NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية زئير الأفاعي | السلسلة الاولي | ـ حتي الجزء الثاني 3/10/2022

devel

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
28 سبتمبر 2022
المشاركات
16
مستوى التفاعل
3
نقاط
6
الجنس
ذكر
الدولة
السودان
توجه جنسي
أنجذب للإناث
هاي انا عمر من السودان عضو جديد وعندي ليكم قصة جديدة بتمنى تعجبكم.

الشخصيات الاساسية.

انا: مصطفى سامر جسمي رياضي لوني اسود مش اسمر لا أسود طولي 170سم بلبس دايماً تيشرتات سودة شعري طويل لحد رقبتي عامله ضفاير زي بوب مارلي عنيا حمرا و بلبس من تحت شورتات لحد الركبة و عامل تتوه على شكل عقرب على دراعي عمري 25سنة.
جمال الحسيني: عمره 38سنة جسمه معضل زي المصارعين طوله 200سم دايماً بيلبس بدل سوده و نظارات شمسيه شعره اسود مع شوية شيب و عامل دقنه سكسوكة و عنيه زرقة.
زياد الحسيني: عمره 20سنة جسمه رياضي عنيه زرقة شعره اسود عامله زي حلاقة نيمار طوله 160سم دايماً بيلبس بدل سوده.
زينب الحسيني: عمرها 18سنة جسمها كرباج بزازها متوسطة حلمتها وردية شفايفها صغيرة لونها اسمر زي بقيت اولاد الحسيني طيزها قد الشمام عينيها خضره شعرها اسود قصير لحد يادوب مغطي ودانها و دايماً بتلبس بنطلون جيب شورت مع تيشرت قد الستيان او قميص مربوط من النص عشان يبين بطنها طولها 150سم وزنها 22كيلو و دايماً تلاقيها مسطوله.
رشوان الامام: عمره 40سنة جسمه تخين لونه اسمر فاتح دايماً بيلبس بدل سوده و اقرع طوله 190سم.
(الجزء الاول).
بدات القصة دي لما كنت قاعد على كرسي قدام البار بشرب بيرة و في شرموطة قاعدة على حجري و ايدي عمالة تقفش في بزازها و سكران و فجأة تلفوني رن.
انا: الو.
جمال: انت فين؟.
انا: في بار..... اللي في شارع.....
جمال: تعال بسرعة في مشكلة حصلت في الشغل و لازم نعمل اجتماع طارئ.
انا: مسافة السكه.
و حاسبت بتاع البيره و مشيت على قصر الحسيني اللي في ولاية تكساس و هو عبارة عن قصر كبير و حواليه كتيبة حراسة اكتر من البيت الابيض نفسه و دخلت ركنت الموتسكل بتاعي و دخلت جوه القصر و لقيت رشوان جاي داخل القصر هو برضو.
انا: رشوان باشا سمعت انه في مصيبة في الشغل خير؟.
رشوان: هتعرف جوه.
و دخلت أوضة الاجتماعات و كان كله رجال الحسيني قاعدين على الكراسي اللي قدام المكتب و جمال قاعد على كرسي الزعيم و زياد واقف جمبه على اليمين و انا جيت وقفت جمب جمال على شماله.
جمال (بجدية) : انتم كلكم عارفين انه امبارح كان معاد تسليم شحنة ميامي اللي هتروح اسبانيا صح؟.
انا: اكيد.
رشوان: و دي كانت تعتبر من اهم الشحنات بتاعت الموسم ده.
جمال: بس اللي حصل ان الشحنة دي اتحرصت المكافحة قبضت على كل رجالتنا المسؤلين عن التسليم و حتى اللي كانو بيراقبو التسليم من بعيد لبعيد اتقبض عليهم و الشحنة اتصادرت ولسه التحقيق مفتوح.
انا اتصدمت: ازاي دي كانت تحت حماية رجاله عائلة روميل أكبر عائلات المافيا في امريكا و ده غير ان مفيش حد كان ليه علم بيها غير المسؤلين عنها و الموجودين هنا قدامك بس!.
زياد: بالضبط كده يعني يا إما حد منهم كان تبع المكافحة و اتقبض عليه مع الباقين عشان منشكش فيه يا إما حد من الموجودين هنا يعني واحد منكم.
رشوان (بزعيق) : و ليه متقولش مننا ولا انت ملاك واحنا ولاد حرام.
زياد: انت عارف نفسك انت بتقول ايه؟ انا الابن التاني لعائلة الحسيني يعني الشحنة اللي اتصادرت دي تبقا من فلوسي و عرق جبيني زيي زي جمال بالضبط.
جمال (بهدوء) : انا لو شاكك فيكم مكنتش جمعتكم هنا أصلا انا شاكك ان حد من رجالتكم المقربين هو اللي خاين فانا بطلب منكم تفتشو دفاتركم كويس أوي لان كمان اسبوعين هتيجي العمليه الكبيرة و دي مش مجرد مية او ميتين مليون زي الشحنة الهايفة اللي عمالين تتخانقو عشانها دي لا دي حسبة مليارات مفهوم.
الكل: مفهوم يا ريس.
جمال: طب حيس كده بقا رشوان انا يشرفني اني اطلب ايد بنتك هيفاء لاخويا زياد.
رشوان: ده الشرف ليا انا يا ريس.
و بصيت على زياد بطرف عيني ولاحظت انه مبضون اوي.
زياد: ايه مش هتاخد راي العروسه الاول؟.
رشوان: عيب يا زياد مفيش كلام بعد كلام الريس.
جمال: لأ لازم تاخد رايها برضو و احنا ايا كان رأيها احنا هنفضل اهل.
رشوان: ده العشم برضو يا ريس.
جمال: يبقا بكده خلص الاجتماع و هنيجي عندكم بكره يا رشوان على الغدى.
رشوان: انت تنور في اي وقت يا ريس طب نستاذن احنا بقا.
و الكل قاموا عشان يروحو و انا كمان.
جمال: درش استنا انا عايزك انت و زياد في موضوع تاني.
انا: امرك يا ريس.
و زياد قام راح قفل الباب و رجع قعد في الكرسي اللي قدام المكتب و انا قعدت في الكرسي اللي جمبه.
انا (بقلق) : خير يا ريس.
جمال: للاسف مش خير أبداً الجوكر اتصل بيا امبارح قبل الشحنة دي متتمسك بدقايق و بلغني أن رجالته في مكتب مكافحة المخدرات بلغوه أن في فار وسط رجالتي وهو اللي بلغ عن الشحنة.
زياد: و طبعاً علبال متكلم الرجالة كان اللي حصل حصل بس ده مش موضوع خطير اوي يعني مش اول مره فار يدخل وسطنا و الرجاله هيلقوه قريب.
انا: لأ المشكلة معادتش مشكلة فار ولا اتنين المشكلة الحقيقية أن الجوكر عرف بالموضوع ده قبلنا.
زياد ابتدأ يقلق: قصدك ايه؟.
انا: يعني هيبتنا بقت في خطر لو الفار دة متمتسكش خلال النهاردة بالكتير يبقا احتمال كبير الجوكر يقرر يحول جزء من صلاحيات العائلة لعائلة تانية و دي هتبقا كارثة.
