التراث سكس ساخن نار مع ابنة المدير في مصنع البسكويت

[دكتور نسوانجي]

انا شاب وسيم و عشت تجربة سكس ساخن نار و جميل جدا مع ابنة المدير حيث كنت اعمل في مصنع للبسكويت و كان عدد العمال كبير جدا و انا وظيفتي هي محاسب و مكتبي قريب من مكتب المدير . و كانت الشركة خاصة و المدير هو مالكها و احيانا يغيب و تعوضه بنته الجميلة المثيرة التي كان كل الزملاء في المصنع يتمنونها و يتمحنون عليها و لا اعرف كيف كانت تقترب مني دائما و تريد التحدث معي خاصة في اوقات الفراغ و لن اكذب عليكم ان قلت لكم اني شاب وسيم و جميل جدا و الكثير من الفتيات تلاحقني فانا طولي متر و خمسة و ثمانون سنتيمتر و ابيض البشرة مع عيون خضراء و اسنان جميلة و احافظ على جسمي بالرياضة . و حتى انا كنت اتقرب من بنت المدير و اريد ان انال رضاها حتى انال رضا ابوها و لكن لم اتوقع اني ساجد نفسي حضنها في سكس ساخن نار انيكها بكل قوة حيث دخلت عليها في مكتبها و وجدتها جالسة على الكرسي و هي تضع رجل على رجل و ترتدي تنورة قصيرة تكاد تظهر كيلوتها . و حين دخلت لم اقاوم و بقيت انظر الى الفخذ الابيض الشهي و هي تفطنت و فتحت رجليها امامي و رايت كيلوتها الابيض و عرفت انها تريد الزب ايضا
و طلبت مني الجلوس امامها فجلست ثم حركت امامي رجليها و هي تبتسم و انا اغلي و سخنت بقوة و اخرجت الفتاة لسانها و هي تبتسم و انا لم يكن امامي الا خيار واحد و هو وضع يدي على الفخذ و اتحسس لارى ردة فعلها و فعلا تحسست على فخذها وهي تضحك . و انطلقت اجمل مغامرة سكس ساخن نار مع بنت المدير حيث بقيت اتحسس على الفخذ و العب به ثم قربت يدي من الكس فوق الكيلوت لاسم اه اح و عرفت انها ممحونة جدا و قبلتها من الفم بكل حرارة و هنا رن التلفون فتوقفت و ردت الفتاة على التلفون و انا قلبي ينبض بقوة م نالشهوة و انتظر بشوق متى ستقفل الخط . و رغم انها لم تطل الحديث كثيرا الا اني شعرت انها تحدثت لمدة ساعات طويلة و زبي منتصب و قلبي يدق بقوة و انا اذوب في سكس ساخن نار مع بنت المدير ثم عدت اليها اقبلها بكل حرارة و هي جالسة على الكرسي و انا التصق بها و زبي يحتك على الكس و يفصل بينهما الكيلوت و بنطلوني فقط و انا اريد اخراج زبي . ثم انزلت بنطلوني امامها و زبي واقف كالسيف و هي قامت بخلع كيلوتها و رايت الكس المحلوق الشهي امامي و رفعتها على الطاولة و اجلستها و رحت الحس كسها
و كلما كنت الحس اكثر كانت هي تسخن و تذوب و كسها يرمي المزيد من افرازاته ثم وضعت زبي و كان راسه احمر مثل حبة الفراولة بين الشفرتين و دفعته بقوة و وجدت زبي يتسلل كالثعبان في كس الفتاة و هي تعض على شفتها . و انطلقت في رحلة المجيئ و العودة للخلف بزبي و انا مستمتع و زبي كالكمانجا يعزف مع شفرات كسها احلى الالحان في سكس ساخن نار و جميل مشتعل و صوت تحرك الطاولة كان جميل زيط زيط زيط و انا انيك ابنة المدير و ابوها في مخيلتي و انا غير مصدق ان زبي في كس بنت صاحب الشركة . و امسكتها من فخذيها و انا انيكها و ارفع رجليها اكثر و جاءت الشهوة ساخنة و جميلة حيث اندفع من زبي المني بقوة و كنت اقذف على بطنها بعدما اخرجته من الكس حيث استمتعت باجمل سكس ساخن نار و احلى نيك معها