NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,549
نقاط
17,734
الجزء الأول
في المدرسة الإبتدائي كان فيه مدرسات أشكال وألوان في منتصف العمر امل وعبير وسحر وغادة وناهد ودادات كتير زي أم نهى وأم سيد دول كانوا في أوائل الخمسينات وكان في مدرسة أخصائية أسمها سلوى ومدرسة ألعاب أسمها دعاء , أبطال القصة هم:

أمل مدرسة إنجليزي :
في أوائل الأربعين بيضة ومربربة قصيرة طيزها كبيرة وصدرها كمان كبير شكلها متناسق رجليها ملفوفة كعبها أحمر عندها فلق في سنانها الأماميتين عينيها واسعة لبسها عبارة عن جيب وبلوزات داخل الجيب , الجيب عادة بتكون مفتوحة فتحة تسهل الحركة بتبان منها رجليها البيضة , الجيبة في العادة ضيقة بتبرز حز كلوتها كل جيبها غوامق إلا جيبة عندها رمادي , دي اللي كانت بتحدد كل ملامح جسمها من تحت وبلوزاتها واسعة بتدخلها جوا الجيب إلا إن بزازها المليانة وكرشها بيخللي البلوزة هتنفجر من على جسمها الناري , إيديها تخينة وصوابعها قصيرة دايما حاطة فيها المونيكير الأحمر لتبرز جمالها ..

سحر مدرسة عربي :
طويلة ممشوقة ورشيقة الميكاب أساسي عندها بتيجي المدرسة كأنها رايحة تسهر , فيها شبه من فيفي عبدة بس على ارفع شوية لبسها عبارة عن جزم بكعب عالى بناطيل جينز ضيق على بلوزات دراعتها شفافة , موزه مهتمة بنفسها في منتصف الأربعينات ..

غادة مدرسة حساب :
مربربة لبسها كله جيب وبلورات سمرا شوية شعرها ناعم ووشها مستطيل الجيب على طول قصيرة بس بتلبس تحتها شراب فيليه إسود على جزمة بكعب تفوح منها الروائح المثيرة دائما ..مشهورة بمشيتها اللي مليانة شرمطة وضحكتها الرقيعة .. على طول مخرجة قصة شعر من تحت الطرحة ..

أم نهى وأم سيد "دادات":
تقريبا نفس المواصفات الجلبية البيتي المشمرة دايما لحد الكوع , الشبشب اللي بيرن دايما وهما ماشين بيزحفو , طيازهم الكبيرة وصدرهم اللي من غير سنتيانة وربطة الراس , شبه معلمين المدبح بالظبط ..

سعيد الولد المشاكس :
14 سنة كل سنة ياخدها ف سنتين في 5 إبتدائي , بلغ بدري وهيجانه على ابطال القصة غير طبيعي رفيع وطويل بس طيزة مدورة ورقبته طويله ..

كل واحدة من المذكورات سعيد ليه معاها قصة وياما ضرب عليها عشرة , فمثلاً ميس أمل مرة وهي بتقرأ في القصة جت وقعدت على الديسك عنده وطيزها ناحيته , قعدت على الكشكول بتاعه وحز كلوتها باين , كانت لابسة جيبة رمادي بتلمع ..
اول ما قامت لقت سعيد بحركة لا إرادية بيشم الكشكول بشهوة , سألته بإستغراب في حاجة ؟ إتلخبط بسرعة وقالها لا لا يا ميس أصل الجلاد إتكرمش .. قالتله أه أنا أسفة , وكملت عادي ..

ومرة تانية قعدت على الديسك اللي جنبه من فوق وحطط رجل على الأرض ولاجل رفعتها على مكان الجلوس ..نزل سعيد يجيب حاجة من تحت الديسك وشاف وراكها البيضة ولمح وحمة في فخدتها اليمين من عند كسها .. بس المرة دي مخدتش بالها , دا غير حركتها على السبورة وهي بتكتب الدرس وهي واقفة تتقصع من كتر تعبها من الوقفة ..
سعيد كانت أمل بالنسبه له تورتايه بيضرب عليها عشرة كل يوم ..

أما سحر فمرة في الفسحة لمحها وهي خارجة من حمام السيدات وهو قدامها وكانت بتضبط البنطلون ورافعة البلوزة وهو كل شوية يلتفت وراه يبص عليها , خدت بالها قالتله بصوت عالي وهي ترفع البنطون لفوق وكسها متحدد : في إيه يا خول بص قدامك ..

أما غادة فكانت بتعامل سعيد زي خدامها وكانت بتثق فيه جدا كانت بتخلليه يودي إبنها االلي في الحضانة للحمام عشان يعمل بيبي ..وكانت دايما بتكلمه بصورة شخصية وهي حاطه دراعها على كتفه وهمسات بقها على خده بتنصحة إزاي يذاكر ..

أما أم سيد وأم نهى فدول كانوا عارفين سعيد معرفة تامة .. لإن السواق كان بيجي ياخد سعيد متأخر , في مرة و أم نهى بتنضف الحمام دخلت لقت سعيد بيضرب عشرة قامت حشراه في حمام و نادت أم سيد ودار الحوار التالي :
يا ام ساااااايد يا أم ساااااايد تعالي هنا وهاتي الجردل , دخلت أم سيد مستغربة جردل إيه يا مرة مانتي معاكي واحد , قالتلها تعالي بس عملالك مفاجأة ..

فتحت باب الحمام لقت سعيد منزل البنطلون وزبره محجر وواقف خايف , قالتلها إيه دا يا وليه هتودينا ف داهيه , قالتلها أنا دخلت على الخول دا الحمام لاقيته بيضرب عشرة وصورته ,وهددته إنه ميفتحش بقه , الناس كلها مشيت , تعالي ننبسط شويه ونخليه الخول بتاعنا دا لحمه طري زي دكر البط السمين , قالت أم سيد هتعمللنا مصيبة , قالتلها متخافيش أنا هقفلك على الباب خلصي معاه ونبدل ..
قالتلها الواد حلو , يلا هو إحنا هنعيش كل يوم وضحكت ضحكة وكتمتها ..

وقفت أم نهى على الباب ودخلت أم سيد على سعيد قالتله متخافش دانا هبسطك وقامت دايسة على كتافه خلته يركع وقامت مشلحة الجلبية وبينت كسها المشعر ودفست وشه فيه وقامت قايلاله كل , وسعيد كان قرفان , قامت قراه من ودنه وقالتله كل يا خول بصوت واطي .. سعيد من الألم إندمج وفضل ياكل في الكس البلدي المربرب وحاول يوصل بلسانة لشفرات كسها لحد ما وصل وفضل يمص الزنبور وهي عماله تتأوه وتقوله كل أيوه كدا يا خول أيوه جامد لحد ما حست إنها هتجبهم وقامت فاشخة بقه ونقطط فيه وقالتله إبلع يا شرموط , وسعيد مش قادر من الهيجان والمتعة وعسل أم سيد بلعه هو كان حادق شوية بس مثير جدا ..
خلصت أم سيد ونزلت الجلبية وخرجت قالت لأم نهى : دورك ..

دخلت أم نهى وشمرت دراعتها قالتله متخافش أنا مش مفتريه زيها , انا أكتر منها وقامت دفسه راسه في القعدة وطيزه طالعالها قامت مدت إيدها في الجردل اللي فيه ميه بصابون وقامت مدخله إيديها فطيزه صباع صباع لحد مادخلت الخمسة وبعدين دفست دراعها كله , الواد بيصرخ قامت منزله على راسه غطا القاعدة لحد ما دراعها بقى جوا طيزه لحد كوعها وبالأيد التانية شلحت الجلابية وفضلت تدعك في كسها , وهي عماله تشتمة بصوت ممحون بالأم والأب .. دقايق وجابتهم وسحبت إيدها وشالت راسه وقالتله : عارف يا خول لو حد خد خبر هعمل فيك إيه ؟ هقطعلك زبك دا وقامت قرصاه منه وقالتله زبط هدومك ولو حد سألك إيه اللي بهدلك قولهم إتزحلقت في لحمام ..

خرجت أم نهى من الحمام غسلت إيديها وهي بتغني وسعيد مسك زبك وقعد يضرب عشره وهو سامع ضحك الدادات برة اللي كلها شرمطة ..

خلص سعيد العشرة وظبط هدومه وخرج إستنى التاكسي ورجع البيت لخاله اللي مربيه والوصي عليه بعد وفاه أهله في حادثة , خاله وسعيد هما الأتنين بس اللي من العيله اللي عايشين في مصر باقي العيلة عايشة في سوهاج ..

وخال سعيد مكنش بيحبه وكان بيتمنى يخلص منه عشان يورث تركة أهل سعيد لكن مكنش عارف يخلص منه إزاي ومكنش بيبن دا لحد عشان محدش يتهمه بأنه السبب في أي حاجه تحصل للواد فكان بعيد عن الشبهات تماماً ..

أمل مدرسة الإنجليزي سافرت رحلة للبرازيل أسبوعين , رجعت من هناك وكان في شغف لزميلتها إنهم يعرفو أسرار الرحلة ..

أمل وسحر وغادة كنت تربطهم صداقة قويه لإن التلاته كانوا مدرسات لفصل 5\1 وهو فصل سعيد ..

