NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مصطفى مصطفى

نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
25 نوفمبر 2021
المشاركات
12,500
مستوى التفاعل
9,747
الإقامة
مصر
الموقع الالكتروني
117889527168158347776.sarhne.com
نقاط
12,742
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
كانت علاقتي بها مؤذية إلى أقصى درجة، ظللت لسنوات أتألم في صمت حفاظًا على البيت وعلى أبنائنا، لكنني عندما قرَّرت أن أتزوج كي أجد الراحة اعترضَتْ، نعم هي التي اعترضَت على الرغم من أنها لم تكن تنتبه لي ولا لاحتياجاتي النفسية أو الجسدية، كانت تعيش معي على أنها أم الأبناء فقط، لم أشعر أنني زوج إلا في أول عامٍ فقط، وربما في شهر العسل فقط، بعدها حَمَلَت في ابننا الأول، انصرفَتْ عنى وتوجَّهَت تمامًا لرعاية أبنائنا وشئون المنزل، وأي شيء دون ذلك لا أهمية له.

ثم حدث ما كان متوقع…."الطلاق"…
وعلى الرغم من أنني نفرت منها ومن العلاقة كلها إلا أننى لازلت أشعر بحنين جارف إليها في بعض الأحيان ولا أعلم لماذا!
لا أريد تلك المشاعر، بل ألوم نفسي وأعاتبها إذا شعرت بها.

من أشهر الجمل التي أسمعها:
-لماذا لا زلتُ أشعر بالحنين.
-لا أريد هذه المشاعر ولا أحبها.
-كونى أحنُّ إليه/ا فإن ذلك يعني أنني لا زلت أحبه/ ا وأنا لم أعد أحبه./ا
-لماذا أتذكره؟
-لماذا أتذكرها؟
-لماذا يطاردني حتى في مناماتي؟
-يهجم طيفها عليَّ في أحلام يقظتي وأحاول بكل قوة أن أطرده، وكلما طردته عاد إليَّ مرة أخرى بأضعاف أضعاف ما كان.

*في هذه الحالة ماذا يجب أن تفعل؟
قل لنفسك الجمل التالية:
نعم أنا أشتاق إليه/ا، ما العيب في ذلك؟!

وعندما يراودك سؤال لماذا، لماذا أشتاق إليه/ا؟
تجد الإجابة سهلة وبسيطة:
إنه لم يكن شخصًا قابلته في محطة القطار ومضى إلى حال سبيله، لقد كان شريك عمرك في يوم من الأيام، شريك الأيام، الذكريات الحلوة والمرة، الزواج، الأبناء، الولادة، المذاكرة، المصيف، الغذاء، العشاء، الخلافات والخناقات، الاتفاقات، الأحضان، اللمسات، العلاقة الخاصة.
نعم، أعلم أن هذه السطور قد تؤلمك الآن وتفتح جرحًا لا تريد فتحه؛ ذلك لأنه واقع لا تريد أن تواجهه بسبب الألم الذي تعيشه، لكن لابد من أن تقوم بذلك، أن تواجِه الألم الآن على أن تتركه بين أضلعك وقد يفتح في وقت لاحق على أتفه سبب وأنت لا تدري لماذا، أو ربما يُكبت بداخلك ولا تخرجه وقد تُصاب بالاكتئاب لاحقًا.

إليك خطوات بسيطة يا صديقي:
1-نعم أشتاق وأحنُّ إليه وما العيب في ذلك.
عندما تعترف فقط بتلك المشاعر وتتقبل وجودها فإن ذلك سيريحك بشكل أكبر.

2- لا تحاوِل طردها، فكلما حاولت طرد أي فكرة عادت إليك مرة أخرى كما ذكرنا.

