د
دكتور نسوانجي
ضيف
زيارة مفاجئة عنوان هذه القصّة التي تندرج ضمن قصص النيك العربي الساخنة. تبدأ أحداثها بالحديث عن الشاب مسعود ذو الثانية و العشرين من العمر. هو ذو بشرة سوداء. يدرس في كليّة الرياضة بتخصص معد بدني. له بنية جسدية مذهلة و قويّة جدا. إذ يبلغ طول قامته حوالي 1,97 متر و يبلغ وزنه أكثر من 95 كغ. له عضلات قويّة و منتفخة في ساعديه و كتفيه و فخذيه و صدره و بطنه و رقبته.. جميع عضلات جسده مفتولة و بارزة. و هو إلى جانب قوّة جسده يحمل قلبا ممتلئا بالحب و التسامح. فهو ليس عنيفا كما حكم عليه البعض حينما يظنون أنّ قوة جسده تعكس مدى وجود العنف فيه. فهو لا يحبّ العنف بكلّ أشكاله كما أنّه كثيرا ما يتحاشى الحديث عن مواضيع تافهة. و لذاك السبب كثيرا ما تراه منفردا بنفسه. فهو يسكن لوحده. نظيف الجسد ، يحسن اختيار ملابسه و يتفنّن في ارتداءها. و خلف كل هذا ، كانت هنالك فتاة تدعى فاتن ، تبلغ من العمر تسعة عشر سنة. تدرس في نفس الكلية التي يدرس بها مسعود. يبلغ طول الفتاة حوالي 1,60 متر و وزنها حوالي 56 كغ. فهي نحيفة القوام. و نحيفة الخصر. ضامرة البطن. لكن اكثر ما يميّزها هو بزازها المملوء جدا. و لعل ما زاد بزازها بروزا هو نحافة اضلع صدرها و ظهرها. هي فتاة ذو بشرة بيضاء.. جميلة الوجه ، زكيّة الرائحة. تبدو مثيرة جدا حينما تلبس بنطلون الدجين خصوصا حينما يكون مكبوس على طيزها و فخذيها.. فذلك يجعل كسها يبرز بإغراء شديد لدى النّاظرين لها. فمسعود لا يعرف هذه الفتاة و لم يرها في حياته قط. فهو كما قلنا غير مبالي بجموع الطلبة في الكلية و حتى خارجها. إلا أنّ الفتاة معجبة بالفتى. كثيرا ما تتحدّث عنه بين صديقاتها ، و خصوصا حينما يمرّ من امام مرءى عينيها. اذ تبقى ترمق إليه دونما توقف الى أن يغيب.. فتشرع تتخيّل نفسها لو أنّها بين أحضانه يداعب شعرها و يتملّس على جسدها الصغير. و بعد أيام ، ازداد اعجاب الفتاة فاتن لمسعود.. اعجاب وصل حدّ شعور فاتن بالحيرة و القلق كلّما غاب الشاب عن نظرها لأيام. و لهذا السبب و لغيره قرّرت الفتاة بأن تقترب منه و ان تبوح له بما تكنّه من مشاعر نحوه. و خصوصا اعجابها بجسده و شخصيّته الغامضة.
