- إنضم
- 24 نوفمبر 2024
- المشاركات
- 427
- مستوى التفاعل
- 1,372
- الإقامة
- الشرابية شبرا القاهرة
- نقاط
- 24,850
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Allaginy
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا ميمى ٢٤ سنة رائعة الجمال كيرفى شديدة الاثارة بعد الزواج بأسبوع سافر زوجى الى كندا يمهد لى الطريق للهجرة و لكنه غاب اكثر من سنة بسبب الإجراءات المعقدة. تركنى اتضور جوعا وشوقا الى قضيبه بل لأى قضيب .. قبل الزواج ادمنت الجنس كله و اعيش به اسعد لحظات سعادتى ويزداد عليه وزنى ، تركنى زوجى و احضر أخيه المراهق الصغير يعيش معى فى الشقة يحرسنى ويخدمنى. فلاحظت انه ينفعل جنسيا وقضيبه يقف بدون اى اسباب معظم الوقت، يتابعني بنظرات سريعة خاطفة خجولة و يسترق النظر لى وجسدى العارى فى الحمام حتي فى التواليت كمان و يراقبني نائمة فى سريرى و يجلس امامى فى حجرة المعيشة ينظر بين فخاذى العارية الى كسى و انا افتح واباعد بين افخاذى لينظر اكثر فتنهمر سوائل شهوتى وقد توقفت تماما عن ارتداء الكلوتات و السونتيان و ارتدى فقط قمصان او تى شيرتات بحمالات عارية جدا شفافة كالزجاج لاتمتع بنظرات سامى المراهق البكر العذراء القضيب و الطيظ اخو زوجى المهاجر .. و تعمدت قضاء وقت طويل كل ليلة قبل النوم اشاهد افلام فيديو جنسية على الشاشة الكبيرة جدا فى تليفزيون حجرة النوم و سامى يجلس تحت اقدامى او بجوار السرير يشاهد و يسأل يريد أن يفهم و يتعلم وانا اشرح له و اتحسس بظرى و بزازى بأصابعى و انظر فى عينيه وهو يتحسس قضيبه حتى شجعته وقلت له ان يقلع الكلوت و بنطلون البيجامة و يجلس براحته معى ونحن نشاهد الجنس الملتهب ، فراح يتابعني ايضا فى المطبخ و يلتصق بين طياظى و قضيبه يقذف حمما ملتهبة و هو يتصبب عرقا وينهج بقوة فابتسم له و اذهب لاستلقى على بطنى فى سريرى فياتى يضمنى ينام فوق ظهرى العارى و ينزلق قضيبه المنتصب المتوتر بين اردافى صعودا و هبوطا فاتململ تحته و اتحرك و افتح بين لحم طياظى حتى تستقر رأس قضيبه فى فتحة طيظى فاضغط طيظى عليه و استقبل ضغوطات قضيبه فى فتحتى و هو يحتضنى يلهث بأحلى كلمات الحب والغزل والشهوة و انا اضحك و اغنج له بدلال و اتاوه بشدة لاشعل شهوته اكثر .. كنت انتقم لنفسى بقضيب سامى من أخيه زوجى المسافر فى كندا .. و لكنه لم يكن الذكر الناضج الخبير الذى يشبع شهوتى فهو لى مجرد فتح شهية بسيطة ، حتى اكتشفت ان سامى يصورنى صورا و افلام و يبيعها لزملاء له فى المدرسة و طردته فعاد الى قريته و ارسلت الى زوجى اخبره ان سامى طلب ان يتركنى و يعود للقرية .. فأرسل لى أخته الشابة الأرملة التى لم تنجب لتعيش معى و كانت رائعة الجمال و الانوثة زائدة الوزن قليلا مما زاد فى جمالها و دلالها و سرعان ما جمعتنا الوحدة والحرمان و مشاهدة الافلام السكس فمارست معى السحاق و استمتعت انا وهى به حتى صرت مجنونة بيها حقا و فضفضت انا وهى بكل أسرارنا وتجاربنا الجنسية لبعضنا ونحن عاريتين فى السرير و الحمام والتواليت تلتهم كل منا كس الأخرى بجشع غريب و اتفقنا اننى احتاج بشدة الى زوبر فوافقتنى و قالت إنها ستحاول مساعدتى واختيار قضيب مثالى نظيف لمتعتى تحت شروط قاسية تبعدنا عن الفضيحة و الابتزاز و جاءت لى بشاب صغير طالب فى الثانوى يطاردها بالحاح و يرسل لها على النت افلام و صور جنسية لنفسه و لقضيبه فاعطت له معلوماتى انا وصورى و جسمى و عنوانى و وعدته بلقاء و ممارسات جنس حرة مفتوحة بيننا بشرط أن توجد هى معى بصفتها اختى الأرملة و مع احتمال ان تشترك معى فى ممارسة الجنس معه فنكون ثلاثة فى سرير معا ، و فهمت منها مافعلت و ترتيباتها و وافقت و ذهبت