3- ضع فكرة بدلًا منها، ألا وهي:
-سيذهب كل هذا بعد قليل.
-الوقت وما أقوم به في هذا الوقت كافٍ لأن يداويني.
-مؤكد أنني سأكون أفضل.
-لقد مررت بتجارب مريرة قبل ذلك وظننت أنني لن أخرج منها بسلام، لكنني بعون ****.. وبإرادتي خرجتُ منها وصرتُ أفضل بكثير من ذي قبل.

4- هناك فرق كبير بين مشاعر الحنين وبين أي فعل ستقوم به.
أي هل هذه المشاعر ستجعلك تتصل بها حالًا، وتخبرها بأنك تشتاق إليها وبأنك متلهف للعودة؟ بالطبع لا.

الموضوع
فكرته قائمة على تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين تعرضوا لتجربة الاتفصال عمومًا والطلاق بشكل خاص.
 
  • حبيته
  • أتفق
  • عجبني
التفاعلات: mor2010, ENG.NOUR, Life selector و 2 آخرين
كانت علاقتي بها مؤذية إلى أقصى درجة، ظللت لسنوات أتألم في صمت حفاظًا على البيت وعلى أبنائنا، لكنني عندما قرَّرت أن أتزوج كي أجد الراحة اعترضَتْ، نعم هي التي اعترضَت على الرغم من أنها لم تكن تنتبه لي ولا لاحتياجاتي النفسية أو الجسدية، كانت تعيش معي على أنها أم الأبناء فقط، لم أشعر أنني زوج إلا في أول عامٍ فقط، وربما في شهر العسل فقط، بعدها حَمَلَت في ابننا الأول، انصرفَتْ عنى وتوجَّهَت تمامًا لرعاية أبنائنا وشئون المنزل، وأي شيء دون ذلك لا أهمية له.

ثم حدث ما كان متوقع…."الطلاق"…
وعلى الرغم من أنني نفرت منها ومن العلاقة كلها إلا أننى لازلت أشعر بحنين جارف إليها في بعض الأحيان ولا أعلم لماذا!
لا أريد تلك المشاعر، بل ألوم نفسي وأعاتبها إذا شعرت بها.

من أشهر الجمل التي أسمعها:
-لماذا لا زلتُ أشعر بالحنين.
-لا أريد هذه المشاعر ولا أحبها.
-كونى أحنُّ إليه/ا فإن ذلك يعني أنني لا زلت أحبه/ ا وأنا لم أعد أحبه./ا
-لماذا أتذكره؟
-لماذا أتذكرها؟
-لماذا يطاردني حتى في مناماتي؟
-يهجم طيفها عليَّ في أحلام يقظتي وأحاول بكل قوة أن أطرده، وكلما طردته عاد إليَّ مرة أخرى بأضعاف أضعاف ما كان.

*في هذه الحالة ماذا يجب أن تفعل؟
قل لنفسك الجمل التالية:
نعم أنا أشتاق إليه/ا، ما العيب في ذلك؟!

وعندما يراودك سؤال لماذا، لماذا أشتاق إليه/ا؟
تجد الإجابة سهلة وبسيطة:
إنه لم يكن شخصًا قابلته في محطة القطار ومضى إلى حال سبيله، لقد كان شريك عمرك في يوم من الأيام، شريك الأيام، الذكريات الحلوة والمرة، الزواج، الأبناء، الولادة، المذاكرة، المصيف، الغذاء، العشاء، الخلافات والخناقات، الاتفاقات، الأحضان، اللمسات، العلاقة الخاصة.
نعم، أعلم أن هذه السطور قد تؤلمك الآن وتفتح جرحًا لا تريد فتحه؛ ذلك لأنه واقع لا تريد أن تواجهه بسبب الألم الذي تعيشه، لكن لابد من أن تقوم بذلك، أن تواجِه الألم الآن على أن تتركه بين أضلعك وقد يفتح في وقت لاحق على أتفه سبب وأنت لا تدري لماذا، أو ربما يُكبت بداخلك ولا تخرجه وقد تُصاب بالاكتئاب لاحقًا.

