- إنضم
- 2 مايو 2024
- المشاركات
- 823
- مستوى التفاعل
- 930
- نقاط
- 7,802
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- زوبرستان
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
انا سامى سالب جميل مدلل انثى بكل معايير الانوثة فى الرابعة والعشرين، عاشق مجنون منياك مهووس فنان خبير بأدق اسرار المتعة الجنسية من الهمسة و النظرة و اللمسة و درجات الارتفاع من الزيرو حتى الالف فى المائة متعة تمزيق اللحم و تكسير العظام و سلخ فروة الراس و حشر عشرات القضبان فى المهبل و الشرج و الفم و ضرب العيون و الأذن و انتزاع اللسان و كسر الفك و تشريط الارداف بالامواس و غرز الابر فى الأطراف و التعليق و الخنق شنقا وابتلاع القضيب و و الدفن وممارسة الجنس مع الموتى فى المقابر فى الليالى المقمرة .. بأختصار انا الأمير و لى عهد الشيطان و إمبراطور المتعة الجنسية فى الكون كله..
خالتى نوال بيضاء مربربة وزن مثالى ملكة جمال العالم لألف سنة قادمة ارملة مات ثلاثة أزواج لها نتيجة نفاذ القوة الجنسية وهبوط القلب و الدورة الدموية اثناء النيك مع خالتى نوال فى محاولات يائسة مستحيلة لامتاع واشباع الطيظ و البتاع الكس الملتاع شوقا الى ضرب قضيب الحمار المتوحش .. لم يستدل علي ذلك الحمار حتى اكتشفتنى انا ابن اختها نبوية شبق الشهق فنفق العرق.. ثم تزوجت خالتى نوال من سليمان الديب ابو سناء امبراطورة و شرموطة شراميط الشرابية فانجبت منه ناهد المثالية و نجاح الغجرية و منال العلقة و صبحى المجنون البلطجي و لكنها لم تطق معه صبرا فقمطت فتحة طيظها على قضيب سليمان الديب الغليظ جدا فاختنق و اصيب بجلطتين فى المخ وثلاثة جلطات فى القلب فخرجت روحه و صرخ و مات تحت نوال بين طياظها و هو يمزق بزازها باصابعه و يبحلق رعبا بعينيه فى عينيها و ابتسامتها و فمها الجميل المفتوح و شفايفها تغنج له (روح يا ديب روح خلينى اتمتع بزوبر حسام و حسين و ابو الفتوح) .. و مات سليمان الديب و ترك ابنته سناء أمانة فى أحضان خالتى نوال..و نوال عروسة عفية كابتن الانوثة بركان جحيم النيك و بطلة الجنس المجنونة فى الثامنة و العشرين من عمرها
اصاب الخبل و اشتد الهبل بخالتي نوال وهى ترانى جميلا لذيذا حبوبا طريا الاسم سامى ولد و الجسم والوجه والشعر انثى و اللغة و إشارات اليد والعين و نطق الشفايف انثى فقررت ان تخطفني و تعلمني كيف أكون عشيقة و عاشقا لها لا أعرف غيرها .. فالتصقت بى والتصقت بها ليلا و نهارا نحن الاثنان عاريان ذكر انثى و امراة فى الفراش فى البيت فى التواليت فى الحمام فى كل مكان ، علمتنى أسرار تشريح واجزاء كل ملليمتر و خلية فى جسمها و خصوصا كسها و علمتنى كيف المسه و الحسه و امصه و اعضه و اداعبه باصابعى بيدى و بلسانى و قضيبى ملك لها و اتخذتنى عشيقا وزوجا و داعبت فتحتى الشرجية ففتحتنى تدريجيا بفن و خصوصا فى احضانها و صرت عشيقتها ايضا فى السحاق تنيكنى و انيكها و يطير عقلى و