مرحبا لجميع الأعضاء
شكرا لهذا المنتدى الرائع واعضاءه الرائعين
اسفة كوني مبتدئة ياريت تستحملوني شوي
ما باخذ من وقتكم كتير هالقصة واقعية و لازالت قائمة
تبدي القصة بأسماء مستعارة مع الاحداث
تستيقض من النوم و على وجهها علامات السعادة والفرحة وكيف لا و أنها ستكون زوجة و تعيش حياة الزوجية و أن حلمها بأيجاد زوج صالح يسعدها و تنجب له اطفالا ينشأون في عطفهما وحنانهما و يكبرون بمحبتهما وهي تلك الفتاة الجميلة الناعمة الانثى الناصعة البياض ذات العيون الواسعة السوداء يزينها شعرها الطويل الاسود الناعم والشفاه الصغيرة كشفاه طفله مدللة حمراء و ذات النهدين النافرين المليئين بالحب والحنان و البارزين ما اشهاهم و ما الذهم وما اكثر الاعجاب بهم و الكل ينظر لهم بشهوة عارمة تحرجها و ترغمها على لبس ثياب واسعة تغطيهما من العين ولكن هيهات
كما هو الحال لخسرها المائل الذي يرتبط بمؤخرتها المستديرة التي لطالما كانت مصدر اعجاب لكل الخي و كل مكان تطئ قدمها عليه
وهي الآن تعد الساعات فقد حان يوم فرحها على إنسان ارتبطت به بالصدفة في احدى حفلات الاعراس لصديقة لها فتقدم عليها و تمت الخطبة بسرعة و بسرعة تم الزواج للتتزين بفستان الفرح المفتوح من الصدر مع تسريحة الشعر و تاج الملكة الذي يجعلها ملكة الحفلة بنعومتها و انوثتها و طولها المقبول و المحبب لترقص مع زوجها و شريك حياتها وهي سعيدة بتحقيق احلامها فهي لم تقم علاقة طوال حياته مع اي شخص ولم يتجرأ احد بالتقرب إليها الا
و نهرته و قامت بتوبيخه فهكذا هي التقاليد التي تربت عليها لحظات ويقوم زوجها احمد بحملها والجري بها الى غرفة النوم وهي تقاوم حيائها و خجلها بالصمت والابتسامة الرقيقة كأنها عصفورة بين يدي ذئب مفترس لم يأكل شيء منذ فترات فما كان منه الا و مررها على السرير لينام فوقها وهي تقاوم بخجل فتبعد وجهها الصبوح عنه الى جهة اخرى ولكن قد نزل بثقل جسمه على جسمها ويحاول صدها عليه ليطبع على شفاهها اول قبلة في حياتها و هنا سنقوم بالاستماع الى القصة على لسانها هي و كيف كان شعورها
لما باسني احمد اول بوسه في حياتي حسيت بحالة اغماء بسيط رحت فعالم ثاني عالم جميل و خيالي وعيت على حالي و انا بحس بطعم شفايفه على شفايفي وهي بيمص الشفة التحت ثم يعود من جديد بيمص الشفايف مع بعض كل هاذ وهو نايم فوقي صدره على صدري و بطنه على بطني و بحس انتفاخ ايره و هو بيحتك بكسي من فوق الملابس وفوق هيك كمان فاتح ذراعتي و ماسك فيهم و كأنه خايف لا اهرب منه ولكن مع الاحساس الجميل لأول بوسه حسيت حالي عندي الجرءة لأبادله نفس البوسه وبالفعل ابتدت معركة جميلة في البوس ليدفع لسانه تحت فمي و بيشرب من عسل شفايفي و انا كمان عملت هيك لتبدء معركة ثانية لذيذة ببوس اللسان و فجئة شفته يقلعني