ولكم زيارة مفاجئة أحداثها مقتطفة من أروع قصص النيك العربي. فقد جاء اليوم الذي صادفت الفتاة فاتن رؤية الشاب مسعود ، و كان ذلك في مشربة الكليّة. كان الشاب جالسا لوحده يحتسي عصير. فأتته الفتاة و حيّته فحيّاها ثم طلبت منه بأن تشاركه الجلوس على نفس الطاولة فقال لها ” بكل سرور ، تفضّلي” جلست الفتاة و تبعثرت أحرف لافتاتها و لم تقدر على أن تبوح للشاب كما وعدت لنفسها. إلا أنّ الشاب لاحظ صمتها فأخذ يتحدث يسألها أسئلة بسيطة كي يتعرّف عليها.. و هكذا أخذا يتحدّثان و بسرعة تعرّفا على بعضيهما. فالفتاة كانت تبدو سعيدة يغمرها الشعور باللهفة الهوجاء. و تعدّدت مجالسات مسعود و فاتن كثيرا.. علم كلّ منهما حال و أحوال الآخر في كلّ شيء. إلى أن قالت الفتاة يوما ما لمسعود ” أنا معجبة بك يا مسعود و أظنّ أنّ شعوري بالإعجاب نحوك قد تجاوز الإعجاب نفسه” حينها ارتبك الشاب و لم يقدر على مواجهة قلبه الذي ارتعش. فهو لم يكن يظن بأنّ هذه الفتاة الجميلة و المثيرة معجبة به حقا. فقال لها ” و أنا أشعر أنّك قد خطفتي قلبي منذ مدّة” و بعد لحظات سار الشاب مع الفتاة إلى أن وصلا أمام باب منزل مسعود و في الطريق تبادلا الحديث و اهم موضوع تحدّثا فيه هو لهفة الجسد.
<p style="text-align: right;">أمّا زيارة مفاجئة من القسم الثالث ففيه امتاع و نقل مشهد نيك ساخن جدا بين مسعود و فاتن. ففي صباح يوم الغد الباكر. استفاقت فاتن من النوم ، و اخذت دش ، و تجمّلت ، و ازالت شعر كسها و فخذيها و لبست قستان وردي و سترينغ ابيض و اسرعت نحو منزل مسعود تطرق بابه. استفاق مسعود من النوم مستغربا ، فهو ليس لديه اصدقاء و لا يزوره احد. و في الصباح الباكر! فتح الباب فأسرعت الفتاة بالدخول و قالت له ” زيارة مفاجئة ” تاه الشاب فيها ، في جمالها و رائحة جسدها الساحرة. و حينما أغلق الباب قفزت عليه فاتن تودّ حضنه فإحتضنها ، فغابت بين أضله الواسعة. ثم شرعا يتبادلان القبلات و في نفس الوقت تتلمس يد الفتاة على عضلات صدر الشاب و هو يتلمس على طيزها و خصرها بكلتى يديه. ولم يكفّا عن تبادل القبلات حتى جفّ لعابهما.. بعدها أسرعت يد فاتن نحو زب مسعود تقلّبه من فوق البنطلون الخفيف فذهلت حينما تحسّست أنّه زب عريض جدا و طويل.. فأسرعت تقول له في تلعثم و كأنّ لهفة كسها للنيك قد غيّرت من نبرة صوتها ” أريده الآن.. أنا أشتهيه بقوّة ، أدخله في كسّي و لا تتوقف في مضاجعتي” في اروع قصة من قصص النيك العربي الساخنة
الجزء الثاني
