د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
زوج أمي ناكني بقوة بزبه العريض من كسي.. هذا الحدث لازال و مازال مؤثر في حياتي بصفة عامة و خصوصاً الزوجية. و لكم بعض التفاصيل عن شخصي و كل التفاصيل عن أسباب و نتائج هذه العلاقة السرية. أنا امرأة متزوجة ، عمري 33 سنة ، لدي طفلين : فتاة و ولد. زوجي يعمل بالبحر منذ سنوات طويلة. نحن متزوجين منذ 9 سنوات ، تزوجنا عن حب دام 5 سنوات قبل الزواج ، و إلى الآن نحب بعضنا بجنون. أبي توفي منذ أن كنت صغيرة ، تزوجت أمي برجل بعد وفاة ابي ب 2 سنة. حينما بلغت العمر 16 عشر أخبرتني أمي بأن الرجل الذي كنت أظنه أبا لي ، و الذي كان يعيش معنا طوال السنين هو زوجها الثاني و أن ابي الحقيقي قد توفي منذ أن كنت في 4 من عمري و حدثتني عن كل الأسباب الأخرى.. لعل من اهمها انها اضطرت للزواج لأنها كانت بحاجة لمن يعيلها ، خصوصاً و اني كنت صغيرة أنذاك و بحاجة إلى اب.
لم يؤثر ما أخبرتني به أمي علي كثيرا حينما كنت في 16 من عمري و لا حتى إلى الآن ، فأنا مرتاحة مع زوجي و سعيدة بحياتي. كما أني بقيت أحب أمي و لا أحمل في خلجات نفسي شيء من الكراهية ، بقيت أزور امي عديد المرات ، و امكث معها في بيت زوجها ساعات.. لكنني أشفق عليها حينما تحدثني عن سوء معاملة زوجها السكير ، و حينما ارحل أشعر و كاني جررت الي بيت زوجي همومها معي ، فيلاحظ زوجي في عيناي سوء الإحساس الذي اعتراني. لكنني و مع ذلك أبقى هادئة مطمئنة بجانب طفلاي. لا شيء مطمئن أكثر من ذلك.
إنه يوم السبت ، عطلة الأسبوع ، في الصباح الباكر.. كنت قد أخبرت زوجي ليلة البارحة بأني سأذهب إلى أمي للأطمإن عليها. خرجت من المنزل بعد أن اطمأننت على الطفلين ، أما زوجي فهو نائم و لم أشأ أن أوقضه.. فهو متعب من مخلفات عمل البحر الشاق. فهو لطيلة شهر لم يعمل ، نظراً لأنه يعاني آلاما في الظهر. أما بخصوص العلاقة الجنسية فأنا لم أمارس الجنس معه منذ أكثر من 45 يوماً.. وصلت إلى بيت زوج أمي. لم أجدها في البيت ، فلقد تفاهمنا بأني سألاقيها في هذا الوقت. سمعت صوتا يصدر من بيت الحمام ، إذ كان زوجها مازال إن خرج منه. بقينا نتحدث معا ، قال لي بأن امي تستسمحني اعتذاراً لأنها خرجت مع جارتها للتسوق و أنها ستعود بعد ساعتين على أقصى تقدير. كان زوج أمي يرمق إلى جسدي الفاتن بإستمرار ، كان جالساً على الكنبة أمامي ، كنت لابسة بنطلون الدجين الضيق و قميص ابيض برز من تحته بزازي المنتصب. يقول البعض بأن المرأة تزداد جمالاً و يزداد جسدها إغراء حينما تبلغ سن الثلاثين. أما هو فكان يلبس لباس النوم ، قمصان داخلي و بنطلون فضفاض قصير. لاحظت ان زبه قد انتصب قليلاً.. لكنه سرعان ما أخذ يحاورني في مواضيع شتى ، لعل من اهمها العمل و صحة زوجي و الولدين ، لاحظ بأني مرهقة الإحساس فقال بعطف ماكر ” تعالي في حضني يا ابنتي ، أرى في عينيك خوفا