بدلة الفرح و اكون قدامه عاريه سوى قطعة كلوت شفافة لا تستر شي من كسي المنتفخ الغرقان بعسلو و امامه نهودي النافرة صاحبة الحلمات الحنية المنتصبة فقام ماسكهم وماضغهم و لحسهم بشكل دائري مثير حسيت بحالي في دنيا ثانية و لا ارديا مسكت شعره الناعم و قربته من شفايفي باسني تاني و قرب شفايفه على رقبتي و حلمة اذني و شاورني قائلا راح تتوجعي شوي حبيبتي بعدها اوعدك راح تحبيني كتير قام شلح ملابسه و ظهر قدامي اير شكله ابيض محمر بس لا طويل ولا تخين حجمه مقبول نوعا ما ولكن كان بالنسبة الي اكبر مصيبة وانا لسى ينت بنوت قلعني الكلوت و اخذ و صفر بأعجابي على كسي الوردي المنتفخ الناعم والاملس و اول ما قرب فمو و حسيت بحراره شفايفه تكهربت و اللي زاد الموقف صعوبة لما حط لسانه على كسي الغارق بالعسل صدرت مني ااااه بصوت خافت و اخذ يلحس بكسي بطريقة مجنونه و بشراهه و بيشرب عسل كسي بطريقة مجنونه خلتني اتفاعل معاه و بدت اهاتي تعلى فالمكان وهو ينبهني وطي صوتك حبيبتي نهى يا نهى وطي صوتك راح تفضحينا الكل بره ناطر البشرى فض بكارتك قلت له حبيبي مش قادره ارحمني
قام مطلع ايره و بيحكه في كسي ليبتل بماء كسي الهائج فما كان منه الا واخذ يدفع به قلبله داخل كسي حسيت بوجع رهيب غصب عني طارت الشهوة من العقلي وصار كل همي ابعد عن هذا الوحش اللي زانقني بجسمه ورافع رجلي الناعمة فوق اكتافه و ماسك يدي و حاططهم جوة راسي واليد ثانية ماسكه ايره بيدخله في كسي البكر ابتدء يدفع اكثر والالم يزيد اكثر و صوتي بدء يعلى اااااااااه مابقدر بيكفي بليييييز ولكن لا حياة لمن تنادي الى أن فض بكارتي و اخذ منديل بيمسح فيه الدم و تركني مثل الطيرة المذبوحة و انا حاسه فصدمة و دموعي على خدي من الوجع و راح هو فرحان يفرجي اهله دليل بكارتي
استمرت الليلة بعد هيك بالنيك العنيف من غير رحمة و مع الوقت تعودت و ابتديت احس بالنشوة و كل مرة كان بينيكني فيها كنت في غاية السعادة مع الايام ابتدء الممارسة تقل و ابتدء الشغل بياخذه مني رغم اني كنت في كل يوم اتزين له كالعروسة و وصل الحال مجرد نيك عادي من غير مقدمات او شهوة مجرد وعاء يفرغ به شهوته وما بيستنى اقضي شهوتي انا كمان بنت ال21
مر على زواجنا سنتين اكتشفت فيهم أن زوجي ما بده ***** لسبب لا اعلمه لكن مع مرور الوقت اكتشفت أن زوجي في كل مرة بياخذني عند اهلي كان يقضي طول الوقت فالشرب و البنات ولما عرفت هيك انصدمت و بكيت كتير و كأن الدنيا اسودت في عيوني ما الذي ينقصني لكي يخونني مع الرخيصات و انا في 23 ربيع و في قمة جمالي و أنوثتي ولكن للأسف هي غريزة الرجل الذي لا يقدر الانثى التي بين يديه
و وصل به الأمر أن يسكر داخل منزلنا الذي تأملت أن أربي به اطفالنا الذين اكتشفت بعد ذلك أنه كان بياخذ حبوب منع الحمل وليصارحني أنه يريد أن يعيش شبابه و ابتدء يفرط في الشرب و يتركني وحدي طول الليل اتقلب على السرير و دموعي تملئ وسادتي فها أنا رغم جمالي و صغر سني زوجي قد شبع مني
