دكتور نسوانجى
نسوانجى الاصلى
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
- إنضم
- 21 سبتمبر 2024
- المشاركات
- 18,723
- مستوى التفاعل
- 11,124
- نقاط
- 20,567
- الجنس
- ذكر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
الجزء الاول
قصتي، شرائح البطيخة وسكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة، حدثت بالفعل واعرفكم بنفسي أولاً أنا، شادي، ابلغ من الاعوام الثانية والعشرين، وأمي أربعينية ، جميلة مثيرة، كأنها ابنة العشرين، كانت لي اخت تكبرني إلا أنهاصطدمت بسيارتها بأخرى ففارقت الحياة وظللت أنا وأمي بمفردنا في غياب ابي صاحب الإبحاث في مجال البيوتكنولوجي في امريكا. انا من عائلة غنية ، موسرة ، والدتي دكتورة جامعة خاصةلا داعي لذكر اسمها، ونسكن في أرقى أحياء القاهرة، في فيلا بها حمام سباحة وحديقة تحيط بها وهي مكونة من طابقين. كنت وما زلت مدلل أمي الأربعينية وقرو عينيها لدرجة انها كانت تمزح معي كما تمزح مع *** صغير . وقد تتمادى مزاحنا وجرينا وراء بعضنا البعض حتى حصل ما حصل واقترفت مع امي الأربعينية الجميلة سكس المحارم وكان سببه أو من بين أسببابه شرائح البطيخة التي كنا نتناولها في فصل الصيف وإليكم قصتي.
التفتت أمي الأربعينية الجميلة إليّ وهي في طريقها إلى الشواية بالمطبخ وكنت أنا معتاد على الهزار والضحك معها فكنت أتسلل إليها من خلفها لأفاجأها وفعلاً امسكتها من وسطها بيدي ورحت اقبلها من رقبتها. وكالمعتا، التفتت امي بتجاهي ودفعتني عنها ضاحكة بوجهها الطلق اللامع المشدود دون أيّ غضون وقد قالت ضاحكة : “ في يوم من الأيام، كنت أنا بشدك وقعدك على حجري واضربك على ضهرك كويس”، لأقفز أنا من بين يديها ولأرى علامات الإستثارة على جلدها وقد اعترى جسدها قشيعريرة الرغبة فوق اعلى زراعيها. فأمي سيدة نشطة ولعوب ومهزارة بطريقة لا حد لها. من أول ذكرياتي معها، اتذكر أنها كانت تمطرني بحبها وقبلاتها وأحضانها الدافئة. كانت تحتضنني بدلع وغنج عالباً لتغيظني مازحة معي فكان مرحها ودلعها يُعديني فكنت أفعل مثلها.لم أكن أدري أن شرائح البطيخة التي سنأكلها في ما بعد سستكون في سكس المحارم مع أمي دون أن أقصده أو ربما لم تكن تقصده هي أيضاً. عندما كبرت والتحقت بالجامعة، كنت قد زاد طولي حقيقة واصبحت شاباً ذا عضلات وذلك بفضل لعب الكرة في كليتي وتمارين الجيم التي كنت لا اتركها. كانت لعبة معروفة قديمة بيني وبين أمي الاربعينية وهي أن فاجأها من خلفها متسسللاً إليها لأحتضنها من ورائها ثم أقبلها في جانب رقبتها أو ادغدغ ها بذقني التي كانت قد نبتت وأصبحت شائكة نوعاً ما. كانت أمي الأربعينية تصوّت عن غير قصد وتطلق ضحكات وغالباً ما كانت تلكزني في كتفي مداعبة مازحة معي أو تحاول أن تسحبني امامها انبدأ الهزار من جديد.
فقط حينما نضجت وبلغت مرحلة الجامعة بدأت أدرك حضور البنات معي كونهن إناث وأفتتن ببزازهن وسياقانهن العارية ولحم جسدهن الجميل المثير وكل مفاتن الإناث التي تجذب الشاباب لهن. كان أيضاً في ذلك الطور من النضج حينما بدأت انظر إلى أمي الاربعينية نظرة الشاب إلى الأنثى وأحلل تفاصيل جسدها ، من حلمات كانت تنتصب وتبرز من تحت ثيابها والتي كانت تدفع بها إلى الخارج. قد يكون حينها بدأت تتكون في عقلي الباطن مشاعر سكس المحارم مع أمي مع تغير هرمونات جسدي خصوصاً كونها كانت في اوائل الاربعينات، فكانت لا زالت جذابة الشكل مثيرة المفاتن لأنها كانت تهتم بجسدها ورشاقتها وعادة ما تذهب إلى الجيم النسائي، وتعتني بحميتها؛ فهي ، وربما لانها أمي، كانت من أجمل النساء وأكثرهن إثارة للذكورة. فهي طويلة نوعاً ما ، ذات ساقين أبيضين مدكوكين وذات زوج بزاز نافرة بضة ثابتة غير مترهلة على الإطلاق. كما ذكرت، بدأت مؤخراً فقط أنظر إلى امي نظرة الذكر للأنثى وليس فقط نظرة الأبن لامه، وقد بدأ الامر يتطور في فصل الصيف الفائت ، في ذات يوم شديد الحر، حينما رحت انا وهي نستحم في حمام السباحة في فيلتنا. كنت اقوم بتجفيف الماء من فوق جسدي تحت اشعة الشمس حينما جاءت أمي الاربعينية لتقف فوق راسي ولتدع شعرها الرطب ينزل فوقي. فتحت عيني وجذبت امي الاربعينية من ساقيها واقعدتها فوق حجري . أمسكتها بقوة رحت أقبلها بضحك في مواضع رقبتها العاجية وحتى رحت ادغدغها بشعر ذقني والتى راحت على غثرها تضحك عالياً وتصرخ محاولة أن تُفلت من قبضتي. ولذلك، فهي حاولت أن تددفعني للخلف ولكمتني وقد لاحظت علامات الإستثارة من قشيعريرة جسدها وأعلى زراعيها . وقعت عيناي فوق بزازها وفارق ما بينهما فرايت حلمتيها برزا وانطبعا فوق المايوه المتصل أو لبس السباحة. كانت حلتيها تدفع بشدة بنسيج المايوه وقد بانا بوضوح. قد يكون ذلك من ضمن الحوادث الأخرى التى أدى إلى سكس المحارم امارسه مع أمي الأربعينية الجميلة والتي توجتها شرائح البطيخة كما ساقص عليكم. عندما سحبت امي إلى حجري عندما وقفت امامي كانت هي واقفة وقد فتحت ساقيها كما يبسط النسر جناحيه بشدة والتي حينها فقط أحسست بثقلها فوقي وخاصة فوق قضيبي. الصراحة، أنني بدأت أشعر بانتصابه التلقائي وقد شعرت بحرج شديد من أمي الاربعينية لدرجة انني نهضت على الفور ونزلت اغطس في المسبح لاخبئ عورتي من أمي بعدما استثارتني لأفاجأ بعد ذلك بما لم أتوقعه كما سأحكي لكم في الجزء الثاني.
