NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة قصص مترجمة زوجتي والأنتقام الحقير ـ حتي الجزء الثاني 7/2/2022

BASM17 اسطورة القصص

ⓁⒺⒼⒺⓃⒹ ⓈⓉⓄⓇⒾⒺⓈ
طاقم الإدارة
كبير مشرفين
مشرف
كاتب متميز
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
15 ديسمبر 2021
المشاركات
10,425
مستوى التفاعل
5,542
الإقامة
Venezia
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
نقاط
11,796
الجنس
ذكر
الدولة
Italia
توجه جنسي
أنجذب للإناث
519948 25f792f


المقدمة:

⚔⚔⚔
انا شاب ناجح في عملي، مولع بالحسناوات رغم انني متزوج مرتين، دئما ابدل سكرتيرة مكتبي، كلما تعرفت علي فتاة جميلة، لعشقي ممارسة الجنس، اسمي باولو زوجتي الثانية جانيت تحب مناداتي بأسم بوبي، استطاعت ان تمتلك شركتي وبيتي، بل وحسابي بالبنك ايضا بسبب، ما تسميه خياناتي الزوجية المتكررة لها، لكن في أحد الآيام حدث ما لم اكن اتوقعه!،


الجزء الأول


استيقظت علي صراخها وهي تقول:
من الان وصاعدا لن تضاجعني ايها الخائن الحقير الآن ستكون، تماما مثل صديقتك الفاسقة العاهرة، سيتعين عليا أن اعلمك درسا أيضا واجعلك مثلها،
وان لم يعجبك هذا لديك خياران، يمكنني تقديم طلب الطلاق ورمي مؤخرتك بالطريق، مع مراعاة ان تلك الشركة الخاصة بك مكتوبة باسمي، اما ان تنكسر وتتسول كالمشردين، او تكون حذاء في قدمي تنفذ كل شروطي، ولك مطلق الحرية في المغادرة أو يمكنك أن تفعل ما أقول لك،


استمرت جانيت في الصراخ والعويل

فقلت: أنا لا أفهم ما تقصدين ياحبيبتي
قالت: اذا كنت ستبقى معي ستنفذ كل اوامري،
قلت: كيف يمكننا حل هذا؟
وأجبت: مرة أخرى انتي تركتي لي الخيارات، فما هو ردك؟

وردت هي علي سؤالها: بالتأكيد هو خياري الاخير لكن بشروطي،

قلت: حسنا حبيبتي أنا آسف أي شيء تقولية سانفذه،

قالت: حسنا، أنا سعيدة لأنك على استعداد للرضوخ ولكنك لم تسمع شروطي، وابتسمت وهي تنظر إلى وجهي ثم خرجت من الغرفة،

كنت في حيرة إلي اين تذهب! وماذا كانت تقصد بشروطها؟، سمعتها تتحدث مع شخص ما، من المفترض على هاتفها الخلوي، حتى أصبحت الأصوات أعلي وأدركت أن شخصا آخر معها في المنزل،

عندما عادت جانيت إلى الغرفة، دخل خلفها رجل، كان قلبي ينبض بشدة في صدري وأنا مستلقي على السرير أمام شخص غريب عاريا تماما، كانت ذراعيا وساقيا مربوطتان بإحكام، علي اعمدة السرير بينما كانت نظراته، تأكل جسدي الممدد امامه،

صرخت: "فيها من هو هذا القذر بحق الجحيم؟"

ابتسمت جانيت وهي تمرر يدها فوق قميصه المفتوح: "أن حلوتي هذا هي إريك إنه صديقي الذي وافق على مساعدتي في مشروعي الصغير، التقيت به في صالة الألعاب الرياضية، وتحدثت معه عن طريقة بناء شخص اخر منك"،

إريك ثنائي الجنس وهو هنا لمساعدتي في تدريبك

سألتها مرة أخري: كيف يساعدك ويدربني؟

قالت: نعم، عزيزتي كما قررت انا، ستكون الزوج الديوث هل تعرف؟ ماذا يعني ذلك؟ أن تكون زوجي الديوث، وبما انك وافقت علي شروطي، فلا يجب عليك ان تسأل او تعترض،

بحثت بعيني في محاولتها تحديد ما تعنيه بكل هذا؟

سخرت وقالت: على ما يبدوا انك تفكر بلا فمن الآن فصاعدا، لم يعد كسي متاح لك، ولا حتي صدري ملك لك حتى تثبت أنك تستحق الحصول عليه،