جمال: بالضبط كده و انتم عارفين ان الجوكر من زمان أوي عايز يقلل من صلاحياتنا عشان اسم العائلة اللي ابتدأ يكبر بشكل ملحوظ في السنين الاخيرة.
زياد: و البركة فيك يا خويا.
جمال: بالعكس انت و درش اللي كبرتم العائلة دي.
انا: بس انت اللي بتحميها.
جمال: انا المره دي مش هقدر احميها لوحدي في ضهري ولا ايه يا درش.
انا: انا مستعد اموت عشانك و انت عارف كدة كويس.
زياد: و انا برضه.
جمال: **** يخليكم ليا المهم انا عايزكم انتم الاتنين تخلصو موضوع الفار ده بنفسكم تدورو ورا الكل بس محدش يعرف حاجه.
زياد قام واقف: ليه هو احنا اللي مشغلينهم ولا هما اللي مشغلينا.
جمال: اه بس.
زياد: مفيش بس انا هروح افتش في كل الشركات و المصانع و المخازن و الورش بنفسي.
انا: و تخلي الكل يعرف اننا بنشك فيهم و تسبب فتنة داخلية و بدل ما كانت مشكلتنا خارجيّة بس تبقا داخلية و خارجيّة كمان مش كده بعد ازنك يا ريس انا عاوز امسك المهمه دي لوحدي و خلي زياد يمسك التوزيع الداخلي لوحده.
جمال: اتفقنا.
زياد: انت هتمشي كلمة واحد من الشغالين عليا ولا ايه يا جمال.
جمال خبط المكتب بايديه.
جمال بزعيق: انت نسيت نفسك ولا ايه انا قولت كلمتي و كلمتي هنا هي القانون مفهوم يا زياد.
زياد: مفهوم يا ريس.
جمال: روح شوف شغلك.
زياد: حاضر يا ريس.
و سابنا وراح.
انا: مكنش لازم تزعق فيه كده على الاقل مش قدامي لانه زي مقال انا في الاول والاخر مجرد موظف عندك ومش المفروض اني احضر اجتماع زي ده اصلا بس زياد ده اخوك الصغير اللي ملكش في الدنيا غيره.
جمال: كلامك كله صح بس زي مكانش لازم ازعق فيه قدامك هو برضو مكانش لازم يعارضني قدام رجالتي ولا ايه؟.
انا: اللي تشوفه بس انا قولت اللي يرضي ضميري المهم عايز حاجه تاني.
جمال: زينب.
انا: مالها؟.
جمال: مش عارف اخليها تبطل الهباب اللي هي بتشربه ده و منظرها كل يوم بيبقا اوحش من الللي قبله لدرجة اني معدتش اقدر اقول عليها اختي الصغيره قدام الاغراب.
انا: يعني انت عايزها تبطل.
جمال: ايوه بس كل ما اوديها المصحة تهرب.
انا: طب هي بتجيب ثمن الهباب ده منين.
جمال: معرفش انا قطعت عنها المصروف من تلات شهور و بلغت كل الخدم و الحرس محدش يخليها تبيع اي حاجه من حاجتها و حتى الموبايل و العربيه خدتهم منها.
انا: حلو اوى يبقا سيب الباقي على العبد لله.
جمال: يعني اطمن.
انا: عيب تقولي الكلام ده يا ريس ونا من امتى خذلتك؟.
جمال: هو انت هتفضل تقولي يا ريس يا ريس طول اليوم مقولتلك لما نكون لوحدينا قولي يا جمال عادي زي منا كمان بقولك يا درش كدة.
انا: مقدرش اناديك باسم غير الريس لاني لو بطلت اقولك يا ريس اعرف انه اللي بينا انتهى و ساعتها يفضل انك تقتلني بنفسك عشان محدش غيرك هيقدر عليا.
جمال: و على ايه خليك براحتك.
انا: طب فصلت اللي شربته هروح اشرب كام قزازة كده واروح انام عشان شكله بكره هيبقا زياره لجهنم.
جمال: خد راحتك.
و سبته و مشيت و انا سايق الموتسكل بتاعي على جمب السور لقيت زينب لابسه هدوم مقطعه و الميكب بتاعها كله متلخبط و عماله بتتخانق مع كلبة بلدي بتحاول تاخد منها عيالها.
انا: اهلاً يا زنوبة اخبارك ايه؟.
زينب: سيبني في حالي يا عم.
انا: كدة طب تصدقي انا غلطان اني جبتلك هدية.
و طلعت كيس بودرة و هزيته قدامها.
زينب (بلهفة) : ده بجد؟.
انا: اومال هضحك عليكي؟.
زينب: طب احدفو.
انا: لا ده مش ليكي لوحدك ده ليا وليكي نضربه سوا.
زينب: و ده من امتى ده.
انا: عندي شوية ضغط في الشغل والبيرة مش قادرة تخففه فقولت اجرب حاجه جديده بس مش عايز اضرب لوحدي فهتيجي معايا ولا لأ.
زينب: جايه اها.
و ركبت ورايا و حطت ايديها حوالين وسطي.
زينب: بس غريبه انت المفروض من المقربين عند جمال ازاي تجيب الجرأة دي انك تعزمني على بيسة مش خايف حد من المعرصين بتوع جمال يشوفك معايا.
انا (بتحدي) : يابنتي انا لو عايز اديكي البيسة قدام جمال نفسه مش هيتكلم معايا في الموضوع ده اصلا انتي مش عارفه انا مين ولا ايه.
زينب: بس بلاش نخة ياخويا لحسن تهب في دماغي واروح اكلمه بنفسي و ساعتها هو اللي هيديك البيسة بس مش من مناخيرك لا من طيزك.
انا: انزلي.
زينب (بخوف) : ايه انت زعلت ولا ايه انا مش قصدي انا بهزر معاك.
انا: انتي بتقولي ايه يابت انتي انا بقولك انزلي احنا وصلنا.
زينب: طب مش هتركن الموتسكل بتاعك جوه؟.
انا: لأ انتي هتدخلي لوحدك الشقة رقم اربعه الدور التالت و هتلاقي المفتاح تحت المفرش وانا هروح اجيب شوية اكل و بيرة و مزة مش هتأخر.
زينب: عارف لو طلع ده مقلب هعمل فيك ايه؟.
انا: تفتكري اني فاضي اوي كده عشان العب معى عيلة زيك.
و سبتها و روحت جبت الاكل و جيت فتحت لقيتها دخلت تاخد دش و قعدت اليف في سجاير الحشيش و سطور البودرة و هي طلعت لابسة اندر فتله و ستيان احمر بس.
انا: خدي يا زنوبة البسي دول.
و اديتها كيس مليان هدوم جديدة و كلها من اخر الموديلات من النوع اللي هي بتحبه.
زينب: هو انت فاكر اني عشان قبلت اضرب معاك يبقى معنديش هدوم ولا شحاته! 😡.
انا: مش كده بس انا عارف ان جمال صادر منك كل هدومك عشان انتي كنتي بتبعيها و تشتري بيها البيسة و بعدين دي مش صدقه يابت ده انا لحم كتافي من خيركم.
زينب: كويس انك فاكر مكانك.
و خدت الهدوم و دخلت الاوضه غيرت و خرجت لابسة قميص نوم وردي شفاف و جواه ستيان اسود و اندر چي استرينج بنفس لون الستيان و عملت شعرها و حطت روج اسود و لقيت نفسي لاشعوري صفرت صفارة اعجاب.