إليك خطوات بسيطة يا صديقي:
1-نعم أشتاق وأحنُّ إليه وما العيب في ذلك.
عندما تعترف فقط بتلك المشاعر وتتقبل وجودها فإن ذلك سيريحك بشكل أكبر.

2- لا تحاوِل طردها، فكلما حاولت طرد أي فكرة عادت إليك مرة أخرى كما ذكرنا.

3- ضع فكرة بدلًا منها، ألا وهي:
-سيذهب كل هذا بعد قليل.
-الوقت وما أقوم به في هذا الوقت كافٍ لأن يداويني.
-مؤكد أنني سأكون أفضل.
-لقد مررت بتجارب مريرة قبل ذلك وظننت أنني لن أخرج منها بسلام، لكنني بعون ****.. وبإرادتي خرجتُ منها وصرتُ أفضل بكثير من ذي قبل.

4- هناك فرق كبير بين مشاعر الحنين وبين أي فعل ستقوم به.
أي هل هذه المشاعر ستجعلك تتصل بها حالًا، وتخبرها بأنك تشتاق إليها وبأنك متلهف للعودة؟ بالطبع لا.

الموضوع
فكرته قائمة على تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين تعرضوا لتجربة الاتفصال عمومًا والطلاق بشكل خاص.
يسلم تمك
ابدعت
فعلا مواجهة الالم اسهل من الهرب منه وضروري عشان لما يروح يروح بالكامل وما يبقى منه فتات تنغص عيشتك وتقض منامك وتنسيك مستقبلك. واجه المشاعر واعترف بها. هذا نصف الحل.
انفصلت عن حبي الاول بعد انسداد الطرق لاتمام العلاقة وتكليلها بالنجاح زالوصول للمرحلة الاخيرة في العلاقة والمرحلة الاولى في الحياة وهي الزواج. وشعرت بذلك. وواجهت مشاعري وتصالحت مع نفسي. وحتى اليوم... عندما اذكرها لا ازعل او اتضايق. انما تجد ابتسامة خفيفة صغيرة فاهية ارتسمت على شفاهي. فعندما كنت معها كنت لها افضل شي في الدنيا وكانت كذلك لي. لكن ما صار نصيب والان انا مع نصيبي خبيبتي ومبسوط وابتسامتي بتقلب ضحكة لما اذكرها
 
  • حبيته
التفاعلات: مصطفى مصطفى
موضوع جميل يا مصطفي ومميز گ العادة... إبداعاتك يا درش 🤛🤜
 
  • حبيته
التفاعلات: مصطفى مصطفى
يسلم تمك
ابدعت
فعلا مواجهة الالم اسهل من الهرب منه وضروري عشان لما يروح يروح بالكامل وما يبقى منه فتات تنغص عيشتك وتقض منامك وتنسيك مستقبلك. واجه المشاعر واعترف بها. هذا نصف الحل.
انفصلت عن حبي الاول بعد انسداد الطرق لاتمام العلاقة وتكليلها بالنجاح زالوصول للمرحلة الاخيرة في العلاقة والمرحلة الاولى في الحياة وهي الزواج. وشعرت بذلك. وواجهت مشاعري وتصالحت مع نفسي. وحتى اليوم... عندما اذكرها لا ازعل او اتضايق. انما تجد ابتسامة خفيفة صغيرة فاهية ارتسمت على شفاهي. فعندما كنت معها كنت لها افضل شي في الدنيا وكانت كذلك لي. لكن ما صار نصيب والان انا مع نصيبي خبيبتي ومبسوط وابتسامتي بتقلب ضحكة لما اذكرها
يديم عليك المحبه وتفرح ديما
 