وضحكت بهيستريا مريبة: لا وليس هذا فقط، من الآن فصاعدا الزبر من أجل الديوث الصغير، ولكن على عكسك، كنت أود ان لا تحلم أبدا بالغش عليك، لا يا حبيبي، سيكون هناك الكثير من مشاهدت زوجتك وهي تتناك امامك، لكنك ستشاهده وان راضي، إريك هنا سيكون الرجل الأول وسيأتي غيره الكثير،


سيضاجعني امامك وأنت ستراقبه وفي الواقع ستشاركه ستمتص زبره وهو يضاجع زوجتك،

قلت بثقة قدر استطاعتي: "عزيزتي ارجوكي ليس هذا وقتا للمرح او المزاح، هذا يكفي وأكثر مما اتحمل الآن حلي وثاقي وكفاكي اهانة زوجك امام هذا الخنزير،

تمنيت أن تكون هذه خدعة، وبالتأكيد لم تقصد أنها ستضاجع هذا الرجل، بل انها تهددني فقط،

سخرت جانيت وهي تحدث الرجل: بما انه ليس متأكد من أن يستوعب هذا تماما يا اريك، لماذا لا نظهر له أننا جادون؟

قام إريك بسحب قميصه فوق رأسه، ليكشف عن عضلات بطنة المقسمة، التي لم أرها إلا علي شاشة التلفزيون وخلع حذائه،

تأوهت جانيت: "اوووه انظر إلي هذا" و ابتسمت وهي تمسك زبره بيدها وتنظر الي اريك،


صرخت: جانيت ارجوكي لا احتمل هذا، حلي وثاقي وسأطلقك واتسول في الطريق، ولا اتحمل هذه الاهانة،
امسكت زبره بيدها وهي تنظر إليا، و إريك الذي وقف بجانبها يغمز لي بحاجبه، بينما كانا ينظران إلى بعضهما البعض، تحركت جانيت تجاهه وانا غير مصدق، عندما قبل هذا الغريب زوجتي، رأيت ثعبان لسانه في فمها وهي تمتصه، وهي تدلك زبره حتي انتصب في يدها، وقبلوا بعضهم لعدة دقائق، انزلقت ألسنتهم في افواههم بينما كانت يد إريك تضغط علي مؤخرتها،

ونزلت علي ركبتيها وابتلعت زبره، بدون حرج وهي تنظر في عيني وتبتسم،

ثم قالت: شاهدت الان زوجتك وهي تمتص رأس زبر الغريب، بينما كانت شاشة التلفزيون علي الحائط، تعرض فيديو لكاري سكرتيرتي وصديقتي، وهي تضاجع من قبل ترافيس الرجل الاسود، {عامل البوفية} وهي تمتص الخصوات السوداء الكبيرة لرانارد {سائقي}، لم أستطيع أن أصدق ما يدور حولي لأنني، كنت عاجز عن فعل أي شيء حيال ذلك،

بالفعل امتصت جانيت خصيتيه، وهيا تدلك زبره الذي ملأ يدها، هذا الخنزير حلق جسده تماما، لم يكن هناك شعر على صدره أو العانة كان، ناعما تماما حيث كانت عضلاته تتلألأ في الغرفة المضاءة بالشموع،

نظرت جانيت إلى الأعلى لرؤيتي، وأنا أحدق بها وهي تلتهم زبره،

وقالت: "هل أنت مستعد لامتصاص هذا العسل؟ هل أنت مستعد لتجربة زبرك الأول؟" وانفجرت بالضحك،

صرخت: بالتأكيد انتي لست جادة، هل تعتقدين أنني سأمتص زبر هذا الخنزير؟ جانيت ارجوكي اوقفي هذه المهزلة،

وقفت جانيت ووجهت إريك تجاهي، ورمي ساقه على جسدي ووضع ركبته، علي صدري حيث كان زبره على بعد بوصات من وجهي،

قالت: هيا اقدم يا عزيزي، أمتص هذا الزبر أظهر لنا كيف يمكن أن تكون مشروع عاهرة مصصاة صغيرة،


أدرت رأسي بعيدا رافضا هذه الاهانة، حتى شعرت بألم حاد عندما ضغطت جانيت على خصيتيا،

وصاحت: ستمتص زبره والا خصوتك، مع ازدياد الألم في خصيتي، أذعنت وأدرت رأسي وان اكاد ابكي من الآلم،


ضحكت: الآن يمكنك القيام بذلك بالطريقة الصعبة أو السهلة، انتقل إريك إلى أن استقر زبره على شفتيا، لكنني ضغطتهم معا لمنعه من الدخول في فمي،

ردد إريك: كلماته الأولي التي نطق بها، إمتص ايها الصبي المخنث، هل انا خنزير؟ إمتص زبري كالعاهرات انه ثأر يا بوبي،