زيارة مفاجئة ساخنة جدا في بيت مسعود ، فبعد أن تحسّست الفتاة الهائجة فاتن بيدها مدى روعة طول زب الشاب ، بعد انتهاء تبادل القبلات الحارقة الطويلة بينهما ، هاجت بشدّة و صاحت بنبرة شهيّة عميقة بأنّها تريد أن تتناك في الحال و لا تريد الإنتظار أكثر.. شرعت تنزع ملابسها و مسعود ينظر جسدها في ذهول ، فهي تبدو رائعة جدًا ، اذ بدا القستان من على بزازها يصرخ و يقول ” تقدّم إلى الأمام ” و السترينغ الذي احتضن كسها الصغير المدفون فيه كالعش يهتف نحو مسعود “تقدّم إلى الأمام ” أما شعرها الطويل فقد انسدل على رقبتها الملساء البيضاء و المحمرّة قليلا.. أسرع نحوها مسعود و أخذ يلتهم رقبتها بقبلات حارقة جعلت الفتاة تتأوّه لذّة و سرعان ما تتمدّدا فوق السرير و التحما بجسيدهما أيّما التحام.. إذ شرع مسعود يمصّ حلمتي بزاز فاتن بشراهة بشفتيه العريضتين و أنين فاتن يفسّر مدى احساسها العميق بالتّلذذ ، اذ شرعت تتلمّس بيديها ظهر محروس الممدّد فوقها و تضغط حينًا على رأسه نحو بزازها.. أخذ مسعود ينزل شيئاً فشيئا بشفتيه نحو بطن فاتن الضّامر ، مرورا بخصرها ، و حينما وصل نحو كسّها ، شرع يمرّر قبلات سريعة نحو بظرها من فوق السترينغ ممّا جعل فاتن تصيح بنشوة غامرة غمرت ارجاء الشّقة الصغيرة و ازداد صياحها اكثر و اكثر عندما اسدل مسعود السترينغ من على كس فاتن ذو الشفرات الورديّة ثم غمس فمه بسرعة فيه و انهال عليه بشفتيه يشفط رحيق بظرها بقوّة ، اذ كانت الفتاة تردّد دون توقّف ” آه.. آه.. بلطف يا مسعود .. آي..آي.. بلطف يا مسعود” في أروع مشهد من قصص جنس مثيرة بدأت ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا
عمّق احساس فاتن بالنشوة التي احسّتها من خلال بظرها الذي احمرّ من شدّة المص و اللحس من قبل فم مسعود الغليظ ، ولم يتمهّل مسعود إلا حينما أزاحت فاتن رأسه من فوق كسّها المحترق ، و بعدها نزع مسعود كلّ ملابسه بسرعة فائقة ثم تمدّد على جنبه بجانب الفتاة و التصق بها التصاقا ساخنا جدا ، ثم شرع يشدّ طيزها بقوّة ، أما يد الفتاة فتلعب بزبه بسلاسة.. دون أن يتوقفا عن تبادل القبلات. حينها رفعت الفتاة ساقها فوق جنب مسعود و بخفّة مسكت زبّه بيدها و جذبته نحو كسّها و ما إن ضغطت مستمدّة ضغطها بطيزها حتى تغلغل نصفه في جوف كسها الضّيق ، فصاحت فاتن و تأوّهت تأوّها عميقاً جدا ، و كأنّها أحسّت بشيء كبير جدا و قوي ممّا جعلها تإنّ في صوت أقرب نحو صوت البكاء.. أمّا مسعود فقد أخذ نفساً عميقا يفسّر مدى شعوره باللّذة بسبب ضيق كس فاتن.. و بخفّة أزاحت فاتن طيزها إلى الخلف فخرج زب مسعود الغليظ من كسّها ثم مسكته بيدها من جديد و على نفس الهيئة السابقة أدخلته في كسها مرّة ثانية فإزداد صراخها و أنينها الذي يفسّر اللّذة القوية التي تشعر بها هذه الفتاة.. و قامت بلهفة بهزّ خصرها و طيزها معاً برشاقة و خفّة نحو الخلف و الأمام بوتيرة بطيئة ، و في تلك الوتيرة أخذ زب مسعود يدخل فيتغلغل في جوف كسها و يتراجع دون خروجه بالكامل.. و تقول في صوت مشحون بالإثارة و المتعة ” ما ألذّ زبك يا مسعود .. آه ما ألذّه يا مسعود.. ” في أمتع مشهد نيك ابتدأ ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا لم تكن في الحسبان