  • عجبني
التفاعلات: عباس الديري
  • حبيته
التفاعلات: مجنونة مطرقعة
كانت علاقتي بها مؤذية إلى أقصى درجة، ظللت لسنوات أتألم في صمت حفاظًا على البيت وعلى أبنائنا، لكنني عندما قرَّرت أن أتزوج كي أجد الراحة اعترضَتْ، نعم هي التي اعترضَت على الرغم من أنها لم تكن تنتبه لي ولا لاحتياجاتي النفسية أو الجسدية، كانت تعيش معي على أنها أم الأبناء فقط، لم أشعر أنني زوج إلا في أول عامٍ فقط، وربما في شهر العسل فقط، بعدها حَمَلَت في ابننا الأول، انصرفَتْ عنى وتوجَّهَت تمامًا لرعاية أبنائنا وشئون المنزل، وأي شيء دون ذلك لا أهمية له.

ثم حدث ما كان متوقع…."الطلاق"…
وعلى الرغم من أنني نفرت منها ومن العلاقة كلها إلا أننى لازلت أشعر بحنين جارف إليها في بعض الأحيان ولا أعلم لماذا!
لا أريد تلك المشاعر، بل ألوم نفسي وأعاتبها إذا شعرت بها.

من أشهر الجمل التي أسمعها:
-لماذا لا زلتُ أشعر بالحنين.
-لا أريد هذه المشاعر ولا أحبها.
-كونى أحنُّ إليه/ا فإن ذلك يعني أنني لا زلت أحبه/ ا وأنا لم أعد أحبه./ا
-لماذا أتذكره؟
-لماذا أتذكرها؟
-لماذا يطاردني حتى في مناماتي؟
-يهجم طيفها عليَّ في أحلام يقظتي وأحاول بكل قوة أن أطرده، وكلما طردته عاد إليَّ مرة أخرى بأضعاف أضعاف ما كان.

*في هذه الحالة ماذا يجب أن تفعل؟
قل لنفسك الجمل التالية:
نعم أنا أشتاق إليه/ا، ما العيب في ذلك؟!

وعندما يراودك سؤال لماذا، لماذا أشتاق إليه/ا؟
تجد الإجابة سهلة وبسيطة:
إنه لم يكن شخصًا قابلته في محطة القطار ومضى إلى حال سبيله، لقد كان شريك عمرك في يوم من الأيام، شريك الأيام، الذكريات الحلوة والمرة، الزواج، الأبناء، الولادة، المذاكرة، المصيف، الغذاء، العشاء، الخلافات والخناقات، الاتفاقات، الأحضان، اللمسات، العلاقة الخاصة.
نعم، أعلم أن هذه السطور قد تؤلمك الآن وتفتح جرحًا لا تريد فتحه؛ ذلك لأنه واقع لا تريد أن تواجهه بسبب الألم الذي تعيشه، لكن لابد من أن تقوم بذلك، أن تواجِه الألم الآن على أن تتركه بين أضلعك وقد يفتح في وقت لاحق على أتفه سبب وأنت لا تدري لماذا، أو ربما يُكبت بداخلك ولا تخرجه وقد تُصاب بالاكتئاب لاحقًا.

إليك خطوات بسيطة يا صديقي:
1-نعم أشتاق وأحنُّ إليه وما العيب في ذلك.
عندما تعترف فقط بتلك المشاعر وتتقبل وجودها فإن ذلك سيريحك بشكل أكبر.

2- لا تحاوِل طردها، فكلما حاولت طرد أي فكرة عادت إليك مرة أخرى كما ذكرنا.

3- ضع فكرة بدلًا منها، ألا وهي:
-سيذهب كل هذا بعد قليل.
-الوقت وما أقوم به في هذا الوقت كافٍ لأن يداويني.
-مؤكد أنني سأكون أفضل.
-لقد مررت بتجارب مريرة قبل ذلك وظننت أنني لن أخرج منها بسلام، لكنني بعون ****.. وبإرادتي خرجتُ منها وصرتُ أفضل بكثير من ذي قبل.