نظرت إليه، وهو راكع على جسدي، بينما نظرت الي جانيت استعطفهم، لكنها ضغطت مرة أخري وبقوة، ألم حاد في خصياتيا، وبمجرد ان فتحت شفتيا لاصرخ، من الالم مما اتاح لزبره ان ينزلق بين، شفتيا لم أستطع أن أصدق أن شخصا يضاجع فمي، شفتي ملفوفة حوله وهو يهز وركيه ذهابا وإيابا محاولا الوصول الي حلقي،
وما كان عليا الا ان عضضت زبره ليصرخ، ويصفعني علي وجهي بقوة، والعاهرة تضرب خصيتيا وهي تزيد فعصهم، ورضخت بلا حول او قوة،
كان زبره ضخما لأنه ملأ فمي، لقد تحرك عميقا لدرجة أنني أختنقت، بينما أخرجه وكان يفرك الرأس من حين لآخر، عبر شفتي وعلي وجهي قبل وضعه مرة أخري داخل شفتيا،

وبعد محاولات عديدة ومزيدا من الالم علي خصيتيا، في النهاية خضعت وفعلت ذلك، استسلمت لامتصاص زبري الأول، تركت لساني مهد وكس للرأس الكبيرة،


كما شاهدت جانيت تضحك وتقول: هذا صحيح يا عزيزي هذه هي الروح الرياضية أمتص ايها الديوث الزبر المفضل لزوجتك، زبر اريك هاه الذي غررت بأخته ليلان، هل تتذكرها من قاموس فضائحك تلك العذراء السازجة،

لقد ذهلت عندما انطلق وميض ورأيت أن جانيت تلتقط الصور، شعرت بنيران ساخنة على جسدي، وأنا ارتجف من التفكير في الصور التي تم التقاطها، لي وانا امتص لرجل آخر، من المؤكد أنها لن تظهرها لأي شخص؟ هل ستشهر بزوجها وتفضح نفسها؟

ثم نظرت إلى الحائط لرؤية الفيديو لا يزال يعرض كاري، كان رانارد يضخ حمولتة في فمها بينما كانت تجلس على زبر ترافيس، تذبح لحمه الأسود لأعلى ولأسفل، لقد كانت بالفعل تتناك من الرجلين السود، مع عدم وجود موانع او عوازل ذكورية،

يبدو أن كاري تحدق في الكاميرا، والشهوة علي وجهها عندما ارتفع ثدييها، صعودا وهبوطا لأنها ترقص علي زبر ترافيس، تساءلت عما إذا كانت تعرف أنني سأشاهد الفيديو وهي تفرك بظرها، طوال الوقت بينما ينزلق زبر ترافيس في هذا الكس الضيق، هذه الحسناء كانت اخر من مارست الجنس معها عدة مرات بالامس،

واصلت جانيت التقاط الصور، أثناء انزلاق زبر إريك داخل وخارج فمي، لم يكن لدي أي فكرة عما خططت لهذه الصور، ولكنني أدركت أنني عاجز عن إيقافها، اختفت من القاعة لعدة دقائق، وعندما عاودت الظهور، زدت رعبا، كانت لديها كاميرا الفيديو، من المحتمل أنها نفسها
التي استخدمتها لتصوير كاري،

عندما قامت بوضعها على الحامل الثلاثي، القوائم وتشغيلها لالتقاط أول جنس لي مع رجل،

تجردت جانيت من الملابس التي كانت، ترتديها لتكشف عن جسدها الفاتن ونامت بجانبي، مع الإشارة بإصبعها علي كسها لأنها شاهدتني إعطي رأسي لزبر رجل آخر،

وقالت: سيكون اريك الرجل الأول من بين العديد من الرجال الذين ستجعلني أمتص لهم،

إريك ابتعد عني وأخذ مكانه بين أرجل زوجتي، راقبته وهو يضع رأس زبره على شفتي، كسها الممتلئة، ويدفعها بسهولة إلى الداخل عندما تأوهت وتأمرني لموافقتها، نظرت إلى هذا الرجل القذر، الذي بدأ يمارس الجنس مع زوجتي، كان زبره ينزلق ويخرج ثم يعطيه لي لامتصه بين لحظة واخري،

لفت جانيت ساقيها بإحكام حول ظهره وتوسلت إليه أن ينيكها بقوة، وتصرخ "نيكني إريك نيكني أمام بوبي، أظهر له ما سيفقده نيكني احرق كسي امامه،

قام بالضخ بقوة أكبر عندما قامت بتحريك، كسها لمواجهته في كل الاتجاهات لم يسبق، لي أن رأيتها تمارس الجنس مع احد غيري،