الجزء الثاني
كنت قد انتهيت في الجزء الأول من قصتي، شرائح البطيخة وسكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة، انّ قضيبي راح ينتصب وهي جالسة بثقلها على حجري وقد شعرت بحرج شديد من أمي الاربعينية لدرجة انني نهضت على الفور ونزلت اغطس في المسبح لاخبئ عورتي من أمي بعدما استثارتني آملاً ألّا تكون قد لاحظت شيئاً. غير أن تلك الحادثة الصغيرة قد عملت عملها في لاشعوري إذ أنه في الأسابيع القليلة بعدها أدركت ما لم أدركه من قبل من جمال أمي الاربعينية وقدرتها على استثارة ذكورتي الكامنة بما لديها من مفاتن ، طيز متوسطة الحجم مستديرة بيضاء مشدشودة اللحم وبزاز مشرأبة مكورة بحلمتين ورديتين ينتصبان عند قربي منها ومداعبة رقبتها كالمعتاد. كذلك، وجدت نفسي اتفرّس في انحناءات خاصرة أمي وظهرها نزولاً إلى ردفيها مصعداً بعينيّ إلى بزازها الرجراجة حينما كانت تمشي أمامي. بدأت كذلك أنظر إلى شقها بين فخذيها ومن خلف بناطيلها وساقيها الطويلتين وغالباً ما كنت احاول أن انزل بناظري إلى ما تحت ثيابها العلويلأرى استدارة بزازها أو أرى ما تحت كلوتها. كنت احاول أيضاً أن اراقب تكسر أعلى ذراعيها المثير وتحت ابطيها من ناحية ضلعيها الخلفيين فكنت اخالسها النظرات وكلانا جالسُ يشاهد التلفاز.
كانت أمي الاربعينية تزل السلالم كل صباح مرتدية بيجامتها لإعداد الأفطار إذ كانت لا تحب عمل الخادمات لأنها لا تامنهن على صحتنا. كانت أيضاً تقوم بتمارين الصباح قبل أن تأخذ شوراً وتذهب إلى عملها. لم تكن أمي الاربعينية الجميلة تلبس حمالة صدر مطلقاً عندما تكون مرتدية بيجامتها ، فكنت أنا انبهر بجمال واستدارة بزيّها الطبيعية واشاهدهم محملقاً فيهما وهما يتارجحان ويترجرجان عندما تسرع المشي. كنت اتمكن في مرات عديدة حتى من النفاذ ببصري إلى ما وراء نسيج بيجامتها الرقيق فألمح حلمتيها الورديتين فأندفع صاعداً السلم لأختفي بقضيبي الذي كان يفضحني انتصابه. لا اعتقد أن أمي الاربعينية، التي عمّا قليل ستمارس معي سكس المحارم الشبق، كانت تلحظ نيّاتي وأنا نفسي قد حاولت جاهداً أن لا ابديها بقدر الإمكان. ولكنّي كذلك، لم اتوقف عمّا اعتدت عليه من مداعبتها والتسلل خلفها والقبض عليها من ظهرها وإمطارها بقبلي فوق عنقها مما يثيرها جداً فكنت أحسّ بتصاعد انفاسها قليلاً من خلفها وأشهد تطلب ونفور حلمتيها. كان ذلك يحدث في اوقات الصباح خاصة والمساء عندما تكون قد تلبست ببجامتها بالفعل دون أن تضع ستيانة.