في احد الايام دخل كالعادة بيستحم وترك هاتفه على الطربيزه فسمعت صوت رسالة قمت بفتح الرسالة لأكتشف أنها لفتاة تدعوه للقدوم عندها و قد أرسلت صورتها لم تكن حتى نصف جمالي و أنوثتي تركت الهاتف و ركضت على السرير و انا واضعه يدي على فمي لكي لا يسمع صوت بكائي ما الذي وجده عندها ولم يجده عندي لماذا يفعل بي هكذا لماذا يتركني في قمة هيجاني و حرماني و يذهب الى العاهرات فقررت أن أنفصل عنه ولكن كيف لي أن أعيش بمجتمع ينظر الى المطلقة بنظرات الشهوة و الاحتقار فتراجعت عن قراري و صبرت عليه الى أن بلغت سني الحالي 26 مضى على زوجانا 5 سنوات كلها حرمان و شوق فأنا امرأة متكاملة ولدي رغباتي و زوجي الخائن السكير لا يلبي رغباتي كل ما يفعله هو اشباع شهوته و تركي لليل الطويل اتقلب على السرير و دموعي لا تفارق خدي و وسادتي بصوت مكتوم خوفا من أن يقوم بنهري او ضربي في بعض الأحيان كما كان يفعل
وفي يوم من الأيام كنت ارتدي ثوبا قصيرا ضيقا مفتوح من ناحيه الصدر ولم اكن ارتدي داخله حمالات سوى كلوت يستر كسي المحروم طرق الباب احدهم فظننت أنه زوجي فأسرعت لأفتح الباب لأتفاجى بشاب وسيم قمحي طويل ذو عينان شهلاء وشعر ستايل و طول و جسم رياضي يقف امامي ويقول مساء الخير بالكاد يخرج صوتي مساء النور لقد نسيت أنني شبه عاريه اقف امام رجل غريب لشده وسامته ليعقد حاجبه الجميل و يصد وجهه لجهة ثانية و يقول اسف اذا اجيت بوقت غير مناسب فقلت له مين انت و شو بدك مني قال انا جاركم الجديد ساكن بالبيت اللي قدامكم من 6 ايام قلت له اهلا وسهلا بدك شي قال بصراحة
كان بدي بس اول ما شفتك نسيت كلشي حسيت بوقتها بفرحة كبيرة جوة قلبي في حدا بيقدر جمالي سكتت و انا مبسوطة بداخلي قال لي اعرفك بنفسي اسمي ياسر قلت له
لما تفتكر شو بدك ارجع دق من جديد و سكرت الباب بوجهه غصب عني وسرحت فيه شويه لحظات و دق الباب من جديد و بسرعة فتحت الباب لقيته هو ها ياسر افتكرت ولا لسى قال اي افتكرت بس الاول شو اسمك قلت له اسمي نهى من غير تفكير و التوتر باين عليه لما بشوف نظراته وهي بتاكلني من فوق لتحت قال لي نهىبدي ياكي انصدمت
قام دافعني سكر الباب وراه و دخل عليا قلت له اصحك تقرب مني و انا الخوف بيقتلني قليما بدي شي منك غير شغلة وحدة قلت له اطلع بسرعة قبل ما اصوت والم الجيران عليكي قال لي ما بتقدري لما بيشوفوكي هيك راح يفكروكي انتي اللي دخلتيني ليكي ماني طالع غير لما اخذ بوسه من شفايفك لساتني بدي احكي اقول له تحلم لقيته لزقني ع الحيط و رفعني مثل الطفلة وباسني بوسه عمري ما شفت مثلى ابدا اخذتني لعالم ثاني و ظل يبوس فيا بوسه طويلة و انا مغمضة عيوني لحد ما نزلني ع الارض وقال لي انتي اجمل وحدة شافتها عيني اسف ما قدرت اقاوم جمالك و تركني و طلع و انا حاسه حالي في عالم تاني
رجع صحى الشهوة اللي بداخلي لحد ما صحيت ع حالي زوجي بيدق الباب و قمت فتحت له لقيته كالعادة سكير و ريحته المقرفة معبيه البيت و نمت ليلتلها و انا سرحانه بياسر و وسامته و البوسة اللي طبعها على شفايفي حسست على شفايفي و غمضت عيوني و تخيلته لو كان هو بمكان احمد زوجي مرت الايام و في نهاية الاسبوع وانا واقفه بجلي الصحون و شكلي عرقانه ولابسه ثوب قصير لحد الركبة و من فوق مفتوح بحيث يبان نص صدري و ظهري دق الباب هالمرة قلت مين قبل ما