تنهدت جانيت وهي تقبله وتقول "لا تفجر حليبك بعد يا صغيري"، أريدك أن تقوم بحفظ الحمولة الأولي لبوبي،

مع بعض الدفع النهائي، انسحب إريك وسحبت جانيت قدميا، وقامت بنزع لباسي حتي قيود الكاحل، ثم قامت جانيت بإحضار برطمان من الفازلين، وقامت بتلطيخ مسحة على شرجي عرفت، ما هو قادم وتوسلت زوجتي ألا تفعل ذلك،

وقلت لهذا الخنزير بتوسل: ارجوك اريك نحن رجال، هل يرضيك ان تغتصب رجل مثلك؟

أرجوكي جانيت! ليس هذا العقاب المسموح، لقد امتصصته، من فضلك لا تدعيه يمارس الجنس معي، ارجوكي اتوسل اليكي يكفي هذا،

قال: اريك، لا يابوبي انت لست رجل مستقيم، مازالت اختي تعالج عند الطبيب النفسي، بسببك ثم انا ايضا تعرضت لهذا الاغتصاب، مقابل الحلوي وانا تلميذ فقير، ستحب ذلك وتدمنه صدقني،

قالت: تقريبا وكأنها تتحدث إلى أحد أطفالنا، قد تعتاد على ذلك أيضا يا حبيبي، أنوي إستدعاء الكثير من الرجال إلي كلانا، ستمتصهم وتضاجعهم عندما أأمرك، وسيضاجعوننا معا لأنك كلبي الصغير الآن،

شعرت أن إريك يشد ساقيا ويبعدهم عن بعضهما، البعض وهو يأخذ موقعه بينهما حيث، وضع رأس زبره الصلب علي فتحة شرجي،

كانت جانيت تلعب في طيزي، في بعض الأحيان تدفع أصابعها في مؤخرتي عندما كانت تمتص زبري، لكنها لم تضع أبدا أي شيء أكبر من أصابعها في مؤخرتي، الآن هذا الرجل ينوي أن يمارس الجنس مع مؤخرتي البكر،

توسلت: مرة أخري أرجوكي لا تجعليه يفعلها، اقبل قدميكي كانت مناشداتي تسقط علي، آذان صماء حين شعرت برأس، زبر إريك تنزلق في فتحتي، كانت ضخمة! شعرت بأنه سيقسمني إلى نصفين، حيث مزقني ألم حاد، كان الألم شديدًا عندما دخل ببطء، ثلاث بوصات في ذلك الوقت، علي الأقل تتحرك ببطء داخلي بينما كان يحاول دفع كامل طولة، وانا اضم عضلات اردافي لامنعه، لكن كان يصفعني علي طيزي وخصيتي، حت ارضخ له،

قالت جانيت: وهي تفرك يديها الناعمة علي، صدري وهي تسحب بزي وتلف حلماتي "هذا هو مصيرك ايها الطفل العذراء، ستأخذ زبره كله لتكون عاهرة رخيصة، ببضع سنتات،

عندما استمر إيريك في الدفع، كنت قد تدمرت تماما، ثم شعرت بجسده يضغط علي جسمي، ادركت ان كامل عموده اخترق احشائي،

تنهدت جانيت وهي تنظر إلى زبره وهو مغمور بالكامل في ثقبتي: "أوه، هذا ساخن جدا" "نيكه إريك نيك هذا الشاذ المخنث اريد حليبك داخله،

لم أصدق أن زوجتي تقول هذا لم أكن شاذا، او لوطي لم أكن حتى ثنائي الجنس، وهي من تجبرني الان على القيام بذلك،
لقد كرهت ما كانت تفعله بي، وما كان يفعله هذا الخنزير المتسلط، لكن لم يكن لدي اي خيار،

قام إريك بسحب زبره وإخراجه ببطء، مما منح مؤخرتي فرصة للالتئام، من قهر هذا الغازي الضخم، لقد احترقت طيزي بينما كان يدخل ويخرج، ويطحنني بلا رحمة، بينما واصلت جانيت قرص حلمتي وضغط خصيتيا المؤلمة بلا رحمة،

لفت نظري شاشة التلفزيون على الحائط، صورة كاري تقبل رانارد، وهو يمص لسانها بينما كان ترافيس يضع زبره في مؤخرتها، كنت انا وهي علي حد سواء نتناك في المؤخرة، لم أستطع أن أصدق أن جانيت جعلت كاري، تضاجع رجلين سود، وانا زوجها أأخذ زبر رجل في مؤخرتي أيضا،

عندما عاد إريك بدفع زبره للداخل، والخروج ببطء مرة اخري، وجدت نفسي أدفع طيزي للخلف لاستقبال زبره الضخم، لتحاشي مزيدا من الالم،