أمل عزمت غادة وسحر عندها في البيت بمناسبة رجوعها وحكتلهم عن معلومات شافتها في قبيله من قبائل البرازيل هتكون محور القصة ...
أمل وهي في البرازيل سمعت عن قبيلة هوانجو وهي قبيله معروف عنها بشباب نسائها رغم كبر سنهم , أمل أثير فضولها إنها تزور القبيله دي ..
توجهت أمل لزيارة القبيلة ووجدت إن القبيلة كلها من النساء .. القبيله تزعمها ست إسمها ليسيوس سمراء ممشوقة القوام صدر كبير جدا منتفخ بنية الحلمات طيز ليسيوس كانت مدورة وكبيرة فخادها ملفوفة رجليها عريضة وكبيرة ..
زي القبيله دي كان من جلد أشبه بجلد الإنسان كان يا دوب ساتر الطيز وهي قطعة واخده بس زي الميني جيب عندنا ..
وجميع القبيلة من النساء , بنفس المواصفات وكأن أعمارهم واحدة بس الطول مختلف ..
سألت أمل عن عمر ليسيوس وكانت الصدمة .. 102 سنة !!!!
الجزء الثاني :
أمل مصدقتش في الأول ضحكت ليسيوس وقالت لها إن أصغر واحدة عندهم عمرها 50 سنة ..
أمل لما راحت كانت رايحة لوحدها وكانت طبعا مستغنية عن اللبس الشرقي , لابسه بنطلون جينز مبين مفاتنها مرقع ومحدد طيزها وكوسها وعامله شعرها ديل حصان , ولابسة قميس جينز وربطة أخر أطرافه والقميص ضيق مبين سوتها البيضة , ليسيوس قالتلها علشان تعرفي السر لازم تقيمي عندنا 3 أيام ...
أعترضت أمل لكن فضولها لمعرفة الحقيقة خلاها توافق ..
ضيفتها ليسيوس وقدمت لها شراب غريب لازع حلو الطعم .. كان في الحقيقة الشراب دا معمول من العسل مثير جنسي للسيدات لإن ليسيوس من الواضح إنها كانت معجبة بأمل .. ونفسها تدوق حلاوة المرأة الشرقية الأصيلة ..
إبتدت أمل تحس بإثارة شديدة وإبتدت يسيل لعابها على بزاز ليسيوس .. ليسيوس قالت لها واضح إن الشراب جاب مفعول قامت شدة أمل من شعرها ونزلت فيها بوس بشفايفها لمليانة تمص في شفايفها ووتشرب من لعابها المكر بفعل الشراب ..
قامت مقلعة أمل القميص ونزلت على صدها المترهل الأبيض بحلماته الوردي وفضلت ترضع وقامت ساحبة البطلون لتحت لتكشف عن كلوتها الأخضر لقت الكلوت غرقان من عسل أمل فضلت تمص كسها من فوق الكلت زي القصب ..
قلعتها الكلوت لاقت كس غامق من كتر الحلاوة , قلعا ليسيةس الجيبة الجلد وبقو هما الأتنين عرايا ..فضلت تلحس ف كسها وهي نايمة ورفعت رجليها وفضلت تلحس في خرم طيزها وأمل رجليها متشنجة لحد مترعشت جامد , قامت ليسيوس مصرخة جامد بصوت رجولي ..
وقامت قايمة على وش أمل ودهلت صوابعها في كسها بسرعة جدا تدعك فيه لحد ما نطرت عسلها على وش أمل ..
فضلت أمل كدا 3 أيام مسابتش حضن ليسيوس غير للإستحمام ... كان على طول بيتقدملهم في الخيمة من جميلات القبيلة أطباق لحم شهية مع الشراب المثير .. وكانت دايما أمل تسأل ليسيوس عن سر جمالها وشبابها , إيه نوع اللحم اللذيذ دا وليه كل القرية من النساء !!
وايمها كان رد ليسيوس : في ظهر أخر يوم هعرفك كل حاجة ..
في تالت يوم الظهر جه وقت الأسرار إنها تنكشف ..
قامت ليسيوس وقالت لأمل تلبس الهدوم اللي جت بيها وقالت لها قبل ما تلبس تأملي في المراية وشوفي أي تغيرات عليكي ..
لاحظت أمل إن بعض تجاعيد وشها إختفت .. كسها لونه بقى أبيض برغم الدعك المستمر لتلت أيام .. صدرها إتشد لفوق شوية برغم كل الرضاعة من ليسيوس وخصوصا إنها كانت بتنام بتمص فيه زي الأطفال ..
خدت ليسيوس أمل في جولة لحد مزرعة القبيلة ..
وهنا كانت الصدمة الكبيرة .. لقت حظيرة لشباب تحت العشرين عاملة زي حظيرة الخنازير ..
عراة تخان جدا .. ملانين روث .. إتفاجئت أمل لقت ثلاث نساء من القرية .. أشداء شديدي السمار عراه تماما .. بيسحبو خنزير منهم على غرفة ..
الجزء الثالث :
قالت لها تعالي دخلت الغرفة لقيته مزرعة عبارة رجالة فيها من سن ال13 لحد ال30 وكان عددهم حوالي 100 بس لاحظت إنهم بيتعاملوا زي الخنازير في الأكل والشرب وحتى الدبح
لقت الثلالث ستات بيكتمو صوت الخنزير ولبسوا الخنزير وش خنزير حقيقي جلد وساحبينه على اوضه..
أمل قالتلها إنتوا ببتربوا شباب للأكل ؟
قالتلها وهي مبتسمة : خنازير ..
قالتلها يعني اللي انا كنت باكله دا خنازير من النوع دا ؟
هزت ليسيوس رأسها بالإيجاب ..
سألت أمل في شغف وهي بتترمي في حضن ليسيوس : هما يعملوا فيه إيه دلوقتي ؟
ردت ليسيوس وهي بتحسس على شعر أمل : هيجهزوا غداء القبيلة.
كانت أمل مستغربة من إستسلام الخنزير للستات وماشي معاهم كأنه رايح ينيك ستات القبيلة مش يستقر في بطنهم كلحم طازج ..
بصت لها أمل بعد لحظات من التفكير وعلى وشها إبتسامة : الموضوع ممتع جدا يا ليسيوس
بصت ليسيوس لها بإستغراب قالتلها إنتي مش مستغربة ؟
ردت أمل قالتلها وش الخنزير اللي لابسه مشجعني ..وانا بحب الدبح أساسا , دا غير إن الموضوع جديد وحاسة إني مثارة ..
كلمت ليسيوس السيدات الثلاة بلغة غريبة وبعدين ردت على أمل بالإنجليزي قالت لها إتفضلي ..
راحت أمل وهي بترقص طيزها في بطء لحد ما وصلت للخنزير , قامت واحدة مناولاها سكينة حادة جدا وقصيرة ..
طلبت مل من ليسيوس إنهم يرجعوه على الأرض وقالت لها إن دي الطريقة العربية ..
رجعوه على الأرض وشاروت أمل للسيدات بتكتيف إيده ورجله ..
وقامت إما مشمرة البنطلون وكشفت عن سمانتها البيضة الملظلظه , وقامت منيماه على بطنه ووقعدت على ضهره ورفعت دقنه بإيد ورجليها تحتت رقبته وقامت حاطة السكينة وإيدها بترتعش شويه وقعدت تجز بس بضهر السكينة حاست إنها بتعذبه بس هي كانت مثارة وفي نفس الوقت مدبحتوش لأنها لم تمتلك الجراءه الكافيه لده فضل يتنفض من تحتيها وهي في قمة نشوتها لإن البنطلون ضاغت على كسها .. لحد ما جابتهم وهو بينتفض من منظر السكين كأنه عجل هايج لإن أمل مسمعتش كلام ليسيوس وهي بتقولها متوريش الخنزير السكينة !! قامت أمل من على الخنزير وهو بيتنطط من منظر السكين قامت النسوان اللي مع امل مطلعين شراب من معاهم وأتنين فتحو بقه وواحده شربته حوالي نص زجاجة دقايق ورجع لحالة الإستسلام وإنقاد بسهوله معهم لغرفة تحضير الغذاء ....
غاده إقتطعت أمل وقالتلها يخربتيت كسمك إيه الجمال دا !
سحر مستغربة : جمال إيه يا شراميط منك ليها ... انا صحيح جبتهم بس دا جنون ..
إنتو مجانين ! مع ضحكة سخرية ..
قامت غادة قالتلهم أنا حسيت بنشوة جامده وي لكلام أمل ... المرة الجايه نبقى نروح البرازيل ..
ردت سحر هتودنا فداهيه , بس انا معاكم هدوس في الخر حافية هههههههههههههه
ردت أمل إستنو , له نروح ؟ أنا جبت البرازيل معايا ..
غاده وسحر تنحوا لأمل وهي بتسحب شنطة من تحت الكنبة .. فيها جيب للقبيلة مصنوعة من جلد الخنازير وماسك خنزير ..
وقالت أمل تعالو معايا المطبخ , جريو في لهفة على المطبخ لقوا أمل فتحت الفريزر مليان لحمة وقالت لهم : عارفين دي لحمة إيه ؟
ضحكو التلاته ضحك هستيري ثم ...

بعد جلسة ضحك وهرج بين غادة وأمل وسحر طلبت غادة من أمل تحكيلهم عن بقية التفاصيل وعن إحساسها , قالت أمل :

إحساس في قمة المتعة يا جماعة بغض النظر إن ليسيوس دي كانت جامدو وانا كنت هيمانة فيها وفكرتني بيكي يا سحر إنتي وغادة وكان نفسي تبقو معايا اوي وكان صعبان عليا انبسط لوحدي , بس أخر موقف دا برغم انه غريب بس كان ممتع جدا , إحساسك وإنتي بتدبحي خروف تحتيكي دا أصلا إحساس بيثرني جدا وانتوا الاتنين قولتولي إنكم بتحبو تدبحو بإديكو وتحسو بإثارة وانتو بتدبحو ..
إنما الخنزير اللي دبحتة دا إحساس مضاعف , وإنتي بتحسيه تحتيكي بيفلفلص والسكينة ماشيه على رقبته بتجز ف ثواني بيطلع كل غلك ناحية الرجاله , دا غير إحساس لعابه وهو بيتنطر من بقة على رجلك , احساسك ووانتي ممشيه إيدك على لحمته تحفه , وإحساس الزب المسلوخ دا حاجة وهم دا غير طعمه اللذيذ , اللحمة خفيفة جدا جدا وطعمها عسل , دا غير طبعا طبعا فوايده ودا اللي خلاني أصلا احكيلكو عن الموضوع .. الفوايد .. هي اللي جرئتني احكي لإني عارفة يا شرموطة منك ليها إنها أكتر حاجة بتشدكو هي منظركو وإنكم متعجزوش ههههههههههههههههههههه..
ردت سحر : حوة اوي القصة دي يا أمل بس إبقي غطي طيزك وانتي نايمة ههههههه
يلا غادة الوليه شكل السكس حس دماغها ..
ردت امل انا عارفة إنكم مش هتصدقوني طب بصو على صدري وقامت فكه زراير البيججامه لتكشف عن بزازها المرفوعة المشدودة والحلمات الواقفة ونزلت بنطلون البيجامة وكشفت عن كسها اللي بقي أبيض وشفراته وردي وقالت منتي عارفة كسي يا غاده كان عامل إزاي ولا نسيتي يا علقة ههههههههه
ردت غادة لا منستش وهمت بببببببببببببببببببمسك كسها وبز وباستها من بقها بوسه عميقة وقالت لها انتي تعبانه من السفر يا روحي وانا لازم امشي انا وسحر اشوفك الحد بقى ريحيلك يومين واتغدي كويس ههههههههههههه
قامت سحر وهي بتلبس الصندل يا يا غادة علشان الحق اعمل الاكل للعيال قامت امل مسرعة طب استنو ..
امل عندها ولد وحيد وكذلك سحر وعايشه مع أمها في البيت لوحدهم أمها ست عندها 60 سنه أسمها ناهد يكفي في وصفها إنها أم لأمل إبن أمل عندو 16 سنه إسمه أشرف البيت عباره عن شقتين كل شقه بدور .. أمل بتسرح غبنها لجدته وتستغل الشقه بتاعتها لنزواتها مع صحابها الشراميط جوز امل متوفي من 14 سنه ..
سحر ابنها 19 سنه وعايشه معاه اسمه حازم وجوزها مطلقها في الخليج ..
غاده مبتخلفش جوزها 35 سنه أصغر منها متجوزاه علشان تمارس معاه الشذوذ لإنه مركزه مرموق فمتجوزها للمظهر الإجتماعي ...بس في الحقيقة هو ديوث عليها بس من غير ما هي تعرف بطريقة معينه هبقى احكيلكو عليها ..
دخلت على الفريزر جابت كيسين لحمة لكل واحدة , وقالت لهم دوقوها وقولولي رأيكم لما نتقابل ..
ردت سحر : هديه مقبوله يا ستي ..
نزلت سحر وغادة من عند امل وهما في عربية سحر سألت غادة : تفتكري يا سحر البت امل بتكلم جد ؟
سحر : بصي انا هجت جدا من كلامها ووصفها ولو كنت فتضيه كنا قضينا ليه حمرا سوا وعمتن احنا هنجرب اللحمة ونشوف , انا صدري مترهل وانتي بزازك صغيرة النتيجة هتبان علينا يعني هههههههههههههههه
غادة: على رأيك , يلا شدي شوية أحسن انا كلوتي غرقان هههههههههههه
سحر : حاضر يا علقة عندك خيار ولا اجبلك هههههههههههههههه
غاده : لا متقلقيش دا البيت مبيخلاش منه ههههههه….
مرت الأيام وسعيد بقى خول لأم نهى وأم سيد بيعاني من شهوة ستات بلدي متوحشة على لحمه الطري وطيازه الحلوة ,
طيزه خرمها بقى متفصل على دراع أم سيد المليان الملفوف , وزبره اتحلب من كتر العشرات وبدأ الضعف يبان عليه لصغر سنه , ووحشته مدرسته المفضلة أمل ..
وغادة وسحر إبتدوا ياكلوا في هدية امل عملوها مرة واحدة متشوحة عند سحر في البيت وكلوها لوحدهم .. وقضوا بعها ليلة سحاقية ممتازة , وكان طعم اللحمة فعلا شهي جدا وخصوصا إنها معموله من ايد سحر الماهرة في الطبخ ..
إبتدت غادة وسحر تحس بتغيرات عليهم غادة إبتدت صدرها يورد ويكبرويبقى اقرب للمثالي ..وسحر ابتدت صدرها يتشد طيازهم ابتدت تكور زي الطياز البلدي الأصيله , وكل يوم يتبادلو النظرات وكأنهم مش مصدقين اللي بيحصل وكل واحدة خايفة تفتح الموضوع مع التانيه لحد ما جه يوم الحد ..وأمل نزلت الشغل ..
في الفسحة أمل وغادة وسحر في حمام السيدات ..
أمل : بانت عليكم اللحمة يا كلاب ههههههههههه
غادة : بس يا امل احنا في المدرسة ..
سحر : بجد يا امولة بان حاجة ؟
أمل بصوت منخفض : جرى ايه يا جماعة احنا دفنينه سوا ههههه
غادة : طيب يا امل انا البيت فاضي عندي تعالي نروح كلنا عيه بعد اليوم الدراسي ونتكلم ..
امل: من عنيا الجوز هههههههههه
بعد اليوم الدراسي إتقابل التلت نسوان في شقة غادة ..
كل واحدة فيهم قلعت الجزمة وغادة ابتدت في فك الشراب الفيليه وقالت لأمل اللي كانت مستريحة على الكنبة وممدده ورافعة رجليها :
انا صدقتك يا ستي النتيجة مبهرة ههههههههههه
خرجت سحر وهي حاطة البنطلوت الجينز على كتفها وعريانة من تحت بستثناء الكلوت الاسود ..
حمامك حتحفة يا غادة , وانا كمان صدقتك يا امل وعاوزة ادوس في الحوار دا , وبصراحة نفسي اجرب الاحساس بتاع الإجرام دا ههههههههههه
ردت غادة : وانا كمان يا امل هنسافر امتى ظبطلنا سفرية للبرازيل هههههههههههههههههه
ردت امل وعلى ملامحها علامات الجديه بعد ما اتعدلت : ونسافر ليه إحنا هنجيب لحمة من هنا ..
غاده وسحر : إزاي يخربيت دماغك ..
ردت امل : وانتو فاكرين انا جايبه الماسك الخنازيري ليه ؟ ها ؟ انا في دماغي تصور وهعمله ..
ردت غادة مسرعة : إيه هعمله دي إسمها هنعمله ههههههههههه
ردت أمل : طبعا يا روحي مع بعض هههههه
وقامت امل حكيا عن التصور بتاعها وهي إنها فكرت كويس ملقتش انسب من واد عندهم في الفصل .. سعيد ..
الجزء الرابع :
ولما سألت سحر وغادة عن إشمعنا سعيد قالت امل إنه شكله وجسمه اقرب للي شافتهم هناك لسه هيدخلو المزعة جديد وإن معرفتها بظروفه خلتها تصر عليه وإنه وحيد وخاله هيفرح بإختفائه وإن الواد سافل وحقير ويستاهل وحكتلهم عن مواقفه معاها وإنها عملت مش واخدة بالها علشان الإحراج ساعتها وكل واحدة مسرعة حكت موقف ليها مع سعيد يثبت انه هايج وسافل ومنحط وإنه كمان مثير وطيزه حلوة ورقبته مغرية جدا , وغتدة قالتلهم إن سلوى الأخصائية قالت إن الولد دا عنده هيجان غير طبيعي وإن في كذا مدرسة تانيه اشتكت من نظراته ليها ..
قال امل إنها عرفت ظروفه برضو من سلوى اللي بتحكي عن مشاكل العيال في أوضة المدرسين على الملأ ...
وصت نشوة وترقب والكل مستني يعرف خطة أمل إنها إزاي هتخطفه من غير مشاكل ردت إنها هتبعت رسالة لخاله بضمونها إنه لو عاوز يخلص من الوادد هائي بدون مقابل انه يجيبو فيي المنطقة الفلانيه الساعة الفلانيه والولد هيختفي تماما ومحدش هيعرف له اثر وإنهم هيعدو ياخدوه بالعربية , ردت غادة إن ممكن يكون خاله عامل لهم كمين قالتلهم إنها ساعتها هتقول انه طالب عندها ولقته وخدته عندها في الشاليه يقعدد يومين لحد ما ترجع , عجبتهم الخطة بس التنفيذ هو اللي صعب قالت أمل مطمئنة الشرموطين : متخافوش انا اللي هخطط وانفذ وانتو بس هتشركوني المتعة هههههههه
ردت غاده : دا ايه الجدعنة دي يا بت هههههه
قالتا جدعنة ايه هو في حاجة ببلاش , إنتوا عارفين إنكم طبعا هتستفادو من الموضوع دا كويس جدا وجربتو بنفسكم ههههههه
رد تسحر : عاوزة إيه يا امل انجزي ..
ردت امل : 100 ألف من كل واحدة فيكم .
ردت سحر بشخرة : أحا ليه أدفع 100 أنا عندي حل تاني ..
أمل قولي يا أم العريف .. سحر قالت أحنا بدل المشاكل عندنا ممكن نبقى نتمتع بأي حد عند أمل انا قريت قصة قبل كدا اسمها دكر البط والست ميمي على موقع سكس اسمه نسوانجي وهيجتني اوي بس مكنش فيها دبح بجد كانت كدا وكدا زي ما امل عملت وكانت ممتعه اوي ولو احتجنا لحمه نبقى نستورد من البرازيل ههههههههههههههه
امل: يا بت الشرموطة انا كمان قريتها لما كنت عند غادة وعملنا بعديها احل شغل صح يا غادة ؟
غادة انا موافقة جدا والقصة دي فعلا هيجتني اووووي هههههههههههههه
سحر : خلاص يبقى نعمل حاجة شبهها في بيت اي واحدة فينا من غير خطف ولا بتاع هو الواد سعيد دا نشوف ميته ايه ولو منفعش الرجالة على قفا من يشيل ...
أمل : صحيح كل واحدة فينا معاها راجلها تعمل فيه اللي هي عاوزاه
سحر : قصدك ايه يا ابليس هههههههههههه
أمل : يا جماعة افهموني دي رغبه عندنا ومش عاوزين فضيحة , مين بقى اللي ستر وغطا علينا غير رجلتنا ؟
غاده: ايوه يا ستي اللي هما مين .
أمل : أشرف إبني وحازم ابن سحر ونبيل جوزك يا غاده ..
سحر : نعم نعم نعم .. أحازم مين دا اللي زبه 10 سنتي احنا شركاه هي جمعيه وكل واحده تخش بالراجل بتاعها بس نبقى مع بعض انا قولت اهو , انتو متهيجونيش وتسيبوني في خيبتي لوحدي بدل مطربقها على الكل
ردت غاده : ههههههههههههههههههههههه يا بت اهدي هنظبطها وهتبقى حفلة نرتبها بس محتاجة تركيز وتخطيط ..
أمل : بصوا بقى انا المخرج بتاع القصة دي اسمعوا كلامي كل واحدة من النهاردة تشتغل على الدكر بتاعها انه يكون خاتم في صباعها واول ما يحصل نتفق هنعمل ايه مش يمكن ولادنا ميرضوش يا سحر ؟
سحر : لا حازم انا عارفة هجيبه إزاي ..
أمل : خلاص إتفقنا قدامنا أسبوع من دلوقتي ..
غاده : وسعيد ؟
أمل : خلاص بقى نصرف نظر عنه علشان الفضايح ..إتفقنا
سحر وغادة : إتفقنا يا ريسه ههههههههههههههههههههههههه
وناموا التلاته على الأرض عراة على شكل دايرة كس امل في وش سحر وكس غادة في وش امل وكس سحر في وش غادة وألسنتهم بياكل في كساس بعض وكل واحدة ضمه فخدتها على وش التانيه لحد ما خلصوا وقاموا لبسوا هدومهم وكل واحده في دماغها ازاي هتجيب دكرها ليوم المتعة الجماعي اللي هيكون مفيش فيه أي حدود لأخلاق أو لعادات ..


