دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
اسمي محمد عندي 21 سنة واعيش مع خالتي من فترة كبيرة واسمها صباح وعندها 47 سنة,زوج خالتي شغال في دول عربية وبينزل كل سنة شهرين.
بدأت حكايتي مع خالتي صباح لما في مره تعبت جدا وخالتي قلقلت عليا جدا فجت في اليوم دا ونامت جنبي علي السرير ,واستمرت تنام جنبي اكتر من يوم بعديها لحد ما في يوم كنت خلاص خفيت وصحيت في اليوم دا بالليل لقيت خالتي نايمة ومش متغطية بالباطنية ,بصيت علي طيازها وحسيت بحاجه غريبة ولقيت زبري وقف ,كانت لابسه في اليوم دا قميص نوم خفيف بحمالات ,القميص مكنش ضيق علي جسمها بس بسبب كبر طيازها كانو بارزين ومتقسمين جدا من تحت القميص.
رجعت تاني عالسرير وعملت نفسي نايم وقمت عدلت نفسي عليها وبدأت اقرب منها بهدوء لحد ما لزقت زبري في طيازها وبدأت احكه بحركه خفيفة علي طيازها لفوق ولتحت لحد ما جبتهم في البنطلون وبردو لقيت نفسي هايج فنزلت البنطلون وبدأت ادخل زبري بهدوء في طيزها بين الفردتين لحد ما استقر بينهم وهي مش حاسه بردو حركته حركة خفيفة لحد ما حسيت نفسي هجيبهم فخرجت زبري وجبتهم في ايدي.
الموقف اللي حصل خلاني ابص لخالتي بطريقة مختلفة بقيت بعشق كل حته في جسمها ,عشان كدا بدأت اقرب منها اكتر وبقيت لازق ليها في البيت مش بسيبها خالص ,حتي لما بتروح السوق كنت بروح معاها واسيبها تمشي قدامي وافضل اصور طيازها وهي بتلق في العباية فرده طيز رايحة وفردة جايه وفي النص بين الفلقتين الاقي عرق طيزها مرسوم علي العباية مش عارف اوصف قد ايه المنظر دا كان بيهيجني وبعد ما ارجع البيت افضل اضرب عشرات علي الفيديوهات دي لحد ما اشبع.
التحرش الجنسي بخالتي بدأ يزيد مع الوقت وخصوصا في الايام اللي بتنضف فيها الشقة وبتمسحها كنت افضل رايح جاي وانا ماسك التليفون وعماله اصور خالتي وهي لابسه قميص نوم بحمالات وصدرها كل كان بيبقي باين منه وخصوصا لما توطي كانت بتبقي بزازها مدلدلة لتحت ومحمله علي القميص وهي طبعا مش لابسه سوتيان فكنت بقدر اشوف بزازها لحد حلمات بزازها كمان واحط الموبايل وافضل اصور ,طبعا خالتي مش متوقعة اني بصورها كانت تحسبنني بلعب في الموبايل وطبعا طيازها كانت بتبقي حكاية وخصوصا ان قميص النوم بيبقي مبلول والاقي القميص يتحشر بين فرادي طيازها وتبقي متقسمة وواضحة جدا.
هيجاني علي خالتي بيزيد مع الوقت وعشان كدا روحت جبت كاميرات مخفية واستنيتها تروح السوق في يوم ودخلت الحمام وركبت الكامير في مكان مخفي في الحمام وفي اليوم دا رجعت خالتي وطبعا اول حاجه بتعملها انها تدخل الحمام تقلع وتستحمي ,وبقيت خالتي بتستحمي جوه في الحمام وانا قاعد اشوف جسمها في بث مباشر في غرفتي وايدي علي زبري عماله افرك فيه.
بس اللي لفت انتباهي اني لقيت خالتي قعدت علي كرسي صغير في الحمام قبل ما تستحمي وبدأت تحط ايديها بين فرادي طيازها وتلعب في خرم طيزها والايد التانية علي كسها تفرك في زنبورها الكبير ومفيش دقيقة ولقيت كسها بيقذف بحمم من السوايل البيضا اكثر من متر لقدام وفضلت بردو تلعب في كسها تاني وبعديها بدقيقة بردو قذفت مره وفضلت علي الحال دا لحد ما قذفت سوايل اكتر خمس مرات وفي كل مره الاقي خالتي بتترعش من الشهوة ومع اخر مره قذفت فيها كنت انا بقذف لتالت مره واضريت اقوم من قدام الجهاز لما تعبت من الشهوة لاني لو كنت قعدت قدام الجهاز وانا شايف خالتي عريانة قدامي بردو هلاقي عاوز اضرب عشرة تاني وانا كنت خلاص بيضاني فضيت تماما وتعبت جدا.
والي الان والكاميرات شغاله في الحمام وبقيت طول اليوم كل ما اشوف خالتي داخله الحمام ادخل اوضتي اضرب عليها عشرة وخصوصا لما تكون داخله تستحمي.