ينبح إريك: مثل الذئب حينما استجابت له "هذا كل شيء! خذ زبري كما تحب كان إيريك يأخذني مثل العاهرة، أعتقد أنني كنت عاهرة له حقا حيث انتقلت الآن بمؤخرتي في اتجاهه،

لم أكن أرغب في فعل ذلك، ولكن الإحساس المؤلم أفسح المجال، للإحساس بالحب والسرور، في الواقع أحببت الشعور بالامتلاء، عندما اصطدم حوض إريك بمؤخرتي، زبي اخذ في، تسريب خيط من الشهوة، يتم رميها يمينا وشمالا كما كانت زوجتي مستمتعة، وهي تشاهدة زوجها يأخذه رجل آخر،

همست جانيت: هل تريده أن يفجر في مؤخرتك يا رضيع؟، هل تريد من إيريك أن يطلق حمله في عمق احشائك؟

توسلت: "لا لا، من فضلك لا اريد ذالك" ولكن في أعماقي أردت ذلك، لكنني لم أستطع ان أشعر زوجتي ورجل، آخر بمعرفة أنني أريد ذلك لكنني فعلت ذلك، أردت الشعور بكيفيت أن تمتلأ مؤخرتي، بفيض من الحليب الذكوري،

ينبح إريك: " انك عاهرة سيئة للغاية". "لأن هذا ما ستحصل عليه، سأفعلها! سأملأ مؤخرتك ببزوري لتحمل ابنائي بأحشائك، يا بياض الثلج يا بوبي الجميلة،

شعرت أنه يحفرني مع ركبتيه في الحصول، علي النفوذ في الفراش بينما كان يضغط بقوة، ويدفن زبره في عمق مؤخرتي، كنت أتأوه لأنني شعرت بالامتلاء الذي لم أشعر، به من قبل عندما وصلت جانيت وامسكت زبري في يدها، لقد كان رخوا تمامًا كاللحم، لكنني كنت أكثر شهوة مما سبق، عندما اجبرت علي ان رجل يمارس الجنس ويفص عذرية ثقبتي،

صدر مني أنين "اححححح"، وشعرت بإرهاق متوتر من إريك، ثم الاحساس الدافئ لحليبه، وهو يتدفق بعمق داخل أحشائي، ملأني رجل وضيع بحيواناته المنوية، لقد كانت نقطة تحول لم أتعود عليها أبدا، سواء كنت عاهرة أم لا، لم أعد الرجل الذي كنته قبل ساعة من النيك، المتواصل وقد رأي جانيت، وإريك ذلك وعرفوا انني احببته،

عندما سحب زبره من ثقبتي، شعرت أن السائل المنوي يتسرب ببطء، التقطت جانيت كاميرا الفيديو، من علي الحامل ثلاثي الأرجل عندما رفع إريك ساقيا، وتسرب حليبه من مؤخرتي البالية، لم يكن لدي أي فكرة عن مكان ظهور الفيديو، في تلك المرحلة، لم أكن أهتم حقا كنت مرهقا تماما، طيزي لا تزال تشعر بزبره والضخ الذي فعله إريك، سائله المنوي يتسرب ببطء، إلي أسفل فخذي بينما، تصوّرني زوجتي وهي مستلقية هناك، بينما زبر اريك علي بعد بوصات من مؤخرتي،

وقالت: وهي تسلم الكاميرا إلى إريك، الذي انتزعها ونزل من علي السرير، واختفى من القاعة،

وهي تقول: "اذهب يا حبيبي وقم بتنزيل هذا أيضا،

سألتها: "وانا امثل البكاء" لماذا جانيت؟ لماذا فعلت هذا بي؟، اين تذهب هذه الصور؟،


ردت قائلة: "أعتقد أنك تعرف الجواب يا الحبيب، لقد وثقت بك قلت أنك، لن تفعل بي أبدا ما فعلته بزوجتك السابقة، ولكنك فعلت ذلك، في الواقع بدأ الأمر بعد أشهر من زواجنا، لم تعتقد أنني كنت سأعرف؟ كنت تعتقد أنني كنت تلك الزوجة السذاجة، لكنني احتويتك وكتمت غيظي، وكنت أنتظر اللحظة المناسبة، وهذه هي اللحظة"، بالطبع كما تشاهد كيري عاهرة مع، رجلين هي ايضا تشاهد بوبي عاهرة مع رجل،