للقاء الشاب عدة مرات عديدة ثم ذهبت معه الى بيت امه المطلقة تعرفت عليها و اتاحت لى الفرصة انام مع ابنها فناكنى وهى تتلصص علينا من فتحة الباب الموارب فلما انتهت الممارسة دخلت علينا غاضبة و تصنعت الغضب و ضربت ابنها و طردته من الشقة و لكنها اخذتنى ضاحكة و دخلت معى الحمام و التواليت بعد ذلك و مارست معى السحاق و تمتعت انا بها جدا فدعوتها لزيارتى و قضاء اوقات طويلة معى انا واخت زوجى شيماء فانفجرت براكين الشهوة فينا الثلاثة و لم بعد توفيق ابنها يشبع شهوتى فقد استهلكته بسرعة خاصة انه كان يمارس الجنس مع شيماء و مع أمه ايضا .. حتى استسلمت لغزل و ملاغية ضابط عازب يسكن فى العمارة المقابلة همس فى اذنى انه يريد انه يريحني بعمل مساج لى .. و ذهبت معه الى شقته حيث يعيش مع جدته العجوز الطيبة و اخدنى فى حجرة نوم خاصة به .. و الجدة العجوز تسألني كل عدة دقائق وهو ينيكنى ان كنت مبسوطة و احب النيك و ان كنت عاوزة اى حاجة زيادة .. و بعد ما شبعت من حفيدها الضابط اخدتنى تحكى لى مغامراتها مع عشاقها و عشيقاتها ايام الصبا و المراهقة و الشباب و كيف كانت تخون المرحوم زوجها الاول ثم ضبطها زوجها الثانى فانتحر أمامها.. فأضاعت من دماغى متعة النيك مع حفيدها طوال اليوم.. فقلت له ان يأتى هو الى شقتى بعيدا عن جدته فى المرات القادمة فجاء و نام مع شيماء اخت زوجي وناكها معى .... و مرة كنت عائدة من شغلى مبكرة ودخلت الشقة فى هدوء و سمعت شيماء تحكى على التليفون لاخيها فى كندا كل شىء عنى و عنها و فهمت من الحوار ان زوجى عاش ينيك شيماء الى ان سافر كندا و وصف لها شوقه وحنينه الى جسمها و ممارسة الجنس بينهم و هى تتاوه وتغنج له و طلب منها ان تأتى لى بعشاق ذكور اكثر ينيكونى معاها و نكون متحررات بلا حدود ولا نمنع عن نفسنا اى شىء.. هذا جعلني اشعر بالحزن والاكتئاب لان زوجى ديوث معرص ناك أخته محارمه وليس لديه اخلاق ولا قيم و لا غيرة و موش راجل خالص .. كان نفسى يكون ذكر بجد غيار قوى حريص على شرفى و شرفه .. حزنت و طلبت الطلاق و طردت أخته و بقيت وحدى و قطعت كل علاقاتى الجنسية مع كل البشر .. و عدت اعيش مع ماما و مه أخى الأصغر الباقى فى بيت أمى و اسمه فتحى .. و فى ليلة جاء فتحى وهمس قال لى شايفك تعبانة قرفانة موجوعة مبهدلة فى نفسك و فى هدومك و شكلك . نظرت له .. همس وهو يقبل لحم كتفى ورقبتى العارى (نامى اعمل لك مساج).. فهمت ماذا يريد .. خلعت كل ما على جسمى ونمت عارية تماما على بطنى و اغمضت عينى و تمتعت بيديه القوية تدعك وتدلك لحمى وتكسر عظامى و تعتصر بزازى و تباعد افخاذى و هو يجلس عاريا تماما فوق أعلى افخاذى من الخلف كالفارس و شعرت قضيبه منتصب عصبى يضغط بين اردافى يشق ويفتح شفايف كسى و كسى يبكى شوقا بغزارة على رأس قضيبه و يديه تباعد اردافى عن بعضهما بحنان و استمتاع فرجعت باردافى و رفعتها نحوه ارحب بقضيبه ينزلق ببطؤ و خوف وحرص و بدأ ينيكنى فى اعماقى و انا اجاوب معه وامتص بكسى و اعتصر زوبره بقوة و توفقت دفقات اللبن واتمنى الساخن فى بطنى فشهقت كاننى فوجئت بذلك و همست له بدلال (انت ح تعمل ايه يا مجرم ؟؟ اوعى تفكر زوبرك يدخل فيا ولا تنيكنى !!) فاحتضننى بقوة و اعتصر بزازى و ضرب زوبره قوى جوايا و همس فى أذنى (طبعا مستحيل موش ممكن يحصل كدة منى أبدا. انت اختى حبيبتى و شرفى و عرضى و لحمى .. مخك راح فين انت خرفت باين عليك ) قلت (آه باين كده خرفت .. طيب ادعك رأس زوبرك جوة قوى فى كسى كمان كمان لغاية ما اجيب انا كمااان ) قال لى (قصدك كدهه ؟ هه حلو ؟ مبسوطة ؟) .. اغمضت عينى و شلالات سوائل شهوتى تنفجر على قضيبه و بطنه . و همست (خلليك كده للصبح .. محتاجة حبك )