بعد ذلك باسبوعين، عدنا مجدداً غلى مسبحنا لنستمتع ببرودة الماء في حر الصيف ودفء الشمس وكانت أمي الأربعينية ساعتها في مزاج مرح لعوب فراحت، تمرح كالطفلة وتتدلل وتصفعني بالماء في وجهي ونفسها كذلك. فكانت مثلاً، تقفز فوق ظهري في المسبح وتحاول أن تغمرني بالماء تحتها. كنت احسّ بالراحة والإمان من الخجل عندما كانت امي الاربعينية تقفز فوقي خارج المسبح وأكون قد لففت المشفة حول وسطي ، وقد راحت تثبتني من اسفلهاوتلكزني بلطف في صدري. جلست أمي الاربعينية من فوقي فرأيت البكيني في وسطها وكيف انه التفف بإثارة حول ردفيها وأصلي فخذيها وكيف أن حلمتيها شبّا من ثياب السباحة وتكورا وكيف أني نزلت بنظري غلى أسفل جسدها فلمحت بروز منطقة عانتها ومحيط كسها مباشرة التي كان يجسم فوق قضيبي مما اوقفه وجعله يتمدد حتى انني احسسته يلامس جسم كسها وعانتها. في تلك اللحظات الرسريعة ومن حسن الحظ أن أمي الاربعينية نهضت من فوقي لتمسك بيدي وتُنهضني معها صارخة مداعبة: سيبك من الكسل ده ويالا من الشمس نضرب غطس. فأطعتها انا بسرور لأسباب تتعلق بي، جاهداً أن أخفي بروز قضيبي مرة أخرى. في اليوم التالي ظهراً، وبعد وصلي البيت بعد ماتش كورة، صعدت السلالم لآخذ شوراً سريعاً. عندما انتهيت وكنت الّف المنشفة حول وسطي ، نادتني أمي الاربعينية الجميلة من اسفل البيت وقد علا صوتها، فحاولت ألا ابطأ عليها فارتديت شورت بيجاما خفيف رقيق مطاطي وتي شيرت دون ان ألبس سليب تحته ونزلت السلالم. كانت امي الاربعينية فيفناء فيلتنا وبين يديها بطيخة طازجة انهمكت في تقطيعها إلى شرائح. كانت أمي ترتدي فستان وردي رقيق غلى ما فوق الركبة كأنه قميص نوم طويل وكان ملتصقاً فوق خصرها فجسّمه بل ابرز روعة قوامها وطرائته. ففستانها كان على شكل سبعة من عند الصدر مما اظهر جزء من زازها بل وفرق ما بينهما المثير وابرز استدارة بزازها من الجانبين الايمن والايسر. وبالمختصر المفيد، بدت لي أمي الأربعينية ملكة أغراء عالمية فكانت سكسي للغاية فامتلئت بالعُجب لكونها أمي وهي التي لم اكن أدري أنها ستضاجعني وتمارس معي سكس المحارم لينداح ذبي في كسها الضيّق الساخن الرطب. عندما جلست على كنبة الصالون شعرت أن بيجامتي، الشورت، كانت فضفاضة جداً فوقي لدرجة أن ذبي كان من الممكن أن يقفز من جهة اليسار أو اليمين وهو ما سيحدث وستكون له دواعيه كما سنرى في الجزء الثالث.
الجزء الثالث
قلت في الجزء الماضي أنني عندما جلست على كنبة الصالون شعرت أن بيجامتي، الشورت، كانت فضفاضة جداً فوقي لدرجة أن ذبي كان من الممكن أن يقفز من جهة اليسار أو اليمين فلذلك بقدر الإمكان احتطت في جلستي ورحت اشاهد أمي الأربعينية المثيرة الجميلة وهي وهي تقوم بعمل شرائح البطيخة وتصفّها في الطبق. انتهت أمي وقرّبت مني الطبق وقد خطت نحوي بشرائح البطيخ. أنحنت بنصفها الاعلى تجاهي باسطة لي يدها وبه الطبق فانتقلت نظرتي منه إلى صدر أمي العاري وقد وقعت عينيّ على وادي ما بين تضاريس بزازها الساخنة. كانت ستيانتها بيضاء وبزازها مدوّرة ، فأحسست بتقلص عضلات اصل فخذيّ ومنطقة الحوض عندي وقد جهدت ان اركّز على شيئ آخر. تناولت من شرائح البطيخ وهي أيضاً ورحنا نتحادث وقد امسكت فجأة بشريحة من البطيخ ودعكتها في أعلى ذراع أمي الاربعينية مداعباً مُغيظاً إيّاها للتجه هي ناحيتي وتضربني بقطعة في وجهي. بينما كلانا كان في نوبة ضحك جريت أنا ناحية المسبح وأمي من خلفي تطاردني وفي يدها شرائح البطيخ إلا أنني ظللت أجري إلى ان تمكنت من الوقوف وأمسكت بذراعيها ورحت ألطخهما مجدداً. لا أدري كيف تعثرت وسقطت أرضاً ساعتها لأنقلب سريعاً على ظهري مستعداً متحفزاً للدفاع عن نفسي من هجومم شرائح البطخ القادم لينشأ من تلك الواقعة سكس محارم وقد اعتلتني امي الاربعينية المثيرة الجميلة ولترتعش من فوقي قاذفة بعد سنوات من غياب أبي.
كما توقعت ،فقد راحت أمي سريعاً تنتهز الفرصة لتقفز فوقي ولتلطخ وجهي بالبطيخ وهي تضحك وأنا أضحك من تحتها. مما اربكني وأحرجني ، أنّي احسست أن رجلي الشورت قد انحسرت إلى اعلى نصفي وأنّ ذبي قد كاد يخرج منه لانه واسع فضفاض فيخرج من الجانب. الحقّ أنّي من داخلي كنت اعنّف نفسي على لبسي ذلك الشورت وكل ما تمنيته ساعتها ألّا تسثيرني أمي الأربعينية فينتصب ذبي. ولأتاكد من ذلك ، كل ذلك في لحظات أمي قاعدة فوقي نصفي، نظرت غلى منتصفي فوجدت، مما زاد في إحراجي، أن فستان أمي القصير قد ارتفع وانطوى تحتها وقد رأيت كلوتها وشريطه الذي يكاد يخبأ عانتها وكسها. ذلك استثارني بشدة وجعل ذبي يتمدد على الفور ولكن ليس من داخل بنطال أو سليب بل يتمدد إلى اعلى حراً طليقاً ليحتك بمنطقة طيز وكس أمي الاربعينية! كنت انا في تلك اللحظات الحرجة أرى الشريط الشفاف الملتصق بكسها، فرأيت أن أمي حليقة الكس نظيفته.رأيت أيضاً أن كلوتها من نوع الشريط الرقيق الذي لا يستر شيئ. كان شكل شفايف كس أمي الأربعينية قد أثار ذبي بشكل غير عادي وهي ما زلت تدعك شعري بشرائح البطيخ فراحت تمارس معي سكس المحارم وكان ذلك بمحض الصدفة ولم تكن تتعمده.
انحنت أمي فوقي لتلطخ شعري وقد انزلق شريط كلوتها إلى جانب وقد انطلق ذبي ليحتك بكسها. رحت أحس بحرارته وقد انبطح كس أمي الاربعينية فوق ذبي يبرشه فوق بطني. كان اللحم على اللحم ! أحسّت أمي بذلك وعلوتها بنظرة فرأيت نظرة شيطانية ماكرة على وجهها وابتسامة بسيطة على شفتيها. كانت تقريباً قد نسيت أن كسها يحتك مباشرة فوق لحم ذبي. عرفت من ضحكتها أنها على وشك أن تهجم عليّ مجدداً بالبطيخ فوق وجهي وشعري فسرعان ما تأهبت بان ثبتّ ذقني في صدري آملاً أن تستهدف شعري وليس وجهي تلك المرة. فجأة رأيتعينيّ أمي الاربعينية قد اتسعت باندهاش وفغر فاها كما لو ودت أن تنطق بشيئ! كانت في تلك اللحظة راس ذبي قد دخلت في شق كسها مباشرةفاحسّت وأحسست. ظلت أمي ساكنة كما لو تجمّدت وأصبحت تمثالاً! ظلّ ذلك لحظات خلتها دهراً لتنظر بعدها في عينييّ وقد علت الدهشة وجهها بوضوح وكذلك عينيها. أحسست ان جسدها يتصلّب فوقي ورايت عضلات زراعيها وكتفيها تنكمش وأحسست بانقباض فوق راس ذبي كما لو كان كسها يُطبق بشفتيه فوقه! مانعاً ذبي من الغوص اعمق في اعماقها بل تطرده من كسها. لثواني طويلة ظلّ!ت أمي الأربعينية تحملق في عينيّ بلا أدنى حراك. تبينت في تلك اللحظات الأنفعالات التي ترتسم فوق مُحيّاها وفي مقلتيها وقد عبرت عن خطورة الوضع الذي كنا فيه. أحسست أنّ عقلها يعمل سريعاً محاولاً أن يجد مخرجاً مما قد تورطنا فيه. ثم أنها زفرت نفساً عميقاً لتطبق بعدها جفنيها ولتنحني برأسها تجاه رأسي. حينها أدركت أن أمي الأربعينية الجميلة قد حبست تنفسها طيلة تلك الفترة لأشعر بعدها برعدة تسري في جسدها وزراعيها تقشعر الجلد منهما علامة الإستثارة. هكذا رحنا من شرائح البطيخ نمارس سكس المحارم أنا وأمي الأربعينية وقد غاص ذبي في كس أمي عميقاً بعد أن مالت فوقي.أحسست برعدة أخرى تعتري بدنها ليتراخى جسدها بشدة بعدها ولاحس بانفراج شفتي كس أمي من فوق ذبي وتراخيهما لينداح اكثر وأكثر حتى أحسست أمي تتنفس كما لو من خرم أبرة من شدة الأنفعال. كانت عيناها ما زالت مطبقة الجفون وقد راح وجهها يحمرّ ويعتليه نظرة راضية ملائكية لم أعهدها فيه من قبل. لقد كنت أرى ذبي يغوص في أعماقها وأرى شفتي كسها الموردتين في أعمق معنى من معاني سكس المحارم بين ابن وأمه التي نجبته. لم أشأ أن أفسد حلاوة اللحظة فلم اتحرك بل تركت أمي الأربعينية تدير واقعة سكس المحارم بيني وبينها كما يحلو لها. ظللت ساكناً مستمتعاً بدفئ كسهاورطوبته مستشعراً بتصلب ذبي داخلها. لقد انضمت جدران كسها فوق ذبي وياله من إحساس وياله من متعة لم أعهدها!! كانت ما زالت ساكنة ورأيتها تقضم شفتها السفلى وأحسست برعشة أخرى تصيب جسمها لاراها بعدها ببطء وعلى مهل تتحرك وتقعد فوق ذبي لترتكز طيزها فوق عضلات الحوض عندي وتحتك خصيتاي بخرق طيزها! اللعنة، لقد انداح ذبي بكامله فيها!! القت أمي بعدها كفيها متحملة فوق صدري لترفع نفسها عني لأحس بذبي يفارقه كسها إلى رأسه ثم لتهبط مجدداً لتفترق شفتي كسها مجدداً شاقاً طريقه إلى مهبلها. راحت أمي تسرع من هبوطها وصعودها وقد قعدت القرفصاء فوقي فالقيت أنا يدي خلف طيزها لارفعها وأهبطها لتجعلني أشهق وأقذف منييّ في كسها ولترتعش هي ارتعاشات عنيفة وتبرك ساكنة لتمطرني بعدها بقبلات كما يحصل بين العاشقين. حتى بعد قذفي راح ذبي مجدداً بسبب رطوبة كسها يعاوده انتصابه من جديد. . دقيقة وشالت عني ثقلها وقد تورّد وجهها واحمرّ واستنار بطريقة عجيبة فقالت مولية لي راسها بعد أن استدبرتني: دا انت راجل يا ولا… أنا مكنتش متصورة كدا!! باين عليه لسه فيه الرمق ومشبعش بس خليه يستعد من دلوقتي.