اشهق شبقا و اصابع نوال تدلك داخل عمق طيظى المفشوخة فى حضنها .. وتولت نوال جميع امرى تطعمنى و تغسلنى و تكسينى و تعرينى و تغطينى و تشرف على تعليمى من ك ج وان الى بكالريوس طب و جراحة فإذا اشتاقت لى أمى نبوية واخذتني ليلة ابيت بين افخاذها أسرعت خالتى نوال تصارعها و تضربها و تمزق شعرها و تصفع كسها و تلهب طياظها صارخة (سامى بتاعى انا بس) فاضحك و اقفز على اردافها .. و بالإقامة الدائمة فى شقة نوال المقابلة فى نفس العماره سنوات عمرى حدث ان عشقت ناهد ابنتها الكبيرة الرومانسية الهادئة الخجوله فتدفق لبن قضيبى المراهق فى كسها و انتفخت بطنها حامل منى فى صمت و هدوء الفجر كل ليلة، فلما أشرق الصباح تقيأت ناهد و عرفت نوال ان ناهد حامل فاخذتها فى حضنها تقبلها بحنان و فرح و تهنيها و همست فى شفتيها و تداعب نوال بأصابعها كس ناهد (مين الواد الشقى اللى حبلك يا قلبى علشان يكتب عليك و يتجوزك ؟) ابتسمت ناهد الطيبة و همست (موش عارفة يا أمى، ممكن سامى ابن خالتى نبوية.. بينام فى حضنى فى الفجر و بينيكنى حلو قوى قلت ده لسة صغير موش عارف ازاى ينيكنى و سيبته يدخل زوبره جوة كسى و ينزل لبنه حلو سخن كثير قوى ورا بعض و بقيت مبسوطة قوى و اشجعه ينيكنى كمان و كمان للصبح ..) همست نوال و هى تتحسس طياظ ناهد و فخاذها (و مين كمان غير سامى ؟ فى بيت جدك محمد او فى الغيط و فى المدرسة الاعدادى بتاعتك ؟) ألقت ناهد وجهها بين بزاز نوال امها العارية و همست (بصراحة اخوك خالى محمود متعود ينيكنى فوق السطح مع اختك جميلة واحنا جنب بعض يعرينا و ينيكنا فى طيظنا شوية لكن انا اتوجعت منه و قلت نيكنى فى كسى احلى، و سليمان اخوك الكبير جوز سميرة و صباح ياخدني فى الغيط اجيب له الغداء و ينيكنى فى حجرة الزريبة كل يوم ثلاث ازبار و يجيب جوة ، ايوة افتكرت يا أمى.. مرة وانا رايحة الغيط خطفني عبدالعزيز الديب ابن عمى و اخدتى فى دارهم و ناكنى كثير قوى و امه و أخته كانوا قاعدين معانا و فرحوا و شجعوه ينيكنى و قالوا له نيك عروستك ناهد حلو يا عبدالعزيز متعها انت ليها و هى ليك مفيش غيرك و بقيت وانا راجعة من المدرسة كل يوم اروح له بيت امه ياخدني ينيكنى و امه تحميني و تعمل لى حلاوة تنتف كسى و شعر تحت باطى و تدلعني ز تسألني مبسوطة من زوبر عريسك عبدالعزيز يا ناهد ؟) ضحكت نوال واتنهدت مرتاحة قوى و قالت (بس خلاص هو ده العريس ، الليلة عقدك و زواجك من عبدالعزيز). و زغرطت نوال و معاها ناهد ترقص و تم زفاف ناهد فى نفس الليلة و باتت فى حضن عبدالعزيز.
كان لازم اتحول الى اختها بعدها نجاح الشرسة التى تراقبني انيك ناهد مثل الذئب فقفزت نجاح إلى سريرى و لازالت ناهد تأتى لى انيكها وامها نوال تعرف و تسمع وترى و اخدتنى نوال تنيكنى و همست و صوابعها جوة طيظى (اهتم شوية بابنتى الصغيرة منال فهى تحبك وتنظر لك مسحورة بيك و نفسها تتناك منك .. لازم تراضيها و تنيكها كمان ) . قلت (اوامرك يا خالتى نوال).