................جت ام نهى الدادة وجايبة لأمل الشاي ومشيت , وهي بتشرب لقت موبايل على الارض حديث , ارها فضولها تقلب فيه علشان تعرف صاحبه لقت المفاجأة ..
فيديوهات إستعباد سعيد من ام نهى وام سيد وعلطول امل انتعشت وحست ان الخرفان هيزيدو واحد وهما كمان هيزيدو اتنين من اشد وأجمل النسوان البلدي واللي هيخلى حفلتهم مليانة اثارة ومتعة
بعد مواجهه الاتنين بأمل إعترفو واستعطفوها متنشرش الفيدو علشان قطع العيش ..
أمل : من غير كسوف بقى انتي سحاقيات ولا بتوع عيال بس ؟
أم سيد : احنا كل حاجة يا ست امل اللي تؤمري بيه ننفذه واهم حاجة انك واصحابك تكونو مبسوطيم مننا
أمل : لا منتو كمان هتتبسطوا اوي بس الفكرة انكم هتخدمو علينا ..
أم نهى : تحت أمرك يا ست أمل اللي تؤمري بيه احنا معاكي فيه يا قمر
بالتفاوض عرضت امل عليهم الفكرة بتاعتها , وافقو بدون تفكير زخصوصا ان امل عرضت على كل واحدة مبلغ مالي محترم ...
أم نهى : يا ست امل هعملت اليوم 5 كيلوو حلاووة يكونوا جاهزين لأي حد عاوز دانا وام سيد بنحف المرة في 5 دقايق بنخرجها شمعة من تحت ايدينا ...
أمل : خلاص مش هتقولوا على حاجة لأ ؟
أم سيد : عيب يا ست أمل احنا ستر وغطا على بعض ..
أمل : إتفقنا بعد أسبوع تكونوا جهزتوا سعيد وهقولوكو هنعمل ايه ..
انتظروا الجزء الخامس وازاي هيقنعوا رجالتهم بالحفلة السادية دي ...
الجزء الخامس :
في بيت أمل :
عرضت أمل موضوع سعيد وأم نهى وام سيد على غادة وسحر وكانت فرحتهم بالحفله طغى على خوفهم من الفضيحة في المدرسة ودار بينهم الحوار كالتالي :
غادة : يعني أخرتها يا شراميط بلوط مع دادات !
سحر : دادات مين يا لبوة إنتي كمان انتي دول لو طلعوا سحاقيات بجد هيفرتكوا امك انتي مشوفتيش طيازهم عامله ازاي ولا شفايف ام نهى اللي عامله زي شفايف الزناجره دي لو حططهم بس على بزك هتخده ف بقها مرتاح ههههههههههههه
أمل : عندك حق يا بت يا سحر صدقيني يا غاده المسرحية هتزيد فصل والفصل دا هيكون ابن حرام انتي لو كنتي شفتي دراعها جوا طيز الواد سعيد كنتي هرشتي ف طيزك من الوجع ههههههههههههههههههههه
غادة : نفسي ف دا اوي يا أمل هما دراعهم كبيرة فعلا مش مصدقة إزاي دخلوه جوة خرم الواد هههههههههههههه الصغنن
دول عاوزين خرم خبرة زينا ..
أمل : صغنن هههههههههههههههههههههههههه دا الواد بقى خرقه عامل زي نفق المترو ..
المهم حد فيكو بدأ ؟
غاده : أنا هبدأ النهاردة
سحر : وانا كمان ..
أمل : وأنا زيكو مع ان قلبي مش مطواعني يا أوساخ ..
غاده : لاااااااااااااااااااااا مفيش رجوع يا مره منك ليها هتقعدو تقولولي ابني ومش ابني مليش فيه , انا كلوتاتي كلها في الغسيل بسبب اليوم دا ومش باقي غير 5 ايام ..
أمل : لا تقلقي يا عزيزتي الشرموطة كله هيبقى تمام ..
سحر : ههههههههههههههه متقلقيش الواد حازم انا مراقباه الخول بيطلع كلوتاتي ويشم فيها ويلبسها وينزل لبنه مكان كسي في الكلوت وفاكرني مش هاخد بالي وانا بغسل . مش هياخد مني وقت ..
غاده : وانا نبيل شاكة في حوار كدا لو طلع صح هتبقى وقعته سودا ومش هياخد مني وقت
أمل : أنا أشرف بيعمل حوار الكلوتات دا يا بت يا سحر بس امي هي اللي لفتت نظري ليه هركز معاه وهعمل محاولة النهاردة كدا وبنسبه كبيره هخلص النهاردة ..مش عارفة هو احنا اللي نسوان جامدة ولا رجالتنا هما اللي خولات هههههههههههه....... حوار ايه يا غادة اللي مع نبيل ؟
غادة : حوار كدا أتاكد منه وهحكيلكوا .
أمل : طيب كل واحده فيكو تخلص الواجب بتاعها قبل معادها علشان ممدوكوش هههههههههههههههههههههه
سحر حزينة : تمام بس ياريت متكونش البيريود جاتلي في الحفله ..
أمل : ياختى حلوة متخافيش هديكي حقنه تأخرها ..
غاده : تأخر إيييييييييييه دا عز الطلب ..
سحر : بس يا معفنه .
أمل : سيبو الأمور بظروفها ويلا قومو علشان انا عاوزه أنام وأفكر هجيب اشرف ازاي ...
أشرف كان بره مع صحابه وام امل في الدور اللي تحتيهم كان أسمها معالي ..
معالي كانت عندها 60 سنه بس كانت ست قوية قصيرة شوية وعودها مش تخين أوي بس بيضه وشعرها على طول سبغاه أحمر وعنيها خضر على وشها كرمشه خفيفة بحكم السن صدرها كبير ومدلدل عنها كرش خفيف بسوه تجنن طيازها مرفوعة رجليها ملفوفة دايما فيها مونيكير هي وايديها بتشرب سجاير لبسها جلبيات صيفي فوق الركبه لإن جسمها دايما بتقول إنه سخن أمل ملهاش نزوات معاها بس كانت تعرف إنها ست شهوانية لإنها كانت دايمها تشوف في درج الكومودينو خياره ريحتها بول وأحيانا خره وخصوصا ان ابو امل ميت من وهي شابه وعمر امها كانت 40 سنه ..
أمل نزلت تقعد مع امها لابسه عبايه وتحت العباية بتقلعها اول ما تدخل نزلت تسلم على مامتها وتقعد معاها شوية وكانت لابسه تحت العبايى بادي حملات كات أسود وشورت أسترتش موف ..
أول مدخلت أمل قلعت العباية ولقت معالي بتقشر بطاطس تتعشى بالجلبية الصيفي وفارشه على الأرض فاتحه رجليها وحاطه طبق البطاطس بين رجليها ونص وراكها باينه زراير الجلبيه مفتوحة وبزازها باينه الا الحلمتين ...
أمل : وهي بتخلع العبايه إزيك يا معالي عامله ايه في الحر دا ؟
معالي : زي مانتي شايفه خارجة من هدومي
أمل : دا كدا نشكر الحر دانا لو راجل كنت اغتصبتك ههههههههههه
معالي : قطيعة تقطع الرجاله كلهم افتكريلنا حاجة حلوة
أمل : طيب انا لو مش بنتك كنت اغتصبتك هههههههههههههه
معالي : هههههههههههههههه ايوة كدا وبعدين منتي اغتصبتيني وانتي صغيرة بنتي ايه وبتاع ايه ..
أمل وابتدي كساها يزن من كلام معالي : اغتصبتك ايه يا وليه انتي هتجبيلي تهمه ههههههههههه
معالي : ليه يا مرة انتي مش فشختيني وانتي نازله من الكس دا دانتي نازلة 6 كيلو والبز دا مقعدتيش ترضعي فيه 4 سنين ولا نسيتي هههههههههههه
أمل : هههههههه 4 سنين بجد يا ماما ؟
معالي ايوة 4 سنين مكنتش عارفة افطمك مانتي الحيله ..
امل والشهوة اتملك منها وجت ف دماغها فكرة شيطانية قالت ترمي الكلمة دي وتشوف رد فعل معالي
: انا لو اقدر مكنتش اتفطمت خالص هههههههه
معالي : خلاص يا حبيبتي اللبن راح لو عاوزة مصاصه بس تعالي كملي رضاعه ..
أمل : بالعرق كدا يا ماما !
معالي : بس كدا طب قوميني ..
أمل ومايه كسها ابتدت تنزل : تعالي يا حبيبتي وقامت مقومها ..
مسحت معالي ايديها في الجلبية وراحت المطبخ جابت برطامن العسل وراحت على الكنبة قعدت وطلعت بزها ونزلت عليه شويه عسل وقالت لأمل تعالي في حجري يا بت ..
أمل :مرتعشه من المنظر ومن نشوتها اللي غرقت كسها وهي بتقول لنفسها معقول ! أمي أنا بهيج على أمي ! وهي كمان شرقانه على أي واحده حتى بنتها ! أمي سحاقيه ! إيه دا يعني ممكن تكون معانا في الحفله ؟ لا وكمان هتساعدني في إني أستعبد أشرف ! كل الأفكار دي كانت كفيله إنها تغرق كلوت أمل وبخطوات حذرة توجهت أمل للكنبه ممدة وراكها عليها وجزعها على حجر معالي وأنهمكت في الرضاعه ومعالي بدورها غمضت عينها ورجعت راسها للخلف وبدأت تتأوه ومحستش بنفسها إلا وإيديها غرقانه من عسل كس امل اللي اتسحبت عليهه من تحت الاسترتش ودخلت فيه 3 صوابع ..
وأمل دايخة من ايد امها وبزها اللي مقطعاه من الرضاعة قامت مدخله ايديها من تحت الجلبيه لحت موصلت لنفق كس امها لاقيته غرقاااااااااااااااااااان عسل دخلت فيه كفها كله .. وفضلوا يخرجوا في أهات لحد ما ااتشنجت معالي وعلى تشنيجة معالي اتشنجت امل وغرقوا عسل اكساس هما الأتنين وانهالوا على بعض بالقبل ومص اللسان واللعاب ..
وبعد الإستراحة وبدون أي خجل حكت أمل لأمها عن المخطط وعن سفرية البرازيل وما أوسع معالي غير انها تدخل صوابعها في كسها وتضرب سبعة ونص بشكل جنوني لحد منطرت عسلها في وش أمل اللي كانت قاعده على ركابها بتحكيلها ...
وأنهالت على وش امل باللحس متأسفة لما بدر من كسها من سوء سلوك ..
وقالت لها : بصي انا معاكي واشرف ددا طالما إحنا الاتنين اتفقنا مش هياخد في إيدينا غلوة ..
وجلست الإمرأتان يخططان في إزاي هنجيب أشرف تحت رجلينا ..
إلى اللقاء في الجزء السادس
الجزء السادس :
في بيت سحر :
كان حازم إبنها يعاني من الشهوة الشديدة تجاه ملابس النساء الداخليه وكان لا يجد ما يفرغ كبته فيه غير ملابس أمه المتسخة في سبت الغسيل بالحمام فيلبس ما يروق له ويضرب العشرات على الكلوتات والشورتات الإسترتش التي كانت تهيجه عندما يرى أمه تلبسها تحت بناطيل الجينز الضيقة حتى تتقي التسلخات فكان يشمها ويلعقها بلسانه ويمص فيها حتى يبتلع رحيقها من شده ولعه بالنساء عامة وخصوصا من كانوا في عمر أمه منتصف الأربعينات .. دخلت سحر البيت وهي بتفكر في حازم وإزاي تجيبه ويبقى خدام ليها ولرغبتها وهي عارفة ومتأكده إنه خول ومبهدل ملابسها الداخلية لبن من زبه نادت سحر على حازم
سحر : يا واد يا حازم , إنت يا زفت
حازم مسرعاً : أيوه يا ماما وكان حازم مش لابس غير البوكسر المنقط وعاري تماما من فوق ..
سحر : إنت لابس كدا ليه يا زفت أنت
حازم : أنا لسه جي من برا يا ماما وكنت بغير وأنتي ناديتي عليا
سحر وهي بتقلع الحزمه وبتفك زراير البنطلون قدام إبنها وبتنزله بحرحه متلويه من على طيازها وفخادها ليسحب معه حته من الكلوت الأسود فيبين شعر كسها فتسيبه علشان تعدل الكلوت وبعد ما تعدله تكمل تنزيل في البنطلون ثم تنزع باقي البنطلون برجلها وتعتدل وهي بتكلمه وهو بخبث يسترق النظرات لفخادها المليانة وكسها المنفوخ من تحت الكلوت اللي محدد شفراته وباين عليه إنه غرقان من العرق : مش هتطفح ؟
حازم : لا يا ماما أنا أكلت برا
سحر : أحسن أاتنيل أدخل نام
يهرول حازم على غرفته وهو سرحان في جسم أمه الفاجر ويقف ورا شيش الشباك ليلمح جارته اللي في العماره اللي قدامه وهي قاعده في البلكونة بترضع ابنها وبتتصفح الفيس بوك على الموبايل جالسه على الأرض وبزازها السمراء تخرج من الجلبيه ومشلحها لحد فخادها من فوق يجري حازم على دولابه ليستخرج كلوت من كلوتات أمه المسروقة وهو يسترق النظر على جارته رضا وبيده كلوت أمه يدعك به زبه
سحر في غرفتها بدلت ملابسها ببجامه صيفي عباره عن شورت ضيق يبرز كسها وطيزها وفخادها الملفوفة وبادي كات من غير سنتيانه مبين بزازها من عند دراعتها ولمت شعرها ديل حصان ولبست الشبشب الفرو وقعدت تفكر تفتح الموضوع مع حازم ازاي .. بعد دقائق قررت سحر انها تقتحم على حازم غرفته وتصارحه باللي تعرفه عنه وتسيطر عليه بأنوثتها ..
قامت سحر وتوجهت لغرفة حازم وفتحت الباب فجأه فشافت حازم على الشباك بيضرب عشرة في كلوتها الأحمر المفضل ناظرا الي الشيش وأول ما حس بيها أرتبك
فكشرت وبرقت له بعينها المكحلتين وقالتله زي مانت وقامت رايحة نحيته وسحبته من ودانه وألقت نظره على ما كان يرى فرأت رضا في وضع مثير للحجر
فأغلقت الشباك جيدا وحازم واقف هيتبول على نفسه من الرعب ومن شده هول الموقف لم ينزل حازم كلوت امه من على زبه المنتصب وكل ما فعل انه جهز يده ليدافع بها عن وجهه خوفا من صفعات امه التي يعلم شدتها جيدا ...
فسحبت سحر كلوتها من على زب حازم بأصابعها ومازال على وجهها علامات التكشير وطبعا الظروف خدماها حتى الأن ولكن الصدمه كانت بالنسبالها في زب حازم ... صغير جدا ولكنه تخين ودار بينهما الحوار كالتالي :
يسحر : كلوتاتي يا حازم انا ... أمك ...لا حازم إيه خسارة فيك الأسم .. كلوتاتي يا خول وقامت سحباه من شعره وجراه لحد الكنبه وراها زي الكلب وقعدت على الكنبه وسحبته على ركبته وهو كل اللي طالع عليه انا أسف يا ماما ومرعوب جدا لكن زبه ما زال منتصبا , عرفت سحر انه متلذذ من المعامله دي قامت شداه بين رجلها