بفتح اجاني الرد انا ياسر فرحت من قلبي و اخيرا حس فيا حبيبي اللي فخيالي فتحت بسرعة و انا ناسيه حالي متعرقة و شعري مفتوح مغطي ظهري و صدري نصه باين اول ما شافني ياسر قال لي وحشتييييييني كتير ابتسمت بخجل قام دخل وسكر الباب وراه قلت له اصحك تقرب مني انا متبهدلة قال لي حتى و انتي متبهدلة بتلمعي مثل النجمة قام جري عليه و حظني ذوبت انا بين احظانه لقيت حالي غصب عني امد يدي وبحظنه كمان رفع راسي قالي وحشتيني كتير شفايفك
و باسني بوسه طويلة و انا بين احظانه وهو ماسكني بقوة من راسي و ظهري من جمال البوسة تفاعلت معاه لدرجة صارت معركة بوس بيني وبينه واحنه نتمشى ناحيه غرفة النوم و اول ما وصلنا رماني على السرير و نام فوقي قال لي
بدي الحس كل قطره عرق على جسمك و من غير مقدمات قلعني الثوب و قفزت بوجهه نهودي اللي لحسهم بشكل دائري و حلماتي المنتصبة بيقرص فيهم و بيمضغهم وبيرجع
يلحسهم بنهم و شراهه و قام مقعدني على رجله و حظني بقوة وقلبني على بطني ولحس رقبتي من وره و ظهري وصولا لحد طيزي اللي لسعهم بأيده صدرت مني اااااه جننتو و قام حاشر لسانه بثقب طيزي و اصابعه تعبث بكسي
اللي بينزل شلال عسل رجع قلبني على بطني و قلعني الكلوت تمام وفتح رجلي وحشره راسه انفه و فمه بكسي و بيلحس فيه وبيدخل اصابيعه لدرجه جننتني وقدفت شهوتي بعد عني واني ملت ع الجهة الثانية مرهقة من اللي عملو فيا لحظات ولقيته واقف بيندهلي صديت عليه ويا هول ما رأيت لقيت في عنده اير بيستحق كلمة اير بجد طويل و عريض و شهي جدا اتخضيت لما شفته اجمل من اللي شفتهم بأفلام السكس لما كنت بريح حالي لحالي ومن غير مقدمات اشتهيت امسكه بيدي الناعمة و اتحسسه وبعدها لقيت حالي ببوس في مقدمته شويه و طلعت لساني بلحسه و انا نايمة قمت ركعت قدامه و دخلته المقدمة في فمي و غصيت فيه ما قدرت اتحمل طوله قمت جمعت صدري بيدي ودخلته فيهم و خليته ناكني بصدري بعد هيك قام وقفني و اخذت وضع القطة و دخل ايره بشويش لغاية ما دخل كلو للأخر و انا شهقت من جمال ايره و حلاوته و هو داخل كسي اللي اتملى منه وفضل يرزع فيا بكل قسوة و انا بترجاه يزيد اكتر لدرجة صوت ارتطام اللحم ملى الغرفة بعد هيك شالني و قعدني على ايره و هو واقف و دخله للأخر و انا من الفرحة واللذة مش عارف اضحك ولا ابكي قام نومني على طرف السرير ورفع رجلي على كتفه وفضل يرزع فيا بهذيك الليلة جبت شهوتي اكتر من 4 مرات لغاية ما هو تعب و نام على السرير و قمت انا فوقه انطط على ايره لغاية ما قدف بداخلي نهر من العسل و انا ما بيهمني اي شي غير ارتوي من نهر العسل اللي انفجر بكسي لغاية ما وعيت ع حالي رحت جري ع الحمامة مشان انطف حالي لحتى ما بيصير حمل ولو ان بنفسي بيكون عندي *** من حبيبي ياسر اللي فضل سنة كاملة عشت معاه اجمل اللحظات و عوضني حرمان السنين و صار هو اللي بيتحكم فيا وبلبسي و بخروجي و اذا كان بنفسي شي هو بيجيبلي اياه و انا حاسه اني مراته ما بطلع لعند اهلي من غير موافقه حبيبي ياسر
اسفة على الاطالة ويارب تعجبكم القصة