وفى يوم جاء عوض الديب من قرية القرنين القريبة يزور زوجة عمه خالتى نوال و عيالها و اتقابلت مع عوض و ضحكنا كثير و بقينا أصحاب خالص . عوض شاب أصغر منى عمره حوالى مجموع ثلاث خمسات و كام شهر لكن رياضى عضلات كبيرة طويل عريض فحل زوبره منتفخ قوى فى البنطلون الواسع ظاهر واقف لقدام . عوض يشتغل حداد مسلح و معاه الابتدائية بس مثقف و غاوى يشرب خمور و يدخن جوزة و حشيش و ياكل كباب و لحمة كثير قوى و وجهه جميل جدا زى الممثلين فى أمريكا و شفايفه مثيرة قوى و عنيه واسعة سوداء رموشه طويلة و نظراته جريئة فاجرة قليلة الادب و عامل شعره على المودة زى لاعب كورة مشهور و يبص على بزاز نوال العريانة الكبيرة و فى عنيها و يقول لها ( شفايفك يانوال عاوزة الاكل اقطعها واقطعك حتت يا مرات عمي) و هى تضحك و تتعلق اللبوة و يبص على طياظها تلعب تتهز تترجرج و يقول لى (نفسى انيك نوال قوى فى طيظها .. ايه رايك. تنيك نوال معايا ؟) بصراحة عجبنى ذكورة الفحل عوض ولو انه أصغر منى بسبع سنوات، حسيت طيظى تحن له و زوبره عجبني قوى مدهش كبير قوى منفوخ بينفض لفوق كل شوية و طلع عوض سجاير محشوة حشيش و ولع سيجارة جنبى و عزم عليا قلت موش ادخن ماليش فيها . نفخ عوض دخان سيجارة الحشيش فى وجهى و هو ينظر فى عينى و بزازى و ايده وراء ظهرى و يحسس على طياظى بشويش و يبص فى بزاز خالتى نوال و شفايفها مفتوحة هايجة عارفة عوض هايج قوى عايز لازم ينيك حد قبل ما يمشى يرجع بيته . شلحت خالتى نوال جلابيتها على افخاذها و فتحت رجليها مرفوعة تهرش فى كعب رجلها و كسها بأن ظهر من غير كلوت ناعم منفوخ كبير يلمع والعسل شهوتها غرق كسها و فخاذها، عوض قال بصوت واطى و هو يبص لها (احا احا احا كدو موش قادر اصبر باة .. انا رايح اوزع الشوال ده / و شاور بعنيه عليا / و ارجع اشيل الاثنين و ادخل لك المدفع يا نوال يامرات عمى الديب و ابسط كسك و اقوم معاك بواجب ) ضحكت نوال و قالت بهزار (هو انت تقدر عليا يا جربوع ده انا افعصك تحت رجلى و اشخ عليك فى حنكك . طيب حاول كده ورينى ) و ضحكت انا زى الأهبل فى المولد .. بص لى عوض و قال لى (تعالى نتمشى شوية فى الغيطان و الحقول نشم هوا طازة احسن انا مكتوم قوى و بيضانى خلاص ح تطرشق) ضحكت و خرجت معاه و عند الترعة عند الساقية و الحقل بتاعنا زقنى عوض كنت ح أقع اتعلقت فى رقبته و هو حضنى قوى من وسطى و قفش طيظى، ضحكت له وحسيت انى مبسوط و نظرت فى عينيه الحلوة و قلت له ( شكرا انقذتني .. عينيك حلوة قوى .. وشفايفك تهيجنى عاوز امصها و ارضعها .. ممكن ابوسك يا عوض .. ماحدش هنا والليل قرب مفيش حد يشوفنا ) و التهمت شفايفه بشفايفى بمتعة و مزاج حلو و انا اتأمل عنيه ، حسيت ايده ورايا نزلت منى البنطلون و الكلوت و الهواء البارد فى لحم طيظى و ايديه تفشخ طياظى الاثنين و صباعه يدلك لى فتحة طيظى حضنت عوض قوى واتنهدت قلت له (حضنك حلو و باين عليك شقى .. انت ايدك بتعصر لحم طيظى بشكل ممتع و بفن و صباعك دخل جوة طيظى بحنية و حساس قوى .. انا حاسس بزوبرك واقف قوى بين فخاذى واصل لغاية فتحة طيظى و