NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ستى التى ادخلتنى عالم الخدم الجزء التاسع والاخير

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

мєɒσ мм

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 نوفمبر 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
3
نقاط
435
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مازال الكلام على لسان ستى ماجى
المهم مامتك لما صحيت الصبح بدرى وبعد مافطرت وكانت فرحانة جدا انى جنبها بس لاحظت عليا انى مجهدة من قلة النوم وقالتلى معلش يا مدام ماجى انا عارفة انك ماعرفتيش تنامى فى مكان غريب فقلتلها لأ يافريدة انا كنت بافكر فى موضوع مصيرى وعاوزة اشركك فيه ورحت حكيتلها كل اللى قاله الدكتور وازاى هى هتتحول للماسوشية وانا للسادية فقالتلى طيب لو كملنا اصحاب عادى من غير ماتدوسى عليا هتبقى انتى مبسوطة ونفسيتك مستريحة فقلتلها ماتحطنيش عقبة فى تفكيرك وخدى القرار بنفسك فسألتنى وقالتلى طيب هتعملى ايه لو رفضت اكون جاريتك فقلتلها عادى هادور على حد تانى بس ما اعتقدش انى هالاقى ست توافق على كده الا لو كانت عاوزة حاجة جنسية ولو راجل فيه مليون بس كلهم بيفكروا فى حاجات تانية على العموم ده عيبى انا وانا اللى اتحمل عواقبه فقالتلى لا يا مدام ماجى انا تحت امرك حطى رجليكى على صدرى دلوقتى وماتشيليش هم عبدتك وجاريتك فريدة تحت امرك ففردت رجليا فوق صدرها وقعدت تبوس وتلحس فيهم بتاع ساعة وبعد كده صحتها اتحسنت وخرجت من المستشفى وابتدى كل يوم يعدى هى تزيد فى الماسوشية وانا ازيد فى السادية اللى اساسا هى بادية عندى بزيادة وابتدينا ندخل فى المرحلة اللى حظرنا منها الدكتور ان لما ماسوشى يقابل سادى بتبقى مصيبة فلا الماسوشى بيشبع من التعذيب ولا السادى كمان وبتوصل لجروح وكسور وكدمات زى ما انت ملاحظ على مامتك من سنتين وعلشان كده يا ماجد انا رفضت انك تكون عبد ليا انا صدقنى ضميرى مش مستريح للى عملته فى مامتك بس لا انا قادرة اوقف ولا هى وفى الاول والاخر كان ده بسبب غيرة هابلة وكلمة طلعت من بقى وحبيت انفذها لكن ماكنتش اعرف انى هاكون ميستيرس فى يوم من الايام ...ماجد انا مش عاوزة اكون السبب ان فريدة وعيالها يكونوا عبيد كفاية هى واللى عملته فيها
فقلتلها طيب يا مدام ماجى لو انا كنت عبد فعلا تحت رجلين ست تانية وطلبت منك انك تدوسينى كنتى وافقتى
فقالتلى عارف ياماجد معنى كلامك وانك تندهلى تقوللى يا مدام بدل طنط بيدينى احساس انك فعلا كبرت بس صدقنى انا لو عرفت ان فيه واحدة عملت معاك كده انا كنت دست على رقبتها بجزمتى لحد ماتموت
فقلتلها مدام ماجى صدقينى انا باحب كده قوى ومن ساعة مابوست رجليكى وانا صاحى نايم باحلم باليوم اللى اكون فيه خدامهم ....بجد انا مش عارف اعيش بعيد عنهم
فردت وقالتلى :ياحبيبى انت لسه صغير على الكلام ده وصدقنى ممكن لما تكبر تغير رأيك ولما انت تكبر هاكون انا عجوزة وكركوبة وحتى لو بتحب الرجلين مش هتبص لرجليا وهتشوف رجلين بنت امورة من سنك وبعدين مش معقول ادوسك انت ومامتك
فقلتلها انتى عارفة يا مدام ماجى انا باحبك قد ايه وعاوز اتكلم معاكى بصراحة تفتكرى لو مافيش كده بينك وبين ماما وانا حسيت انى باحب الرجلين ونفسى ابوس رجلين واحدة ست تفتكرى كنت هآمن احكى لاى حد غيرك عن السر ده
فقالتلى لا طبعا
قلتلها خلاص يا ست الكل انا جاى احكيلك عن عشقى لرجليكى وجزمك ومش قادر اعيش من غير ما اكون عبد تحتهم قلتى ايه بقى
فقالتلى ماجد المشكلة ياحبيبى انى مش باحب البوس واللحس بس لو على كده صدقنى ماكان يبقى فيه مشكلة خالص لكن انا باحب الدوس برجليا وبالجزمة واغلب الدوس بيكون بجزمى الكعب العالى