و حزنا” تمالكني شعور مخيف ، كنت مدركة بخبث نية هذا الرجل السكير الشهواني ، لكنني لم أشأ أن أبخس نواياه. ارتميت على حضنه ، كما كنت أفعل وانا صغيرة ، بالكاد استطاع أن يتحمل ثقل جسدي الآن بجسده الضعيف هذا. أخذ يمرر أصابعه في خصلات شعري الطويل ، وكانت يده الأخرى تمسك بخصري.. إلى أن نزلت بعد لحظات من الهدوء إلى فخذي ، فنظرت إلى عينيه المجعدتين بعمق ، فأسرع بالقول ” كم انت يافعة و طازجة” ثم أضاف بعد أن شعر بتعب ثقل جسدي عليه ” تعالي ، لنتمدد فوق هذه الكنبة لأحظنك اكثر” كنت منسابة إلى أوامره ، كأني عاجزة كل العجز على صده أو حتى التلفظ بكلمة مانعة.. تمددنا فوق الكنبة الضيقة ، كان جسمه الهزيل ملتصق وراء جسدي البطي.. كانت فخذاه ملتصقتان بطيزي و فخذاي ، صدره النحيف ملتصقا بعرض ظهري.. كانت يده تتملس بطني من فوق القمصان و كانت يده الأخرى تمسك أضلع جنب صدري من تحت.. شعرت بأنه يتلذذ جسدي في صمت ، و كنت عاجزة عن فعل اية فردة فعل لتصد ما لا يحمل عقباه.. لكنني فشلت حينما شعرت بأن يده التي كانت تتملس بطني من فوق القميص قد اخترقت ازراره و أن ملمس يده أصبح رطبا ، فأخذت يده تسبح كما يحلو لها. لم تكن يده قادرة أن تزنل نحو الأسفل و تشق مكان بظري و كسي لأن البنطلون الدجين كان مرصوصا بحوضي الواسع ، إلا أنها وجدت طريقة أخرى و كانت الصعود نحو بزازي. شعرت أن أطراف أصابع يده تحاول خرق القستان من تحت.. إلا أنه فشل ، لأن القستان كان مرصوصا بصدري أيضاً. شعرت بأن محاولاته كانت محتشمة ، إلا أن ذلك زاده مللا إلى جانب شعوره بالهيجان ، فأسرعت يده نحو القستان من فوق تتملس بزازي من فوق ، ثم أقام ظهره إلى الأعلى و اسرع نحو طيزي يشده بيده و قال “لقد أصبح طيزك كبير يا ابنتي! لقد كبرتي” – و لكم أهم الأحداث في الجزء الثاني في العلاقة الجنسية ما بيني و بين زوج أمي-
الجزء الثاني
زوج أمي ممدد الجسم خلف ظهري , يحاول أن يعبث ببظري و قستاني , نقلت لكم الأحداث بدقة في الجزء الأول , لكنني هنا سأنقل إليكم تفاصيل أحداث ممارسة النيك الذي حصل بيني وبين هذا العجوز. كنت أتساءل في نفسي , لما لم أستطع التصدي له و منعه من محاولاته.. لا أعلم إن كنت عاجزة أو مصدومة , أو لعلي تلذذت ذلك دونما أن أشعر. فأنا لامحالة لم أمارس الجنس منذ أن مرض زوجي لأكثر من شهر , لعلني أحببت أن أغوص في هذه المتعة التي سيمنحني إياها هذا العجوز , فأكثر ما جعلني أثور لهفة و انسابا له هو أن زبه بدا طويلا جدا وعريض , ظننت أنه خشن و تخيلت بأن زبه حينما يدخل كسي سيفتك بقطره و عمقه.. فحينما كنت أجلس امامه كما ذكرت في الجزء الأول على الكنبة و هو جالس أيضا.. نظرت إلى زبه المرتخي , بدا زبه من تحت البنطلون مرصوص أما خصيتاه فكانت متدلية كعنقود. ذلك ما جعلني أنساب في أحضانه و ليس كما ذكرت لأنه زوج أمي أو الرجل الذي ادّعت أمي أنه أبي.