زينب (بخجل) : يوه بقا متكسفنيش.
انا: ياه و**** زمان من اخر مره شوفتك فيها يا زينب هانم.
زينب: ظبطت الحاجة.
انا: كله جاهز يا هانم.
وهي مدت ايدها عشان تاخد سجاره منغير متقعد.
انا: لا هنتعشى الاول.
زينب: كول انت انا دماغي هتفرقع بقالي تلات ايام مشربتش سجاره بريئة حتى.
انا: لأ قولت ناكل الاول يعني هناكل الاول.
زينب: متبقاش رخم انا لو مشربتش مش هعرف اكل.
انا: طب خدي ولعي و تاخدي لقمه و بعديها نفاس.
زينب: لا مش هعرف كده لان ايدي اليمين متخدرة من قلة البيسة فهشرب بالشمال واكل بأيه.
انا: بس كده.
و ولعتلها السجاره و خدت ورك فرخة بايدي اليمين.
انا: اهو خدتي النفاس؟
زينب خديت نفاس من السجاره و رجعت بدماغها لورا اكنها اغمى عليها لمدة عشر دقايق مش سامعة اي حاجه.
انا: بت يا زوبة سمعاني يابت!.
زينب: ايه بتقول حاجه؟.
انا: بقولك افتحي بوقك.
و حطيت الورك جوه بقها.
زينب: امم بقالي كتيير اووي مدقتش لحمة فراخ.
انا: طب دوقي دي.
و خدت حتة من السمك و حطيته جوه بقها.
زينب: امم استنى متدنيش حاجه عايزة اخد كذه نفاس.
انا: براحتك.
و فضلت تشرب من السجاره و انا مش باكل بتفرج عليها بس.
زينب: مش بتاكل ليه؟.
انا: لأ ولا حاجه سرحت في جمال عنيكي شوية.
زينب: طب خد مش قولت انك عايز تجرب.
و ادتني السجاره و انا خدت نفاس و كحيت جامد اصل متعود اشرب بيرة بس عمري ماشربت سجاير بريئة حتى مش حشيش.
زينب (بتريقه) : ياعيني ده انت نضيف خالص هههههه 😂طب خد.
و قطعت ورك فرخة و حطته جوه بوقي.
و انا مصيت صوابعها مع الورك.
انا: اممم عسل.
زينب: انت بتعمل معايا كده ليه؟.
انا: صعبانه عليا و بعطف عليكي مش اكتر.
زينب (بنرفزة) : بجد ماشي انا غلطانه.
انا: ههههه انتي قفشتي ولا ايه انا بضحك معاكي يابت.
زينب: طب اتكلم بجد انت ليه بتعمل معايا كده.
انا: مش عارف بس حاسس انك انسانه جميله من جواكي بس هي الظروف اللي بوظت حياتك وده غير انك كرباج و تستاهلي 😉.
زينب (بكسوف) : طب بطل معاكسة بقا عشان بتكسف.
و فضلت اشرب وهي تاكلني بايدها لحد مخلصنا الاكل و هي قامت شالت الاكل و انا جبت الخرطوم بتاع البلاستك اللي بيشربوا بيه البودرة.
زينب (باستغراب) : بتعمل ايه؟.
انا: هجرب البيسة.
زينب: لا اوعى لو خدتها من مناخيرك من المره الاولى هتتعب.
انا: اومال اخدها منين؟.
زينب: معاك حقنة فاضية.
انا: اه لحظه.
و فتحت درج المكتب و جيبت علبة الاسعافات الأولية و طلعت الحقنه منها.
زينب: حلو كده روح هات معلقه من المطبخ.
و انا روحت المطبخ جيبت المعلقه و هي خدتها مني و صبت عليها شويه من البودرة و ولعت تحتها نار خفيفه من الولاعه لحد ما البودرة ساحت و بعدين سحبتها بالحقنة و طلعت الحبل البلاستك بتاع المحاليل و ربطته على دراعها.
زينب: تعرف تضرب حقن؟.
انا: على خفيف .
زينب: حلو تعال بقا اديهالي و بعدها انا هديهالك ماشي؟.
و خدت منها الحقنه و اديتهالها في دراعها براحه خالص.
زينب: اااه ايدك حنينه اوي خد بقا اربط دراعك عشان اديهالك.
انا: لا غيرت رأيي اصل انا مبحبش الحقن.
زينب: احسن برضو اصل البيسة دي وحشة و ادمانها سهل ممكن من اول شكة متدمنش بس هتحبها و تدور على التانيه لحد متوصل لحالتي دي و ساعتها كل اللي كانو جمبك هيقرفو منك و يعاملوك كانك كيس زبالة عايزين يخلصو منه بس خايفين يوسخو ايدهم لو لمسوه و حتى اللي كانو بيضربو معاك لما يلقوك ممعكش فلوس هيسبوك.
انا حسيت انها ابتدت تفتح قلبها.
انا: ايه انتي هتقلبيها نكد ولا ايه 😂.
زينب دمعت: اسفه مكنش قصدي اعكنن عليك تحب تشرب سجاره تانية.
انا: لو فعلاً اسفه يبقا لازم تفرفشينا زي معكننتينا.
زينب: ازاي؟.
انا قومت شغلت التلفزيون على قناة انغامي على اغنيه لفي بينا يا دنيا للفنانه بوسي و هي قامت اتحزمت و بدات ترقص و بصراحه كانت قمر بيرقص مابين النجوم و شويه و جات شدتني من ايديا عشان ارقص معاها وفي الاول كنا بنرقص عادي بس بعد ما شربنا كاسين ابتدت تتحمس و لفت ادتني طيزها و شويتين ولقيت زبي بقا زي العمود بين فرادي طيزها و مبقتش قادر امسك نفسي و حطيت ايدي على وسطها و بقيت بنيكها من فوق الهدوم و هي متفاعله معايا و حطيت ايدي على بزازها و بقيت عمال اقفش فيهم و هي لفت وشها ناحيتي و بقيت باكل شفايفها اكل و خدتها على الكنبهو قلعت التيشرت و قلعتها القميص و ببوس رقبتها و انفخ في ودانها و فكيت ليها الستيان و نزلت امص حلمتها اليمين و اقفش الشمال بايدي.
زينب: ااااااااااه ااااااااااه اوووووف اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه اوووووف اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه ااااااااااه اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه اوووووف احححححححححح اااااه.
و حطت ايدها على شعري و نزلت بلساني الحس الحتة اللي بين بزازها و سوتها و فتحت رجليها و رفعتهم على صدرها و بقيت بنيكها بلساني جوه كسها و ابعبصها بصباعي جوه طيزها. زينب: حلو اووي خليك كده ايوه بعبصني جامد ااااااااااه اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه هجيب هجيب هجيب احححححو.
و غرقت وشي بعسلها و انا شربته كله و قمت قالع البوسكر و فرشتها براس زبي على شفايف كسها من برا و فجأة اتصبت برصاصة في ضهري و وقعت عليها و هي رقعت بالصوت.