4- هناك فرق كبير بين مشاعر الحنين وبين أي فعل ستقوم به.
أي هل هذه المشاعر ستجعلك تتصل بها حالًا، وتخبرها بأنك تشتاق إليها وبأنك متلهف للعودة؟ بالطبع لا.

الموضوع
فكرته قائمة على تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين تعرضوا لتجربة الاتفصال عمومًا والطلاق بشكل خاص.
في مثل امريكي سمعته بيفسر الي حصل ده يا درش

بيقولك

ان اخر حب حقيقي في حياة اي انثى هو اول ولد تخلفه في حياتها
 
  • أتفق
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: mor2010، مجنونة مطرقعة و مصطفى مصطفى
كانت علاقتي بها مؤذية إلى أقصى درجة، ظللت لسنوات أتألم في صمت حفاظًا على البيت وعلى أبنائنا، لكنني عندما قرَّرت أن أتزوج كي أجد الراحة اعترضَتْ، نعم هي التي اعترضَت على الرغم من أنها لم تكن تنتبه لي ولا لاحتياجاتي النفسية أو الجسدية، كانت تعيش معي على أنها أم الأبناء فقط، لم أشعر أنني زوج إلا في أول عامٍ فقط، وربما في شهر العسل فقط، بعدها حَمَلَت في ابننا الأول، انصرفَتْ عنى وتوجَّهَت تمامًا لرعاية أبنائنا وشئون المنزل، وأي شيء دون ذلك لا أهمية له.

ثم حدث ما كان متوقع…."الطلاق"…
وعلى الرغم من أنني نفرت منها ومن العلاقة كلها إلا أننى لازلت أشعر بحنين جارف إليها في بعض الأحيان ولا أعلم لماذا!
لا أريد تلك المشاعر، بل ألوم نفسي وأعاتبها إذا شعرت بها.

من أشهر الجمل التي أسمعها:
-لماذا لا زلتُ أشعر بالحنين.
-لا أريد هذه المشاعر ولا أحبها.
-كونى أحنُّ إليه/ا فإن ذلك يعني أنني لا زلت أحبه/ ا وأنا لم أعد أحبه./ا
-لماذا أتذكره؟
-لماذا أتذكرها؟
-لماذا يطاردني حتى في مناماتي؟
-يهجم طيفها عليَّ في أحلام يقظتي وأحاول بكل قوة أن أطرده، وكلما طردته عاد إليَّ مرة أخرى بأضعاف أضعاف ما كان.

*في هذه الحالة ماذا يجب أن تفعل؟
قل لنفسك الجمل التالية:
نعم أنا أشتاق إليه/ا، ما العيب في ذلك؟!

وعندما يراودك سؤال لماذا، لماذا أشتاق إليه/ا؟
تجد الإجابة سهلة وبسيطة:
إنه لم يكن شخصًا قابلته في محطة القطار ومضى إلى حال سبيله، لقد كان شريك عمرك في يوم من الأيام، شريك الأيام، الذكريات الحلوة والمرة، الزواج، الأبناء، الولادة، المذاكرة، المصيف، الغذاء، العشاء، الخلافات والخناقات، الاتفاقات، الأحضان، اللمسات، العلاقة الخاصة.
نعم، أعلم أن هذه السطور قد تؤلمك الآن وتفتح جرحًا لا تريد فتحه؛ ذلك لأنه واقع لا تريد أن تواجهه بسبب الألم الذي تعيشه، لكن لابد من أن تقوم بذلك، أن تواجِه الألم الآن على أن تتركه بين أضلعك وقد يفتح في وقت لاحق على أتفه سبب وأنت لا تدري لماذا، أو ربما يُكبت بداخلك ولا تخرجه وقد تُصاب بالاكتئاب لاحقًا.

إليك خطوات بسيطة يا صديقي:
1-نعم أشتاق وأحنُّ إليه وما العيب في ذلك.
عندما تعترف فقط بتلك المشاعر وتتقبل وجودها فإن ذلك سيريحك بشكل أكبر.

