NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة زبي الهايج ناك حماتي و اخت زوجتي

عاششق الحريه

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
23 ديسمبر 2022
المشاركات
21
مستوى التفاعل
45
نقاط
145
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
بعد ما تزوجت وتذوقت حلاوه النيك ومتعته .. لم أستطع يوما أن أتوقف عن ممارسته … حتى فى ايام الدوره الشهريه لزوجتى ..كنت أنيك مراتى فى طيزها .. فلم يكن يكفينى أن تجيبهم لى مراتى بأيدها أو بين بزازها او تحت باطها كما تفعل كثير من النساء .. كنت لابد أن أحس بسخونه الكس علشان أتمتع كويس او سخونه وضيق الطيز وأجيب لبنى بمتعه .. …. وفى أوقات كثيره كانت مراتى تأخد أدويه لمنع الدوره .. علشان ترحم طيزها اللى بتتقطع من هيجانى وشدتى لما باأكون بنيكها فى طيزها المولعه الضيقه … ومن عنفى فى نيك مراتى فى طيزها .. حصل عندها شرخ وبواسير … وكان لابد من أجراء عمليه جراحيه ..
أجرت زوجتى الجراحه وحجزت بالمستشفى … وكنت كالمجنون من الهياج .. كنت عصبى جدا .. بشكل ملفت .. شعر به كل من حولى …وكنت على أستعداد أنى أنيك كلبه نتايه ..
فى يوم أنتهيت من زياره زوجتى ومعى حماتى التى تسكن بعد بيتنا بشارعين ..و حماتى عمرها حوالى 47سنه ارمله من خمس سنوات .. مازالت تتمتع بشباب وأنوثه تظهر فى تضاريس جسمها فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم بترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطه العمر وطيازها كبيره بجمال.. بشرتها بيضاء مشربه بحمره .. جسمها على بعضه جميل ووجهها فاتن.. شعرها بنى ناعم قصير لا تغطيه… تهتم بعمل مكياج هادئ مما يخفى عمرها الحقيقى .. تبدو أصغر من سنها عشر سنوات تقريبا… طلبت حماتى منى أن أوصلها .. وفى الطريق أبلغتنى أن زوجتى كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين فى الاسبوع كتعليمات الطبيب .. وهى ألان لا تجد من يعطيها لها .. فأبنتها الاخرى كوثر مشغوله بين عملها ودراستها العليا .. تخرج فى الصباح ولا تعود الا فى المساء .. وعندما تعود تكون متعبه جدا .. تأكل بسرعه وتراجع بعض مواد دراستها وتنام … وبدأت تخبرنى أننى زى أبنها .. وكلام من ده .. لغايه لما وقعت فى الفخ .. وعرضت عليها أن أعطيها الحقنه … وصعدت معها الى شقتها .. … كفايه أرجوك .. شادى .. شادى .. وأنا نازل نيك فيها .. كان كسها يجنن .. وانا كنت هايج قوى .. أرتفعت بجسمها وهى تضربنى على صدرى بيدها المضمومه وهى تقول كفايه يامجرم .. كفايه … كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده … حسيت بأنها فعلا تعبت … سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى تميل لتنام على حنبها مكوره جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوه والتعب…. كان زبى لسه بيغلى من الهياج .. وجسمها الجميل يجنن ويزيدنى هياج .. قعدت جنبها وأنا بأبوس ذراعتها وكتافها ورقبتها وايدى بتقفش بزازها .. زحفت بأيدها ومسكت زبى تعصره … ومالت وهى بتبص لى وهى بتقول لى هديتنى ياشقى.. أقتربت بفمى من فمها وبوستها ومصيت شفايفها ولسانها وهى لسه بتعصر لى زبى وانا أحسس على بزازها وأفرك حلماتها وأمسح بطنها السمينه الشهيه .. مالت تستند على ذراعى وهى تقول قومنى .. سحبتها من يدها فقامت .. لتلف بجسمها لتنام بوجهها على السريرواقفه على الارض رافعه طيازها لفوق … مسكت الكريم من على الكومود ودهنت فتحتها بكميه كبيره منه ..