د
دكتور نسوانجي
ضيف
حين نكته لم اصدق ان زبي يقذف المني فانا كنت معتادا على القذف عن طريق الاستمناء و حلب الزب و لم اتخيل يوما في حياتي ان القذف بعد النيك مختلف كلية عن القذف باستخدام الاستمناء و حتى النيكة و ممارسة اللواط لم تاتي الا عن طريق الصدفة . اسم صديقي عدنان و هو في نفس الوقت كان يدرس معي منذ الصغر و كبرنا و بلغنا و صرنا رجالا و كنا نخرج من حين لاخر في المساء حتى نطار الخنازير البرية باستخدام البنادق و كنا نملك أراضي فلاحية متجاورة وسط الجبال و لم يكن هناك سوى مزرعتنا و مزعتهم و نحن نتعارف منذ الصغر و كنا نحكي أحيانا عن الجنس و اللواط و تطورت علاقتنا حتى صرنا نستمني مع بعض حتى انه يرى زبي يقذف و أرى زبه و كل واحد فينا يصر ان زبه اكبر و اجمل . ذات يوم أتذكر اننا كنا في طريق جبلي و ابصرنا طائر حجل مع صيصان صغيرة و حين اقتربنا اختفى الطائر في وسط الحشائش و بما ان الصيصان صغيرة فقد وضعنا في اذهاننا اننا يمكن ان نصطادها و اقتربنا حتى وصلنا هناك و ارتمى صديقي على الأرض و اخبرني انه امسك بطائر و على سبيل المزاح ارتميت فوقه و وقع زبي على طيزه مباشرة و احسست بنار قوية تجتاحني
و من دون شعور وجدت نفسي احتك على طيزه و أحاول تثبيته على الأرض لكنه بدا يقاوم و هو مستغرب من تصرفي معه لانني لم يسبق و ان حاولت ان انيكه لكن حين ذقت طراوة طيزه لا انكر اني طمعت فهي . و كنت اقرب زبي من طيزه و انا أحاول ان اجد الفتحة رغم اني لم اكن قد خلعت عنه بنطلونه بعد لكنه سخنني و بقيت اثبته و انا احس ان زبي يقذف من شدة الحرارة التي كنت عليها ثم أخرجت زبي و انا فوقه و بدات استفزره و أقول له اح اح انت لذيذ اتركني انيكه و قد اعجبني الامر و نحن في الجبل انيكه في أوسع مكان ممكن . ثم قمت من طيزه و اسرعت الى فمه حيث كان زبي مباشرة فوق فمه و انا اصر انه ان لم يرضع زبي فاني لن أقوم و بدات مقاومته تقل بل انعدمت تماما و اصبح يضحك فقط و كانه اعجب بالامر ثم قمت و ادرته و عريته حتى رايت طيزه و كانت اول مرة أرى طيزه و كانت جميلة جدا و كبيرة جدا و ملمسها طري و ناعم و قربت زبي منها و بدات انيكه مباشرة و انا اريد ان أرى زبي يقذف عن طريق النيك و ليس الاستمناء
و رميت جسمي كله على طيز صديقي و كانت نقطة السقوط هي زبي على الفتحة مباشرة و كانت الفتحة ساخنة جدا خاصة مع تبليل راس زبي باللعاب و أدخلت زبي و نكته و انا احس ان الشهوة تكبر و تسخن و ان زبي يقذف على طيزه هذه المرة و ليس بيدي . و كنت انيكه و هو جامد بلا أي حركة و انا ارفع جسمي و انزله حتى يدخل زبي كاملا و باتمام و حتى صديقي صار يضحك و هو يحوال بطريقة محتشمة ان يتخلص من قبضتي لكن دون جدوى و هكذا ثبتته على الأرض و نكته و استمتعت باللواط الأول في حياتي و بدا زبي يقذف المني بغزارة داخل طيزه لكني لم اسحبه بل تعمدت تركه يقذف داخل الفتحة بطريقة ساخنة جدا و قوية و لما أكملت اجربته على لحس زبي و مص المني العالق و رغم ان القطف كان قد توقف و الشهوة انطفات الا اني احسست ان زبي يقذف بقايا المني و لكن كانت قليلة جدا ثم قمنا و انا اضحك عليه و اخبرته ان النيك معه ممتع جدا و قلت له من الان اعتبر نفسك زوجتي و انا لا اريد ان اتزوج