و بكده خلص الجزء الاول مستني تعليقاتكم و نقدكم مش عايز لايكات و متابعات و الهري ده عايز تعليقات.



****************الجزء الثاني *********.

و فجأة اتصبت برصاصة في ضهري و وقعت عليها و هي رقعت بالصوت و انا مسكتها من بقها و زقيت الكنبه برجلي لحد ما رميتها على ضهرها و انضربت كذه طلقه من البلكونه و واضح انها كانت من بندقية قنص.
زينب (بخوف) : هو مين اللي بيضرب علينا ده وليه.
انا: اخرسي خالص لو مش عاوزه تموتي.
و لما لقيتها مش عايزة تخرس اديتها بوكس فقدتها الوعي و سحبتها من ايديها ورايا و انا بزحف على البلاط زي السحلية و الرصاص نازل علينا زي المطر و سامع صوت ناس بتجري على السلالم بس طريقة الجري الحذر دي بتاكد انهم مش تبعنا و وصلت الحيطه و دخلت صباعي جوه فتحة صغيره في جمب الحيطه و اتفتحت معايا زي الدرج لقدام و كان جواها تلات مسدسات من عيار ms6 و بندقية قنص و حزام قنابل مسيلة للدموع و خدت واحد في ايدي و رميت قنبلة مسيلة للدموع على ناحية البلكونه و التانية على ناحية الباب و لبستها القناع بتاع التنفس عشان الغاز و لفيت التيشرت بتاعي على وشي عشان كان في قناع واحد بس و شديت الاجزاء بتاعت البندقيّة و هي راصدة للحرارة يعني الغاز مش هياثر في الرؤية بس شكله القناص اول ما انا رميت القنبلة هو انسحب على طول و طلعت موبايلي و فتحت تطبيق المراقبة على الكاميرا اللي على الباب و لما هما قربو ضربت عليهم نار على طول و الدنيا مطرت رصاص من الباب و كلها باين عليها مدافع رشاشة و شديت الاجزاء بتاعت المسدسين كل مسدس في يد واحده و بقيت برد عليهم الرصاص و انا مخبي جسمي ورا الكنبة و ايديا رافعها من فوقها لحد مشكل حد بلغ الشرطة و هم انسحبو و تلفوناتي كلها رنت في وقت واحد.
انا: ايوة يا تومي انا تمام بس مقدرتش اخلص عليهم.
تومي: انا قدرت امسك القناص بس انا كنت لوحدي فمقدرتش اخلص على البقيه.
انا: لا كونك قدرت تمسكه دي لوحدها انجاز خده و اختفي لان رجاله جمال في الطريق.
تومي: ماشي يا ريس.
انا: الو يا ريس..... ايوه انا كويس..... للاسف مكنش معايا حد من رجالتي فمقدرتش امسك ولا واحد فيهم...... اكيد...... شكراً يا ريس..... تمام.
انا: انتي يابت زينب يابت قومي.
مفيش رد فقومت شوية سمك و حطيته على مناخيرها.
زينب: ايه الريحة الوحشة دي (صوت كحه) اوف دي ريحة وحشه اوي.
انا: أخيراً فوقتي يلا على بيتكم بسرعة جمال جاي في الطريق و مش عايزه يشوفك معايا.
زينب ساعتها بس افتكرت اني متصاب.
زينب: بس انت مجروح ازااي اسيبك وامشي.
انا: متقلقيش الدكتور هيجي دلوقتي اهم حاجة انتي تمشي حالاً.
زينب: هجيلك تاني اطمن عليك.
و قبل متخرج انا بصيت على موبايلي لقيت جمال على الباب.
انا: زينب اخرجي من البلكونه بسلم الحريق عشان جمال على الباب.
زينب: ماشي باي خلي بالك من نفسك.
و سابتني و نزلت من سلم الحريق و دقيقة و جمال ضرب الجرس.
انا: اتفضل يا ريس معاك المفتاح طبعاً.
و جمال فتح الباب و معاه رشوان و زياد و اتنين دكاترة و الدكتور ابتدا يشوف شغله.
انا: بس يا ريس انت ازاي عرفت بالسرعة دي.
جمال: اصل في حد اتصل بيا وقال انه فاعل خير و قالي ان فيه ضرب نار في شقة راجلك مصطفى.
انا: غريبة و فاعل الخير ده ليه مجاش يساعدني اصل العماره دي و المنطقه كلها عموماً ناس غلابه ملهمش في شؤون حد و مستحيل يكون فاعل الخير ده واحد منهم.
جمال: ياعم انت حتى في الحاله دي بتحلل.
انا: مينفعش اسيب حاجة زي دي تعدي كده عادي لان أصلا مفيش ناس كتير من بره الدائرة الموثوقة يعرفوا انا ساكن فين!.
جمال: انت بس قوم بالسلامة و كل حقك هيرجعلك اضعاف.
انا: مش مهم حقي المهم نعرف هل الحد ده كان قاصدني انا لأسباب شخصية ولا دي بدايه حرب.
زياد: و يعني لو كانت حرب انت شغال عند عائلة الحسيني يعني لازم تكون مطمن.
انا: ااااااااااه ايدك ياعم.
الدكتور: اسف يا باشا بس الرصاصه دي كانت على بعد سنتمترات من الرئة و كامنة مابين الضلوع.
انا: ولا يهمك يادكتور.
جمال: طب هو هيقدر يشتغل بالجرح ده على طول يادكتور ولا هيحتاج لاجازة ده طبعاً رايك كطبيب.
الدكتور: مش ااقل من اسبوع.
انا: اسبوع ايه مينفعش طبعاً.
جمال: لأ كلام الدكتور هنا قانون و يمشي عليا انا كمان.
انا: طب وال....
جمال: زياد موجود وانا هبقا اساعده في التوزيع الداخلي انت متقلقش من اي حاجة وخد راحتك على الاخر دي جاتلك هدية من السما اصلك بقالك سنتين مخدتش ولا يوم أجازه.
انا (بغضب) : اللي تشوفه يا ريس.
جمال (بهدوء) : متزعلش أوي كده انا مش بقولك كده غير لاني بعتبرك زي اخويا الصغير و مش عايزك تتعب ولا تضغط على نفسك اكتر من اللازم و بعدين دي كلها اسبوع واحد و هترجع الشغل احسن من الاول.
انا: انا مش زعلان يا ريس بس كله ما في الموضوع اني اديتك كلمة اني هخلص الموضوعين اللي اتكلمنا فيها امبارح و انا مبحبش ادي كلمة و ارجع اخلفها.
جمال: انت مخلفتش كلمتك ولا حاجه انا اللي كلفتك بالمهمة دي وانا برضو اللي خدتها منك يعني اللوم عليا مش عليك.
انا: خلاص حصل خير يا ريس.
جمال: طب هنسيبك تاخد راحتك و متقلقش هسيبلك رجاله يحرسو باب العمارة اربعة وعشرين ساعه في اليوم.
انا: ملوش لزوم انا كلمت رجالتي و مش عايز يحصل تضارب تعليمات مابين رجالتي و رجالتك.
جمال: تمام يلا بينا يا زياد.
و خد زياد و الدكاتره و روحو و اول مره جمال خرج لقيت (تومي إيغان: عمره 23سنة لونه أبيض شعره اشقرّ عينيه خضرا لبسه دايماً جاكيتات سودا تقيلة و بنطلونات و سلاسل و خواتم فضة و حاطط تاتوه على شكل عقرب على كتفه اليمين و تاتوه على شكل ذئب قفاه و هوا صحبي من زمان اوي من قبل ما اتعرف بصوميل ابو جمال من ساعة مفتحت على الدنيا واحنا صحاب بس هو مبيشتغلش عند جمال لا هو شغال عندي انا).
انا: ها عملت ايه مع القناص.
تومي (بجدية) : اعتقد انك لازم تسمع الكلام من بقه عشان تصدق.
انا: ياعم قول انا مصدق من دلوقتي.
تومي: لأ لازم من بقه لودانك.
انا: طب تمام اتاكدت ان رجال جمال خرجوا كلهم.
تومي: آه بس رجال زياد مستخبين من قبل ما رجال جمال يوصلو.
انا: يعني بيراقبني.
تومي: بالضبط كده.
انا: طب هنطلع من الباب الوراني.
و نزلنا من البلكونه للشقة اللي تحتنا اللي هي بتاعتي برضو عاملها لاوقات الضرورة و منها خرجنا بعد مغيرنا هدومنا و غطينا رؤسنا بالبرانيط و الكمامات و ركبت مع تومي في عربيته و سيبت الموتسكل بتاعي في مكانه و فضل تومي ساكت طول الطريق لحد موصلنا لمخزن مهجور في منطقتنا القديمة و دخلنا المخزن و لقيت (جوتش: عمره 30سنة لونه اسمر شعره اسود جسمه معضل لابس جاكيت بُني بكم قصير و شورت لحد الركبة و حاطط تاتوه تلات حروف RSK و هو برضو تبعي انا مش شغال مع جمال) رابط واد ابيضاني شعره اشقرّ و مقلعو ملط و رابطه على الكرسي و مركبله مشابك حديد على حلمات صدره و قالعله تلات ضوافر من ايده اليمين و ضفرين من ايده الشمال و الواد وشه كله وارم من كتر الضرب.