2- لا تحاوِل طردها، فكلما حاولت طرد أي فكرة عادت إليك مرة أخرى كما ذكرنا.

3- ضع فكرة بدلًا منها، ألا وهي:
-سيذهب كل هذا بعد قليل.
-الوقت وما أقوم به في هذا الوقت كافٍ لأن يداويني.
-مؤكد أنني سأكون أفضل.
-لقد مررت بتجارب مريرة قبل ذلك وظننت أنني لن أخرج منها بسلام، لكنني بعون ****.. وبإرادتي خرجتُ منها وصرتُ أفضل بكثير من ذي قبل.

4- هناك فرق كبير بين مشاعر الحنين وبين أي فعل ستقوم به.
أي هل هذه المشاعر ستجعلك تتصل بها حالًا، وتخبرها بأنك تشتاق إليها وبأنك متلهف للعودة؟ بالطبع لا.

الموضوع
فكرته قائمة على تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين تعرضوا لتجربة الاتفصال عمومًا والطلاق بشكل خاص.
المشاعر والكلام اللي كتبته فوق (من مُطلّق بيحكي عن مشاعره تجاه طليقته) هوة كلام بمنتهى الرقي ودرس ليتعلمو بعض الناس عن طريقة حفظ العشرة و ذكر الشريك السابق بكل خير (حتى لو كان سيء بوقت من الأوقات)

مع الأسف النموذج الموجود بالكلام فوق ما بتعدى عدد أصابع الايد الوحدة بين كل ألف حالة طلاق

الطلاق عنا بيحوّل شخصين كان يتقاسمو البيت والحياة وطاولة الأكل والفرح والحزن والمشاكل و الصلح وكل تفاصيل الحياة بيحوّلن فجأة ل أعداء و ند ل ند ، واذا تحاورو ما بيتحاورو الا بالسيوف والكلام الجارح ،،

بيتحوّل السّتر ل فضيحة ، وبيصير كل طرف بطل ب وصف وسرد مساوئ طليقه (الزوج بيصير أبو لهب ) والزوجة المرأة حمّالة الحطب.

كل طرف (المعظم هن الرجال ) بيتحول ل شخص عدواني وشرس تجاه الآخر وكل واحد فيهن بيصير يعرض انجازاته بالصبر على عيوب وفداحة أخطاء التاني و انه كان متحمله عشان الأطفال وبس ، وبتنتسى بلحظات اللؤم والحقد الحالية كل اللحظات الحلوة والأيام اللي عاشوها مبسوطين وكيف كان كل واحد فيهن ستر للتاني

واللي ذكرتو انا بكلامي ما هوة الا غيضٌ من فيض

ف قدّس حالك انت صاحب الكلام المكتوب فوق لانك نادر و سِمة الأصالة فيك
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: mor2010، مصطفى مصطفى و Life selector
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المشاعر والكلام اللي كتبته فوق (من مُطلّق بيحكي عن مشاعره تجاه طليقته) هوة كلام بمنتهى الرقي ودرس ليتعلمو بعض الناس عن طريقة حفظ العشرة و ذكر الشريك السابق بكل خير (حتى لو كان سيء بوقت من الأوقات)

مع الأسف النموذج الموجود بالكلام فوق ما بتعدى عدد أصابع الايد الوحدة بين كل ألف حالة طلاق

الطلاق عنا بيحوّل شخصين كان يتقاسمو البيت والحياة وطاولة الأكل والفرح والحزن والمشاكل و الصلح وكل تفاصيل الحياة بيحوّلن فجأة ل أعداء و ند ل ند ، واذا تحاورو ما بيتحاورو الا بالسيوف والكلام الجارح ،،

بيتحوّل السّتر ل فضيحة ، وبيصير كل طرف بطل ب وصف وسرد مساوئ طليقه (الزوج بيصير أبو لهب ) والزوجة المرأة حمّالة الحطب.

