د
دكتور نسوانجي
ضيف
كي نقول لكم بلي زبي يحب ينيك هذا ما يعنيش اني شحال من خطرة كنت نتعذب كي ما نلقاش شكون نيك سورتو في نهاية الاسبوع بالخميس كي نبدا نعيط في التلفونات و احدة تقول ما رانيش هنا و من بعد نشوف نقش يقولك راني بعيد و لوخر يقول عندي عرس و هكذا نلقى روحي نغلي . و انا تالمون لي والفت نيك رجعت نكره التبنييط و في واحد الخميس كنت محريط بزاف و سخونو كيما درت والو و رحت للباركينغ و حطيت الطوموبيل تاعي باش نبيتها و انا نفكر في السبونتشاج على خاطر بقالي هذاك الحل برك و كانت الشتا خيط من السما و راح الحال بصح غير دخلت للدار و تغطيت في الفراس حتى جاتني فكرة .
وهذي الفكرة لي جاتني هي نروح للخروبة في محطة المسافرين على خاطر علابالي نلقى القحاب لتم على راسهم و انا زبي يحب ينيك القحاب و نضت نجري و لحقت للباركينغ لقيت واحد غالق عليا و طلعت ليه للدار و قلت لو عندي شغل مستعجل و هبط مسكين و فتح لي الطريق و رحت للخروبة نجري عافس و كي لحقت نلقى واحد الحجوبي ماشب شابة بصح مليحة و كي طلعت في الطوموبيل و عرات خلعتني الزيزة تاعها و حرت وين كانت مخبيتها و انا نحب لي عندهم الصدركبير و زبي يحب ينيك المصدرات و رضعت لها و لحست و هي قالت لي ندير لك بيبة قلت لها لالا ندخلو خير اعطيني كابوت و كيما كان الحال دخلتو كامل للقلاوي في سوتها السخونة .
و كانت هي توحوح و صوتها مبحبح مسكينة من كثرة الزب لي تديه وانا زبي يحب ينيك القحاب و كنت ندخل يدي تحت الستيان تاعها نمس لها الزيزة تاعها و زبي يتحرك في سوتها و حتشونها كان سخون بزاف . و كنت نضرب رابيد حتى رجعت نحس بلي الالسيارة تاعي راهي تفيبري من قوة الهز و النيك و انا ما زالني ندخل فيه و مقمبعها و ندخل بقوة كبيرة و نبوس و بدات تجيني و من كثرة الشهوة كنت حاب ندير فيدونج برك و نزنن و ما كانتش تهمني المتعة والتخلاط و زبي يحب ينيك و كي نكون سخون بلخف نفرغ و كيما كان الحال بلخف حسيت بلي رايح نجيبو
و دنيتها لحضني و ركبتها على زبي و بديت نطبع و نبومبي و هي راكبة على زبي و انا ندخل بقوة حتى حسيت الزن رايح يخرج من و ما قدرتش نشدو و بدا زبي يترعد و هو داخل السوة و بديت نطير و نعيط اه اه اه اه . و خرجت الشهوة تاعي هذيك الليلة سخونة و حارة بزاف داخل السوة في الكابوت و اول مرة نيك في الطريق في محطة خروبة و لوكان شافوني الدولة ينيكوني و انا زبي يحب ينيك و شحال من خطرة كنت نريسكي