انا (بتريقة) : اله اله ليه كده بس مش انا قولتلك تبطل الروح السادية بتاعتك دي يا جوجو.
جوتش: بحاول و**** يا عقرب بس هو استفزني خالص و كلما اساله مين اللي بعتك يقولي أمك يا إما اختك و كلامه كله بيحرق الدم فمقدرتش امسك نفسي الصراحه.
انا (بتريقة) : لا طالما هو قالك كده يبقا قليل الادب و قليل الادب لازم يتادب.
و شديت كرسي لحد قدام الواد و قربت وشي من وشه و رفعته من شعره المسبسب.
انا: ها ياغالي اتمنى تكون الضيافة عندنا عجبت سيادتك.
الواد: بصراحة عجبتني اوي شكراً على كرم الضيافة يا باشا.
انا: ايه ده مش انت قولت انه قليل الادب يا جوجو ده الود مرتبي مشاء**** اهو طب ليه الافترا بس.
جوتش: لا ده اتعلم الادب هنا دلوقتي يا عقرب بس قبل شويتين كان بيشتم.
انا: طب طالما اتعلم الادب يبقا احنا كمان لازم نخف عليه شويه مش كده يا تومي.
تومي: اللي تشوفه.
انا: جوجو شيل الهباب اللي انت حاطه عليه ده و هاتله لبس و اكل.
جوتش: ماشي يا عقرب.
و قام شايل منه المشابك و فكاه من الربطه اللي رابطهاله و الواد مكانش قادر يصلب طوله فانا سندته عشان يقدر يلبس و جابله شوية فراخ مع حبة سمك و الواد خد لقمة من هنا و استفرغ كل حاجة.
انا: شاكلك استمتعت خالص يا جوجو ماعلينا المهم يا بطال مين اللي بعتك.
الواد (بوجع) : ا ا ا انطوا....
انا: و**** مسمعك خالص طب استنى شوية.
و حطيت ودني جمب بوقه.
الواد: انطوان هيمينس.
انا: متأكد؟.
الواد: زي منا شايفك قدامي دلوقتي.
انا: طب اوصفلي انطوان هيمينس ده يبقا عامل ازاي.
الواد: شعره مصبوغ احمر جسمه رفيع دايماً لما بروحله بيكون قالع ملط و بينيك في نسوان كتيرر.
انا: هو بعينه تسلم ياغالي نردهالك في عزاك انشألله.
الواد (بخوف) : ايه احنا متفقناش على ك...
و جوتش اداه طلقة بين عيونه و وقع جثة هامده.
انا: ايه مش تقولي قبل متعملها ده قلبي كان هيقع بين رجليا منك لله ياشيخ.
جوتش: مانتا قولتله نردهالك في عزاك.
انا: آه بس مقولتش اقتله يا جوجو المهم اخلص من الجثة دي و شوفلي شقة جديدة عشان هعزل يلا بينا يا تومي.
تومي: على فين؟.
انا: هقولك في السكه.
(بعد شوية).
كنت نازل من عربية تومي الاسبورت قدام شاليه على البحر من تلات ادوار و حوليه جنينه نخيل و طلعت مسدسي اديته لتومي.
انا: استناني هنا و مهما يحصل متدخلش.
و روحت على البوابة.
الأمن: على فين؟.
انا: بلغ سيدك ان العقرب على الباب.
الأمن: ثواني بس.
و بعد شوية بتوع الامن فتشوني تفتيش عام بالاجهزة زي بتوع المطار و خدوني على جوه و كان (انطوان هيمينس: عمره 36سنة لابس بوكسر ابيض عليه ورود زرقا جسمه رفيع شعره مصبوغ احمر طوله 190سنتمتر و جسمه مليان بكل اشكال الاوشام الممكنة وزي زينب دايماً مسطول و بينيك في جيش من الشراميط حتى اخته الوحيدة مش عاتقها) جوه البسين و حواليه يجي عشرين شرموطة قالعين ملط و هو شاورلي بالزجاجة بتاعت الخمره اني اقرب و رجالته كلهم حطو ايديهم على مسدساتهم من جوه البدل.
انا: مكنتش اعرف انك بتخوني يا انطوني.
انطوان: لو كنت شغال معايا كنت عرفت اني مش بثق في اي حد.
انا: طب دي و فهمناها ليه عايز تقتلني.
انطوان: العين بالعين و السن بالسن و البادي اظلم.
انا: بس احنا مبداناش يبقى مين الاظلم.
انطوان (بتريقة) : مبدأتوش اومال مين اللي قتل تلاته من رجالتي في منطقتكم و المفروض انحنا بينا هدنة من ايام صموئيل باشا **** يفك كربه.
انا: اول مره اسمع الكلام ده.
انطوان: و**** اول مره مش اول مره ده ميهمنيش و عشان تبقى عارف لحد مجيب تار رجالتي اعتبر الهدنة في اجازة مفتوحة ده بيشمل طرق النقل و العلاقات بين البوليس و بينا وكل حاجة سواء كانت شغل ولا اي حاجة تانية تمام ياعسل.
انا: اللي تشوفه بس خلي بالك لو بدأت الحرب ضدنا مش هتكسب ولا احنا هنكسب كلنا هنخسر وانت عارف وانا عارف اللي بيخسر في لعبتنا دي بيحصله ايه.
انطوان: انت بتهددني.
انا: معاش ولا كان اللي يهددك انا بس بفكرك.
انطوان: عايز توصل لايه بالضبط.
انا: نقعد مع بعض و نحل الموضوع بالكلام بدل السلاح لان السلاح عمره ماكان حل.
انطوان: عايزني اروح منطقتكم اللي اتقتل فيها رجالتي برجليا.
انا: و مين اللي قالك تيجي منطقتنا احنا هنتقابل على ارض محايدة.
انطوان: فين؟.
انا: نيويورك.
انطوان: سيبني اقلبها في دماغي وارد عليك تمام؟.
انا: براحتك خالص بس لحد ماترد عليا اعتبر الهدنة سارية المفعول؟.
انطوان: اتفقنا.
انا: اسيبك بقا تكمل الحفلة.
انطوان: لأ طالما الهدنة سارية المفعول يبقا تجي تحتفل معايا.
انا: مره جاية بقا.
و روحت على قصر الحسيني و اول مادخلت لقيت وش المصايب زياد في وشي.
زياد (بدهشه) : مصطفى! انت بتعمل ايه هنا؟ مش جمال اداك اجازة.
و انا زقيته بمفصل ايدي على رقبته لزقته مع الحيطة.
زياد (بزعيق) : انت بتعمل ايه يا حيوان انت نسيت نفسك ولا ايه؟.
انا: آه معاك حق ماهو الكلب اللي بيحرس مصالح سيده يبقا حيوان برضو بس قولي يا زياد باشا الابن اللي يحاول يدمر شقا عمر ابوه اللي اتحكم عشانه تلاتين سنة يبقا ايه؟.
زياد: انت بتخطرف بتقول ايه!.
و جمال جيه على صوت الزعيق و لقاني ماسك في اخوه و ايدي على مسدسي و ايده على مسدسه.
جمال: في ايه يا درش في يا زياد.
زياد: معرفش اسال البيه فجأة لقيته بيتهجم عليا في بيتي و بيختطرف بالكلام.
انا: ماشي انا بخطرف تقدر تطلع لينا مسدسك.
جمال: ليه حصل ايه!.
انا: هتعرف دلوقتي حالاً يا ريس.
جمال: طلع مسدسك يا زياد لوسمحت.
زياد: في البيت؟.
جمال: اه طلعه.
و انا شديت مسدسه من حزامه و طلعت الخزنه اللي كانت مفيهاش غير طلقتين بس.
انا: فين الرصاص بتاعك يا زياد باشا.
زياد (بقلق) : ا ا ا انا كنت بهزر مع صحابي فضربت كام طلقة في الهوا.
انا: في الهوا مش كده اومال ايه ده.
و طلعت موبايلي و فتحت فيديو على التكتك لشخص بيتخانق مع تلات اشخاص و سكران اوي بس الكاميرا مش جايبه وشه و الخناقه كبرت و الواد كان معاه بنت و اللي باين انه حب يعمل بطال فخرج مسدسه و قتل التلاته و هرب.
زياد: و ايه ده يعني.
و جمال قام ضاربه بالالم على وشه و خد مني الموبايل و رجع الشريط لورا و عمل زوم على ايد الواد عند علامه حريق قديمة ظاهر منها شوية من تحت الجاكت و هي نفس العلامة اللي على ايد زياد من صغره.