تري يا بوبي، أنا أمتلك هذا المنزل، وايضا عملك، كل شيء كل شيء جعلتك، تسجله باسمي لقد فعلت ذلك لانتقم، هذه هي الطريقة التي تستحقها ولم تستطع، جينيفر زوجتك الاولي الوصول إليه، ولكن الآن لم اترك لك اي شيء، وليس فقط هذا، لدي فضيحة لسمعتك وصديقتك الصغيرة، ستفعلان كلاكما بالضبط، ما أقوله أو سأدمر شرفكم امام المجتمع,

"نظرت اليها بعيني المكسورة" هل ستفعلي ذلك؟ اتفضحي زوجك امام صديقاتك!، وكيف تفضحيني لخادميا ترافيس ورانارد؟

قالت: الأمر متروك لك كما تري، أنا علي استعداد لمنحك فرصة أخري، تماما مثل كاري لديها فرصة أخري، أنا لا أخلو من الرحمة، لكن الأمر بشروطي، لن يكون لديها أي علاقة معك مرة أخري ولن تخوناني،

وأنت"ذهبت منك رجولتك"، لقد انتهت أيامك الضالة، من الآن فصاعدا، سأحدد متى تمارس الجنس، ولن تلمس كسي او اي كس اخر بعد الان، سأمنحك فرصة أخري، إذا اصبحت مستقيما حقا، فقد أضاجعك مرة أخري ولكن أولا عليك أن تثبت أنك جدير بذلك،

والي جزء اخر اذا اعجبكم ✍️

Bosy Boy 👦


الجزء الثاني


"ابتسمت جانيت وهي تواصل ضرباتها على زبري الذي بدأ ينتصب في يدها"

وقالت: في الايام التالية، سأحضر لكلانا إلى المنزل بعض الرجال الفحول، وستشاهدني أضاجعهم وتمتثل لاوامري لامتصاصهم، وهم يضاجعون زوجتك وسيضاجعونك أنت أيضا، ستكون الديوث الصغير، يا زوجي الصغير الذليل، الذي يشاهد زوجته تحت رجالا آخرين وتشكرهم على فعل ذلك،

لم افقد انتصاري على جانيت التي أغضبتني، وانظر الي السقف، افكر فيما يجعلني صعبا،

أجبتها: لا، أنت تلعبي الان في زبري انتي تحنين له،

ردت جانيت: وهي تتألق بعينيها وقد تركت زبري
"لا أعتقد ذلك"، "أعتقد أن هذا يشعلك أعتقد أنك، كنت تنزل شهوتك منذ فترة وأنت تشاهد إريك يضاجعني، أعتقد أنك كنت تريد أن تري الرجال يمارسون الجنس مع زوجتك أمامك، وايضا تأكل المني من كسي، اليس هذا ما كنت تريد؟ تريد تنظيف كس زوجتك من حليب الرجال المنوي؟ بعد أن ينيكوني امامك،

توسلت لها: "لا لا، أرجوكي لا تجعليني أفعل ذلك، أرجوكي! أعدك بعدم الغش مرة أخري أرجوكي، جانيت لا تدمريني مرة اخري، لن أفعل أي شيء من ذلك مرة أخري،

أعلم أنك تحب هذا العسل، لن تكون لديك هذه الفرصة أبدا لكن انظر، انظر إلى زبرك هاه، أنت منتصب بقوة لما اعهدها عليك، واستمرت في تدليك زبري الذي كاد ان ينفجر،

كنت أرغب في أن تكون لينة، حاولت أن أفكر في أي شيء آخر، لمجرد نسيان ما تفعله بي،

قالت: أنت تريد أن تكون ديوثي، أليس كذلك؟ حتي تفجر شهوتك،

واصلت الاصرار: لا لا حبيبتي، انا احبك ارجوكي، لا اريدك عاهرة امام زوجك، حتي وان كنت عبدا لك،

قالت: وهي تنهض من السرير وتخرج من الغرفة حسنا، لماذا لا تفكر في الأمر حتي أعود؟

كنت لا ازال مقيدا، ربطت ذراعي بأمان فوق رأسي علي، الرغم من أن ساقيا أصبحت الآن حرة كان، بإمكاني سماع حديث إريك وجانيت، لكنني لم أستطع تحديد ما كان يقولانه، عندما سمعت صوت الماء الجاري في حمام القاعة،

لقد غابوا لساعة أو نحو ذلك وعندما عادوا إلى الغرفة، كان كلاهما لا يزال عاريان شعرت من انتفاخ كسها، الذي بدا وكأنه كان يمارس الجنس معها لكنني لم أكن متأكدا، كنت اشعر فقط أن خصيتي تؤلمني من شدة الانتصاب المستمر ثم الارتخاء الذي اصابني، لقد كنت في حالة سيئة الخصوات الزرقاء المتورمة تكاد تقتلني، وكنت أتألم واتمني الإفراج عنهم،