كل طرف (المعظم هن الرجال ) بيتحول ل شخص عدواني وشرس تجاه الآخر وكل واحد فيهن بيصير يعرض انجازاته بالصبر على عيوب وفداحة أخطاء التاني و انه كان متحمله عشان الأطفال وبس ، وبتنتسى بلحظات اللؤم والحقد الحالية كل اللحظات الحلوة والأيام اللي عاشوها مبسوطين وكيف كان كل واحد فيهن ستر للتاني

واللي ذكرتو انا بكلامي ما هوة الا غيضٌ من فيض

ف قدّس حالك انت صاحب الكلام المكتوب فوق لانك نادر و سِمة الأصالة فيك
اتفق معاكي يا اختي احنا في زمن كل الخاص بقى عام وزي ما قلتي كلو بيطلع نفسو بطل
 
كانت علاقتي بها مؤذية إلى أقصى درجة، ظللت لسنوات أتألم في صمت حفاظًا على البيت وعلى أبنائنا، لكنني عندما قرَّرت أن أتزوج كي أجد الراحة اعترضَتْ، نعم هي التي اعترضَت على الرغم من أنها لم تكن تنتبه لي ولا لاحتياجاتي النفسية أو الجسدية، كانت تعيش معي على أنها أم الأبناء فقط، لم أشعر أنني زوج إلا في أول عامٍ فقط، وربما في شهر العسل فقط، بعدها حَمَلَت في ابننا الأول، انصرفَتْ عنى وتوجَّهَت تمامًا لرعاية أبنائنا وشئون المنزل، وأي شيء دون ذلك لا أهمية له.

ثم حدث ما كان متوقع…."الطلاق"…
وعلى الرغم من أنني نفرت منها ومن العلاقة كلها إلا أننى لازلت أشعر بحنين جارف إليها في بعض الأحيان ولا أعلم لماذا!
لا أريد تلك المشاعر، بل ألوم نفسي وأعاتبها إذا شعرت بها.

من أشهر الجمل التي أسمعها:
-لماذا لا زلتُ أشعر بالحنين.
-لا أريد هذه المشاعر ولا أحبها.
-كونى أحنُّ إليه/ا فإن ذلك يعني أنني لا زلت أحبه/ ا وأنا لم أعد أحبه./ا
-لماذا أتذكره؟
-لماذا أتذكرها؟
-لماذا يطاردني حتى في مناماتي؟
-يهجم طيفها عليَّ في أحلام يقظتي وأحاول بكل قوة أن أطرده، وكلما طردته عاد إليَّ مرة أخرى بأضعاف أضعاف ما كان.

*في هذه الحالة ماذا يجب أن تفعل؟
قل لنفسك الجمل التالية:
نعم أنا أشتاق إليه/ا، ما العيب في ذلك؟!

وعندما يراودك سؤال لماذا، لماذا أشتاق إليه/ا؟
تجد الإجابة سهلة وبسيطة:
إنه لم يكن شخصًا قابلته في محطة القطار ومضى إلى حال سبيله، لقد كان شريك عمرك في يوم من الأيام، شريك الأيام، الذكريات الحلوة والمرة، الزواج، الأبناء، الولادة، المذاكرة، المصيف، الغذاء، العشاء، الخلافات والخناقات، الاتفاقات، الأحضان، اللمسات، العلاقة الخاصة.
نعم، أعلم أن هذه السطور قد تؤلمك الآن وتفتح جرحًا لا تريد فتحه؛ ذلك لأنه واقع لا تريد أن تواجهه بسبب الألم الذي تعيشه، لكن لابد من أن تقوم بذلك، أن تواجِه الألم الآن على أن تتركه بين أضلعك وقد يفتح في وقت لاحق على أتفه سبب وأنت لا تدري لماذا، أو ربما يُكبت بداخلك ولا تخرجه وقد تُصاب بالاكتئاب لاحقًا.

