سكس محارم كريسماس ساخن نار مع ابن اختي الفحل النياك

[دكتور نسوانجي]

ساحكي لكم عن اقوى سكس محارم كريسماس ساخن جدا و انا اعتدت ممارسة المحارم مع جميل ابن اختي و لكن طعم النيك في الكريسماس كان خاص جدا و نحن شاهدنا فيلم عن اعياد الميلاد و رغبنا بشدة في تقليد تلك اللحظات . و انا ارتديت ملابس حمراء جد مثيرة كنت اشتريتها من اوروبا خصيصا لذلك اليوم الساخن و جميل ابن اختي كان بملابس سداء جذابة جدا و بعطر ساحر رجولي و اغتنمنا الفرصة و نحن لوحدنا في البيت و في ساعة متاخرة جدا حيث شغلنا الموسيقى بطريقة خافتة و بدانا نرقص و نحتك على بعض ثم امسكني من مؤخرتي و قربني اليه و اعطاني فمه اقبله و انا لم اقاوم تلك اللحظات المغرية و بدات اقبله بكل محنة .
ثم انطلق جميل يبحث عن صدري و هو يردي اخراجه و انا سهلت له الامر و لم اتحرك و تركته يخرج ثديي لانه كان يريد ان يلحسه في احلى سكس محارم كريسماس و جميل كان يمص بشبق جنسي كبير جدا حتى هيجني معه . ثم عاد جميل الى حضني يقبلني و عرى صدره و ترك حلماته تحتك على صدري وحلماتي و كلانا ساخن جدا ثم اكملنا خلع كل الثياب و نحن في احضان بعض و جميل ابن اختي وقف يقابلني و بدا يحاول ادخال زبه في كسي في سكس محارم كريسماس جميل و ساخن نار و لما انزلق الراس في كسي احسست بحرارة كبيرة و حلاوة جنسية لا توصف
و تحرك الزب بسرعة الى رحمي و دخل بالكامل فهو زبه كبير و غليظ و لكن تبلل كسي جعل الزب ينزلق فيه بسرعة و جميل ادخله في سكس محارم كريسماس قوي و ساخن و انا صرت ارتعش من اول ما ذقت حرارة الزب في كسي و لم اتمالك نفسي . و كان جميل فحل و نياك و يعرف كيف يحرك الزب و يجعلني اغلي و جلست و طلبت منه ان يركب حتى اذوق الزب بطريقة احلى و هو ركب فوقي و بدا يخضني بقوة كبيرة و بحرارة زبه و انا اتغنج بلا توقف ثم سخن جميل اكثر و وجد نفسه ينيك و يذوب في حضني و نحن في اقوى سكس محارم كريسماس و احلى لحظات
ثم جاء خلفي و ادخل زبه و تركني في وضعية الكلبة و الزب يتحرك في داخل كسي و انا اوحوح اه اه اح اح اح و جميل يلحس حتى ظهري و يمسك بزازي و يخدشها بنعومة و يدلك و انا سخنت و جائتني الرعشة الجنسية الكبيرة الجميلة . وانتظرت حتى بدا جميل يقذف و احسست بالحليب يخرج من زبه حتى بدات اصرخ بحرارة كبيرة و الزب كان يرتعد داخل كسي و الحلاوة الجنسية كانت كبيرة و كاملة و هو في حضني يذوب في احلى نيك سكس محارم كريسماس حار جدا و احلى لحظات اللذة

اضغط لقراءة المزيد...