكلوت ورتهم كوسها لقوة محمر لسة وعلية نقط بيضة غليظة من عشريتة وريحتة مسك فبصت لجيهان وقالت وغير كدة ناك سمية جارتنا وهو معاها دلوقت لكن إللى دخلة دماغة وعايز ينكها بجد هى إنتى بصتلها بدهشة فقالت هى كل الحكاية نص ساعة ينيكك وتمشى وبصت لدعاء وقالت وأهو بالمرة نخلية يعشرها بصت دعاء فى الأرض بحرج فقالت جيهان بس الناس وكمان دا صغير قد بنتى قالتلها ماهو عمل فيا ومحدش خد بالة ثم إن الصغير دة هو إللى بيكيف ويعرف طلباتنا من نفسة فلية نمنعة لقتها مترددة فقالت على العموم هو جاى بالليل وأنا وعدتة تكونى هنا فإية رأيك تيجى وينيكك مع بنتك قالت هفكر وقالت لدعاء تعالى نروح نتغدى وخدتها ومشت أما علاء وسمية بمجرد ما دخلوا قفلت الباب بغضب فقالها مالك ياعسل زعلان لية قالت دلوقتى إنتا نكت فؤادة وهتنيك جيهان بالليل وأنا بقت هتركنى ع الرف قالها مين قال كدة وحضنها من ورة وهو يبوس فى رقبتها ويكمل دا إنتى الكل فى الكل ولولاكى منكوش إتناكوا قالت كل بعقلى حلاوة قالها عليكى إنتى برضة وشوشها فى ودنها وهو يكمل إية رأيك تخديلك عشراية ع السريع قالت لأ لحسن تكون عايز تعشرنى عشان زعلانة قالها قلتلك قبل كدة مبحبش الكلام دة وحسس على فخادها من فوق الهدوم وكمل إنتى عارفة إن زبى مابيرتحش غير فيكىومشى بيها خطوتين زنقها فى ركن الحيطة وكمل إنتى الأصل ياسمية ومهما نكت غيرك هتفضلى المرة المفضلة عندى كلك زى حلاوة المولد لكن حلاوتك ربانى لفت وبصت فى عنية بحب وحنان وقالت بجد ياسى علاء قال وهو يمسك خدودها ويحسس عليهم بجد ياسمية لفت درعاتها حولين رقبتة حضنتة ليها وهى تبوسة فى شفايفة فحضنها هو كمان ويمص شفتها لدقيقة وبعدين سابها وهو يقول إقلعى وإديرى لحسن دا خلاص إستوى وقام بصت لزبة بهيام وديرت ضهرها له قلعت هدومها بقت ملط وميلت فنست لقدام


نكمل بقي في الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: hamdy_200024، البرنس احمد و امير الجنس العربى
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الرابع مستنيه على فكره بقالي سنه
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%