ذكرت بأن محاولاته كانت منذ البدء محتشمة و خجولة , لكنني بدأت أساعده دونما شعور حتى لا يفطن أني أمنحه هذه الفرصة برضى مني , كنت أود أن أمنح كسي إليه لأتذوق زبه الخشن لكن كنت أنتظر منه أن يثور , و على غرار أنه مسك طيزي و أخذ يتملس عليه بتعلة أنه بذلك يتلطف بي , أخذ بعد ذلك يمرر يده الضعيفة على فخذي و يتحسس ضخامته.. شعرت بزبه الذي لامس طيزي بانتصابه الشديد و تحسست نبظات قلبه المتسارعة , فأدركت أنه قد هاج بقوة. أسرع نحو بنطلوني يفتح أزراره , و حينما خفّ النطلون بخصري استطاع الرجل أن يرى السترينغ الذي ألبسه فإزداد جسمه حرارة , أراد أن يسدل البنطلون نحو الأسفل لكنه لم يستطع إلا حينما رفعت بظهري قليلا إلى الأعلى فهبط البنطلون الدجين بسلاسة , أخذ يرمق إلى طيزي العارم بعجوبة , جلس متربعا خلفي و شرع يقبل و يلحس أعلى فخذي وطيزي بلسانه , كنت صامتة , جامدة..أدرك أني قد منحته اللذة التي يطوق أن يتلذذها فإزداد شجاعة , فأسرع نحو السترينغ و حاول سحبه إلى الأسفل و بنفس الطريقة رفعت خصري قليلا نحو الأعلى فإنجذب السترينغ بين يده نحو الأسفل.. شعرت بإهتزاز مثير فقررت أن أتمدد على ظهري حتى يتمكن من الصعود فوقى و يسمّر زبه في كسي بقوة , بدأت أشعر بالهيجان و كأني أحسست بنعوع من الإثارة القصوى. تبادلنا نظرات و كأننا نقول لبعضينا “ليكون ما سيحصل بيننا سرّا ” ثم أسرع يرمق بظري الأملس الوردي اللذيذ في رهبة , ثم غمس رأسه فيه و شرع يرضعه رضعا جميلا و مصا قويا , كان فمه يشفط بظري و عسله الذي سال منه و يبتلعه بشراهة.. جعلني أحترق على نار هادئة , لم يتوقف أبداا بل إزداد تعلّقا ببظري , فأدركت أنه محترف , فمثل هذه المعاملة الجنسية لا تصدر إلا من رجل له خبرة
قفز زوج أمي فوقي بعد أن أزحت رأسه بصعوبة من فوق بظري , شعرت أنه قد غاب و هام عن وعيه حتى أنه نسي فاه فيه , فلولا أني شعرت بلذة الإستمناء و أزحت رأسي كما فعلت و شرب ما خرج من بظري بلذة لما استفاق , و لما نزع بنطلونه الفضفاض كله..نظرت إلى زبه المنتصب الطويل , زبه مخيف نوعا ما لانه بدا عريضا و كنت أنتظر الشعور الذي سيعتريني حينما يدخل زبه في كسي انبرهت بطول زبه و بحجمه , حتى أني شعرت بالفضول لأعرف كم يبلغ طوله بالصنتيمتر.. كنت متأكدة أن طول زبه يبلغ ال20 صنتيمتر.. استند على يديه ثم تمدد فوقى , فتحت ساقي ذات اليمين وذات الشمال ثم مددت يدي أمسك زبه ثم جذبته نحو كسي.. لامس رأس زبه مدخل كسي الميبتل بالإفرازات فضغط بقوة عضلات فخذيه فأحسست بزبه يتغلغل في جوف كسي الساخن , حينما أدخل زبه نظرت إلى وجهه.. أغمض عينيه و أخذ يتحسس لذة دخول زبه في كسي.. ثم أخرج نصف زبه من كسي و بقي نصفه الآخر داخله و أخذ يتأوه بهدوء أما أنا فكنت مشتعلة لروعة زب هذا العجوز , بدأ يدخل و يخرج زبه بسلاسة , كانت نغمة النيك تعلو نغمة تنفسنا.. كنت أحس بوهج حار في كسي , و كنت أنتظر من زوج أمي أن يسرع في النيك و أن ينيكني بقوة لأني بدأت أشعر بالإثارة القصوى , حتى أني لم أعد أحتمل وتيرة النيك الهادئة لذلك مددت كلتى يدي نحو طيزه ثم شرعت أجذب جسده نحوي فبدأ زبه يدخل و يخرج على وتيرة أسرع مما كانت عليه.. أحس الرجل بأني أطوق إلى نيك أقوى و أسرع فشرع يدخل و يخرج زبه الغليض في كسي بقوة لكن نصف زبه فقط , فجذبته مرة ومرة و بقيت مرارا أساعده ثم صرخت دونما شعور “أدخله كله” ثم بقيت أكرر “كله..كله..كله” أدخل العجوز زبه كله في كسي و شرع ينيكه بقوة و سرعة , شعرت أن صوت صراخي يزداد صعودا و كانت تعلو منه نغمة التلذذ و الإستمتاع
زوج أمي ناكني بقوة بزبه العريض من كسي.. هذا الحدث لازال و مازال مؤثر في حياتي بصفة عامة و خصوصاً الزوجية. و لكم بعض التفاصيل عن شخصي و كل التفاصيل عن أسباب و نتائج هذه العلاقة السرية. أنا امرأة متزوجة ، عمري 33 سنة ، لدي طفلين : فتاة و ولد. زوجي يعمل بالبحر منذ سنوات طويلة. نحن متزوجين منذ 9 سنوات ، تزوجنا عن حب دام 5 سنوات قبل الزواج ، و إلى الآن نحب بعضنا بجنون. أبي توفي منذ أن كنت صغيرة ، تزوجت أمي برجل بعد وفاة ابي ب 2 سنة. حينما بلغت العمر 16 عشر أخبرتني أمي بأن الرجل الذي كنت أظنه أبا لي ، و الذي كان يعيش معنا طوال السنين هو زوجها الثاني و أن ابي الحقيقي قد توفي منذ أن كنت في 4 من عمري و حدثتني عن كل الأسباب الأخرى.. لعل من اهمها انها اضطرت للزواج لأنها كانت بحاجة لمن يعيلها ، خصوصاً و اني كنت صغيرة أنذاك و بحاجة إلى اب.
