الجزء ده حصل من سنه تقريبا كنت اتعودت اني اكون مرتبط ببنوتي ناعم و كنت بانيكها تقريبا من تلات لأربع مرات في الأسبوع لدرجه اني فكرت اننا لازم نعيش مع بعض و اتكلمنا في الموضوع ده ولكن كل مره كانت بتقولي صعب اوي في مجتمعنا الشرقي حد يقبل بكده و أن اهلنا اكيد حيعرفوا اننا في علاقه و حتبقي مش مبسوطه من الفضائح و المشاكل و اننا مناسبين لبعض و بنتقابل و كده في السر كأننا اتنين اصحاب و محدش حياخد باله و اننا ممكن نسافر أروبا و هناك مفيش حد يضايقنا و طبعا كان صعب اني اعمل كده و لكن غصب عني كل مره بكون متعلق بها اوي و بعد كل خناقه بتبقي عايزه تبسطني و تصالحني و بتخليني انيكها و اجيبهم جواها اكتر من مره و بتطلع تقعد تتنطط علي بتاعي زي الشراميط و بتكون هايجه كأنها عايزه تحمل مني و باحس أنها نفسها تفضل تتناك كده طول الليل والنهار و بتاعي بيفضل ينطر لبن جوه طيزها كأنه بيحاول يلقحها و بعدين بتقوم و تفضل تمص و تنضف اللبن من علي بتاعي و تلحس كل نقطه لبن و بعدين تنام عريانه في حضني و تبقي عايزاني انيكها تاني مره دوجي و طبعا بيبقي بتاعي سهل يدخل باللبن اللي جواها و بتفضل ترجع بطيزها مع كل مره احاول ادخله عشان تاخد بتاعي كله جواها و صوت الدخول و اللبن بيسيل من خرمها و انا برزع جامد اوي و باضرب بايدي علي طيزها و صوتها وهي بتصوت و اهات تخليني عايزها تكون مبسوطه اكتر لدرجه انها بتبقي بتنزل اكتر من مره من غير ما تلمس زنبورها و ساعات بترتعش و بتبقي مش قادره تفضل علي رجليها و بتنام علي حرف كنبه و كنت باحس كانها أغمي عليها و أن خرمها بقي كس سايب و بمسك بزازها و افضل أشد حلماتها لحد ما احس انها فاقت و اسمع صوتها وهي بتوحوح و بتترجاني انزل و املاها لبني و احضنها جامد و ساعات كنت باخرج بتاعي منها و اخليها ترتاح شويه و ابعبصها و افضل كده لحد ما تبوس رجلي اني انيكها تاني و باحس أن عينيها مليانه دموع و ذل و كأنها بتترجاني ماسمعش كلامها و كنت باخاف اكون بالمها و باحضنها اوي لدرجه اني باحس بضربات قلبها و أن جسمها كله ملكي لوحدي
بعد كل مره مارست الجنس معاها كنت زي المدمنين اللي بيرتاحوا بعد ما يضربوا المخدرات و جسمي كله بيكون مرتاح و دماغي بتبقي مستريحه و باحب اوي انها تنام عريانه في حضني كأنها حته مني و ايدي بتحسس عليها و لكن اكتر من مره حسيت انها بتدمع و هي في حضني و لما واجهتها لاقيتها بتبكي و بتقولي أنها كل مره بتحس انها اتناكت مني بتزعل علي انها مش معايا من اول حياتها و بتبقي نفسها تنام معايا طول الوقت و بتخاف من أن أي حاجه تزعلني و اني افكر اسيبها و أنها ممكن تموت نفسها لو ده حصل و حاولت امسح دموعها و احتويها و اطمنها و لكن واضح ان الفكره دي اتزرعت في دماغها و بدأت تخليها تكتئب و حسيت اني بكلامي عن اننا نعيش مع بعض خلاها تخاف من أنها لو معملتش كده ممكن نسيب بعض و بدأ الموضوع يبقي مرض نفسي و نصحتها انها لازم تبطل التفكير بالطريقه