يدلكها برأسه ياعوض . ) عوض قال لى (انا ح انيكك نيكة عمرك ماتنساها .. انزل مص زوبرى عاوزك تشرب حليب من زوبر حبيبك عوض ) قلت له وانا انهج و قلبى بيدق طبلة (حاضر اوامرك يا معلم عوض ح امص لك زوبرك بفن وحلو و ح اشرب اللبن من زوبرك و تنيكنى و تنبسط و لما تشبع خالص و تمتعنى قوى .. انا حبيتك و ليا شروط لازم توافق عليها الاول .. لو موافق نيكنى .. لو موش موافق سيبنى ارجع البيت و نفضل اصدقاء برضه بس من غير نيك .. انا عاوز اكون مراتك و عشيقتك .. انت بس مفيش غيرك ابدا ينيكنى ولا يلمسنى.. و بس بشرط زيه ان انت تبقى جوزى و رسمى بورق رسمى و شهود و تلبسني دبلة و غوايش و تجيب لى مهر و شبكة ذهب و كل العائلة عندنا تعرف انك جوزى .. لكن عمرك ماتنيك سالب غيرى انا و لا تلمس ذكر تانى ابدا .. لكن اسمح لك تنيك بنات و نسوان و محارم و نوال مرات عمك بس .. خد راحتك مع الاناث لكن ممنوع منعا باتا تلمس سالب خالص ولا تبوسه و لا تمسك ايده .. قلت ايه من الاول ؟ ) عوض فكر شوية و هو يحسس على طياظى و همس وهو يقبل شفايفى قبلة ساخنة طاحنة ملتهبة (موافق يا احلى لبوة فى الدنيا) . و انزلق قضيب عوض الرهيب بالكامل يدق أعمق أعماق جوف طيظى مشعلا حرائق و الام و اوجاع و متعة وصنوف من اللذة لم احلم بيها طوال عمرى و انا تائه فى شفايف عوض و عيونه الساحرة اعتصر لحم عوض وامزق لحم ظهره و اكتافه بقوة و شهوة ليتحول عوص الى مصنع لبن كل خلاياه تنتج لبن سخن يصبه عوض جوة فى عمق طيظى العطشانة الشرقانة لقضيب عوض الجميل الرائع 😎 ..
و الى اللقاء في الجزء الثانى قريبا
خالتى نوال بيضاء مربربة وزن مثالى ملكة جمال العالم لألف سنة قادمة ارملة مات ثلاثة أزواج لها نتيجة نفاذ القوة الجنسية وهبوط القلب و الدورة الدموية اثناء النيك مع خالتى نوال فى محاولات يائسة مستحيلة لامتاع واشباع الطيظ و البتاع الكس الملتاع شوقا الى ضرب قضيب الحمار المتوحش .. لم يستدل علي ذلك الحمار حتى اكتشفتنى انا ابن اختها نبوية شبق الشهق فنفق العرق.. ثم تزوجت خالتى نوال من سليمان الديب ابو سناء امبراطورة و شرموطة شراميط الشرابية فانجبت منه ناهد المثالية و نجاح الغجرية و منال العلقة و صبحى المجنون البلطجي و لكنها لم تطق معه صبرا فقمطت فتحة طيظها على قضيب سليمان الديب الغليظ جدا فاختنق و اصيب بجلطتين فى المخ وثلاثة جلطات فى القلب فخرجت روحه و صرخ و مات تحت نوال بين طياظها و هو يمزق بزازها باصابعه و يبحلق رعبا بعينيه فى عينيها و ابتسامتها و فمها الجميل المفتوح و شفايفها تغنج له (روح يا ديب روح خلينى اتمتع بزوبر حسام و حسين و ابو الفتوح) .. و مات سليمان الديب و ترك ابنته سناء أمانة فى أحضان خالتى نوال..و نوال عروسة عفية كابتن الانوثة بركان جحيم النيك و بطلة الجنس المجنونة فى الثامنة و العشرين من عمرها
