د
دكتور نسوانجي
ضيف
سكس حار نار في مدينة نيويورك سيتي ، مدينة الأحلام كما يقول الكثير،خرج شاب من احدى أشهر المطاعم الشهيرة يدعى مارتن متجها إلى سيارته الفاخرة ، فهو يبدو وسيما و رياضي البنية. إذ هو كذلك، هاتفت له فتاة جميلة، رشيقة القوام ، ضامرة البطن ، شقراء الشعر ، نهداها الكبيرين يكادان ينفجران من قمصانها الأبيض القصير ، و ردفتاها المثيرتين ، بالحجم الذي يريده أغلب الرجال، مستفزتين، قد زاد بنطلونها الأحمر في سبكهما سبكا محكما. قالت له مبتسمة :” سيارتك جميلة” فقال لها :”شكرا.. أنت الأجمل” ثم سألها:” إلى أين أنت ذاهبة؟”
فأجابت بأنها على بعد شارعين حيث تقطن
فطلب منها إن كان ليس لديها مانع أن يوصلها بسيارته التي أعجبتها فوافقت.
ركبا السيارة و انطلقا. و في طريقهما سأل مارتن الفتاة عن اسمها فقالت بأنها تدعى كاترين. بعد ذلك عرض عليها رأيه بأن تذهب معه إلى منزله الجديد،بعد أن قام بالحديث عنه و وصفه عن مدى فساحته و سحره. أعجب ذلك كاترين و شوقها لرؤية المنزل الجميل و وافقت.
عند وصولهما لاحظت كاترين أن منزل مارتن من الخارج يبدو جميلا فقالت له:”إنه جميل حقا” فطلب منها أن يطلعها عن داخله. أنبهرت الفتاة عندما دخلت المنزل و أذهلها الديكور والأثاث العصري الباهض.
وبحركة سريعة من مارتن عانق كاترين من خلفها و مد يده داخل بنطلونها يتلمس كسها الناعم و اليد الأخرى تعصر نهدها ، فذوب ذلك كاترين و استسلمت له و أخذت تتأوه إلى أن استدارت إلى الشاب و بادلته القبل.
بعد ذلك اتجها إلى غرفة النوم و نزعا كل ملابسهما ثم ارتميا على السرير و أخذا هيئة العددين ستة و تسعة ، مارتن ممدد على ظهره و كس كاترين الناعم فوق وجهه يلعقه بلسانه و يمصه ، و كاترين فوق مارتن تشد زبه و تلحسه بقوة و تقبله و تبلله بلسانها، فيتأوهان لروعة اللذة
فتهيج كاترين كثيرا حينما تلاحظ أن زب مارتن قد انتصب كثيرا فتقوم و تستدير له ثم تمسك زبه الكبير وتدخله في كسها بهدوء فتتوجع وتقول له ”آه إن كسي ضيق جدا” فتخرجه بيدها ثم تدخله من جديد
فينزلق زب مارتن في كسها و يدخل بالكامل فتتأوه و تقول ”آه إن زبك جميل جدا”
حينها تضع كاترين يديها على صدر مارتن و تبدأ بالإهتزاز أعلى و أسفل كثيرا و يتعالى صراخها كلما زادت في الإسراع مما أثر ذلك على لهفة مارتن الذي انبهر بروعة ضيق كس كاترين و خاصة حينما لاحظ أن زبه من الأسفل قد ظهر عليه سائل أبيض شفاف الخارج من كس كاترين وبحركة احترافية ينزل مارتن من السرير و يمسك كاترين و يحملها بين ذراعيه وهو واقفا وزبه الكبير يكاد ينفجر من الإحمرار في نفس الوقت تقوم كاترين بتثبيت فخذيها على خصر مارتن و تعانقه بيديها بعد ذلك يشد مارتن زيه و يدخله في كسها الساخن و يبدأ بهزها أعلى و أسفل و بقوة لمدة طويلة فيتأوه كثيرا و تصيح كاترين لروعة اللذة فتأخذ تعض رقبته بلهفة إلى أن تطلب كاترين من مارتن أن يكف نظرا لأنها شعرت أن عضلات كسها من الداخل قد أوجعتها بالنيك فتقول له ”آه انتظر..كسي يؤلمني إن زبك كبير جدا” فيقوم مارتن برشاقة بطرح كاترين على حافة السرير وهي تتلمس بيدها كسها الأحمر و المنتفخ من جانبيه الذي يوجعها و يدخل زبه في فهما الصغير المبتل بلعابها ثم يقوم بشد رأسها بكلتى يديه و يبدأ بإدخال زبه و إخراحه إلى أن يلامس حلقها فيتأوه كثيرا و يكررها عديد المرات في نفس الوقت تقوم كاترين بمداعبة أعلى كسها بأصابعها فيكف مارتن ليشد بيده زبه ضاغطا عليه بقوة و اليد الأخرى تمسك شعر كاترين ليقرب وجهها إلى زبه الكبير فتشده بكلتى يديها و تبدأ تارة بخضه أعلى و أسفل و تلحسه و تمصه بسرعة تارة أخرى و يد مارتن في نفس الوقت تشد و تضغط على نهدها الكبير و المكبوس و بصوت متتال خشن من مارتن لاحظت كاترين أن مارتن سيقذف المني إلا أنها سرعان ما أشارت إليه طالبة منه أن يقذف المني في داخل كسها الضيق فأعجبه الأمر كثيرا و استلقت كاترين فوق السرير على ظهرها و فتحت رجليها كثيرا و ملامح وجهها تدل على أنها اكتفت و شبعت من زب مارتن الشهي فأسرع إليها فوقها بين رجليها ثم قام بتكرير إدخال و إخراج رأس زبه الوردي في مقدمة كس كاترين و اتجه إلى شفتيها يقبلها و يعض خدها بسلاسة و يمص بلسانه لسانها بعد ذلك مسك رجلي كاترين و وجههما إلى الأعلى و أدخل زبه بالكامل فتأوه كثيرا و تجدد صراخ كاترين و طلبت منه الإسراع فأسرع مارتن في إدخال و إخراج قضيبه في داخل كس كاترين الناعم و الممشوق و الذي ظهرت عروقه و انتفخت لكثرة النيك و بتواتر بروز صوت تأوه كاترين آه آه آه” و تواتر بروز صوت ارتطام فخذ و زب مارتن بردفة و كس كاترين شعر مارتن بالنشوة القصوى و أخذ يسرع بقوة كبيرة في إدخال زبه و إخراجه إلى أن تعالى صوته ”آه آه آه كسي!.. فإرتخى جسمه بالكامل وهدأ زفيره المتكرر و أخرج زبه المبتل بالمني فقامت كاترين تتجه نحوه و مسكت زبه المرتخي تلحسه و تمص رأسه متللذذة قائلة”ممممم..” بعد ذلك قالت له :هلا أعطيتني رقم هاتفك الجوال؟” فوافق مارتن و سر كثيرا و قال لها ” أنت مثيرة جدا يا فتاة”