حد ما دفست وشه في كسها وقامت موطيه على طيزة تضرب فيها وتقرص أحست حازم انه كالطفل فاتح شفايفه في كسها من على الهدوم ودافس لسانه عليه ومع كل ضربه على طيزه خبط لسانه في كسها وهي شهوتها ابتد ت تزيد وابتدت تدعك في طيزه البيضه المدورة الملخبطة بعلامات صوابعا الحمراء وإبتدي هوا كمان يقولها كمان يا ماما كملي وإبتدت هي تتأوه تأوهات خفيفه وتفتح وتقفل في فرد طيازه البيضه لحد ما عسلها نزل وغرق شورت البيجامه وهياتشنجت وقطعت طياالزه بضوافرها وهو ايده على زبه يدعك فيه بقوة لحد ما نطر على بلاط الغرفة سحبت راسه ولطشته قلم على وشه وقالت له اسبقني على الحمام زي مانت
جري حازم على الحمام مستخبى جنب التواليت منتظر قدوم الأسد لافتراسه دخلت سخر عليه لابسه روب وشبشبها الفرو ولمه شعرها ديل حصان وهي بكامل مكياجها اللي كانت بيه برا البيت ومسكه في ايديها كلوتها الأسود الغرقان من عسلها
قعجت على قعدة الحمام وقلعت الروب إذ بها عريانه ملط انتصب زب حازم مره اخرى وهو يرى امامه امراه قمحاوية فين عي منتصف الأربعينات بكامل مكياجها على وجهها ملامح ساديه شعرها ديل حصان فلولا الأساور الذهبيه التي تغطي دراعها والسلسله التي تزين بزازها وعنقها لظن انها ممثله افلام بورنو اصليه وليست كأي ست إنها امه اللي زبه اتهرى من دعك كلوتاتها تسحبه اليها ليستلقى بين بزازها وقفاه في سوتها وهو ينظر لها من اسفل وهي في الأعلى وتبتسم ل ه ابتسامه ساديه وتفتح فمه بالعافيه وتحشر كلوتها االأسود في فمه وتعتصره فينهال عسلها من الكلوت على خدوده في مشهد من مشاهد ريا وسكينه
وهو يمتص رحيق كسها ثم ترفع طيزها وتضع راس حازم على القاعدة وتجلس لتحك فلقات طيزها وخرمها مرورا بكسها في وجهه وهي تدعك كسها وتتأوه أه ه ه ه اه ه هه ه لحج ما حست انها هتنطر عسلها فقامت وانتزعت كلوتها من فم حازم ونطرت عسلها في فم أبنها الخول وهو لاهثا يشرب من هيجانه ويلحس ويمص الكس الذي يحلم به منذ بلوغه ثم انهالت على زبه بالدعك حتي قذف في يديها فتناولته في فمها ثم مررته الي فم ابها تلعق شفتاه ويمص لسانها ثم قرصته من حلمته وقالت : قوم غير عيزاك في موضوع مهم ..
أغتسل حازم ثم اغتسلت سحر وفاتتحته في الموضوع فقال : يعني يا ماما تفتكري واحد بخولنتي ممكن يرفض العرض المغري دا .. بصي يا ماما انتي لو هتسفريني البرازيل انا معنديش اي مانع انا معاكي يا ملكة في اي حاجة وطنط امل وطنط غاده ميتخيروش عنك انا اتفتحتلي طاقة السكس ههههههههههههه
ضحكت سحر وتنافست الصعداء فقد أنجزت المهمة على أكمل وجه..
أنتظروا باقي الأجزاء في إنتظار التعليقات ...
 
  • عجبني
التفاعلات: ابو هاشم الشريف و robert2
القصه جميله جداً ومنتظرين باقى الأجزاء.
مع خالص تحياتى...
 