وأنا بأدفس صباعى فى طيزها بوزع الدهان وهى تتأوه من لمسه صباعى .. أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان…أه أه أه … عاوزه زبك بقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياشادى .. طيزى متشوقه لزبك .. طيزى نضيفه مستنيه زبك . هيجتنى من كلامها .. قربت بزبى من طيزها ومسحت راسه بقوه فى خرمها السخن … وبدأت أصغط عليه وخرمها يتمدد ويوسع .. لغايه لما دخل ربى كله بسرعه فى جوفها .. كانت طيزها سهله مستعمله .. أول ما قربت منها وسعت وأستقبلت زبى مرحبه … أتكلمت وهى تترعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبى المرشوق فى طيزها …شادى زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه … حبيبى أوعى تفشخنى زى مراتك .. بالراحه علشان أحبك … ودايما حا أريحك …دخلت زبى كله فى جوفها ونمت بصدرى على ظهرها الابيض الناعم السمين.. ونزلت بوس فى رقبتها وكتافها وأيدى بتعصر بزازها .. كانت بتتأوه من متعتها .. أوووه .. شادى .. روحى .. خليك راكبنى كده … زبك يجنن وهو جواى … أح أح أح .. ياريت يفضل جوه طيزى كده على طول … أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش حا أسيبك … عاوز تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ماأنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك… أحوووووووووه .. مش قادره حا أتجنن من جمال زبك وحلاوته … وكسها ينزل شهوتها زى حنفيه خربت… نامت بكل جسمها على السرير وبقيت رجليها بس على الارض .. وأنا نايم فوقها مش بأتحرك .. كان جوفها سخن يجنن .. وزبى مستمتع بسخونيته … لفت ذراعها السمين الشهى وهى بتمسح لى ظهرى بكفها وبتقولى .. يلا بقى نيك … عاوزه أحس بزبك داخل خارج بالراحه .. عاوزه أتجنن من سخونته وهو بيمسح شفايف خرم طيزى ..أسسسسس أممممممممم جنان .. زبك جنان … كان كلامها يولع الثلج .. وهى حا تموت من الشهوه والمتعه والهياج .. سحبت زبى من طيزها بالراحه .. شهقت أحوووووه وهى بتترفع معايا بظهرها … وتلف وشها عاوزانى أبوسها .. كانت شفايفها زى النار حمرااااااا متورمه عاوزه تتمص … ومصيتها …. قطعتها مص وعض وزبى يتحرك فى طيزها ….. بنعومه داخل خارج… مش فاكر هى جابت شهوتها كام مره .. يمكن سبعه أو ثمانيه مش عارف .. كانت بتترعش وتتأوه وكسها يدفق ميه … لغايه لما حسيت بزبى مش قادر خلاص .. اللبن بيغلى جواه … فار اللبن من النار وبدء يرمى كتل سخنه فى طيزها وهى تصرخ .. لبنك سخن نار .. بيحرق … أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الارض … وأنا فوقها بكل ثقلى زبى كله مرشوق فى طيزها لسه بينقط لبن فى جوفها وأنا حاأموت من المتعه والنشوه ..وبعد فتره سمعتها بتقول .. شادى .. قوم بقى أنت أستحليت النومه .. قوم أنت تقيل.. يلا عاوزه أدخل الحمام أنزل اللبن الى مالى جوفى .. بيحرقنى فى طيزى … أنقلبت على جنبى لآسمح لها بالقيام .. قامت وهى تضع كفها تحت طيزها وتجرى وهى تقول .. طيزى مليانه لبن .. حا أوسخ السجاده … جلست على السرير لآرتاح .. شعرت بحركه فى الصاله .. قمت وأنا أمشى بخفه بدون صوت .. وصعقت .. فقد كانت كوثر أخت زوجتى تختبئ خلف برفان بالصاله .. وبنطلونها الجينز يسقط عند قدميها وهى تدلك كسها تمارس العاده السريه…فقد هاجت بشده مما رأتنا فيه … فوجئت كوثر بى أقف بجوارها عريان خالص .. وأنا أضع راحه يدى على فمها لكى لا تصرخ … ولكنها لم تصرخ .. ولكنها مدت يدها تمسك زبى المرتخى بين ساقاى تستكشفه وهى تقول .. .. ماليش دعوه ..أنا عاوزه من ده ….