قصتي، شرائح البطيخة وسكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة، حدثت بالفعل واعرفكم بنفسي أولاً أنا، شادي، ابلغ من الاعوام الثانية والعشرين، وأمي أربعينية ، جميلة مثيرة، كأنها ابنة العشرين، كانت لي اخت تكبرني إلا أنهاصطدمت بسيارتها بأخرى ففارقت الحياة وظللت أنا وأمي بمفردنا في غياب ابي صاحب الإبحاث في مجال البيوتكنولوجي في امريكا. انا من عائلة غنية ، موسرة ، والدتي دكتورة جامعة خاصةلا داعي لذكر اسمها، ونسكن في أرقى أحياء القاهرة، في فيلا بها حمام سباحة وحديقة تحيط بها وهي مكونة من طابقين. كنت وما زلت مدلل أمي الأربعينية وقرو عينيها لدرجة انها كانت تمزح معي كما تمزح مع *** صغير . وقد تتمادى مزاحنا وجرينا وراء بعضنا البعض حتى حصل ما حصل واقترفت مع امي الأربعينية الجميلة سكس المحارم وكان سببه أو من بين أسببابه شرائح البطيخة التي كنا نتناولها في فصل الصيف وإليكم قصتي.
التفتت أمي الأربعينية الجميلة إليّ وهي في طريقها إلى الشواية بالمطبخ وكنت أنا معتاد على الهزار والضحك معها فكنت أتسلل إليها من خلفها لأفاجأها وفعلاً امسكتها من وسطها بيدي ورحت اقبلها من رقبتها. وكالمعتا، التفتت امي بتجاهي ودفعتني عنها ضاحكة بوجهها الطلق اللامع المشدود دون أيّ غضون وقد قالت ضاحكة : “ في يوم من الأيام، كنت أنا بشدك وقعدك على حجري واضربك على ضهرك كويس”، لأقفز أنا من بين يديها ولأرى علامات الإستثارة على جلدها وقد اعترى جسدها قشيعريرة الرغبة فوق اعلى زراعيها. فأمي سيدة نشطة ولعوب ومهزارة بطريقة لا حد لها. من أول ذكرياتي معها، اتذكر أنها كانت تمطرني بحبها وقبلاتها وأحضانها الدافئة. كانت تحتضنني بدلع وغنج عالباً لتغيظني مازحة معي فكان مرحها ودلعها يُعديني فكنت أفعل مثلها.لم أكن أدري أن شرائح البطيخة التي سنأكلها في ما بعد سستكون في سكس المحارم مع أمي دون أن أقصده أو ربما لم تكن تقصده هي أيضاً. عندما كبرت والتحقت بالجامعة، كنت قد زاد طولي حقيقة واصبحت شاباً ذا عضلات وذلك بفضل لعب الكرة في كليتي وتمارين الجيم التي كنت لا اتركها. كانت لعبة معروفة قديمة بيني وبين أمي الاربعينية وهي أن فاجأها من خلفها متسسللاً إليها لأحتضنها من ورائها ثم أقبلها في جانب رقبتها أو ادغدغ ها بذقني التي كانت قد نبتت وأصبحت شائكة نوعاً ما. كانت أمي الأربعينية تصوّت عن غير قصد وتطلق ضحكات وغالباً ما كانت تلكزني في كتفي مداعبة مازحة معي أو تحاول أن تسحبني امامها انبدأ الهزار من جديد.
فقط حينما نضجت وبلغت مرحلة الجامعة بدأت أدرك حضور البنات معي كونهن إناث وأفتتن ببزازهن وسياقانهن العارية ولحم جسدهن الجميل المثير وكل مفاتن الإناث التي تجذب الشاباب لهن. كان أيضاً في ذلك الطور من النضج حينما بدأت انظر إلى أمي الاربعينية نظرة الشاب إلى الأنثى وأحلل تفاصيل جسدها ، من حلمات كانت تنتصب وتبرز من تحت ثيابها والتي كانت تدفع بها إلى الخارج. قد يكون حينها بدأت تتكون في عقلي الباطن مشاعر سكس المحارم مع أمي مع تغير هرمونات جسدي خصوصاً كونها كانت في اوائل الاربعينات، فكانت لا زالت جذابة الشكل مثيرة المفاتن لأنها كانت تهتم بجسدها ورشاقتها وعادة ما تذهب إلى الجيم النسائي، وتعتني بحميتها؛ فهي ، وربما لانها أمي، كانت من أجمل النساء وأكثرهن إثارة للذكورة. فهي طويلة نوعاً ما ، ذات ساقين أبيضين مدكوكين وذات زوج بزاز نافرة بضة ثابتة غير مترهلة على الإطلاق. كما ذكرت، بدأت مؤخراً فقط أنظر إلى امي نظرة الذكر للأنثى وليس فقط نظرة الأبن لامه، وقد بدأ الامر يتطور في فصل الصيف الفائت ، في ذات يوم شديد الحر، حينما رحت انا وهي نستحم في حمام السباحة في فيلتنا. كنت اقوم بتجفيف الماء من فوق جسدي تحت اشعة الشمس حينما جاءت أمي الاربعينية لتقف فوق راسي ولتدع شعرها الرطب ينزل فوقي. فتحت عيني وجذبت امي الاربعينية من ساقيها واقعدتها فوق حجري . أمسكتها بقوة رحت أقبلها بضحك في مواضع رقبتها العاجية وحتى رحت ادغدغها بشعر ذقني والتى راحت على غثرها تضحك عالياً وتصرخ محاولة أن تُفلت من قبضتي. ولذلك، فهي حاولت أن تددفعني للخلف ولكمتني وقد لاحظت علامات الإستثارة من قشيعريرة جسدها وأعلى زراعيها . وقعت عيناي فوق بزازها وفارق ما بينهما فرايت حلمتيها برزا وانطبعا فوق المايوه المتصل أو لبس السباحة. كانت حلتيها تدفع بشدة بنسيج المايوه وقد بانا بوضوح. قد يكون ذلك من ضمن الحوادث الأخرى التى أدى إلى سكس المحارم امارسه مع أمي الأربعينية الجميلة والتي توجتها شرائح البطيخة كما ساقص عليكم. عندما سحبت امي إلى حجري عندما وقفت امامي كانت هي واقفة وقد فتحت ساقيها كما يبسط النسر جناحيه بشدة والتي حينها فقط أحسست بثقلها فوقي وخاصة فوق قضيبي. الصراحة، أنني بدأت أشعر بانتصابه التلقائي وقد شعرت بحرج شديد من أمي الاربعينية لدرجة انني نهضت على الفور ونزلت اغطس في المسبح لاخبئ عورتي من أمي بعدما استثارتني لأفاجأ بعد ذلك بما لم أتوقعه كما سأحكي لكم في الجزء الثاني.