  • عجبني
التفاعلات: meedo32 و Capo2022
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميله 😍
فين باقي الأجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
قصه جميلة جدا جدا جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
قصة جميلة شكرا
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
قصه اكتر من رائعه وجميله
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
فين باقي القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
فين باقي القصه ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
فين الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
:love: :love: 👏 👏 (y) (y) 😘 😘 🤪 🤪 :unsure: :unsure: :coffee: :coffee: :D :D
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022
عاوزين باقي القصة . حاول تنشرها في اقرب وقت
 
🙂
 
  • عجبني
التفاعلات: mando40
فين الباقي
 
اين باقي أجزاء القصة شباب . قصة غاية في الروعة
 
الجزء الأول
في المدرسة الإبتدائي كان فيه مدرسات أشكال وألوان في منتصف العمر امل وعبير وسحر وغادة وناهد ودادات كتير زي أم نهى وأم سيد دول كانوا في أوائل الخمسينات وكان في مدرسة أخصائية أسمها سلوى ومدرسة ألعاب أسمها دعاء , أبطال القصة هم:

أمل مدرسة إنجليزي :
في أوائل الأربعين بيضة ومربربة قصيرة طيزها كبيرة وصدرها كمان كبير شكلها متناسق رجليها ملفوفة كعبها أحمر عندها فلق في سنانها الأماميتين عينيها واسعة لبسها عبارة عن جيب وبلوزات داخل الجيب , الجيب عادة بتكون مفتوحة فتحة تسهل الحركة بتبان منها رجليها البيضة , الجيبة في العادة ضيقة بتبرز حز كلوتها كل جيبها غوامق إلا جيبة عندها رمادي , دي اللي كانت بتحدد كل ملامح جسمها من تحت وبلوزاتها واسعة بتدخلها جوا الجيب إلا إن بزازها المليانة وكرشها بيخللي البلوزة هتنفجر من على جسمها الناري , إيديها تخينة وصوابعها قصيرة دايما حاطة فيها المونيكير الأحمر لتبرز جمالها ..

سحر مدرسة عربي :
طويلة ممشوقة ورشيقة الميكاب أساسي عندها بتيجي المدرسة كأنها رايحة تسهر , فيها شبه من فيفي عبدة بس على ارفع شوية لبسها عبارة عن جزم بكعب عالى بناطيل جينز ضيق على بلوزات دراعتها شفافة , موزه مهتمة بنفسها في منتصف الأربعينات ..

غادة مدرسة حساب :
مربربة لبسها كله جيب وبلورات سمرا شوية شعرها ناعم ووشها مستطيل الجيب على طول قصيرة بس بتلبس تحتها شراب فيليه إسود على جزمة بكعب تفوح منها الروائح المثيرة دائما ..مشهورة بمشيتها اللي مليانة شرمطة وضحكتها الرقيعة .. على طول مخرجة قصة شعر من تحت الطرحة ..

أم نهى وأم سيد "دادات":
تقريبا نفس المواصفات الجلبية البيتي المشمرة دايما لحد الكوع , الشبشب اللي بيرن دايما وهما ماشين بيزحفو , طيازهم الكبيرة وصدرهم اللي من غير سنتيانة وربطة الراس , شبه معلمين المدبح بالظبط ..

سعيد الولد المشاكس :
14 سنة كل سنة ياخدها ف سنتين في 5 إبتدائي , بلغ بدري وهيجانه على ابطال القصة غير طبيعي رفيع وطويل بس طيزة مدورة ورقبته طويله ..

كل واحدة من المذكورات سعيد ليه معاها قصة وياما ضرب عليها عشرة , فمثلاً ميس أمل مرة وهي بتقرأ في القصة جت وقعدت على الديسك عنده وطيزها ناحيته , قعدت على الكشكول بتاعه وحز كلوتها باين , كانت لابسة جيبة رمادي بتلمع ..
اول ما قامت لقت سعيد بحركة لا إرادية بيشم الكشكول بشهوة , سألته بإستغراب في حاجة ؟ إتلخبط بسرعة وقالها لا لا يا ميس أصل الجلاد إتكرمش .. قالتله أه أنا أسفة , وكملت عادي ..

ومرة تانية قعدت على الديسك اللي جنبه من فوق وحطط رجل على الأرض ولاجل رفعتها على مكان الجلوس ..نزل سعيد يجيب حاجة من تحت الديسك وشاف وراكها البيضة ولمح وحمة في فخدتها اليمين من عند كسها .. بس المرة دي مخدتش بالها , دا غير حركتها على السبورة وهي بتكتب الدرس وهي واقفة تتقصع من كتر تعبها من الوقفة ..
سعيد كانت أمل بالنسبه له تورتايه بيضرب عليها عشرة كل يوم ..

أما سحر فمرة في الفسحة لمحها وهي خارجة من حمام السيدات وهو قدامها وكانت بتضبط البنطلون ورافعة البلوزة وهو كل شوية يلتفت وراه يبص عليها , خدت بالها قالتله بصوت عالي وهي ترفع البنطون لفوق وكسها متحدد : في إيه يا خول بص قدامك ..

أما غادة فكانت بتعامل سعيد زي خدامها وكانت بتثق فيه جدا كانت بتخلليه يودي إبنها االلي في الحضانة للحمام عشان يعمل بيبي ..وكانت دايما بتكلمه بصورة شخصية وهي حاطه دراعها على كتفه وهمسات بقها على خده بتنصحة إزاي يذاكر ..

أما أم سيد وأم نهى فدول كانوا عارفين سعيد معرفة تامة .. لإن السواق كان بيجي ياخد سعيد متأخر , في مرة و أم نهى بتنضف الحمام دخلت لقت سعيد بيضرب عشرة قامت حشراه في حمام و نادت أم سيد ودار الحوار التالي :
يا ام ساااااايد يا أم ساااااايد تعالي هنا وهاتي الجردل , دخلت أم سيد مستغربة جردل إيه يا مرة مانتي معاكي واحد , قالتلها تعالي بس عملالك مفاجأة ..

فتحت باب الحمام لقت سعيد منزل البنطلون وزبره محجر وواقف خايف , قالتلها إيه دا يا وليه هتودينا ف داهيه , قالتلها أنا دخلت على الخول دا الحمام لاقيته بيضرب عشرة وصورته ,وهددته إنه ميفتحش بقه , الناس كلها مشيت , تعالي ننبسط شويه ونخليه الخول بتاعنا دا لحمه طري زي دكر البط السمين , قالت أم سيد هتعمللنا مصيبة , قالتلها متخافيش أنا هقفلك على الباب خلصي معاه ونبدل ..
قالتلها الواد حلو , يلا هو إحنا هنعيش كل يوم وضحكت ضحكة وكتمتها ..

وقفت أم نهى على الباب ودخلت أم سيد على سعيد قالتله متخافش دانا هبسطك وقامت دايسة على كتافه خلته يركع وقامت مشلحة الجلبية وبينت كسها المشعر ودفست وشه فيه وقامت قايلاله كل , وسعيد كان قرفان , قامت قراه من ودنه وقالتله كل يا خول بصوت واطي .. سعيد من الألم إندمج وفضل ياكل في الكس البلدي المربرب وحاول يوصل بلسانة لشفرات كسها لحد ما وصل وفضل يمص الزنبور وهي عماله تتأوه وتقوله كل أيوه كدا يا خول أيوه جامد لحد ما حست إنها هتجبهم وقامت فاشخة بقه ونقطط فيه وقالتله إبلع يا شرموط , وسعيد مش قادر من الهيجان والمتعة وعسل أم سيد بلعه هو كان حادق شوية بس مثير جدا ..
خلصت أم سيد ونزلت الجلبية وخرجت قالت لأم نهى : دورك ..

دخلت أم نهى وشمرت دراعتها قالتله متخافش أنا مش مفتريه زيها , انا أكتر منها وقامت دفسه راسه في القعدة وطيزه طالعالها قامت مدت إيدها في الجردل اللي فيه ميه بصابون وقامت مدخله إيديها فطيزه صباع صباع لحد مادخلت الخمسة وبعدين دفست دراعها كله , الواد بيصرخ قامت منزله على راسه غطا القاعدة لحد ما دراعها بقى جوا طيزه لحد كوعها وبالأيد التانية شلحت الجلابية وفضلت تدعك في كسها , وهي عماله تشتمة بصوت ممحون بالأم والأب .. دقايق وجابتهم وسحبت إيدها وشالت راسه وقالتله : عارف يا خول لو حد خد خبر هعمل فيك إيه ؟ هقطعلك زبك دا وقامت قرصاه منه وقالتله زبط هدومك ولو حد سألك إيه اللي بهدلك قولهم إتزحلقت في لحمام ..

خرجت أم نهى من الحمام غسلت إيديها وهي بتغني وسعيد مسك زبك وقعد يضرب عشره وهو سامع ضحك الدادات برة اللي كلها شرمطة ..

خلص سعيد العشرة وظبط هدومه وخرج إستنى التاكسي ورجع البيت لخاله اللي مربيه والوصي عليه بعد وفاه أهله في حادثة , خاله وسعيد هما الأتنين بس اللي من العيله اللي عايشين في مصر باقي العيلة عايشة في سوهاج ..

وخال سعيد مكنش بيحبه وكان بيتمنى يخلص منه عشان يورث تركة أهل سعيد لكن مكنش عارف يخلص منه إزاي ومكنش بيبن دا لحد عشان محدش يتهمه بأنه السبب في أي حاجه تحصل للواد فكان بعيد عن الشبهات تماماً ..

أمل مدرسة الإنجليزي سافرت رحلة للبرازيل أسبوعين , رجعت من هناك وكان في شغف لزميلتها إنهم يعرفو أسرار الرحلة ..

أمل وسحر وغادة كنت تربطهم صداقة قويه لإن التلاته كانوا مدرسات لفصل 5\1 وهو فصل سعيد ..