شكرا لهذا المنتدى الرائع واعضاءه الرائعين
اسفة كوني مبتدئة ياريت تستحملوني شوي
ما باخذ من وقتكم كتير هالقصة واقعية و لازالت قائمة
تبدي القصة بأسماء مستعارة مع الاحداث
تستيقض من النوم و على وجهها علامات السعادة والفرحة وكيف لا و أنها ستكون زوجة و تعيش حياة الزوجية و أن حلمها بأيجاد زوج صالح يسعدها و تنجب له اطفالا ينشأون في عطفهما وحنانهما و يكبرون بمحبتهما وهي تلك الفتاة الجميلة الناعمة الانثى الناصعة البياض ذات العيون الواسعة السوداء يزينها شعرها الطويل الاسود الناعم والشفاه الصغيرة كشفاه طفله مدللة حمراء و ذات النهدين النافرين المليئين بالحب والحنان و البارزين ما اشهاهم و ما الذهم وما اكثر الاعجاب بهم و الكل ينظر لهم بشهوة عارمة تحرجها و ترغمها على لبس ثياب واسعة تغطيهما من العين ولكن هيهات
كما هو الحال لخسرها المائل الذي يرتبط بمؤخرتها المستديرة التي لطالما كانت مصدر اعجاب لكل الخي و كل مكان تطئ قدمها عليه
وهي الآن تعد الساعات فقد حان يوم فرحها على إنسان ارتبطت به بالصدفة في احدى حفلات الاعراس لصديقة لها فتقدم عليها و تمت الخطبة بسرعة و بسرعة تم الزواج للتتزين بفستان الفرح المفتوح من الصدر مع تسريحة الشعر و تاج الملكة الذي يجعلها ملكة الحفلة بنعومتها و انوثتها و طولها المقبول و المحبب لترقص مع زوجها و شريك حياتها وهي سعيدة بتحقيق احلامها فهي لم تقم علاقة طوال حياته مع اي شخص ولم يتجرأ احد بالتقرب إليها الا
و نهرته و قامت بتوبيخه فهكذا هي التقاليد التي تربت عليها لحظات ويقوم زوجها احمد بحملها والجري بها الى غرفة النوم وهي تقاوم حيائها و خجلها بالصمت والابتسامة الرقيقة كأنها عصفورة بين يدي ذئب مفترس لم يأكل شيء منذ فترات فما كان منه الا و مررها على السرير لينام فوقها وهي تقاوم بخجل فتبعد وجهها الصبوح عنه الى جهة اخرى ولكن قد نزل بثقل جسمه على جسمها ويحاول صدها عليه ليطبع على شفاهها اول قبلة في حياتها و هنا سنقوم بالاستماع الى القصة على لسانها هي و كيف كان شعورها
لما باسني احمد اول بوسه في حياتي حسيت بحالة اغماء بسيط رحت فعالم ثاني عالم جميل و خيالي وعيت على حالي و انا بحس بطعم شفايفه على شفايفي وهي بيمص الشفة التحت ثم يعود من جديد بيمص الشفايف مع بعض كل هاذ وهو نايم فوقي صدره على صدري و بطنه على بطني و بحس انتفاخ ايره و هو بيحتك بكسي من فوق الملابس وفوق هيك كمان فاتح ذراعتي و ماسك فيهم و كأنه خايف لا اهرب منه ولكن مع الاحساس الجميل لأول بوسه حسيت حالي عندي الجرءة لأبادله نفس البوسه وبالفعل ابتدت معركة جميلة في البوس ليدفع لسانه تحت فمي و بيشرب من عسل شفايفي و انا كمان عملت هيك لتبدء معركة ثانية لذيذة ببوس اللسان و فجئة شفته يقلعني