الجزء الثاني
كنت قد انتهيت في الجزء الأول من قصتي، شرائح البطيخة وسكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة، انّ قضيبي راح ينتصب وهي جالسة بثقلها على حجري وقد شعرت بحرج شديد من أمي الاربعينية لدرجة انني نهضت على الفور ونزلت اغطس في المسبح لاخبئ عورتي من أمي بعدما استثارتني آملاً ألّا تكون قد لاحظت شيئاً. غير أن تلك الحادثة الصغيرة قد عملت عملها في لاشعوري إذ أنه في الأسابيع القليلة بعدها أدركت ما لم أدركه من قبل من جمال أمي الاربعينية وقدرتها على استثارة ذكورتي الكامنة بما لديها من مفاتن ، طيز متوسطة الحجم مستديرة بيضاء مشدشودة اللحم وبزاز مشرأبة مكورة بحلمتين ورديتين ينتصبان عند قربي منها ومداعبة رقبتها كالمعتاد. كذلك، وجدت نفسي اتفرّس في انحناءات خاصرة أمي وظهرها نزولاً إلى ردفيها مصعداً بعينيّ إلى بزازها الرجراجة حينما كانت تمشي أمامي. بدأت كذلك أنظر إلى شقها بين فخذيها ومن خلف بناطيلها وساقيها الطويلتين وغالباً ما كنت احاول أن انزل بناظري إلى ما تحت ثيابها العلويلأرى استدارة بزازها أو أرى ما تحت كلوتها. كنت احاول أيضاً أن اراقب تكسر أعلى ذراعيها المثير وتحت ابطيها من ناحية ضلعيها الخلفيين فكنت اخالسها النظرات وكلانا جالسُ يشاهد التلفاز.
كانت أمي الاربعينية تزل السلالم كل صباح مرتدية بيجامتها لإعداد الأفطار إذ كانت لا تحب عمل الخادمات لأنها لا تامنهن على صحتنا. كانت أيضاً تقوم بتمارين الصباح قبل أن تأخذ شوراً وتذهب إلى عملها. لم تكن أمي الاربعينية الجميلة تلبس حمالة صدر مطلقاً عندما تكون مرتدية بيجامتها ، فكنت أنا انبهر بجمال واستدارة بزيّها الطبيعية واشاهدهم محملقاً فيهما وهما يتارجحان ويترجرجان عندما تسرع المشي. كنت اتمكن في مرات عديدة حتى من النفاذ ببصري إلى ما وراء نسيج بيجامتها الرقيق فألمح حلمتيها الورديتين فأندفع صاعداً السلم لأختفي بقضيبي الذي كان يفضحني انتصابه. لا اعتقد أن أمي الاربعينية، التي عمّا قليل ستمارس معي سكس المحارم الشبق، كانت تلحظ نيّاتي وأنا نفسي قد حاولت جاهداً أن لا ابديها بقدر الإمكان. ولكنّي كذلك، لم اتوقف عمّا اعتدت عليه من مداعبتها والتسلل خلفها والقبض عليها من ظهرها وإمطارها بقبلي فوق عنقها مما يثيرها جداً فكنت أحسّ بتصاعد انفاسها قليلاً من خلفها وأشهد تطلب ونفور حلمتيها. كان ذلك يحدث في اوقات الصباح خاصة والمساء عندما تكون قد تلبست ببجامتها بالفعل دون أن تضع ستيانة.