و لم نعد الى البيت يومها الا بعد الغروب و اخذته الى مغارة هناك و نكته مرة أخرى و مارسنا اللواط حيث أدخلت زبي في مؤخرته بكل قوة و عريته و اشبعته بالزب وظل زبي يقذف في طيزه بطريقة جميلة و ساخنة جدا . ثم مسح المني بلسانه و اعطيته ورقة مسح بها طيزه و نظفه و عدنا الى البيت و كانت هذه تجربتي الأولى في ممارسة اللواط و كيف بدا زبي يقذف المني بطريقة حارة و إحساس ساخن جدا حين نكت صديقي في الأرض و في الكهف و صرت لا اصبر عليه و أحيانا اراه في منامي و انا انيكه و زبي يقذف و احتلم عليه و صار بالنسبة لي اكثر من زوجتي
و من دون شعور وجدت نفسي احتك على طيزه و أحاول تثبيته على الأرض لكنه بدا يقاوم و هو مستغرب من تصرفي معه لانني لم يسبق و ان حاولت ان انيكه لكن حين ذقت طراوة طيزه لا انكر اني طمعت فهي . و كنت اقرب زبي من طيزه و انا أحاول ان اجد الفتحة رغم اني لم اكن قد خلعت عنه بنطلونه بعد لكنه سخنني و بقيت اثبته و انا احس ان زبي يقذف من شدة الحرارة التي كنت عليها ثم أخرجت زبي و انا فوقه و بدات استفزره و أقول له اح اح انت لذيذ اتركني انيكه و قد اعجبني الامر و نحن في الجبل انيكه في أوسع مكان ممكن . ثم قمت من طيزه و اسرعت الى فمه حيث كان زبي مباشرة فوق فمه و انا اصر انه ان لم يرضع زبي فاني لن أقوم و بدات مقاومته تقل بل انعدمت تماما و اصبح يضحك فقط و كانه اعجب بالامر ثم قمت و ادرته و عريته حتى رايت طيزه و كانت اول مرة أرى طيزه و كانت جميلة جدا و كبيرة جدا و ملمسها طري و ناعم و قربت زبي منها و بدات انيكه مباشرة و انا اريد ان أرى زبي يقذف عن طريق النيك و ليس الاستمناء
و رميت جسمي كله على طيز صديقي و كانت نقطة السقوط هي زبي على الفتحة مباشرة و كانت الفتحة ساخنة جدا خاصة مع تبليل راس زبي باللعاب و أدخلت زبي و نكته و انا احس ان الشهوة تكبر و تسخن و ان زبي يقذف على طيزه هذه المرة و ليس بيدي . و كنت انيكه و هو جامد بلا أي حركة و انا ارفع جسمي و انزله حتى يدخل زبي كاملا و باتمام و حتى صديقي صار يضحك و هو يحوال بطريقة محتشمة ان يتخلص من قبضتي لكن دون جدوى و هكذا ثبتته على الأرض و نكته و استمتعت باللواط الأول في حياتي و بدا زبي يقذف المني بغزارة داخل طيزه لكني لم اسحبه بل تعمدت تركه يقذف داخل الفتحة بطريقة ساخنة جدا و قوية و لما أكملت اجربته على لحس زبي و مص المني العالق و رغم ان القطف كان قد توقف و الشهوة انطفات الا اني احسست ان زبي يقذف بقايا المني و لكن كانت قليلة جدا ثم قمنا و انا اضحك عليه و اخبرته ان النيك معه ممتع جدا و قلت له من الان اعتبر نفسك زوجتي و انا لا اريد ان اتزوج
و لم نعد الى البيت يومها الا بعد الغروب و اخذته الى مغارة هناك و نكته مرة أخرى و مارسنا اللواط حيث أدخلت زبي في مؤخرته بكل قوة و عريته و اشبعته بالزب وظل زبي يقذف في طيزه بطريقة جميلة و ساخنة جدا . ثم مسح المني بلسانه و اعطيته ورقة مسح بها طيزه و نظفه و عدنا الى البيت و كانت هذه تجربتي الأولى في ممارسة اللواط و كيف بدا زبي يقذف المني بطريقة حارة و إحساس ساخن جدا حين نكت صديقي في الأرض و في الكهف و صرت لا اصبر عليه و أحيانا اراه في منامي و انا انيكه و زبي يقذف و احتلم عليه و صار بالنسبة لي اكثر من زوجتي