- إنضم
- 20 فبراير 2022
- المشاركات
- 668
- مستوى التفاعل
- 103
- الإقامة
- جنوب افريقا كيب تاون
- نقاط
- 50
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Sudan
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
هذه القصة تحكي عن عالم من الأسرار.
(الجزء الاول بعنوان: امي)
انا: جندي سابق احمر العينين اشقرّ الشعر رموشي طويلة جدا فمحي البشرة مفتول العضلات قصير الطول.
تبدء هذه القصة عندما اتصل بي احد زملاء امي في العمل واخبرني بأنها سقطت مغمى عليها وعندما وصلت اليها في المستشفى اخبرني الأطباء انها مصابه بالسرطان ولم يكن لدي مال يكفي لعلاجها واتصلت بكل معارفي ولم اجد من يسلفني المال واخيرا جاء رجل كبير في السن وكنت انا احاول بيع سيارتي في احدى الأماكن المخصصة لذالك واخبرني انه يملك لي وظيفة في احدى دول افريقيا الوسطى مقابل السرية الكاملة وانا لم يكن لدي اختيار وقبلت الوظيفة التي كانت عبارة عن توصيل بعض الخبراء الصينين الى موقع استخراج بعض اليورانيوم ولكن ما ان وصلنا الى الموقع المطلوب حتى احاط بنا رجال سود اللون محملين بالأسلحة الثقيلة وبدؤ في اطلاق النار علينا.... يتبع.
هذه اول مره لي في هذا القسم رجاء ادعموني.
الجزء الثاني بعنوان: خيانة
عندها وجدنا مجموعة من الرجال السود المسلحين وبدؤ في اطلاق النار علينا وعندها سحبت سكين من حزائي وقذفت احدهم به على عنقه وكان ذالك العجوز قد منحنى مسدس 16مل فقط افرغت اول خائنه عليهم واخذت اغطي الصينين الأوغاد أثناء عبورهم حتى اصبت بثلاثة رصاصات على كل من ساقي ومعصمي وكتفي واخذت اصرخ في اولائك الخبراء حتى عبرنا من تلك المحنة بوصولنا الى مدينة. ......وبعدها استقبلنا الحرس الوطني المحلي وقاموا بتوصيلنا الى موقع العمل وبعد ثلاثة اشهر كنت في تلك المدينة أستعد لركوب طائرة خاصة للعودة الى الوطن إذا بالعجوز يتصل بي .
انا :ألو.
ج :لماذا لست معهم ألم اعينك حارسا عليهم .
انا :لقد إنتهت مدة الثلاثة أشهر التي اتفقنا عليها .
ج :لقد تم مهاجمة المخيم من قبل بعض المرتزقة الأوغاد عد او ادعوا على روح والدتك .
انا :ايها اللعين كيف .......اغلق الخط في وجهي .
انا ركبت على متن الطائر الخاصة ووضعت المسدس على عنق الكابتن .
انا :اضغط على زر الأنزار وسوف تموت تحدث وسوف تموت اذهب الى هذه الأحداثيات ولسوف تنجوا .
وطبعا اخزني الرجل الى هنالك وانا قفذت بالمظلة التي اغلقتها قبل ان يلحظني احدهم وافرغت مسدسي على كل من في طريقي واستعدتهم واتصلت بالعجوز الذي أكد لي ووجود طائرة هليكوبتر على بعد ثلاثة كيلو منا وركبت على سيارة دفع رباعي ووضعت احدهم على كرسي القيادة وانا اخذت اطلق النار من عيار AK47 الذي اخذته من احدى جثثهم المبعثرة هناك لكن اغلقت سيارة نصف نقل طريقنا وعندها انا قفذت على كرسي القيادة وانحرفت بالسياره داخل الغابة متفاديا الأشجار وطلقات الرصاص حتى انطلقت رصاصات قناصين على من خلفنا وقتلتهم جميعا ونقلت الجميع داخل الهليكوبتر وعندما جاء دوري انا لي أركب وجدت رصاصة على صدري من قبل سائقها والقى لي بهاتف صغير قبل ان يتركني ويختفي في السماء .
ج:الو اعدك يا اكس بأن أمك سوف تعالج ولكن للأسف لايمكن ان تعيش مع كل هذه الأسرار.