بعد ذلك باسبوعين، عدنا مجدداً غلى مسبحنا لنستمتع ببرودة الماء في حر الصيف ودفء الشمس وكانت أمي الأربعينية ساعتها في مزاج مرح لعوب فراحت، تمرح كالطفلة وتتدلل وتصفعني بالماء في وجهي ونفسها كذلك. فكانت مثلاً، تقفز فوق ظهري في المسبح وتحاول أن تغمرني بالماء تحتها. كنت احسّ بالراحة والإمان من الخجل عندما كانت امي الاربعينية تقفز فوقي خارج المسبح وأكون قد لففت المشفة حول وسطي ، وقد راحت تثبتني من اسفلهاوتلكزني بلطف في صدري. جلست أمي الاربعينية من فوقي فرأيت البكيني في وسطها وكيف انه التفف بإثارة حول ردفيها وأصلي فخذيها وكيف أن حلمتيها شبّا من ثياب السباحة وتكورا وكيف أني نزلت بنظري غلى أسفل جسدها فلمحت بروز منطقة عانتها ومحيط كسها مباشرة التي كان يجسم فوق قضيبي مما اوقفه وجعله يتمدد حتى انني احسسته يلامس جسم كسها وعانتها. في تلك اللحظات الرسريعة ومن حسن الحظ أن أمي الاربعينية نهضت من فوقي لتمسك بيدي وتُنهضني معها صارخة مداعبة: سيبك من الكسل ده ويالا من الشمس نضرب غطس. فأطعتها انا بسرور لأسباب تتعلق بي، جاهداً أن أخفي بروز قضيبي مرة أخرى. في اليوم التالي ظهراً، وبعد وصلي البيت بعد ماتش كورة، صعدت السلالم لآخذ شوراً سريعاً. عندما انتهيت وكنت الّف المنشفة حول وسطي ، نادتني أمي الاربعينية الجميلة من اسفل البيت وقد علا صوتها، فحاولت ألا ابطأ عليها فارتديت شورت بيجاما خفيف رقيق مطاطي وتي شيرت دون ان ألبس سليب تحته ونزلت السلالم. كانت امي الاربعينية فيفناء فيلتنا وبين يديها بطيخة طازجة انهمكت في تقطيعها إلى شرائح. كانت أمي ترتدي فستان وردي رقيق غلى ما فوق الركبة كأنه قميص نوم طويل وكان ملتصقاً فوق خصرها فجسّمه بل ابرز روعة قوامها وطرائته. ففستانها كان على شكل سبعة من عند الصدر مما اظهر جزء من زازها بل وفرق ما بينهما المثير وابرز استدارة بزازها من الجانبين الايمن والايسر. وبالمختصر المفيد، بدت لي أمي الأربعينية ملكة أغراء عالمية فكانت سكسي للغاية فامتلئت بالعُجب لكونها أمي وهي التي لم اكن أدري أنها ستضاجعني وتمارس معي سكس المحارم لينداح ذبي في كسها الضيّق الساخن الرطب. عندما جلست على كنبة الصالون شعرت أن بيجامتي، الشورت، كانت فضفاضة جداً فوقي لدرجة أن ذبي كان من الممكن أن يقفز من جهة اليسار أو اليمين وهو ما سيحدث وستكون له دواعيه كما سنرى في الجزء الثالث.
الجزء الثالث
قلت في الجزء الماضي أنني عندما جلست على كنبة الصالون شعرت أن بيجامتي، الشورت، كانت فضفاضة جداً فوقي لدرجة أن ذبي كان من الممكن أن يقفز من جهة اليسار أو اليمين فلذلك بقدر الإمكان احتطت في جلستي ورحت اشاهد أمي الأربعينية المثيرة الجميلة وهي وهي تقوم بعمل شرائح البطيخة وتصفّها في الطبق. انتهت أمي وقرّبت مني الطبق وقد خطت نحوي بشرائح البطيخ. أنحنت بنصفها الاعلى تجاهي باسطة لي يدها وبه الطبق فانتقلت نظرتي منه إلى صدر أمي العاري وقد وقعت عينيّ على وادي ما بين تضاريس بزازها الساخنة. كانت ستيانتها بيضاء وبزازها مدوّرة ، فأحسست بتقلص عضلات اصل فخذيّ ومنطقة الحوض عندي وقد جهدت ان اركّز على شيئ آخر. تناولت من شرائح البطيخ وهي أيضاً ورحنا نتحادث وقد امسكت فجأة بشريحة من البطيخ ودعكتها في أعلى ذراع أمي الاربعينية مداعباً مُغيظاً إيّاها للتجه هي ناحيتي وتضربني بقطعة في وجهي. بينما كلانا كان في نوبة ضحك جريت أنا ناحية المسبح وأمي من خلفي تطاردني وفي يدها شرائح البطيخ إلا أنني ظللت أجري إلى ان تمكنت من الوقوف وأمسكت بذراعيها ورحت ألطخهما مجدداً. لا أدري كيف تعثرت وسقطت أرضاً ساعتها لأنقلب سريعاً على ظهري مستعداً متحفزاً للدفاع عن نفسي من هجومم شرائح البطخ القادم لينشأ من تلك الواقعة سكس محارم وقد اعتلتني امي الاربعينية المثيرة الجميلة ولترتعش من فوقي قاذفة بعد سنوات من غياب أبي.
كما توقعت ،فقد راحت أمي سريعاً تنتهز الفرصة لتقفز فوقي ولتلطخ وجهي بالبطيخ وهي تضحك وأنا أضحك من تحتها. مما اربكني وأحرجني ، أنّي احسست أن رجلي الشورت قد انحسرت إلى اعلى نصفي وأنّ ذبي قد كاد يخرج منه لانه واسع فضفاض فيخرج من الجانب. الحقّ أنّي من داخلي كنت اعنّف نفسي على لبسي ذلك الشورت وكل ما تمنيته ساعتها ألّا تسثيرني أمي الأربعينية فينتصب ذبي. ولأتاكد من ذلك ، كل ذلك في لحظات أمي قاعدة فوقي نصفي، نظرت غلى منتصفي فوجدت، مما زاد في إحراجي، أن فستان أمي القصير قد ارتفع وانطوى تحتها وقد رأيت كلوتها وشريطه الذي يكاد يخبأ عانتها وكسها. ذلك استثارني بشدة وجعل ذبي يتمدد على الفور ولكن ليس من داخل بنطال أو سليب بل يتمدد إلى اعلى حراً طليقاً ليحتك بمنطقة طيز وكس أمي الاربعينية! كنت انا في تلك اللحظات الحرجة أرى الشريط الشفاف الملتصق بكسها، فرأيت أن أمي حليقة الكس نظيفته.رأيت أيضاً أن كلوتها من نوع الشريط الرقيق الذي لا يستر شيئ. كان شكل شفايف كس أمي الأربعينية قد أثار ذبي بشكل غير عادي وهي ما زلت تدعك شعري بشرائح البطيخ فراحت تمارس معي سكس المحارم وكان ذلك بمحض الصدفة ولم تكن تتعمده.