زياد (بخجل) : انا اسف انا مكنتش في وعيي و هم.
و جمال ضربه على بضانه بالرجل رماه على ضهره و طلع الحزام بتاعه و فضلت احاول احوش مابينهم بس جمال جسمه ولا بروك ليسنر فمقدرتش عليه خالص لحد ماخلص ضرب في الواد.
جمال: من النهارده مشوفتش خلقتك في الشغل ماشي ولو قدرك كان على ايدي اسمع انك عملت مشاكل مع اي حد تاني مفهوم.
زياد (بخوف) : مفهوم يا ريس.
انا: ممكن تهدا يا ريس و تجي معايا على المكتب في مصايب جايين ورا بعض.
جمال: اتفضل.
و دخلنا المكتب و قفلت الباب ورايا.
جمال: خير.
انا: للاسف مش خير خالص التلاته اللي زياد قتلهم يبقوا تبع هيمينس و هو طالب الدم قصاد الدم و لحد دلوقتي هو ميعرفش ان زياد هو اللي قتلهم بس مفيش حاجه بتستخبا في البلاد دي.
جمال: و الفيديو ده.
انا: متقلقش انا كلمت واحد اعرفه ليه خبره كبيرة في مجال النت و هيمسحه في دقايق بس المشكلة ان هيمينس مش هيقبل غير لما ياخد بالتار بايده.
جمال: طب ممكن نشوف حد يشيل الليلة بدل زياد؟.
انا: و تفتكر في حد ممكن يبعت نفسه للموت بالسهولة دي؟.
جمال: طب والعمل؟.
انا: نقتل أي حد و نبلغ الهيمينس انه هو ده القاتل و خلاص بس ده هيبقا حل مؤقت و اكيد هو هيتحجج بانه مقتلهوش بنفسه فهيطالب بتعويض و اهم حاجة لازم نأجل فرح زياد لحد مالامور تظبط.
جمال: طب انا هكلم الكبير اخد رايه و انت حاول تماطل الهيمينس على قد ماتقدر.
انا: ماشي بس على الاقل لازم نزود الحراسة على كل مصالحنا عشان متضمنش جنان انطوان و خصوصاً انه اخته مش موجودة في امريكا اليومين دول!.
جمال: اعمل اللي انت شايفه.
انا: تمام.
(في سجن تكساس).
كان (صوميل الحسيني: عمره 58 سنة لابس ملابس السجن الحمرا جسمه معضل مع كرش خفيفة طوله 200سنتمتر و اقرع و عامل تاتوه على شكل شجرة و حواليها غربان جزعها على صدره و فروعها على دماغه) قاعد على سريره في الزنزانة بتاعته و جيه الحارس خبط على الباب.
صوميل: مين؟.
الحارس: عندك زيارة.
صوميل: زياد.
الحارس: لأ الكبير.
صوميل: خير ده مش بيجي غير لما يكون في مصيبة.
و الحارس فتحله الباب و خده على غرفة الزيارات و كان جمال قاعد على الطربيزه و لابس بدلة و أول ماشاف ابوه قام قالع النظارة و صوميل قعد من غير مايسلم على ابنه.
جمال: اهلاً يا بابا عامل ايه؟.
صوميل (بالاسباني) : اختصر عايز ايه.
جمال (بالاسباني) : زياد قتل تلاته من رجال عائلة هيمنيس و هم طالبين الثأر.
صوميل (بالاسباني) : و هم عارفين انه هو اللي قتلهم.
جمال: لحد دلوقتي لأ. بس في حد صوره و هو بيقتلهم و نشره على التكتك.
صوميل: و هو ايه التكتك ده؟.
جمال: حاجة كده زي اليوتيوب.
صوميل: و وشه اكيد مش باين و الا كانت الحكومه قبضت عليه ولا ايه؟.
جمال: آه بس الحريق اللي في ايده باين. و اكيد مع الوقت هيعرفوا.
صوميل: طب متعرفش صرفه في التكتك ده؟.
جمال: درش قال انه هيعرف يمسحه.
صوميل: و يطلع مين درش ده.
جمال: إبن إكرام.
صوميل: هو إبن إكرام إزاي عرف بالحكاية دي.
جمال: لانه بقا ضمن الطاولة.
صوميل: ايه ازاي تخليه يقرب منك للدرجادي انت ناسي اللي كان بيني وبين أبوه.
جمال: لا مش ناسي بس هو ميعرفش هو كان صغير أوي ساعتها و مشفش حاجة و بعدين مش انت اللي شغلته معانا.
صوميل: آه عشان يفضل تحت عيني و اضمن ان محدش من رجاله ابوه اللي هيربو ساعتها يوصلو و يعرفه اني انا اللي قتلت ابوه بس لما تضمه للطاولة يبقا عنده نفوذ كبير و هيقرب من الحقيقه.
جمال: انا حاطط عيني عليه كويس المهم عايزك تشور عليا اعمل ايه في موضوع الهيمينس.
صوميل: عندك حل من اتنين يا إما تقتل واحد من رجالتك و تجيب واحد تاني يشهد انه هو اللي قتل رجاله الهيمينس و تسفر زياد يا إما تروح لعائلة هيمنيس و تقولهم الحقيقه و انك مستعد تدفع التعويض و ده هو الحل الجزريّ عشان ميعرفوش من برا و ساعتها هتبقا دقيت طبول الحرب.
انا: بس اللي ماسك الزعامه في عائلة هيمنيس دلوقتي هو انطوان هيمنيس و ده واد دماغه انشف من الخرسانه و مش هيقبل بحل وسط.
صوميل: لأ هنا انت غلطان أوي لان اللي ماسك الزعامه مش انطوان هيمنيس لأ دي ريحانه و هي بنت ذكية و مش هتخاطر بدخول حرب معانا أبداً.
جمال: يعني اروح ليها في المكسيك.
صوميل: انت غبي لا طبعاً انا هكلمها من هنا و هحدد معاها مكان لقاء في ارض محايدة و تاخد معاك رشوان و ميكائيل بس من غير رجاله كتير عشان متلفتش نظر. و اوعى تاخد معاك إبن إكرام مهما يحصل فاهم؟.
جمال: تمام.
صوميل: قولي بقا اختك عاملة ايه؟ بطلت المخدرات؟.
جمال: لسه بس انا بحاول معاها بكل الطرق الممكنة و قريب هخليها تبطل.
صوميل: و هتتجوز امتى؟.
جمال: قريب اه فكرتني انا طلبت ايد بنت رشوان لزياد.
صوميل: وهي موافق؟.
جمال: هو معترضش.
صوميل: انت سألته قبل متطلب ايدها؟.
جمال: لأ.
صوميل: يبقا تروح تسأله تاني ة تقوله لو مش موافق نفض سيرة من دلوقتي.
جمال: ازاي بس انا اديت كلمة لرشوان الناس هيقولو عليا ايه لو طلبت ايدها و رجعت سحبت كلمتي.
صوميل: احسن من انك تسيبه يتجوزها و هو مش متقبلها و يسبب مشاكل داخليه بين و بين رشوان في المستقبل.
جمال: اللي تشوفه يا كبير عايز حاجه تاني؟.
صوميل: سلامتك. و ابقى خلي زينب ترد على مكالماتي.
جمال: حاضر سلام بقا.
و خرج جمال من السجن و ركب عربيته و اتصل بيا.
جمال: الو يا درش عملت ايه في موضوع الحراسة.
انا: كله تمام بس ميكائيل مش راضي يخلي رجالتنا تحرس المخازن الشماليه.
جمال: طب سيبه براحته و انا هكلمه بنفسي.
انا: تمام و عملت ايه معا الكبير.
جمال: خلصت معاه قبل شويه و هو هيكلم ريحانه هيمينس عشان تنزل امريكا و تقعد معانا نحل الموضوع ده.
انا: تمام بس اعمل حسابك هي شيطان بوش ملاك ابقا خد معاك رشوان عشان هو يعرفها من زمان اووي.
جمال: الكبير قال كده برضو و انت مش هتيجي معايا؟.
انا: لأ انا خلص موضوع الفار النهاردة تقريباً كده عندي فكره عنه و هروح دلوقتي عشان اتأكد منها.
جمال: بس متتصرفش لوحدك اول ماتعرفه كلمني وانا هخلص الموضوع بنفسي تمام؟.
انا: امرك يا ريس.
***************************************************************و لما قفلت معاه نزلت من عربية تومي قدام شقتي الجديدة اللي كانت في الدور العاشر و فتحت الباب و لقيت (تاشا: عمرها 21سنة لونها اسمر عينها عسلية شفايفها كبيرة عامله شعرها زي بوب مارلي لابسه قميص نوم ابيض شفاف من غير ستيان لحد فوق كسها بشوية و أندر فتله يادوب مغطي كسها بزازها قد كفة ايدي طيزها متوسطه طولها 140سنتمتر و وزنها 32كيلو و عامله تاتوه على شكل عقرب على بزازها و على كتفها اليمين).
تاشا: اتاخرت ليه؟.