لم يؤثر ما أخبرتني به أمي علي كثيرا حينما كنت في 16 من عمري و لا حتى إلى الآن ، فأنا مرتاحة مع زوجي و سعيدة بحياتي. كما أني بقيت أحب أمي و لا أحمل في خلجات نفسي شيء من الكراهية ، بقيت أزور امي عديد المرات ، و امكث معها في بيت زوجها ساعات.. لكنني أشفق عليها حينما تحدثني عن سوء معاملة زوجها السكير ، و حينما ارحل أشعر و كاني جررت الي بيت زوجي همومها معي ، فيلاحظ زوجي في عيناي سوء الإحساس الذي اعتراني. لكنني و مع ذلك أبقى هادئة مطمئنة بجانب طفلاي. لا شيء مطمئن أكثر من ذلك.
إنه يوم السبت ، عطلة الأسبوع ، في الصباح الباكر.. كنت قد أخبرت زوجي ليلة البارحة بأني سأذهب إلى أمي للأطمإن عليها. خرجت من المنزل بعد أن اطمأننت على الطفلين ، أما زوجي فهو نائم و لم أشأ أن أوقضه.. فهو متعب من مخلفات عمل البحر الشاق. فهو لطيلة شهر لم يعمل ، نظراً لأنه يعاني آلاما في الظهر. أما بخصوص العلاقة الجنسية فأنا لم أمارس الجنس معه منذ أكثر من 45 يوماً.. وصلت إلى بيت زوج أمي. لم أجدها في البيت ، فلقد تفاهمنا بأني سألاقيها في هذا الوقت. سمعت صوتا يصدر من بيت الحمام ، إذ كان زوجها مازال إن خرج منه. بقينا نتحدث معا ، قال لي بأن امي تستسمحني اعتذاراً لأنها خرجت مع جارتها للتسوق و أنها ستعود بعد ساعتين على أقصى تقدير. كان زوج أمي يرمق إلى جسدي الفاتن بإستمرار ، كان جالساً على الكنبة أمامي ، كنت لابسة بنطلون الدجين الضيق و قميص ابيض برز من تحته بزازي المنتصب. يقول البعض بأن المرأة تزداد جمالاً و يزداد جسدها إغراء حينما تبلغ سن الثلاثين. أما هو فكان يلبس لباس النوم ، قمصان داخلي و بنطلون فضفاض قصير. لاحظت ان زبه قد انتصب قليلاً.. لكنه سرعان ما أخذ يحاورني في مواضيع شتى ، لعل من اهمها العمل و صحة زوجي و الولدين ، لاحظ بأني مرهقة الإحساس فقال بعطف ماكر ” تعالي في حضني يا ابنتي ، أرى في عينيك خوفا و حزنا” تمالكني شعور مخيف ، كنت مدركة بخبث نية هذا الرجل السكير الشهواني ، لكنني لم أشأ أن أبخس نواياه. ارتميت على حضنه ، كما كنت أفعل وانا صغيرة ، بالكاد استطاع أن يتحمل ثقل جسدي الآن بجسده الضعيف هذا. أخذ يمرر أصابعه في خصلات شعري الطويل ، وكانت يده الأخرى تمسك بخصري.. إلى أن نزلت بعد لحظات من الهدوء إلى فخذي ، فنظرت إلى عينيه المجعدتين بعمق ، فأسرع بالقول ” كم انت يافعة و طازجة” ثم أضاف بعد