د
دكتور نسوانجي
ضيف
لم اكن اتوقع ان اصل الى ذلك الحد حيث ان زبه جعلني شاذ و احب الزب و يومها كان المدير ساخن جدا حيث اني في الصباح رضعت زبه حتى قذف و لم اتوقع انه سيطلبني في المساء ايضا حيث ناداني في الهاتف هذه المرة و تحدث معي كانني شرموطته حيث قال تعالي عندي حبيبتي زبي واقف . و لم اغضب او اشتمه لاني شعرت ان زبه يجذبني مثلما يجذب المغناطيس الحديد و هرولت الى مكتب المدير و انا احس اني اقوى رجل في تلك الشركة لان علاقتي بالمدير كانت مثل علاقة الرجل و حبيبته و مرة اخرى وجدته قد فتح سحاب بنطلونه و زبه واقف بقوة لكنه لم يطلب مني ان امص بل كان يريد ان ينيكني هذه المرة و بدا يقبلني من فمي كانني حبيبته و انا كنت ساخن جدا و اتجاوب معه و اخرج له لساني و وضعت يدي مباشرة فوق زبه لامسكه واتحسس و العب به
و لاول مرة لم انزل ارضع الزب حيث وجدت نفسي ادور لوحدي و اعطيه طيزي و هو خلفي يضع زبه على الفتحة و يحكه و يبزق و يردي ادخاله لكي ينيكني و كان زبه دافئ جدا على فتحتي و لذيذ و قد هيجني و جعل زبي ينتصب . ثم وقع الراس في الفتحة و دفعه بقوة كبيرة و زبه جعلني شاذ احب ان اتناك خاصة لما كان يهم بادخاله و الزب محصور بقوة عند باب فتحتي و المدير يدفع و انا اسمع انينه اه اح اح و هو يحاول ادخال زبه في فتحتي لكي ينيكني الى ان انفلت الراس في داخلي ليدفع المدير اكثر و يدخل ذلك الزب الضخم الكبير كله في طيزي و انا منحني اتلقى زبه و امسكني من يدي و طلب مني ان اميل الى الطاولة و افتح ساقاي قليلا و هكذا ادخل كل زبه للخصيتين
و بدا المدير يدفع اكثر و الزب يدخل و طييز تتمدد و انا استسلم له حتى احسست بكل الزب يدخل في فتحتي ولم اتالم بل بالعكس كانت اللذة جميلة و كبيرة جدا حيث كنت ارخي جسمي و اساعده على ادخال زبه الكبير في احشائي و قد كان النيك معه ممتع و زبه جعلني شاذ و احب الزب . ثم بدا المدير يصفع طيزي و هو يحرك زبه بسرعة كبيرة حتى ان صوت الطاولة كانت واضح جدا من قوة حركات زبه في داخلي و لكن انا كنت مائل و مستسلم اتلقى ذلك الزب في طيزي بكل استسلام و بكل متعة و كنت اريد ان استمني و احلب زبي الذي كان ساخن و لكن المدير كان يحمل يداي و يرفعهما على الطاولة و هو ينيكني و زبه جعلني شاذ الى درجة لم اكن اتخيلها رغم اني كنت في قرارة نفسي غير راضي عما كنت اقوم به
و كنت اترقب اللحظة التي سيقذف فيها حيث توقعت انه سيخرج زبه و يخفيه في المنديل و لكن المدير لم يفعلها بل حين اراد ان يقذف حشر زبه للخصيتين في مؤخرتي و توقع عن النيك لاشعر بمنيه الذي كان يخرج من فتحة زبه بحرارة يتدفق داخل احشائي و المدير يعتصر و يئن اه اه اه اه . و حين كان يقذف سخنني معه و وجدت نفسي احلب زبي و اقذف على الارض و انا اذوب و لما اكملت اخراج الشهوة قمت لارى المدير يمسح زبه الضخم بالمنديل و هو جد منتشي اما انا فكنت منتشي ايضا و لكن كان في داخلي بعض الشعور بالندم و من يومها صرت احب ان ينيكني المدير و زبه جعلني شاذ و لا اصبر عليه و جربت مرة فقط النيك مع رجل اخر و لكن زب المدير احلى بكثير