قلتلها وانا موافق وارجوكى تسمحيلى انى انام على الارض وابوس شبشبك اللى عينى مانزلتش من عليه من اول القعدة واتوسل اليكى انك تدوسى عليا وتقبلينى عبد تحت جزمتك
فراحت ضاحكة وقالتلى يعنى انت تبقى شبشبى وامك جزمتى يعنى شبشب ابن جزمة ...على فكرة يا ماجد ان مش بأحب أدى أوامر أنا بأحب أحس انى ملكة وعبيدي بيتعبوا علشان يسعدونى يعنى عمرى ماهاقولك بوس ايدى او جزمتى وعمرى ماهاقولك نام علشان ادوس عليك انا باحب الناس تتوسل ليا وتبوس جزمتى علشان ادوس عليهم او اخليهم يلحسوا جزمتى فرحت نايم على الارض قدامها واخدت رجليها فوق ايديا ورحت حاطط رجلها الشمال على ضهرى بالشبشب ومسكت رجليها اليمين وفضلت ابوس الشبشب ورجليها جامد قوى وقعدت الحس فى شبشبها ورجليها وانشفهم بشعرى وهى قاعدة زى الملكة مش بتتحرك وبعدين بدلت واخدت رجليها التانية وبعد ماخلصت نمت على ضهرى ونزلت تحت الكرسى وحطيت شبشبها برجليها على صدرى ورحت واخد نعل شبشبها وفضلت الحس فيه لحد مابقى كأنه جديد لانج ومانزلش على الارض قبل كده وبعد ماخلصت الفردتين رحت مقلعها الشبشب ونزلت لحس فى بطن رجلها ومص فى كعبها وصوابع رجليها وقعدت ابوس وانا باعمل كده وما خبيش عليكم ان طعم الملح اللى فى عرق رجليها كان عامل زى طعم العسل الابيض فى بقى وريحة رجليها كانت ولا افخم برفان باريسى وكنت باستغرب ازاى رجليها طرية كده وعاملة زى الملبن وازاى ريحتها جميلة كده وهى لسه راجعة من الشغل مافيش ساعتين المهم بعد ماخلصت كانت رجليها كأنها حتة شمع ابيض فبصت عليهم واتبسطت قوى وقالتلى برافو يا حبيبى بس انت هتسيبهم مبلولين كده فرحت ماسح رجليها فى خدودى وقلتلها وادى كمان منشفة جديدة لرجلين ست الكل
راحت ضاحكة ولبست الشبشب وقالتلى اركع قدامى هنا انت دلوقتى دقت العسل من الموضوع عاوزاك تشوف المر وتحكم عاوز تكون عبد ولا لاء
فوقفت قدامها بس راكز على ركبى وهى قاعدة قدامى على الكرسى وراحت مادة ليا ايدها فرحت بايسها وبدون اى مقدمات لقيتها فوووووووووووووووووووت راحت لطشانى حته قلم انا استغربت من قوته لانه نطرنى ووقعنى على الارض وقلت فى نفسى ازاى المخلوقة الرقيقة الدلوعة دى تبقى بالقوة دى كلها ولقيتها بتقوللى وانا واقع على الارض شفت بقى يا حبيبى انك لسه صغير ومش هتستحمل وحرام عليا انى ابهدلك وانت فى السن ده على العموم ياحبيبى انا هاخليك تبوس رجليا من وقت للتانى بس مش هاقدر اخليك عبد الا بعد سنتين تلاتة على الاقل فعيطت واترميت على شبشبها وقعدت ابوسه وقلتلها ارجوكى ياستى وتاج راسى ومولاتى تدينى فرصة تانية فقومتنى ووقفتنى تانى على ركبى قدامها ومديتلى ايدها اللى ضربتنى بيها فبوستها وش وضهر وقلتلها تسلم ايدك ياستى وتاج راسى وابتدت بايديها الاتنين فووووووووووت وابوس وفوووووووووت وابوس وبعد القلم التامن مابقتش اعد لحد ما خدودى ورمت وسخنت وبقيت مش حاسس بالضرب من كتر الالم وبعدين وقفت ضرب وقالتلى انا ايدى وجعتنى فرحت وقعدت انفخ فى ايديها والحسهم بلسانى وانشفهم فى خدودى لحد ما رجع لونهم الطبيعى لانهم كانوا احمروا قوى وقالتلى روح ياحبيبى هات طبق من المطبخ وحط فيه حتة تلج كبيرة من التلاجة واملاه مياه واغسل بيه وشك علشان مايزرقش واقلع البلوفر والقميص والفانلة والبنطلون وتعالى يعنى انا عاوزاك بالكلوت وبس ولو قبلتك عبد هتيجى بعد كده بمايوه وتقلع هدومك وتخليك بالمايوه بس لأن الهدوم بتكعبلنى وتزحلقنى فعملت زى ماقالتلى ورجعت فقالتلى هات طبق المياه وحطه جنبى هنا واركع زى ماكنت راكع وعلى فكرة انا كنت هاموت من الساقعة لان احنا كنا فى عز الشتا وانا كنت لابس بلوفر فوق القميص وبلوفر تانى تحت القميص وشغلانة بس قلت استحمل لان اى حاجة فى الدنيا