د
دكتور نسوانجي
ضيف
سكس سحاق لاحر علاقة سرية انيك فيها حبيبة اختي و اجعلها تخونها , كان الكل يعرف اني سحاقية و ايضا اختي سحاقية حتى ان ماما لم تكن تمانع هذا ابدا فنحن في عالم حر و في اخر الايام كان شجاري انا و اختي لا يهدأ فقط وجدتها تسرق لي ملابسي و مكياجي و كلما واجهتها تنكر كل هذا و لما رأيت حبيبتها الشقراء تخرج من غرفتها و كان واضح من لبسها و شعرها و طريقة مشيها انهما كانتا تتساحقان في غرقة نومها و ابتسمت لنفسي من الفكرة التي اتتني , اذا هي كانت تسرق لي اشيائي انا ايضا استطيع سرقة اشيائها .
كان اغواء حبيبتها حد سهلة فأي بنت سحاقية ستريد النومع مع فتاة مثلي فكان لدي جسم باربي دول طويل و فاتن و كل مفاتن جسدي جد بارزة تجعل الريق يسيل حتى من الرجالة فانظار عمي لي منذ كان عمري ستة عشر سنة كانت هي الدليل ان حتى اخ بابا لم يستكع منع نفسه من رأية جسدي .
اتصلت بحبيبة اختي و طلبت منها ان تأتي الى غرفتي لما لا تكون اختي في المنزل لاني اريد اخد رأيها في شيء ما و بعد ساعة كانت في غرفتي ابتسمت لنفسي و احمرت وجنتاها لما رأتني اني في ملابسي الداخلية فقط فجلستها فوق سرير و انا اقول لها اني اردت اخذ رأيها في هذه الملابس الداخلية و قالت لي انها تعلك تبدين مثيرة لا لا انت التي تجعلين الملابس تبدو مثيرة فصرت امرح بان امرر نهودي الكبار امام وجها حتى مسكتها من شعرها و قبلتها قبلة سحاقية جنسية بارعة صارت مستسلمة لي و تريد عمل السحاق معي و باحساس بالفوزمسكت بثدييها كالطفل الصغير الذي يريد ان يرضع جذبتني اليها من رقبتي و بدأت تقبلني بحرارة و كأنها تعرف انني ساخنة و تريد ان تريحني امسكت بلسانها و بدأت ارضعه و امسه بدأت تقبلني من شفتاي المملوءتين و عضتهما بخفة . قلعت ملابسها و امسكت بثدييها و بدأت تدهكهما و تعصرهما امامي و عندما رأت نظرة الشهوة في عيني ادخلت الحلمات في فمي بدأت ارضع بجنونة و امص و امسك بثدي الاخرى في يدي و اعصرها و اقرص الحلمات ثم بادلتها بدأت ارضع حتى اصبحت تغنج انزلت يدي الى كسها و كان مبللا . كانت ممدة امامي صعدت فوقها و قربت ثدياي الى فمها امسكتهما بيدها و بدأت ترضع اممم و تلعب بالحلمات بلسانها كل بنت سحاقية كانت تتمنى ان تأكل كسي الطي كان ابيض محلوق حد ناعم و لما تفتح شفتاي كسي كانت بشرة كسي جد وردية و تجعل الريق يسيل لهذا سلمت نفسي لها و تركتها انزلت يدها حتى وصلت الى كسي المبلل فتحت لها رجلها و انا امصم في شفتاها الورديتان مممم كم كان طعم كسها جميلا .. و هي تصرخ من الشهوة اكملت مص كسها قمت من امامها و مددتها امامي على بطنها امسكت بطيزها بيدي امم كم كان يشهي فارقت طيزها بيدي حتى رأيت ثقبتها قبلتها و ادخلت لساني حتى بللتها تم ادخلت اصابعي و بدأت انيكها بسرعة و عنف كلما صرخت من اللذة نيكتها اكثر و اكثر جلسنا امام بعضنا امسكت كل واحدة ثدييها و بدأنا ندعكما ممع بعض ااه امسكتني من شعري و قبلتني حتى جعلت الماء يخرج من كسي رفعت رجلاي لكتفها و بدأت تمص الماء و تصرخ من كثرة اللذة لم استطع ان اقاوم اردت ان احس بطعمها بفمي امسكت بشفايف كسي و بدأت ارضع و الحس الماء الذي كان يخرج منها بطريقة جد سريعة و قوية و ما ان وجدت انها جاهزة لشيء اكثر دخلت اصبعين الى قاع كسها و صرت انيكها و العق شفرتيها بينما انظر اليها تنوحوح و تتنهد بين اصابعي .
صرنا في اخر لظات حرارتها و لاكمل الامر بقوة رفع لها رجلها الايمن ووضعت جسدي بين رجليها و قربت حتى التصق كسي مع كسها و كل واحدة ركبت موجة النيك بطريقتها الخاصة بينما ايادينا صراتها تدعكان نهودنا مثل العجينة ااه اه اا ه ا ه ا ه اه اه اه اه لما اعد افارق اصوات تغنيجي من اصوات تغنيجها و بعد دقائق همدنا بما وصلنا الى ذروة النيك السحاقي فقبلتها وانا اشعر بالفوز و في تلك اللحظة دخلت اختي و هي غاضبة و انا خططت لها لتمسكنا بذه الحالة و حبيبتها البريئة بين يدي و من هناك تعلمت الا تأخذ اغراضي و الا نكت لها عشيقاتها .