قالت: عزيزي، يبدو أنك غير مرتاح وزبرك الصغير بحاجة الي تفريغ شهوتك؟"

لم أرغب في منحها الرضا، عادت جانيت إلى جانبي علي السرير، وأخذت زيوت التشحيم في يدها من علي المنضدة عندما بدأت تمسح زبري الذي تألم اكثر عندما عدت إلي الانتصاب،

سألتني: هل تريد تفجير حليبك المحبوس في خصيتيك؟ انا اعلم انك تريد ذلك،

انفجرت وقلت: نعم نعم يا للسماء سأنفجر،

قالت: اصدقني القول يا ملاك فقط أخبرني أنك تريد، أن تكون ديوثي الحقيقي الصغير، أنت تريد أن تشاهدني اضاجع رجال آخرين اليس كذلك،

لم أستطع ان اتحمل ذلك بعد الآن، كانت خصيتي تؤلمني بشكل لا يحتمل وزبري ينتصب في يدها،

صرخت: نعم نعم، أريد أن أشاهدك وأنت تضاجعينهم. أريدك أن تجلبيهم إلى المنزل لنا انا وانتي لذا يمكنني أن أكون ديوثك، وسأفعل ما تطلبينه، سأتركهم ينيكوني امامك، وانتي كذلك يفرغون حليبهم داخل كسك وهم ينيكوكي امامي وسأكل حليبهم من كسك، هيا فجري حليبي لم استطيع الصبر اكثر من ذلك، لقد تأوهت لأنها تدلك زبري ببطء،

وتقول: وإريك تريد أن تكون عاهرة له؟ "انت تريد أن تكون له الخادم الصبي؟"

توسلت: نعم، من فضلك انا سوف أفعل، ما تريديني فعله حلي قيدي او فجري حليبي،

قالت: بسخرية اخبر اريك انت واطلب منه ذلك،

قلت: وانا انظر إلي هذا الرجل الذي وقف علي حافة السرير، وهو يبتسم، سأكون عاهرتك، سأكون كلبتك الصغيرة،

ضحك الخنزير قائلا: حسنا يا عاهرة، أريني ما أنت فاعله، خففت جانيت يدها عندما اقترب إريك من جانب السرير،وهو يقدم لي زبره امام فمي،

رفعت رأسي وأخذت عضوه الرخو في فمي، وتذوقت افرازات كس جانيت، لقد عرفت انه كان ينيكها طوال الساعة الماضية، لقد امتصصته بجنون حتي تضخم في فمي، وواصلت جانيت الضربات المتتالية علي زبري، المبللة بزيوت التشحيم، كانت تتوقف في كثير من الأحيان، تاركة زبري ليضعف ويرتخي ويجهد،

ابتسمت جانيت بينما كان إريك يسحب زبره الناعم من فمي، ويمسحه على وجهي
قائلة: "قل لإريك، أريدك أن تقذف حليبك في فمي،
قلت: وانا منكسر أريد أن اتذوق حليبك، الحلو من زبرك في فم عاهرتك الصغيرة،

ضحك إريك: "اه يا منيوك، هذه العاهرة الصغيرة ساخنة انظري كيف تلعق زبري,

"ضحكت جانيت" قلت لك: سيكون ولدك الخاضع الصغير, وحبيبتي الديوث الآن دعه يحصل, عليه واتركه يبتلع كامل حمولتك,

إريك دفع زبره بوصة من فمي وأنا متوتر ضد روابطي يأمرني إريك: "افتحي يا وقحة فمك علي مصرعيه وأخرجي لسانك,

في العديد من المرات التي نكت فيها أفواه النساء، لم يخطر ببالي أبدا أنني كنت سأحصل يوما ما او قبول حمولة من ذكر, كانت يداي لا تزالان مربوطتين بإحكام فوق رأسي وأنا مائل برأسي واخرج لساني، من فمي المفتوح على نطاق, واسع لابتلع حليب اريك هذا الفحل المهيمن,

بدأت جانيت مرة أخرى في تدليك زبري ببطء، والرأس الأرجواني مع جميع حيواناتي, المنوية المكبوتة من حالة الانتصاب, المستمرة التي احتفظت بها طوال هذا المساء الاسود,

رأيت خصوات إريك تتقلص, وهو يمسك رأسي بإحكام ويشخر, ويطلق تيارا من الحليب الساخن, علي لساني وداخل حلقي,

شجعتني جانيت: بينما كنت أتذوق طعامي الأول من السائل المنوي، وأدخله في فمي وابتلعته,
ووجدت نفسي اتزوقة, كان مالحا وليس بالسوء الذي كنت أتخيله, حيث كنت العقه ومسحت ما تبقى بلساني، وامضغ الرأس بشفتيا، وأخذت أكبر قدر من العصير في فمي الجائع,