تهون واكون تحت جزمتها بقية عمرى وبعد ماركعت تانى راحت فوووووووووووت بس المرة دى بالشبشب ولكم ان تتخيلوا شبشب نعله خشب مدكوك وارتفاعه عن الارض 7.5سم ومقاسه 39 يبقى شكله ايه لما يترزع بالقوة دى على وشى وزى ماحصل فى ايديها حصل برضه مع الشبشب فوووووووت وابوس وفوووووووت وابوس لحد ماخدودى ورمت تانى وبقيت مش حاسس بالساقعة من كتر الضرب ولكنى فضلت مستحمل ولو ان كان نفسى اعيط واقولها ارحمينى بس خفت تقولى انت عيل ومش هتستحمل المهم بعد ماخلصت لبستها شبشبها وبوسته وقالتلى غطس وشك فى طبق المياه ده فعملت زى ماقالتلى فلقيتها بتغطس دماغى وتدوس عليها بشبشبها وتقعد شوية وبعدين ترفع شبشبها اقوم اخد نفسى تروح دايسة تانى وكده لحد ما وشى رجع لاصله بعد كده قمت وحطيت الطبق مكانه بعد مافرغته من المياه وجيت نمت جنب السفرة وقلتلها نفسى تدوسى فوقى يا ستى ماجى فقالتلى مش هتستحمل يا ماجد انا وزنى كبير فقلتلها انا باحلم بكده من زمان وهاموت وانداس تحت جزمتك من زمان فقالتلى وانا مايرضنيش ان ماجد حبيبى يبقى نفسه فى حاجة وانا احرمه منها وراحت طالعة فوقى بشبشبها واول ماطلعت انا حسيت بعضمى كله بيطقطق تحت شبشبها وحسيت بألم رهيب جدا وقعدت تتمشى بدلال فوق صدرى وبطنى وتهرس وشى بشبشبها وانا حاسس ان مصارينى هتفرقع من الالم والتقل ووشى هيتفرفت ومع ذلك كنت حاسس بنشوة لذيذة بعد حوالى ربع ساعة راحت نزلت وقالتلى خليك مكانك وراحت لابسه جزمة سودا جلد كلاسيك بكعب عالى حوالى 10سم انا لما شفتها جاية عليا انا مقدرتش امسك نفسى ورحت مقلوب على بطنى وفضلت ابوس فى جزمتها جامد لان منظر رجليها كان يجنن فى الجزمة دى وقعدت الحس فى جزمتها والمعها لحد مابقت مرايا فعلا ويظهر انها كانت مركونة من مدة علشان كده كان عليها تراب كتير بس طعم التراب فى بقى كان لذيذ جدا المهم لقيتها بتقولى ميرسى قوى ياحبيبى نضف النعل بقى وانا دايسة فوقك وراحت طالعة فوق بطنى بعد مانمت تانى على ضهرى و كل خطوة كانت بتمشيها كنت باحس ان كعبها بيغرس فى جسمى وبيخرمه بعد ما اتمشت بدلال فوقى حوالى 10دقايق ولعت سيجارة وهى فوقى وراحت حاطة جزمتها على بقى فرحت بايسها فلقيتها بتقوللى انت مش هتلمع النعل ولا ايه فقلت لها ثوانى ويرجع لانج فقعدت تضحك ورحت الحس نعل جزمتها وهى وقفة بجزمتها التانية فوق صدرى وانا حاسس ان جسمى بقى منخل من كعب جزمتها بس نشوتى ولذتى كانت اقوى من ألمى وكانت بتطفى السيجارة فوق جسمى ومرة الطافية توجعنى ومرة لأ المهم انتهيت من تنضيف النعلين لأعظم ملكة شفتها وهى كانت انتهت من تدخين السيجارة فرمتها ووقعت على بطنى جنب الصرة فطفتها بجزمتها ورفستها من على جسمى وكانت بتضحك على الآه المكتومة اللى طلعت منى المهم نزلت من فوقى وقلعت جزمتها وطلعت تانى برجليها الحافية وياريتها ما طلعت لانها اول ماطلعت انا حسيت ان ريقى نشف ومش قادر اخد نفسى وعمال اشر عرق وجسمى كله سخن وكان قلبى هيقف من كتر الفرحة وقعدت اصرخ واقولها ستى ماجى لو سمحتى تدوسى عليا بجزمتك بلاش رجليكى يا ست الكل انا قلبى هيقف من الفرحة ومش قادر اتنفس فلقيتها بتضحك وتقوللى انا كده يا ماجد اتأكدت انك بتحب ستك ماجى بجد وعلشان كده يا حبيبى انا خلاص قبلتك عبد عندى وعلشان كده نام على بطنك علشان اكتب اسمى على ضهرك بكعب جزمتك زى ماعملت مع مامتك لما قبلتها وعملت كده وقالتلى...مبروك يا ماجد يا حبيبى وراحت نازلة من فوقى وقومتنى وراحت بايسانى فى خدى وقالتلى انت دلوقتى خدامى لما نكون لوحدنا وبس انما قدام الناس انا طنط ماجى انتهى .......
 
  • عجبني
التفاعلات: meedo32, Kaza, خارج_عن_القانون و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%