انا: كنت بخلص شوية شغل مع جمال.
تاشا (بدلع) : يعني هو جمال اهم مني عشان تسيبني استناك كل ده؟.
انا: مفيش حد اهم منك و انتي عارفه كده كويس بس لو مشتغلناش هناكل منين؟.
تاشا: طب واقف بعيد ليه؟ متقرب ولا موحشتكش.
انا: وحشتيني اووي عشان كده لو قربت منك هتموتي محروقه بنار شوقي فالاحسن انك انتي اللي تقربي.
تاشا (بلبونة) : هو مقولتلكش اني بحب النار اووي.
و نزلت على ايديها و رجليها و فضلت تمشي ناحيتي على الاربع زي الكلبة لحد ما وصلت عند رجليا و فكتلي الحزام و فتحتلي السوسته و زبي نط برا البنطلون و معا البوكسر زي الخيمة و سحبتلي البنطلون و البوكسر مع بعض بحركة واحده و تفت على راس زبي و بلعته جوه بوقها و ايديها بتلعب في بضاني و رفعت شعرها لفوق و انا مسكته و بقت عماله تمص في زبي و تخنق نفسها بيه و شوية و تطلعه و تلحس العمود بتاعه بلسانها و ترجع تمصه تاني و تطلعه و تحط لسانها على فتحة الراس و تنزل تاخد البضان جوه بوقها و انا حاسس اني في عالم تاني من المتعة لحد ما حسيت اني قربت اجيب و شديتها من شعرها لفوق و هي طلعت معايا و بوستها على شفايفها و دخلت لساني جوه بوقها و سحبت لسانها جوه بوقي و ايدها لسة بتدعك في زبي و ايديا بتدعك في طيزها و مسكتها من فخادها و رفعتها على وسطي و هي اتشعلقت بيا و شفافي لسه بتعزف على شفايفها و انا ماشي بيها على السرير و رميتها عليه و قلعت التيشرت و قلعتها القميص و نزلت امص حلماتها.
تاشا: ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه بموت فيك وبعشقك اوى اووف اوووووف اوووووف.
و نزلت بلساني الحس الحتة اللي بين بزازها لحد سوتها و اطلع تاني لحد ودانها امصمص في حلمه ودنها و هي عمالة تخربش في ضهري و رجعت ابوس شفايفها و فتحت رجليها و قلعتها الاندر و كالعادة كانت منضفة كسها اوي و دخلت لساني جوه كسها و صباعي جوه خرم طيزها و بقيت بنيكها بلساني في كسها و بصبعي جوه طيزها و هي بقت بتللوه زي الحية من تحتي و تقمط طيزها على صباعي و ترفع وسطها لفوق عشان الحس ليها اكتر.
تاشا: اححح كفاية كفاية مش عايزة لحس دخله دخله ارجوك.
و حطيت زبي على شفايف كسها من برا و بقيت بفرشها بيه من برا و ادخل الراس بس و اخرجها.
تاشا: وحياة امك.
و كتفتني برجليها و اخيرا حنيت عليها و دخلته كله لحد البضان مرة واحدة و هي شدت في الملايا و عنيها دمعت و انا عمال انيكها بكل عنف.
تاشا: ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه ااااااااااه اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه برااااحة براااااحة برااااحة براااااحة برااااحة اوووف لالالا جامد مش برااااحة خالص جامد اووووي اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه اوووووف احححححححححح اااااه ااااه ااااااااااه هجيب هجيب هجيب.
انا: لفي.
و طلعته منها و هي جابت عسلها كتيرر و غرقت الملايا و خليتها اخدت وضع الكلبة و فتحت فرادي طيزها بايدها و دخلت زبي جوة خرم طيزها اللي كان ديق اوي و سخن اووي و مقدرتش استحمل جواه اكتر من خمس دقايق و رحت ناطر جواه و نمت على ضهري و هي نامت في حضني.
انا: بحبك ❤.
تاشا: وانا بعشق امك.
انا: عملتي ايه في موضوع الفار؟.
تاشا: كل الملفات سليمة بس!.
انا: بس ايه؟.
تاشا: الحسابات بتاعت الاستيراد فيها فجوة كبيرة مابين الموجود في المخازن و مابين المتسجل في الدفاتر و المسؤل عن الحسابات دي هو رشوان.
انا: وعندك اثبات على الكلام ده.
تاشا: عيب عليك لو مكنتش عندي الدليل مكنتش كلمتك اصلاً و تاني حاجة ولا اقولك دي بقا لازم تشوفها بنفسك.
******************************الصبح بدري *************************
كان جمال و رشوان نازلين من العربيه الليموزين قدام المخازن الشماليه اللي في طريق تسعين (نيويورك _لاس ڤيجاس) و كان (ميكائيل: عمره 51سنة لونه أسمر اقرع لابس جاكت أزرق و بنطلون ابيض جسمه رفيع وشه عليه حروق قديمة و حاطط زمام على مناخيره طوله 170سنتمتر و يعتبر الدراع اليمين السابق لصوميل) مستنيهم قدام البوابة جمب عربيته و ساعتها جيت انا بتلات عربيات BMW و نزلت لوحدي و شاورت للرجال محدش منهم ينزل.
جمال (بقلق) : خير ايه اللي جابك مش كنت قولت انك مش جاي.
انا: حصلت مستجدات اضرتني اني اجي ممكن نكمل كلامنا جوه المخزن ده لو معندكش مانع يا ميكائيل.
ميكائيل: اكيد اتفضلو.
و دخلنا المخزن و صبيان ميكائيل جابولنا كراسي و عصير.
رشوان (بتوتر) : ها؟ خير؟.
انا: للاسف مش خير خالص؟.
و حطيت ملف اسود كبير على الطربيزه.
جمال: ايه ده؟.
انا: افتحه و هتعرف.
و جمال خده فتحه و كان فيه مجموعة صور لميكائيل واقف مع شخص ابيض كذه مره في كذه مكان مختلف.
جمال: مين ده؟.
ميكائيل: ده محامي كنت بتناقش معاه في تفاصيل قضية ابني.
انا: وليه كنت بتقابله في مناطق مقطوعة.
ميكائيل: اصل هو دايماً كان بيتصل بيا و بيحدد هوا المكان و الزمان اللي نتقابل فيه و مش بيحب نتقابل في منطقتنا عشان هوابيض وكده يعني.
انا: بجد طب ليه لما انا دورت وراه لقيت قصة تانية.
و طلعت ملف تاني و جمال فتحه و رماه في وش ميكائيل و سحب مسدسه.
ميكائيل (بخوف) : في ايه مالك يا ريس.
و رشوان خد الملف و كان فيه الملف الشخصي للضابط اللي كان ميكائيل بيقابله.
ميكائيل: اسمعني أقسم بحياة عيالي انا مكنتش اعرف انه ضابط شرطة هو قالي انه محامي و عرفتني عليه واحدة من الكلآب عندي. اكيد ده ملعوب من حد عايز يخلص مني.
جمال: الملف ده جاي من طرف واحد من الطاولة مش بس كده لا ده من صديقي درش اللي بثق فيه اكتر من نفسي.
ميكائيل: وانا ايه مش صديقك مش بتثق فيا؟.
جمال (بحزن) : كنت كنت صديقي كنت بثق فيك.
ميكائيل: لأ ارجوك طب عشان خاطر عيالي عشان خاطر العيش والملح.
جمال (بدموع) : العيش والملح ده اللي انت دوست عليه.
و اداه رصاصة بين عيونه و انا و رشوان لفينا ناحية رجال المرحوم و استغلينا عامل المفاجأة عشان نخلص عليهم في ثانية واحدة و الرجال اللي جم معايا دخلو المخزن و لقونا واقفين وسط مجزرة من الجثث.
انا: البقية في حياتك يا ريس.
جمال: حياتك الباقيه.
رشوان: انتم بتتفرجوا على ايه لموا الجثث دي و نضفوا المكان.
الرجاله: امرك يا ريس.
و انتشرو عشان ينضفوا.
جمال: يلا بينا.
انا: ايوه يادوب كده توصلو على المعاد.
جمال: لأ انت جاي معانا و ده أمراً و ليس فضلاً.
انا: اللي تشوفه يا ريس.
و ركبنا الليموزين و طلعنا على نيويورك