أن شعر بتعب ثقل جسدي عليه ” تعالي ، لنتمدد فوق هذه الكنبة لأحظنك اكثر” كنت منسابة إلى أوامره ، كأني عاجزة كل العجز على صده أو حتى التلفظ بكلمة مانعة.. تمددنا فوق الكنبة الضيقة ، كان جسمه الهزيل ملتصق وراء جسدي البطي.. كانت فخذاه ملتصقتان بطيزي و فخذاي ، صدره النحيف ملتصقا بعرض ظهري.. كانت يده تتملس بطني من فوق القمصان و كانت يده الأخرى تمسك أضلع جنب صدري من تحت.. شعرت بأنه يتلذذ جسدي في صمت ، و كنت عاجزة عن فعل اية فردة فعل لتصد ما لا يحمل عقباه.. لكنني فشلت حينما شعرت بأن يده التي كانت تتملس بطني من فوق القميص قد اخترقت ازراره و أن ملمس يده أصبح رطبا ، فأخذت يده تسبح كما يحلو لها. لم تكن يده قادرة أن تزنل نحو الأسفل و تشق مكان بظري و كسي لأن البنطلون الدجين كان مرصوصا بحوضي الواسع ، إلا أنها وجدت طريقة أخرى و كانت الصعود نحو بزازي. شعرت أن أطراف أصابع يده تحاول خرق القستان من تحت.. إلا أنه فشل ، لأن القستان كان مرصوصا بصدري أيضاً. شعرت بأن محاولاته كانت محتشمة ، إلا أن ذلك زاده مللا إلى جانب شعوره بالهيجان ، فأسرعت يده نحو القستان من فوق تتملس بزازي من فوق ، ثم أقام ظهره إلى الأعلى و اسرع نحو طيزي يشده بيده و قال “لقد أصبح طيزك كبير يا ابنتي! لقد كبرتي” – و لكم أهم الأحداث في الجزء الثاني في العلاقة الجنسية ما بيني و بين زوج أمي-
الجزء الثاني
زوج أمي ممدد الجسم خلف ظهري , يحاول أن يعبث ببظري و قستاني , نقلت لكم الأحداث بدقة في الجزء الأول , لكنني هنا سأنقل إليكم تفاصيل أحداث ممارسة النيك الذي حصل بيني وبين هذا العجوز. كنت أتساءل في نفسي , لما لم أستطع التصدي له و منعه من محاولاته.. لا أعلم إن كنت عاجزة أو مصدومة , أو لعلي تلذذت ذلك دونما أن أشعر. فأنا لامحالة لم أمارس الجنس منذ أن مرض زوجي لأكثر من شهر , لعلني أحببت أن أغوص في هذه المتعة التي سيمنحني إياها هذا العجوز , فأكثر ما جعلني أثور لهفة و انسابا له هو أن زبه بدا طويلا جدا وعريض , ظننت أنه خشن و تخيلت بأن زبه حينما يدخل كسي سيفتك بقطره و عمقه.. فحينما كنت أجلس امامه كما ذكرت في الجزء الأول على الكنبة و هو جالس أيضا.. نظرت إلى زبه المرتخي , بدا زبه من تحت البنطلون مرصوص أما خصيتاه فكانت متدلية كعنقود. ذلك ما جعلني أنساب في أحضانه و ليس كما ذكرت لأنه زوج أمي أو الرجل الذي ادّعت أمي أنه أبي.
