د
دكتور نسوانجي
ضيف
عندما أتصل بي أبي ليخبرني عن حالة والدتي المتدهورة منذ أسبوع كنت أستطيع سماع اليأس والقلق في صوته. لم أسمعه بهذا الخوف من قبل في حياتي. فقد كانت أبي بالنسبة لي بطلي الخارق. وشعرت بشيء جدي يحدث فغادرت إلى منزل والدي في نفس الليلة. وتسببت الرحلة المفاجأة في الفوضى في حياتي في المنزل لكن زوجي وابني وقفا إلى جواري مثل الصخر وتمنيا ليا التوفيق وأنا أترك لهما مسؤولية المنزل على عجل. لم أكن أعرف لكن سأغيب لكنهما أخبراني ألا أقلق على المنزل وطلبا مني أن أهتم بأمي وأعود عندما يكون كل شيء على ما يرام. حتى عندما أصيب أمي بالسكتة التي سبب لها العجز منذ عشر سنوات كان أبي هو الشخص الذي طمأنني ووقف إلى جواري. كنت قد تزوجت قبل عدة أيام من حادثة أمي وكانت مترددة من أن أتركها في عناية أبي بمفرده. لكنه أصر على أني أنطلق غي الرحلة الجديدة في حياتي وأنه لن يواجه أي مشاكل في الاهتمام بزوجته. كنت أزورهما كلما استطعت لكن على مدار السنين قلت الزيارات بسبب متطلبات حياتي الجديدو. والعودة إلى المنزل الآن جعلتني أشعر بالذنب من كل المرات التي لم أذهب فيها إليهما. عندما وصلت رأيت أن حالة أمي قد تدهورت وأبي أصبح نصف الرجل الذي كنت أعرفه في هذه الأيام. بالكاد أبي يستطيع أن يلم شتات نسفه. ولا يبدو أنه طبخ شيء منذ أيام والأتربة في كل مكان. بدأت على الفور في التنظيف وإعداد الطعام لوالدي وإعطاء الدواء لأمي الذي كان يجعلها غائبة عن الوعي معظم الوقت. جلست إلى جوار رأسها مرر أصابعي بين شعرها الأبيض. وبعد ذلك جاء أبي وجلست إلى جواري ووضع يدها على ساق أمي.
كنت أشعر من حين لأخر أنه ينظر إلى بزاز وظهري وأردافي بينما عيني تبحث عن انتفاخ زب أبي في بنطاله ويديه القويتين من حين لأخر. بدأت أشعر بالبرد واستدرت لأسحب الملأة على أمي. وبمجرد أن استدرت وتحركت إلى الأمام تصادمت رأسي مع أمي وتلاقت شفايفها لثواني معدودة. وعندما أدركنا ما حدث أنسحبنا بسرعة ونظر كل منا في اتجاه. وقف أبي وفرد الملأة على أمي. وعندما جلس أصبح أقرب مني. وأنفاسه تتصاعد مثلي وشعرت بقلبه ينبض بسرعة أكبر. تلامس كتفين تقريباً وأبي وضع يده إلى جوار يدي وأنا أنظر بعيداً عنه لكنه وضع يده على يدي. واللمسة المفاجأة أرسلت تيار لرأسي في إتجاه أبي ونظرت في عينيه وأبير قرب رأسه من رأسي والتقت شفايفنا. وهذه المرة كان عن قصد وببطء. فتحت شفتي وبدأت أمص شفته السفلية. وأبي وضع يده على فخدي واليد الأخرى على خدي بينما لسانه وشفايفه تستكشف فمي. مددت يدي على أرواكه حتى وصلت إلى زبه المنتصب وبدأت أدلكه من فوق البيجاما. في الفترة الأخيرة لم تكن علاقة الجنسية مع زوجي على ما يرام وبالكاد نمارس الجنس لذلك كنت أحتاج إلى زب يعوض حرمان كسي حتى لو كان هذا زب أبي.
تحركت أمي فأنتبه أبي وغادر الغرفة ليجلس على الأريكة فهرعت خلفه ودفعت رأسي إلى رأسه وبدأت أتبادل القبلات الساخنة معه. وبعد أن أنتهى أبي من تقبيلي دفعني على الأريكة بقوة وأقترب من كسي وقلعني قميص النوم ونظر إلى جسدي العارية نظرة الجائعة وأنا أشحت ببصري من الخجل لكنه بلل أصابعه باللعاب وحك شفرات كسي. وشعرت بعد ذلك برأس زبه الغليظ يخترق كسي الضيق وهو ببطء دفع عميقاً وعميقاً في داخلي حتى أصبح زب أبي كله في داخل كسي. تأوهت “آهههه بابا” وعضت على شفتي وبدأ باب يحك زبه في داخلي وينكني بقوة وأنا أحفر بأظافري في ظهره. وهو أيضاً يتأوه ونقبل بعضنا البعض مثل العاشقين وأصوات آهاتنا تعلو وأجسادنا العارية تحتك حتى قذفت عدة مرات في الوقت الذي أصبح أبي على استعداد لأن يملأ رحمي بمنيه. فشخت ساقي أكثر وركبتي كانتا قربتين من ذقني وهو يصاجعني مثل عاشق جائع وأنا متفاجأ من فحولته على الرغم من تقدمه في السرير. أحتضني أبي بقوة حتى اصطدمت بزازي بصدره وتخشب جسده وفي الدفعة الأخيرة أطلق كمية كبيرة من المني الأبيض الساخن في داخلي رحمي. أمسكت زبه بعضلات كسي لأشعر بكل رعشة وانتفاضة. سقط ابي علي من التعب وأنفاسه تتصاعد. وكلانا كان يغرقنا العرق وزبه تضاءل حجمه في داخلي. وقف أبي وبدأ يرتدي ملابسه واستلقيت أنا على الأريكة فاتحة ساقي وحانية رأسي لأنظر إلى حالة كسي بعد النيكة. كان هناك شريط رفيع من حليب النياكة ينساب من كسي. التقطت قميص نومي ومسحت به كسي وأبي نظر إلي نظرة اعتذار وهو غير متأكد من ردة فعلي. غمزت له وأرسلت له قبلة في الهوة. ووقفت على الأريكة وحضنته بقوة. وقلت له “دي كانت أحلى نيكة في حياتي يا بابا”. وقبلته على خده وأبي أحتضن جسدي العاري على جسده وقلني. وقال لي: “وأنا بحبك كمان.” نظرت بعيداً من الخجل كأني عروسة جديدة. ومرت موجة من الرعشة في كسي وأنا أتوقع نيكات قادمة.