سمعتنى حماتى أتكلم فظنت أنى بأكلمها .. شاورت لى كوثر بأصبعها وهى تحطه على شفايفها بأن أسكت ولا أقول لماماتها أنها موجوده فى البيت وأنها شافتنا .. رديت على حماتى.. لا أنا با أغنى … ومسكت أيد كوثر وأبتعدنا علشان لا يصل صوتنا لمامتها حماتى … كانت كوثر هايجه قوى .. وعلشان أخلص من الورطه دى … قلت لها أنى منتظرها بكره الساعه أربعه بعد العصر فى شقتى .. كانت بتكلمنى وهى بتبص لى هيمانه .. وشفايفها بتترعش وأيدها لسه ماسكه زبى بتفرك فيه .. مد يت أيدى أقفش بزازها المنفوخه وحلماتها البارزه من تحت البلوزه الضيفه .. كانت مستسلمه لآيدى مستمتعه وعينها بتاكل جسمى العريان أأكل … طلبت منها أنها تخرج دلوقتى بسرعه وترجع بعد شويه لما أنزل من عندهم .. وتتصرف طبيعى خا لص بعد كده مع مامتها علشان المشاكل …بكل هدوء خرجت … دخلت أنا بسرعه عند حماتى وهى لسه عريانه..أفتكرتنى جاى أكمل نيك .. بدأت تحسس على صدرى ومسكت زبى تفرك فيه علشان يقوم يشد ينتصب من تانى… وهى بتقرب تمسح جسمها الملبن المربرب فى جسمى العريان المولع ..مسكت أيدها وأنا بأبعدها بالراحه .. وقولت لها اللى حصل .. ضربت حماتى على صدرها من المفاجاه .. ولكننى طمأنتها بأننى خلصت الموضوع … وقلت لها عن ميعاد كوثر فى شقتى بكره .. وطلبت منها أنها تيجى عندى لما أرن عليها رنتين … ساعتها تقدرتشوف كوثر وهى متلبسه .. قالت لى حماتى .. بس أوعى ياشادى البنت … أوعى تفتحها .. … يعنى تقلعها عريانه .. تبوسها .. تلعبوا سوا عريانين … بالكثير تنيكها فى طيزها أن كانت هايجه قوى.. مش اكثر من كده … وكفايه عليك أنا .. أعمل فيا اللى أنت عاوزه .. أنا مافيش عليا خوف .. وبكره مراتك تخرج من المستشفى وياريت ساعتها تقدر علينا أحنا الاثنين .. نيك فينا زى ما أنت عاوز كساسنا تحت أمرك ..وكملت.. وأنا وافقت على فكرتك أحسن البنت تتغابى وتقول لأختها … وأنت عارف ايه اللى يحصل ساعتها ………. كنت مبسوط من الظروف اللى بتخدمنى .. بعد ما نكت القشطه الكبيره حماتى .. كمان حاأتمتع بالبنت الصغيره .. والحقيقه أنا فى أوقات كثيره لما كنت بأشوفها وهى بتتدلع ولابسه هدوم شفافه أو ضيقه .. كنت باهيج عليها وكان نفسى أنيكها .. أو أشوفها عريانه خالص .. وأوقات كثيره كنت بأحلم بيها وأنا واخدها فى حضنى ونايمين عريانين وأنا نازل فيها طحن..