ذكرت بأن محاولاته كانت منذ البدء محتشمة و خجولة , لكنني بدأت أساعده دونما شعور حتى لا يفطن أني أمنحه هذه الفرصة برضى مني , كنت أود أن أمنح كسي إليه لأتذوق زبه الخشن لكن كنت أنتظر منه أن يثور , و على غرار أنه مسك طيزي و أخذ يتملس عليه بتعلة أنه بذلك يتلطف بي , أخذ بعد ذلك يمرر يده الضعيفة على فخذي و يتحسس ضخامته.. شعرت بزبه الذي لامس طيزي بانتصابه الشديد و تحسست نبظات قلبه المتسارعة , فأدركت أنه قد هاج بقوة. أسرع نحو بنطلوني يفتح أزراره , و حينما خفّ النطلون بخصري استطاع الرجل أن يرى السترينغ الذي ألبسه فإزداد جسمه حرارة , أراد أن يسدل البنطلون نحو الأسفل لكنه لم يستطع إلا حينما رفعت بظهري قليلا إلى الأعلى فهبط البنطلون الدجين بسلاسة , أخذ يرمق إلى طيزي العارم بعجوبة , جلس متربعا خلفي و شرع يقبل و يلحس أعلى فخذي وطيزي بلسانه , كنت صامتة , جامدة..أدرك أني قد منحته اللذة التي يطوق أن يتلذذها فإزداد شجاعة , فأسرع نحو السترينغ و حاول سحبه إلى الأسفل و بنفس الطريقة رفعت خصري قليلا نحو الأعلى فإنجذب السترينغ بين يده نحو الأسفل.. شعرت بإهتزاز مثير فقررت أن أتمدد على ظهري حتى يتمكن من الصعود فوقى و يسمّر زبه في كسي بقوة , بدأت أشعر بالهيجان و كأني أحسست بنعوع من الإثارة القصوى. تبادلنا نظرات و كأننا نقول لبعضينا “ليكون ما سيحصل بيننا سرّا ” ثم أسرع يرمق بظري الأملس الوردي اللذيذ في رهبة , ثم غمس رأسه فيه و شرع يرضعه رضعا جميلا و مصا قويا , كان فمه يشفط بظري و عسله الذي سال منه و يبتلعه بشراهة.. جعلني أحترق على نار هادئة , لم يتوقف أبداا بل إزداد تعلّقا ببظري , فأدركت أنه محترف , فمثل هذه المعاملة الجنسية لا تصدر إلا من رجل له خبرة
قفز زوج أمي فوقي بعد أن أزحت رأسه بصعوبة من فوق بظري , شعرت أنه قد غاب و هام عن وعيه حتى أنه نسي فاه فيه , فلولا أني شعرت بلذة الإستمناء و أزحت رأسي كما فعلت و شرب ما خرج من بظري بلذة لما استفاق , و لما نزع بنطلونه الفضفاض كله..نظرت إلى زبه المنتصب الطويل , زبه مخيف نوعا ما لانه بدا عريضا و كنت أنتظر الشعور الذي سيعتريني حينما يدخل زبه في كسي انبرهت بطول زبه و بحجمه , حتى أني شعرت بالفضول لأعرف كم يبلغ طوله بالصنتيمتر.. كنت متأكدة أن طول زبه يبلغ ال20 صنتيمتر.. استند على يديه ثم تمدد فوقى , فتحت ساقي ذات اليمين وذات الشمال ثم مددت يدي أمسك زبه ثم جذبته نحو كسي.. لامس رأس زبه مدخل كسي الميبتل بالإفرازات فضغط بقوة عضلات فخذيه فأحسست بزبه يتغلغل في جوف كسي الساخن , حينما أدخل زبه نظرت إلى وجهه.. أغمض عينيه و أخذ يتحسس لذة دخول زبه في كسي.. ثم أخرج نصف زبه من كسي و بقي نصفه الآخر داخله و أخذ يتأوه بهدوء أما أنا فكنت مشتعلة لروعة زب هذا العجوز , بدأ يدخل و يخرج زبه بسلاسة , كانت نغمة النيك تعلو نغمة تنفسنا.. كنت أحس بوهج حار في كسي , و كنت أنتظر من زوج أمي أن يسرع في النيك و أن ينيكني بقوة لأني بدأت أشعر بالإثارة القصوى , حتى أني لم أعد أحتمل وتيرة النيك الهادئة لذلك مددت كلتى يدي نحو طيزه ثم شرعت أجذب جسده نحوي فبدأ زبه يدخل و يخرج على وتيرة أسرع مما كانت عليه.. أحس الرجل بأني أطوق إلى نيك أقوى و أسرع فشرع يدخل و يخرج زبه الغليض في كسي بقوة لكن نصف زبه فقط , فجذبته مرة ومرة و بقيت مرارا أساعده ثم صرخت دونما شعور “أدخله كله” ثم بقيت أكرر “كله..كله..كله” أدخل العجوز زبه كله في كسي و شرع ينيكه بقوة و سرعة , شعرت أن صوت صراخي يزداد صعودا و كانت تعلو منه نغمة التلذذ و الإستمتاع