أمل عزمت غادة وسحر عندها في البيت بمناسبة رجوعها وحكتلهم عن معلومات شافتها في قبيله من قبائل البرازيل هتكون محور القصة ...
أمل وهي في البرازيل سمعت عن قبيلة هوانجو وهي قبيله معروف عنها بشباب نسائها رغم كبر سنهم , أمل أثير فضولها إنها تزور القبيله دي ..
توجهت أمل لزيارة القبيلة ووجدت إن القبيلة كلها من النساء .. القبيله تزعمها ست إسمها ليسيوس سمراء ممشوقة القوام صدر كبير جدا منتفخ بنية الحلمات طيز ليسيوس كانت مدورة وكبيرة فخادها ملفوفة رجليها عريضة وكبيرة ..
زي القبيله دي كان من جلد أشبه بجلد الإنسان كان يا دوب ساتر الطيز وهي قطعة واخده بس زي الميني جيب عندنا ..
وجميع القبيلة من النساء , بنفس المواصفات وكأن أعمارهم واحدة بس الطول مختلف ..
سألت أمل عن عمر ليسيوس وكانت الصدمة .. 102 سنة !!!!
الجزء الثاني :
أمل مصدقتش في الأول ضحكت ليسيوس وقالت لها إن أصغر واحدة عندهم عمرها 50 سنة ..
أمل لما راحت كانت رايحة لوحدها وكانت طبعا مستغنية عن اللبس الشرقي , لابسه بنطلون جينز مبين مفاتنها مرقع ومحدد طيزها وكوسها وعامله شعرها ديل حصان , ولابسة قميس جينز وربطة أخر أطرافه والقميص ضيق مبين سوتها البيضة , ليسيوس قالتلها علشان تعرفي السر لازم تقيمي عندنا 3 أيام ...
أعترضت أمل لكن فضولها لمعرفة الحقيقة خلاها توافق ..
ضيفتها ليسيوس وقدمت لها شراب غريب لازع حلو الطعم .. كان في الحقيقة الشراب دا معمول من العسل مثير جنسي للسيدات لإن ليسيوس من الواضح إنها كانت معجبة بأمل .. ونفسها تدوق حلاوة المرأة الشرقية الأصيلة ..
إبتدت أمل تحس بإثارة شديدة وإبتدت يسيل لعابها على بزاز ليسيوس .. ليسيوس قالت لها واضح إن الشراب جاب مفعول قامت شدة أمل من شعرها ونزلت فيها بوس بشفايفها لمليانة تمص في شفايفها ووتشرب من لعابها المكر بفعل الشراب ..
قامت مقلعة أمل القميص ونزلت على صدها المترهل الأبيض بحلماته الوردي وفضلت ترضع وقامت ساحبة البطلون لتحت لتكشف عن كلوتها الأخضر لقت الكلوت غرقان من عسل أمل فضلت تمص كسها من فوق الكلت زي القصب ..
قلعتها الكلوت لاقت كس غامق من كتر الحلاوة , قلعا ليسيةس الجيبة الجلد وبقو هما الأتنين عرايا ..فضلت تلحس ف كسها وهي نايمة ورفعت رجليها وفضلت تلحس في خرم طيزها وأمل رجليها متشنجة لحد مترعشت جامد , قامت ليسيوس مصرخة جامد بصوت رجولي ..
وقامت قايمة على وش أمل ودهلت صوابعها في كسها بسرعة جدا تدعك فيه لحد ما نطرت عسلها على وش أمل ..
فضلت أمل كدا 3 أيام مسابتش حضن ليسيوس غير للإستحمام ... كان على طول بيتقدملهم في الخيمة من جميلات القبيلة أطباق لحم شهية مع الشراب المثير .. وكانت دايما أمل تسأل ليسيوس عن سر جمالها وشبابها , إيه نوع اللحم اللذيذ دا وليه كل القرية من النساء !!
وايمها كان رد ليسيوس : في ظهر أخر يوم هعرفك كل حاجة ..
في تالت يوم الظهر جه وقت الأسرار إنها تنكشف ..
قامت ليسيوس وقالت لأمل تلبس الهدوم اللي جت بيها وقالت لها قبل ما تلبس تأملي في المراية وشوفي أي تغيرات عليكي ..
لاحظت أمل إن بعض تجاعيد وشها إختفت .. كسها لونه بقى أبيض برغم الدعك المستمر لتلت أيام .. صدرها إتشد لفوق شوية برغم كل الرضاعة من ليسيوس وخصوصا إنها كانت بتنام بتمص فيه زي الأطفال ..
خدت ليسيوس أمل في جولة لحد مزرعة القبيلة ..
وهنا كانت الصدمة الكبيرة .. لقت حظيرة لشباب تحت العشرين عاملة زي حظيرة الخنازير ..
عراة تخان جدا .. ملانين روث .. إتفاجئت أمل لقت ثلاث نساء من القرية .. أشداء شديدي السمار عراه تماما .. بيسحبو خنزير منهم على غرفة ..
الجزء الثالث :
قالت لها تعالي دخلت الغرفة لقيته مزرعة عبارة رجالة فيها من سن ال13 لحد ال30 وكان عددهم حوالي 100 بس لاحظت إنهم بيتعاملوا زي الخنازير في الأكل والشرب وحتى الدبح
لقت الثلالث ستات بيكتمو صوت الخنزير ولبسوا الخنزير وش خنزير حقيقي جلد وساحبينه على اوضه..
أمل قالتلها إنتوا ببتربوا شباب للأكل ؟
قالتلها وهي مبتسمة : خنازير ..
قالتلها يعني اللي انا كنت باكله دا خنازير من النوع دا ؟
هزت ليسيوس رأسها بالإيجاب ..
سألت أمل في شغف وهي بتترمي في حضن ليسيوس : هما يعملوا فيه إيه دلوقتي ؟
ردت ليسيوس وهي بتحسس على شعر أمل : هيجهزوا غداء القبيلة.
كانت أمل مستغربة من إستسلام الخنزير للستات وماشي معاهم كأنه رايح ينيك ستات القبيلة مش يستقر في بطنهم كلحم طازج ..
بصت لها أمل بعد لحظات من التفكير وعلى وشها إبتسامة : الموضوع ممتع جدا يا ليسيوس
بصت ليسيوس لها بإستغراب قالتلها إنتي مش مستغربة ؟
ردت أمل قالتلها وش الخنزير اللي لابسه مشجعني ..وانا بحب الدبح أساسا , دا غير إن الموضوع جديد وحاسة إني مثارة ..
كلمت ليسيوس السيدات الثلاة بلغة غريبة وبعدين ردت على أمل بالإنجليزي قالت لها إتفضلي ..
راحت أمل وهي بترقص طيزها في بطء لحد ما وصلت للخنزير , قامت واحدة مناولاها سكينة حادة جدا وقصيرة ..
طلبت مل من ليسيوس إنهم يرجعوه على الأرض وقالت لها إن دي الطريقة العربية ..
رجعوه على الأرض وشاروت أمل للسيدات بتكتيف إيده ورجله ..
وقامت إما مشمرة البنطلون وكشفت عن سمانتها البيضة الملظلظه , وقامت منيماه على بطنه ووقعدت على ضهره ورفعت دقنه بإيد ورجليها تحتت رقبته وقامت حاطة السكينة وإيدها بترتعش شويه وقعدت تجز بس بضهر السكينة حاست إنها بتعذبه بس هي كانت مثارة وفي نفس الوقت مدبحتوش لأنها لم تمتلك الجراءه الكافيه لده فضل يتنفض من تحتيها وهي في قمة نشوتها لإن البنطلون ضاغت على كسها .. لحد ما جابتهم وهو بينتفض من منظر السكين كأنه عجل هايج لإن أمل مسمعتش كلام ليسيوس وهي بتقولها متوريش الخنزير السكينة !! قامت أمل من على الخنزير وهو بيتنطط من منظر السكين قامت النسوان اللي مع امل مطلعين شراب من معاهم وأتنين فتحو بقه وواحده شربته حوالي نص زجاجة دقايق ورجع لحالة الإستسلام وإنقاد بسهوله معهم لغرفة تحضير الغذاء ....
غاده إقتطعت أمل وقالتلها يخربتيت كسمك إيه الجمال دا !
سحر مستغربة : جمال إيه يا شراميط منك ليها ... انا صحيح جبتهم بس دا جنون ..
إنتو مجانين ! مع ضحكة سخرية ..
قامت غادة قالتلهم أنا حسيت بنشوة جامده وي لكلام أمل ... المرة الجايه نبقى نروح البرازيل ..
ردت سحر هتودنا فداهيه , بس انا معاكم هدوس في الخر حافية هههههههههههههه
ردت أمل إستنو , له نروح ؟ أنا جبت البرازيل معايا ..
غاده وسحر تنحوا لأمل وهي بتسحب شنطة من تحت الكنبة .. فيها جيب للقبيلة مصنوعة من جلد الخنازير وماسك خنزير ..
وقالت أمل تعالو معايا المطبخ , جريو في لهفة على المطبخ لقوا أمل فتحت الفريزر مليان لحمة وقالت لهم : عارفين دي لحمة إيه ؟
ضحكو التلاته ضحك هستيري ثم ...

بعد جلسة ضحك وهرج بين غادة وأمل وسحر طلبت غادة من أمل تحكيلهم عن بقية التفاصيل وعن إحساسها , قالت أمل :

إحساس في قمة المتعة يا جماعة بغض النظر إن ليسيوس دي كانت جامدو وانا كنت هيمانة فيها وفكرتني بيكي يا سحر إنتي وغادة وكان نفسي تبقو معايا اوي وكان صعبان عليا انبسط لوحدي , بس أخر موقف دا برغم انه غريب بس كان ممتع جدا , إحساسك وإنتي بتدبحي خروف تحتيكي دا أصلا إحساس بيثرني جدا وانتوا الاتنين قولتولي إنكم بتحبو تدبحو بإديكو وتحسو بإثارة وانتو بتدبحو ..
إنما الخنزير اللي دبحتة دا إحساس مضاعف , وإنتي بتحسيه تحتيكي بيفلفلص والسكينة ماشيه على رقبته بتجز ف ثواني بيطلع كل غلك ناحية الرجاله , دا غير إحساس لعابه وهو بيتنطر من بقة على رجلك , احساسك ووانتي ممشيه إيدك على لحمته تحفه , وإحساس الزب المسلوخ دا حاجة وهم دا غير طعمه اللذيذ , اللحمة خفيفة جدا جدا وطعمها عسل , دا غير طبعا طبعا فوايده ودا اللي خلاني أصلا احكيلكو عن الموضوع .. الفوايد .. هي اللي جرئتني احكي لإني عارفة يا شرموطة منك ليها إنها أكتر حاجة بتشدكو هي منظركو وإنكم متعجزوش ههههههههههههههههههههه..
ردت سحر : حوة اوي القصة دي يا أمل بس إبقي غطي طيزك وانتي نايمة ههههههه
يلا غادة الوليه شكل السكس حس دماغها ..
ردت امل انا عارفة إنكم مش هتصدقوني طب بصو على صدري وقامت فكه زراير البيججامه لتكشف عن بزازها المرفوعة المشدودة والحلمات الواقفة ونزلت بنطلون البيجامة وكشفت عن كسها اللي بقي أبيض وشفراته وردي وقالت منتي عارفة كسي يا غاده كان عامل إزاي ولا نسيتي يا علقة ههههههههه
ردت غادة لا منستش وهمت بببببببببببببببببببمسك كسها وبز وباستها من بقها بوسه عميقة وقالت لها انتي تعبانه من السفر يا روحي وانا لازم امشي انا وسحر اشوفك الحد بقى ريحيلك يومين واتغدي كويس ههههههههههههه
قامت سحر وهي بتلبس الصندل يا يا غادة علشان الحق اعمل الاكل للعيال قامت امل مسرعة طب استنو ..
امل عندها ولد وحيد وكذلك سحر وعايشه مع أمها في البيت لوحدهم أمها ست عندها 60 سنه أسمها ناهد يكفي في وصفها إنها أم لأمل إبن أمل عندو 16 سنه إسمه أشرف البيت عباره عن شقتين كل شقه بدور .. أمل بتسرح غبنها لجدته وتستغل الشقه بتاعتها لنزواتها مع صحابها الشراميط جوز امل متوفي من 14 سنه ..
سحر ابنها 19 سنه وعايشه معاه اسمه حازم وجوزها مطلقها في الخليج ..
غاده مبتخلفش جوزها 35 سنه أصغر منها متجوزاه علشان تمارس معاه الشذوذ لإنه مركزه مرموق فمتجوزها للمظهر الإجتماعي ...بس في الحقيقة هو ديوث عليها بس من غير ما هي تعرف بطريقة معينه هبقى احكيلكو عليها ..
دخلت على الفريزر جابت كيسين لحمة لكل واحدة , وقالت لهم دوقوها وقولولي رأيكم لما نتقابل ..
ردت سحر : هديه مقبوله يا ستي ..
نزلت سحر وغادة من عند امل وهما في عربية سحر سألت غادة : تفتكري يا سحر البت امل بتكلم جد ؟
سحر : بصي انا هجت جدا من كلامها ووصفها ولو كنت فتضيه كنا قضينا ليه حمرا سوا وعمتن احنا هنجرب اللحمة ونشوف , انا صدري مترهل وانتي بزازك صغيرة النتيجة هتبان علينا يعني هههههههههههههههه
غادة: على رأيك , يلا شدي شوية أحسن انا كلوتي غرقان هههههههههههه
سحر : حاضر يا علقة عندك خيار ولا اجبلك هههههههههههههههه
غاده : لا متقلقيش دا البيت مبيخلاش منه ههههههه….
مرت الأيام وسعيد بقى خول لأم نهى وأم سيد بيعاني من شهوة ستات بلدي متوحشة على لحمه الطري وطيازه الحلوة ,
طيزه خرمها بقى متفصل على دراع أم سيد المليان الملفوف , وزبره اتحلب من كتر العشرات وبدأ الضعف يبان عليه لصغر سنه , ووحشته مدرسته المفضلة أمل ..
وغادة وسحر إبتدوا ياكلوا في هدية امل عملوها مرة واحدة متشوحة عند سحر في البيت وكلوها لوحدهم .. وقضوا بعها ليلة سحاقية ممتازة , وكان طعم اللحمة فعلا شهي جدا وخصوصا إنها معموله من ايد سحر الماهرة في الطبخ ..
إبتدت غادة وسحر تحس بتغيرات عليهم غادة إبتدت صدرها يورد ويكبرويبقى اقرب للمثالي ..وسحر ابتدت صدرها يتشد طيازهم ابتدت تكور زي الطياز البلدي الأصيله , وكل يوم يتبادلو النظرات وكأنهم مش مصدقين اللي بيحصل وكل واحدة خايفة تفتح الموضوع مع التانيه لحد ما جه يوم الحد ..وأمل نزلت الشغل ..
في الفسحة أمل وغادة وسحر في حمام السيدات ..
أمل : بانت عليكم اللحمة يا كلاب ههههههههههه
غادة : بس يا امل احنا في المدرسة ..
سحر : بجد يا امولة بان حاجة ؟
أمل بصوت منخفض : جرى ايه يا جماعة احنا دفنينه سوا ههههه
غادة : طيب يا امل انا البيت فاضي عندي تعالي نروح كلنا عيه بعد اليوم الدراسي ونتكلم ..
امل: من عنيا الجوز هههههههههه
بعد اليوم الدراسي إتقابل التلت نسوان في شقة غادة ..
كل واحدة فيهم قلعت الجزمة وغادة ابتدت في فك الشراب الفيليه وقالت لأمل اللي كانت مستريحة على الكنبة وممدده ورافعة رجليها :
انا صدقتك يا ستي النتيجة مبهرة ههههههههههه
خرجت سحر وهي حاطة البنطلوت الجينز على كتفها وعريانة من تحت بستثناء الكلوت الاسود ..
حمامك حتحفة يا غادة , وانا كمان صدقتك يا امل وعاوزة ادوس في الحوار دا , وبصراحة نفسي اجرب الاحساس بتاع الإجرام دا ههههههههههه
ردت غادة : وانا كمان يا امل هنسافر امتى ظبطلنا سفرية للبرازيل هههههههههههههههههه
ردت امل وعلى ملامحها علامات الجديه بعد ما اتعدلت : ونسافر ليه إحنا هنجيب لحمة من هنا ..
غاده وسحر : إزاي يخربيت دماغك ..
ردت امل : وانتو فاكرين انا جايبه الماسك الخنازيري ليه ؟ ها ؟ انا في دماغي تصور وهعمله ..
ردت غادة مسرعة : إيه هعمله دي إسمها هنعمله ههههههههههه
ردت أمل : طبعا يا روحي مع بعض هههههه
وقامت امل حكيا عن التصور بتاعها وهي إنها فكرت كويس ملقتش انسب من واد عندهم في الفصل .. سعيد ..
الجزء الرابع :
ولما سألت سحر وغادة عن إشمعنا سعيد قالت امل إنه شكله وجسمه اقرب للي شافتهم هناك لسه هيدخلو المزعة جديد وإن معرفتها بظروفه خلتها تصر عليه وإنه وحيد وخاله هيفرح بإختفائه وإن الواد سافل وحقير ويستاهل وحكتلهم عن مواقفه معاها وإنها عملت مش واخدة بالها علشان الإحراج ساعتها وكل واحدة مسرعة حكت موقف ليها مع سعيد يثبت انه هايج وسافل ومنحط وإنه كمان مثير وطيزه حلوة ورقبته مغرية جدا , وغتدة قالتلهم إن سلوى الأخصائية قالت إن الولد دا عنده هيجان غير طبيعي وإن في كذا مدرسة تانيه اشتكت من نظراته ليها ..
قال امل إنها عرفت ظروفه برضو من سلوى اللي بتحكي عن مشاكل العيال في أوضة المدرسين على الملأ ...
وصت نشوة وترقب والكل مستني يعرف خطة أمل إنها إزاي هتخطفه من غير مشاكل ردت إنها هتبعت رسالة لخاله بضمونها إنه لو عاوز يخلص من الوادد هائي بدون مقابل انه يجيبو فيي المنطقة الفلانيه الساعة الفلانيه والولد هيختفي تماما ومحدش هيعرف له اثر وإنهم هيعدو ياخدوه بالعربية , ردت غادة إن ممكن يكون خاله عامل لهم كمين قالتلهم إنها ساعتها هتقول انه طالب عندها ولقته وخدته عندها في الشاليه يقعدد يومين لحد ما ترجع , عجبتهم الخطة بس التنفيذ هو اللي صعب قالت أمل مطمئنة الشرموطين : متخافوش انا اللي هخطط وانفذ وانتو بس هتشركوني المتعة هههههههه
ردت غاده : دا ايه الجدعنة دي يا بت هههههه
قالتا جدعنة ايه هو في حاجة ببلاش , إنتوا عارفين إنكم طبعا هتستفادو من الموضوع دا كويس جدا وجربتو بنفسكم ههههههه
رد تسحر : عاوزة إيه يا امل انجزي ..
ردت امل : 100 ألف من كل واحدة فيكم .
ردت سحر بشخرة : أحا ليه أدفع 100 أنا عندي حل تاني ..
أمل قولي يا أم العريف .. سحر قالت أحنا بدل المشاكل عندنا ممكن نبقى نتمتع بأي حد عند أمل انا قريت قصة قبل كدا اسمها دكر البط والست ميمي على موقع سكس اسمه نسوانجي وهيجتني اوي بس مكنش فيها دبح بجد كانت كدا وكدا زي ما امل عملت وكانت ممتعه اوي ولو احتجنا لحمه نبقى نستورد من البرازيل ههههههههههههههه
امل: يا بت الشرموطة انا كمان قريتها لما كنت عند غادة وعملنا بعديها احل شغل صح يا غادة ؟
غادة انا موافقة جدا والقصة دي فعلا هيجتني اووووي هههههههههههههه
سحر : خلاص يبقى نعمل حاجة شبهها في بيت اي واحدة فينا من غير خطف ولا بتاع هو الواد سعيد دا نشوف ميته ايه ولو منفعش الرجالة على قفا من يشيل ...
أمل : صحيح كل واحدة فينا معاها راجلها تعمل فيه اللي هي عاوزاه
سحر : قصدك ايه يا ابليس هههههههههههه
أمل : يا جماعة افهموني دي رغبه عندنا ومش عاوزين فضيحة , مين بقى اللي ستر وغطا علينا غير رجلتنا ؟
غاده: ايوه يا ستي اللي هما مين .
أمل : أشرف إبني وحازم ابن سحر ونبيل جوزك يا غاده ..
سحر : نعم نعم نعم .. أحازم مين دا اللي زبه 10 سنتي احنا شركاه هي جمعيه وكل واحده تخش بالراجل بتاعها بس نبقى مع بعض انا قولت اهو , انتو متهيجونيش وتسيبوني في خيبتي لوحدي بدل مطربقها على الكل
ردت غاده : ههههههههههههههههههههههه يا بت اهدي هنظبطها وهتبقى حفلة نرتبها بس محتاجة تركيز وتخطيط ..
أمل : بصوا بقى انا المخرج بتاع القصة دي اسمعوا كلامي كل واحدة من النهاردة تشتغل على الدكر بتاعها انه يكون خاتم في صباعها واول ما يحصل نتفق هنعمل ايه مش يمكن ولادنا ميرضوش يا سحر ؟
سحر : لا حازم انا عارفة هجيبه إزاي ..
أمل : خلاص إتفقنا قدامنا أسبوع من دلوقتي ..
غاده : وسعيد ؟
أمل : خلاص بقى نصرف نظر عنه علشان الفضايح ..إتفقنا
سحر وغادة : إتفقنا يا ريسه ههههههههههههههههههههههههه
وناموا التلاته على الأرض عراة على شكل دايرة كس امل في وش سحر وكس غادة في وش امل وكس سحر في وش غادة وألسنتهم بياكل في كساس بعض وكل واحدة ضمه فخدتها على وش التانيه لحد ما خلصوا وقاموا لبسوا هدومهم وكل واحده في دماغها ازاي هتجيب دكرها ليوم المتعة الجماعي اللي هيكون مفيش فيه أي حدود لأخلاق أو لعادات ..