انحنت أمي فوقي لتلطخ شعري وقد انزلق شريط كلوتها إلى جانب وقد انطلق ذبي ليحتك بكسها. رحت أحس بحرارته وقد انبطح كس أمي الاربعينية فوق ذبي يبرشه فوق بطني. كان اللحم على اللحم ! أحسّت أمي بذلك وعلوتها بنظرة فرأيت نظرة شيطانية ماكرة على وجهها وابتسامة بسيطة على شفتيها. كانت تقريباً قد نسيت أن كسها يحتك مباشرة فوق لحم ذبي. عرفت من ضحكتها أنها على وشك أن تهجم عليّ مجدداً بالبطيخ فوق وجهي وشعري فسرعان ما تأهبت بان ثبتّ ذقني في صدري آملاً أن تستهدف شعري وليس وجهي تلك المرة. فجأة رأيتعينيّ أمي الاربعينية قد اتسعت باندهاش وفغر فاها كما لو ودت أن تنطق بشيئ! كانت في تلك اللحظة راس ذبي قد دخلت في شق كسها مباشرةفاحسّت وأحسست. ظلت أمي ساكنة كما لو تجمّدت وأصبحت تمثالاً! ظلّ ذلك لحظات خلتها دهراً لتنظر بعدها في عينييّ وقد علت الدهشة وجهها بوضوح وكذلك عينيها. أحسست ان جسدها يتصلّب فوقي ورايت عضلات زراعيها وكتفيها تنكمش وأحسست بانقباض فوق راس ذبي كما لو كان كسها يُطبق بشفتيه فوقه! مانعاً ذبي من الغوص اعمق في اعماقها بل تطرده من كسها. لثواني طويلة ظلّ!ت أمي الأربعينية تحملق في عينيّ بلا أدنى حراك. تبينت في تلك اللحظات الأنفعالات التي ترتسم فوق مُحيّاها وفي مقلتيها وقد عبرت عن خطورة الوضع الذي كنا فيه. أحسست أنّ عقلها يعمل سريعاً محاولاً أن يجد مخرجاً مما قد تورطنا فيه. ثم أنها زفرت نفساً عميقاً لتطبق بعدها جفنيها ولتنحني برأسها تجاه رأسي. حينها أدركت أن أمي الأربعينية الجميلة قد حبست تنفسها طيلة تلك الفترة لأشعر بعدها برعدة تسري في جسدها وزراعيها تقشعر الجلد منهما علامة الإستثارة. هكذا رحنا من شرائح البطيخ نمارس سكس المحارم أنا وأمي الأربعينية وقد غاص ذبي في كس أمي عميقاً بعد أن مالت فوقي.أحسست برعدة أخرى تعتري بدنها ليتراخى جسدها بشدة بعدها ولاحس بانفراج شفتي كس أمي من فوق ذبي وتراخيهما لينداح اكثر وأكثر حتى أحسست أمي تتنفس كما لو من خرم أبرة من شدة الأنفعال. كانت عيناها ما زالت مطبقة الجفون وقد راح وجهها يحمرّ ويعتليه نظرة راضية ملائكية لم أعهدها فيه من قبل. لقد كنت أرى ذبي يغوص في أعماقها وأرى شفتي كسها الموردتين في أعمق معنى من معاني سكس المحارم بين ابن وأمه التي نجبته. لم أشأ أن أفسد حلاوة اللحظة فلم اتحرك بل تركت أمي الأربعينية تدير واقعة سكس المحارم بيني وبينها كما يحلو لها. ظللت ساكناً مستمتعاً بدفئ كسهاورطوبته مستشعراً بتصلب ذبي داخلها. لقد انضمت جدران كسها فوق ذبي وياله من إحساس وياله من متعة لم أعهدها!! كانت ما زالت ساكنة ورأيتها تقضم شفتها السفلى وأحسست برعشة أخرى تصيب جسمها لاراها بعدها ببطء وعلى مهل تتحرك وتقعد فوق ذبي لترتكز طيزها فوق عضلات الحوض عندي وتحتك خصيتاي بخرق طيزها! اللعنة، لقد انداح ذبي بكامله فيها!! القت أمي بعدها كفيها متحملة فوق صدري لترفع نفسها عني لأحس بذبي يفارقه كسها إلى رأسه ثم لتهبط مجدداً لتفترق شفتي كسها مجدداً شاقاً طريقه إلى مهبلها. راحت أمي تسرع من هبوطها وصعودها وقد قعدت القرفصاء فوقي فالقيت أنا يدي خلف طيزها لارفعها وأهبطها لتجعلني أشهق وأقذف منييّ في كسها ولترتعش هي ارتعاشات عنيفة وتبرك ساكنة لتمطرني بعدها بقبلات كما يحصل بين العاشقين. حتى بعد قذفي راح ذبي مجدداً بسبب رطوبة كسها يعاوده انتصابه من جديد. . دقيقة وشالت عني ثقلها وقد تورّد وجهها واحمرّ واستنار بطريقة عجيبة فقالت مولية لي راسها بعد أن استدبرتني: دا انت راجل يا ولا… أنا مكنتش متصورة كدا!! باين عليه لسه فيه الرمق ومشبعش بس خليه يستعد من دلوقتي.