لم يستطع الشاب في ذاك الوقت أن يطرح موضوع عذريّة فاتن المفقودة ، خصوصا و أنّ الفتاة قد فاجأته حينما مسكت زبّه و أدخلته في أعماق كسها.. بل و لن يستطيع ذلك لأنّ الفتاة كانت غارقة في نهر النشوة ، كانت هائجة هيجانا كبيرا مثل هيجان البحر.. و لعلّه زب مسعود كان سبب ذلك.. فقد كان غليظا و طويلا لدرجة أنّه حينما اخترق كس فاتن مزّق عضلاته المتماسكة.. فكانت نشوة النيك لكليهما كبيرة للغاية.. أحبّت فاتن زبّ مسعود الطويل ذو اللون الأسود حبّا كبيرا.. حتّى أنّ افرازات كس فاتن السائلة قد حوّلت لونه إلى اللون الأبيض الشفاف.. انهارت الفتاة ولعاً لنشوة النيك عندما شرعت تهتزّ أعلى و أسفل بقوة و سرعة فوق زب مسعود الذي تمدّد على ظهره.. دون أن تكفّ عن التّأوه و لو للحظة.. و في هذا المشهد الساخن ، كان زب مسعود يدخل و يخرج في كس الفتاة ، فكلّما ارتفعت فاتن بخصرها و طيزها بان زب الشاب كلّه من تحت كسها إلا رأسه ،و كلّما نزلت بخصرها و طيزها غاب زب مسعود في لهيب كس فاتن.. كان التّخبّط يحدث صوتا لذيذا و سريعا.. يزيد من شحنة اللهفة لهفة أكبر.. و لم تكتف فاتن بالنيك إلا حينما شعرت بتعب عضلات خصرها فتوقفت عن الإهتزاز و ظلّ زب مسعود الغليظ الذي يبلغ طوله حوالي تسعة عشر سنتيمترا متسمّرا داخل كسّها.. و بهدوء شرعت فاتن تحكّ بظرها دون توقف فوق عانة الشاب الممتلئة بالشعر في أشهى نيك على الإطلاق بدأ ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا
ولكم زيارة مفاجئة أحداثها مقتطفة من أروع قصص النيك العربي. فقد جاء اليوم الذي صادفت الفتاة فاتن رؤية الشاب مسعود ، و كان ذلك في مشربة الكليّة. كان الشاب جالسا لوحده يحتسي عصير. فأتته الفتاة و حيّته فحيّاها ثم طلبت منه بأن تشاركه الجلوس على نفس الطاولة فقال لها ” بكل سرور ، تفضّلي” جلست الفتاة و تبعثرت أحرف لافتاتها و لم تقدر على أن تبوح للشاب كما وعدت لنفسها. إلا أنّ الشاب لاحظ صمتها فأخذ يتحدث يسألها أسئلة بسيطة كي يتعرّف عليها.. و هكذا أخذا يتحدّثان و بسرعة تعرّفا على بعضيهما. فالفتاة كانت تبدو سعيدة يغمرها الشعور باللهفة الهوجاء. و تعدّدت مجالسات مسعود و فاتن كثيرا.. علم كلّ منهما حال و أحوال الآخر في كلّ شيء. إلى أن قالت الفتاة يوما ما لمسعود ” أنا معجبة بك يا مسعود و أظنّ أنّ شعوري بالإعجاب نحوك قد تجاوز الإعجاب نفسه” حينها ارتبك الشاب و لم يقدر على مواجهة قلبه الذي ارتعش. فهو لم يكن يظن بأنّ هذه الفتاة الجميلة و المثيرة معجبة به حقا. فقال لها ” و أنا أشعر أنّك قد خطفتي قلبي منذ مدّة” و بعد لحظات سار الشاب مع الفتاة إلى أن وصلا أمام باب منزل مسعود و في الطريق تبادلا الحديث و اهم موضوع تحدّثا فيه هو لهفة الجسد.
<p style="text-align: right;">أمّا زيارة مفاجئة من القسم الثالث ففيه امتاع و نقل مشهد نيك ساخن جدا بين مسعود و فاتن. ففي صباح يوم الغد الباكر. استفاقت فاتن من النوم ، و اخذت دش ، و تجمّلت ، و ازالت شعر كسها و فخذيها و لبست قستان وردي و سترينغ ابيض و اسرعت نحو منزل مسعود تطرق بابه. استفاق مسعود من النوم مستغربا ، فهو ليس لديه اصدقاء و لا يزوره احد. و في الصباح الباكر! فتح الباب فأسرعت الفتاة بالدخول و قالت له ” زيارة مفاجئة ” تاه الشاب فيها ، في جمالها و رائحة جسدها الساحرة. و حينما أغلق الباب قفزت عليه فاتن تودّ حضنه فإحتضنها ، فغابت بين أضله الواسعة. ثم شرعا يتبادلان القبلات و في نفس الوقت تتلمس يد الفتاة على عضلات صدر الشاب و هو يتلمس على طيزها و خصرها بكلتى يديه. ولم يكفّا عن تبادل القبلات حتى جفّ لعابهما.. بعدها أسرعت يد فاتن نحو زب مسعود تقلّبه من فوق البنطلون الخفيف فذهلت حينما تحسّست أنّه زب عريض جدا و طويل.. فأسرعت تقول له في تلعثم و كأنّ لهفة كسها للنيك قد غيّرت من نبرة صوتها ” أريده الآن.. أنا أشتهيه بقوّة ، أدخله في كسّي و لا تتوقف في مضاجعتي” في اروع قصة من قصص النيك العربي الساخنة
الجزء الثاني
زيارة مفاجئة ساخنة جدا في بيت مسعود ، فبعد أن تحسّست الفتاة الهائجة فاتن بيدها مدى روعة طول زب الشاب ، بعد انتهاء تبادل القبلات الحارقة الطويلة بينهما ، هاجت بشدّة و صاحت بنبرة شهيّة عميقة بأنّها تريد أن تتناك في الحال و لا تريد الإنتظار أكثر.. شرعت تنزع ملابسها و مسعود ينظر جسدها في ذهول ، فهي تبدو رائعة جدًا ، اذ بدا القستان من على بزازها يصرخ و يقول ” تقدّم إلى الأمام ” و السترينغ الذي احتضن كسها الصغير المدفون فيه كالعش يهتف نحو مسعود “تقدّم إلى الأمام ” أما شعرها الطويل فقد انسدل على رقبتها الملساء البيضاء و المحمرّة قليلا.. أسرع نحوها مسعود و أخذ يلتهم رقبتها بقبلات حارقة جعلت الفتاة تتأوّه لذّة و سرعان ما تتمدّدا فوق السرير و التحما بجسيدهما أيّما التحام.. إذ شرع مسعود يمصّ حلمتي بزاز فاتن بشراهة بشفتيه العريضتين و أنين فاتن يفسّر مدى احساسها العميق بالتّلذذ ، اذ شرعت تتلمّس بيديها ظهر محروس الممدّد فوقها و تضغط حينًا على رأسه نحو بزازها.. أخذ مسعود ينزل شيئاً فشيئا بشفتيه نحو بطن فاتن الضّامر ، مرورا بخصرها ، و حينما وصل نحو كسّها ، شرع يمرّر قبلات سريعة نحو بظرها من فوق السترينغ ممّا جعل فاتن تصيح بنشوة غامرة غمرت ارجاء الشّقة الصغيرة و ازداد صياحها اكثر و اكثر عندما اسدل مسعود السترينغ من على كس فاتن ذو الشفرات الورديّة ثم غمس فمه بسرعة فيه و انهال عليه بشفتيه يشفط رحيق بظرها بقوّة ، اذ كانت الفتاة تردّد دون توقّف ” آه.. آه.. بلطف يا مسعود .. آي..آي.. بلطف يا مسعود” في أروع مشهد من قصص جنس مثيرة بدأت ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا
عمّق احساس فاتن بالنشوة التي احسّتها من خلال بظرها الذي احمرّ من شدّة المص و اللحس من قبل فم مسعود الغليظ ، ولم يتمهّل مسعود إلا حينما أزاحت فاتن رأسه من فوق كسّها المحترق ، و بعدها نزع مسعود كلّ ملابسه بسرعة فائقة ثم تمدّد على جنبه بجانب الفتاة و التصق بها التصاقا ساخنا جدا ، ثم شرع يشدّ طيزها بقوّة ، أما يد الفتاة فتلعب بزبه بسلاسة.. دون أن يتوقفا عن تبادل القبلات. حينها رفعت الفتاة ساقها فوق جنب مسعود و بخفّة مسكت زبّه بيدها و جذبته نحو كسّها و ما إن ضغطت مستمدّة ضغطها بطيزها حتى تغلغل نصفه في جوف كسها الضّيق ، فصاحت فاتن و تأوّهت تأوّها عميقاً جدا ، و كأنّها أحسّت بشيء كبير جدا و قوي ممّا جعلها تإنّ في صوت أقرب نحو صوت البكاء.. أمّا مسعود فقد أخذ نفساً عميقا يفسّر مدى شعوره باللّذة بسبب ضيق كس فاتن.. و بخفّة أزاحت فاتن طيزها إلى الخلف فخرج زب مسعود الغليظ من كسّها ثم مسكته بيدها من جديد و على نفس الهيئة السابقة أدخلته في كسها مرّة ثانية فإزداد صراخها و أنينها الذي يفسّر اللّذة القوية التي تشعر بها هذه الفتاة.. و قامت بلهفة بهزّ خصرها و طيزها معاً برشاقة و خفّة نحو الخلف و الأمام بوتيرة بطيئة ، و في تلك الوتيرة أخذ زب مسعود يدخل فيتغلغل في جوف كسها و يتراجع دون خروجه بالكامل.. و تقول في صوت مشحون بالإثارة و المتعة ” ما ألذّ زبك يا مسعود .. آه ما ألذّه يا مسعود.. ” في أمتع مشهد نيك ابتدأ ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا لم تكن في الحسبان
لم يستطع الشاب في ذاك الوقت أن يطرح موضوع عذريّة فاتن المفقودة ، خصوصا و أنّ الفتاة قد فاجأته حينما مسكت زبّه و أدخلته في أعماق كسها.. بل و لن يستطيع ذلك لأنّ الفتاة كانت غارقة في نهر النشوة ، كانت هائجة هيجانا كبيرا مثل هيجان البحر.. و لعلّه زب مسعود كان سبب ذلك.. فقد كان غليظا و طويلا لدرجة أنّه حينما اخترق كس فاتن مزّق عضلاته المتماسكة.. فكانت نشوة النيك لكليهما كبيرة للغاية.. أحبّت فاتن زبّ مسعود الطويل ذو اللون الأسود حبّا كبيرا.. حتّى أنّ افرازات كس فاتن السائلة قد حوّلت لونه إلى اللون الأبيض الشفاف.. انهارت الفتاة ولعاً لنشوة النيك عندما شرعت تهتزّ أعلى و أسفل بقوة و سرعة فوق زب مسعود الذي تمدّد على ظهره.. دون أن تكفّ عن التّأوه و لو للحظة.. و في هذا المشهد الساخن ، كان زب مسعود يدخل و يخرج في كس الفتاة ، فكلّما ارتفعت فاتن بخصرها و طيزها بان زب الشاب كلّه من تحت كسها إلا رأسه ،و كلّما نزلت بخصرها و طيزها غاب زب مسعود في لهيب كس فاتن.. كان التّخبّط يحدث صوتا لذيذا و سريعا.. يزيد من شحنة اللهفة لهفة أكبر.. و لم تكتف فاتن بالنيك إلا حينما شعرت بتعب عضلات خصرها فتوقفت عن الإهتزاز و ظلّ زب مسعود الغليظ الذي يبلغ طوله حوالي تسعة عشر سنتيمترا متسمّرا داخل كسّها.. و بهدوء شرعت فاتن تحكّ بظرها دون توقف فوق عانة الشاب الممتلئة بالشعر في أشهى نيك على الإطلاق بدأ ب زيارة مفاجئة ساخنة جدا