بدلة الفرح و اكون قدامه عاريه سوى قطعة كلوت شفافة لا تستر شي من كسي المنتفخ الغرقان بعسلو و امامه نهودي النافرة صاحبة الحلمات الحنية المنتصبة فقام ماسكهم وماضغهم و لحسهم بشكل دائري مثير حسيت بحالي في دنيا ثانية و لا ارديا مسكت شعره الناعم و قربته من شفايفي باسني تاني و قرب شفايفه على رقبتي و حلمة اذني و شاورني قائلا راح تتوجعي شوي حبيبتي بعدها اوعدك راح تحبيني كتير قام شلح ملابسه و ظهر قدامي اير شكله ابيض محمر بس لا طويل ولا تخين حجمه مقبول نوعا ما ولكن كان بالنسبة الي اكبر مصيبة وانا لسى ينت بنوت قلعني الكلوت و اخذ و صفر بأعجابي على كسي الوردي المنتفخ الناعم والاملس و اول ما قرب فمو و حسيت بحراره شفايفه تكهربت و اللي زاد الموقف صعوبة لما حط لسانه على كسي الغارق بالعسل صدرت مني ااااه بصوت خافت و اخذ يلحس بكسي بطريقة مجنونه و بشراهه و بيشرب عسل كسي بطريقة مجنونه خلتني اتفاعل معاه و بدت اهاتي تعلى فالمكان وهو ينبهني وطي صوتك حبيبتي نهى يا نهى وطي صوتك راح تفضحينا الكل بره ناطر البشرى فض بكارتك قلت له حبيبي مش قادره ارحمني
قام مطلع ايره و بيحكه في كسي ليبتل بماء كسي الهائج فما كان منه الا واخذ يدفع به قلبله داخل كسي حسيت بوجع رهيب غصب عني طارت الشهوة من العقلي وصار كل همي ابعد عن هذا الوحش اللي زانقني بجسمه ورافع رجلي الناعمة فوق اكتافه و ماسك يدي و حاططهم جوة راسي واليد ثانية ماسكه ايره بيدخله في كسي البكر ابتدء يدفع اكثر والالم يزيد اكثر و صوتي بدء يعلى اااااااااه مابقدر بيكفي بليييييز ولكن لا حياة لمن تنادي الى أن فض بكارتي و اخذ منديل بيمسح فيه الدم و تركني مثل الطيرة المذبوحة و انا حاسه فصدمة و دموعي على خدي من الوجع و راح هو فرحان يفرجي اهله دليل بكارتي
استمرت الليلة بعد هيك بالنيك العنيف من غير رحمة و مع الوقت تعودت و ابتديت احس بالنشوة و كل مرة كان بينيكني فيها كنت في غاية السعادة مع الايام ابتدء الممارسة تقل و ابتدء الشغل بياخذه مني رغم اني كنت في كل يوم اتزين له كالعروسة و وصل الحال مجرد نيك عادي من غير مقدمات او شهوة مجرد وعاء يفرغ به شهوته وما بيستنى اقضي شهوتي انا كمان بنت ال21
مر على زواجنا سنتين اكتشفت فيهم أن زوجي ما بده ***** لسبب لا اعلمه لكن مع مرور الوقت اكتشفت أن زوجي في كل مرة بياخذني عند اهلي كان يقضي طول الوقت فالشرب و البنات ولما عرفت هيك انصدمت و بكيت كتير و كأن الدنيا اسودت في عيوني ما الذي ينقصني لكي يخونني مع الرخيصات و انا في 23 ربيع و في قمة جمالي و أنوثتي ولكن للأسف هي غريزة الرجل الذي لا يقدر الانثى التي بين يديه
و وصل به الأمر أن يسكر داخل منزلنا الذي تأملت أن أربي به اطفالنا الذين اكتشفت بعد ذلك أنه كان بياخذ حبوب منع الحمل وليصارحني أنه يريد أن يعيش شبابه و ابتدء يفرط في الشرب و يتركني وحدي طول الليل اتقلب على السرير و دموعي تملئ وسادتي فها أنا رغم جمالي و صغر سني زوجي قد شبع مني
