د
دكتور نسوانجي
ضيف
لم اتوقع ان زبي يقذف حليبه بتلك الحرارة و السرعة فانا يومها كنت في الطابور انتظر دوري حتى احصر على الخبز و كانت في تلك الايام ازمة كبيرة في الخبز حيث حدث اضراب عام في البلد و بقي خباز واحد فقط ف منطقتنا يعمل . و كانت الطوابير مملة و طويلة و متعبة و الالتحامات لا تحتمل و لكن اوقعني في ذلك اليم حظي مع طيز لا يقاوم و كانت صاحبته امرة ناضجة و متزوجة و لكن مطيزة و لها مؤخرة جميلة جدا و ترتدي **** بني لازلت اتذكره و انا لما رايتها قبلي كنت اريد ان ابحث فقط على اللذة و لكن لم اتوقع ان زبي سينفجر من المتعة و حرارتها
في الاول اتصقت على طيزها الطري جدا و طبعا انا شاب محروم و غير متزوج و تجربي الجنسية منعدمة الا مع الافلام و الاستمناء و احسست انها فرصتي الوحيدة حتى احك زبي على المؤخرة لكن ما ان تلامس زبي على الطيز حتى احسست بالنار و كان زبي يقذف حليبه و يريد الكب . و اعجبني الامر فالتصقت اكثر وهي التفتت لي و لكن تظاهرت اني افعل ذلك عن دون قصد و تم دفعي من الخلف فاندفعت عليها و الصقت زبي في طيزها اكثر و احسست برعشة جميلة جدا كان زبي يقذف حليبه فقد كنت ارتعش و اهتز و انا واقف في كاني و بحرارة كبيرة و عرفت ان زبي يريد الكب
و كنت محتار بين التوقف او البقاء ملتصق حتى زبي يقذف حليبه و كما يعلم كل الرجال ان مقاومة الشهوة امر مستحيل خاصة اذا كانت اللذة كبيرة و حارة و انا كنت بين التمتع و بين الحذر لكن فجاة باعتني زبي و ارتعش و وصل الى مرحلة استحالة السيطرة عليه . و كنت واقف ملتصق بالطيز لما دا زبي يرتعش و انا واقف خلف تلك الطيز المكورة الكبيرة و السيدة تنتظر دورها في الطابور مثلي لكن احسست ان زبي انفلت منه الحليب و بدا يكب بحرارة كبيرة جدا داخل ثيابي و انا واقف و زبي يقذف حليبه الساخن جدا و انا اقطر في مكاني من اللذة والشهوة على احلى مؤخرة و اجمل نيك في حياتي
و على الرغم ان النيك لم يكن كامل و بلا اي قبلات او لمس الا ان لذته كانت كاملةو حرارته مكتملة و زبي يرتعش و يكب الحليب ويقذف بحرارة كبيرة و الشهوة خرجت مني جميلة و ناعمة جد لكن زبي ارتخى بسرعة و وصل الى التشبع الكامل . ثم صرت اعدد الدقائق فانا اريد ان ارجع الى البيت حتى اغسل زبي واحس بتضايق كبير و المني يملا ثيابي و ذلك الطيز الذي كان يمتعني اصبح مثل الكابوس و انا خفت لو يخرج المني و الطخها لانه لا ذنب لها و زبي يقذف حليبه من الشهوة لكن بعد ذلك احسست بالندم