تانى يوم .. رجعت من زياره مراتى فى المستشفى .. وأنا عاوز اطير أروح البيت علشان أطفى نارى فى كوثر … كانت البنت لذيذه… شقيه .. عودها طويل ممشوق .. يمكن أطول من مراتى وحماتى .. جسمها مليان شويه بجمال.. بزازها كبيره منفوخه على طول مش عارف ليه … وبتلبس بنطلونات جينز مش ضيقه .. لكن ساعات بتكون ماسكه شويه على طيازها وفخادها … وأوقات فى البيت كنت بأشوف شق صدرها…وكمان ساعات كنت بأشوف بزازها المكوره لما تكون بتقدم لى الشاى أو الكيك وبتنحنى .. كانت بتتعامل معايا على أنى جوز أختها لا أجوز لها … يعنى زى أخوها … بس البنت كانت طريه قوى… كان لحم جسمها اللى بيكون مكشوف من تحت هدومها القصيره او العريانه شويه .. زى دوران الذراعين المليانين بحلاوه .. كنت نفسى أغرز صوابعى فيهم … وشعرها الاسود الناعم الطويل لما بتكون سايباه نازل على ظهرها يجنن … كنت نفسى أشوفه وهو مفرود على ظهرها العريان … وساعات كانت بتضفره ضفيره واحده على ظهرها .. بأبقى ساعتها بأحلم أنى أنيكها.. وهى نايمه على وشها وأنا راكب فوقها وماسك الضفيره بأيدى زى لجام الحصان … ونازل نيك فيها من ورا .. المهم … فتحت الباب … شميت ريحه البرفان بتاعها … عرفت أنها سبقتنى .. وهى دلوقتى فى الشقه .. أتصنعت أنى ما أعرفش أنها فى الشقه .. وبدأت أقلع هدومى وأرميها فى كل حته وأنا داخل ناحيه الحمام .. علشان أأخد دش … لسه الميه حا تغمر جسمى . .. حسيت بيها بتتسحب وهى بترفع ستاره الحمام وبتحضنى من ظهرى بصدرها العريان .. تصنعت أنى أتفاجئت… وأنا بأبص ورايا … أل يعنى بأشوف مين … كانت المجرمه عريانه خالص .. وبزازها مكوره على صدرها زى ما تكون لسه لابسه السوتيان .. بزازها تجنن … أخدتها فى حضنى .. وزبى بدأ يتمدد وهو بينغرس فى لحمها الطرى .. شويه فى بطنها وشويه فى طيازها .. وهى حا تتجنن من دعك زبى فيها … مدت أيدها مسكته وهى بتفركه بأيدها .. أتنفخ زياده وأتصلب وولع نار …كانت الميه لسه نازله على جسمنا العريان .. لقيتها بتنزل على ركبتها وهى بتقرب بوشها من زبى … لمسته بشفايفها … مسحته بخدها وهى بتشمه زى ما تكون ماسكه ورده ريحتها حلوه …بصت لى من تحت وهى بتقول .. عارف ياشادى كان نفسى أعمل كده من ساعه لما شوفتك وأنت لسه جاى تخطب أختى كريمه … كانت نظره عينيها واللى بتعمله فى زبى بيجننى ..