اصاب الخبل و اشتد الهبل بخالتي نوال وهى ترانى جميلا لذيذا حبوبا طريا الاسم سامى ولد و الجسم والوجه والشعر انثى و اللغة و إشارات اليد والعين و نطق الشفايف انثى فقررت ان تخطفني و تعلمني كيف أكون عشيقة و عاشقا لها لا أعرف غيرها .. فالتصقت بى والتصقت بها ليلا و نهارا نحن الاثنان عاريان ذكر انثى و امراة فى الفراش فى البيت فى التواليت فى الحمام فى كل مكان ، علمتنى أسرار تشريح واجزاء كل ملليمتر و خلية فى جسمها و خصوصا كسها و علمتنى كيف المسه و الحسه و امصه و اعضه و اداعبه باصابعى بيدى و بلسانى و قضيبى ملك لها و اتخذتنى عشيقا وزوجا و داعبت فتحتى الشرجية ففتحتنى تدريجيا بفن و خصوصا فى احضانها و صرت عشيقتها ايضا فى السحاق تنيكنى و انيكها و يطير عقلى و اشهق شبقا و اصابع نوال تدلك داخل عمق طيظى المفشوخة فى حضنها .. وتولت نوال جميع امرى تطعمنى و تغسلنى و تكسينى و تعرينى و تغطينى و تشرف على تعليمى من ك ج وان الى بكالريوس طب و جراحة فإذا اشتاقت لى أمى نبوية واخذتني ليلة ابيت بين افخاذها أسرعت خالتى نوال تصارعها و تضربها و تمزق شعرها و تصفع كسها و تلهب طياظها صارخة (سامى بتاعى انا بس) فاضحك و اقفز على اردافها .. و بالإقامة الدائمة فى شقة نوال المقابلة فى نفس العماره سنوات عمرى حدث ان عشقت ناهد ابنتها الكبيرة الرومانسية الهادئة الخجوله فتدفق لبن قضيبى المراهق فى كسها و انتفخت بطنها حامل منى فى صمت و هدوء الفجر كل ليلة، فلما أشرق الصباح تقيأت ناهد و عرفت نوال ان ناهد حامل فاخذتها فى حضنها تقبلها بحنان و فرح و تهنيها و همست فى شفتيها و تداعب نوال بأصابعها كس ناهد (مين الواد الشقى اللى حبلك يا قلبى علشان يكتب عليك و يتجوزك ؟) ابتسمت ناهد الطيبة و همست (موش عارفة يا أمى، ممكن سامى ابن خالتى نبوية.. بينام فى حضنى فى الفجر و بينيكنى حلو قوى قلت ده لسة صغير موش عارف ازاى ينيكنى و سيبته يدخل زوبره جوة كسى و ينزل لبنه حلو سخن كثير قوى ورا بعض و بقيت مبسوطة قوى و اشجعه ينيكنى كمان و كمان للصبح ..) همست نوال و هى تتحسس طياظ ناهد و فخاذها (و مين كمان غير سامى ؟ فى بيت جدك محمد او فى الغيط و فى المدرسة الاعدادى بتاعتك ؟) ألقت ناهد وجهها بين بزاز نوال امها العارية و همست (بصراحة اخوك خالى محمود متعود ينيكنى فوق السطح مع اختك جميلة واحنا جنب بعض يعرينا و ينيكنا فى طيظنا شوية لكن انا اتوجعت منه و قلت نيكنى فى كسى احلى، و سليمان اخوك الكبير جوز سميرة و صباح ياخدني فى الغيط اجيب له الغداء و ينيكنى فى حجرة الزريبة كل يوم ثلاث ازبار و يجيب جوة ، ايوة افتكرت يا أمى.. مرة وانا رايحة الغيط خطفني عبدالعزيز الديب ابن عمى و اخدتى فى دارهم و ناكنى كثير قوى و امه و أخته كانوا قاعدين معانا و فرحوا و شجعوه ينيكنى و قالوا له نيك عروستك ناهد حلو يا عبدالعزيز متعها انت ليها و هى ليك مفيش غيرك و بقيت وانا راجعة من المدرسة كل يوم اروح له بيت امه ياخدني ينيكنى و امه تحميني و تعمل لى حلاوة تنتف كسى و شعر تحت باطى و تدلعني ز تسألني مبسوطة من زوبر عريسك عبدالعزيز يا ناهد ؟) ضحكت نوال واتنهدت مرتاحة قوى و قالت (بس خلاص هو ده العريس ، الليلة عقدك و زواجك من عبدالعزيز). و زغرطت نوال و معاها ناهد ترقص و تم زفاف ناهد فى نفس الليلة و باتت فى حضن عبدالعزيز.