في احد الايام دخل كالعادة بيستحم وترك هاتفه على الطربيزه فسمعت صوت رسالة قمت بفتح الرسالة لأكتشف أنها لفتاة تدعوه للقدوم عندها و قد أرسلت صورتها لم تكن حتى نصف جمالي و أنوثتي تركت الهاتف و ركضت على السرير و انا واضعه يدي على فمي لكي لا يسمع صوت بكائي ما الذي وجده عندها ولم يجده عندي لماذا يفعل بي هكذا لماذا يتركني في قمة هيجاني و حرماني و يذهب الى العاهرات فقررت أن أنفصل عنه ولكن كيف لي أن أعيش بمجتمع ينظر الى المطلقة بنظرات الشهوة و الاحتقار فتراجعت عن قراري و صبرت عليه الى أن بلغت سني الحالي 26 مضى على زوجانا 5 سنوات كلها حرمان و شوق فأنا امرأة متكاملة ولدي رغباتي و زوجي الخائن السكير لا يلبي رغباتي كل ما يفعله هو اشباع شهوته و تركي لليل الطويل اتقلب على السرير و دموعي لا تفارق خدي و وسادتي بصوت مكتوم خوفا من أن يقوم بنهري او ضربي في بعض الأحيان كما كان يفعل
وفي يوم من الأيام كنت ارتدي ثوبا قصيرا ضيقا مفتوح من ناحيه الصدر ولم اكن ارتدي داخله حمالات سوى كلوت يستر كسي المحروم طرق الباب احدهم فظننت أنه زوجي فأسرعت لأفتح الباب لأتفاجى بشاب وسيم قمحي طويل ذو عينان شهلاء وشعر ستايل و طول و جسم رياضي يقف امامي ويقول مساء الخير بالكاد يخرج صوتي مساء النور لقد نسيت أنني شبه عاريه اقف امام رجل غريب لشده وسامته ليعقد حاجبه الجميل و يصد وجهه لجهة ثانية و يقول اسف اذا اجيت بوقت غير مناسب فقلت له مين انت و شو بدك مني قال انا جاركم الجديد ساكن بالبيت اللي قدامكم من 6 ايام قلت له اهلا وسهلا بدك شي قال بصراحة
كان بدي بس اول ما شفتك نسيت كلشي حسيت بوقتها بفرحة كبيرة جوة قلبي في حدا بيقدر جمالي سكتت و انا مبسوطة بداخلي قال لي اعرفك بنفسي اسمي ياسر قلت له
لما تفتكر شو بدك ارجع دق من جديد و سكرت الباب بوجهه غصب عني وسرحت فيه شويه لحظات و دق الباب من جديد و بسرعة فتحت الباب لقيته هو ها ياسر افتكرت ولا لسى قال اي افتكرت بس الاول شو اسمك قلت له اسمي نهى من غير تفكير و التوتر باين عليه لما بشوف نظراته وهي بتاكلني من فوق لتحت قال لي نهىبدي ياكي انصدمت
قام دافعني سكر الباب وراه و دخل عليا قلت له اصحك تقرب مني و انا الخوف بيقتلني قليما بدي شي منك غير شغلة وحدة قلت له اطلع بسرعة قبل ما اصوت والم الجيران عليكي قال لي ما بتقدري لما بيشوفوكي هيك راح يفكروكي انتي اللي دخلتيني ليكي ماني طالع غير لما اخذ بوسه من شفايفك لساتني بدي احكي اقول له تحلم لقيته لزقني ع الحيط و رفعني مثل الطفلة وباسني بوسه عمري ما شفت مثلى ابدا اخذتني لعالم ثاني و ظل يبوس فيا بوسه طويلة و انا مغمضة عيوني لحد ما نزلني ع الارض وقال لي انتي اجمل وحدة شافتها عيني اسف ما قدرت اقاوم جمالك و تركني و طلع و انا حاسه حالي في عالم تاني
رجع صحى الشهوة اللي بداخلي لحد ما صحيت ع حالي زوجي بيدق الباب و قمت فتحت له لقيته كالعادة سكير و ريحته المقرفة معبيه البيت و نمت ليلتلها و انا سرحانه بياسر و وسامته و البوسة اللي طبعها على شفايفي حسست على شفايفي و غمضت عيوني و تخيلته لو كان هو بمكان احمد زوجي مرت الايام و في نهاية الاسبوع وانا واقفه بجلي الصحون و شكلي عرقانه ولابسه ثوب قصير لحد الركبة و من فوق مفتوح بحيث يبان نص صدري و ظهري دق الباب هالمرة قلت مين قبل ما بفتح اجاني