ديه و بقيت باحس اني سبب أنها ممكن تضيع مني و لخوفي عليها نصحتها تروح لدكتور نفسي و راحت و حاولت تحكي القصه انها كراجل و في علاقه مع ست و لكن طبعا الدكتور اكتشف انها الست في العلاقه و بدء معاها علاج للشذوذ و حسيت انها اتغيرت شويه و بدأ السكس يخليها تبكي و كأنها شخص تاني و تقريبا ده من تاثير الادويه و بدأت علاقتنا تضعف و كل مره احس اني ممكن اخسرها ابقي مكتئب و لكن مكنتش اتخيل اننا نسيب بعض و في يوم اتصلت بي و اتفقنا نسافر اجازه و رتبت كل حاجه و اول ما دخلنا البيت لاقيتها اترمت في حضني و بكت اوي و طلبت مني اني اسيبها و لكن بعد الاجازه ديه لأنها بتتالم من علاقتنا و أن الدكتور نصحها انها تبعد عني لأنها بقت خاضعه لي و أن أسرتها بدأت تشعر بتغير في تصرفاتها و أنها بتبكي بالليل كتير و أنها حاولت تتغلب على كل ده و مش سعيده بحياتها و لكن نفسها تقضي معايا اخر اجازه كمراتي و بعدين حتروح مستشفي تتعالج. و وعدتني انها عمرها ما حتنساني و يمكن تقدر تيجي نتقابل تاني في يوم من الايام تكون قدرت تعدي ظروفها النفسيه
في الاول حسيت بالصدمه و بعدين بدأت احس بألم في قلبي و لكن بعد كده حسيت أن ده الحل الوحيد المتاح و لاني كنت خايف عليها وافقت و لكن قلتلها أن مش حاعرف انام معاها و انا عارف أن ده اخر مره انيكها و أنها تقدر ده و وافقت انها تنام في حضني للصبح بس عشان اطمنها و اشبع منها بس
و نامت في حضني فعلا و حسيت انها بتبكي و لما طلبت منها أنها تبطل بكاء بدأت تحضني جامد و تقولي انا عايزاك تنيكني دلوقتي ارجوك لأنها حاسه بمحنه شديده و عايزه تكون متناكه مني و ده اخر ذكري لي
في الاول رفضت و لكني مدمن السكس معاها و ضعفت أمام رغبتها الشديده في بتاعي و اتفقت معاها أن ده حيكون اخر مره انيكها و لاقيتها قامت قلعت ملط و قلعتني البنطلون و البوكسر و بدأت تمسك بتاعي و تمصه باحتراف و خليتني انسي كل كلامها و اجيبهم في بقها و بلعتهم و لكن بتاعي كان لسه هايج و كانت عايزاني بجد انيكها و لقيتها بتقوم و تفتح نفسها بايديها الاتنين و انا لحست خرمها الوردي و حسيت انها بترتعش و اهاتها عليت اوي و طلبت اني انام و تطلع تتنطط علي بتاعي و فعلا خليتها تقعد علي بتاعي و دخل رأسه الاول و حسيت انها عايزه تبسطني اوي لأنها بدأت تنزل بالراحه للاخر و كان الوضع ده دائما بيوجعها لكن استمرت لمدة طويله تتنطط عليه و نزلت اكتر من مره و حسيت اني حاجيبهم جواها و ارتعش كل جسمي و بتاعي بينطر جواها و فضلت حاضنها وثبتها و بعدين قامت و لقيت ددمم لاول مره من فتره كبيره علي بتاعي و خفت عليها و قامت ووريتني أن ده من شده المحنه و قالتلي شكرا علي كل الوقت اللي بينا و انا احترمت قرارها غصب عني و خوف عليها و طلبت منها أنها تطمني عليها كل فتره حتي لو برساله و تاني يوم نيكتها برضه و طلبت مني اني مقبلش في أي يوم لو رجعت لي و أن ده اخر مره حتعمل كده مع بعض و فعلا مشوفتهاش من ساعتها .