................جت ام نهى الدادة وجايبة لأمل الشاي ومشيت , وهي بتشرب لقت موبايل على الارض حديث , ارها فضولها تقلب فيه علشان تعرف صاحبه لقت المفاجأة ..
فيديوهات إستعباد سعيد من ام نهى وام سيد وعلطول امل انتعشت وحست ان الخرفان هيزيدو واحد وهما كمان هيزيدو اتنين من اشد وأجمل النسوان البلدي واللي هيخلى حفلتهم مليانة اثارة ومتعة
بعد مواجهه الاتنين بأمل إعترفو واستعطفوها متنشرش الفيدو علشان قطع العيش ..
أمل : من غير كسوف بقى انتي سحاقيات ولا بتوع عيال بس ؟
أم سيد : احنا كل حاجة يا ست امل اللي تؤمري بيه ننفذه واهم حاجة انك واصحابك تكونو مبسوطيم مننا
أمل : لا منتو كمان هتتبسطوا اوي بس الفكرة انكم هتخدمو علينا ..
أم نهى : تحت أمرك يا ست أمل اللي تؤمري بيه احنا معاكي فيه يا قمر
بالتفاوض عرضت امل عليهم الفكرة بتاعتها , وافقو بدون تفكير زخصوصا ان امل عرضت على كل واحدة مبلغ مالي محترم ...
أم نهى : يا ست امل هعملت اليوم 5 كيلوو حلاووة يكونوا جاهزين لأي حد عاوز دانا وام سيد بنحف المرة في 5 دقايق بنخرجها شمعة من تحت ايدينا ...
أمل : خلاص مش هتقولوا على حاجة لأ ؟
أم سيد : عيب يا ست أمل احنا ستر وغطا على بعض ..
أمل : إتفقنا بعد أسبوع تكونوا جهزتوا سعيد وهقولوكو هنعمل ايه ..
انتظروا الجزء الخامس وازاي هيقنعوا رجالتهم بالحفلة السادية دي ...
الجزء الخامس :
في بيت أمل :
عرضت أمل موضوع سعيد وأم نهى وام سيد على غادة وسحر وكانت فرحتهم بالحفله طغى على خوفهم من الفضيحة في المدرسة ودار بينهم الحوار كالتالي :
غادة : يعني أخرتها يا شراميط بلوط مع دادات !
سحر : دادات مين يا لبوة إنتي كمان انتي دول لو طلعوا سحاقيات بجد هيفرتكوا امك انتي مشوفتيش طيازهم عامله ازاي ولا شفايف ام نهى اللي عامله زي شفايف الزناجره دي لو حططهم بس على بزك هتخده ف بقها مرتاح ههههههههههههه
أمل : عندك حق يا بت يا سحر صدقيني يا غاده المسرحية هتزيد فصل والفصل دا هيكون ابن حرام انتي لو كنتي شفتي دراعها جوا طيز الواد سعيد كنتي هرشتي ف طيزك من الوجع ههههههههههههههههههههه
غادة : نفسي ف دا اوي يا أمل هما دراعهم كبيرة فعلا مش مصدقة إزاي دخلوه جوة خرم الواد هههههههههههههه الصغنن
دول عاوزين خرم خبرة زينا ..
أمل : صغنن هههههههههههههههههههههههههه دا الواد بقى خرقه عامل زي نفق المترو ..
المهم حد فيكو بدأ ؟
غاده : أنا هبدأ النهاردة
سحر : وانا كمان ..
أمل : وأنا زيكو مع ان قلبي مش مطواعني يا أوساخ ..
غاده : لاااااااااااااااااااااا مفيش رجوع يا مره منك ليها هتقعدو تقولولي ابني ومش ابني مليش فيه , انا كلوتاتي كلها في الغسيل بسبب اليوم دا ومش باقي غير 5 ايام ..
أمل : لا تقلقي يا عزيزتي الشرموطة كله هيبقى تمام ..
سحر : ههههههههههههههه متقلقيش الواد حازم انا مراقباه الخول بيطلع كلوتاتي ويشم فيها ويلبسها وينزل لبنه مكان كسي في الكلوت وفاكرني مش هاخد بالي وانا بغسل . مش هياخد مني وقت ..
غاده : وانا نبيل شاكة في حوار كدا لو طلع صح هتبقى وقعته سودا ومش هياخد مني وقت
أمل : أنا أشرف بيعمل حوار الكلوتات دا يا بت يا سحر بس امي هي اللي لفتت نظري ليه هركز معاه وهعمل محاولة النهاردة كدا وبنسبه كبيره هخلص النهاردة ..مش عارفة هو احنا اللي نسوان جامدة ولا رجالتنا هما اللي خولات هههههههههههه....... حوار ايه يا غادة اللي مع نبيل ؟
غادة : حوار كدا أتاكد منه وهحكيلكوا .
أمل : طيب كل واحده فيكو تخلص الواجب بتاعها قبل معادها علشان ممدوكوش هههههههههههههههههههههه
سحر حزينة : تمام بس ياريت متكونش البيريود جاتلي في الحفله ..
أمل : ياختى حلوة متخافيش هديكي حقنه تأخرها ..
غاده : تأخر إيييييييييييه دا عز الطلب ..
سحر : بس يا معفنه .
أمل : سيبو الأمور بظروفها ويلا قومو علشان انا عاوزه أنام وأفكر هجيب اشرف ازاي ...
أشرف كان بره مع صحابه وام امل في الدور اللي تحتيهم كان أسمها معالي ..
معالي كانت عندها 60 سنه بس كانت ست قوية قصيرة شوية وعودها مش تخين أوي بس بيضه وشعرها على طول سبغاه أحمر وعنيها خضر على وشها كرمشه خفيفة بحكم السن صدرها كبير ومدلدل عنها كرش خفيف بسوه تجنن طيازها مرفوعة رجليها ملفوفة دايما فيها مونيكير هي وايديها بتشرب سجاير لبسها جلبيات صيفي فوق الركبه لإن جسمها دايما بتقول إنه سخن أمل ملهاش نزوات معاها بس كانت تعرف إنها ست شهوانية لإنها كانت دايمها تشوف في درج الكومودينو خياره ريحتها بول وأحيانا خره وخصوصا ان ابو امل ميت من وهي شابه وعمر امها كانت 40 سنه ..
أمل نزلت تقعد مع امها لابسه عبايه وتحت العباية بتقلعها اول ما تدخل نزلت تسلم على مامتها وتقعد معاها شوية وكانت لابسه تحت العبايى بادي حملات كات أسود وشورت أسترتش موف ..
أول مدخلت أمل قلعت العباية ولقت معالي بتقشر بطاطس تتعشى بالجلبية الصيفي وفارشه على الأرض فاتحه رجليها وحاطه طبق البطاطس بين رجليها ونص وراكها باينه زراير الجلبيه مفتوحة وبزازها باينه الا الحلمتين ...
أمل : وهي بتخلع العبايه إزيك يا معالي عامله ايه في الحر دا ؟
معالي : زي مانتي شايفه خارجة من هدومي
أمل : دا كدا نشكر الحر دانا لو راجل كنت اغتصبتك ههههههههههه
معالي : قطيعة تقطع الرجاله كلهم افتكريلنا حاجة حلوة
أمل : طيب انا لو مش بنتك كنت اغتصبتك هههههههههههههه
معالي : هههههههههههههههه ايوة كدا وبعدين منتي اغتصبتيني وانتي صغيرة بنتي ايه وبتاع ايه ..
أمل وابتدي كساها يزن من كلام معالي : اغتصبتك ايه يا وليه انتي هتجبيلي تهمه ههههههههههه
معالي : ليه يا مرة انتي مش فشختيني وانتي نازله من الكس دا دانتي نازلة 6 كيلو والبز دا مقعدتيش ترضعي فيه 4 سنين ولا نسيتي هههههههههههه
أمل : هههههههه 4 سنين بجد يا ماما ؟
معالي ايوة 4 سنين مكنتش عارفة افطمك مانتي الحيله ..
امل والشهوة اتملك منها وجت ف دماغها فكرة شيطانية قالت ترمي الكلمة دي وتشوف رد فعل معالي
: انا لو اقدر مكنتش اتفطمت خالص هههههههه
معالي : خلاص يا حبيبتي اللبن راح لو عاوزة مصاصه بس تعالي كملي رضاعه ..
أمل : بالعرق كدا يا ماما !
معالي : بس كدا طب قوميني ..
أمل ومايه كسها ابتدت تنزل : تعالي يا حبيبتي وقامت مقومها ..
مسحت معالي ايديها في الجلبية وراحت المطبخ جابت برطامن العسل وراحت على الكنبة قعدت وطلعت بزها ونزلت عليه شويه عسل وقالت لأمل تعالي في حجري يا بت ..
أمل :مرتعشه من المنظر ومن نشوتها اللي غرقت كسها وهي بتقول لنفسها معقول ! أمي أنا بهيج على أمي ! وهي كمان شرقانه على أي واحده حتى بنتها ! أمي سحاقيه ! إيه دا يعني ممكن تكون معانا في الحفله ؟ لا وكمان هتساعدني في إني أستعبد أشرف ! كل الأفكار دي كانت كفيله إنها تغرق كلوت أمل وبخطوات حذرة توجهت أمل للكنبه ممدة وراكها عليها وجزعها على حجر معالي وأنهمكت في الرضاعه ومعالي بدورها غمضت عينها ورجعت راسها للخلف وبدأت تتأوه ومحستش بنفسها إلا وإيديها غرقانه من عسل كس امل اللي اتسحبت عليهه من تحت الاسترتش ودخلت فيه 3 صوابع ..
وأمل دايخة من ايد امها وبزها اللي مقطعاه من الرضاعة قامت مدخله ايديها من تحت الجلبيه لحت موصلت لنفق كس امها لاقيته غرقاااااااااااااااااااان عسل دخلت فيه كفها كله .. وفضلوا يخرجوا في أهات لحد ما ااتشنجت معالي وعلى تشنيجة معالي اتشنجت امل وغرقوا عسل اكساس هما الأتنين وانهالوا على بعض بالقبل ومص اللسان واللعاب ..
وبعد الإستراحة وبدون أي خجل حكت أمل لأمها عن المخطط وعن سفرية البرازيل وما أوسع معالي غير انها تدخل صوابعها في كسها وتضرب سبعة ونص بشكل جنوني لحد منطرت عسلها في وش أمل اللي كانت قاعده على ركابها بتحكيلها ...
وأنهالت على وش امل باللحس متأسفة لما بدر من كسها من سوء سلوك ..
وقالت لها : بصي انا معاكي واشرف ددا طالما إحنا الاتنين اتفقنا مش هياخد في إيدينا غلوة ..
وجلست الإمرأتان يخططان في إزاي هنجيب أشرف تحت رجلينا ..
إلى اللقاء في الجزء السادس
الجزء السادس :
في بيت سحر :
كان حازم إبنها يعاني من الشهوة الشديدة تجاه ملابس النساء الداخليه وكان لا يجد ما يفرغ كبته فيه غير ملابس أمه المتسخة في سبت الغسيل بالحمام فيلبس ما يروق له ويضرب العشرات على الكلوتات والشورتات الإسترتش التي كانت تهيجه عندما يرى أمه تلبسها تحت بناطيل الجينز الضيقة حتى تتقي التسلخات فكان يشمها ويلعقها بلسانه ويمص فيها حتى يبتلع رحيقها من شده ولعه بالنساء عامة وخصوصا من كانوا في عمر أمه منتصف الأربعينات .. دخلت سحر البيت وهي بتفكر في حازم وإزاي تجيبه ويبقى خدام ليها ولرغبتها وهي عارفة ومتأكده إنه خول ومبهدل ملابسها الداخلية لبن من زبه نادت سحر على حازم
سحر : يا واد يا حازم , إنت يا زفت
حازم مسرعاً : أيوه يا ماما وكان حازم مش لابس غير البوكسر المنقط وعاري تماما من فوق ..
سحر : إنت لابس كدا ليه يا زفت أنت
حازم : أنا لسه جي من برا يا ماما وكنت بغير وأنتي ناديتي عليا
سحر وهي بتقلع الحزمه وبتفك زراير البنطلون قدام إبنها وبتنزله بحرحه متلويه من على طيازها وفخادها ليسحب معه حته من الكلوت الأسود فيبين شعر كسها فتسيبه علشان تعدل الكلوت وبعد ما تعدله تكمل تنزيل في البنطلون ثم تنزع باقي البنطلون برجلها وتعتدل وهي بتكلمه وهو بخبث يسترق النظرات لفخادها المليانة وكسها المنفوخ من تحت الكلوت اللي محدد شفراته وباين عليه إنه غرقان من العرق : مش هتطفح ؟
حازم : لا يا ماما أنا أكلت برا
سحر : أحسن أاتنيل أدخل نام
يهرول حازم على غرفته وهو سرحان في جسم أمه الفاجر ويقف ورا شيش الشباك ليلمح جارته اللي في العماره اللي قدامه وهي قاعده في البلكونة بترضع ابنها وبتتصفح الفيس بوك على الموبايل جالسه على الأرض وبزازها السمراء تخرج من الجلبيه ومشلحها لحد فخادها من فوق يجري حازم على دولابه ليستخرج كلوت من كلوتات أمه المسروقة وهو يسترق النظر على جارته رضا وبيده كلوت أمه يدعك به زبه
سحر في غرفتها بدلت ملابسها ببجامه صيفي عباره عن شورت ضيق يبرز كسها وطيزها وفخادها الملفوفة وبادي كات من غير سنتيانه مبين بزازها من عند دراعتها ولمت شعرها ديل حصان ولبست الشبشب الفرو وقعدت تفكر تفتح الموضوع مع حازم ازاي .. بعد دقائق قررت سحر انها تقتحم على حازم غرفته وتصارحه باللي تعرفه عنه وتسيطر عليه بأنوثتها ..
قامت سحر وتوجهت لغرفة حازم وفتحت الباب فجأه فشافت حازم على الشباك بيضرب عشرة في كلوتها الأحمر المفضل ناظرا الي الشيش وأول ما حس بيها أرتبك
فكشرت وبرقت له بعينها المكحلتين وقالتله زي مانت وقامت رايحة نحيته وسحبته من ودانه وألقت نظره على ما كان يرى فرأت رضا في وضع مثير للحجر
فأغلقت الشباك جيدا وحازم واقف هيتبول على نفسه من الرعب ومن شده هول الموقف لم ينزل حازم كلوت امه من على زبه المنتصب وكل ما فعل انه جهز يده ليدافع بها عن وجهه خوفا من صفعات امه التي يعلم شدتها جيدا ...
فسحبت سحر كلوتها من على زب حازم بأصابعها ومازال على وجهها علامات التكشير وطبعا الظروف خدماها حتى الأن ولكن الصدمه كانت بالنسبالها في زب حازم ... صغير جدا ولكنه تخين ودار بينهما الحوار كالتالي :
يسحر : كلوتاتي يا حازم انا ... أمك ...لا حازم إيه خسارة فيك الأسم .. كلوتاتي يا خول وقامت سحباه من شعره وجراه لحد الكنبه وراها زي الكلب وقعدت على الكنبه وسحبته على ركبته وهو كل اللي طالع عليه انا أسف يا ماما ومرعوب جدا لكن زبه ما زال منتصبا , عرفت سحر انه متلذذ من المعامله دي قامت شداه بين رجلها