********إلى اللقاء في الجزء الثالث *******.
 
  • عجبني
التفاعلات: محمد محمود ابو عيدان و حيدركو
يسطا بص انتا كتابتك جامده فشخ اوي انا هديك كام نصيحه كدا ولو خدت بيهم صدقني هتبقا حاجه تحفه فشخ اولا بلاش القصه تبقا من النص بمعني انك بدات القصه عن مصطفي وهوا شغال عند ريس وشحنات وحاجات شمال وبتاع لا انتا احسن حاجه تبداها من الاول بمعني انك تبدا معاه قصته من الاول خالص يعني تبداها من لما كان ف ثانوي وازاي اتحول من شاب طبيعي لواحد زي اللي ف قصتك.... ثانيا حاول توصف الشخصيات دي هيه ايه بالنسبالك؟ يعني مثلا زياد دا هوا ايه بالنسبالك هل هوا ابن الريس التنك اللي انتا مبتحبهوش؟ولا انتو اصحاب واسراركو عند بعض وكدا؟ ثالثا هات الشخصيات بالتدريج لو كانو اكتر من ثلاث شخصيات لان ساعات لو كان وصفهم طويل ممكن القرآ ينسي وصفهم فا يرجع يشوفو ويرجع تاني وحاجه بضان فا لو كانو اكتر من ثلاث شخصيات خلي كل شخصيه تيجي ف وقتها او لما يجيلها دور ف الكلام او ف الاحداث وهكذا فاهمني؟ وحاول تظبط شخصيه البطل يعني ف القصه اللي فاتت انتا خليت البطل قصير وتخين وابن متناكه متكبر ودلوقتي وعاملو زنجي وعامل شعرو ضفاير وعينو حمرا!؟ خلي شخصيه البطل طبيعيه يعني مثلا ابيض وعينو عسلي ومتوصفش طريقه لبسو وانتا بتوف ملامحه لان لبسو دا هوا بيغيرو علي طول يسطا احا انا طولت ف التعليق فششخخخ معلش يبرو بس دي حاجات مهمه اوي كان لازم اقولهالك بهدف اني اطورك مش اكتر يلا سلام
 
  • عجبني
التفاعلات: BraveHeart
يسطا بص انتا كتابتك جامده فشخ اوي انا هديك كام نصيحه كدا ولو خدت بيهم صدقني هتبقا حاجه تحفه فشخ اولا بلاش القصه تبقا من النص بمعني انك بدات القصه عن مصطفي وهوا شغال عند ريس وشحنات وحاجات شمال وبتاع لا انتا احسن حاجه تبداها من الاول بمعني انك تبدا معاه قصته من الاول خالص يعني تبداها من لما كان ف ثانوي وازاي اتحول من شاب طبيعي لواحد زي اللي ف قصتك.... ثانيا حاول توصف الشخصيات دي هيه ايه بالنسبالك؟ يعني مثلا زياد دا هوا ايه بالنسبالك هل هوا ابن الريس التنك اللي انتا مبتحبهوش؟ولا انتو اصحاب واسراركو عند بعض وكدا؟ ثالثا هات الشخصيات بالتدريج لو كانو اكتر من ثلاث شخصيات لان ساعات لو كان وصفهم طويل ممكن القرآ ينسي وصفهم فا يرجع يشوفو ويرجع تاني وحاجه بضان فا لو كانو اكتر من ثلاث شخصيات خلي كل شخصيه تيجي ف وقتها او لما يجيلها دور ف الكلام او ف الاحداث وهكذا فاهمني؟ وحاول تظبط شخصيه البطل يعني ف القصه اللي فاتت انتا خليت البطل قصير وتخين وابن متناكه متكبر ودلوقتي وعاملو زنجي وعامل شعرو ضفاير وعينو حمرا!؟ خلي شخصيه البطل طبيعيه يعني مثلا ابيض وعينو عسلي ومتوصفش طريقه لبسو وانتا بتوف ملامحه لان لبسو دا هوا بيغيرو علي طول يسطا احا انا طولت ف التعليق فششخخخ معلش يبرو بس دي حاجات مهمه اوي كان لازم اقولهالك بهدف اني اطورك مش اكتر يلا سلام
أولا بشكرك.
ثانيا بالنسبة للبداية من النص فلانها فيها اكتر من مفاجأة هتتحرق لو بديتها من البداية اما بالنسبه للشخصيات فانا من النوع اللي بحب اخلي الشخصية تظهر بالافعال مش مرة واحدة عشان ميبقاش الوصف طوييل و اما بالنسبه للشكل بتاع البطل فدي عاده سيئة عندي من زمان أووي مبعرفش اخلي اتخيل قصة الا لو كان بطلها شكله شاز يعني تخيل معايا واد وسيم جسمه شخصيته جميلة ظروفه حلوة كدة هيبقا معاه كل حاجه الواحد بيتمناها بس لم يبقا منيل بستين نيلة و يعمل العجب ده هنا بالنسبالي بيبقا بطل مميز بس في الاول والاخر القصة هي للقاريء مش للكاتب فانا اكيد هحاول اعمل بنصايح كل القراء و الكتاب الخبراء و اخيرا شكراً جزيلاً على النصيحه ♥
 
قصه جميله و انت مشروع كاتب عبقرى
وصف الشخصيات فى الاول نقطة ضعف و خصوصا ان فيه لخبطه ( زينب وزنها ٢٢ كجم ازاى ؟ )
تطور الاحداث فيه حاجات مش منطقيه زى ان عصابه فى امريكا كل افرادها مصريين و اسلوب الحوار من حوارى شبرا و الاحداث نفسها اتطورت فجاءه .
حاول تطول فى الاجزاء و ادى الاحداث حقها و متتأخرش فى النشر يا عبقرى
 
قصه جميله و انت مشروع كاتب عبقرى
وصف الشخصيات فى الاول نقطة ضعف و خصوصا ان فيه لخبطه ( زينب وزنها ٢٢ كجم ازاى ؟ )
تطور الاحداث فيه حاجات مش منطقيه زى ان عصابه فى امريكا كل افرادها مصريين و اسلوب الحوار من حوارى شبرا و الاحداث نفسها اتطورت فجاءه .
حاول تطول فى الاجزاء و ادى الاحداث حقها و متتأخرش فى النشر يا عبقرى
اولا انا مقولتش مصريين هما زنوج و طريقة الحوار انا بحاول اخليها قريبة من الطريقه المعروفة بالنسبة للقاريء و تطور الاحداث لان القصة بادية من النص وهترجع لورا بشكل زكريات ماشي و اخيرا بالنسبة لطول الاجزاء هحاول اخليها اطول و أبطأ وشكراً على النصيحه
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian
قصه جميله و انت مشروع كاتب عبقرى
وصف الشخصيات فى الاول نقطة ضعف و خصوصا ان فيه لخبطه ( زينب وزنها ٢٢ كجم ازاى ؟ )
تطور الاحداث فيه حاجات مش منطقيه زى ان عصابه فى امريكا كل افرادها مصريين و اسلوب الحوار من حوارى شبرا و الاحداث نفسها اتطورت فجاءه .
حاول تطول فى الاجزاء و ادى الاحداث حقها و متتأخرش فى النشر يا عبقرى
و أكي لو انت بتتفرج على مسلسلات أمريكي هتعرف ان غالبية الزنوج في الحقيقة اسمائهم عربية لانهم اصلا من اصول افريقية
 
  • عجبني
التفاعلات: Ehab Demian
و أكي لو انت بتتفرج على مسلسلات أمريكي هتعرف ان غالبية الزنوج في الحقيقة اسمائهم عربية لانهم اصلا من اصول افريقية
حبيبى
القصه جميله و تستحق مكانه عاليه جدا و ده اللى مخلينى مهتم بأنى اعلق عليها .
انت كاتب واعد و مستنى منك عبقريه فى اللى جاى
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: devel
You have a wonderful taste

;)👍
 
  • عجبني
التفاعلات: devel
استمر يا مبدع عاش فشخ
 
  • حبيته
التفاعلات: devel
طريقتك كويسة فى الكتابه تسلم ايدك القصة جمدان السنين ❤️‍🔥💪
 
  • حبيته
التفاعلات: devel
قصة رائعة
 
  • حبيته
التفاعلات: devel
متى ستكمل قصتك هذه
 
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليتواصل مع المشرفين
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
خيالية أو واقعية يا































































@CESAR
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%