وانفجر الهاتف..........يتبع
(الجزء الاول بعنوان: امي)
انا: جندي سابق احمر العينين اشقرّ الشعر رموشي طويلة جدا فمحي البشرة مفتول العضلات قصير الطول.
تبدء هذه القصة عندما اتصل بي احد زملاء امي في العمل واخبرني بأنها سقطت مغمى عليها وعندما وصلت اليها في المستشفى اخبرني الأطباء انها مصابه بالسرطان ولم يكن لدي مال يكفي لعلاجها واتصلت بكل معارفي ولم اجد من يسلفني المال واخيرا جاء رجل كبير في السن وكنت انا احاول بيع سيارتي في احدى الأماكن المخصصة لذالك واخبرني انه يملك لي وظيفة في احدى دول افريقيا الوسطى مقابل السرية الكاملة وانا لم يكن لدي اختيار وقبلت الوظيفة التي كانت عبارة عن توصيل بعض الخبراء الصينين الى موقع استخراج بعض اليورانيوم ولكن ما ان وصلنا الى الموقع المطلوب حتى احاط بنا رجال سود اللون محملين بالأسلحة الثقيلة وبدؤ في اطلاق النار علينا.... يتبع.
هذه اول مره لي في هذا القسم رجاء ادعموني.
الجزء الثاني بعنوان: خيانة
عندها وجدنا مجموعة من الرجال السود المسلحين وبدؤ في اطلاق النار علينا وعندها سحبت سكين من حزائي وقذفت احدهم به على عنقه وكان ذالك العجوز قد منحنى مسدس 16مل فقط افرغت اول خائنه عليهم واخذت اغطي الصينين الأوغاد أثناء عبورهم حتى اصبت بثلاثة رصاصات على كل من ساقي ومعصمي وكتفي واخذت اصرخ في اولائك الخبراء حتى عبرنا من تلك المحنة بوصولنا الى مدينة. ......وبعدها استقبلنا الحرس الوطني المحلي وقاموا بتوصيلنا الى موقع العمل وبعد ثلاثة اشهر كنت في تلك المدينة أستعد لركوب طائرة خاصة للعودة الى الوطن إذا بالعجوز يتصل بي .
انا :ألو.
ج :لماذا لست معهم ألم اعينك حارسا عليهم .
انا :لقد إنتهت مدة الثلاثة أشهر التي اتفقنا عليها .
ج :لقد تم مهاجمة المخيم من قبل بعض المرتزقة الأوغاد عد او ادعوا على روح والدتك .
انا :ايها اللعين كيف .......اغلق الخط في وجهي .
انا ركبت على متن الطائر الخاصة ووضعت المسدس على عنق الكابتن .
انا :اضغط على زر الأنزار وسوف تموت تحدث وسوف تموت اذهب الى هذه الأحداثيات ولسوف تنجوا .
وطبعا اخزني الرجل الى هنالك وانا قفذت بالمظلة التي اغلقتها قبل ان يلحظني احدهم وافرغت مسدسي على كل من في طريقي واستعدتهم واتصلت بالعجوز الذي أكد لي ووجود طائرة هليكوبتر على بعد ثلاثة كيلو منا وركبت على سيارة دفع رباعي ووضعت احدهم على كرسي القيادة وانا اخذت اطلق النار من عيار AK47 الذي اخذته من احدى جثثهم المبعثرة هناك لكن اغلقت سيارة نصف نقل طريقنا وعندها انا قفذت على كرسي القيادة وانحرفت بالسياره داخل الغابة متفاديا الأشجار وطلقات الرصاص حتى انطلقت رصاصات قناصين على من خلفنا وقتلتهم جميعا ونقلت الجميع داخل الهليكوبتر وعندما جاء دوري انا لي أركب وجدت رصاصة على صدري من قبل سائقها والقى لي بهاتف صغير قبل ان يتركني ويختفي في السماء .
ج:الو اعدك يا اكس بأن أمك سوف تعالج ولكن للأسف لايمكن ان تعيش مع كل هذه الأسرار.
وانفجر الهاتف..........يتبع
التعديل الأخير بواسطة المشرف: