د
دكتور نسوانجي
ضيف
نا زينة عمري 24 سنة متزوجة منذ سنة تقريباً وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة محافظة جداً جداً فأنا وبنات أهلي وأهله جميعاً نرتدي ال**** حينما نخرج ولكن عندما أكون في البيت يريدني عارية تماماً فكثيراً ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي تماماً ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأبجورات والنوافذ ويجلس يُراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه وأتعرى ايضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنتُ أخجل وألبس الشلحة الرقيقة دون أي أندر وير وبخاصة في النوم.
وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينكني دبل (من كسي ومن طيزي) ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بخش طيزي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وطيزي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ... واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة خليجية كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن طيزي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يكب منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى إن يرتعش دون أن ينيكني إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سديهات وضعها في الخزانة حتى المساء دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع الشلحة الرقيقة الوحيدة التي كنت أرتديها كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج cd ووضعها في الفيديو فقلت له ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟ قال انتظري قليلاً وطلب مني أن استلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زب كبير جدا وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكون دون ال**** حتى في بلدنا وليس فقط هنا .. فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له شو هيده ... !
شو هل المنظر .... فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة بدك تنبسطي كتير كتير وصار يبوسني وجعلني أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضاً ووضع زبه المتوسط الطول والساخن كثيراً في وركي جنب بخش طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب بزازي وأخذنا نشاهد النياكه في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون وحينما تنتاك البطلة من كسها وطيزها معاً كنت اقول لطارق نيالها ما لك غير زب واحد ولا حتخلي رجل تاني ينكني فكان يدخل صوابعه في طيزي وينك كسي أو في كسي وينك طيزي .. واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاماً أجنبيه كثيرة مسجلة عن الدش (ونحن لدينا دش في الشقة هنا حيثُ نعيش ولكن أهله قالوا له خليه ثابت على النيل سات بس) فكنت أقول له جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات ... وبعد أسابيع جاء بسيدي عربي نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماماً هي زوجة صاحبه الخليجي وبعد قليل ظهر صاحبه وهو بنيك زوجته الخليجية في بيتهم وهما أيضاً مع الفيديو شعرت شعوراً غريباً جداً .. إثارة .. أو خجل أو غير قادرة أن أحدده ... وأنا أرى صاحبه عريان وزبه بإيد مرتو العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي ولما شافني مرتبكة هيك قال لي شوبك شو رأييك قلت من وين هذا ومين صورهم؟ قال لي شوفي شو عم بيعملو زيادة عننا وبس، ولما شافني مستغربة كتير قال لي: شو يعني ما الرجل ومرتو وين الغلط؟ ووضع زبه في إيدي وقال هو زبه أكبر موهيك تتهنَّـا مرتو ويومها ناكني عادي من طيزي بس وسابني اشوف الفيلم ونام ... وأنا ظللت أشوف الفيلم من الأول ... أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما فيه حدا ثالث صورهم لأنو هيدا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم هيدا الصالون يلي قعدنا فيه ... وبنهاية الفيلم تأكدت إنو هما من صوروا لأنو بعد ما خلصوا قام الرجل وزبه التخين والطويل بميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا.
وفي صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان يفعل وقال لي انتبه على الفيلم ولا أحد يراه أحسن ما ألعن ... وأضرب ... ففهمت أنه يريد أن يتركني أشوفه فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر بقليل ولما رجع طارق قلتوا جبت الفيلم منين يا طارق قال لي: مش شغلك تعلمي وشوفي وبس وبلا كتر أسئلة ... بس شو رأيك بالراجل بصراحة؟ خجلت شوية لأنو الراجل كان قوي كتير كتير وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما ينام زبه مثل زب طارق زوجي ... ولما شردت شوي ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي شو وين رحت. نحن هنا وبدا يضحك معي ويداعبني .. وبعد ما تغدينا وكان يومها خميس قال لي تعالي نريّح شوي وبعدين يدنا نروح مشوار فعلا عند المسا ركبنا السيارة ورحنا ...
**** !! هو رايح لعند الرجل ومرتو أصحاب السيدي .. نظر بطرف عينو وقال لي خليك عادية ما في شي. ولما دخلنا الصالون اتجهت إلى الركن الذي في العادة كنت أشوف المدام فيه ونقعد أنا هي مع بعض وطارق والرجل مع بعض ... صعقت لأنو كانت المدام لابسة على الموضة (قصير جداً وعاري الصدر والظهر) من غير **** ولا حتى **** وواقفة جنب زوجها ولما شافوني مستغربة كتير جاءت إلى جانبي وقالت لي شو رأيك يا زينة بالفيلم ... فجاءت كلاماتها متل الصخر على أذني وخجلت كتير وهو ببيص في ويضحك .. فالتفت لطارق أريد أن أكلمه ... فوضع يده بصدري ويده التانية بوركي وببخش طيزي وكسي من وراء وباسني بشفافي قوي بعد ما شال ال**** بقوة عن وجهي نظرت في أثناء ذلك إليهم فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا ويخلع ثيابه أيضاً حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل بإيد مرتو عايزه تمص فيه .... هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت إيه هي عروستك أحسن مني فقال الرجل الخليجي يلله يا طارق هي مراتي قد*** بلا ثياب ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي ... أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل الخليجي التخين كان قدامي وعيني ما انرفعت عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول الآن يا حبيبتي جاء الزب التاني الذي سينيكك حتى أصبحنا عريانين تماماً نحن الأربعة ...
ثم دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماماً وأنا خجلانة كتير كتير ... وبعدين قام الرجل هو عريان وزبه التخين بميل يمين وشمال وأنا مش عرفة أنا فين بحلم ولا بعلم ولا أدري ماذا سافعل ... وحط موسيقا وخفف النور لغاية ما صار ظلمة تقريباً ومسك بإيد مراتو العريانة وقام طارق عريان ومسك بإيدي وأخدنا نرقص سلو من غير هدوم .. وأنا ببص بالراجل الغريب وطارق بيص بزوجته وهما وكأنهم مش شافينا ...
وبعدين طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت بدراعي وقالت لطارق ي**** يا طارق عايزة ارقص معك شويه ومسكني الراجل من ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت قادرة على الكلام ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراك طيزها ولا ينظر إلى أبداً فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن أوي بيلمس بطني وبدفعه لجوى وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بنظر فيه وبيمصمص بشفافهه وكنت متوقعة أن يبوس إلا أنه لم يفعل ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة وقال أنا جوعان تعالوا لنأكل فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين ...
لم يكن على الطاولة إلاَّ لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال هذا فخد زينة يا طارق سوف آكله فكل إنت فخذ مراتي وقض قضة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع فيَّ وأنا لست عارفة ماذا أفعل أو ماذا أقول ... مثل العايش في عالم ثاني تماماً ما هذا؟ ومنذ متى وطارق مظبط كل شيء؟ فضحكت مرتو وقالت: كولُ يا حبيبي طارق كول فخذي ذي ما إنت عايز بس سيب بخش طيزي علشان أنتاك فيه وإنتي كمان يا زينة ما تسيبش جوزجي يأكل البخش ... فحاولت أن أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي يا حبيبتي كلي قليلاً من أجل الويسكي ثم قام الرجل وصب من زجاجة كاستين ووضع فيها ثلج وأعطى طارق واحدة وأخد واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال ي**** يا مرتي القحبة تعالي تعالوا يا جماعة وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة يلي عليها الأكل وجلست مرتو إلى جانبه وجلسنا أنا وزجي وأخذنا نشرب من الهباب بعد ما شربني طارق منه أول الأمر كان طمعه غريب وأنا أول مرة أرى شيئاً مثل ذلك ولكن كنت أسمع فيها ثم قامت مرتو غيرت الموسيقا التي كانت لا تزال تعمل .. ووضعت موسيقا رقص وأخذت ترقص عارية من غير ثياب تماماً شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء سمرتها حلوة بزازها متوسطين ووقفين كسها كبير شوية ومهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة مترججة ... نظرت إلى طارق رأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل فكان يبصبص فيَّ وفي فخادي وصدري وليس في زوجته العارية ولم اشعر إلا وسحبتي من ذراعي وقالت تعالي ارقصي معي وصرنا نرقص أنا وهي عريانين وطارق بيصبص فيها وزوجها بيبصبص فيَّ وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم ثم أخذت تبوسني وتحضني وتمكسني بكسي حتى ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها بكسي وبطيزي وتقول لي: ي**** يا شرموطة يا قحبة احنا الشراميط بنحب كدة ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافء يدخل في كسي كان طارق جاء ينكني وكان الراجل رمى مرتو جنبي وصار ينيكها مثل الـ cd تماماً وكان طارق عنيف وقوي حتى إنو على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير ما ينام زبه وكانت إيد المدام بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزارها وكل شوية تأتي وتبوس في شافيفي وبتدخل لسانها في بقي وبتمص لساني وهي بنتاك من زوجها جنبي وأنا كل شوية بارتعش مش عرفة كم مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته وكب مرتين ثم ارتمى على ظهره كان الراجل بنيك وأنا بشوف زبه بيدخل في كس مراتو وبيخرج وهو رافع رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل فيَّ في البداية وليس زب طارق المتعودة عليه ....
ناكو شوية أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه وكب على بطن مراتو قدام عيني وارتمى على ظهره وزبه لسه منتصب كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما صحِّاني طارق من نومتي الخفيفة وأنا لا أعلم أصلاً إن كانت خفيفة أم تقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري على شان ينيك طيزي كنت أظن أنني سوف أنتاك بزب الرجل الكبير بعد ما يتبادل هو وطارق ولكن كان الرجل بنيك مراتو من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة ... لغاية ما رفعها على الكنبة وكانت مثل العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق ... كان طارق بنيك وينظر إليها وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية فكرت قليلاً ... ثم سألت نفسي لماذ طارق عمل هكذا؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا .. ألن نتبادل مع بعضنا؟ .. كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق بدخل وبخرج في طيزي وأنا أرتعش وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحَّاني وكان لابس هدومه وصار يلبسني هدومي وخرجنا وسبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا كلمة نمنا في سريرنا وايدينا كلها سائل منّي ولحم فراخ وخرا ولا أعلم ماذا ... حتى الصبح أوقظني طارق وهو عريان بنشف بالمنشفة يا *** يا حبيتي خدي دش وتعالى خلصت **** الجمعة وتأوهت قليلاً وكنت متعبة كثيراً ولا أزال ديخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار كتيرة برأسي لماذا طارق عمل هكذا وهو يصرّخ عليَّ إن بانت إيدي شوية في بلدنا وحتى بعد ما أتينا إلى هنا .. وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون ... ولكن لم يحصل شيء من ذلك ..
ومضت الأيام حتى الخميس قال لي طارق ما رأيك نشوف السكس ويشفونا على الطبيعة فضحكت لأنني فعلاً كنت فرحة جداً وأنا انتاك والرجل يراني وأنا أراه وهو بنيك مرتو؛ رحنا لعندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم ... عريانة تماماً ولما دخلنا كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول هلا هلا بصحاب النياكة وتعرينا كلنا وعملنا مثل المرة السابقة تقريباً ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا اللحم بالطريقة المتوحشة نفسها ونحن نضحك وانتكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعد ما رقصنا عريانين أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيراً حتى بعض الأحيان كنت ارتمي فوق المدام وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بلمس جسمي أحياناً في مواضع مُختلفة .. وصحاني طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضاً لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع إلى أ، جاء يوم الخميس خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم يفعل ... راح السوق واشترينا أغراضاً وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن اسأله لماذا لم يذهب ... وهو لم يتكلم أبداً ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من طيزي ومن كسي وصدري وبقي وكل مسامه في جسمي كان بينكها وبيكب عليها منيه ... وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت والأفكار تأخذني وتجيبني لماذ لم يذهب هذا الخميس إليهم؟
إلى أن رن جرس التليفون وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول افتحي يا زينة أنا بالباب ورنت الجرس وفحت الباب من غير وعي لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ولكن دخلت هي كنت أنا لابسة الشلحة الشفافة الخفيفة فحضنتي وباستني وصارت تخلع ثيابها وهي تقول ما روحتوش ليه الأسبوع يلي فات لغاية ما بقيت عريانة تماماً وومسكتني من ِإيدي ودخلت وهي بتقول تعالي أنا مشتاقة لكي وايت وايت ... قلعتني الشلحة وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين قامت وفتحت جزدنها وشالت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت قبل أن يأتي طارق ... لغاية الخميس قال لي هل تريدين أن نفرفش اليوم فضحكت ورحنا إليهم وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريباً ونحن ننتاك .. ولما أكلنا هذه المرة جابوا لحم الدجاج ووضعوه علينا نحن الاثنين أنا وهي بعد ما رقصنا عريانين ونمنا على ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعد ما يمسح قطعة الدجاج في جسمي أو في كسي ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه ... ولما صار في عظام بعد ما أكلوا اللحم علينا ولحسوا كل عضو بجسمنا بعد ما دهنوها باللحمة ...
رأيت الرجل بدخل عظام فخذ الدجاجة في كس وطيز مرتو وينكها بهم وكان منظراً جديداً علي ومثيرا كثيراً فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما أثرنا كثيراً صاروا ينكونا كل واحد ينيك مرتو... ولكن هذه المرة صعقت عندما أوقظني طارق وهو لابس ثيابه ورأيت المدام لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق... فقال لي طارق: سوف أستعير المدام اليوم وسأعود غداً مساءً سوف أتركك هنا ونظرت من حولي فكنت لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات .. والرجل إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساساً ... أغمضت عيوني ولم أشعر بشيء أبداً غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي وبكلمني وكأني مرتو وببوس كل عضو فيَّ ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون وأدخل زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول جيب مطري ... جيب مطري ... وصرت خايفة كثيراً لأنه كان قوياً ساخناً وطويلاً وثخيناً وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مرتو قبلي ثلاث مرات .. ولكنه ظل ينيك وينيك بقوة من كسي وطيزي التي بدأت تشتعل ناراً وهو يتكلم كلام حلو ولكن لا أذكر كلمة واحدة منه وكل مرة بكب منيه على بطني أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء ولكنه لم يتوقف أبداً وكأنه مجرم ولا يملك رحمة ... وكنت أقول بعد كل زمن قصير حرام عليك ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أنتاك بزبك ولكن ليس هكذا ... ثم أقول له بعد قليل: نيكني يا وحش أن نعجة بين إيديك .. كلني بزبك وهو بنيك بقوة ... ولم أشعر بشء ابداً حتى الصباح كنت أنا والرجل في أرض الصالون عريانين .... ولم أبدأ أهم بالقيام حتى كلمني وكأنني زوجته تماماً فقال ي**** يا مروة نستحم .. تعالي أريد أن أستحم .. ودخلنا الحمام ووقف أمامي في الجاكوزي وقال ي**** حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب وأبوس فيه جزءاً جزءاً كان رجل... بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق .. ولكن هذا الرجل منل طارق أيضا ناكني أيضاً وبرضى زوجي
وخلال الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينكني دبل (من كسي ومن طيزي) ثلاث أو أربع مرات في اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماماً في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي مثل الوحش الكاسر ويلحس بخش طيزي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وطيزي بقوة وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج ... واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج ثم سافرنا إلى دولة خليجية كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة من كسي ومن طيزي وهو يريدني عارية تماماً في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يكب منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكراً، ثم توقف عن النياكة فجأة وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى إن يرتعش دون أن ينيكني إلى أن جاء في يوم من الأيام ومعه سديهات وضعها في الخزانة حتى المساء دخل المطبخ وهو عاري تماماً وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم وعندما دخلت وبدأت بخلع الشلحة الرقيقة الوحيدة التي كنت أرتديها كان مستلقياً وهو عاري تماماً على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج cd ووضعها في الفيديو فقلت له ما هذا ؟ سيدي رقص جديد ؟ قال انتظري قليلاً وطلب مني أن استلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت فتاة شقراء جميلة تمص زب كبير جدا وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير السديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيراً ولا يتركني أخرج إلى البلكون دون ال**** حتى في بلدنا وليس فقط هنا .. فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له شو هيده ... !
شو هل المنظر .... فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة بدك تنبسطي كتير كتير وصار يبوسني وجعلني أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضاً ووضع زبه المتوسط الطول والساخن كثيراً في وركي جنب بخش طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب بزازي وأخذنا نشاهد النياكه في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون وحينما تنتاك البطلة من كسها وطيزها معاً كنت اقول لطارق نيالها ما لك غير زب واحد ولا حتخلي رجل تاني ينكني فكان يدخل صوابعه في طيزي وينك كسي أو في كسي وينك طيزي .. واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاماً أجنبيه كثيرة مسجلة عن الدش (ونحن لدينا دش في الشقة هنا حيثُ نعيش ولكن أهله قالوا له خليه ثابت على النيل سات بس) فكنت أقول له جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات ... وبعد أسابيع جاء بسيدي عربي نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماماً هي زوجة صاحبه الخليجي وبعد قليل ظهر صاحبه وهو بنيك زوجته الخليجية في بيتهم وهما أيضاً مع الفيديو شعرت شعوراً غريباً جداً .. إثارة .. أو خجل أو غير قادرة أن أحدده ... وأنا أرى صاحبه عريان وزبه بإيد مرتو العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي ولما شافني مرتبكة هيك قال لي شوبك شو رأييك قلت من وين هذا ومين صورهم؟ قال لي شوفي شو عم بيعملو زيادة عننا وبس، ولما شافني مستغربة كتير قال لي: شو يعني ما الرجل ومرتو وين الغلط؟ ووضع زبه في إيدي وقال هو زبه أكبر موهيك تتهنَّـا مرتو ويومها ناكني عادي من طيزي بس وسابني اشوف الفيلم ونام ... وأنا ظللت أشوف الفيلم من الأول ... أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما فيه حدا ثالث صورهم لأنو هيدا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم هيدا الصالون يلي قعدنا فيه ... وبنهاية الفيلم تأكدت إنو هما من صوروا لأنو بعد ما خلصوا قام الرجل وزبه التخين والطويل بميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا.
وفي صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان يفعل وقال لي انتبه على الفيلم ولا أحد يراه أحسن ما ألعن ... وأضرب ... ففهمت أنه يريد أن يتركني أشوفه فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر بقليل ولما رجع طارق قلتوا جبت الفيلم منين يا طارق قال لي: مش شغلك تعلمي وشوفي وبس وبلا كتر أسئلة ... بس شو رأيك بالراجل بصراحة؟ خجلت شوية لأنو الراجل كان قوي كتير كتير وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما ينام زبه مثل زب طارق زوجي ... ولما شردت شوي ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي شو وين رحت. نحن هنا وبدا يضحك معي ويداعبني .. وبعد ما تغدينا وكان يومها خميس قال لي تعالي نريّح شوي وبعدين يدنا نروح مشوار فعلا عند المسا ركبنا السيارة ورحنا ...
**** !! هو رايح لعند الرجل ومرتو أصحاب السيدي .. نظر بطرف عينو وقال لي خليك عادية ما في شي. ولما دخلنا الصالون اتجهت إلى الركن الذي في العادة كنت أشوف المدام فيه ونقعد أنا هي مع بعض وطارق والرجل مع بعض ... صعقت لأنو كانت المدام لابسة على الموضة (قصير جداً وعاري الصدر والظهر) من غير **** ولا حتى **** وواقفة جنب زوجها ولما شافوني مستغربة كتير جاءت إلى جانبي وقالت لي شو رأيك يا زينة بالفيلم ... فجاءت كلاماتها متل الصخر على أذني وخجلت كتير وهو ببيص في ويضحك .. فالتفت لطارق أريد أن أكلمه ... فوضع يده بصدري ويده التانية بوركي وببخش طيزي وكسي من وراء وباسني بشفافي قوي بعد ما شال ال**** بقوة عن وجهي نظرت في أثناء ذلك إليهم فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا ويخلع ثيابه أيضاً حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل بإيد مرتو عايزه تمص فيه .... هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت إيه هي عروستك أحسن مني فقال الرجل الخليجي يلله يا طارق هي مراتي قد*** بلا ثياب ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي ... أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل الخليجي التخين كان قدامي وعيني ما انرفعت عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول الآن يا حبيبتي جاء الزب التاني الذي سينيكك حتى أصبحنا عريانين تماماً نحن الأربعة ...
ثم دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماماً وأنا خجلانة كتير كتير ... وبعدين قام الرجل هو عريان وزبه التخين بميل يمين وشمال وأنا مش عرفة أنا فين بحلم ولا بعلم ولا أدري ماذا سافعل ... وحط موسيقا وخفف النور لغاية ما صار ظلمة تقريباً ومسك بإيد مراتو العريانة وقام طارق عريان ومسك بإيدي وأخدنا نرقص سلو من غير هدوم .. وأنا ببص بالراجل الغريب وطارق بيص بزوجته وهما وكأنهم مش شافينا ...
وبعدين طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت بدراعي وقالت لطارق ي**** يا طارق عايزة ارقص معك شويه ومسكني الراجل من ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت قادرة على الكلام ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراك طيزها ولا ينظر إلى أبداً فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن أوي بيلمس بطني وبدفعه لجوى وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بنظر فيه وبيمصمص بشفافهه وكنت متوقعة أن يبوس إلا أنه لم يفعل ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة وقال أنا جوعان تعالوا لنأكل فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين ...
لم يكن على الطاولة إلاَّ لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال هذا فخد زينة يا طارق سوف آكله فكل إنت فخذ مراتي وقض قضة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع فيَّ وأنا لست عارفة ماذا أفعل أو ماذا أقول ... مثل العايش في عالم ثاني تماماً ما هذا؟ ومنذ متى وطارق مظبط كل شيء؟ فضحكت مرتو وقالت: كولُ يا حبيبي طارق كول فخذي ذي ما إنت عايز بس سيب بخش طيزي علشان أنتاك فيه وإنتي كمان يا زينة ما تسيبش جوزجي يأكل البخش ... فحاولت أن أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي يا حبيبتي كلي قليلاً من أجل الويسكي ثم قام الرجل وصب من زجاجة كاستين ووضع فيها ثلج وأعطى طارق واحدة وأخد واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال ي**** يا مرتي القحبة تعالي تعالوا يا جماعة وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة يلي عليها الأكل وجلست مرتو إلى جانبه وجلسنا أنا وزجي وأخذنا نشرب من الهباب بعد ما شربني طارق منه أول الأمر كان طمعه غريب وأنا أول مرة أرى شيئاً مثل ذلك ولكن كنت أسمع فيها ثم قامت مرتو غيرت الموسيقا التي كانت لا تزال تعمل .. ووضعت موسيقا رقص وأخذت ترقص عارية من غير ثياب تماماً شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء سمرتها حلوة بزازها متوسطين ووقفين كسها كبير شوية ومهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة مترججة ... نظرت إلى طارق رأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل فكان يبصبص فيَّ وفي فخادي وصدري وليس في زوجته العارية ولم اشعر إلا وسحبتي من ذراعي وقالت تعالي ارقصي معي وصرنا نرقص أنا وهي عريانين وطارق بيصبص فيها وزوجها بيبصبص فيَّ وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم ثم أخذت تبوسني وتحضني وتمكسني بكسي حتى ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها بكسي وبطيزي وتقول لي: ي**** يا شرموطة يا قحبة احنا الشراميط بنحب كدة ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافء يدخل في كسي كان طارق جاء ينكني وكان الراجل رمى مرتو جنبي وصار ينيكها مثل الـ cd تماماً وكان طارق عنيف وقوي حتى إنو على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير ما ينام زبه وكانت إيد المدام بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزارها وكل شوية تأتي وتبوس في شافيفي وبتدخل لسانها في بقي وبتمص لساني وهي بنتاك من زوجها جنبي وأنا كل شوية بارتعش مش عرفة كم مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته وكب مرتين ثم ارتمى على ظهره كان الراجل بنيك وأنا بشوف زبه بيدخل في كس مراتو وبيخرج وهو رافع رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل فيَّ في البداية وليس زب طارق المتعودة عليه ....
ناكو شوية أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه وكب على بطن مراتو قدام عيني وارتمى على ظهره وزبه لسه منتصب كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما صحِّاني طارق من نومتي الخفيفة وأنا لا أعلم أصلاً إن كانت خفيفة أم تقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري على شان ينيك طيزي كنت أظن أنني سوف أنتاك بزب الرجل الكبير بعد ما يتبادل هو وطارق ولكن كان الرجل بنيك مراتو من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة ... لغاية ما رفعها على الكنبة وكانت مثل العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق ... كان طارق بنيك وينظر إليها وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية فكرت قليلاً ... ثم سألت نفسي لماذ طارق عمل هكذا؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا .. ألن نتبادل مع بعضنا؟ .. كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق بدخل وبخرج في طيزي وأنا أرتعش وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحَّاني وكان لابس هدومه وصار يلبسني هدومي وخرجنا وسبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا كلمة نمنا في سريرنا وايدينا كلها سائل منّي ولحم فراخ وخرا ولا أعلم ماذا ... حتى الصبح أوقظني طارق وهو عريان بنشف بالمنشفة يا *** يا حبيتي خدي دش وتعالى خلصت **** الجمعة وتأوهت قليلاً وكنت متعبة كثيراً ولا أزال ديخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار كتيرة برأسي لماذا طارق عمل هكذا وهو يصرّخ عليَّ إن بانت إيدي شوية في بلدنا وحتى بعد ما أتينا إلى هنا .. وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون ... ولكن لم يحصل شيء من ذلك ..