كان لازم اتحول الى اختها بعدها نجاح الشرسة التى تراقبني انيك ناهد مثل الذئب فقفزت نجاح إلى سريرى و لازالت ناهد تأتى لى انيكها وامها نوال تعرف و تسمع وترى و اخدتنى نوال تنيكنى و همست و صوابعها جوة طيظى (اهتم شوية بابنتى الصغيرة منال فهى تحبك وتنظر لك مسحورة بيك و نفسها تتناك منك .. لازم تراضيها و تنيكها كمان ) . قلت (اوامرك يا خالتى نوال).
وفى يوم جاء عوض الديب من قرية القرنين القريبة يزور زوجة عمه خالتى نوال و عيالها و اتقابلت مع عوض و ضحكنا كثير و بقينا أصحاب خالص . عوض شاب أصغر منى عمره حوالى مجموع ثلاث خمسات و كام شهر لكن رياضى عضلات كبيرة طويل عريض فحل زوبره منتفخ قوى فى البنطلون الواسع ظاهر واقف لقدام . عوض يشتغل حداد مسلح و معاه الابتدائية بس مثقف و غاوى يشرب خمور و يدخن جوزة و حشيش و ياكل كباب و لحمة كثير قوى و وجهه جميل جدا زى الممثلين فى أمريكا و شفايفه مثيرة قوى و عنيه واسعة سوداء رموشه طويلة و نظراته جريئة فاجرة قليلة الادب و عامل شعره على المودة زى لاعب كورة مشهور و يبص على بزاز نوال العريانة الكبيرة و فى عنيها و يقول لها ( شفايفك يانوال عاوزة الاكل اقطعها واقطعك حتت يا مرات عمي) و هى تضحك و تتعلق اللبوة و يبص على طياظها تلعب تتهز تترجرج و يقول لى (نفسى انيك نوال قوى فى طيظها .. ايه رايك. تنيك نوال معايا ؟) بصراحة عجبنى ذكورة الفحل عوض ولو انه أصغر منى بسبع سنوات، حسيت طيظى تحن له و زوبره عجبني قوى مدهش كبير قوى منفوخ بينفض لفوق كل شوية و طلع عوض سجاير محشوة حشيش و ولع سيجارة جنبى و عزم عليا قلت موش ادخن ماليش فيها . نفخ عوض دخان سيجارة الحشيش فى وجهى و هو ينظر فى عينى و بزازى و ايده وراء ظهرى و يحسس على طياظى بشويش و يبص فى بزاز خالتى نوال و شفايفها مفتوحة هايجة عارفة عوض هايج قوى عايز لازم ينيك حد قبل ما يمشى يرجع بيته . شلحت خالتى نوال جلابيتها على افخاذها و فتحت رجليها مرفوعة تهرش فى كعب رجلها و كسها بأن ظهر من غير كلوت ناعم منفوخ كبير يلمع والعسل شهوتها غرق كسها و فخاذها، عوض قال بصوت واطى و هو يبص لها (احا احا احا كدو موش قادر اصبر باة .. انا رايح اوزع الشوال ده / و شاور بعنيه عليا / و ارجع اشيل الاثنين و ادخل لك المدفع يا نوال يامرات عمى الديب و ابسط كسك و اقوم معاك بواجب ) ضحكت نوال و قالت بهزار (هو انت تقدر عليا يا جربوع ده انا افعصك تحت رجلى و اشخ عليك فى حنكك . طيب حاول كده ورينى ) و ضحكت انا زى الأهبل فى المولد .. بص لى عوض و قال لى (تعالى