تنهد إيريك وهو يمسح قطرة, من حليبه الذي يسيل على جانب شفتي, بإصبعه ويدخلها في فمي ويقول: "هذه عاهرة صغيرة جيدة"
.......
.......
زوجتي التي كانت ترفع زبري, ببطء بدأت بسرعة التدليك, حيث شعرت بأول بداية هزة الجماع, عندما جئت بشهوتي، قذفتها بقوة لدرجة أن نطفاتي الأولي, تلوت في الهواء لتسقط علي كتفي وبطني, بعدها وهبطت اخري على السرير وعلي وسادة الرأس,

ضحك: "إريك" وهو يقهقه وأنا أصب الحمل بعد الحمل علي معدتي, كنت منهك عندما خففت جانيت, قبضتها وبدأ زبري في الانكماش حيث كان يعرج وينام علي بطني,

مثلما فعل إريك، قامت جانيت بتجريف بعض السائل المنوي, على إصبعها وأطعمتني, لم أكن أرغب في ذلك ولكنني, قبلت الحمل الدافئ لأنها أطعمتني حليبي الذي تجمع على بطني,

فقط بعد أن قامت بتنظيف هذه الفوضي الخاصة بي، أخرجتني جانيت أخيرا من أطواق الجلد، التي ثبّتتني بها في السرير لعدة ساعات،

في ذلك المساء أرسلتني جانيت إلى غرفة الضيوف, بينما كانت هي وإيريك ينامان معا في فراش الزوجية، مما لا شك فيه أنهما سيمارسان الجنس والحب طوال الليل،

في الصباح سحبتني علي الحمام، وقامت بحلق عانتي حتى أكون ناعمة مثل إريك، ثم باستخدام بعض الشمع أزالت الشعر حول حلتميا وصدري حتى كنت أنا أيضا ناعمه بلا شعر،

طوال عطلة نهاية الأسبوع، أجبرت على امتصاص زبر إريك قبل وبعد أن يمارس الجنس مع زوجتي، بعد يومين من خدمته، قد رد لي الجميل وامتص زبري ثم دعاني امارس الجنس معه وانيك مؤخرته كبيرة، لقد دهشت من مدي ضيق، مؤخرته عندما كنت أضاجعه،

كانت تلك الليلة هي الأولي من بين، العديد من الأحداث حيث، كانت جانيت مخلصة في كلمتها، حيث أستدعت إلى المنزل اعداد، كثيرة من الرجال الذين امتصتهم، وهم يمارسون الجنس معها، كانوا جميعهم ثنائيي الجنس وأكثرهم امتصوا زبري، وأيضا كان عدد قليل سمحوا لي بممارسة الجنس معهم في المؤخرة،

لم أكن معتادا على أن أكون الزوج الديوث لجانيت فحسب، بل كنت أتطلع إلى عطلات نهاية، الأسبوع التي تذهب فيها إلي زيارة والديها، كنت دائما انا عاهرة أكيدة على المساء, الذي كانت تخططة بجدول للترفيه عن زبائننا، وأحل محلها كعاهرة وقحة

والي جزء اخر اذا اعجبكم
Bosy Boy 👦

..................
 
التعديل الأخير:
  • حبيته
  • معجبنيش
التفاعلات: جدو سامى 🕊️ 𓁈 و Memo71
  • عجبني
التفاعلات: النسوان الكبيرة
  • عجبني
التفاعلات: النسوان الكبيرة
قصه رائعه
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
انا ايضا زوجتي تنيكني وهي وصديقها لان زبه اكبر من زبي وانا استمتع جدا منذ ان مرينا بتلك التجربه
 
  • لا تعليق
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص و بشار
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
تسلم على مجهودك و القصه تحفه
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
مممممم
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
انا ايضا زوجتي تنيكني وهي وصديقها لان زبه اكبر من زبي وانا استمتع جدا منذ ان مرينا بتلك التجربه
انا مثلك واستمتع بزبر صديقي لما اشوفه داخل كس مراتي وينيك شرفها وينزل لبنه في كسها وعلي بقها
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: MéMòِ
رائع ان نترك انفسنا و نساءنا على راحتنا
 
  • ماااشي
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الجزء الثاني
 
شكرا للاضافة
 
  • عجبني
التفاعلات: BٍِASM17 اسطورة القصص
انا مثلك واستمتع بزبر صديقي لما اشوفه داخل كس مراتي وينيك شرفها وينزل لبنه في كسها وعلي بقها
لو حابب دكر يمتع مراتك ويرفع قرونك
 
متى ستكملها
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%