بعد كل مره مارست الجنس معاها كنت زي المدمنين اللي بيرتاحوا بعد ما يضربوا المخدرات و جسمي كله بيكون مرتاح و دماغي بتبقي مستريحه و باحب اوي انها تنام عريانه في حضني كأنها حته مني و ايدي بتحسس عليها و لكن اكتر من مره حسيت انها بتدمع و هي في حضني و لما واجهتها لاقيتها بتبكي و بتقولي أنها كل مره بتحس انها اتناكت مني بتزعل علي انها مش معايا من اول حياتها و بتبقي نفسها تنام معايا طول الوقت و بتخاف من أن أي حاجه تزعلني و اني افكر اسيبها و أنها ممكن تموت نفسها لو ده حصل و حاولت امسح دموعها و احتويها و اطمنها و لكن واضح ان الفكره دي اتزرعت في دماغها و بدأت تخليها تكتئب و حسيت اني بكلامي عن اننا نعيش مع بعض خلاها تخاف من أنها لو معملتش كده ممكن نسيب بعض و بدأ الموضوع يبقي مرض نفسي و نصحتها انها لازم تبطل التفكير بالطريقه ديه و بقيت باحس اني سبب أنها ممكن تضيع مني و لخوفي عليها نصحتها تروح لدكتور نفسي و راحت و حاولت تحكي القصه انها كراجل و في علاقه مع ست و لكن طبعا الدكتور اكتشف انها الست في العلاقه و بدء معاها علاج للشذوذ و حسيت انها اتغيرت شويه و بدأ السكس يخليها تبكي و كأنها شخص تاني و تقريبا ده من تاثير الادويه و بدأت علاقتنا تضعف و كل مره احس اني ممكن اخسرها ابقي مكتئب و لكن مكنتش اتخيل اننا نسيب بعض و في يوم اتصلت بي و اتفقنا نسافر اجازه و رتبت كل حاجه و اول ما دخلنا البيت لاقيتها اترمت في حضني و بكت اوي و طلبت مني اني اسيبها و لكن بعد الاجازه ديه لأنها بتتالم من علاقتنا و أن الدكتور نصحها انها تبعد عني لأنها بقت خاضعه لي و أن أسرتها بدأت تشعر بتغير في تصرفاتها و أنها بتبكي بالليل كتير و أنها حاولت تتغلب على كل ده و مش سعيده بحياتها و لكن نفسها تقضي معايا اخر اجازه كمراتي و بعدين حتروح مستشفي تتعالج. و وعدتني انها عمرها ما حتنساني و يمكن تقدر تيجي نتقابل تاني في يوم من الايام تكون قدرت تعدي ظروفها النفسيه
في الاول حسيت بالصدمه و بعدين بدأت احس بألم في قلبي و لكن بعد كده حسيت أن ده الحل الوحيد المتاح و لاني كنت خايف عليها وافقت و لكن قلتلها أن مش حاعرف انام معاها و انا عارف أن ده اخر مره انيكها و أنها تقدر ده و وافقت انها تنام في حضني للصبح بس عشان اطمنها و اشبع منها بس
و نامت في حضني فعلا و حسيت انها بتبكي و لما طلبت منها أنها تبطل بكاء بدأت تحضني جامد و تقولي انا عايزاك تنيكني دلوقتي ارجوك لأنها حاسه بمحنه شديده و عايزه تكون متناكه مني و ده اخر ذكري لي
في الاول رفضت و لكني مدمن السكس معاها و ضعفت أمام رغبتها الشديده في بتاعي و اتفقت معاها أن ده حيكون اخر مره انيكها و لاقيتها قامت قلعت ملط و قلعتني البنطلون و البوكسر و بدأت تمسك بتاعي و تمصه باحتراف و خليتني انسي كل كلامها و اجيبهم في بقها و بلعتهم و لكن بتاعي كان لسه هايج و كانت عايزاني بجد انيكها و لقيتها بتقوم و تفتح نفسها بايديها الاتنين و انا لحست خرمها الوردي و حسيت انها بترتعش و اهاتها عليت اوي و طلبت اني انام و تطلع تتنطط علي بتاعي و فعلا خليتها تقعد علي بتاعي و دخل رأسه الاول و حسيت انها عايزه تبسطني اوي لأنها بدأت تنزل بالراحه للاخر و كان الوضع ده دائما بيوجعها لكن استمرت لمدة طويله تتنطط عليه و نزلت اكتر من مره و حسيت اني حاجيبهم جواها و ارتعش كل جسمي و بتاعي بينطر جواها و فضلت حاضنها وثبتها و بعدين قامت و لقيت ددمم لاول مره من فتره كبيره علي بتاعي و خفت عليها و قامت ووريتني أن ده من شده المحنه و قالتلي شكرا علي كل الوقت اللي بينا و انا احترمت قرارها غصب عني و خوف عليها و طلبت منها أنها تطمني عليها كل فتره حتي لو برساله و تاني يوم نيكتها برضه و طلبت مني اني مقبلش في أي يوم لو رجعت لي و أن ده اخر مره حتعمل كده مع بعض و فعلا مشوفتهاش من ساعتها .