نتمشى شوية فى الغيطان و الحقول نشم هوا طازة احسن انا مكتوم قوى و بيضانى خلاص ح تطرشق) ضحكت و خرجت معاه و عند الترعة عند الساقية و الحقل بتاعنا زقنى عوض كنت ح أقع اتعلقت فى رقبته و هو حضنى قوى من وسطى و قفش طيظى، ضحكت له وحسيت انى مبسوط و نظرت فى عينيه الحلوة و قلت له ( شكرا انقذتني .. عينيك حلوة قوى .. وشفايفك تهيجنى عاوز امصها و ارضعها .. ممكن ابوسك يا عوض .. ماحدش هنا والليل قرب مفيش حد يشوفنا ) و التهمت شفايفه بشفايفى بمتعة و مزاج حلو و انا اتأمل عنيه ، حسيت ايده ورايا نزلت منى البنطلون و الكلوت و الهواء البارد فى لحم طيظى و ايديه تفشخ طياظى الاثنين و صباعه يدلك لى فتحة طيظى حضنت عوض قوى واتنهدت قلت له (حضنك حلو و باين عليك شقى .. انت ايدك بتعصر لحم طيظى بشكل ممتع و بفن و صباعك دخل جوة طيظى بحنية و حساس قوى .. انا حاسس بزوبرك واقف قوى بين فخاذى واصل لغاية فتحة طيظى و يدلكها برأسه ياعوض . ) عوض قال لى (انا ح انيكك نيكة عمرك ماتنساها .. انزل مص زوبرى عاوزك تشرب حليب من زوبر حبيبك عوض ) قلت له وانا انهج و قلبى بيدق طبلة (حاضر اوامرك يا معلم عوض ح امص لك زوبرك بفن وحلو و ح اشرب اللبن من زوبرك و تنيكنى و تنبسط و لما تشبع خالص و تمتعنى قوى .. انا حبيتك و ليا شروط لازم توافق عليها الاول .. لو موافق نيكنى .. لو موش موافق سيبنى ارجع البيت و نفضل اصدقاء برضه بس من غير نيك .. انا عاوز اكون مراتك و عشيقتك .. انت بس مفيش غيرك ابدا ينيكنى ولا يلمسنى.. و بس بشرط زيه ان انت تبقى جوزى و رسمى بورق رسمى و شهود و تلبسني دبلة و غوايش و تجيب لى مهر و شبكة ذهب و كل العائلة عندنا تعرف انك جوزى .. لكن عمرك ماتنيك سالب غيرى انا و لا تلمس ذكر تانى ابدا .. لكن اسمح لك تنيك بنات و نسوان و محارم و نوال مرات عمك بس .. خد راحتك مع الاناث لكن ممنوع منعا باتا تلمس سالب خالص ولا تبوسه و لا تمسك ايده .. قلت ايه من الاول ؟ ) عوض فكر شوية و هو يحسس على طياظى و همس وهو يقبل شفايفى قبلة ساخنة طاحنة ملتهبة (موافق يا احلى لبوة فى الدنيا) . و انزلق قضيب عوض الرهيب بالكامل يدق أعمق أعماق جوف طيظى مشعلا حرائق و الام و اوجاع و متعة وصنوف من اللذة لم احلم بيها طوال عمرى و انا تائه فى شفايف عوض و عيونه الساحرة اعتصر لحم عوض وامزق لحم ظهره و اكتافه بقوة و شهوة ليتحول عوص الى مصنع لبن كل خلاياه تنتج لبن سخن يصبه عوض جوة فى عمق طيظى العطشانة الشرقانة لقضيب عوض الجميل الرائع 😎 ..
و الى اللقاء في الجزء الثانى قريبا