وقفت وهى بتحضنى وبتقولى .. يلا نخلص الحمام بسرعه .. عاوزه أنام معاك على السرير عريانين .. ونفسى تسبنى أمص لك بتاعك ده .. عاوزاك تجيب لبنك فى بقى و أشرب اللى بينزل من زبك كله.. أوقات كثيره كنت بأحلم بأنى بأعمل كده ….. أح… عض جامد… عاوزاك تأكلهم أكل .. بأموت فيك .. أوووووه … عضك حلو .. حسيت أن كسها حا يجيب ددمم من اللى بتعمله أسنانى فيه .. بس أعمل أيه هى كانت مستمعه قوى … عرفت أنها بتحب النيك العنيف … وبتتمتع بالتعذيب والالم .. وقعت عينى على خرم طيزها .. كان واضح أنه مستعمل قبل كده وبعنف … قلت .. مين اللى كان بينيكك يالبوه فى طيزك … قالت وهى بتتنفس بصعوبه .. مش وقته .. أرجوك .. حا أقولك بعدين .. عندك حزام … قلت .. طبعا .. عاوزاه ليه .. قالت .. عاوزاك تموتنى ضرب على طيازى بالحزام لما تجيب ددمم .. قبل ما تعمل أى حاجه فى طيزى … وبدأت تلف بجسمها لتنام على وشها … مسحت بكفى على قباب طيازها البضه الطريه وأنا بأقول فى نفسى .. ياناس دى طياز تنضرب بالحزام .. أنا أخاف أبوسها .. كانت طيازها تهبل … وقفت أنزع الحزام الجلد من بنطلونى .. كانت كوثر ترفع طيزها لفوق وتنام بوشها على السرير .. كالساجده … لسعتها بالحزام لسعه خفيفه … تراقصت بطيازها وهى بتقول .. جامد ياشادى ..جامد … رفعت الحزام ونزلت بلسعه جامده على طيزها .. أتهز لحمها الطرى زى الزبده وهى تخفق عند الحلوانى .. هيجتنى خالص … ولقيت زبى بيتمدد وينتصب حديد…. سمعت صوت باب الشقه بينفتح .. كنت نسيت حماتى خالص .. وهى كمان عرفت أنى نسيتها .. شوفت خيال ورايا .. بصيت بطرف عينى .. كانت حماتى … بتقرب وبتقعد على الكرسى الصغير … من غير ما تعمل صوت أو تتكلم … وأنا لسه نازل لسوعه فى طياز كوثر الحزام … لما أتلونت طيازها بلون الدم من الضرب … سمعت كوثر بتقول بصوت ضعيف .. أنا خلاص مش قادره .. وكسها بينزل خيوط لزجه مخاطيه … مسحتها بصباعى وأنا بأدسها فى خرم طيزها الملهلب … وقربت رأس زبى من خرمها وبدأت أدفس فيه جواها … زبى كان بيدخل بصعوبه شويه .. بس هى كانت مستمتعه .. من صعوبته وألمه … كنت خايف أنى أشقها زى أختها … فتحت درج الكمود وأخدت لحسه من الكريم ورطبت بيه خرمها ومسحت راس زبى بالباقى .. وقربت زبى ودفسته فيها … أتزحلق جواها وطيزها بتتمدد تستقبل زبى بسلاسه ونعومه تجنن … شهقت وهى تتمايل بطيزها تعصر زبى فى جوفها ………..لحظتها حسيت بحماتى زى ما تكون بتقلع هدومها … ثوان ولقيتها بتمسح جسمى بجسمها العريان وبتكبش بكفوفها طيازى وبتبوس وتلحس ظهرى ……………… شعرت كوثر بحركه غريبه .. أستدارت براسها .. وقعت عينها على مامتها .. شهقت وهى بتحاول تسحب نفسها لقدام .. علشان يخرج زبى منها …وهى بتصرخ .. ماما … مسكتها من فخادها أمنعها من أنها تهرب من تحتى … لقيت حماتى بتقول .. أيوه ماما .. ياشرموطه … كمان على سرير أختك ياوسخه … كملى….. كملى اللى بتعمليه يالبوه … بصيت لها كانت بتتبسم وهى بتحاول تدارى أبتسامتها … كانت كوثر بتترعش … قلت لحماتى .. عاجبك كده البت أتفاجئت … مشيت حماتى من ورايا وهى بتقعد على السرير وبترفع راس كوثر تحطها على فخادها العريانه وهى بتقول .. ماتخافيش يابت .. أتمتعى .. طفى نارك .. ما أحنا فى الهوا سوا… وهى بتبص لى .. يلا ياشادى عاوزه البت دى تتهرى من زبك دلوقتى… أستسلمت كوثر وهى بتمسح فخاد أمها بخدودها .. وزبى بيمسح خاتمها السخن … وزبى بيضربها فى أعمق أعماق جوفها المولع نار … ورجعت أضرب ظهرها وقباب طيازها بالحزام … بصوت فرقعه عاليه .. أنيك وأضرب وكوثر تزووم وتتأووه … كانت حماتى خلاص حا تموت من الهيجان وأيدها بتمسح كسها وجسمها كله بيتنفض من اللى بيتعمل قدامها … مدت أيدها تشيل بيضاتى بكفوفها وبتقرب تمص فيها وتدخلها فى بقها كلها بيضه بيضه … صرخت كوثر وهى بتترمى على وشها وهى بتقول .. أحوووووه … طيزى أتهرت من زبك … وبتضرب بأيديها السرير من المتعه وهى بتجيب شهوتها .. ميه بتندفع على وش حماتى .. اللى رفعت راسها وهى بتقول .. كده يابت تجيبيهم عليا ياهايجه … كانت كوثر مش حاسه بحاجه ولا سامعه حاجه .. حالتها حاله … وجسمها كله يترعش ويتهز قوى قوى … سحبت زبى من طيزها ..لقيت حماتى. مسكته وبحرف الملايه مسحته بسرعه وهى بتنام على ظهرها وبترشقه فى كسها المبلول وبتلف ايدها تحضنى وبتدور على شفايفى … لصقت شفايفها فى شفايفى .. لقيت كل لسانها جوه بقى … أطبقت عليه أمصه … وهى بتعصر نفسها فى حضنى وصوابعها مغروسه فى لحم ظهرى ….رفعت كوثرجسمها.. بصت علينا ثانيه واحده .. وهى مش قادره ترفع راسها ..وأترميت راسها على السرير مره ثانيه وهى بتحاول تبص علينا بجفون مقفوله … وهى بتسمع تأوهات وتوسلات مامتها حماتى وهى هيمانه من النيك .. بتصرخ .. شادى .. زبك حلو ياشادى … قطع كسى بزبك ياروحى .. بأموت وأنا حاسه بزبك بيلعب فى كسى المشتاق المحروم .. أووووه أوووووه … أووووف … نيك كمان .. نيك جامد … زبك حلو .. دخله جوه … دخله للآخر … أووووف أوووف .. وأنا بأضربها بزبى وبطنى بتصفق على بطنها بصوت مسموع .. كانت كوثر بتفتح عينها بصعوبه من صوت التصفيق وصوت مامتها وهى بتصرخ وتسترحم ….. كل ماأحس بأنها حا تجيب شهوتها أبطئ فى نيكها .. ولما تهمد وترتخى بعد كده .. أسرع وأزيد من دفع زبى فيها ورشقه فى أجناب كسها .. تتجاوب معايا وتصحصح من تانى .. تصرخ وتتأووه وتزووم وتترجى وتسترحم …. لما بدأ زبى يرمى حممه البركانيه فى كسها .. تأوهت أح أح أح أح وضوافرها بتنغرس فى لحم ظهرى … وأنا ركبت بكل ثقلى عليها أهرسها وهى بتطوقنى برجليها ورا ظهرى وكسها بيتنفض مع كل نفضه من زبى فيها .. أستلقيت بجسمى بين جسم كوثر وأمها العريانين .. وأيديهم بتمسح وتحسس على جسمى العريان ونمنا من المتعه والنشوه والتعب … سمعت حماتى بتقول .. أنا وكوثر معاك على السرير لما نشوف أخرتك أيه ..لغايه لما بنتى الثانيه تخرج بالسلامه من المستشفى … وحياتك مش حا نسيبك تعمل فى مراتك كده تانى … ..وزبك ده المفترى حا نشوف مين فينا اللى حا يقدر على الثانى .. زبك ولا ست خروم..ضحكت كوثر وهى بتقول خمسه دقائق بس ..
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: البرنس احمد, تفاه, عاشق المتناكات و 8 آخرين
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه نحن في انتظارك يا غالي على نار حاول تستعجل ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%