ومضت الأيام حتى الخميس قال لي طارق ما رأيك نشوف السكس ويشفونا على الطبيعة فضحكت لأنني فعلاً كنت فرحة جداً وأنا انتاك والرجل يراني وأنا أراه وهو بنيك مرتو؛ رحنا لعندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم ... عريانة تماماً ولما دخلنا كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول هلا هلا بصحاب النياكة وتعرينا كلنا وعملنا مثل المرة السابقة تقريباً ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا اللحم بالطريقة المتوحشة نفسها ونحن نضحك وانتكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعد ما رقصنا عريانين أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيراً حتى بعض الأحيان كنت ارتمي فوق المدام وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بلمس جسمي أحياناً في مواضع مُختلفة .. وصحاني طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضاً لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع إلى أ، جاء يوم الخميس خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم يفعل ... راح السوق واشترينا أغراضاً وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن اسأله لماذا لم يذهب ... وهو لم يتكلم أبداً ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من طيزي ومن كسي وصدري وبقي وكل مسامه في جسمي كان بينكها وبيكب عليها منيه ... وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت والأفكار تأخذني وتجيبني لماذ لم يذهب هذا الخميس إليهم؟
إلى أن رن جرس التليفون وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول افتحي يا زينة أنا بالباب ورنت الجرس وفحت الباب من غير وعي لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ولكن دخلت هي كنت أنا لابسة الشلحة الشفافة الخفيفة فحضنتي وباستني وصارت تخلع ثيابها وهي تقول ما روحتوش ليه الأسبوع يلي فات لغاية ما بقيت عريانة تماماً وومسكتني من ِإيدي ودخلت وهي بتقول تعالي أنا مشتاقة لكي وايت وايت ... قلعتني الشلحة وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين قامت وفتحت جزدنها وشالت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت قبل أن يأتي طارق ... لغاية الخميس قال لي هل تريدين أن نفرفش اليوم فضحكت ورحنا إليهم وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريباً ونحن ننتاك .. ولما أكلنا هذه المرة جابوا لحم الدجاج ووضعوه علينا نحن الاثنين أنا وهي بعد ما رقصنا عريانين ونمنا على ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعد ما يمسح قطعة الدجاج في جسمي أو في كسي ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه ... ولما صار في عظام بعد ما أكلوا اللحم علينا ولحسوا كل عضو بجسمنا بعد ما دهنوها باللحمة ...
رأيت الرجل بدخل عظام فخذ الدجاجة في كس وطيز مرتو وينكها بهم وكان منظراً جديداً علي ومثيرا كثيراً فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما أثرنا كثيراً صاروا ينكونا كل واحد ينيك مرتو... ولكن هذه المرة صعقت عندما أوقظني طارق وهو لابس ثيابه ورأيت المدام لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق... فقال لي طارق: سوف أستعير المدام اليوم وسأعود غداً مساءً سوف أتركك هنا ونظرت من حولي فكنت لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات .. والرجل إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساساً ... أغمضت عيوني ولم أشعر بشيء أبداً غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي وبكلمني وكأني مرتو وببوس كل عضو فيَّ ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون وأدخل زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول جيب مطري ... جيب مطري ... وصرت خايفة كثيراً لأنه كان قوياً ساخناً وطويلاً وثخيناً وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مرتو قبلي ثلاث مرات .. ولكنه ظل ينيك وينيك بقوة من كسي وطيزي التي بدأت تشتعل ناراً وهو يتكلم كلام حلو ولكن لا أذكر كلمة واحدة منه وكل مرة بكب منيه على بطني أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء ولكنه لم يتوقف أبداً وكأنه مجرم ولا يملك رحمة ... وكنت أقول بعد كل زمن قصير حرام عليك ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أنتاك بزبك ولكن ليس هكذا ... ثم أقول له بعد قليل: نيكني يا وحش أن نعجة بين إيديك .. كلني بزبك وهو بنيك بقوة ... ولم أشعر بشء ابداً حتى الصباح كنت أنا والرجل في أرض الصالون عريانين .... ولم أبدأ أهم بالقيام حتى كلمني وكأنني زوجته تماماً فقال ي**** يا مروة نستحم .. تعالي أريد أن أستحم .. ودخلنا الحمام ووقف أمامي في الجاكوزي وقال ي**** حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب وأبوس فيه جزءاً جزءاً كان رجل... بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق .. ولكن هذا الرجل منل طارق أيضا ناكني أيضاً وبرضى زوجي