حد ما دفست وشه في كسها وقامت موطيه على طيزة تضرب فيها وتقرص أحست حازم انه كالطفل فاتح شفايفه في كسها من على الهدوم ودافس لسانه عليه ومع كل ضربه على طيزه خبط لسانه في كسها وهي شهوتها ابتد ت تزيد وابتدت تدعك في طيزه البيضه المدورة الملخبطة بعلامات صوابعا الحمراء وإبتدي هوا كمان يقولها كمان يا ماما كملي وإبتدت هي تتأوه تأوهات خفيفه وتفتح وتقفل في فرد طيازه البيضه لحد ما عسلها نزل وغرق شورت البيجامه وهياتشنجت وقطعت طياالزه بضوافرها وهو ايده على زبه يدعك فيه بقوة لحد ما نطر على بلاط الغرفة سحبت راسه ولطشته قلم على وشه وقالت له اسبقني على الحمام زي مانت
جري حازم على الحمام مستخبى جنب التواليت منتظر قدوم الأسد لافتراسه دخلت سخر عليه لابسه روب وشبشبها الفرو ولمه شعرها ديل حصان وهي بكامل مكياجها اللي كانت بيه برا البيت ومسكه في ايديها كلوتها الأسود الغرقان من عسلها
قعجت على قعدة الحمام وقلعت الروب إذ بها عريانه ملط انتصب زب حازم مره اخرى وهو يرى امامه امراه قمحاوية فين عي منتصف الأربعينات بكامل مكياجها على وجهها ملامح ساديه شعرها ديل حصان فلولا الأساور الذهبيه التي تغطي دراعها والسلسله التي تزين بزازها وعنقها لظن انها ممثله افلام بورنو اصليه وليست كأي ست إنها امه اللي زبه اتهرى من دعك كلوتاتها تسحبه اليها ليستلقى بين بزازها وقفاه في سوتها وهو ينظر لها من اسفل وهي في الأعلى وتبتسم ل ه ابتسامه ساديه وتفتح فمه بالعافيه وتحشر كلوتها االأسود في فمه وتعتصره فينهال عسلها من الكلوت على خدوده في مشهد من مشاهد ريا وسكينه
وهو يمتص رحيق كسها ثم ترفع طيزها وتضع راس حازم على القاعدة وتجلس لتحك فلقات طيزها وخرمها مرورا بكسها في وجهه وهي تدعك كسها وتتأوه أه ه ه ه اه ه هه ه لحج ما حست انها هتنطر عسلها فقامت وانتزعت كلوتها من فم حازم ونطرت عسلها في فم أبنها الخول وهو لاهثا يشرب من هيجانه ويلحس ويمص الكس الذي يحلم به منذ بلوغه ثم انهالت على زبه بالدعك حتي قذف في يديها فتناولته في فمها ثم مررته الي فم ابها تلعق شفتاه ويمص لسانها ثم قرصته من حلمته وقالت : قوم غير عيزاك في موضوع مهم ..
أغتسل حازم ثم اغتسلت سحر وفاتتحته في الموضوع فقال : يعني يا ماما تفتكري واحد بخولنتي ممكن يرفض العرض المغري دا .. بصي يا ماما انتي لو هتسفريني البرازيل انا معنديش اي مانع انا معاكي يا ملكة في اي حاجة وطنط امل وطنط غاده ميتخيروش عنك انا اتفتحتلي طاقة السكس ههههههههههههه
ضحكت سحر وتنافست الصعداء فقد أنجزت المهمة على أكمل وجه..
أنتظروا باقي الأجزاء في إنتظار التعليقات ...
جميله جدا واسلوب مختلف وشيقه كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%