الرد انا ياسر فرحت من قلبي و اخيرا حس فيا حبيبي اللي فخيالي فتحت بسرعة و انا ناسيه حالي متعرقة و شعري مفتوح مغطي ظهري و صدري نصه باين اول ما شافني ياسر قال لي وحشتييييييني كتير ابتسمت بخجل قام دخل وسكر الباب وراه قلت له اصحك تقرب مني انا متبهدلة قال لي حتى و انتي متبهدلة بتلمعي مثل النجمة قام جري عليه و حظني ذوبت انا بين احظانه لقيت حالي غصب عني امد يدي وبحظنه كمان رفع راسي قالي وحشتيني كتير شفايفك
و باسني بوسه طويلة و انا بين احظانه وهو ماسكني بقوة من راسي و ظهري من جمال البوسة تفاعلت معاه لدرجة صارت معركة بوس بيني وبينه واحنه نتمشى ناحيه غرفة النوم و اول ما وصلنا رماني على السرير و نام فوقي قال لي
بدي الحس كل قطره عرق على جسمك و من غير مقدمات قلعني الثوب و قفزت بوجهه نهودي اللي لحسهم بشكل دائري و حلماتي المنتصبة بيقرص فيهم و بيمضغهم وبيرجع
يلحسهم بنهم و شراهه و قام مقعدني على رجله و حظني بقوة وقلبني على بطني ولحس رقبتي من وره و ظهري وصولا لحد طيزي اللي لسعهم بأيده صدرت مني اااااه جننتو و قام حاشر لسانه بثقب طيزي و اصابعه تعبث بكسي
اللي بينزل شلال عسل رجع قلبني على بطني و قلعني الكلوت تمام وفتح رجلي وحشره راسه انفه و فمه بكسي و بيلحس فيه وبيدخل اصابيعه لدرجه جننتني وقدفت شهوتي بعد عني واني ملت ع الجهة الثانية مرهقة من اللي عملو فيا لحظات ولقيته واقف بيندهلي صديت عليه ويا هول ما رأيت لقيت في عنده اير بيستحق كلمة اير بجد طويل و عريض و شهي جدا اتخضيت لما شفته اجمل من اللي شفتهم بأفلام السكس لما كنت بريح حالي لحالي ومن غير مقدمات اشتهيت امسكه بيدي الناعمة و اتحسسه وبعدها لقيت حالي ببوس في مقدمته شويه و طلعت لساني بلحسه و انا نايمة قمت ركعت قدامه و دخلته المقدمة في فمي و غصيت فيه ما قدرت اتحمل طوله قمت جمعت صدري بيدي ودخلته فيهم و خليته ناكني بصدري بعد هيك قام وقفني و اخذت وضع القطة و دخل ايره بشويش لغاية ما دخل كلو للأخر و انا شهقت من جمال ايره و حلاوته و هو داخل كسي اللي اتملى منه وفضل يرزع فيا بكل قسوة و انا بترجاه يزيد اكتر لدرجة صوت ارتطام اللحم ملى الغرفة بعد هيك شالني و قعدني على ايره و هو واقف و دخله للأخر و انا من الفرحة واللذة مش عارف اضحك ولا ابكي قام نومني على طرف السرير ورفع رجلي على كتفه وفضل يرزع فيا بهذيك الليلة جبت شهوتي اكتر من 4 مرات لغاية ما هو تعب و نام على السرير و قمت انا فوقه انطط على ايره لغاية ما قدف بداخلي نهر من العسل و انا ما بيهمني اي شي غير ارتوي من نهر العسل اللي انفجر بكسي لغاية ما وعيت ع حالي رحت جري ع الحمامة مشان انطف حالي لحتى ما بيصير حمل ولو ان بنفسي بيكون عندي *** من حبيبي ياسر اللي فضل سنة كاملة عشت معاه اجمل اللحظات و عوضني حرمان السنين و صار هو اللي بيتحكم فيا وبلبسي و بخروجي و اذا كان بنفسي شي هو بيجيبلي اياه و انا حاسه اني مراته ما بطلع لعند اهلي من غير موافقه حبيبي ياسر
اسفة على الاطالة ويارب تعجبكم القصة