إليك خطوات بسيطة يا صديقي:
1-نعم أشتاق وأحنُّ إليه وما العيب في ذلك.
عندما تعترف فقط بتلك المشاعر وتتقبل وجودها فإن ذلك سيريحك بشكل أكبر.

2- لا تحاوِل طردها، فكلما حاولت طرد أي فكرة عادت إليك مرة أخرى كما ذكرنا.

3- ضع فكرة بدلًا منها، ألا وهي:
-سيذهب كل هذا بعد قليل.
-الوقت وما أقوم به في هذا الوقت كافٍ لأن يداويني.
-مؤكد أنني سأكون أفضل.
-لقد مررت بتجارب مريرة قبل ذلك وظننت أنني لن أخرج منها بسلام، لكنني بعون ****.. وبإرادتي خرجتُ منها وصرتُ أفضل بكثير من ذي قبل.

4- هناك فرق كبير بين مشاعر الحنين وبين أي فعل ستقوم به.
أي هل هذه المشاعر ستجعلك تتصل بها حالًا، وتخبرها بأنك تشتاق إليها وبأنك متلهف للعودة؟ بالطبع لا.

الموضوع
فكرته قائمة على تقديم الدعم النفسي للأشخاص الذين تعرضوا لتجربة الاتفصال عمومًا والطلاق بشكل خاص.
المتميز ك العاده
 
  • حبيته
التفاعلات: مصطفى مصطفى
  • حبيته
التفاعلات: ENG.NOUR
ان ما يخرج من القلب يدخل الى القلب مباشرة ..
وما كتبته يلامس قلوبنا فور قرأتنا له ..
أنت حقاً كاتب متفرد في الإبداع والتميز .
:
:
آدم ...
لا تــنـتــظـر مـن أنـثـى ..
أن تـبــوح لــك بــكــل مــا تــريد ..
الأنثـى تـبــوح بـمــا تــريــده هـي فــقــط ..
وعـلـيـك أنــت أن تــعـرف الـبــاقـي
وفـي قلب كل أنثـى ..
غـرفة مغلقـة ..
تـخـاف أن تفتح بابهـا ..
كـي لا تغرق في بحور الدمع .
وما جمعه القدر ..
لن تفرقه البشر ..
وما فرقه القدر ..
لن يجمعه البشر ..
لنعلم ان القدر نوعان ..
نوع مكتوب علينا بالقضاء والقدر ..
ونوع كتبناه على أنفسنا بايدينا ..
فـ تباً لما كتبنا بايدينا ..
تباً
 
  • حبيته
التفاعلات: مصطفى مصطفى
ان ما يخرج من القلب يدخل الى القلب مباشرة ..
وما كتبته يلامس قلوبنا فور قرأتنا له ..
أنت حقاً كاتب متفرد في الإبداع والتميز .
:
:
آدم ...
لا تــنـتــظـر مـن أنـثـى ..
أن تـبــوح لــك بــكــل مــا تــريد ..
الأنثـى تـبــوح بـمــا تــريــده هـي فــقــط ..
وعـلـيـك أنــت أن تــعـرف الـبــاقـي
وفـي قلب كل أنثـى ..
غـرفة مغلقـة ..
تـخـاف أن تفتح بابهـا ..
كـي لا تغرق في بحور الدمع .
وما جمعه القدر ..
لن تفرقه البشر ..
وما فرقه القدر ..
لن يجمعه البشر ..
لنعلم ان القدر نوعان ..
نوع مكتوب علينا بالقضاء والقدر ..
ونوع كتبناه على أنفسنا بايدينا ..
فـ تباً لما كتبنا بايدينا ..
تباً
تسلم على كلامك العذب بتعلم منك يا أمير الشعراء
 
  • حبيته
التفاعلات: mor2010

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%