بدأت حكايتي مع خالتي صباح لما في مره تعبت جدا وخالتي قلقلت عليا جدا فجت في اليوم دا ونامت جنبي علي السرير ,واستمرت تنام جنبي اكتر من يوم بعديها لحد ما في يوم كنت خلاص خفيت وصحيت في اليوم دا بالليل لقيت خالتي نايمة ومش متغطية بالباطنية ,بصيت علي طيازها وحسيت بحاجه غريبة ولقيت زبري وقف ,كانت لابسه في اليوم دا قميص نوم خفيف بحمالات ,القميص مكنش ضيق علي جسمها بس بسبب كبر طيازها كانو بارزين ومتقسمين جدا من تحت القميص.
رجعت تاني عالسرير وعملت نفسي نايم وقمت عدلت نفسي عليها وبدأت اقرب منها بهدوء لحد ما لزقت زبري في طيازها وبدأت احكه بحركه خفيفة علي طيازها لفوق ولتحت لحد ما جبتهم في البنطلون وبردو لقيت نفسي هايج فنزلت البنطلون وبدأت ادخل زبري بهدوء في طيزها بين الفردتين لحد ما استقر بينهم وهي مش حاسه بردو حركته حركة خفيفة لحد ما حسيت نفسي هجيبهم فخرجت زبري وجبتهم في ايدي.
الموقف اللي حصل خلاني ابص لخالتي بطريقة مختلفة بقيت بعشق كل حته في جسمها ,عشان كدا بدأت اقرب منها اكتر وبقيت لازق ليها في البيت مش بسيبها خالص ,حتي لما بتروح السوق كنت بروح معاها واسيبها تمشي قدامي وافضل اصور طيازها وهي بتلق في العباية فرده طيز رايحة وفردة جايه وفي النص بين الفلقتين الاقي عرق طيزها مرسوم علي العباية مش عارف اوصف قد ايه المنظر دا كان بيهيجني وبعد ما ارجع البيت افضل اضرب عشرات علي الفيديوهات دي لحد ما اشبع.
التحرش الجنسي بخالتي بدأ يزيد مع الوقت وخصوصا في الايام اللي بتنضف فيها الشقة وبتمسحها كنت افضل رايح جاي وانا ماسك التليفون وعماله اصور خالتي وهي لابسه قميص نوم بحمالات وصدرها كل كان بيبقي باين منه وخصوصا لما توطي كانت بتبقي بزازها مدلدلة لتحت ومحمله علي القميص وهي طبعا مش لابسه سوتيان فكنت بقدر اشوف بزازها لحد حلمات بزازها كمان واحط الموبايل وافضل اصور ,طبعا خالتي مش متوقعة اني بصورها كانت تحسبنني بلعب في الموبايل وطبعا طيازها كانت بتبقي حكاية وخصوصا ان قميص النوم بيبقي مبلول والاقي القميص يتحشر بين فرادي طيازها وتبقي متقسمة وواضحة جدا.
هيجاني علي خالتي بيزيد مع الوقت وعشان كدا روحت جبت كاميرات مخفية واستنيتها تروح السوق في يوم ودخلت الحمام وركبت الكامير في مكان مخفي في الحمام وفي اليوم دا رجعت خالتي وطبعا اول حاجه بتعملها انها تدخل الحمام تقلع وتستحمي ,وبقيت خالتي بتستحمي جوه في الحمام وانا قاعد اشوف جسمها في بث مباشر في غرفتي وايدي علي زبري عماله افرك فيه.
بس اللي لفت انتباهي اني لقيت خالتي قعدت علي كرسي صغير في الحمام قبل ما تستحمي وبدأت تحط ايديها بين فرادي طيازها وتلعب في خرم طيزها والايد التانية علي كسها تفرك في زنبورها الكبير ومفيش دقيقة ولقيت كسها بيقذف بحمم من السوايل البيضا اكثر من متر لقدام وفضلت بردو تلعب في كسها تاني وبعديها بدقيقة بردو قذفت مره وفضلت علي الحال دا لحد ما قذفت سوايل اكتر خمس مرات وفي كل مره الاقي خالتي بتترعش من الشهوة ومع اخر مره قذفت فيها كنت انا بقذف لتالت مره واضريت اقوم من قدام الجهاز لما تعبت من الشهوة لاني لو كنت قعدت قدام الجهاز وانا شايف خالتي عريانة قدامي بردو هلاقي عاوز اضرب عشرة تاني وانا كنت خلاص بيضاني فضيت تماما وتعبت جدا.
والي الان والكاميرات شغاله في الحمام وبقيت طول اليوم كل ما اشوف خالتي داخله الحمام ادخل اوضتي اضرب عليها عشرة وخصوصا لما تكون داخله تستحمي.
